اصبح الله يعبد فى العراق وفارس بهذه العصبه التى دعى الله بحفظها
الوصايا الاربعون من موقع السراج
http://www.alseraj.net/alseraj1/mohathrattxt/wasaya_21.htm

لاحظ ماذا يقول " فهؤلاء 313 مسلما ان قتلو فى هذه المعركه فلن تعبد فى الارض والامر اليك"
" اللهم إن تهلك هذه العصابة لم تعبد وإن شئت أن لا تعبد لا تعبد "
بحار الانوار : 21
باب28 : غزوة حنين والطائف وأوطاس وسائر الحوادث إلى غزوة تبوك
[141][152]
وجاء فى المجمع: عن الباقر (عليه السلام) إن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) لما نظر إلى كثرة عدد المشركين وقلة عدد المسلمين استقبل القبلة وقال: اللهم انجز لي ما وعدتني، اللهم إن تهلك هذه العصابة لا تعبد في الأرض، فما زال يهتف ربه مادَاً يديه حتى سقط رداؤه عن منكبه فأنزل الله: (إذ تستغيثون) الآية. فاستجاب لكم أني ممدكم بألف من الملائكة مردفين: متبعين المؤمنين أو بعضهم بعضا من أردفته أنا إذا جئت بعده، وقريء بفتح الدال، وهو من أردفته إياه.
تَفسير الصَّافي ـ
تَأليفْ فيلسوف الفقهاء، وفقيه الفلاسفة، أستاذ عصره
ووحيد دهره، المولى محسن الملقب بـ " الفيض الكاشاني "
المتوفي سنة 1091هـ
صححه وقدّم له وعلق عليه
العلامة الشيخ حسين الأعلمي
الجزء الثاني
سورة الأنفال
(266) (271)
وهنا ايضا :
29 - في مجمع البيان " اذ تستغيثون ربكم " الآية قيل : ان النبي صلى الله عليه واله لما نظر إلى كثرة عدد المشركين وقلة عدد المسلمين استقبل القبلة وقال : اللهم انجز لي ما وعدتني ، اللهم ان تهلك هذه العصابة لا تعبد في الارض فما زال يهتف به مادا يديه حتى سقط رداؤه من منكبه ، فأنزل الله تعالى : " اذ تستغيثون ربكم " الآية وهو المروى عن أبي جعفر عليه السلام ، قال : ولما أمسى رسول الله صلى الله عليه واله وجنه الليل ألقى الله على أصحابه النعاس و كانوا قد نزلوا في موضع كثير الرمل لا يثبت فيه قدم ، فأنزل الله عليهم المطر رذادا حتى لبدوا وثبتت أقدامهم ، وكان المطر على قريش مثل العزالي ، والقى الله في قلوبهم الرعب كما قال الله تعالى : سألقى في قلوب الذين كفروا الرعب
كتاب تفسير نور الثقلين
لمؤلفه المحدث الجليل العلامة الخبير الشيخ عبد علي بن
جمعة العروسي الحويزي قدس سره
المتوفى سنة 1112
[137][138]
********************
قال ابن عباس : لما كان يوم بدر واصطف القوم للقتال قال أبوجهل : اللهم أولانا بالنصر فانصره ، ( 1 ) واستغاث المسلمون ، فنزلت الملائكة ونزل قوله : " إذ تستغيثون ربكم " إلى آخره ، وقيل : إن النبي صلى الله عليه وآله لما نظر إلى كثرة عدد المشركين وقلة عدد المسلمين استقبل القبلة وقال : " اللهم أنجز لي ما وعدتني اللهم إن تهلك هذه العصابة لا تعبد في الارض " فما زال يهتف ربه مادا يديه حتى سقط رداؤه من منكبه ، فأنزل الله تعالى " إذ تستغيثون ربكم " الآية ، وهو المروي عن أبي جعفر عليه السلام ، قال : ولما أمسى رسول الله صلى الله عليه وآله وجنه الليل ألقى الله عليه أصحابه النعاس ، وكانوا قد نزلوا في موضع كثير الرمل لا تثبت فيه قدم ، فأنزل الله عليهم المطر رذاذا حتى لبد الارض ( 2 ) وثبتت أقدامهم ، وكان المطر على قريش مثل العزالي ، ( 3 ) وألقى الله في قلوبهم الرعب كما قال : " سالقي في قلوب الذين كفروا الرعب " الآية .
