قارنته وأقول إن مشايخكم لا يقولون بهذا بل يقولون بالولاية بالمعنى الذي لونته أنت والذي نفيته عن نفسك .
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمدالله هو من سيزيل الجبل .... نص الكلام واضح ..
فلا النبيسيزيل شيئا ولا غيره من البشر ... الله عز وجل وحده هو القادر على فعل كل شيء وبمره تزول الجبال ويجير السحاب .
أخي الفاضل كرار أحمد، مع إحترامي لك أنت تجهل معنى الولاية التكوينية، و عدم المعرفة ليس عيباً، و لكن العيب هو أن تخوض في ما ليس لك به علم، إليك:
تعريف الولاية التكوينية: أنها عبارة عن امتلاك شخص سلطة وقدرة معنوية-بإذن الله-يتصرف بها في شؤون الكون.
فهي بأذن الله أكرّر بأذن الله و للمرة الثالثة بأذن الله.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
اقوال علماءنا بالولاية التكوينيه
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
كتاب المكاسب والبيع - تقرير بحث النائيني ، للآملي - ج 2 - ص 332
لولاية التكوينية التي هي عبارة عن تسخير المكونات تحت إرادتهم ومشيتهم بحول الله وقوته ، كما ورد في زيارة الحجة أرواحنا له الفداء ب
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
فقه الصادق (ع) - السيد محمد صادق الروحاني - ج 16 - شرح ص 153 - 155
الولاية التكوينية - أي ولاء التصرف التكويني - والمراد بها : كون زمام أمر العالم بأيديهم ، ولهم السلطنة التامة على جميع الأمور بالتصرف فيها كيف ما شاءوا اعداما وايجادا ، وكون عالم الطبيعة منقادا لهم لا بنحو الاستقلال بل في طول قدرة الله تعالى وسلطنته واختياره ، بمعنى أن الله تعالى أقدرهم وملكهم كما أقدرنا على الأفعال الاختيارية ، وكل زمان سلب عنهم القدرة بل لم يفضها عليهم انعدمت قدرتهم وسلطنتهم . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
القواعد الفقهية - السيد البجنوردي - ج 7 - ص 338
الولاية المطلقة مخصوصة بنبينا صلى الله عليه وآله والأئمة المعصومين عليهم السلام ، فيتصرفون في جميع الأشياء بإذن الله حتى في الحيوانات والنباتات كلها بإذن الله .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل - الشيخ ناصر مكارم الشيرازي - ج 2 - ص 508
ا الولاية التكوينية إلا القول بأن الأنبياء والأئمة يستطيعون - إذا لزم الأمر - أن يتصرفوا في عالم الخلق بإذن الله .
تم . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الولاية التكوينية بهذا المعنى تختلف عن التفويض الذي يجمع فقهاء الإمامية أنه باطل ، فالتفويض معناه أنّ هناك جماعة فوضهم الباري عز وجل في إدارة شئون الكون ، وجعله تحت هيمنتهم وسيطرتهم ، ولا إشكال في أنّ الاعتقاد بهذا يعتبر انحرافاً ، بل في بعض صوره يستلزم الكفر والخروج من ملة الإسلام والعياذ بالله عز وجل ، ولذا حكم فقهاء الإمامية بكفر بعض الغلاة الذين يتنافي اعتقادهم مع التوحيد
من الأمور التي يتفق عليها السنة بشأنْ الدجال أن لديه قدرة خارقة، وهي كما وصفه ابن تيمية في مجموع فتاواه:
(( فان الدجال الأكبر يقول للسماء إمطرى فتمطر، وللأرض انبتي فتنبت، وللخربة أخرجي كنوزك فتخرج كنوزها تتبعه، ويقتل رجلا، ثم يمشى بين شقيه، ثم يقول له قم فيقوم، ومع هذا فهو دجال كذاب ملعون لعنه الله )).
[ انظر: مجموع فتاوى ابن تيمية ج11 ص 465 ، 466].
