إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

اكمالا لموضوع هل المحبة تنفي الايمان ؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اكمالا لموضوع هل المحبة تنفي الايمان ؟

    بسم الله الرحمن الرحيم
    سئلت سؤالين واعيد اكررهم الان وكانت الردود بخصوص السؤال الاول متفاوتة رغم ان الاصل فيها هو واحد ولكن البعض اراد عدم الزام نفسه بهذا السؤال ولكن لا اشكال فهذي شيم من لم يرد الحق ......
    كان سؤالي الاول عن هل القتال بين الطائفتين ينفي المحبة بينهم ؟ رغم اني لم اذكر ديانة هذي الطائفة الا ان مقصدي هو المؤمنين ولكن البعض اراد استغلال هذا الامر ...........
    ذكرت هذي الاية الكريمة قوله تعالى ( وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ )
    فهنا دلالة على وقوع القتال بين اي فئتين من المؤمنين فهل ينتفي المحبة عنهم وقد قال رسول الله عليه الصلاة والسلام ( لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه )
    وقد قال الله عز وجل ( إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ ) وهنا ايضا يبين الله عز وجل ان الاختلاف والقتال يحصل بين المؤمنين .......
    اذا نصل الى الجواب الصحيح ان القتال لاينفي المحبة بين الطائفتين .........
    نأتي للسؤال الثاني وهذا تقريبا ما اجمع عليه الغالبية ان جوابه واحد لا اختلاف عليه وهو هل حب المؤمن لأخيه هو لأيمانه ام لصفاته الجسدية مثل لون شعره او لون بشرته او طول ؟............
    فكان الجواب هنا ان حب الشخص لأخيه المؤمن هو لأجل ايمانه وليس لصفات جسدية فيه .........
    وعندما نأتي للحديث النبوي قال النبي عليه الصلاة والسلام ( لا يحبك إلا مؤمن ولا يبغضك إلا منافق ) مخاطبأ سيدنا علي رضوان الله عليه ......
    فالحب هنا حب لايمان سيدنا علي والبغض هنا بغض لايمان سيدنا علي ............ وليست لامور جسدية كما بيننا سابقا او امور دنيوية كما يبننا في بعض المداخلات السابقة .......
    وقبل ان نتطرق الى المطلوب من الرافضة لكي يجيبوا عليه اردت ان ازيل ماحدث في معركة الجمل من سياق هذا الموضوع لان سياق معركة الجمل غير سياق موضوعنا ولن ارد على مداخلة ستتحدث عن معركة الجمل وسأعتبره تهرب من قبل المتداخل ......
    الان ماحدث في معركة صفين بين جيش سيدنا علي وبين جيش سيدنا معاوية رضي الله عنهما نسئل السؤال الاول هنا ......
    هل القتال ينفي المحبة بين الفئتين ؟ سنجيب كما اجبنا سابقا لا ينفي
    وعندما نأتي للسؤال الثاني ........
    هل بغض سيدنا علي لايمانه هو نفاق ؟ سنجيب نعم هو نفاق
    هل حصول خلافات دنيوية بين سيدنا علي وسيدنا معاوية هو نفاق من سيدنا معاوية ؟ سنجيب ليس نفاق كما وضحنا سابقا .......

  • #2
    اتمنى الردود تكون دون سب او شتم او لعن بالاسم والاجابة بردود علمية ننتفع بها واكون لكم شاكرا ويا حبذا لو تتركون العناد وانتم تجيبون عن الموضوع ........

