هو انتم قلتم فقط بعصمة الائمه عندكم بل حتى مراجعكم واراد عليهم كراد على الائمام والراد على الامام بتالى راد على الله
تفضل ان كان الله عصم اصحاب محمد بأن يكذبو عليه ليحفظ الله بهم الدين فهو حق امنا به وكفر به غيرنا حتى شكو بسبب ذلك فى حفظ القران وقال انه محرف
ولكن مراجعكم مش بس عندهم عصمه تمنعهم من الكذب بل حتى فعل المحرمات الاستفتاء الخامنئي
مع ملاحظة: ان عصمة الائمه عندكم ايضا لكم اقوال تدخل فى هذا المعنى قدرتهم على فعل ذلك ولكن عندهم من التقوى ما تمنعهم عن فعل المعاصي بمعنى عصمه اراديه لهم مع القدره واكتفي بهذا القول والا وجدت اقوال ايضا ولكن هذه كافيه
فهنالك ابن تيميه رحمه الله بين انهم لا يتعمدن الكذب على رسول الله
وهنا يقول عن المراجع ممتنع عنهم فعل الحرام عمدا
فابن تيميه خصص تنزيههم عن الكذب على رسول الله عمدا مع الاقرار بفعلهم المعاصي اما تنزيههم على الكذب لرسول الله هو من الاسباب التى وقرها فى قلوبهم
ج: العادل, هو من بلغ درجة من التقوى تمنعه من ارتكاب الحرام عمدا
يصبح ممتنع عليه فعل الحراام عمدا
فكل شخص تصنفونه بانه عدل يدخل فى عصمة المنع من فعل المحرمات
فكيف تقول العدل يفعل المحرمات والخامنئي يقول بمعنى كلامه ان العادل محصن من فعل المحرمات ؟؟
ج: العادل, هو من بلغ درجة من التقوى تمنعه من ارتكاب الحرام عمدا
فلو ارتكب المحرمات فانه اصلا لم يكن عادل لان العادل محصن كما ذكر الخامنئي فنتبه ان اردت الرد على الموضوع رد جيدا ولا تشارك وانت لست مستوعب جواب الخامنئي فى هذا المشاركه
التعديل الأخير تم بواسطة عادل4; الساعة 27-10-2010, 02:33 AM.
فالعدالة ملكة تمنعه من ارتكاب الذنب ، بمعنى يفترض فيمن حصل عليها ألا يرتكب الذنب ، لا أن يستحيل منه ارتكاب الذنب ، أو أن ارتكابه للذنب ممتنع ذاتاً. لذلك لما اشترطوها في المرجع دل على إمكانية فقدانها ، بل نصوا على إن فقدها بارتكابه ما يخرمها سقطت مرجعيته وبطلت. وهذا أوضح من الوضوح نفسه. بينما شيخ إسلامكم ينصنصاً على أن الله عصم جميع الصحابة عن الكذب.
ولا معنى للعصمة إلا العصمة .
ـــــــــــــــــ
ثم تقول ان تكفير الصحابة لبعضهم البعض لا يستلزم تكذيب النبي صلى الله عليه وآله .. وهذا عجيب غريب !! أليس تروون عنه (ص) أنه منع سبهم ؟! وأنه قال انهم خير الناس وأنهم في الجنة معه و و و و ...إلخ.
فهل يتفق هذا مع التكفير ؟!!!
أليس في هذا تكذيب للنبي في قوله ؟؟!! فهو ــ كما تزعمون ــ ينص على إيمان جميع الصحابة .. بينما بعضهم يكفر البعض ..
فالعدالة ملكة تمنعه من ارتكاب الذنب ، بمعنى يفترض فيمن حصل عليها ألا يرتكب الذنب ، لا أن يستحيل منه ارتكاب الذنب ، أو أن ارتكابه للذنب ممتنع ذاتاً. لذلك لما اشترطوها في المرجع دل على إمكانية فقدانها ، بل نصوا على إن فقدها بارتكابه ما يخرمها سقطت مرجعيته وبطلت. وهذا أوضح من الوضوح نفسه. بينما شيخ إسلامكم ينصنصاً على أن الله عصم جميع الصحابة عن الكذب.