في صحيح البخاري - الحج - لا يدخل الدجال المدينة - رقم الحديث : ( 1749 )
- حدثنا يحيى بن بكير حدثنا الليث عن عقيل عن إبن شهاب قال أخبرني عبيد الله بن عبد الله بن عتبة أن أبا سعيد الخدري ( ر ) قال حدثنا رسول الله (ص) حديثا طويلا عن الدجال فكان فيما حدثنا به أن قال يأتي الدجال وهو محرم عليه أن يدخل نقاب المدينة بعض السباخ التي بالمدينة فيخرج إليه يومئذ رجل هو خير الناس أو من خير الناس فيقول أشهد أنك الدجال الذي حدثنا عنك رسول الله (ص) حديثه فيقول الدجال أرأيت إن قتلت هذا ثم أحييته هل تشكون في الأمر فيقولون لا فيقتله ثم يحييه فيقول حين يحييه والله ما كنت قط أشد بصيرة مني اليوم فيقول الدجال أقتله فلا أسلط عليه.
وكذلك اخرج هذا الحديث كل من
صحيح البخاري - الحج - لا يدخل الدجال المدينة - رقم الحديث : ( 6599 )
صحيح مسلم - الفتن وأشراط الساعة - في صفة الدجال - رقم الحديث : ( 5229 )
مسند أحمد - باقي مسند المكثرين - مسند أبي سعيد... - رقم الحديث : ( 10891 )
مسند أحمد - باقي مسند الأنصار - أحاديث الرجال.. - رقم الحديث : ( 2
وما أخرجه مسلم:(( عن النَّوَّاسِ بن سَمْعَانَ قال ذَكَرَ رسول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الدَّجَّالَ ذَاتَ غَدَاةٍ فَخَفَّضَ فيه وَرَفَّعَ حتى ظَنَنَّاهُ في طَائِفَةِ النَّخْلِ فلما رُحْنَا إليه عَرَفَ ذلك فِينَا فقال ما شَأْنُكُمْ قُلْنَا يا رَسُولَ اللَّهِ ذَكَرْتَ الدَّجَّالَ غَدَاةً فَخَفَّضْتَ فيه وَرَفَّعْتَ حتى ظَنَنَّاهُ في طَائِفَةِ النَّخْلِ فقال غَيْرُ الدَّجَّالِ أَخْوَفُنِي عَلَيْكُمْ إن يَخْرُجْ وأنا فِيكُمْ فَأَنَا حَجِيجُهُ دُونَكُمْ وَإِنْ يَخْرُجْ وَلَسْتُ فِيكُمْ فَامْرُؤٌ حَجِيجُ نَفْسِهِ وَاللَّهُ خَلِيفَتِي على كل مُسْلِمٍ إنه شَابٌّ قَطَطٌ عَيْنُهُ طَافِئَةٌ كَأَنِّي أُشَبِّهُهُ بِعَبْدِ العزي بن قَطَنٍ فَمَنْ أَدْرَكَهُ مِنْكُمْ فَلْيَقْرَأْ عليه فَوَاتِحَ سُورَةِ الْكَهْفِ إنه خَارِجٌ خَلَّةً بين الشام وَالْعِرَاقِ فَعَاثَ يَمِينًا وَعَاثَ شِمَالًا يا عِبَادَ اللَّهِ فأثبتوا قُلْنَا يا رَسُولَ اللَّهِ وما لَبْثُهُ في الأرض قال أَرْبَعُونَ يَوْمًا يَوْمٌ كَسَنَةٍ وَيَوْمٌ كَشَهْرٍ وَيَوْمٌ كَجُمُعَةٍ وَسَائِرُ أَيَّامِهِ كَأَيَّامِكُمْ قُلْنَا يا رَسُولَ اللَّهِ فَذَلِكَ الْيَوْمُ الذي كَسَنَةٍ أَتَكْفِينَا فيه صَلَاةُ يَوْمٍ قال لَا اقْدُرُوا له قَدْرَهُ قُلْنَا يا رَسُولَ اللَّهِ وما إِسْرَاعُهُ في الأرض قال: كَالْغَيْثِ اسْتَدْبَرَتْهُ الرِّيحُ فَيَأْتِي على الْقَوْمِ فَيَدْعُوهُمْ فَيُؤْمِنُونَ بِهِ وَيَسْتَجِيبُونَ له فَيَأْمُرُ السَّمَاءَ فَتُمْطِرُ وَالْأَرْضَ فَتُنْبِتُ فَتَرُوحُ عليهم سَارِحَتُهُمْ أَطْوَلَ ما كانت ذُرًا وَأَسْبَغَهُ ضُرُوعًا وَأَمَدَّهُ خَوَاصِرَ ثُمَّ يَأْتِي الْقَوْمَ فَيَدْعُوهُمْ فَيَرُدُّونَ عليه قَوْلَهُ فَيَنْصَرِفُ عَنْهُمْ فَيُصْبِحُونَ مُمْحِلِين ليس بِأَيْدِيهِمْ شَيْءٌ من أَمْوَالِهِمْ وَيَمُرُّ بِالْخَرِبَةِ فيقول لها أَخْرِجِي كُنُوزَكِ فَتَتْبَعُهُ كُنُوزُهَا كَيَعَاسِيبِ النَّحْلِ ثُمَّ يَدْعُو رَجُلًا مُمْتَلِئًا شَبَابًا فَيَضْرِبُهُ بِالسَّيْفِ فَيَقْطَعُهُ جَزْلَتَيْنِ رَمْيَةَ الْغَرَضِ ثُمَّ يَدْعُوهُ فَيُقْبِلُ وَيَتَهَلَّلُ وَجْهُهُ يَضْحَكُ ... الخ )). [ انظر: صحيح مسلم ج4/ص2253