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة الاسلام حق
      اتمنى الردود تكون دون سب او شتم او لعن بالاسم والاجابة بردود علمية ننتفع بها واكون لكم شاكرا ويا حبذا لو تتركون العناد وانتم تجيبون عن الموضوع ........
      ايها الزميل
      معاوية وجماعته فئة باغية لانهم قتلوا عمار ورسول الله قال عمار تقتله الفئة الباغية
      والفئة تختلف عن الطائفة لذا الاية لاتشمل معاوية او جيشة
      فالاية تقول وَإِن طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
      الايه الكريمة سبب نزولها تخاصم رجلين بضرب احدهما لاخر بالايدي والجريد والنعال
      وليس قتل النفس التي حرم الله قتلها الا بالحق

      تعليق


      • #4
        لا أدري كيف يتفق القتال مع المحبة
        هل يمكن مثلا أن أستأذن محبوبي قبل قتله ؟
        أم أن أقتله بحنية ؟ وهذه أيضا لا أعرف لها كيفية
        أو ربما أبتسم في وجهه وأنا أقاتله ؟

        الذي يتضح للعقلاء أن القتال يعني أن لا حب بين المتقاتلين بل بغضاء وشحناء ودماء

        والمفترض أن الحب والبغض على أساس رؤية وميزان وليس على أساس مزاعم ودعاوى
        صحيح أن الله فرض شرطا للإيمان محبة المؤمنين ويجب أن أحب المؤمن لإيمانه وليس لنوعه أو جنسه أو عرقه
        ولكن المؤمن كيّس فطن إذا أحب فلإيمان تبدو معالمه وتظهر آثاره
        وليس على دعوى مدع وزعم زاعم .. فلو أعطي الناس بدعواهم لادعى أناس أموال أناس وأعراضهم وإنما البينة على من ادعى

        نعود إلى الآية التي استشهد بها صاحب الموضوع..
        عذرا فأنا لا أرى فيها ما يشير إلى حب بين المتقاتلين..

        ( وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ )

        نعم إن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا وجب الإصلاح بينها
        فإن بغت إحداهما على الأخرى فلا تسمى مؤمنة..
        إنما تسمي الفئة الباغية ويجب قتالها إلى جانب الفئة المؤمنة التي لم تبغ حتى تفيئ الباغية إلى أمر الله الذي خرجت عليه قطعا ببغيها
        فإن فاءت فلا بأس
        فـ (إنما الإيمان كثوب أحدكم يلبسه مرة ويخلعه مرة)
        وعندما يذنب المؤمن (يكون إيمانه عليه كالظلة فإن تاب أعيده والله)
        وعندما تفيئ الفئة الباغية إلى أمر الله يجب علينا أن نصلح بينهما بالعدل وأن نقسط إن الله يحب المقسطين
        والمؤمنون حال إيمانهم إخوة ويجب أن نصلح بين إخواننا المؤمنين
        أما الباغين فيجب قتالهم
        وليس للحب مجال في قتال الباغين حال بغيهم
        ولا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آبائهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم أولئك كتب في قلوبهم الإيمان وأيدهم بروح منه ويدخلهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها رضي الله عنهم ورضوا عنه
        أولئك حزب الله ألا إن حزب الله هم الغالبون

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة طالب الكناني
          ايها الزميل
          معاوية وجماعته فئة باغية لانهم قتلوا عمار ورسول الله قال عمار تقتله الفئة الباغية
          والفئة تختلف عن الطائفة لذا الاية لاتشمل معاوية او جيشة
          فالاية تقول وَإِن طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ
          الايه الكريمة سبب نزولها تخاصم رجلين بضرب احدهما لاخر بالايدي والجريد والنعال
          وليس قتل النفس التي حرم الله قتلها الا بالحق

          اشكرك على مرورك .......
          الله عز وجل يقول ( وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ .)
          فهنا امكانية وقوع اقتتال واستغرب منك تقول ان الاقتتال مقصور فقط على الضرب بالايدي والجريد والنعال وان الاية تقول اقتتلوا ففكر زين هداك الله في ماتقول .........
          الاية الكريمة تقول ( فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ )
          فهنا فئة باغية وصفت اول الاية بالايمان فكيف استنتجت استنتاجك بقولك ان لاية لاتشمل فئة معاوية لانه فئة باغية مع ان الاية ذكرت الفئة الباغية ايضا ............
          اذا نستنتج ان المعركة التي حدثت بين سيدنا علي وسيدنا معاوية رضي الله عنهما تنطبق على الاية .......

