لا يحبك الا مؤمن و لا يبغضك الا منافق ( مسلم و ترمذي و نسايي و ابن ماجه عن علي )
لا يحبه الا مؤمن ولا يبغضه الا منافق( احمد عن مطلب بن عبد الله بن الحنطب)
كنا نعرف المنافقين ببغضهم عليا (ترمذي و نسايي عن ابي سعيد و احمد وترمذي عن جابر و حاكم عن ابي ذر)
لا يبقي مؤمن الا وفي قلبه ودا بعلي و اهل بيته(سلفي عن محمد بن علي عن علي )
لا يبغضنا احد و لا يحسدنا احد الا ذيد يو م القيامة بسياط من النار( طبراني عن الحسن بن علي بن ابيطالب)
من حسد عليا فقد حسدني و من حسدني فقد كفر ( ابن مردويه عن انس )
قال رسول الله (ص) : النجوم أمان لاهل الارض من الغرق و اهل بيتي امان لامتي من الاختلاف ، فاذا خالفتها قبيلة من العرب اختلفوا فصاروا حزب ابليس ( حاكم عن ابن عباس و صححه ابن حجر في الصواعق و في مرقاة علي بن سلطان اضاف فاذا ذهب اهل بيتي ذهب اهل الارض)
(ما اختلفت امة بعد نبيها الا ظهر أهل باطلها على أهل حقها، كنز العمال 1 / 283، حديث 929، كتاب الاعتصام بالكتاب و السنة).
من ينقص عليا ينقصني( ديلمي عن بريده)
لا يبغضنا اهل البيت رجل الا ادخله الله النار(احمد و حاكم و ابن حبان عن ابي سعيد و صححه الذهبي)
من زعم انه امن بي و بما جئت به و هو يبغض عليا فهو كاذب و ليس بمؤمن(ابن المغازلي و الخوارزمي في المناقب عن ابن مسعود)
من مات و هو يبغضك يا علي مات ميتة الجاهلية لم يحاسبه الله بما عمل في الاسلام(طبراني عن ابن عمر)1
والله ما يبغضك أحد الا و قد شاركت امه في اباه(خطيب عن ابن عباس )
من لم يعرف حق عترتي و انصاري لاحد ثلاث اما منافق او الزانية و اما لغير طهور يعني حملته امه علي غير طهور ( ابو الشيخ في الثواب و ابن عدي في الكامل و البيهقي في الشعب عن علي اخرجه السيوطي في احيا ء الميت)
اذا رأيت الرجل لا يحب عليا فاعلم ان اصله يهودي (محب الطبري عن شريك بن عبدالله)
نحن النجباء و افراطنا افراط الانبياء و حزبنا حزب الله و حزب الفاة الباغية حزب الشيطان و من سوي بيننا و بين عدونا فليس منا ( امام احمد بن حنبل عن علي اخرجه في جواهر العقدين)
هناك روايات كثيرة جداً ربما بلغت حد التواتر على أن علياً مع الحق والحق مع علي يدور معه حيثما دار.
وعلي مثال الكمال والحسن المتجسد في رجل، حتى أحبه كل انسان منصف وحر وإن لم يكن مسلماً، حيث الخبر ان المسيحيين يلهجون بالاشعار والقصائد والنظم والنثر في مدح علي (عليه السلام).
ومن المعلوم أن الذي يبغض مثل هذه الشخصية المضحية للاسلام بل المجسدة لجميع قيم الدين الاسلامي لدليل واضح على عدم استوائه العقلي والنفسي, وهو دليل على خبث منبته وأصله. وليس المقصود من خبث الأصل ابن الزنا والمتولد من الحرام، بل الامر أعم من ذلك فقد يكون من المنافقين أو ابن حيضة.
