تويت
هذا نسخ ولصق ، حتى موضوعه غير منسق ولا يشد للقراءة !!
الله يهديك
الله يهديك
-
-
وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَيَسْتَخْلِفَنَّهُم فِي الْأَرْضِ كَمَا اسْتَخْلَفَ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَلَيُمَكِّنَنَّ لَهُمْ دِينَهُمُ الَّذِي ارْتَضَى لَهُمْ وَلَيُبَدِّلَنَّهُم مِّن بَعْدِ خَوْفِهِمْ أَمْنًا يَعْبُدُونَنِي لَا يُشْرِكُونَ بِي شَيْئًا وَمَن كَفَرَ بَعْدَ ذَلِكَ فَأُوْلَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ
الذين امنو منكم
هذا اكبر دليل ان المسلمين لم يومنو كلهم
في هذه الاية تخصيص
و هذا الوعد لم يتحقق بعد
و الاية تخص الظهور المبارك
روى الإمام أحمد في مسنده عن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( لَوْ لَمْ يَبْقَ مِنَ الدَّهْرِ إِلاَّ يَوم لَبَعَثَ اللهُ رَجُلاً مِنْ أهْلِ بَيْتِي يَمْلَؤُهَا عَدْلاً كَمَا مُلِئَتْ جَوْراً ) .
أخرج أبو داود عن عبد الله بن مسعود أن رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) قال : ( لاَ تَنْقَضِي الدُّنْيَا حَتَّى يَمْلكُ العَرَبَ رَجُلٌ مِن أهْلِ بَيْتِي ، يُواطئ اسْمُه اسْمِي ) .
طرااااااااااااااااااااااااااااااختعليق
-
لحد الآن لم يجروء احد منكم على الاقتراب والاجابة على ذكر غير الزعيق والنفير والدعوة بالويل والثبور
يآآآآآآآآآآه هل لهذه الدرجة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
ادري أنكم معشر الرافضة قوم لايقرأ فان قرأ اعرض قاصدا عن الفهم والا لجأ الى التأويل واضح انكم لم تقروا
الموضوع ففية الاجابة........................................... ...................
والآن تأملوا معي.. لماذا هذه الايات؟......لماذا يقول الله ان اصحاب الرسول صلى الله عليه وسلم رحماء بينهم ؟
لماذا يتحدث عن الذين جاءوا من بعدهم وجعلهم يتمنون تلك الرحمة والمغفرة التي من بها الله على سابقيهم؟
قال تعالى
( والذين جاءوا من بعدهم يقولون ربنا اغفر لنا ولاخواننا الذين سبقونا بالايمان ولاتجعل في قلوبنا غلا للذين أمنوآ ربنا انك رؤوق رحيم )
اتدرون لماذا يامعشر الرافضة؟ ....نعم لأن الله عليم خبير بكل شي لعلمه باناس امثالكم يسبون ويلعنون من سبقهم
فاراد بها لفت انتباهكم ان كنتم من اصحاب العقولتعليق
-
افهم منك انك تبحث عن الحق صح او تريد ان تهدينا الى طريق
الصواب صح يا صاحب الموضوع
تعليق
-
عندك شي في الموضوع هات راجع مشاركة رقم 6المشاركة الأصلية بواسطة انصار الصدر00
لكي تعم الفائدة والا خليك خلف الصفوف الى ان يجي دوركتعليق
-
يا سلفي، ارجو عدم خلط الأوراق وأدعوك أن تفتح عينيك وعقلك لتفهم جيدا:
هذا الحديث من صحيح البخاري ويوجد مثله في مسلم وغيره.
مسألة: الجزء السادس[ ص: 2433 ] بسم الله الرحمن الرحيم كتاب القدر باب في القدر باب في القدر
6221 حدثنا أبو الوليد هشام بن عبد الملك حدثنا شعبة أنبأني سليمان الأعمش قال سمعت زيد بن وهب عن عبد الله قال حدثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو الصادق المصدوق قال إن أحدكم يجمع في بطن أمه أربعين يوما ثم علقة مثل ذلك ثم يكون مضغة مثل ذلك ثم يبعث الله ملكا فيؤمر بأربع برزقه وأجله وشقي أو سعيد فوالله إن أحدكم أو الرجل يعمل بعمل أهل النار حتى ما يكون بينه وبينها غير باع أو ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل الجنة فيدخلها وإن الرجل ليعمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون بينه وبينها غير ذراع أو ذراعين فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل النار فيدخلها.
