إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

شعاع الأنوار في تكذيب الصحابة لكعب الأحبار !!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة

    أولاً : لا يصح أن يأتي أي عامي و يفسر كلام العالم الفلاني على هواه

    الحافظ ابن حجر ليس عامي
    بل العامي انت وصاحب الموضوع.


    فنسأله كيف عرفت أن الكذب هنا يأتي بمعنى الخطأ رغم أنه خلاف باقي التراجم و ظاهر الكلام
    لانه واضح, فلو اخطأ العالم في مسألة او تفسير وقلت له كذب بل هي كذا وكذا
    فهل يقال انه كذب بمعناه الكذب المعروف, يعني تعمد ان يكذب ام اخطأ في التفسير؟



    ثانياً : من غير المعقول أن يترجم لأحد بكلام خلاف الظاهر
    وإلا مالمانع أن يكتب (يخطئ) و يتقي كل هذا الكلام بدل أن يكتب (كذاب) و ينتظر من الناس أن يفسروا كلامه على أنه غير الظاهر
    وما ادري اي ترجمة هنا؟
    وحتى في التراجم يستخدمون ذلك

    قال الصنعاني في (توضيح الأفكار لمعاني تنقيح الأنظار - ج 1 ص 348 ) شارحا كلام ابن الوزير
    ولا يغرنك قول المحدثين فلان كذاب فقد يطلقون ذلك على من يكذب مخطئا لا متعمدا لأن الحقيقة اللغوية لمسمي الكذب تقتضي أنه كذاب إذ الكذب لغة الأخبار بخلاف الواقع ولا يشترط فيه العمدية نعم العمدية شرط في الإثم .... الخ

    فهذا كلام العلماء, فلا تتحدث ايها العامي.

    ثالثاً : لا مجال للمقارنة بين الخطاب القرأني و خطاب عالم بالترجمة
    فمن غير المعقول أن يسألني أحد عن فلان فأجيبه بألفاظ قرأنية أنتظر منه أن يؤولها إلى غير الظاهر

    الالفاظ القرانية توضح استخدام الكلمات ومعانيهاو كيفية ذلك
    وذلك حتى نلزم من جاهل باللغة العربية وما اكثرهم.



    رابعاً : كلام الشيخ السبحاني حول كذب الأعضاء معروف و ظاهر
    وهو مختلف عن كذب الناس
    فعندما نقول كذبت أذني أو عيني هل هو مثل عندما نقول كذب زيد أو كذب فلان ...
    فالكلام هنا عن الظاهر
    وظاهر الكلام أن الكذاب له معني متعارف عليه
    وايضا اللسان يكذب خطأ والفؤاد يكذب عمدا بعدم الاقرار مع ان العقل ادرك ... الخ.
    وتصريح ابن منظور في استخدامها في لغة العرب واضح.
    فلا تتحدث ايها العامي.

    إلا إذا مذهبكم باطني يحتاج كلام العلماء فيه إلى تأويل مثل القرأن الكريم
    تكون هذه قصة أخرى ...

    لا ادري اين الباطني فيه؟
    فهذه لغة العرب في قولهم كذب فلان اي اخطأ

    فلو كانوا احياء لقنا لهم العامي شيخ الطائفة لايريد منكم هذه الالفاظ
    بل يريد لفظ صحيح واضح حتى يفهم

    لان العجم دخلوا على العرب واختلطت عليهم اللغة.

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة محمد علي حسن
      باسمه تعالى ،،،
      نعم أخطأ ، أخطأ بنقل دينك من سفر التكوين فنقله من إنجيل متى أو لوقا
      أقول له عائشة تفرق بين الكذب والوهم يقلي الاخطل النصراني
      أماه يا أماه لا تحزني

      وايضا المعصوم اخطأ عندكم


      معجم رجال الحديث - ترجمة زرارة
      محمد بن مسعود، قال: حدّثنا عبد اللّه بن محمد بن خالد الطيالسى، قال: حدّثني الحسن بن علي الوشّاء عن محمد بن حمران، قال: حدّثني زرارة، قال لي أبوجعفر عليه السلام: حدّث عن بني إسرائيل ولا حرج، قال: قلت: جعلت فداك واللّه إنّ في أحاديث الشيعة ما هو أعجب من أحاديثهم، قال: وأي شى‏ء هو يازرارة؟ قال: فاختلس قلبي فمكثت ساعة لا أذكر شيئاً مما أريد، قال: لعلّك تريد الغيبة؟ قلت: نعم، قال: فصدّق بها فانها حقّ.