هذه كيف تحلونها هل الله فوض الدجال؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة رافدلازماقوال علماءنا بالولاية التكوينيه
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
كتاب المكاسب والبيع - تقرير بحث النائيني ، للآملي - ج 2 - ص 332
لولاية التكوينية التي هي عبارة عن تسخير المكونات تحت إرادتهم ومشيتهم بحول الله وقوته ، كما ورد في زيارة الحجة أرواحنا له الفداء ب
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
فقه الصادق (ع) - السيد محمد صادق الروحاني - ج 16 - شرح ص 153 - 155
الولاية التكوينية - أي ولاء التصرف التكويني - والمراد بها : كون زمام أمر العالم بأيديهم ، ولهم السلطنة التامة على جميع الأمور بالتصرف فيها كيف ما شاءوا اعداما وايجادا ، وكون عالم الطبيعة منقادا لهم لا بنحو الاستقلال بل في طول قدرة الله تعالى وسلطنته واختياره ، بمعنى أن الله تعالى أقدرهم وملكهم كما أقدرنا على الأفعال الاختيارية ، وكل زمان سلب عنهم القدرة بل لم يفضها عليهم انعدمت قدرتهم وسلطنتهم . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
القواعد الفقهية - السيد البجنوردي - ج 7 - ص 338
الولاية المطلقة مخصوصة بنبينا صلى الله عليه وآله والأئمة المعصومين عليهم السلام ، فيتصرفون في جميع الأشياء بإذن الله حتى في الحيوانات والنباتات كلها بإذن الله .
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الأمثل في تفسير كتاب الله المنزل - الشيخ ناصر مكارم الشيرازي - ج 2 - ص 508
ا الولاية التكوينية إلا القول بأن الأنبياء والأئمة يستطيعون - إذا لزم الأمر - أن يتصرفوا في عالم الخلق بإذن الله .
تم . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
الولاية التكوينية بهذا المعنى تختلف عن التفويض الذي يجمع فقهاء الإمامية أنه باطل ، فالتفويض معناه أنّ هناك جماعة فوضهم الباري عز وجل في إدارة شئون الكون ، وجعله تحت هيمنتهم وسيطرتهم ، ولا إشكال في أنّ الاعتقاد بهذا يعتبر انحرافاً ، بل في بعض صوره يستلزم الكفر والخروج من ملة الإسلام والعياذ بالله عز وجل ، ولذا حكم فقهاء الإمامية بكفر بعض الغلاة الذين يتنافي اعتقادهم مع التوحيد
من الأمور التي يتفق عليها السنة بشأنْ الدجال أن لديه قدرة خارقة، وهي كما وصفه ابن تيمية في مجموع فتاواه:
(( فان الدجال الأكبر يقول للسماء إمطرى فتمطر، وللأرض انبتي فتنبت، وللخربة أخرجي كنوزك فتخرج كنوزها تتبعه، ويقتل رجلا، ثم يمشى بين شقيه، ثم يقول له قم فيقوم، ومع هذا فهو دجال كذاب ملعون لعنه الله )).