فبعد أن قرأت الحديث أعتقد أنك فهمت منه أن النبي
كان يخاطب أصحابه، وأنهم بسبب عمل سيئ واحد يقومون به من عمل أصحاب النار تحذف جميع حسناتهم ويدخلهم الله النار. والكلام موجه للصحابة.
دعنا ننظر في الآية الكريمة التي تحتج بها:
قال الله تعالى ( لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم ما في قلوبهم فأنزل السكينة عليهم وأثابهم فتحا قريبا)
نريد أن نعرف منك أمرين إن كنت من أهل العلم:
1. كيف فسرتم هذه الآية بأنها غير مشروطة بأي عمل سيئ يصدر من الصحابة مستقبلا بعد المبايعة؟ ماهو الدليل بأن الله يدخل كل الذين بايعوا تحت الشجرة الجنة بغض النظر عما يصدر منهم من معاصي فيما بعد؟ أليس هذا الكلام متناقضا مع الحديث الشريف السابق ذكره؟
2. إذا كانت الآية تشمل جميع الذين بايعوا تحت الشجرة فزعيم المنافقين عبدالله إبن سلول أيضا كان معهم وبايع، فهل تعتقدون أن هذه الآية تشمله؟ عندما تقول الآية (فعلم مافي قلوبهم فأنزل السكينة عليهم) طبيعي جدا أن نفهم من الآية أن المقصود هم المؤمنون الذين إمتلأت قلوبهم بالإيمان، وإبن سلول عرف عنه النفاق والحقد، فكيف يمكننا تفسير هذا الأمر؟
أتمنى أن يكون ردك في صلب الموضوع وأن لا تنقل لي مقالات وروايات إضافية.
ربما تكون لي عودة أخرى.
شكرا لكتعليق
-
لادخل أبن سالول بالموضوع والرسول لم يعلم المنافقين الى أن أنزل الله عليهم سورة وآيات كثيرة وحتى أنه كان يصلى عليهم الى ان نهاه الله بالصلاة عليهم هل فهمت الآن أم حتى هذه صعبة لديك .تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سيدا شباب الجنة
حبيبي
يبدو أن الأمر قد إشتبه عليك وخلطت بين علم الله وعلم رسوله
نحن لا نتحدث عن علم الرسول بوجود منافقين بين الذين بايعوا تحت الشجرة
الله كان يعلم أن فيهم منافقين كإبن سلول ورغم ذلك نزلت الآية
فهل تريد القول أن الله ايضا لم يكن أن إبن سلول منافق؟ طبعا لا أظنك تقول ذلك.
فبعد أن أثبتنا أن إبن سلول كان منافقا وبايع تحت الشجرة فكيف يمكننا أن نتأكد بعدم وجود منافقين آخرين
شكرا لكتعليق
-
قال الله تعالى ( لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم ما في قلوبهم فأنزل السكينة عليهم وأثابهم فتحا قريبا)المشاركة الأصلية بواسطة Ababeelيا سلفي، ارجو عدم خلط الأوراق وأدعوك أن تفتح عينيك وعقلك لتفهم جيدا:
هذا الحديث من صحيح البخاري ويوجد مثله في مسلم وغيره.
مسألة: الجزء السادس[ ص: 2433 ] بسم الله الرحمن الرحيم كتاب القدر باب في القدر باب في القدر
6221 حدثنا أبو الوليد هشام بن عبد الملك حدثنا شعبة أنبأني سليمان الأعمش قال سمعت زيد بن وهب عن عبد الله قال حدثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو الصادق المصدوق قال إن أحدكم يجمع في بطن أمه أربعين يوما ثم علقة مثل ذلك ثم يكون مضغة مثل ذلك ثم يبعث الله ملكا فيؤمر بأربع برزقه وأجله وشقي أو سعيد فوالله إن أحدكم أو الرجل يعمل بعمل أهل النار حتى ما يكون بينه وبينها غير باع أو ذراع فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل الجنة فيدخلها وإن الرجل ليعمل بعمل أهل الجنة حتى ما يكون بينه وبينها غير ذراع أو ذراعين فيسبق عليه الكتاب فيعمل بعمل أهل النار فيدخلها.