      - فهنا الامام يقول بالتحديث عن بني اسائيل
      - وايضا عندكم ما هو اغرب من احاديث بني اسرائيل


      تعليق


      • #18
        الرواية صححها الخوئي
        للفائدة

        تعليق


        • #19
          باسمه تعالى ،،
          ما دخل التحديث عنهم بكذب هذا الحبر ؟!!!
          فالتحديث ليس للاحتجاج بقولهم بل للعلم به والاطلاع للنبوغ بالرد عليهم ، وأنت تحتج بالأخطل وللعلم روي ذلك عن النبي عندكم ( حدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج ) .
          (صحيح وضعيف سنن أبي داوود للألباني - 3662 )
          حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا علي بن مسهر عن محمد بن عمرو عن أبي سلمة عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم حدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج .

          على الأقل خرجنا بفائدة أن عائشة تتلكم سنسكريتي !!
          عائشة تفرق بين هذا وذاك ........وعلى الأقل استح على وجهك وهات سندا لقول الأخطل !!
          ثبت تكذيب هذا اليهودي من صحابة رسول الله من طرق أهل السنة .

          هذا هو تكذيب الإمام جعفر بن محمد الصادق عليه السلام روحي فداه لهذا الحبر الملعون من طرق الشيعة الإمامية أنار الله برهانهم .

          روى ثقة الإسلام الكليني رحمه الله في الكافي بسند صحيح :



          عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، ومحمد بن إسماعيل عن الفضل بن شاذان ، جميعا ، عن ابن أبي عمير ، عن عمر بن أذينة ،عن زرارة ، قال : كنت قاعدا إلى جنب أبي جعفر ( عليه السلام ) ، وهو محتب مستقبل الكعبة ، فقال ( عليه السلام ) : أما إن النظر إليها عبادة ، فجاءه رجل من
          بجيلة ، يقال له : عاصم بن عمر ، فقال لابي جعفر ( عليه السلام ) : أن كعب الاحبار كان يقول : إن الكعبة تسجد لبيت المقدس في كل غداة ! ، فقال أبوجعفر ( عليه السلام ) : فما تقول فيما قال كعب ؟ ، فقال : صدق القول ما قال كعب ! ، فقال أبو جعفر ( عليه السلام ) : كذبت وكذب كعب الاحبار معك ، وغضب ، قال زرارة : ما رأيته استقبل أحدا بقول : كذبت غيره .
          ( الكافي الشريف ، الجزء 4 ، كتاب الحج 3 ، باب فضل النظر إلى الكعبة 23 ، الحديث 1 .)
          التعديل الأخير تم بواسطة محمد علي حسن; الساعة 09-11-2010, 07:45 PM.

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة محمد علي حسن
            باسمه تعالى ،،
            ما دخل التحديث عنهم بكذب هذا الحبر ؟!!!
            فالتحديث ليس للاحتجاج بقولهم بل للعلم به والاطلاع للنبوغ بالرد عليهم ، وأنت تحتج بالأخطل وللعلم روي ذلك عن النبي عندكم ( حدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج ) .
            (صحيح وضعيف سنن أبي داوود للألباني - 3662 )
            حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا علي بن مسهر عن محمد بن عمرو عن أبي سلمة عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم حدثوا عن بني إسرائيل ولا حرج .

