كيف يكون مسح مالايضر ولاينفع طاعه وهل يأمر الله بطاعه في شيئ لايضر ولاينفع
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمانكيف يكون مسح مالايضر ولاينفع طاعه وهل يأمر الله بطاعه في شيئ لايضر ولاينفع
الله يقول لنا افعلوا هذا .. ونحن لا نعرف الحكمة من وراء هذا الفعل ..فإن قمنا بالتنفيذ كانت طاعة ونثاب عليها ...
مثال :
اليهود لعنهم الله لما امرهم الله بذبح البقرة لم يكن الامر معقولا لهم .. فقالوا لنبيهم :" أتتخذنا هزوا"
وكان الواجب عليهم الالتزام بأمر الله حتى لو لم يعرفوا الحكمة ...
وهذا ما فعله عمر... الحجر لا يضر ولا ينفع ..لأن النافع هو الله وحده ..والضار هو الله وحده ..وهذا هو التوحيد ..
ومع ذلك هو نفذ أمر الله بلا نقاش ... وفي هذا طاعة تحط الخطايا .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة وميض78ياكرار هل عمر لديكم معصوم؟لماذا هذا الدفاع المستميت هل يملك الشفاعة لكم يوم الحساب؟ يعني هو يقول شئ وانت تفسرونة بالعكس
عجيب والله دفاع بعلم الغيب
ثم إذا أخطأ نقول أنه أخطأ ... وهو هنا لم يخطيء .. ولهذا وجب دفع الافتراء عنه ...
وصدقني لو انفقنا العمر كله في الدفاع عن عمر .. لما وفينا حقه .. صلوات الله عليه.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة وميض78ههههههههههه
والله انت مضحك انت تقول مادخل العصمة وانتم تنزهونه من كل شئ ولاتجرؤن ان تقولوا اخطا ولو انت رجل وعند كلمتك اعطني موقفا واحدا تقولون انه اخطا واتحداك؟؟؟؟؟؟؟؟؟
عمر أخطأ وأكثر من مرة وهذا يدل على أننا لا نقول بعصمته سلام الله عليه ..
من هذا مثلا :
1- أنه لم يكن أن يريد أن يبدأ الصديق أهل الردة بالحرب ....مما جعل الصديق يثور في وجهه ...
2- أنه لم يدقق في دخول بعض العبيد الكفرة للمدينة في ركاب مواليهم .. وقد دفع حياته ثمنا لهذا حيث قتله عدو الله الكافر " أبو لؤلؤة " المجوسي عليه سحائن لعنات الله وحشره الله مع إبليس.
هذه أخطأء لعمر ... ونحن لا نقول بعصمته .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمدالحجر لا يضر ولا ينفع .. المسح هو النافع لأن المسح طاعة ...وما دخل الكعبة في الموضوع ..الكلام عن الحجر...
انتم تخلطون بين أي فعل نفعله طاعة لله ..وبين النسك نفسه ...
مسح الحجر يحط الخطايا لأن في هذا طاعة لله ولأمره وتنفذا لسنة النبي ...لا لأن الحجر يضر وينفع؟
الحجر الأسود نفسه اختطفته فرقة شيعية اسمها القرامطة هل تعرفهم؟
لم ينفع نفسه ولم يضرهم ....لأن النافع والضار هو الله ..وهو من قصم القرامطة ..
نحن نفعل الفعل لله ولا نشرك معه في النفع والضرر غيره من المخلوقات .
أليس البيت ايضا من الحجر؟ هل يمكننا أن نقول أن الطواف به ينفع والنظر اليه لا ينفع؟ فلماذا لم يقل إني لأعلم أنك حجر لا تنفع ولا تضر ولو أني لم ارى النبي يطوف حولك لما فعلت ذلك؟
المشكلة ليست في المسح أو في الحجر نفسه ولا تحاول أن تخلق إشكال بين هذا المفهوم وذاك، القضية أن عمر لم يكن يعرف الحكمة من المسح على الحجر وإلا لذكر ذلك في سياق حديثه، قال أنه رأى النبي يفعل ذلك ففعل مثله ولا يعلم بنفعه، ولسنا بحاجة الى دليل لإثبات أنه لم يكن يعرف الحكمة من ذلك. كلامه واضح ولا يحتاج الى تأويل وتحريف، يقول "لولا أني رأيت النبي إستلمك وقبلك لما فعلت ذلك"، يعني يتحدث عن المسح والتقبيل ايضا وليس في كونه حجرا فقط.
ليس هناك شك أن عمر لم يكن مقتنعا بفعل النبي بالمسح على الحجر وإستخف بهذه السنة وإلا لإقتدى بسنة النبي إبتغاء الثواب من عندالله والمغفرة ومشى الى حال سبيله.
كتب ابن حديد في (شرح نهج البلاغة) أن أبا سعيد الخدري قال: حججنا مع عمر أول حجة حجها في خلافته، فلما دخل المسجد الحرام، دنا من الحجر الأسود فقبله واستلمه، وقال: إني لأعلم أنك حجر لا تضر ولا تنفع، ولولا أني رأيت رسول الله قبلك واستلمك، لما قبلتك ولا استلمتك، فقال له علي: بلى يا أمير المؤمنين، إنه ليضر وينفع، ولو علمت تأويل ذلك من كتاب الله لعلمت أن الذي أقول لك كما أقول قال الله تعالى: "وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم ألست بربكم قالوا بلى" . فلما أشهدهم وأقروا له أنه الرب عز وجل، وأنهم العبيد، كتب ميثاقهم في رَقٍّ، ثم ألقمه هذا الحجر، وإن له لعينين ولساناً وشفتين، تشهد لمن وافاه بالموافاة، فهو أمين الله عز وجل في هذا المكان. فقال عمر: لا أبقاني الله بأرض لست بها يا أبا الحسن.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
أليس البيت ايضا من الحجر؟ هل يمكننا أن نقول أن الطواف به ينفع والنظر اليه لا ينفع؟ فلماذا لم يقل إني لأعلم أنك حجر لا تنفع ولا تضر ولو أني لم ارى النبي يطوف حولك لما فعلت ذلك؟
الطواف فعل .. والفعل طاعة ... والطاعة تنفع وتضر ... تماما مثل المسح على الحجر ...
والخليفة هنا يتكلم عن الحجر تحديدا .فلا تحملوا الكلام ما لا يحتمل ...
وقولك :
" المشكلة ليست في المسح أو في الحجر نفسه ولا تحاول أن تخلق إشكال بين هذا المفهوم وذاك، القضية أن عمر لم يكن يعرف الحكمة من المسح على الحجر وإلا لذكر ذلك في سياق حديثه، قال أنه رأى النبي يفعل ذلك ففعل مثله ولا يعلم بنفعه، ولسنا بحاجة الى دليل لإثبات أنه لم يكن يعرف الحكمة من ذلك. كلامه واضح ولا يحتاج الى تأويل وتحريف، يقول "لولا أني رأيت النبي إستلمك وقبلك لما فعلت ذلك"، يعني يتحدث عن المسح والتقبيل ايضا وليس في كونه حجرا فقط.
هذا غير صحيح .. بدليل أنه يفعل ويمسح ويقبل الحجر ..والفعل أكبر دليل على علمه بالأمر ..
وكون رأى لا ينفي أنه سمع الحكم من الرسول ..
وصريح الكلام هو توضيح أن النفع ووالضضر بيد الله ..لا في ذات الحجر ...
وقولك :
" ليس هناك شك أن عمر لم يكن مقتنعا بفعل النبي بالمسح على الحجر وإستخف بهذه السنة وإلا لإقتدى بسنة النبي إبتغاء الثواب من عندالله والمغفرة ومشى الى حال سبيله.
لو لم يقتنع ما فعل ...
لكن عليه كخليفة وحاكم ومسئول عن هذه الملة أن يوضح للناس كيلا يلتبس عليهم الأمر ...
وقولك :
"
كتب ابن حديد في (شرح نهج البلاغة) أن أبا سعيد الخدري قال: حججنا مع عمر أول حجة حجها في خلافته، فلما دخل المسجد الحرام، دنا من الحجر الأسود فقبله واستلمه، وقال: إني لأعلم أنك حجر لا تضر ولا تنفع، ولولا أني رأيت رسول الله قبلك واستلمك، لما قبلتك ولا استلمتك، فقال له علي: بلى يا أمير المؤمنين، إنه ليضر وينفع، ولو علمت تأويل ذلك من كتاب الله لعلمت أن الذي أقول لك كما أقول قال الله تعالى: "وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم ألست بربكم قالوا بلى" . فلما أشهدهم وأقروا له أنه الرب عز وجل، وأنهم العبيد، كتب ميثاقهم في رَقٍّ، ثم ألقمه هذا الحجر، وإن له لعينين ولساناً وشفتين، تشهد لمن وافاه بالموافاة، فهو أمين الله عز وجل في هذا المكان. فقال عمر: لا أبقاني الله بأرض لست بها يا أبا الحسن.
بن أبي الحديد لا يحتج به على أهل السنة لأنه شيعي وروايته غير مقبولة عندنا ... ولو قبلتها أنت لكانت كارثة عقدية بالنسبة لك ...إذ أن الامام فيها ينادي عمر بأمير المؤمنين !!!!!!!!!!!!!!!!!!!
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمدارجوك لا داع لمسألة التحدي هذه لأنني لا أحبها ... فعادة ما تهربون ...
عمر أخطأ وأكثر من مرة وهذا يدل على أننا لا نقول بعصمته سلام الله عليه ..
من هذا مثلا :
1- أنه لم يكن أن يريد أن يبدأ الصديق أهل الردة بالحرب ....مما جعل الصديق يثور في وجهه ...
2- أنه لم يدقق في دخول بعض العبيد الكفرة للمدينة في ركاب مواليهم .. وقد دفع حياته ثمنا لهذا حيث قتله عدو الله الكافر " أبو لؤلؤة " المجوسي عليه سحائن لعنات الله وحشره الله مع إبليس.
هذه أخطأء لعمر ... ونحن لا نقول بعصمته .
عمر لعنة الله عليه وعلى ابيه قال رايت رسول اللهولو سمع هذا الجاهل الذي الهاه الصفق بالسواق لما قال ما قال
بالنسبة للردة فان الزنديق عتيق والذي عزم على قتل الصحابي الجليل مالك ابن نويرة لانه تريث بدفع الزكاء وكان اعتراض عمر لهذا كون التريث لايخرج المسلم من المله
اما بالنسبة لابي لؤلؤة رضوان الله عليه فكان هو واخية مسلمين وقد خلص الاسلام من الضال ظالم ومغتصب حق آل البيتابن صهاك لعنة الله عليه وعلى ابيه واثبت لنا برواية بان ابو لؤلؤة رضوان الله عليه كافر يا ابو الانشاء الطائفي
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد"
كتب ابن حديد في (شرح نهج البلاغة) أن أبا سعيد الخدري قال: حججنا مع عمر أول حجة حجها في خلافته، فلما دخل المسجد الحرام، دنا من الحجر الأسود فقبله واستلمه، وقال: إني لأعلم أنك حجر لا تضر ولا تنفع، ولولا أني رأيت رسول الله قبلك واستلمك، لما قبلتك ولا استلمتك، فقال له علي: بلى يا أمير المؤمنين، إنه ليضر وينفع، ولو علمت تأويل ذلك من كتاب الله لعلمت أن الذي أقول لك كما أقول قال الله تعالى: "وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم ألست بربكم قالوا بلى" . فلما أشهدهم وأقروا له أنه الرب عز وجل، وأنهم العبيد، كتب ميثاقهم في رَقٍّ، ثم ألقمه هذا الحجر، وإن له لعينين ولساناً وشفتين، تشهد لمن وافاه بالموافاة، فهو أمين الله عز وجل في هذا المكان. فقال عمر: لا أبقاني الله بأرض لست بها يا أبا الحسن.
بن أبي الحديد لا يحتج به على أهل السنة لأنه شيعي وروايته غير مقبولة عندنا ... ولو قبلتها أنت لكانت كارثة عقدية بالنسبة لك ...إذ أن الامام فيها ينادي عمر بأمير المؤمنين !!!!!!!!!!!!!!!!!!!
فلا يوجد رجل وهبه الله ورسوله لقباً يتشرف به المسمون ويتخلّى عنه ..لذلك يأبى الله له ذلك.
وللأقلام ما تكتب وتمتدح من تشاء ولكن إرادة الله ومشيئته فوق ما يُريدهُ الناس وما تُريده أقلامهم..
أما بطلكم المزعوم فقد أظهر للناس أن النبيلا يُهمه قوله طالما لم يراهُ بأم عينه
فهل لو قال النبيذلك يفعلها ؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
لقد فعل .. أولم يقبل الحجر .. ؟
فقط هو أعلن الغرض الذي أراده النبي من هذه المناسك .. وهو طاعة الله والامتثال لأوامره .. أما الحجارة فلا تنفع ولا تضر ...
أما بالنسبة للقب .. فهذا بن أبي الحديد من الشيعة وكلامه حجة عليكم ... وهو عندنا لا يساوي شيئا .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق