تويت
المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
ومن كتبهم ولله الحمد , فهذا اجتثاث للشبهة من جذورهاحيث لم تثبت عند قدماء الشيعة
-
نعم أخي الكريم هي لم تثبت عندهم وانا أوردت ما ينفي ما لم يثبت ومن كتبهم ولله الحمد , فهذا اجتثاث للشبهة من جذورها
حيث لم تثبت عند قدماء الشيعة -
على أي أساس إذا يقسمون رحمة الله فيثبتونها لهذا وينفونها عن ذاك؟تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سيدا شباب الجنة
عزيزي،
لماذا لا ترد على مشاركات الأعضاء وفي كل رد لك تتطرق الى أمور جديدة؟
ما دخل العصمة في الموضوع؟ أليست فاطمة
سيدة نساء العالمين؟ ألم يقرأ ابوبكر أو يسمع أحاديث النبي 
في فضائلها وعقاب من يغضبها؟ فإذا كان لا يصدق من وصفها الله بسيدة نساء العالمين ولا يصدق من قال عنه النبي رجل يحب الله ويحبه الله والأحاديث كثيرة في فضائل الإمام علي ، وآية التطهير أيضا تشملهما "إنما يريد أن يذهب عنكم الرجس" فأين تظن مكمن الخلل؟ كيف تجرأ ابوبكر على تكذيب من نزلت فيهم آية التطهير؟
وهل عندما يريد أن يوصي الرجل يترك أهل بيته ويذهب الى من لا علاقة له بالورث؟ أم يوضح لأهل بيته حقوقهم في الإرث؟ كيف علم أبوبكر بحقوق فاطمة في إرث ابيها وهي الوريثة ولم تسمع هذا الكلام منه ولم يسمع بذلك أحد من أهل بيت النبي ؟ هل قصر النبي في تبليغ أهل بيته بحقوقهم وواجباتهم؟
عندما تقولون مثل هذه الأمور فإنما تدّعون أن النبي أخفق في أداء واجبه!!
شكراالتعديل الأخير تم بواسطة Ababeel; الساعة 07-11-2010, 01:49 PM.تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
عزيزي أنت مخطئ، فإن كنت تجهل ما ورد في الكتب فهذا لا ينفي وجود الروايات. أعطيك بعض الروايات من كتب السنة:
الذهبي - ميزان الإعتدال - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 139 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- أحمد بن محمد بن السري بن يحيى المعروف ب : إبن أبي دارم : قال محمد بن أحمد بن حماد الكوفي فيما قال : ...... ثم كان في آخر أيامه كان أكثر ما يقرأ عليه المثالب . حضرته ورجل يقرأ عليه : إن عمر رفس فاطمة حتى أسقطت بمحسن .
الشهرستاني - الملل والنحل - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 57 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- إن عمر ضرب بطن فاطمة (ع) يوم البيعة حتى ألقت الجنين من بطنها وكان يصيح : أحرقوا دارها بمن فيها . وما كان في الدار غير علي وفاطمة والحسن والحسين (ع) .
الشيخ محمد فاضل المسعودي - الأسرار الفاطمية - رقم الصفحة : ( 123 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وقال : إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة ، حتى ألقت المحسن من بطنها . وعن لسان الميزان : إن عمر رفس فاطمة (ع) حتى أسقطت بمحسن .
صلاح الدين الصفدي - الوافي بالوفيات - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 57 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- إستدرك على كتاب ( وفيات الأعيان ) لابن خلكان ، وقد ترجم فيه النظام المعتزلي إبراهيم بن سيار البصري (160ـ 231هـ). وقال: قالت المعتزلة إنما لقب ذلك النظام لحسن كلامه نظما ونثرا ، وكان إبن أخت أبي هذيل العلاف شيخ المعتزلة ، وكان شديد الذكاء ، ونقل آراءه ، فقال : أن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتى ألقت المحسن في بطنها.