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة موالـي
            لا أدري كيف يتفق القتال مع المحبة
            هل يمكن مثلا أن أستأذن محبوبي قبل قتله ؟
            أم أن أقتله بحنية ؟ وهذه أيضا لا أعرف لها كيفية
            أو ربما أبتسم في وجهه وأنا أقاتله ؟

            الذي يتضح للعقلاء أن القتال يعني أن لا حب بين المتقاتلين بل بغضاء وشحناء ودماء

            والمفترض أن الحب والبغض على أساس رؤية وميزان وليس على أساس مزاعم ودعاوى
            صحيح أن الله فرض شرطا للإيمان محبة المؤمنين ويجب أن أحب المؤمن لإيمانه وليس لنوعه أو جنسه أو عرقه
            ولكن المؤمن كيّس فطن إذا أحب فلإيمان تبدو معالمه وتظهر آثاره
            وليس على دعوى مدع وزعم زاعم .. فلو أعطي الناس بدعواهم لادعى أناس أموال أناس وأعراضهم وإنما البينة على من ادعى

            نعود إلى الآية التي استشهد بها صاحب الموضوع..
            عذرا فأنا لا أرى فيها ما يشير إلى حب بين المتقاتلين..

            ( وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ )

            نعم إن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا وجب الإصلاح بينها
            فإن بغت إحداهما على الأخرى فلا تسمى مؤمنة..
            إنما تسمي الفئة الباغية ويجب قتالها إلى جانب الفئة المؤمنة التي لم تبغ حتى تفيئ الباغية إلى أمر الله الذي خرجت عليه قطعا ببغيها
            فإن فاءت فلا بأس
            فـ (إنما الإيمان كثوب أحدكم يلبسه مرة ويخلعه مرة)
            وعندما يذنب المؤمن (يكون إيمانه عليه كالظلة فإن تاب أعيده والله)
            وعندما تفيئ الفئة الباغية إلى أمر الله يجب علينا أن نصلح بينهما بالعدل وأن نقسط إن الله يحب المقسطين
            والمؤمنون حال إيمانهم إخوة ويجب أن نصلح بين إخواننا المؤمنين
            أما الباغين فيجب قتالهم
            وليس للحب مجال في قتال الباغين حال بغيهم
            ولا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آبائهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم أولئك كتب في قلوبهم الإيمان وأيدهم بروح منه ويدخلهم جنات تجري من تحتها الأنهار خالدين فيها رضي الله عنهم ورضوا عنه
            أولئك حزب الله ألا إن حزب الله هم الغالبون
            اشكرك على مرورك ...........
            انت استشكلت ان الاية لاتفيد الحب بين المتقاتلين ولو رجعت للموضوع السابق الذي بني عليه هذا الموضوع لفهمت ولكن لااشكال ان اوضح مرة اخرى ولكن بمثال عصري .........
            وجود مشكلة مالية بينك وبين احد الاشخاص ونقول ان هذا الشخص مؤمن تقي وحصل ضيق بينك وبينه لأجل تأخر هذا المال هل يعتبر هذا كره للشخص وبغض له لأجل ايمانه ام لأجل امور دنيوية كالمشاكل المالية ..........
            ولنفرض ان تطور الامر الى ان حصل اقتتال بينكم فهل هنا انت متحابين كمؤمنين ام حصل بينكم بعض الكره لأجل امور دنيوية .........
            ستجيب بكل بساطة ان الكره هنا لأجل امور دنيوية وليس لبغض للرجل لأيمانه ......
            وهذا ماحدث بين سيدنا علي وسيدنا معاوية رضي الله عنهما فلم يكن يبغض احدهما الاخر لأجل ايمانه ........