ولا معنى للعصمة إلا العصمة .
ـــــــــــــــــ
ثم تقول ان تكفير الصحابة لبعضهم البعض لا يستلزم تكذيب النبي صلى الله عليه وآله .. وهذا عجيب غريب !! أليس تروون عنه (ص) أنه منع سبهم ؟! وأنه قال انهم خير الناس وأنهم في الجنة معه و و و و ...إلخ.
فهل يتفق هذا مع التكفير ؟!!!
أليس في هذا تكذيب للنبي في قوله ؟؟!! فهو ــ كما تزعمون ــ ينص على إيمان جميع الصحابة .. بينما بعضهم يكفر البعض ..
أم أنك لا تفهم لوازم الكلام والأفعال ! ومفاصلها !
ساضع اولا كلام شيخ الاسلام ابن تيميه رحمه الله ونظرو الفرق كيف انهم جعلو لمراجعهم هذه الملكه التى تمنعهم تمنعهم تمنعهم من الذنوب
فتاملو الفارق
قول ابن تيميه فى الصحابه
=======
قال شيخ الإسلام ابن تيمية في رده على الاخنائي ص163 : (( فلا يعرف من من الصحابة من كان يعتمد الكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم،وإن كان فيهم من له ذنوبلكن هذا الباب مما عصمهم الله فيه )) . إ.هـ.
لاحظ
قوله :لكن هذا الباب
ماذا يقصد يقصد فى الكذب المتعمد
الكذب المتعمد على رسول الله
لكن هذا الباب مما عصمهم الله فيه
حيث يقول ابن تيميه فلا يعرف من من الصحابة من كان يعتمد الكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم،
ابن تيمه يقول النهم لا يتعمدون لماذا يقول ابن تيميه "فلا يعرف من من الصحابة من كان يعتمد الكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم، " فكما انه من مات ولم يعرف عنه الكذب فيصح القول ان الله عصمه من الكذب وكذا فى الصحابه
2- ثم لو اخذناها بمنطقكم فى المراجع بمعنى لانهم عدول فبتالى عندهم ملكه تمنعهم من الكذب على الرسول عمدا
فاذا ما عرفت ان العادالة ملكة تمنع من فعل الذنب فيصح ان تقول الملكه هذه هى العاصم لمنعهم من فعل الذنوب
فانت لم تاتى بشئ جديد
فحل اشكالك مع ملكة علمائكم التى تمنعهم من فعل الذنوب
بينما ابن تيميه لم ينزه الصحابه عن فعل الذنوب ابدا وحتى فى الكذب قال انهم لا يتعمدونه بمعنى لا يقع منهم الكذب متعمد
فكما جعل لمراجعكم ملكه تمنعهم من فعل الذنوب
فان لصحابه فقط ملكه تمنعهم من تعمد الكذب
فكن منصف مع نفسك
فانتم جعلتم لمراجعكم ملكه تمنعهم تمنعهم تمنعهم تمنعهم من فعل الذنوب
وابن تيميه لم يقل بذلك بل اقر فعل الذنوب لهم وخص انهم لا يتعمدون الكذب فقط و حتى فى الكذب حصر ذلك بانهم لا يتعمدونه
التعديل الأخير تم بواسطة عادل4; الساعة 06-11-2010, 11:32 AM.