مضافاً الى أن ليس كل من كان ابن زنا يبغض علياً (عليه السلام) حتى يقال بالجبر وانه ما ذنب هذا الانسان ؟ بل ان من يبغض علياً (ع) ـ والبغض والحب بالاختيار ـ كاشف عن سوء سريرته وخبث أصله وهو أعم من ابن الزنا كما قلنا
دليل طيب المولد
عن أبي ذر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم: 'يا علي! من فارقني فقد فارق الله، و من فارقك فقد فارقني
فرائد السمطين للعلامة الجويني الشافعي،
دليل المهتدي
قال رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم: 'إن الله جعل عليا و زوجته و أبنائه حجج الله على خلقه، و هم أبواب العلم في أمتي، من اهتدى بهم هدي إلى صراط مستقيم
عن النبي صلى الله عليه و آله و سلم: 'يا عمار! طاعة علي طاعتى، و طاعتي طاعة الله
شواهد التنزيل للحاكم الحسكاني، ج 1: ص 58.
عن علي بن أبي طالب عليه السلام، قال: قال رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم: 'من سره أن يجوز على الصراط كالريح العاصف، و يلج الجنة بغير حساب فليتول وليي و وصيي و صاحبي و خليفتي على أهلي علي بن أبى طالب، و من سره أن يلج النار فليترك ولايته، فوعزة ربي و جلاله إنه لباب الله الذي لا يؤتى إلا منه، و إنه الصراط المستقيم، و إنه الذي يسأل الله عن ولايته
فرائد السمطين للعلامة الجويني الشافعي،
عن زيد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب، عن أبيه، عن جده، عن علي عليهم السلام، قال: قال رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم: 'يا علي! لو أن عبدا عبد الله عزوجل مثل ما قام نوح في قومه، و كان له مثل احد ذهبا فأنفقه في سبيل الله، و مد في عمره حتى حج ألف عام على قدميه ثم قتل بين الصفا و المروة مظلوما و لم يوالك لم يشم رائحة الجنة و لم يدخلها
المناقب للعلامة الخوارزمي، ص
ما أخرجه الحافظ الحسكانى ص 347 عن فرات بن إبراهيم الكوفي عن محمد بن القاسم بن عبيد عن محمد بن عبد الله ، عن علام بن نبهان أبى سعيد الباسانى عن إسحاق بن بشير عن جويبر ، عن الضحاك عن ابن عباس قال : بينا رسول الله صلى الله عليه و اله و سلم جالس اذ نظر إلى حية كأنها بعير ، فهم على عليه السلام بضربها بالعصا ، فقال له النبي صلى الله عليه و اله و سلم : مه انه إبليس وانى قد أخذت عليه شروطا الا يبغضك مبغض الا شاركه في رحم امه ، و ذلك قوله تعالى : ( و شاركهم في الاموال و الاولاد )
بأسانيد و ألفاط مختلفة ، و ليس عولا على ما رواه الخطيب البغدادى في تاريخه على ما عرفت فحسب . فمنهم : ابن عساكر الشافعي في تاريخ دمشق ج 2 خبر 731 و 732 بطريق يلاقى سند الخطيب ، عن مجاهد عن ابن عباس كما تقدم . و منهم الكنجي في الباب الثالث ص 69 ، و منهم ابن المغازلي في المناقب ص 300 ط 1 حديث 344 . ذكره في تعليق ؟ و اهد التنزيل . و منهم الحسكانى في شواهد التنزيل ( ص 343 طبع بيروت في حديث 475 ) ذيل ( و شاركهم في الاموال و الاولاد ) .
و منهم السيوطي في اللئالى ( ج 1 طبع بولاق كما يف تعليق شواهد التنزيل للحسكاتى ) . و منهم الخوارزمى في مناقبه 232 ، و منهم الحافظ ابن ابى الفوارس في الاربعين ( على ما رواه العلامة المرعشي في ذيل إحقاق الحق ج 7 ) . و منهم الحافظ ابن حسنويه في درر بحر المناقب . على ما رواه في ذيل إحقاق الحق ج 7 ، و جماعة من روى عنهم في الغدير ج 4 ص 324 . و لا بأس بأن نشير إلى بعض الروايات الواردة في هذه القصة . فمنها ما أخرجه أبو المؤيد الموفق بن احمد بن محمد البكري المكي الحنفي الحافظ أخطب الخوارزمى في مناقبه ( ص 232 طبع نجف سنة 1385 ) باسناده عن الحافظ ابى بكر احمد بن موسى بن مردويه بن فورك الاصبهانى عن عبيد الله بن محمد معدان عن ابى بكر بن ابى الازهر ببغداد عن إسحاق بن إسرائيل ، عن حجاج بن محمد ، عن ابن أبى جريح ، عن مجاهد
[النهاية 2: 176.] 12 فر: محمد بن القاسم بن عبيد معنعنا، عن عبدالله بن عباس قال: بينا رسول الله صلى الله عليه وآله جالس إذا نظر إلى حية كأنها بعير، فهم علي أن يضربها بالعصا فقال له النبي صلى الله عليه وآله: إنه إبليس وإني قد أخذت عليه شروطا، مايبغضك مبغض إلا شارك [في المصدر: إلا شاركه.] في رحم أمه وذلك قوله تعالى: " وشاركهم في الاموال والاولاد
قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ياعلي ما ابغضك الا ابن زنا وما احبك الا ابن ابيه صدق رسول الله
قال الامام الباقر (ع) ( قاتل يحيى بن زكريا ولد زنا وقاتل الحسين ابن علي ولد زنا ولا يقتل الانبياء والاوصياء الا ابناء البغايا).
امنة بنت علقمة بن صفوان هي ام مروان بن الحكم كانت تمرس الزنا مع ابي سفيان فولدت مروان.اخرج ابن عساكر من طريق محمد القرظي قال ( لعن رسول الله الحكم وما ولد الا الصالحين وهم قليل) وقالت عائشة لمروان ( لعن الله اباك وانت في صلبه , فانت بعض من لعنة الله ثم قالت والشجرة الملعونة في القران).
يروى ان الامام علي (ع) قال في كتابه الى معاوية ( .. واما قولك نحن بني عبد مناف ليس لبعضنا فضل على بعض ...فكذلك نحن .. لكن ليس المهاجر كالطليق ولا الصريح كاللصيق..).وهي اشارة واضحة بالصاق اصول معاوية بعبد مناف.
لا يحبه الا مؤمن ولا يبغضه الا منافق( احمد عن مطلب بن عبد الله بن الحنطب)
كنا نعرف المنافقين ببغضهم عليا (ترمذي و نسايي عن ابي سعيد و احمد وترمذي عن جابر و حاكم عن ابي ذر)
لا يبقي مؤمن الا وفي قلبه ودا بعلي و اهل بيته(سلفي عن محمد بن علي عن علي )
لا يبغضنا احد و لا يحسدنا احد الا ذيد يو م القيامة بسياط من النار( طبراني عن الحسن بن علي بن ابيطالب)
من حسد عليا فقد حسدني و من حسدني فقد كفر ( ابن مردويه عن انس )
قال رسول الله (ص) : النجوم أمان لاهل الارض من الغرق و اهل بيتي امان لامتي من الاختلاف ، فاذا خالفتها قبيلة من العرب اختلفوا فصاروا حزب ابليس ( حاكم عن ابن عباس و صححه ابن حجر في الصواعق و في مرقاة علي بن سلطان اضاف فاذا ذهب اهل بيتي ذهب اهل الارض)
(ما اختلفت امة بعد نبيها الا ظهر أهل باطلها على أهل حقها، كنز العمال 1 / 283، حديث 929، كتاب الاعتصام بالكتاب و السنة).