            تعليق


            • #7
              يعني انت تريد توصل ان معاوية مؤمن تقي ؟

              لا معاوية ملعون وابنه ملعون الى يوم الدين وكل من يحبه وياليه ملعون مثلهم

              تعليق


              • #8
                يرفع الى الافاضل من الرافضة للرد وخصوصا للعضو من شك فقد كفر

                تعليق


                • #9
                  ناصبي نجس اعيدها واكررها مليون مرة

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة الاسلام حق
                    اشكرك على مرورك ...........
                    انت استشكلت ان الاية لاتفيد الحب بين المتقاتلين ولو رجعت للموضوع السابق الذي بني عليه هذا الموضوع لفهمت ولكن لااشكال ان اوضح مرة اخرى ولكن بمثال عصري .........
                    وجود مشكلة مالية بينك وبين احد الاشخاص ونقول ان هذا الشخص مؤمن تقي وحصل ضيق بينك وبينه لأجل تأخر هذا المال هل يعتبر هذا كره للشخص وبغض له لأجل ايمانه ام لأجل امور دنيوية كالمشاكل المالية ..........
                    ولنفرض ان تطور الامر الى ان حصل اقتتال بينكم فهل هنا انت متحابين كمؤمنين ام حصل بينكم بعض الكره لأجل امور دنيوية .........
                    ستجيب بكل بساطة ان الكره هنا لأجل امور دنيوية وليس لبغض للرجل لأيمانه ......
                    وهذا ماحدث بين سيدنا علي وسيدنا معاوية رضي الله عنهما فلم يكن يبغض احدهما الاخر لأجل ايمانه ........

                    لقد تابعت موضوعك الأصلي وما كان يجدر بك تشتيته الى موضوعين

                    أي خلافات دنيوية كانت أم غير ذلك توجب الإصلاح بين المتخاصمين
                    ولكن إذا تطور الأمر الى البغي ورفع السلاح فالأمر يختلف
                    حيث يجب نصرة المظلوم ومقاتلة الفئة الباغية
                    وعندما يرفع أحدهم السلاح في وجه مؤمن فهو في عرف الإسلام ليس منا
                    (من حمل علينا السلاح فليس منا) أي ليس مسلما قطعا فضلا عن أن يكون مؤمنا ويجب قتاله
                    هذا بين المسلمين العاديين
                    أما من خرج على إمام زمانه فأمره فوق ذلك
                    ومثالك العصري لا ينطبق على ما تهدف اليه فالطليق لم يختلف مع أمير المؤمنين على دين استدانه منه
                    وانما كما قال هو : (ما قاتلتكم لتصلوا ولا لتصوموا ولكن لأتأمر عليكم)

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة موالـي

                      لقد تابعت موضوعك الأصلي وما كان يجدر بك تشتيته الى موضوعين

                      أي خلافات دنيوية كانت أم غير ذلك توجب الإصلاح بين المتخاصمين
                      ولكن إذا تطور الأمر الى البغي ورفع السلاح فالأمر يختلف
                      حيث يجب نصرة المظلوم ومقاتلة الفئة الباغية
                      وعندما يرفع أحدهم السلاح في وجه مؤمن فهو في عرف الإسلام ليس منا
                      (من حمل علينا السلاح فليس منا) أي ليس مسلما قطعا فضلا عن أن يكون مؤمنا ويجب قتاله
                      هذا بين المسلمين العاديين
                      أما من خرج على إمام زمانه فأمره فوق ذلك
                      ومثالك العصري لا ينطبق على ما تهدف اليه فالطليق لم يختلف مع أمير المؤمنين على دين استدانه منه
                      وانما كما قال هو : (ما قاتلتكم لتصلوا ولا لتصوموا ولكن لأتأمر عليكم)
                      انت وقعت في مشكلة ان نحن اهل السنة لانؤمن بالامامة المنصبة عند الله وذلك ايضا حال سيدنا معاوية فكيف تريد ان تحاكمنا بشيئ لانؤمن به.......
                      انت قلت كلام جميل ولكن حاولت تشوه هذا الكلام في اخره الامور الدنيوية تصلح وهذا ماطليت الاية منهم ان يصلحوا بينهم .....
                      من حمل السلاح وقاتل بغير وجه حق فهنا الحديث ينطبق عليه ولكن نعلم جميعا ان سيدنا علي اراد ان يقتص من قتلة عثمان ولكن بعد ان تستتب الامور ولكن كان ولي الدم معاوية بعد ان طلبت امرآة عثمان منه ان يقتص لعثمان رفض ان يكون الاقتصاص لاحقا وهنا وقعت الحرب وكان خروج سيدنا علي الى جهة معاوية لأيأخذ البيعة لنفسه وحدث القتال......
                      فهنا رفع السلاح او الاقتتال كما وضحت الاية ووصفتهم بالمؤمنين بينت ان الاصلاح يكون بينهم اولا ثم يرون ان بغت احداهما حتى تقاتل........
                      ولاينطبق حديث من رفع السلاح فليس منا في هذا الامر .......
                      واتمنى ان تنصف للحق فقط يازميلي الرافضي ........

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة الاسلام حق
                        بسم الله الرحمن الرحيم
                        سئلت سؤالين واعيد اكررهم الان وكانت الردود بخصوص السؤال الاول متفاوتة رغم ان الاصل فيها هو واحد ولكن البعض اراد عدم الزام نفسه بهذا السؤال ولكن لا اشكال فهذي شيم من لم يرد الحق ......
                        كان سؤالي الاول عن هل القتال بين الطائفتين ينفي المحبة بينهم ؟ رغم اني لم اذكر ديانة هذي الطائفة الا ان مقصدي هو المؤمنين ولكن البعض اراد استغلال هذا الامر ...........
                        ذكرت هذي الاية الكريمة قوله تعالى ( وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ )
                        فهنا دلالة على وقوع القتال بين اي فئتين من المؤمنين فهل ينتفي المحبة عنهم وقد قال رسول الله عليه الصلاة والسلام ( لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه )
                        وقد قال الله عز وجل ( إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ ) وهنا ايضا يبين الله عز وجل ان الاختلاف والقتال يحصل بين المؤمنين .......
                        اذا نصل الى الجواب الصحيح ان القتال لاينفي المحبة بين الطائفتين .........
                        نأتي للسؤال الثاني وهذا تقريبا ما اجمع عليه الغالبية ان جوابه واحد لا اختلاف عليه وهو هل حب المؤمن لأخيه هو لأيمانه ام لصفاته الجسدية مثل لون شعره او لون بشرته او طول ؟............
                        فكان الجواب هنا ان حب الشخص لأخيه المؤمن هو لأجل ايمانه وليس لصفات جسدية فيه .........
                        وعندما نأتي للحديث النبوي قال النبي عليه الصلاة والسلام ( لا يحبك إلا مؤمن ولا يبغضك إلا منافق ) مخاطبأ سيدنا علي رضوان الله عليه ......
                        فالحب هنا حب لايمان سيدنا علي والبغض هنا بغض لايمان سيدنا علي ............ وليست لامور جسدية كما بيننا سابقا او امور دنيوية كما يبننا في بعض المداخلات السابقة .......
                        وقبل ان نتطرق الى المطلوب من الرافضة لكي يجيبوا عليه اردت ان ازيل ماحدث في معركة الجمل من سياق هذا الموضوع لان سياق معركة الجمل غير سياق موضوعنا ولن ارد على مداخلة ستتحدث عن معركة الجمل وسأعتبره تهرب من قبل المتداخل ......
                        الان ماحدث في معركة صفين بين جيش سيدنا علي وبين جيش سيدنا معاوية رضي الله عنهما نسئل السؤال الاول هنا ......
                        هل القتال ينفي المحبة بين الفئتين ؟ سنجيب كما اجبنا سابقا لا ينفي
                        وعندما نأتي للسؤال الثاني ........
                        هل بغض سيدنا علي لايمانه هو نفاق ؟ سنجيب نعم هو نفاق
                        هل حصول خلافات دنيوية بين سيدنا علي وسيدنا معاوية هو نفاق من سيدنا معاوية ؟ سنجيب ليس نفاق كما وضحنا سابقا .......

                        نعم ينفي المحبة فليس من العقل الراجح ان نقول ان شخصا يريد ان يضرب عنق شخص اخر وهو يحبه !!!

                        اما دلالة وقوع القتال بين الفئتين المؤمنتين فهو ان كان يثبت الايمان لكنه لايثبت المحبة بينهما

                        اما دلالة حديث النبي ((لايؤمن احدكم حتى ..)) فهو لايعني ان كل المؤمنين يحب كل المؤمنين فقد ثبت ان بعض الناس يبغض الامام علي عليه السلام ولم تسحبون عنه صفة الايمان

                        اعطيك مثال

                        -- عبد الله بن شقيق العقيلي قال الذهبي في ميزان الاعتدال ج2 ص 439

                        صح ] عبدالله بن شقيق [ م، عو ] العقيلى.
                        بصرى ثقة، لكنه فيه نصب.
                        وقال ابن خراش: ثقة كان يبغض عليا.))

                        تعليق


                        • #13
                          كلام صاحب الموضوع صحيح وينطبق على الطائفه التي قتلت عثمان بن عفان بكل محبه وايمان
                          كانوا طائفه من المؤمنين مظلومون حاولوا رفع الظلم عن انفسهم ونتيجة ذلك قتل نعثل بتلك الحرب بين الطائفتين المؤمنتين وقتل عثمان بكل محبه
                          وبقى كل طائفه على ايمانها

                          تعليق


                          • #14
                            خي سلام عليكم

                            المشاركة الأصلية بواسطة الاسلام حق
                            بسم الله الرحمن الرحيم
                            هل حصول خلافات دنيوية بين سيدنا علي وسيدنا معاوية هو نفاق من سيدنا معاوية ؟ سنجيب ليس نفاق كما وضحنا سابقا .......
                            أخي الوهابي ما هي الأمور الدنيويه التي أختلف عليها معاويه وعلي
                            أريد توضحها بالتفصيل وإن كان بالممل :
                            1- أمور معاويه الدنيويه
                            2- أمور علي الدنيويه .

                            تعليق


                            • #15

                              الاخ الاسلام حق

                              بسم الله الرحمن الرحيم
                              اللهم صل محمد وآله الطاهرين
                              واللعن اعدائهم الأولين والأخرين
                              اولا“
                              وجدت ردود من حضرتك تلمزني بأني اللمع صورة الغلاة الذين عبدوا الامام علي عليه السلام.
                              لأني قلت هم بشر ضلوا عن الحق،
                              ياعزيزي انا ذئب ليس بخروف يأكل كل ماهو أخضر .يجهل أن زيادة معلفه تقرب أجله.
                              أي تلميع ياشيخ . لفئة أبن سباء قلت لك بشر ظلوا عن طريق الحق وعبدوا الامام علي عليه السلام . أكيد هم كفروا . يعني لابد ان اشنع و أقول اكثر من ذلك!
                              يااخي يكفي الشقاء الذي اصابهم نار دنيوية و نار الأخرة.
                              انا اعرف رجال دين لهم اتباع كثر لم يشنعوا على كفار قرش عباد الحجارة ، رغم ان هولاء اشد وقعا“ من الذين عبدوا الامام علي.
                              طيب عندك أبو جهل كان يعبد حجارة ومات على عبادة الحجارة تصور مجرد حجارة .ألم يذكر لنا القرأن الاسباب والاعذار . التي كانت في مخيلته جعلته يعبد تلك الاوثان المصنوعة من الحجارة !
                              هل معنى ذلك أختلأق.و التماس الاعذار وتلميع صورة الكفار عباد الاصنام ،!
                              اذا لاضير في معرفت الاسباب التي جعلت فرقة السبئية الذين ضلوا في عبادة علي عليه السلام !
                              سبحان الله القوم يحقدون على شيعة ابا الحسن ، والان يحقدون حتى على الكفار المغالين الذين عبدوا ابا الحسن،
                              ولانجدهم حريصين في التشديد على بغض عباد الاوثان مثل تشددهم و حقدهم على من عبد الامام،علي،
                              فعلا“ مازالت ضربات سيفك يامولاي سارية المفعول الى يوم الدين.
                              القوم منها يتخبطون.
                              ثانيا“
                              دعني أخبرك بشيء الذئب اوقع الخرفان بين كماشتين . ان أقروا بوجود فرقة ابن اسباء وجعلوها فرقة كبيرة ذات مكانة واستمرة في نشر عقيدتها لفترة طويلة بعد موت أبن سباء .رغم علمهم ان هذه ان الفرقة انتهت و اندثرت بلحظتها.
                              وان صح وجودها لافائده أصلن من ذكرها هناك طوائف اسلامية اندثرت و لم يهتم بها احد.او حتى يذكرها،
                              لذلك هناك
                              غاية واضحة من ذكر فرقة السبئية . لهمز ولمز الأمامية بتلك الفرقة.
                              ونجدها هذا الهمز واللمز منتشر في منتديات الوهابية.
                              الان انتم بين كماشتين لامناص لكم .لنرى براكات سيدي علي ابن ابي طالب .في أخذ المناقب سوا كانت بنص مدحه او بعدو لمزه.وارد ذمه.وذم شيعته.
                              ان أستمر اعتقادكم بوجود تلك الفرقة السبيئة وتأثيراتها مازالت موجده لغاية اليوم.
                              عليكم ان تتقبلوا هدية اخرى مقدمه مني لكم .
                              الكماشة الاولى؛ اذا كنتم متمسكين بفكرة الفرقة السبيئة وتأثيراتها الممتده لغاية اليوم .عليكم ان تتقبلوا ماذكره لكم؛
                              تخيل أن النار اشد انواع الموت المخيفه للحيوان والانسان تصيب المخلوق بالفزع والجزع .
                              كانت الفرصة مفتوحه امام السبئية ان يرجعوا الى الأسلام . ولم يعدلوا.
                              تخيل الذي منعهم وأحرقهم هو نفسه من عبدوه.
                              عيسى عليه السلام لم يواجه هذا الموقف وهو نبي .
                              ولاحتى أنبياء اليهود .
                              ماهي الاسباب التي جعلتهم يعبدون الامام .ولم يردعهم التهديد بحرقهم بالنار بل زادهم تمسكا“ في من عبدوه،
                              هل علي عليه السلام كان أفضل من الانبياء عيسى وعزيزا .؟
                              لذلك اهل ذاك الزمان قالوا هو الأله..
                              سبحان الله سلام الله عليك ياابا الحسن ابهرتهم بنورك ياسيدي حتى انهم ظنوا النار نور وجهك الكريم.والزلة لاتصدر منك لافي الصغيرة ولا الكبيرة.انها العصمة.
                              الكماشة الثانية ؛
                              هناك فرصة لكم بالنجاة من هذا الموقف وهو انقالب السحر على الساحر.
                              عليكم انكار قصة ابن سباء من حيث تأثيرات هذه الشخصية بفتنة قتل عثمان وفتنة معركة الجمل و و و.
                              واضيف لكم شيء اخر؛
                              مجاني .
                              فرعون عبدوه بحد السيف وتسلطه على رقاب العباد،
                              هل يوجد شخصية عبر التاريخ
                              سوا كان احد الانبياء او احد الملوك
                              تعرضت لما تعرض له ابا الحسن اثناء حياته ظهرت فرقة من الغلاة له يعبدون ،
                              ملاحظة
                              تخيل عبدوا ابا الحسن بفترة وجيزة ولم يعدلوا عنه . رغم استعار لهب النار امام اعينهم .يعني نار بالدنيا و نار بالاخرة .،
                              بينما وجه الخير على الاسلام والمسلمين عتيق بمجرد ان طل بوجه على كرسي الخلافة قالت العرب هبل هبل ولا يحكمنا يعتيق ولن ندين بالاسلام مادام يحكمنا فيه ابن ابي قاحفة يايخرج هو من الاسلام يانخرج نحن. .
                              اسف لخروج خارج الموضوع ،
                              لكن لمجرد التوضيح ليس الا

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X