يقول ابن تيميه يقول ان الله عصمهم عن الكذب عمدا على الرسول ستجد الجواب فى كلامه هنا "فلا يعرف من الصحابةمن كان يعتمد الكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم، " وعلى هذا يكون جوابه فكما انه من مات ولم يعرف عنه الكذب فيصح القول ان الله عصمه من الكذب وكذا فى الصحابهفى قول ابن تيميه"فلا يعرف من الصحابةمن كان يعتمد الكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم، " فيصح القول بان الله عصمهم فى هذا الباب وكلام ابن تيميه واضح وصحيح وهو يقال لكل شخص مات ولم يعرف عنه الكذب بان يقال عصمه الله من الكذب
مثل ان نقول فى السكوت عن الفتن" عصم الله السنتنا عنها" فان مت ولم تتحدث فى الفتن وتثيرها فيصح القول بان الله عصمك عنها
ماالمشكلة نعم الصحابة عدول ولا يكذبون على النبي صلى الله عليه وسلم عمدا اما الاخطاء والذنوب فليسوا بمعصومين منها فهم بشر يتفاضلون فيما بينهم اما أئمتكم كالانبياء بالضبط لا يخطئون ولا يذنبون ولا يسهوون ويعلمون الغيب ويحضرون مراسم الوفاة والمجالس الدينية . ومرتبتهم فوق النبوة وعلمهم اقل من علم الله بدرجة !!!!!!
فلو ان شخص لم يزنى فى حياته بامراة ومات وهو على هذا الحال
الا يصح القول بان الله عصمه من هذا او من ذلك ؟؟؟
وهذا قول ابن تميمه رحمه الله صحيح مئه بالمئه
"فلا يعرف من الصحابةمن كان يعتمد الكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم، "
وبتالى فانه من هذا الباب فقد عصمهم الله
وكذا فى غيره ايضا عند البشر فمنهم من عصمه الله عن الرذيله ومنهم من اكبه الله فيها واشخاص عصمهم عن الزنا واشخاص غرقو فيه
فكلام ابن تيميه رحمه الله صحيح لا شكال فيه والا لقلنا عن من عصمه الله عن الزنا انه معصوم وانما المقصد منه انه بعد ان عرف عنه انه لم يزنى قط نقول ماشاء الله لقد عصمه الله عن الزنا
ولذلك قال ابن تيميه "فلا يعرف من الصحابةمن كان يعتمد الكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم، " ولذلك صح قوله انه من هذا الباب قد عصمهم الله لانهم لم يعرف عنهم ذلك وكذا فيمن لم يزنى بامراه يصح ان نقول لقد عصمه الله
الامر واضح لمن له ادنى معرفه ولا اشكال فيه
التعديل الأخير تم بواسطة عادل4; الساعة 06-11-2010, 08:06 PM.
فلو ان شخص لم يزنى فى حياته بامراة ومات وهو على هذا الحال
الا يصح القول بان الله عصمه من هذا او من ذلك ؟؟؟
وهذا قول ابن تميمه رحمه الله صحيح مئه بالمئه
"فلا يعرف من الصحابةمن كان يعتمد الكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم، "
وبتالى فانه من هذا الباب فقد عصمهم الله
وكذا فى غيره ايضا عند البشر فمنهم من عصمه الله عن الرذيله ومنهم من اكبه الله فيها واشخاص عصمهم عن الزنا واشخاص غرقو فيه
فكلام ابن تيميه رحمه الله صحيح لا شكال فيه والا لقلنا عن من عصمه الله عن الزنا انه معصوم وانما المقصد منه انه بعد ان عرف عنه انه لم يزنى قط نقول ماشاء الله لقد عصمه الله عن الزنا
ولذلك قال ابن تيميه "فلا يعرف من الصحابةمن كان يعتمد الكذب على رسول الله صلى الله عليه وسلم، " ولذلك صح قوله انه من هذا الباب قد عصمهم الله لانهم لم يعرف عنهم ذلك وكذا فيمن لم يزنى بامراه يصح ان نقول لقد عصمه الله
الامر واضح لمن له ادنى معرفه ولا اشكال فيه
لو جئناك بأكثر من دليل وإثبات بتعمد الصحابة الكذب على النبي وفيما أتى به ومن كتبكم
بعد أن نثبت لك ذلك سنلزمك بما يأتي : هل ستعترف بأن ابن تيمية عليه من الله مايستحقه بأنه مدلس ومفتري بعد أن نضع لك الدليل الذي يثبت تعمدهم الكذب على النبي ؟؟
تعليق