من ينقص عليا ينقصني( ديلمي عن بريده)
لا يبغضنا اهل البيت رجل الا ادخله الله النار(احمد و حاكم و ابن حبان عن ابي سعيد و صححه الذهبي)
من زعم انه امن بي و بما جئت به و هو يبغض عليا فهو كاذب و ليس بمؤمن(ابن المغازلي و الخوارزمي في المناقب عن ابن مسعود)
من مات و هو يبغضك يا علي مات ميتة الجاهلية لم يحاسبه الله بما عمل في الاسلام(طبراني عن ابن عمر)1
والله ما يبغضك أحد الا و قد شاركت امه في اباه(خطيب عن ابن عباس )
من لم يعرف حق عترتي و انصاري لاحد ثلاث اما منافق او الزانية و اما لغير طهور يعني حملته امه علي غير طهور ( ابو الشيخ في الثواب و ابن عدي في الكامل و البيهقي في الشعب عن علي اخرجه السيوطي في احيا ء الميت)
اذا رأيت الرجل لا يحب عليا فاعلم ان اصله يهودي (محب الطبري عن شريك بن عبدالله)
نحن النجباء و افراطنا افراط الانبياء و حزبنا حزب الله و حزب الفاة الباغية حزب الشيطان و من سوي بيننا و بين عدونا فليس منا ( امام احمد بن حنبل عن علي اخرجه في جواهر العقدين)
هناك روايات كثيرة جداً ربما بلغت حد التواتر على أن علياً مع الحق والحق مع علي يدور معه حيثما دار.
وعلي مثال الكمال والحسن المتجسد في رجل، حتى أحبه كل انسان منصف وحر وإن لم يكن مسلماً، حيث الخبر ان المسيحيين يلهجون بالاشعار والقصائد والنظم والنثر في مدح علي (عليه السلام).
ومن المعلوم أن الذي يبغض مثل هذه الشخصية المضحية للاسلام بل المجسدة لجميع قيم الدين الاسلامي لدليل واضح على عدم استوائه العقلي والنفسي, وهو دليل على خبث منبته وأصله. وليس المقصود من خبث الأصل ابن الزنا والمتولد من الحرام، بل الامر أعم من ذلك فقد يكون من المنافقين أو ابن حيضة.
مضافاً الى أن ليس كل من كان ابن زنا يبغض علياً (عليه السلام) حتى يقال بالجبر وانه ما ذنب هذا الانسان ؟ بل ان من يبغض علياً (ع) ـ والبغض والحب بالاختيار ـ كاشف عن سوء سريرته وخبث أصله وهو أعم من ابن الزنا كما قلنا
دليل طيب المولد
عن أبي ذر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم: 'يا علي! من فارقني فقد فارق الله، و من فارقك فقد فارقني
فرائد السمطين للعلامة الجويني الشافعي،
دليل المهتدي
قال رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم: 'إن الله جعل عليا و زوجته و أبنائه حجج الله على خلقه، و هم أبواب العلم في أمتي، من اهتدى بهم هدي إلى صراط مستقيم
عن النبي صلى الله عليه و آله و سلم: 'يا عمار! طاعة علي طاعتى، و طاعتي طاعة الله
شواهد التنزيل للحاكم الحسكاني، ج 1: ص 58.
عن علي بن أبي طالب عليه السلام، قال: قال رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم: 'من سره أن يجوز على الصراط كالريح العاصف، و يلج الجنة بغير حساب فليتول وليي و وصيي و صاحبي و خليفتي على أهلي علي بن أبى طالب، و من سره أن يلج النار فليترك ولايته، فوعزة ربي و جلاله إنه لباب الله الذي لا يؤتى إلا منه، و إنه الصراط المستقيم، و إنه الذي يسأل الله عن ولايته
فرائد السمطين للعلامة الجويني الشافعي،
عن زيد بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب، عن أبيه، عن جده، عن علي عليهم السلام، قال: قال رسول الله صلى الله عليه و آله و سلم: 'يا علي! لو أن عبدا عبد الله عزوجل مثل ما قام نوح في قومه، و كان له مثل احد ذهبا فأنفقه في سبيل الله، و مد في عمره حتى حج ألف عام على قدميه ثم قتل بين الصفا و المروة مظلوما و لم يوالك لم يشم رائحة الجنة و لم يدخلها
المناقب للعلامة الخوارزمي، ص
ما أخرجه الحافظ الحسكانى ص 347 عن فرات بن إبراهيم الكوفي عن محمد بن القاسم بن عبيد عن محمد بن عبد الله ، عن علام بن نبهان أبى سعيد الباسانى عن إسحاق بن بشير عن جويبر ، عن الضحاك عن ابن عباس قال : بينا رسول الله صلى الله عليه و اله و سلم جالس اذ نظر إلى حية كأنها بعير ، فهم على عليه السلام بضربها بالعصا ، فقال له النبي صلى الله عليه و اله و سلم : مه انه إبليس وانى قد أخذت عليه شروطا الا يبغضك مبغض الا شاركه في رحم امه ، و ذلك قوله تعالى : ( و شاركهم في الاموال و الاولاد )
بأسانيد و ألفاط مختلفة ، و ليس عولا على ما رواه الخطيب البغدادى في تاريخه على ما عرفت فحسب . فمنهم : ابن عساكر الشافعي في تاريخ دمشق ج 2 خبر 731 و 732 بطريق يلاقى سند الخطيب ، عن مجاهد عن ابن عباس كما تقدم . و منهم الكنجي في الباب الثالث ص 69 ، و منهم ابن المغازلي في المناقب ص 300 ط 1 حديث 344 . ذكره في تعليق ؟ و اهد التنزيل . و منهم الحسكانى في شواهد التنزيل ( ص 343 طبع بيروت في حديث 475 ) ذيل ( و شاركهم في الاموال و الاولاد ) .