[ انظر: مجموع فتاوى ابن تيمية ج11 ص 465 ، 466].
في صحيح البخاري - الحج - لا يدخل الدجال المدينة - رقم الحديث : ( 1749 )
- حدثنا يحيى بن بكير حدثنا الليث عن عقيل عن إبن شهاب قال أخبرني عبيد الله بن عبد الله بن عتبة أن أبا سعيد الخدري ( ر ) قال حدثنا رسول الله (ص) حديثا طويلا عن الدجال فكان فيما حدثنا به أن قال يأتي الدجال وهو محرم عليه أن يدخل نقاب المدينة بعض السباخ التي بالمدينة فيخرج إليه يومئذ رجل هو خير الناس أو من خير الناس فيقول أشهد أنك الدجال الذي حدثنا عنك رسول الله (ص) حديثه فيقول الدجال أرأيت إن قتلت هذا ثم أحييته هل تشكون في الأمر فيقولون لا فيقتله ثم يحييه فيقول حين يحييه والله ما كنت قط أشد بصيرة مني اليوم فيقول الدجال أقتله فلا أسلط عليه.
وكذلك اخرج هذا الحديث كل من
صحيح البخاري - الحج - لا يدخل الدجال المدينة - رقم الحديث : ( 6599 )
صحيح مسلم - الفتن وأشراط الساعة - في صفة الدجال - رقم الحديث : ( 5229 )
مسند أحمد - باقي مسند المكثرين - مسند أبي سعيد... - رقم الحديث : ( 10891 )
مسند أحمد - باقي مسند الأنصار - أحاديث الرجال.. - رقم الحديث : ( 2
وما أخرجه مسلم:(( عن النَّوَّاسِ بن سَمْعَانَ قال ذَكَرَ رسول اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الدَّجَّالَ ذَاتَ غَدَاةٍ فَخَفَّضَ فيه وَرَفَّعَ حتى ظَنَنَّاهُ في طَائِفَةِ النَّخْلِ فلما رُحْنَا إليه عَرَفَ ذلك فِينَا فقال ما شَأْنُكُمْ قُلْنَا يا رَسُولَ اللَّهِ ذَكَرْتَ الدَّجَّالَ غَدَاةً فَخَفَّضْتَ فيه وَرَفَّعْتَ حتى ظَنَنَّاهُ في طَائِفَةِ النَّخْلِ فقال غَيْرُ الدَّجَّالِ أَخْوَفُنِي عَلَيْكُمْ إن يَخْرُجْ وأنا فِيكُمْ فَأَنَا حَجِيجُهُ دُونَكُمْ وَإِنْ يَخْرُجْ وَلَسْتُ فِيكُمْ فَامْرُؤٌ حَجِيجُ نَفْسِهِ وَاللَّهُ خَلِيفَتِي على كل مُسْلِمٍ إنه شَابٌّ قَطَطٌ عَيْنُهُ طَافِئَةٌ كَأَنِّي أُشَبِّهُهُ بِعَبْدِ العزي بن قَطَنٍ فَمَنْ أَدْرَكَهُ مِنْكُمْ فَلْيَقْرَأْ عليه فَوَاتِحَ سُورَةِ الْكَهْفِ إنه خَارِجٌ خَلَّةً بين الشام وَالْعِرَاقِ فَعَاثَ يَمِينًا وَعَاثَ شِمَالًا يا عِبَادَ اللَّهِ فأثبتوا قُلْنَا يا رَسُولَ اللَّهِ وما لَبْثُهُ في الأرض قال أَرْبَعُونَ يَوْمًا يَوْمٌ كَسَنَةٍ وَيَوْمٌ كَشَهْرٍ وَيَوْمٌ كَجُمُعَةٍ وَسَائِرُ أَيَّامِهِ كَأَيَّامِكُمْ قُلْنَا يا