فبعد أن قرأت الحديث أعتقد أنك فهمت منه أن النبي كان يخاطب أصحابه، وأنهم بسبب عمل سيئ واحد يقومون به من عمل أصحاب النار تحذف جميع حسناتهم ويدخلهم الله النار. والكلام موجه للصحابة.
دعنا ننظر في الآية الكريمة التي تحتج بها:
قال الله تعالى ( لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم ما في قلوبهم فأنزل السكينة عليهم وأثابهم فتحا قريبا)
نريد أن نعرف منك أمرين إن كنت من أهل العلم:
1. كيف فسرتم هذه الآية بأنها غير مشروطة بأي عمل سيئ يصدر من الصحابة مستقبلا بعد المبايعة؟ ماهو الدليل بأن الله يدخل كل الذين بايعوا تحت الشجرة الجنة بغض النظر عما يصدر منهم من معاصي فيما بعد؟ أليس هذا الكلام متناقضا مع الحديث الشريف السابق ذكره؟
2. إذا كانت الآية تشمل جميع الذين بايعوا تحت الشجرة فزعيم المنافقين عبدالله إبن سلول أيضا كان معهم وبايع، فهل تعتقدون أن هذه الآية تشمله؟ عندما تقول الآية (فعلم مافي قلوبهم فأنزل السكينة عليهم) طبيعي جدا أن نفهم من الآية أن المقصود هم المؤمنون الذين إمتلأت قلوبهم بالإيمان، وإبن سلول عرف عنه النفاق والحقد، فكيف يمكننا تفسير هذا الأمر؟
أتمنى أن يكون ردك في صلب الموضوع وأن لا تنقل لي مقالات وروايات إضافية.
ربما تكون لي عودة أخرى.
شكرا لك
نختصر اليك الطريق
قال الشهيد الثاني
(( الصحابي : من لقي النبي صلى الله علية وعلى اله وسلم مؤمنا بة ومات على الاسلام)) الرعاية ص339
والآن اطالبك بالدليل الصحيح على ان ابن ابي سلول قد بايع والا تعتذر عن الكذب الصريح
اظن المسألة انتهتتعليق
-
ايها السلفيالمشاركة الأصلية بواسطة عقيدتي سلفي
ماقلته تعريفنا للصحابي الان ماهو تعريفكم الذي اتفقتم عليه؟
الشيء الاخر انتم عندكم الذين بايعوا تحت الشجرة 1400 صحابي زاد او نقص وكلهم مقدسون عندكم غفر الله لهم ماتقدم وتأخر من ذنوبهم . وهذا لانقر به
فانتم من قال بان كل المبايعين رضى الله عنهم
نحن نسأل
من هم الذين بايعوا تحت الشجرة بالاسماء والدليل
تعليق
-
ياعزيزى لولا الله سبحانه وتعالى الذى أخبر رسوله بان هناك منافقين ماكان ليعلمهم لأن الرسول لا يعلم خآئنة الاعين وماتخفى الصدور أن الرسول بشر وأن هو الا وحى يوحى فلوسلمنا أن أبن سالول بايع تحت الشجرة وغيره الكثير من المنافقين فكيف برسول الله أن يعلم بهذا ولكن بعد حين أنزل الله سورة المنافقون وآيات كثيرة فضحت المنافقين حتى عرفهم الرسول وعلى رأسهم كان أبن سالول هذا جانب .
فاّذا لو مافسرتم بان هناك صحابة مثلهم فلماذا لم يخبر الرسول بذلك ألم يخبره بالخوالف بان الله قد غفر لهم ألم يخبر الله بانه قد غفر لعمار لانه مكره وغيره الكثير .