قوله : " إذ تستغيثون ربكم " أي تستجيرون بربكم يوم بدر من أعدائكم و تسألونه النصر عليهم لقلتكم وكثرتهم ، فلم يكن لكم مفزع إلا التضرع إليه ، و الدعاء له في كشف الضر عنكم " فاستجاب لكم أني ممد كم " أي مرسل إليكم مددا لكم " بألف من الملائكة مردفين " أي متعبين ألفا آخر من الملائكة ، لان مع كل واحد منهم ردف له ( 1 )
بحار الانوار : 19
باب 10: غزوة بدر الكبرى
[221][230]
********************
( إذ تستغيثون ربكم ) * بدل من * ( إذ يعدكم الله ) * ، وقيل : إنه يتعلق بقوله : * ( ليحق الحق ويبطل ا لبطل ) * ( 1 ) ، واستغاثتهم : أن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) لما نظر إلى المشركين وهم ألف وإلى أصحابه وهم ثلاثمائة ونيف ، استقبل القبلة ومد يديه يدعو : اللهم أنجز لي ما وعدتني ، اللهم إن تهلك هذه العصابة ( 2 ) لاتعبد في الأرض ، فما زال كذلك حتى سقط رداؤه من منكبه ( 3 ) ( 4 ) ، * ( فاستجاب لكم ) * فأغاثكم وأجاب دعوتكم * ( أني ممدكم ) * أصله : بأني ممدكم ، فحذف الجار ، وقرئ : * ( مردفين ) * بكسر الدال وفتحها ( 5 ) ، من قولك : ردفه : إذا تبعه ، وأردفته إياه : إذا أتبعته ، ويقال : أردفته وأتبعته : إذا جئت بعده ، فعلى الأول يكون معنى * ( مردفين ) * بكسر الدال : متبعين بعضهم بعضا ، أو متبعين أنفسهم المؤمنين ، وعلى الثاني يكون معناه : متبعين بعضهم لبعض ، أو متبعين للمؤمنين يحفظونهم ، ومن قرأ بفتح الدال فمعناه : متبعين أو متبعين . * ( وما جعله الله ) * أي : وما جعل الله إمدادكم بالملائكة * ( إلا بشرى ) * أي : بشارة لكم بالنصر كالسكينة لبني إسرائيل ، والمعنى : أنكم استغثتم ربكم وتضرعتم ، فكان الإمداد بالملائكة بشارة لكم بالنصر ، وتسكينا منكم ، وربطا على قلوبكم * ( وما النصر إلا من عند الله ) * أي : وما النصر بالملائكة وغيرهم من الأسباب إلا من عند الله ، ينصر من يشاء ، قل العدد أم كثر .
تفسير جوامع الجامع
للمفسر الكبير والمحقق النحرير الشيخ ابي علي الفضل بن الحسن الطبرسي قدس سره
من اعلام القرن السادس الهجري
الجزء الثاني
تحقيق مؤسسة النشر الاسلامي ا
لتابعة لجماعة المدرسين بقم المشرفة
سورة الأنفال
صفحة 9 - صفحة 10
********************
(بحث روائي) في المجمع قال ابن عباس: لما كان يوم بدر واصطف القوم للقتال قال أبو جهل: اللهم أولانا بالنصر فانصره، واستغاث المسلمون فنزلت الملائكة ونزل قوله: (إذ تستغيثون ربكم) إلى آخره وقيل: إن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) لما نظر إلى كثرة عدد المشركين وقلة عدد المسلمين استقبل القبلة وقال: اللهم انجز لي ما وعدتني اللهم إن تهلك هذه العصابة لا تعبد في الارض فما زال يهتف ربه مادا يديه حتى سقط رداؤه من منكبيه فأنزل الله: (إذ تستغيثون ربكم) الاية
الميزان في تفسير القرآن
تأليف العلامة السيد محمد حسين الطباطبائي قدس سره
الجزء التاسع
صفحة 23 - صفحة 26
********************
سبب النزول
قال ابن عباس لما كان يوم بدر و اصطف القوم للقتال قال أبو جهل اللهم أولانا بالنصر فانصره و استغاث المسلمون فنزلت الملائكة و نزل قوله « إذ تستغيثون ربكم » إلى آخره و قيل إن النبي (صلى الله عليه وآله وسلّم) لما نظر إلى كثرة عدد المشركين و قلة عدد المسلمين استقبل القبلة و قال اللهم أنجز لي ما وعدتني اللهم إن تهلك هذه العصابة لا تعبد في الأرض فما زال يهتف ربه مادا يديه حتى سقط رداؤه من منكبيه فأنزل الله تعالى « إذ تستغيثون ربكم » الآية
تفسير مجمع البيان ـ ج4
أمين الدين أبو علي الفضل بن الحسين بن الفضل الطبرسي الطوسي السبزواري الرضوي
مجمع البيان ج : 4
ص : 805 - ص : 808
********************
فلما التقى الجمعان تقدم (عتبة) و(شيبة) و(الوليد) من أبطال الكفار، وخرج من صفوف المسلمين لمبارزتهم (أمير المؤمنين) و(حمزة) و(عبيدة) عليهم السلام.فقال الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) لأصحابه: غضوا أبصاركم، وعضوا على النواجذ، ثم رفع يده الكريمة، فقال: اللهم إن تهلك هذه العصابة لا تعبد.. وأخذ (صلى الله عليه وآله وسلم) كفاً من الحصى فرمى به في وجوه قريش، وقال: شاهت الوجوه.واستجاب الله دعاء الرسول، فأنزل (ملائكة) من السماء لنصرة المسلمين، وبعث الله رياحاً تضرب وجوه قريش، وألقي في قلوبهم رعب عظيم.وانتصر (علي وحمزة وعبيدة) عليهم السلام، على أقرانهم، فقتلوهم، واشترك الإمام في قتل جميع أولئك الثلاثة.. وانكشفت الحرب عن سبعين قتيلاً من قريش، وسبعين أسيراً.كما أنه قتل في هذه المعركة العدو اللدود للإسلام والمسلمين (أبو جهل).
رسول الإسلام في المدينة
للمجدد الثاني الإمام الشيرازي الراحل(رضوان الله تعالى عليه)
الفصل الثاني
حروب الرسول (ص) ـ القسم الأول
بدر الكبرى
********************
كما هو واضح الرسول صلى الله عليه وسلم يدعو ربه ويستغيث به (( اللهم إن تهلك هذه العصابة لا تعبد في الأرض ))
او كما جاء بهذه الصيغة (( " اللهم إن تهلك هذه العصابة لم تعبد وإن شئت أن لا تعبد لا تعبد " ))
الى اين ياخذ بكم
انظرو هنا
كتابه (صلّى الله عليه وآله) إلى كسرى ملك الفرس
عندما مزق كسرى كتاب الرسول صلى الله عليه وسلم وقال
"من هذا الذي يدعوني إلى دينه ويبدأ باسمه قبل اسمي "
فقال الرسول عليه الصلاة والسلام
«مزق الله ملكه كما مزق كتابي، أما إنه ستمزقون ملكه، وبعث إلي بتراب، أما إنكم ستملكون أرضه» فكان كما قال (صلّى الله عليه وآله)
بحار الأنوار: ج20 ص389 ب21 ضمن ح8. وفي المناقب أورد الكتاب هكذا: «من محمد رسول الله إلى كسرى بن هرمز، أما بعد، فاسلم تسلم، وإلا فأذن بحرب من الله ورسوله والسلام على من اتبع الهدى»، المناقب: ج1 ص79 فصل في استجابة دعواته (صلّى الله عليه وآله). وروي في بعض كتب التاريخ باختلاف يسير في اللفظ.
عمر ابن الخطاب رضي الله عنه من هذه العصبه التى ناجى رسول الله بها ربه انك ان تهلكهم لا تعبد فى الارض فان شات ان لا تعبد لا تعبد
تعليق