رَسُولَ اللَّهِ فَذَلِكَ الْيَوْمُ الذي كَسَنَةٍ أَتَكْفِينَا فيه صَلَاةُ يَوْمٍ قال لَا اقْدُرُوا له قَدْرَهُ قُلْنَا يا رَسُولَ اللَّهِ وما إِسْرَاعُهُ في الأرض قال: كَالْغَيْثِ اسْتَدْبَرَتْهُ الرِّيحُ فَيَأْتِي على الْقَوْمِ فَيَدْعُوهُمْ فَيُؤْمِنُونَ بِهِ وَيَسْتَجِيبُونَ له فَيَأْمُرُ السَّمَاءَ فَتُمْطِرُ وَالْأَرْضَ فَتُنْبِتُ فَتَرُوحُ عليهم سَارِحَتُهُمْ أَطْوَلَ ما كانت ذُرًا وَأَسْبَغَهُ ضُرُوعًا وَأَمَدَّهُ خَوَاصِرَ ثُمَّ يَأْتِي الْقَوْمَ فَيَدْعُوهُمْ فَيَرُدُّونَ عليه قَوْلَهُ فَيَنْصَرِفُ عَنْهُمْ فَيُصْبِحُونَ مُمْحِلِين ليس بِأَيْدِيهِمْ شَيْءٌ من أَمْوَالِهِمْ وَيَمُرُّ بِالْخَرِبَةِ فيقول لها أَخْرِجِي كُنُوزَكِ فَتَتْبَعُهُ كُنُوزُهَا كَيَعَاسِيبِ النَّحْلِ ثُمَّ يَدْعُو رَجُلًا مُمْتَلِئًا شَبَابًا فَيَضْرِبُهُ بِالسَّيْفِ فَيَقْطَعُهُ جَزْلَتَيْنِ رَمْيَةَ الْغَرَضِ ثُمَّ يَدْعُوهُ فَيُقْبِلُ وَيَتَهَلَّلُ وَجْهُهُ يَضْحَكُ ... الخ )). [ انظر: صحيح مسلم ج4/ص2253
هذه كيف تحلونها هل الله فوض الدجال؟
هذه أقوال علمائنا يا كرار أحمد
المشاركة الأصلية بواسطة علي ميلادصدقونى انا زى الأطرش فى الزفة شنو تقولو شنو معناها الولاية التكوينية انتم تقولو فى كلام لايفعله الا الله يمكن التوضيح أكثر لو سمحتم .
لا أعرف ما هو المبهم
سوف أعطيك أمثلة :
هناك الكثير من المواقف للأنبياء و لأهل البيت عليهم السلام
التي تدل على قدرتهم على التصرف في النظام الكوني
والخروج عنه ونذكر لذلك امثلة
منها رد الشمس وشق القمر ودعوة الشجرة
واستجابتها لذلك وتسبيح الحصى
وقطعهم المسافات الشاسعة في وقت قصير
وإحداث اهتزاز في المدينة من خلال خيط صغير
وابتلاع صورة الأسد لناصبي لهم
وغير ذلك من المواقف التي تكشف عن ولايتهم التكوينية.
و هذا كله يحدث بأمر الله عز و جل
ودمتم برعاية الله
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
من الأمور التي يتفق عليها السنة بشأنْ الدجال أن لديه قدرة خارقة، وهي كما وصفه ابن تيمية في مجموع فتاواه:
(( فان الدجال الأكبر يقول للسماء إمطرى فتمطر، وللأرض انبتي فتنبت، وللخربة أخرجي كنوزك فتخرج كنوزها تتبعه، ويقتل رجلا، ثم يمشى بين شقيه، ثم يقول له قم فيقوم، ومع هذا فهو دجال كذاب ملعون لعنه الله )).
[ انظر: مجموع فتاوى ابن تيمية ج11 ص 465 ، 466].
