رزية الخميس إن كنت تقصد أن الرسول صلى الله عليه وسلم سيكتب كتاب يوصي لعلي فيه بالخلافة
فأنا أقول لا بل سيوصى لأبي بكر بالخلافة والدليل أنه أمر أبوبكر رضوان الله عليه
بإمامة المسلمين في الصلاة أثناء مرضه وهذه تعتبر تهيئة لأبي بكر
ليتولى خلافة المسلمين من بعده ( طبعا هذا من باب الرد )
أما ماكان يقصده الرسول صلى الله عليه وسلم
فلم يصرح به الرسول صلى الله عليه وسلم ولا علم لي به
ولن أفترى على الرسول صلى الله عليه وسلم
أما تصارعهم على الخلافة عند موت النبي صلى الله عليه وسلم فأنظر كيف جرت الأمور بعد وفاة الخميني
وأنظر كيف جرت الأمور في أمريكا بعد وفاة كندي وفي كل العالم لايمكن تمر دقيقة إلا بوجود رئيس للدولة
يعلن الرئيس قبل الدفن وهذا يدل سبق المسلمين لهذا المبدأ من الحضارة الغربية وللأسف جعلته مثلبه
و:ان الدين كله علي رضي الله عنه


ومعقولة الأمة كلها أيدت أبوبكر رضوان الله عليه فيم ذهب إليه
وهي تعلم أنه كاذب يعني الأمة كلها منافقه ولماذا على رضوان الله عليه لم يرد فدك عند توليه للخلافة
وهل هناك احد اعترض على أبوبكر أخبرني به وهل على رضوان الله عليه اعترض على أبوبكر في هذا الأمر أخبرني


أبوبكر لم يورثها لأحد من أبنائه وكذلك عمر وعثمان وعلي لم يوصى بها للحسن
وإذا كان لديك دليل قوله أما كونها شورى أو لا فهي أوضح من الشمس
طبعا أبوبكر ما كان ليعصى الرسول حيا أو ميتا لكن أظن لو كنت أنته مكانه
لقلت خلاص الرسول مات مفيش داعي لتنفيذ أمر الرسول
بصراحة أنته لن تكون شعيا لأنك أقمت تشيعك على أسس واهية فلن يكسبك الشيعة ولن يخسرك السنة