و منهم السيوطي في اللئالى ( ج 1 طبع بولاق كما يف تعليق شواهد التنزيل للحسكاتى ) . و منهم الخوارزمى في مناقبه 232 ، و منهم الحافظ ابن ابى الفوارس في الاربعين ( على ما رواه العلامة المرعشي في ذيل إحقاق الحق ج 7 ) . و منهم الحافظ ابن حسنويه في درر بحر المناقب . على ما رواه في ذيل إحقاق الحق ج 7 ، و جماعة من روى عنهم في الغدير ج 4 ص 324 . و لا بأس بأن نشير إلى بعض الروايات الواردة في هذه القصة . فمنها ما أخرجه أبو المؤيد الموفق بن احمد بن محمد البكري المكي الحنفي الحافظ أخطب الخوارزمى في مناقبه ( ص 232 طبع نجف سنة 1385 ) باسناده عن الحافظ ابى بكر احمد بن موسى بن مردويه بن فورك الاصبهانى عن عبيد الله بن محمد معدان عن ابى بكر بن ابى الازهر ببغداد عن إسحاق بن إسرائيل ، عن حجاج بن محمد ، عن ابن أبى جريح ، عن مجاهد
[النهاية 2: 176.] 12 فر: محمد بن القاسم بن عبيد معنعنا، عن عبدالله بن عباس قال: بينا رسول الله صلى الله عليه وآله جالس إذا نظر إلى حية كأنها بعير، فهم علي أن يضربها بالعصا فقال له النبي صلى الله عليه وآله: إنه إبليس وإني قد أخذت عليه شروطا، مايبغضك مبغض إلا شارك [في المصدر: إلا شاركه.] في رحم أمه وذلك قوله تعالى: " وشاركهم في الاموال والاولاد
قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ياعلي ما ابغضك الا ابن زنا وما احبك الا ابن ابيه صدق رسول الله
قال الامام الباقر (ع) ( قاتل يحيى بن زكريا ولد زنا وقاتل الحسين ابن علي ولد زنا ولا يقتل الانبياء والاوصياء الا ابناء البغايا).
امنة بنت علقمة بن صفوان هي ام مروان بن الحكم كانت تمرس الزنا مع ابي سفيان فولدت مروان.اخرج ابن عساكر من طريق محمد القرظي قال ( لعن رسول الله الحكم وما ولد الا الصالحين وهم قليل) وقالت عائشة لمروان ( لعن الله اباك وانت في صلبه , فانت بعض من لعنة الله ثم قالت والشجرة الملعونة في القران).
يروى ان الامام علي (ع) قال في كتابه الى معاوية ( .. واما قولك نحن بني عبد مناف ليس لبعضنا فضل على بعض ...فكذلك نحن .. لكن ليس المهاجر كالطليق ولا الصريح كاللصيق..).وهي اشارة واضحة بالصاق اصول معاوية بعبد مناف.
تعليق