تويت
المهق
ALbinism
هو مرض جيني موروث يتصف بانعدام الصبغة في الجلد والشعر والعينين، اي ان الملانين يكون غائباً بشكل تام في الجلد، ويرث الطفل الجينات المسببة من كلا والديه حتى ولو كان الوالدان طبيعيين ظاهرياً من حيث لون الجلد والشعر والعينين.
ويصيب المهق جميع الاجناس وتبلغ نسبة الاصابة حوالي شخص واحد كل عشرين الف من البشر (1:,20000)، وهذه النسبة عالمية.
ويمكن تصنيف المهق الى:
-المهق الجلدي العيني (تيروزيناز سلبي) ويسمى ايضاً المهق غير التام النوع (I).
-المهق الجلدي العيني (تيروزيناز ايجابي) ويسمى ايضاً المهق التام النوع (II).
-مهق جلدي عيني اصفر طافر (ويسمى مهق Amishوxanthous.
-متلازمة هرمانسكي بودلاك.
-متلازمة شدياق هيكاشي.
-المهق الجلدي العيني البني.
-المهق الجلدي العيني المائل للحمرة (Rufous).
-المهق الجلدي العيني البلاتيني (PT-OCA).
-متلازمة الصمم- المهق- الخصلة السوداء.
-متلازمة نقص التصبغ العيني الدماغي.
وتنتقل الوراثة في الانواع العشرة بصبغي جسدي صاغر وتتصف بنقص الميلانين اوغيابه في الجلد والشعر والعين، وتتألف العلامات العينية في: الرأرأة- رهاب الضوء- تناقص حدة الرؤيا،.
لذلك نجد المصابين حساسين جداً للضوء، كما يكفي تعرضاً لفترة قصيرة لاشعة الشمس لكي يحدث تفاعلات جلدية حمامية او حويصلات التهابية(التهاب الجلد الشمسي)، ومن كل هذا نجد ان جلد المصاب وخاصة في المنطقة المعرضة للشمس (كالوجه واليدين والرقبة واعلى الصدر) سرعة تعرضه للتجعدات مع توسعات شعرية دموية وتقرنات قشرية قابلة للتحول الى امراض جلدية خبيثة مثل السرطان الوسفي الخلايا.
-المهق او الالبينو ليس مرضاً معدياً بل مرضا موروثا، ويستطيع المريض الزواج والخلفة كما الناس الآخرين، وليس شرطاً ان اطفاله سيصابون بنفس المرض اذ يعتمد على الزوجة واحتمال ان تكون حاملة للجينات من عدمه.
والسؤال المهم
هل يعيش مرضى المهق حياة عادية؟
نعم يعيش المرضى حياة اعتيادية كالآخرين ويصابون بالامراض الجهازية كغيرهم لكنهم يزداد لديهم نسبة الاصابة بسرطانات الجلد التي من الممكن علاجها والتخلص منها.
-المهق كمرض موروث لايسبب ولايؤدي الى التخلف العقلي او التأخر في النمو.
-يحتاج الاطفال المصابون بالمرض الى عناية خاصة في المدارس من حيث الوسائل التعليمية وذلك للضعف العام في النظر.
-يجب على المريض حماية نفسه من التعرض للشمس باستعمال الواقيات الشمسية، واستعمال الملابس الطويلة الاكمام والواسعة.
-مراجعة طبيب العيون والامراض الجلدية للفحص الدوري والمتابعة.
ALbinism
هو مرض جيني موروث يتصف بانعدام الصبغة في الجلد والشعر والعينين، اي ان الملانين يكون غائباً بشكل تام في الجلد، ويرث الطفل الجينات المسببة من كلا والديه حتى ولو كان الوالدان طبيعيين ظاهرياً من حيث لون الجلد والشعر والعينين.
ويصيب المهق جميع الاجناس وتبلغ نسبة الاصابة حوالي شخص واحد كل عشرين الف من البشر (1:,20000)، وهذه النسبة عالمية.
ويمكن تصنيف المهق الى:
-المهق الجلدي العيني (تيروزيناز سلبي) ويسمى ايضاً المهق غير التام النوع (I).
-المهق الجلدي العيني (تيروزيناز ايجابي) ويسمى ايضاً المهق التام النوع (II).
-مهق جلدي عيني اصفر طافر (ويسمى مهق Amishوxanthous.
-متلازمة هرمانسكي بودلاك.
-متلازمة شدياق هيكاشي.
-المهق الجلدي العيني البني.
-المهق الجلدي العيني المائل للحمرة (Rufous).
-المهق الجلدي العيني البلاتيني (PT-OCA).
-متلازمة الصمم- المهق- الخصلة السوداء.
-متلازمة نقص التصبغ العيني الدماغي.
وتنتقل الوراثة في الانواع العشرة بصبغي جسدي صاغر وتتصف بنقص الميلانين اوغيابه في الجلد والشعر والعين، وتتألف العلامات العينية في: الرأرأة- رهاب الضوء- تناقص حدة الرؤيا،.
لذلك نجد المصابين حساسين جداً للضوء، كما يكفي تعرضاً لفترة قصيرة لاشعة الشمس لكي يحدث تفاعلات جلدية حمامية او حويصلات التهابية(التهاب الجلد الشمسي)، ومن كل هذا نجد ان جلد المصاب وخاصة في المنطقة المعرضة للشمس (كالوجه واليدين والرقبة واعلى الصدر) سرعة تعرضه للتجعدات مع توسعات شعرية دموية وتقرنات قشرية قابلة للتحول الى امراض جلدية خبيثة مثل السرطان الوسفي الخلايا.
-المهق او الالبينو ليس مرضاً معدياً بل مرضا موروثا، ويستطيع المريض الزواج والخلفة كما الناس الآخرين، وليس شرطاً ان اطفاله سيصابون بنفس المرض اذ يعتمد على الزوجة واحتمال ان تكون حاملة للجينات من عدمه.
والسؤال المهم
هل يعيش مرضى المهق حياة عادية؟
نعم يعيش المرضى حياة اعتيادية كالآخرين ويصابون بالامراض الجهازية كغيرهم لكنهم يزداد لديهم نسبة الاصابة بسرطانات الجلد التي من الممكن علاجها والتخلص منها.
-المهق كمرض موروث لايسبب ولايؤدي الى التخلف العقلي او التأخر في النمو.
-يحتاج الاطفال المصابون بالمرض الى عناية خاصة في المدارس من حيث الوسائل التعليمية وذلك للضعف العام في النظر.
-يجب على المريض حماية نفسه من التعرض للشمس باستعمال الواقيات الشمسية، واستعمال الملابس الطويلة الاكمام والواسعة.
-مراجعة طبيب العيون والامراض الجلدية للفحص الدوري والمتابعة.