            على الأقل خرجنا بفائدة أن عائشة تتلكم سنسكريتي !!
            عائشة تفرق بين هذا وذاك ........وعلى الأقل استح على وجهك وهات سندا لقول الأخطل !!
            ثبت تكذيب هذا اليهودي من صحابة رسول الله من طرق أهل السنة .

            هذا هو تكذيب الإمام جعفر بن محمد الصادق عليه السلام روحي فداه لهذا الحبر الملعون من طرق الشيعة الإمامية أنار الله برهانهم .

            روى ثقة الإسلام الكليني رحمه الله في الكافي بسند صحيح :



            عن علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، ومحمد بن إسماعيل عن الفضل بن شاذان ، جميعا ، عن ابن أبي عمير ، عن عمر بن أذينة ،عن زرارة ، قال : كنت قاعدا إلى جنب أبي جعفر ( عليه السلام ) ، وهو محتب مستقبل الكعبة ، فقال ( عليه السلام ) : أما إن النظر إليها عبادة ، فجاءه رجل من
            بجيلة ، يقال له : عاصم بن عمر ، فقال لابي جعفر ( عليه السلام ) : أن كعب الاحبار كان يقول : إن الكعبة تسجد لبيت المقدس في كل غداة ! ، فقال أبوجعفر ( عليه السلام ) : فما تقول فيما قال كعب ؟ ، فقال : صدق القول ما قال كعب ! ، فقال أبو جعفر ( عليه السلام ) : كذبت وكذب كعب الاحبار معك ، وغضب ، قال زرارة : ما رأيته استقبل أحدا بقول : كذبت غيره .
            ( الكافي الشريف ، الجزء 4 ، كتاب الحج 3 ، باب فضل النظر إلى الكعبة 23 ، الحديث 1 .)

            التحديث معلوم, والمعصوم لايتحدث عبثا
            واما رواية الكافي, فهي مثل عدمها هنا كون علماءك ينسبون التَّقول على الله رسوله من قبل معصوم, فكيف بكعب!!!!
            فسبحان الله

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة فقه السنة



              التحديث معلوم, والمعصوم لايتحدث عبثا
              واما رواية الكافي, فهي مثل عدمها هنا كون علماءك ينسبون التَّقول على الله رسوله من قبل معصوم, فكيف بكعب!!!!
              فسبحان الله


              باسمه تعالى ،،

              طيب ولم ما احتججت بقول المعصوم ما دام كعدمه ما دام المعصوم يتقول على الله ؟!!

              قلنا لك لا تدلس رأي الصنعاني فهو قد استصوب الرأي الآخر والا فهو حمار متناقض .
              وقال الصنعاني في (توضيح الأفكار لمعاني تنقيح الأنظار - ج 1 ص 348 ) شارحا كلام ابن الوزير

              "والصواب أنه لا يسمى من وهم كذابا لأن العرف في الكذاب أنه المتعمد كما قاله الجاحظ" فإنه يقول الكذب عدم المطابقة مع الاعتماد كما عرف في الأصول وعلم البيان من حقيقة مذهبه وقد رد أئمة الأصول والبيان ما ذهب إليه وأن التعمد أمر قلبي لا يطلع عليه فالأصل هو العمد.
              "ولهذا" أي لأجل أن الكذب في عرف اللغة إنما هو للمتعمد "قالت عائشة في ابن عمر ما كذب ولكنه وهم .
              التعديل الأخير تم بواسطة محمد علي حسن; الساعة 09-11-2010, 10:29 PM.

              تعليق


              • #22
                الحافظ ابن حجر ليس عامي
                بل العامي انت وصاحب الموضوع.

                لماذا لا تحاول أن تفهم ثم ترد

                بدل أن ترد و تنتظر منا أن نفهمك
                كنت أقصد بالعامي أنت الذي يفسر كلام إبن حجر
                وإلا أين فسر إبن حجر كلام أي عالم !!!