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة علي ميلادالسلام عليكم عضو جديد من ليبيا ولكن من السنة وبصراحة لااعرف شىء عن الشيعة انا عرفت الشيعة الا بعد احتلال العراق فهل صحيح مايفعله الشيعة بالعراق من قتل وذبح للسنة انا بصراحة الكلام ماخشش راسى لان العراقيين من قبل كانو سنة وشيعةواكيد متزوجين من بعض علاش توا صار القتل بينهم نرجو التوضيح من الشيعة .الاخ علي ميلاد ان اردت توضيحا لاشكالك فافرد موضعا وسارد عن كل تساؤلاتك انشاء الله
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
السلام عليكم ,
أقول كيف الانكار عن مثل ذلك وقد قال فيه شيخ الاسلام والمسلمين علامة عصرة وجميع الاعصار والأمصار الشيخ ابن تيمية ما قال , حيث قال :
(( مجموع فتاوى ابن تيمية - (ج 2 / ص 412)
قَالَ شَيْخُ الْإِسْلَامِ رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَى فَصْلٌ حَدَّثَنِي أَبِي عَنْ مُحْيِي الدِّينِ بْنِ النَّحَّاسِ ؛ وأظني سَمِعْتهَا مِنْهُ أَنَّهُ رَأَى الشَّيْخَ عَبْدَ الْقَادِرِ فِي مَنَامِهِ وَهُوَ يَقُولُ : إخْبَارًا عَنْ الْحَقِّ تَعَالَى : " مَنْ جَاءَنَا تَلَقَّيْنَاهُ مِنْ الْبَعِيدِ وَمَنْ تَصَرَّفَ بِحَوْلِنَا أَلَنَّا لَهُ الْحَدِيدَ وَمَنْ اتَّبَعَ مُرَادَنَا أَرَدْنَا مَا يُرِيدُ وَمَنْ تَرَكَ مِنْ أَجْلِنَا أَعْطَيْنَاهُ فَوْقَ الْمَزِيدِ " . قُلْت : هَذَا مِنْ جِهَةِ الرَّبِّ تَبَارَكَ وَتَعَالَى . فَالْأُولَيَانِ : الْعِبَادَةُ وَالِاسْتِعَانَةُ . وَالْآخِرَتَانِ : الطَّاعَةُ وَالْمَعْصِيَةُ . فَالذَّهَابُ إلَى اللَّهِ هِيَ عِبَادَتُهُ وَحْدَهُ كَمَا قَالَ تَعَالَى : " { مَنْ تَقَرَّبَ إلَيَّ شِبْرًا تَقَرَّبْت إلَيْهِ ذِرَاعًا وَمَنْ تَقَرَّبَ إلَيَّ ذِرَاعًا تَقَرَّبْت إلَيْهِ بَاعًا وَمَنْ أَتَانِي يَمْشِي أَتَيْته هَرْوَلَةً } " . وَالتَّقَرُّبُ بِحَوْلِهِ هُوَ الِاسْتِعَانَةُ وَالتَّوَكُّلُ عَلَيْهِ ؛ فَإِنَّهُ لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إلَّا بِاَللَّهِ . وَفِي الْأَثَرِ : " { مَنْ سَرَّهُ أَنْ يَكُونَ أَقْوَى النَّاسِ فَلْيَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ } " . وَعَنْ سَعِيدِ بْنِ جُبَيْرٍ : " التَّوَكُّلُ جِمَاعُ الْإِيمَانِ " وَقَالَ تَعَالَى : { وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ } وَقَالَ : { إذْ تَسْتَغِيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ } وَهَذَا عَلَى أَصَحِّ الْقَوْلَيْنِ فِي أَنَّ التَّوَكُّلَ عَلَيْهِ - بِمَنْزِلَةِ الدُّعَاءِ عَلَى أَصَحِّ الْقَوْلَيْنِ أَيْضًا - سَبَبٌ لِجَلْبِ الْمَنَافِعِ وَدَفْعِ الْمَضَارِّ فَإِنَّهُ يُفِيدُ قُوَّةَ الْعَبْدِ وَتَصْرِيفَ الْكَوْنِ وَلِهَذَا هُوَ الْغَالِبُ عَلَى ذَوِي الْأَحْوَالِ متشرعهم وَغَيْرِ متشرعهم وَبِهِ يَتَصَرَّفُونَ وَيُؤْثِرُونَ " تَارَةً " بِمَا يُوَافِقُ الْأَمْرَ . و " تَارَةً " بِمَا يُخَالِفُهُ . وَقَوْلُهُ : " وَمَنْ اتَّبَعَ مُرَادَنَا " يَعْنِي الْمُرَادَ الشَّرْعِيَّ كَقَوْلِهِ : { يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ } وَقَوْلِهِ : { يُرِيدُ اللَّهُ أَنْ يُخَفِّفَ عَنْكُمْ } وَقَوْلِهِ : { مَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيَجْعَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ حَرَجٍ وَلَكِنْ يُرِيدُ لِيُطَهِّرَكُمْ وَلِيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ } هَذَا هُوَ طَاعَةُ أَمْرِهِ وَقَدْ جَاءَ فِي الْحَدِيثِ : " { وَأَنْتَ يَا عُمَرُ لَوْ أَطَعْت اللَّهَ لَأَطَاعَك } " . وَفِي الْحَدِيثِ الصَّحِيحِ : " { وَلَئِنْ سَأَلَنِي لَأُعْطِيَنَّهُ وَلَئِنْ اسْتَعَاذَنِي لَأُعِيذَنَّهُ } " وَقَدْ قَالَ تَعَالَى : { وَيَسْتَجِيبُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَيَزِيدُهُمْ مِنْ فَضْلِهِ } . وَقَوْلُهُ : " وَمَنْ تَرَكَ مِنْ أَجْلِنَا أَعْطَيْنَا فَوْقَ الْمَزِيدِ " يَعْنِي تَرَكَ مَا كَرِهَ اللَّهُ مِنْ الْمُحَرَّمِ وَالْمَكْرُوهِ لِأَجْلِ اللَّهِ : رَجَاءً وَمَحَبَّةً وَخَشْيَةً أَعْطَيْنَاهُ . فَوْقَ الْمَزِيدِ ؛ لِأَنَّ هَذَا مَقَامَ الصَّبْرِ . وَقَدْ قَالَ تَعَالَى : { إنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ } .))
وأيضا هنا :
(( تاريخ ابن خلدون - (ج 1 / ص 474)
وأما الكلام في كرامات القوم وأخبارهم بالمغيبات وتصرفهم في الكائنات فامر صحيح غير منكر وإن مال بعض العلماء إلى إنكارها فليس ذلك من الحق.....))
فأين تذهبون ,
شكرا ,
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة رافدلازمتعني الولايه التكوينيه
وهذه هي الولاية التكوينية التي يبحث عنها المخالفين لأتباع آل محمد جائت وفي كتبهم الصحاح
\\
فَإِذَا أَحْبَبْتُهُ :
كُنْتُ سَمْعَهُ الَّذِى يَسْمَعُ بِهِ ،
وَبَصَرَهُ الَّذِى يُبْصِرُ بِهِ ،
وَيَدَهُ الَّتِى يَبْطُشُ بِهَا وَرِجْلَهُ الَّتِى يَمْشِى بِهَا ،
وَإِنْ سَأَلَنِى لأُعْطِيَنَّهُ ،
وَلَئِنِ اسْتَعَاذَنِى لأُعِيذَنَّهُ ،
وخصوصاً هذه نريدكم أن تدققوا فيها :
وَإِنْ سَأَلَنِى لأُعْطِيَنَّهُ
وَلَئِنِ اسْتَعَاذَنِى لأُعِيذَنَّهُ ،
لئن وإن سأل عليالله بهذين الأمرين بالتحديد
مستثنيا وصية النبيعند غدير خم
ماكان الزنديق وبن صهاك يسبقونه بالخلافة أبداً
لكن ماذا نفعل فلدى المخالفين منطق >> أكذب أكذب أكذب حتى يصدقك >> الناس ...التعديل الأخير تم بواسطة من شك به فقد كفر; الساعة 22-11-2010, 08:11 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق