إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

اكمالا لموضوع هل المحبة تنفي الايمان ؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة الاسلام حق
    بسم الله الرحمن الرحيم
    سئلت سؤالين واعيد اكررهم الان وكانت الردود بخصوص السؤال الاول متفاوتة رغم ان الاصل فيها هو واحد ولكن البعض اراد عدم الزام نفسه بهذا السؤال ولكن لا اشكال فهذي شيم من لم يرد الحق ......
    كان سؤالي الاول عن هل القتال بين الطائفتين ينفي المحبة بينهم ؟ رغم اني لم اذكر ديانة هذي الطائفة الا ان مقصدي هو المؤمنين ولكن البعض اراد استغلال هذا الامر ...........
    ذكرت هذي الاية الكريمة قوله تعالى ( وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ )
    فهنا دلالة على وقوع القتال بين اي فئتين من المؤمنين فهل ينتفي المحبة عنهم وقد قال رسول الله عليه الصلاة والسلام ( لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه )
    وقد قال الله عز وجل ( إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ ) وهنا ايضا يبين الله عز وجل ان الاختلاف والقتال يحصل بين المؤمنين .......
    اذا نصل الى الجواب الصحيح ان القتال لاينفي المحبة بين الطائفتين .........
    نأتي للسؤال الثاني وهذا تقريبا ما اجمع عليه الغالبية ان جوابه واحد لا اختلاف عليه وهو هل حب المؤمن لأخيه هو لأيمانه ام لصفاته الجسدية مثل لون شعره او لون بشرته او طول ؟............
    فكان الجواب هنا ان حب الشخص لأخيه المؤمن هو لأجل ايمانه وليس لصفات جسدية فيه .........
    وعندما نأتي للحديث النبوي قال النبي عليه الصلاة والسلام ( لا يحبك إلا مؤمن ولا يبغضك إلا منافق ) مخاطبأ سيدنا علي رضوان الله عليه ......
    فالحب هنا حب لايمان سيدنا علي والبغض هنا بغض لايمان سيدنا علي ............ وليست لامور جسدية كما بيننا سابقا او امور دنيوية كما يبننا في بعض المداخلات السابقة .......
    وقبل ان نتطرق الى المطلوب من الرافضة لكي يجيبوا عليه اردت ان ازيل ماحدث في معركة الجمل من سياق هذا الموضوع لان سياق معركة الجمل غير سياق موضوعنا ولن ارد على مداخلة ستتحدث عن معركة الجمل وسأعتبره تهرب من قبل المتداخل ......
    الان ماحدث في معركة صفين بين جيش سيدنا علي وبين جيش سيدنا معاوية رضي الله عنهما نسئل السؤال الاول هنا ......
    هل القتال ينفي المحبة بين الفئتين ؟ سنجيب كما اجبنا سابقا لا ينفي
    وعندما نأتي للسؤال الثاني ........
    هل بغض سيدنا علي لايمانه هو نفاق ؟ سنجيب نعم هو نفاق
    هل حصول خلافات دنيوية بين سيدنا علي وسيدنا معاوية هو نفاق من سيدنا معاوية ؟ سنجيب ليس نفاق كما وضحنا سابقا .......