تعليق
-
ومن قال بأن الصديق كذب فاطمة؟المشاركة الأصلية بواسطة Ababeelعزيزي،
لماذا لا ترد على مشاركات الأعضاء وفي رد لك تتطرق الى أمور جديدة؟
ما دخل العصمة في الموضوع؟ أليست فاطمة سيدة نساء العالمين؟ ألم يقرأ ابوبكر أو يسمع أحاديث النبي في فضائلها وعقاب من يغضبها؟ فإذا كان لا يصدق من وصفها الله بسيدة نساء العالمين ولا يصدق من قال عنه النبي رجل يحب الله ويحبه الله والأحاديث كثيرة في فضائل الإمام علي ، وآية التطهير أيضا تشملهما "إنما يريد أن يذهب عنكم الرجس" فأين تظن مكمن الخلل؟ كيف تجرأ ابوبكر على تكذيب من نزلت فيهم آية التطهير؟
وهل عندما يريد أن يوصي الرجل يترك أهل بيته ويذهب الى من لا علاقة له بالورث؟ أم يوضح لأهل بيته حقوقهم في الإرث؟ كيف علم أبوبكر بحقوق فاطمة في إرث ابيها وهي الوريثة ولم تسمع هذا الكلام منه ولم يسمع بذلك أحد من أهل بيت النبي ؟ هل قصر النبي في تبليغ أهل بيته بحقوقهم وواجباتهم؟
عندما تقولون مثل هذه الأمور فإنما تدّعون أن النبي أخفق في أداء واجبه!!
شكرا
ومن الممكن أن جدا ألا تعلم فق يكون النبي قال الخبر في غزوة من الغزوات أو مجلس من المجالس لم تحضره ولم تسمع به .. وقد يكون الامام علي سمع الحديث ولم تحضر مناسبة لينقله لزوجته ... أين الاشكال ..؟
والدليل أنه لم يعد فدك للورثة ...أصلا أنتم لا تعرفون إن كانت إرث أم نحلة ..؟تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
أخي الكريم، دع عقلك في رأسك وفكر.
هل كان النبي على هذه الدرجة من اللامبالاة حتى يتحدث فيما يحق لورثته في غزوة من الغزوات كما تقول وأصحاب الشأن وهم أهل بيته لا يعلمون بذلك؟ إضافة الى ذلك تقولون أنه لم يجمع القرآن (يعني النبي لم يكن لديه قرآن كامل)!! ولم يعين خليفة من بعده فتنازع القوم فيما بينهم على الخلافة ... الخ!! ماهذا الهراء الذي تنسبونه الى النبي ؟
أما قولك بأن الإمام علي سمع ولم تحضر مناسبة ليخبر الزهراء فاسمح لي أن أقول لك بأن هذا أسخف ما سمعته حتى الآن في تبرير هذه الجريمة. ألا تعلم أن الإمام علي ذهب الى أبوبكر وقال أنه سمع الرسول وهو يوصي بفدك لإبنته فاطمة . يعني النبي جعل فدك لفاطمة قبل وفاته وهي طالبت به كنحلة. إنما إحتجاج فاطمة بالقرآن في مسألة الإرث سببه أن ابوبكر هو الذي رفض رواية النحلة وحول القضية الى مسألة إرث. هل كان هناك من يشهد لأبوبكر أن النبي قال "نحن الأنبياء لا نورث"؟ فكيف يستبد برأيه ويكذب سيدة نساء العالمين ومعها الإمام علي ويغضبهما؟ وماذا يساوي رأيه مقابل رأي هؤلاء الذين أذهب الله عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا. ألا تؤمنون بالقرآن؟ فهل من تنزل فيهم هذه الآية يجوز التشكيك في صدقهم؟
ارجو أن يكون جوابك منطقيا!
شكراالتعديل الأخير تم بواسطة Ababeel; الساعة 07-11-2010, 02:16 PM.تعليق
-
- كانت له فدك فكان ينفق منها ويعود منها على صغير بني هاشم ويزوج منها أيمهم وإن فاطمة سألته أن يجعلها لها فأبى فكانت كذلك في حياة رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى مضى لسبيله فلما أن ولي أبو بكر رضي الله عنه عمل فيها بما عمل النبي صلى الله عليه وسلم في حياته حتى مضى لسبيله فلما أن ولي عمر عمل فيها بمثل ما عملا حتى مضى لسبيله ثم أقطعها مروان ثم صارت لعمر بن عبد العزيز قال يعني عمر بن عبد العزيز فرأيت أمرا منعه رسول الله صلى الله عليه وسلم فاطمة عليها السلام ليس لي بحق وأنا أشهدكم أني قد رددتها على ما كانت يعني على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم
الراوي: عمر بن عبدالعزيز المحدث: أبو داود - المصدر: سنن أبي داود - الصفحة أو الرقم: 2972
خلاصة حكم المحدث: سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح]
يعني عمر رأى أنها حق للسيدة الصدّيقة صلوات الله عليها فما حمل همّ لما [زعمه كبيركم] على أن الأنبياء لا يورثّون ..
تعليق
-
بسم الله
أيها المكرم ..
قلت:
" هل كان النبي على هذه الدرجة من اللامبالاة حتى يتحدث فيما يحق لورثته في غزو من الغزوات كما تقول وأصحاب الشأن وهم أهل بيته لا يعلمون بذلك؟ إضافة الى ذلك تقولون أنه لم يجمع القرآن (يعني النبي لم يكن لديه قرآن كامل)!! ولم يعين خليفة من بعده فتنازع القوم فيما بينكهم على الخلافة ... الخ!! ماهذا الهراء الذي تنسبونه الى النبي ؟
من قال لا يعلمون ؟
قلنا ربما الامام علي لم ينقل الخبر لعدم وجود مناسب أو لأنه نسي أو لأي سبب آخر ..وقولك :
" ألا تعلم أن الإمام علي ذهب الى معاوية وقال أنه سمع الرسول وهو يوصي بفدك لإبنته فاطمة . يعني النبي جعل فدك لفاطمة قبل وفاته.
تقصد لأبي بكر ..
هذا تضارب يا حبيبي .. لأنها في هذه الحالة تكون نحلة لا إرث ... فكيف تطالب بإرث لشيء هو نحلة لها؟
ووثق كلامك من فضلك ...
وقولك :
" وإحتجاج فاطمة بالقرآن في مسألة الإرث سببه أن ابوبكر هو الذي رفض مسألة الوصية من النبي وحول القضية الى مسألة إرث. هل كان هناك من يشهد لأبوبكر أن النبي قال "نحن الأنبياء لا نورث"؟ فكيف يستبد برأيه ويكذب سيدة نساء العالمين ومعها الإمام علي ويغضبهما؟
هذا غير صحيح ... لأن للإرث أحكام وللوصية أحكام أخرى ... ولا يمكن أن تطلب إرثا هو نحلة ..
وهو لم يكذبها .. بل رفض وفقط طبقا لكلام النبي الذي هو أولى بالتنفيذ من أي شخص أخر.
يا سيدي الكريم .. أكبر دليل على ما نقول هو أن الامام نفسه لم يعد هذه الأرض للورثة ..تعليق
-
عزيزي، لقد أجبت في مشاركة خاصة السبب الذي لم يرجع الإمام عليالمشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمدبسم الله
أيها المكرم ..
قلت:
" هل كان النبي على هذه الدرجة من اللامبالاة حتى يتحدث فيما يحق لورثته في غزو من الغزوات كما تقول وأصحاب الشأن وهم أهل بيته لا يعلمون بذلك؟ إضافة الى ذلك تقولون أنه لم يجمع القرآن (يعني النبي لم يكن لديه قرآن كامل)!! ولم يعين خليفة من بعده فتنازع القوم فيما بينكهم على الخلافة ... الخ!! ماهذا الهراء الذي تنسبونه الى النبي ؟
من قال لا يعلمون ؟
قلنا ربما الامام علي لم ينقل الخبر لعدم وجود مناسب أو لأنه نسي أو لأي سبب آخر ..وقولك :
" ألا تعلم أن الإمام علي ذهب الى معاوية وقال أنه سمع الرسول وهو يوصي بفدك لإبنته فاطمة . يعني النبي جعل فدك لفاطمة قبل وفاته.
تقصد لأبي بكر ..
هذا تضارب يا حبيبي .. لأنها في هذه الحالة تكون نحلة لا إرث ... فكيف تطالب بإرث لشيء هو نحلة لها؟
ووثق كلامك من فضلك ...
وقولك :
" وإحتجاج فاطمة بالقرآن في مسألة الإرث سببه أن ابوبكر هو الذي رفض مسألة الوصية من النبي وحول القضية الى مسألة إرث. هل كان هناك من يشهد لأبوبكر أن النبي قال "نحن الأنبياء لا نورث"؟ فكيف يستبد برأيه ويكذب سيدة نساء العالمين ومعها الإمام علي ويغضبهما؟
هذا غير صحيح ... لأن للإرث أحكام وللوصية أحكام أخرى ... ولا يمكن أن تطلب إرثا هو نحلة ..
وهو لم يكذبها .. بل رفض وفقط طبقا لكلام النبي الذي هو أولى بالتنفيذ من أي شخص أخر.
يا سيدي الكريم .. أكبر دليل على ما نقول هو أن الامام نفسه لم يعد هذه الأرض للورثة .. فدك في خلافته. إقرأ المشاركة رقم 7 و 9
أطلب منك التركيز، الروايات تقول أن الإمام علي ذهب الى أبوبكر وشهد بأنه سمع من رسول الله أنه جعل فدك نحلة لإبنته فاطمة ولكنه رفض شهادته، فكيف تقول أنه ربما نسى أن يخبر زوجته فاطمة ؟ أما بخصوص رواية الإرث والحديث الذي دار بين الزهراء وبين ابوبكر فقد ذكرتُ لك أن سببه هو رفض ابوبكر لرواية النحلة فأرادت الزهراء عليها السلام أن تفهمه بأنه حتى لو إحتج بحديث "نحن الأنبياء لا نورث" فهذا كلام باطل ومكذوب على رسول الله حيث أنه لا يتوافق مع القرآن، الزهراء والإمام علي (عليهما السلام) أدرى بالقرآن من أبوبكر وغيره.
وسألتك، أليس النبي يتحمل مسئولية إخبار أهل بيته بما لهم وما عليهم بعد وفاته؟ أليس هذا واجب كل إنسان مسلم؟ أم أنك تقول أن النبي أيضا نسى بسبب إنشغاله بالغزوات؟ فلماذا لم يوضح النبي حقوق أهل بيته لهم قبل وفاته حسب رواياتكم؟ كيف أرسل الله النبي بشيرا ونذيرا للعالمين وهو لم يفلح في تبليغ أهل بيته بحقوقهم؟
شكراتعليق
-
عزيزي، لقد أجبت في مشاركة خاصة السبب الذي لم يرجع الإمام علي فدك في خلافته. إقرأ المشاركة رقم 7 و 9
سبب غير مقنع وغير منطقي ..ونقول الامام لا يمكن أن يبقى على وضع ظالم أبدا ... أو وضع مخالف للشرع أبدا .
وقولك:
" أطلب منك التركيز، الروايات تقول أن الإمام علي ذهب الى أبوبكر وشهد بأنه سمع من رسول الله أنه جعل فدك نحلة لإبنته فاطمة ولكنه رفض شهادته، فكيف تقول أنه ربما نسى أن يخبر زوجته فاطمة ؟ أما بخصوص رواية الإرث والحديث الذي دار بين الزهراء وبين ابوبكر فقد ذكرتُ لك أن سببه هو رفض ابوبكر لرواية النحلة فأرادت الزهراء عليها السلام أن تفهمه بأنه حتى لو إحتج بحديث "نحن الأنبياء لا نورث" فهذا كلام باطل ومكذوب على رسول الله حيث أنه لا يتوافق مع القرآن، الزهراء والإمام علي (عليهما السلام) أدرى بالقرآن من أبوبكر وغيره.
حبيبي الروايات في هذا الشأن متضاربة بعضها يقول نحلة بينما هي تطلب إرثا ..
ومن قال أنه رفض شهادته؟
ضع الروايات الصحيحة حبيبي ..
ولا يعقل أن تطالبه بإرث ولهذا الارث أحكام .. وهي لها نحلة لها أحكامها ..
ضع الروايات وسنرىتعليق
-
أخي الكريم، لا أدري مالذي سيتغير إذا وضعت لك الروايات.المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمدعزيزي، لقد أجبت في مشاركة خاصة السبب الذي لم يرجع الإمام علي فدك في خلافته. إقرأ المشاركة رقم 7 و 9
سبب غير مقنع وغير منطقي ..ونقول الامام لا يمكن أن يبقى على وضع ظالم أبدا ... أو وضع مخالف للشرع أبدا .
وقولك:
" أطلب منك التركيز، الروايات تقول أن الإمام علي ذهب الى أبوبكر وشهد بأنه سمع من رسول الله أنه جعل فدك نحلة لإبنته فاطمة ولكنه رفض شهادته، فكيف تقول أنه ربما نسى أن يخبر زوجته فاطمة ؟ أما بخصوص رواية الإرث والحديث الذي دار بين الزهراء وبين ابوبكر فقد ذكرتُ لك أن سببه هو رفض ابوبكر لرواية النحلة فأرادت الزهراء عليها السلام أن تفهمه بأنه حتى لو إحتج بحديث "نحن الأنبياء لا نورث" فهذا كلام باطل ومكذوب على رسول الله حيث أنه لا يتوافق مع القرآن، الزهراء والإمام علي (عليهما السلام) أدرى بالقرآن من أبوبكر وغيره.
حبيبي الروايات في هذا الشأن متضاربة بعضها يقول نحلة بينما هي تطلب إرثا ..
ومن قال أنه رفض شهادته؟
ضع الروايات الصحيحة حبيبي ..
ولا يعقل أن تطالبه بإرث ولهذا الارث أحكام .. وهي لها نحلة لها أحكامها ..
ضع الروايات وسنرى
فرينا هنا من يقول "إثبت وأنا اصبح شيعيا حالا"
وبعد أن اثبتنا شتمنا وفر هاربا
وغيره يقول أعطيك ألف سنة لتثبت ولك ما تريد
وبعد أن أثبتنا خلال دقائق لم يكن له موقف أفضل من الذي سبقه.
فهل يتغير شيئا إن أثبتنا؟
أجيب فقط على الجزء الأول الذي قلت فيه سبب غير مقنع!! مالذي جعل الإمام علي يسكت عن اليهودي بعد أن حكم القاضي لصالح اليهودي؟ بقياسك فهو سكت عن الظلم لأن الدرع ملكه وكان يجب أن ينتزعه منه بالقوة!!
شكراالتعديل الأخير تم بواسطة Ababeel; الساعة 07-11-2010, 03:22 PM.تعليق
-
كيف تريدون أقناعكم وانتم لديكم تفكير مثل هذا أنتم ترون النبىء جآء بالاسلام وبالقرآءن لآل بيته فقط وكلامك هذا دليل على ذلك .
الزهراء والإمام علي (عليهما السلام) أدرى بالقرآن من أبوبكر وغيره.
تعليق
-
عندك شك ؟تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
وذكر الطبرسي في الاحتجاج : فجاءت فاطمة عليها السلام إلى أبي بكر ثم قالت : لِمَ تمنعني ميراثي من أبي رسول الله ؟ وأخرجت وكيلي من فدك وقد جعلها لي رسول الله ( ص ) بأمر الله تعالى ؟
فقال : هاتي على ذلك بشهود فجاءت أم أيمن فقالت : لا أشهد يا أبا بكر حتى أحتج عليك بما قال رسول الله ( ص ) أنشدك بالله ألست تعلم أن رسول الله قال: أم أيمن امرأة من أهل الجنة ؟
فقال : بلى . قالت : فاشهد أن الله عز وجل أوحى إلى رسول الله ( ص ) وآت ذا القربى حقه . فجعل فدك لها طعمة بأمر الله تعالى . فجاء علي عليه السلام فشهد بمثل ذلك ، فكتب لها كتاباً
ودفعه إليها فدخل عمر فقال : ما هذا الكتاب ؟ فقال : إن فاطمة ادعت في فدك وشهدت لها أم أيمن- ص 226 -
وعلي ، فكتبته لها . فأخذ عمر الكتاب من فاطمة ، فتفل فيه فمزقه ، فخرجت فاطمة عليها السلام تبكي .
وفي سيرة الحلبي ج 3 ص 391 أن عمر أخذ الكتاب فشقه .
نعود إلى ما ذكره الطبرسي قال : فلما كان بعد ذلك جاء علي ( ع ) إلى أبي بكر وهو في المسجد وحوله المهاجرون والأنصار
فقال : يا أبا بكر لِمَ منعت فاطمة ميراثها من رسول الله ( ص ) وقد مَلَكته في حياة رسول الله؟؟
فقال أبو بكر : هذا فيء للمسلمين ، فإن أقامت شهوداً أن رسول الله جعله لها وإلا فلا حق لها فيه !
فقال علي : يا أبا بكر تحكم بيننا بخلاف حكم الله في المسلمين ؟
فقال : لا .
قال : فإن كان في يد المسلمين شيء يملكونه فادعيت أنا فيه من تسأل البينة ؟
قال : إياك أسأل ،
قال : فما بال فاطمة سألتها البينة على ما في يديها ، وقد مَلَكته في حياة رسول الله وبعدة , ولم تسأل المسلمين البينة على ما ادعوها شهودا كما سألتني على ما ادعيت عليهم ؟؟
فسكت أبو بكر فقال : يا علي دعنا من كلامك ، فإنا لا نقوى على حجتك ، فإن أتيت بشهود عدول ، وإلا فهي فيء للمسلمين ، لا حق لك ولا لفاطمة فيه !!
فقال علي عليه السلام : يا أبا بكر تقرأ كتاب الله ؟
قال : نعم .
قال : اخبرني عن قول الله عز وجل : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيراً . فيمن نزلت ؟ فينا أو في غيرنا ؟
قال : بل فيكم !
قال : فلو شهدوا على فاطمة بنت رسول الله ( ص ) بفاحشة ما كنت صانعاً بها ؟
قال : كنت أقيم عليها الحد كما أقيم على نساء المسلمين ! !
قال علي : كنت إذن عند الله من الكافرين !
قال : لِمَ ؟
قال : لأنك رددت شهادة الله بالطهارة وقبلت شهادة الناس عليها ، كما رددت حكم الله وحكم رسوله أن جعل لها فدك وزعمت أنها فيء للمسلمين وقد قال رسول الله ( ص ) : البينة- ص 227 -
على المدعي ، واليمين على من ادعي عليه .
قال : فدمدم الناس ، وأنكر بعضهم بعضاً ، وقالوا : صدق - والله - علي .
وقد روى العلامة في كشكوله عن المفضل بن عمر عن أبي عبد الله ( الصادق ) عليه السلام رواية لا تخلو من فائدة أو فوائد نذكرها بصورة موجزة قال : لما قام أبو بكر بن أبي قحافة بالأمر نادى مناديه : من كان له عند رسول الله دين أو عدة فليأتني حتى أقضيه .
وجاء جابر بن عبد الله وجرير بن عبد الله البجلي ، وادعى كل منهما على رسول الله ( ص ) فأنجز أبو بكر لهما .
فجاءت فاطمة إلى أبي بكر تطالب بفدك والخمس والفيء فقال : هاتي بينة يا بنت رسول الله ، فاحتجت فاطمة عليها السلام بالآيات وقالت : قد صدقتم جابراً بن عبد الله وجرير بن عبد الله
البجلي ولم تسألوهما البينة وبينتي في كتاب الله ، وأخيراً طالبوها بالشهود ، فبعثت إلى علي والحسن والحسين وأم أيمن وأسماء بنت عميس وكانت تحت أبي بكر ( أي زوجة أبي بكر )
وشهدوا لها بجميع ما قالت . فقالوا : أما علي فزوجها ، وأما الحسن والحسين فابناها وأما أم أيمن فمولاتها ، وأما أسماء بنت عميس فقد كانت تحت جعفر بن أبي طالب فهي تشهد لبني هاشم ، وقد كانت تخدم فاطمة وكل هؤلاء يجرون إلى أنفسهم .
فقال علي : أما فاطمة فبضعة من رسول الله ومن آذاها فقد آذى رسول الله ، ومن كذبها فقد كذب رسول الله .
وأما الحسن والحسين فابنا رسول الله وسيدا شباب أهل الجنة ، ومن كذبهما فقد كذب رسول الله , إذ كان أهل الجنة صادقين- ص 228 -
وأما انا فقد قال رسول الله : أنت مني وأنا منك ، وأنت أخي في الدنيا والآخرة ، والراد عليك هو الراد علي من أطاعك فقد أطاعني ومن عصاك فقد عصاني .
وأما أم أيمن فقد شهد لها رسول الله بالجنة ، ودعى لأسماء بنت عميس وذريتها .
فقال عمر : أنتم كما وصفتم به أنفسكم ، ولكن شهادة الجار إلى نفسه لا تقبل !
فقال علي : إذا كنا نحن كما تعرفون ولا تنكرون وشهادتنا لأنفسنا لا تقبل وشهادة رسول الله لا تقبل فإنا لله وإنا إليه راجعون ، وإذا ادعينا لأنفسنا تسألنا البينة فما من معيم يعين ، وقد وثبتم
على سلطان الله وسلطان رسوله فأخرجتموه من بيته إلى بيت غيره من غير بينة ولا حجة , وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون .
ثم قال لفاطمة : إنصرفي حتى يحكم الله وهو خير الحاكمين .
ولما رأت السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام أن القوم أبطلوا شهودها الذين شهدوا لها بالنحلة ولم تنجح مساعيها ، جاءت تطالب حقها عن طريق الإرث ، واتخذت التدابير اللازمة لتقوم
بأكبر حملة دعائية واسعة النطاق وهي تعلم أن السلطة لا يخضعون للدليل الواضح والبرهان القاطع ، فقد قال الشاعر : وآية السيف تمحو آية القلم .
وكل قوم تحكم فيهم الدكتاتورية فإن المنطق فاشل ولا يجدي فائدة .
وعلى كل حال فللسيدة فاطمة هدف آخر ، وهو يتحقق قطعاً ، وهدفها تسجيل مظلوميتها في سجل التاريخ ، وكشف الغطاء عن أعمال القوم ونواياهم ، فقررت أن تذهب إلى المسجد وتخطب خطبة تتحقق بها أهدافها الحكيمة .
تعليق
-
ان كنت تدرى فتلك مصيبة , وان كنت لا تدرى فالمصيبة أعظمالمشاركة الأصلية بواسطة سيدا شباب الجنة
لا تعليقتعليق
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
ردود 26
7,665 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة وهج الإيمان
يوم أمس, 05:46 AM
|
تعليق