                وما ادري اي ترجمة هنا؟
                وحتى في التراجم يستخدمون ذلك
                قال الصنعاني في (توضيح الأفكار لمعاني تنقيح الأنظار - ج 1 ص 348 ) شارحا كلام ابن الوزير

                ولا يغرنك قول المحدثين فلان كذاب فقد يطلقون ذلك على من يكذب مخطئا لا متعمدا لأن الحقيقة اللغوية لمسمي الكذب تقتضي أنه كذاب إذ الكذب لغة الأخبار بخلاف الواقع ولا يشترط فيه العمدية نعم العمدية شرط في الإثم .... الخ

                فهذا كلام العلماء, فلا تتحدث ايها العامي.


                في حالات خاصة قد يكون الكذب بمعني الخطأ و لكن هذه القاعدة لا تشمل الكل
                وإلا صار الكذب معناه الخطأ بشكل عام
                فإن كانت الحالة هنا خاصة فما الدليل على خصوصيتها ؟
                مالدليل على أن الكذب هنا بمعناه الخاص وهو الكذب و ليس المعني العام وهو المتعارف عليه .. ؟


                الالفاظ القرانية توضح استخدام الكلمات ومعانيهاو كيفية ذلك
                وذلك حتى نلزم من جاهل باللغة العربية وما اكثرهم.


                الظاهراً يا جاهل و ليس الباطن
                فالقرأن حجة على اللغة نعم و لكن بمعانيه الظاهرية لا الباطنية


                وايضا اللسان يكذب خطأ والفؤاد يكذب عمدا بعدم الاقرار مع ان العقل ادرك ... الخ.
                وتصريح ابن منظور في استخدامها في لغة العرب واضح.
                فلا تتحدث ايها العامي.

                هل عندما أقول كذبت عيني أو كذبت أذني
                مثل عندما أقول كذب فلان أو كذب زيد ؟
                طبعاً لا هذا يتحمل معني غير ذاك


                لا ادري اين الباطني فيه؟
                فهذه لغة العرب في قولهم كذب فلان اي اخطأ

                فلو كانوا احياء لقنا لهم العامي شيخ الطائفة لايريد منكم هذه الالفاظ
                بل يريد لفظ صحيح واضح حتى يفهم

                لان العجم دخلوا على العرب واختلطت عليهم اللغة.


                كل هذه الثرثرة
                وكل هذا الدفاع المستميد عن اليهود و لم تجبني
                مالقرينة أو الدليل الذي أعتمدته في تفسيرك لكلام علمائك بأن الكذب معناه الخطأ ؟
                هل هو تخمين ؟
                أم ظن ؟
                أم ماذا ؟
                فما هو الدليل على أن الكذب هنا غير معناه المتعارف عليه -في اللغة و في التراجم-


                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة شيخ الطائفة

                  لماذا لا تحاول أن تفهم ثم ترد

                  بدل أن ترد و تنتظر منا أن نفهمك
                  كنت أقصد بالعامي أنت الذي يفسر كلام إبن حجر
                  وإلا أين فسر إبن حجر كلام أي عالم !!!


                  ما ادري لماذا تتهمني بذلك وانت من وقع فيه؟
                  قول العلماء في ان الكذب بمعنى الخطأ
                  وانتم تفسرونها ايها العامة بالكذب المتعمد

                  فراجع كلام العلماء في هذه الروايات.



                  في حالات خاصة قد يكون الكذب بمعني الخطأ و لكن هذه القاعدة لا تشمل الكل
                  وإلا صار الكذب معناه الخطأ بشكل عام
                  فإن كانت الحالة هنا خاصة فما الدليل على خصوصيتها ؟
                  مالدليل على أن الكذب هنا بمعناه الخاص وهو الكذب و ليس المعني العام وهو المتعارف عليه .. ؟


                  هو اذا جاء الخطأ من اهل الصدق
                  وايضا من سياق الرواية, فلو فسر عالم رواية خطأ او ماشابه ذلك, فكيف يتهم بالكذب, وهو انما فسرها بالخطأ؟
                  وهذا واضح في هذه الرواية.


                  الظاهراً يا جاهل و ليس الباطن
                  فالقرأن حجة على اللغة نعم و لكن بمعانيه الظاهرية لا الباطنية
                  هذا ليس معنى باطني كما هو عندكم ان للقران ظاهر وبطون كثيرة.
                  بل هذا كيفية استخدام الالفاظ
                  ويكفي ذلك في بيان حجة هذا الاستخدام لمن انكره مثلكم.

                  هل عندما أقول كذبت عيني أو كذبت أذني
                  مثل عندما أقول كذب فلان أو كذب زيد ؟
                  طبعاً لا هذا يتحمل معني غير ذاك
                  كذب اللسان
                  كذبت العين
                  كذبت الاذن
                  كذب الفؤاد
                  وماذا بعد؟

                  هل فيه دلاله على التعمد ام الخطأ؟
                  فاللسان انما يحدث بما سمع وشاهد وفهم بعقله وقلبه.
                  فلو كان الخطأ من السمع والنظر والفهم, فكيف لايكون الخطأ في القول وهو قائم عليها اذا اخبرك بما عرف؟؟؟

                  الا ان تقول كذب فهمه او قلبه ولم يكذب لسانه!!!!
                  ام تعرف ذلك بالتخاطب الروحي؟؟؟؟


                  وكل هذا الدفاع المستميد عن اليهود و لم تجبني
                  مالقرينة أو الدليل الذي أعتمدته في تفسيرك لكلام علمائك بأن الكذب معناه الخطأ ؟
                  هل هو تخمين ؟
                  أم ظن ؟
                  أم ماذا ؟
                  فما هو الدليل على أن الكذب هنا غير معناه المتعارف عليه -في اللغة و في التراجم-
                  قد اجبنا على هذا السؤال المكرر
                  وما ادري اي ترجمه تتحدث عنها هنا؟


                  تعليق


                  • #24
                    باسمه تعالى ،،
                    اللهم صل على محمد وآل محمد .
                    ننتظر دليل قول الأخطل أو أحد من العرب القدماء بأنهم فرقوا قالوا الكذب وهم .

                    وفقط !

                    يرفع

                    تعليق


                    • #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة محمد علي حسن
                      باسمه تعالى ،،
                      اللهم صل على محمد وآل محمد .
                      ننتظر دليل قول الأخطل أو أحد من العرب القدماء بأنهم فرقوا قالوا الكذب وهم .

                      وفقط !

                      يرفع
                      قول الاخطل موجود في كتب اللغة فليس عندي وقت للبحث عن ذلك واهل اللغة ادرى بها, وقد ذكروا ذلك وضربوا عليها الادلة من الروايات.
                      والاية ماعلقت عليها؟

                      ام تريد سند للقران؟
                      ام ان عثمان بن عفان الذي كتب القران مطعون فيه عندكم؟

                      تعليق


                      • #26
                        باسمه تعالى ،،
                        الآية غير صريحة الدلالة ولفظة الكذب هي الكذب بعينه أما قول السبحاني أن الفؤاد ما كذب تنزيها عن الخطأ ، فليس معناها أن الكذب هو الخطأ بل عدم الكذب هو من موجبات العصمة لذا لا يقع النبي روحي فداه بالزلل .

                        وعليه فالآية غير صريحة بتوازي مصطلح الكذب والوهم !

                        وعليه أيضا ً كلام السبحاني لا يوصلك مرادك ، ودون ذلك فهم علمائك لمصطلح الكذب والذي اختلف فيه فكانت حجتنا فيه بكلام عائشة أقوى .

                        تفسير البيضاوي :
                        { مَا كَذَبَ الفؤاد مَا رأى } ما رأى ببصره من صورة جبريل عليه السلام أو الله تعالى ، أي ما كذب بصره بما حكاه له فإن الأمور القدسية تدرك أولاً بالقلب ثم تنتقل منه إلى البصر ، أو ما قال فؤاده لما رآه لم أعرفك ولو قال ذلك كان كاذباً لأنه عرفه بقلبه كما رآه ببصره ، أو ما رآه بقلبه والمعنى أنه لم يكن تخيلاً كاذباً .

                        تفسير البغوي :
                        { مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأَى } قَرَأَ أَبُو جَعْفَرٍ "مَا كَذَّبَ الْفُؤَادُ" بِتَشْدِيدِ الذَّالِ أَيْ: مَا كَذَّبَ قَلْبُ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا رَأَى بِعَيْنِهِ تِلْكَ اللَّيْلَةَ، بَلْ صَدَّقَهُ وَحَقَّقَهُ .

                        وكذلك بتفسير مقاتل .

                        تعليق


                        • #27
                          الآية غير صريحة الدلالة ولفظة الكذب هي الكذب بعينه أما قول السبحاني أن الفؤاد ما كذب تنزيها عن الخطأ ، فليس معناها أن الكذب هو الخطأ بل عدم الكذب هو من موجبات العصمة لذا لا يقع النبي روحي فداه بالزلل .



                          وعليه فالآية غير صريحة بتوازي مصطلح الكذب والوهم !
                          ماهذا التخبط ايها العامي؟
                          قوله ماكذب تنزيها عن الخطأ فيه دلالة على ان الكذب يستخدم في موضع الخطأ وليس التعمد.
                          ولا ادري ما علاقة العصمة والكذب هنا!!!

                          فهي لم تستخدم في التعمد, بل استخدمت انه لم يخطئ واستخدم لفظ الكذب في بيان انه لم يخطئ, وليس لم يكذب متعمدا.
                          وهذا ابلغ, لان الكذب المتعمد اساسا منزه عنه, والابلغ من ذلك انه منزه عن الخطأ غير المتعمد
                          والتفسير الذي تنقل منه انت فيه بيان ذلك
                          البيضاوي : والمعنى أنه لم يكن تخيلاً كاذباً .

                          فلا يقال انه كذب تعمدا في التخيل, لان هذا لايمكن, بل تعنى الخطأ
                          غير المتعمد, وهو منزه عنه.


                          المشاركة الأصلية بواسطة محمد علي حسن

                          وعليه أيضا ً كلام السبحاني لا يوصلك مرادك ، ودون ذلك فهم علمائك لمصطلح الكذب والذي اختلف فيه فكانت حجتنا فيه بكلام عائشة أقوى .

                          تفسير البيضاوي :
                          { مَا كَذَبَ الفؤاد مَا رأى } ما رأى ببصره من صورة جبريل عليه السلام أو الله تعالى ، أي ما كذب بصره بما حكاه له فإن الأمور القدسية تدرك أولاً بالقلب ثم تنتقل منه إلى البصر ، أو ما قال فؤاده لما رآه لم أعرفك ولو قال ذلك كان كاذباً لأنه عرفه بقلبه كما رآه ببصره ، أو ما رآه بقلبه والمعنى أنه لم يكن تخيلاً كاذباً .

                          تفسير البغوي :
                          { مَا كَذَبَ الْفُؤَادُ مَا رَأَى } قَرَأَ أَبُو جَعْفَرٍ "مَا كَذَّبَ الْفُؤَادُ" بِتَشْدِيدِ الذَّالِ أَيْ: مَا كَذَّبَ قَلْبُ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَا رَأَى بِعَيْنِهِ تِلْكَ اللَّيْلَةَ، بَلْ صَدَّقَهُ وَحَقَّقَهُ .

                          وكذلك بتفسير مقاتل .

                          هذا لاينفي استخدام كلمة الكذب في محل الخطأ وليس التعمد
                          فالتفسير لايتناقض مع كلام السبحاني عندما قال في الاية ( مَا كَذَبَ الفُؤَادُ مَا رَأَى ) و الكذب كما يتّصف به الكلام كذلك يطلق على خطأ القوّة المدركة ، يقال : كذّبته عينه أي أخطأت في رؤيتها ، و نفي الكذب عن الفؤاد كناية عن تنزيهه عن الخطأ

                          فانت تنقل تفسير المعنى للاية وليس فيه مخالف لاستخدام كلمة الكذب في موضع الخطأ وليس التعمد بل فيه تاكيد!!!!
                          فاخبرنا ما فائدة هذا النقل؟؟
                          التعديل الأخير تم بواسطة فقه السنة; الساعة 11-11-2010, 05:12 AM.