    أما سؤالك هل القتال ينفي المحبة
    وجوابك لا ينفي المحبة .
    ليس بصحيح بالبته . لأن المحبة زالت قبل وقوع القتال .لا ألقتال أزالها و لاهي كانت موجوده اثناء القتال و لو كانت موجوده لمنعت حدوث القتال.
    يعني
    ماوقع القتال الا بعد زوال المحبة هذا. ان كانت موجوده أصلن.
    ومادام انك قرنت المحبة بالايمان فهي بنفس مقدار الايمان
    يعني نأخذ ميثال
    هل مقدار درجة أيمان الصحابي الجليل عمار ابن ياسر
    نفس درجة أيمان معاوية ؟
    الاجابة ؛مليون بالميه لا !
    لذلك نجد عمار بن ياسر محبته لأهل البيت بمقدار حجم أيمانه
    ومعرفتة حجم ومقدار أيمان من أحبهم . لذلك
    صعب ان تزول هذه المحبة
    حتى ينجر لمقاتل من كان يحبه.
    أما معاوية لنفرض انه مؤمن .
    ماهي درجة أيمانه ؟
    اجزم انه ضعيف الأيمان ومحبته لعلي ضعيفه . وعندما اغرته ملذات الدنيا خر أيمانه وخرت معه تلك المحبه العادية لاميرالمؤمنين.
    ماهو مقياسك الايمان. هل هو درجة واحدة ثابته.
    ياعزيزي علي عليه السلام تعدى درجات الايمان بكامل شعبه و الاحسان.
    لذلك لابد ان تقوى هذه المحبه. الصادره لشخص بمقام الامام علي عليه السلام الذي حاز على الايمان بكامل شعبه و الاحسان.
    هناك مؤمن يكون ايمانه جيد وفي أوهن الامور والأزمات يضعف آيمانه
    وهناك مؤمن ضعيف لأيمان اساسا“ في أوهن الأمور و الازمات يزول ايمانه وهناك مؤمن أيمانه لايتجاوز الا بمقدار بسيط اي مسلم نطق بالشهادتين..
    لذلك لايجوز لك أن تحصر المحبة في مقدار و درجة واحده معينه او بمعنى أخر درجة ثابته .لأنك قرنتها بالأيمان. والأيمان درجات
    و الأصل أيضا“ المحبه كذلك لها دراجات.
    .النقطة الثانية :
    ( لا يحبك إلا مؤمن ولا يبغضك إلا منافق ) مخاطبأ سيدنا علي رضوان الله عليه ......
    فالحب هنا حب لايمان سيدنا علي والبغض هنا بغض لايمان سيدنا علي ............ وليست لامور جسدية كما بيننا سابقا او امور دنيوية كما يبننا في بعض المداخلات السابقة ...
    هذه الحجة ساقطة
    كيف أستوى عندك من يبغض الايمان يكون مؤمن أصلن قبل بغضه لأيمان علي !!
    حسب فهمي هذا منافق اصلن وفصلا“ سوا بغض الامام علي بذاته او لم يبغضه.بذاته ..
    لانه ابغض الايمان .عجبا“ من هذا الاستدلال وتفسيرك لحديث رسول الله كلامه واضح لكل ذي بصيرة.
    افهمني بالله عليك هذه النقطة بالذات
    او يتفضل احد الاخوة الموالين لتوضيح هذا الاستشكال الذي حل بي .
    ربما أكون مخطء . او لم افهم قصدك.

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة الاسلام حق
      بسم الله الرحمن الرحيم
      سئلت سؤالين واعيد اكررهم الان وكانت الردود بخصوص السؤال الاول متفاوتة رغم ان الاصل فيها هو واحد ولكن البعض اراد عدم الزام نفسه بهذا السؤال ولكن لا اشكال فهذي شيم من لم يرد الحق ......
      كان سؤالي الاول عن هل القتال بين الطائفتين ينفي المحبة بينهم ؟ رغم اني لم اذكر ديانة هذي الطائفة الا ان مقصدي هو المؤمنين ولكن البعض اراد استغلال هذا الامر ...........
      ذكرت هذي الاية الكريمة قوله تعالى ( وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ )
      فهنا دلالة على وقوع القتال بين اي فئتين من المؤمنين فهل ينتفي المحبة عنهم وقد قال رسول الله عليه الصلاة والسلام ( لا يؤمن أحدكم حتى يحب لأخيه ما يحب لنفسه )
      وقد قال الله عز وجل ( إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ ) وهنا ايضا يبين الله عز وجل ان الاختلاف والقتال يحصل بين المؤمنين .......
      اذا نصل الى الجواب الصحيح ان القتال لاينفي المحبة بين الطائفتين .........
      نأتي للسؤال الثاني وهذا تقريبا ما اجمع عليه الغالبية ان جوابه واحد لا اختلاف عليه وهو هل حب المؤمن لأخيه هو لأيمانه ام لصفاته الجسدية مثل لون شعره او لون بشرته او طول ؟............
      فكان الجواب هنا ان حب الشخص لأخيه المؤمن هو لأجل ايمانه وليس لصفات جسدية فيه .........
      وعندما نأتي للحديث النبوي قال النبي عليه الصلاة والسلام ( لا يحبك إلا مؤمن ولا يبغضك إلا منافق ) مخاطبأ سيدنا علي رضوان الله عليه ......
      فالحب هنا حب لايمان سيدنا علي والبغض هنا بغض لايمان سيدنا علي ............ وليست لامور جسدية كما بيننا سابقا او امور دنيوية كما يبننا في بعض المداخلات السابقة .......
      وقبل ان نتطرق الى المطلوب من الرافضة لكي يجيبوا عليه اردت ان ازيل ماحدث في معركة الجمل من سياق هذا الموضوع لان سياق معركة الجمل غير سياق موضوعنا ولن ارد على مداخلة ستتحدث عن معركة الجمل وسأعتبره تهرب من قبل المتداخل ......
      الان ماحدث في معركة صفين بين جيش سيدنا علي وبين جيش سيدنا معاوية رضي الله عنهما نسئل السؤال الاول هنا ......
      هل القتال ينفي المحبة بين الفئتين ؟ سنجيب كما اجبنا سابقا لا ينفي
      وعندما نأتي للسؤال الثاني ........
      هل بغض سيدنا علي لايمانه هو نفاق ؟ سنجيب نعم هو نفاق
      هل حصول خلافات دنيوية بين سيدنا علي وسيدنا معاوية هو نفاق من سيدنا معاوية ؟ سنجيب ليس نفاق كما وضحنا سابقا .......


      أما سؤالك هل القتال ينفي المحبة
      وجوابك لا ينفي المحبة .
      ليس بصحيح بالبته . لأن المحبة زالت قبل وقوع القتال .لا ألقتال أزالها و لاهي كانت موجوده اثناء القتال و لو كانت موجوده لمنعت حدوث القتال.
      يعني
      ماوقع القتال الا بعد زوال المحبة هذا. ان كانت موجوده أصلن.
      ومادام انك قرنت المحبة بالايمان فهي بنفس مقدار الايمان
      يعني نأخذ ميثال
      هل مقدار درجة أيمان الصحابي الجليل عمار ابن ياسر
      نفس درجة أيمان معاوية ؟
      الاجابة ؛مليون بالميه لا !
      لذلك نجد عمار بن ياسر محبته لأهل البيت بمقدار حجم أيمانه
      ومعرفتة حجم ومقدار أيمان من أحبهم . لذلك
      صعب ان تزول هذه المحبة
      حتى ينجر لمقاتل من كان يحبه.
      أما معاوية لنفرض انه مؤمن .
      ماهي درجة أيمانه ؟
      اجزم انه ضعيف الأيمان ومحبته لعلي ضعيفه . وعندما اغرته ملذات الدنيا خر أيمانه وخرت معه تلك المحبه العادية لاميرالمؤمنين.
      ماهو مقياسك الايمان. هل هو درجة واحدة ثابته.
      ياعزيزي علي عليه السلام تعدى درجات الايمان بكامل شعبه و الاحسان.
      لذلك لابد ان تقوى هذه المحبه. الصادره لشخص بمقام الامام علي عليه السلام الذي حاز على الايمان بكامل شعبه و الاحسان.
      هناك مؤمن يكون ايمانه جيد وفي أوهن الامور والأزمات يضعف آيمانه
      وهناك مؤمن ضعيف لأيمان اساسا“ في أوهن الأمور و الازمات يزول ايمانه وهناك مؤمن أيمانه لايتجاوز الا بمقدار بسيط اي مسلم نطق بالشهادتين..
      لذلك لايجوز لك أن تحصر المحبة في مقدار و درجة واحده معينه او بمعنى أخر درجة ثابته .لأنك قرنتها بالأيمان. والأيمان درجات
      و الأصل أيضا“ المحبه كذلك لها دراجات.
      .النقطة الثانية :
      ( لا يحبك إلا مؤمن ولا يبغضك إلا منافق ) مخاطبأ سيدنا علي رضوان الله عليه ......
      فالحب هنا حب لايمان سيدنا علي والبغض هنا بغض لايمان سيدنا علي ............ وليست لامور جسدية كما بيننا سابقا او امور دنيوية كما يبننا في بعض المداخلات السابقة ...
      هذه الحجة ساقطة
      كيف أستوى عندك من يبغض الايمان يكون مؤمن أصلن قبل بغضه لأيمان علي !!
      حسب فهمي هذا منافق اصلن وفصلا“ سوا بغض الامام علي بذاته او لم يبغضه.بذاته ..
      لانه ابغض الايمان .عجبا“ من هذا الاستدلال وتفسيرك لحديث رسول الله كلامه واضح لكل ذي بصيرة.
      افهمني بالله عليك هذه النقطة بالذات
      او يتفضل احد الاخوة الموالين لتوضيح هذا الاستشكال الذي حل بي .
      ربما أكون مخطء . او لم افهم قصدك.

      تعليق


      • #18
        بارك الله فيك اخي عنيد

        تعليق


        • #19



          قال النبي علية الصلاة واله السلام
          ( لا يحبك إلا مؤمن ولا يبغضك إلا منافق ) مخاطبأ علي عليه السلام على وجه الخصوص و المسلمين .على وجه العموم.

          قال لايحبك إلا مؤمن صادق الايمان عرف قدرك عند الله و رسوله . ( و لايبغضك إلا منافق .)

          كلام الحديث
          مربوط بعلي .مباشرتا“

          لو كان استدلالك صحيح المقصود من حديث الرسول الايمان فقط دون علي .

          لصح ان يقول الرسول لايحب الايمان وأهله الا مؤمن ولايبغض الأيمان واهله الا منافق .


          وعليك ان تفهم فائدة هذا الحديث الرسول لاينطق عن الهوى

          النفاق من أصعب المعضلات التي واجهة الرسول والمسلمين وكان النبي خائف على أمته من المنافقين لصعوبة كشف أمرهم أنما احيانا“
          ينكشف امر المنافق في بعض اقواله وافعاله وهي علامات صعب ملاحظتها .بالنسبة للمسلمين وخصوصا“ بعد رحيل النبي (ص)

          لذلك علم سيد المرسلين وصيه علي بن أبي طالب وجعله علامة تكشف المنافقين، وعلى وجه العموم لتعليم المؤمنين أحدى العلامات الواضحة دون تأؤيل تكشف لهم امر المنافقين .

          حب علي يعني أيمان بغض علي
          يعني نفاق .واضح .

          محبة علي تزيد مقدار أيمان المؤمن حتى يصل للايمان الخالص ، بغض علي سوا لامر شخصي لامر ديني يعني انكشاف ستار النفاق لان الـمؤمن لايبغض اميرالمؤمنين،و حتى و ان لم يحبه المحبه بمقدارها الصحيح،
          ومن ابغض علي عرفنا انه منافق سوا كان يتظاهر بالمحبة القوية او المحبه العادية ،كلتهما مجرد تمثيل.



          هل يوجد منافق يعلنها ويقول انا ابغض الايمان .والله هذا المنافق طيب اراحنا وكشفنا أمره
          اذا مافائدة النفاق ..!


          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة وميض78
            بارك الله فيك اخي عنيد

            جزاك الله خير أخي
            وميض78

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة الاسلام حق
              انت وقعت في مشكلة ان نحن اهل السنة لانؤمن بالامامة المنصبة عند الله وذلك ايضا حال سيدنا معاوية فكيف تريد ان تحاكمنا بشيئ لانؤمن به.......
              انت قلت كلام جميل ولكن حاولت تشوه هذا الكلام في اخره الامور الدنيوية تصلح وهذا ماطليت الاية منهم ان يصلحوا بينهم .....
              من حمل السلاح وقاتل بغير وجه حق فهنا الحديث ينطبق عليه ولكن نعلم جميعا ان سيدنا علي اراد ان يقتص من قتلة عثمان ولكن بعد ان تستتب الامور ولكن كان ولي الدم معاوية بعد ان طلبت امرآة عثمان منه ان يقتص لعثمان رفض ان يكون الاقتصاص لاحقا وهنا وقعت الحرب وكان خروج سيدنا علي الى جهة معاوية لأيأخذ البيعة لنفسه وحدث القتال......
              فهنا رفع السلاح او الاقتتال كما وضحت الاية ووصفتهم بالمؤمنين بينت ان الاصلاح يكون بينهم اولا ثم يرون ان بغت احداهما حتى تقاتل........
              ولاينطبق حديث من رفع السلاح فليس منا في هذا الامر .......
              واتمنى ان تنصف للحق فقط يازميلي الرافضي ........
              أعلم أنك لا تؤمن بالإمامة المُنصبة من السماء كسلفك الطليق وربما لو حضرت هذا التنصيب كما حضره سلفك فقد لا تؤمن به فالطيور على أشكالها تقع ولا أحاكمك أنا بشئ فهذه مشكلة لك وليست لي
              إنما قولي جواب لك وتوضيح لما غاب عنك فأنت صاحب الموضوع

              قلنا أن المشكلات بأنواعها توجب الاصلاح بين المتخاصمين والى هنا طائفتين مسلمتين بينهما تنازع وعندما تبغي الفئة الباغية يتوجب قتالها ومناصرة صاحبة الحق
              وعندما يرتفع السلاح يصبح أمامنا فئة منا والأخرى ليست منا بنص الحديث

              أولا ورجاء بيّن لي كيف خصصت النصوص بحالة قتالية دون حالة أخرى
              وهل يجب أن أسأل أولا من حمل علينا السلاح هل أنت محق في قتالي أو غير محق ؟



              ثانيا معلوم أنه اذا قتل مسلم مسلما آخر فلولي الدم القصاص من القاتل بعد التحاكم الى الحاكم الشرعي
              أما اذا كان القتيل هو خليفة المسلمين وخلال ثورة اسلامية واسعة متعددة الاطراف والجهات فالأمر يرجع الى خليفة المسلمين المعين بالنص والتعيين والشورى والاجماع وليس للطلقاء وأبناء الطلقاء حتى لو طلبت النساء ذلك

              ويازميلي أنا شيعي من شيعة أمير المؤمنين أبي الحسنين أواليه وأوالي بنيه الأئمة المنصبون المعينون منارات وهداة وأتابعهم وأناصرهم ولا أوالي أبدا أئمة الضلال ومغتصبي خلافة الله وأرفضهم ولا أتابعهم فإن كنت تقصد أنني رافضي أرفض خلافة الزور فقد أحسنت وإن كان غير ذلك فلا تنابزوا بالالقاب

              تعليق


              • #22
                القتال يكون بين الاعداء...و بين الاحبة لا يكون الا استثناء.
                و معاوية الطليق ابن الطلقاء لعنه الله و لعن اباه و اخاه و ولده كانا يناصب آل بيت محمد العداء علانية, الا ان الوهابية كما جعلوا من العاهرة اكلة الاكباد هند بنت الكافر عتبة مؤمنة قد حسن اسلامها كزوجها المنافق بعد ان اثبتوا عن طريقة الطاقة النووية بانها لم تأكل كبد اسد الله الحمزة رضوان الله عليه ’, فهم على نفس الطريقة يريدون ان يثبتوا ان من قاتل آل البيت و سبهم و شتمهم و تآمر عليهم هو من الاحبة.

                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة الاسلام حق
                  اشكرك على مرورك .......
                  الله عز وجل يقول ( وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ فَإِنْ فَاءَتْ فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا بِالْعَدْلِ وَأَقْسِطُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُقْسِطِينَ إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ فَأَصْلِحُوا بَيْنَ أَخَوَيْكُمْ وَاتَّقُوا اللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ .)
                  فهنا امكانية وقوع اقتتال واستغرب منك تقول ان الاقتتال مقصور فقط على الضرب بالايدي والجريد والنعال وان الاية تقول اقتتلوا ففكر زين هداك الله في ماتقول .........
                  الاية الكريمة تقول ( فَإِنْ بَغَتْ إِحْدَاهُمَا عَلَى الْأُخْرَى فَقَاتِلُوا الَّتِي تَبْغِي حَتَّى تَفِيءَ إِلَى أَمْرِ اللَّهِ )
                  فهنا فئة باغية وصفت اول الاية بالايمان فكيف استنتجت استنتاجك بقولك ان لاية لاتشمل فئة معاوية لانه فئة باغية مع ان الاية ذكرت الفئة الباغية ايضا ............
                  اذا نستنتج ان المعركة التي حدثت بين سيدنا علي وسيدنا معاوية رضي الله عنهما تنطبق على الاية .......
                  ايها الزميل
                  اليك سبب نزول الاية
                  صحيحالبخاري - الصلح - ماجاء في الإصلاح بين الناس إذاتفاسدوا وقول الله تعالى - رقم الحديث : ( 2494 )

                  - حدثنا : ‏ ‏مسدد ‏ ، حدثنا : ‏ ‏معتمر ‏ ‏قال : سمعت ‏ ‏أبي ‏ ‏أن ‏ ‏أنساً ‏ ‏(ر) ‏ ‏قال : ‏ قيل للنبي ‏ (ص) : لو أتيت ‏ ‏عبد الله بن أبي ‏ ‏فإنطلق إليه النبي ‏ (ص) ‏ ‏وركب حماراً فإنطلق المسلمون يمشون معه ‏ ‏وهي أرض ‏ ‏سبخة ‏فلما أتاه النبي ‏ (ص) ‏ ‏فقال : إليك عني والله لقد آذاني نتن حماركفقال : ‏ ‏رجل ‏ ‏من ‏ ‏الأنصار ‏ ‏منهم والله لحمار رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏أطيب ريحاًمنك فغضب ‏ ‏لعبد الله ‏ ‏رجل من قومه فشتمه فغضب لكل واحد منهما أصحابه فكانبينهما ضرب بالجريد والأيدي والنعال ،فبلغنا أنها أنزلت‏: وإن طائفتان من المؤمنين إقتتلوا فأصلحوابينهما.
                  ولازلت لاتفقه الفرق بين الطائفة والفئة
                  والا لماذا قال الله طائفتان ولم يقل سبحانه فئتان

                  هناك فرق بين المؤمنين والمسلمين
                  وهناك سبب نزول الاية
                  فالفئة استعملت في القرآن للتفريق بين جهتين تختلف الواحده عن الاخرى اختلاف جذري في العقيدة والتوجه والعمل والهدف
                  اما الطائفة فقد وردت في القرآن للتكلم عن مجاميع داخل الجهه الواحدة تختلف مع بعضها بالرؤيا ولكنها تتحد في ظاهرة التوجه والهدف
                  وقد دل حديث الفئة الباغية على ان جماعة معاوية انقسمت من الجسد الاسلامي واصبحت فرقة مستقلة في العقيدة والهدف والتوجه وهذا معنى الفئوية القرءاني الذي تتركونه وتنبذونه حفاظا على مشاعر معاوية اللعين ومن تبعه
                  والاية لم تشير الى الفئة قما قلت انت والا بين لنا اين ورد كلمة الفئة في الاية


                  واما الآية التي تستدل عليها فهي تشير الى طائفتان مؤمنتان اي لها هدف واحد ووجهة واحدة ولكن افترقتا في التطبيق والعمل وهو يحدث دائما ولا يخل في العقيدة


                  تعليق


                  • #24
                    والله لن أزيد حرف واحد على ماذكره الإخوة الموالين بارك الله فيهم

                    وخصوصاً هذه التي أقتبستها من الأخ عنيد بارك الله فيه

                    رد مقنع وموضوعي

                    ليس بصحيح بالبته . لأن المحبة زالت قبل وقوع القتال .لا ألقتال أزالها و لاهي كانت موجوده اثناء القتال و لو كانت موجوده لمنعت حدوث القتال.


                    وكذلك أجوبة الإخوة بارك الله فيهم

                    وهذه الأسئلة تبقى قائمةً :
                    هل كان القتال بين معاوية وبين أمير المؤمنين علي عليه السلام لأشياء دنيوية ؟؟

                    هل كان القتال بين عائشة وبين أمير المؤمنين علي عليه السلام لأشياء دنيوية ؟؟

                    والسؤال يطرح نفسه بعد الإجابة :
                    هل كان معاوية وعائشة يُحِبُون علياً عليه السلام قبل المعركة و أثناء المعركة و بعدها ؟؟

                    أتحداك أن تثبت هذا

                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    x

                    رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                    صورة التسجيل تحديث الصورة

                    اقرأ في منتديات يا حسين

                    تقليص

                    لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                    يعمل...
                    X