فأنتم لكم مشكلة كبيرة فى فهم القرآءن وتفسير آياته وتفسرون القرآءن حسب معتقدكم فقط وربما أنتم لالوم عليكم بل اللوم من علمكم هذه الطريقة .تعليق
-
ففي الموضوع اجابة أقرأهالمشاركة الأصلية بواسطة طالب الكناني
الافتراء سهل لكن عند الاثبات يكرم المحاور اويهان
اولا طلبت من ابن عمك دليل صريح على ان الخبيث بن ابي سلول قد بايع
منتظرين.................................تعليق
-
و الله يا بكري ما شفت اغبى منكالمشاركة الأصلية بواسطة عقيدتي سلفي
فاجابتي للايات التي نسختها و لصقتها هي ايات
اما تكون بنفس المناسبة
او بنفس السورة قبلها باية و بعدها
لمن هذا التهديد؟
التهديد للصحابة المنافقين
اذن اسكت
و لا تضل تستغبيتعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة عقيدتي سلفي
حاضر يالغالي بس إنشاءالله ما تأخرنا عليك؟
تفضلوا، كيف تقولون أنكم لستم نواصب وأنتم أكثر تعصبا من شيخكم إبن تيمية، هاهو يقول أن كل الذين حضروا الحديبية كلهم بايعوا تحت الشجرة إلا الجد بن قيس، وكان إبن سلول من الذين حضروا الحديبية وبايعوا تحت الشجرة.
لدي المزيد من الروايات بأنكم لا تعتقدون أن كل من بايع تحت الشجرة يدخل الجنة، لأنكم تقولون أن قتلة عثمان يدخلون النار، وكان عبد الرحمن بن عديس البلوي وعمرو بن الحمق الخزاعي ممن شاركا في قتل عثمان وكانا صحابيان وبايعا النبي تحت الشجرة.
تفضلوا بعد أن تنتهوا من قراءة ما يلي أعطونا جوابكم. ركز على الجواب الأول جيدا لتعلم أن الله لم يعد الذين بايعوا تحت الشجرة بدخول الجنة.
شكرا
يقول الوهابية :
قال تعالى في سورة الفتح : (( لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم ما في قلوبهم فأنزل السكينة عليهم وأثابهم فتحا قريبا (18) )) ، وروى مسلم في صحيحه بسنده عن جابر (رضي الله عنه) أن رسول الله (صلى الله عليه واله) قال : ( لا يدخل أحد ممن بايع تحت الشجرة النار) وفي تفسير أبن كثير رواية عن احمد بن حنبل في مسنده عن جابر (رضي الله عنه) عن رسول الله (صلى الله عليه واله) انه قال : (لا يدخل النار أحد ممن بايع تحت الشجرة ).
الجواب :
1. أن رضوان الله تعالى في الآية الكريمة كان ثوابه هو الفتح "صلح الحديبية أو فتح مكة" كما قال تعالى : (( وأثابهم فتحا قريبا )) ، ولم يوعدوا بدخول الجنة ولا بكونهم جميعاً عدول.
2. الحديث الذي ذكره مسنداً إلى رسول الله (صلى الله عليه واله) إن صح فهو يعني المسلمين المخلصين ولا يعني المنافقين لان الله عز وجل يقول في سورة التوبة : (( إن المنافقين هم الفاسقون (67) )) ، وقال تعالى في سورة التوبة : (( فأن الله لا يرضى عن القوم الفاسقين (96) )) وقال تعالى في سورة التوبة : (( وعد الله المنافقين والمنافقات والكفار نار جهنم خالدين فيها هي حسبهم ولعنهم الله ولهم عذاب مقيم (68) )) وقال تعالى في سورة النساء : (( بشر المنافقين بأن لهم عذابا أليما ( 138) ))، وقد حضر المنافقين بيعة الرضوان تحت الشجرة وبايعوا منهم بريده بن الحصيب الاسلمي ـ وستمر عليك قصته في أدلتنا ـ ومثل رأس النفاق أبى بن سلول الذي بايع أيضا تحت الشجرة ، روى الحلبي في سيرته قال : ( وذكر إن قريشا بعثت الى أبي بن سلول إن أحببت أن تدخل فتطوف بالبيت فافعل فقال له ابنه عبد الله رضي الله عنه : يا أبت أذكرك الله أن لا تفضحنا في كل موطن تطوف ولم يطف رسول الله (صلى الله عليه واله) ، فأبى حينئذ وقال : لا أطوف حتى يطوف رسول الله (صلى الله عليه واله) ، وفي لفظ قال : أن لي في رسول الله أسوة حسنة ، فلما بلغ رسول الله (صلى الله عليه واله) امتناعه رضي عنه واثنى عليه بذلك وكانت البيعة تحت شجرة هناك من أشجار السمر) ، وقال : فبايعناه على الموت ولم يتخلف منا أحد ألا الجد بن قيس قال لكأني انظر أليه لاصقا بإبط ناقته يستتر بها من الناس وقد قيل انه كان يرمى بالنفاق ـ كما في كتاب "إنسان العيون في سيرة الأمين والمأمون" المعروفة بالسيرة الحلبية ، ج 3 ص 20 ـ وقال ابن تيمية في منهاج السنة ، ج1 ص159 : (والذين كانوا معه بالحديبية كلهم بايعوه تحت الشجرة إلا الجد بن قيس فأنه اختبأ خلف جمل احمر).
وبذلك يكون المنافقون أيضا قد بايعوا تحت الشجرة ، فهل يقول قائل بأنهم مشمولين برضى الله جل وعلا !!
بعدما قرأت من الآيات الكريمة بشأنهم فلا بد أن يكون لدخول أهل بيعة الرضوان الجنة شرط كان الصحابة جميعا يعرفونه وهو المداومة على الأيمان والعمل الصالح ، قال تعالى في سورة النساء : (( ليس بأمانيكم ولا أماني أهل الكتاب من يعمل سؤاً يجز به ولا يجد له من دون الله ولياً ولا نصيراً (123) ومن يعمل من الصالحات من ذكر أو أنثى وهو مؤمن فأولئك يدخلون الجنة ولا يظلمون نقيرا )).تعليق
-
السلام عليكم مرة أخرى،
لاحظوا إخواني أن بيعة الرضوان تمت على أن لا يفر الصحابة حسب رواية الصحابي جابر بن عبدالله، ومن يفر فهو ينكث البيعة بشكل تلقائي وينقض العهد، ونعلم أن الكثير من الصحابة فروا من أرض المعركة في أحد وجبنوا في معارك أخرى.
فما رايكم؟
شكرا
تفسير الطبري ج: 26 ص: 86
ولم يتخلف عنه أحد من المسلمين حضرها إلا الجد بن قيس أخو بني سلمة كان جابربن عبد الله يقول لكأني أنظر إليه لاصقا بإبط ناقته قداختبأ إليها يستتر بها من الناس
تفسير ابن كثير ج: 4 ص: 187
ودعا رسول الله صلى الله عليه وسلم الناس إلى البيعة فكانت بيعة الرضوان تحت الشجرة فكان الناس يقولون بايعهم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم على الموت وكان جابر بن عبدالله رضي الله عنه يقول إن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يبايعهم على الموت ولكن بايعنا على أن لا نفر فبايع الناس ولم يتخلف أحد من المسلمين حضرها إلا الجد بن قيس أخو بني سلمة فكان جابر رضي الله عنه يقول والله لكأني أنظر إليه لاصقا بإبط ناقته قد ضبأ إليها يستتر بها
تقولون أن الذين قتلوا عثمان كلهم في النار، فكيف يكون ذلك وكان فيهم من بايع تحت الشجرة؟
ولقد اشترك في قتل عثمان جماعة من الصحابة الذين بايعوا بيعة الرضوان، نذكر منهم اثنان: الأول: عبد الرحمن بن عديس البلوي قال عنه ابن حجر في فتح الباري ج2 159: احد رؤوس المصريين الذين حصروا عثمان، وقال ابن ابي شيبة في المصنف (ج7 / 492و ج8/ 43): وكان ممن بايع تحت الشجرة.
والثاني: عمرو بن الحمق الخزاعي: قال عنه الزركلي في الإعلام (ج5/76) صحابي، من قتلةعثمان، سكن الشام وانتقل إلى الكوفة، ثم كان احد الرؤوس الذين اشتركوا في قتل عثمان .. وقد ذكره الواقدي فيمن بايع تحت الشجرة من أهل مصرتعليق
تعليق