                          تعليق


                          • #28
                            باسمه تعالى ،،
                            حدث العاقل بما يفهم ، فأنت همك النقض وقلنا الكذب هو الكذب وليس الوهم ولكن الكذب بتعمد هو خطيئة تناقض العصمة يعني خطأ ينقض العصمة .
                            باختصار تعمد الكذب هو زلل يتنزه عنه النبي لا أنه قد يصدر منه بالخطأ ...
                            على أنه قد أثبت بسند صحيح من كلام العرب الأول منهم عائشة التفريق بين المصطلحين فأت بسند صحيح يثبت ذلك لتنقض عليّ .
                            فسبحان من زرع لك مخك

                            تعليق


                            • #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة محمد علي حسن
                              باسمه تعالى ،،
                              حدث العاقل بما يفهم ، فأنت همك النقض وقلنا الكذب هو الكذب وليس الوهم ولكن الكذب بتعمد هو خطيئة تناقض العصمة يعني خطأ ينقض العصمة .
                              باختصار تعمد الكذب هو زلل يتنزه عنه النبي لا أنه قد يصدر منه بالخطأ ...
                              على أنه قد أثبت بسند صحيح من كلام العرب الأول منهم عائشة التفريق بين المصطلحين فأت بسند صحيح يثبت ذلك لتنقض عليّ .
                              فسبحان من زرع لك مخك

                              انت الان تركل تفسير شيخك و ايضا تبطل التفسير الذي انت تريد الاستدلال به
                              وتذهب الى تفسيرك الخاص والذي لاننظر اليه.
                              فانت تريد ان تفسير (ماكذب الفؤاد) اي انها تعمد الكذب, مع انه تنزيه عن الخطأ وليس تنزيه عن تعمد الكذب
                              فالتنزيه عن الخطأ غير المتعمد ابلغ من التنزيه عن الكذب المتعمد
                              ومعنى الاية كما اوردها شيخك السبحاني هو التنزيه عن الخطأ وكذلك التفسير الذي انت نقلته للبيضاوي في انه تنزيه عن انه شاهد تخيلا غير حقيقي, ولايكون التخيل الكاذب تعمد, بل عن غير تعمد , وهو المطلوب اثباته.

                              وهذا كله يؤكد الى ان استخدام كلمة الكذب في عدم التعمد.

                              واما قول عائشة, فهو لاينفي شيئا, لان الكذب تستخدم ايضا في عدم الكذب المتعمد, فلا يوجد تعارض, والتفريق لايمنع استخدام هذا وذلك, كما هو في الاية.

                              ولا ادري لماذا تطلب سند صحيح وعندنا اية؟

                              وايضا كلام الصنعاني الذي دلسته انت
                              قال الصنعاني في (توضيح الأفكار لمعاني تنقيح الأنظار - ج 1 ص 348 ) شارحا كلام ابن الوزير
                              ولا يغرنك قول المحدثين فلان كذاب فقد يطلقون ذلك على من يكذب مخطئا لا متعمدا لأن الحقيقة اللغوية لمسمي الكذب تقتضي أنه كذاب إذ الكذب لغة الأخبار بخلاف الواقع ولا يشترط فيه العمدية نعم العمدية شرط في الإثم .... الخ

                              فدليلك ليس فيه منع ذلك.

                              تعليق


                              • #30
                                باسمه تعالى ،،

                                تفسير السبحاني لا يسعفك وشرحناه لذا لا داعي للتكرار .
                                وأما كلام عائشة فهذا دليل وجود فرق فلو لم يكن هناك فرق لقالت كذب وريحت بالنا !!

                                أما كلام الصنعاني فهو لم يستصوبه بل قال والصواب أن لا يسمى الخطأ كذبا .... وذكرت لك ذلك .

                                يرفع

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X