نعم اخى ابابيل هؤلاء هم تتمه لائمتهم الذيت اغتصبو حق ال البيت ابتداء من امير المؤمنين والزهراء وباقى الائمه
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة سيدا شباب الجنةأتمنى فى هذا الموضوع الذى سأسقطه على صاحبه من أفترى عليه فقد كفر بأن لايهرب مثل هربته الاولى فى زواج المتعة .
أريدك أن تكذب لي هذا الصحيح الذي يعتبر أصح الكتب في القرآن كما تزعمون ؟؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة شيعى فداء الحسيننعم اخى ابابيل هؤلاء هم تتمه لائمتهم الذيت اغتصبو حق ال البيت ابتداء من امير المؤمنين والزهراء وباقى الائمه
بارك الله فيكم أخي شيعي فداء الحسين وأخي أبابيل
هذا الصعلوك الناصبي المخالف لايوجد لديه سوى التهريج والخرف والتشتيت
أنا أستغرب أين هم المليار ونصف المليار بكري كما يزعم
من كتبهم التافهة التي تقر بنقصان القرآن والعياذ بالله
لماذا أعينهم عمياء عنها ؟؟
لماذا لانرى أحد يدافع برد علمي ومفهوم ؟؟
لايوجد لديهم سوى كذاب وأبن سبأ ولاتفهم ولاتعرف ونحن وأنتم ووو....إلخ
وكتبهم تقول هكذا لسنا نحن
اللهم صلِ على محمد وآل محمد
واللعنة الدائمة على أعداء نبينا الإعظم محمد آل محمد
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين والصلاة والسلام على أشرف الانبياء والمرسلين سيدنا محمّد النبىء الكريم وعلى آله وصحبه وسلم تسليمآ وبعد:-
روايات في كتب اهل السنة يستغلها الشيعة ليتهموا أهل السنة بتحريف القرآن
وقبل أن نذكر هذه الروايات نعرف القارئ على بعض أحكام القرآن :
( أ ) أحكام القرآن عند أهل السنة ([344]) :
من أحكام القرآن عند أهل السنة النسخ ، والنسخ لغة بمعنى الازالة وهو ينقسم إلى ثلاثة أقسام :
النوع الأول : نسخ التلاوة والحكم معا .
النوع الثاني : نسخ الحكم وبقاء التلاوة .
النوع الثالث : نسخ التلاوة مع بقاء الحكم .
والدليل على جواز النسخ عقلا ووقوعه شرعا لأدلة :
1 - لأن أفعال الله لا تعلل بالأغراض ، فله أن يأمر بشيء في وقت وينسخه بالنهي عنه في وقت ، وهو أعلم بمصالح العباد .
2 - ولأن نصوص الكتاب والسنة دالة على جواز النسخ ووقوعه :
أ ) قال تعالى : ( وإذا بدلنا آية مكان آية 101 - النحل) وقال تعالى
( ماننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منها أو مثلها 106 - البقرة) وقال تعالى ( يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب ) وقال تعالى ( ولئن شئنا لنذهبن بالذي أوحينا إليك ) .
وهذه الآيات تدل على النسخ بأنواعه أي نسخ التلاوة ونسخ الحكم ونسخ الحكم مع التلاوة .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
والنسخ فى السنة النبوية
ب) وفي الصحيح عن ابن عباس رضي الله عنه : قال : قال عمر رضي الله عنه : أقرؤنا أبيّ ، وأقضانا ، وأنا لندع من قول أبيّ ، وذاك أن أبيّاً يقول : لا أدع شيئا سمعته من رسول الله صلىالله عليه وسلم ، وقد قال الله عزل وجل : ( ما ننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منها أو مثلها )
(ب) النسخ في القرآن على ثلاثة أضرب :
الضرب الأول : ما نسخ تلاوته وحكمه معاً .
الضرب الثاني : ما نسخ حكمه دون تلاوته .
الضرب الثالث ما نسخ تلاوته دون حكمه ([345]).
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سيدا شباب الجنةبسم الله الرحمن الرحيم وبه نستعين والصلاة والسلام على أشرف الانبياء والمرسلين سيدنا محمّد النبىء الكريم وعلى آله وصحبه وسلم تسليمآ وبعد:-
روايات في كتب اهل السنة يستغلها الشيعة ليتهموا أهل السنة بتحريف القرآن
وقبل أن نذكر هذه الروايات نعرف القارئ على بعض أحكام القرآن :
( أ ) أحكام القرآن عند أهل السنة ([344]) :
من أحكام القرآن عند أهل السنة النسخ ، والنسخ لغة بمعنى الازالة وهو ينقسم إلى ثلاثة أقسام :
النوع الأول : نسخ التلاوة والحكم معا .
النوع الثاني : نسخ الحكم وبقاء التلاوة .
النوع الثالث : نسخ التلاوة مع بقاء الحكم .
والدليل على جواز النسخ عقلا ووقوعه شرعا لأدلة :
1 - لأن أفعال الله لا تعلل بالأغراض ، فله أن يأمر بشيء في وقت وينسخه بالنهي عنه في وقت ، وهو أعلم بمصالح العباد .
2 - ولأن نصوص الكتاب والسنة دالة على جواز النسخ ووقوعه :
أ ) قال تعالى : ( وإذا بدلنا آية مكان آية 101 - النحل) وقال تعالى
( ماننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منها أو مثلها 106 - البقرة) وقال تعالى ( يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب ) وقال تعالى ( ولئن شئنا لنذهبن بالذي أوحينا إليك ) .
وهذه الآيات تدل على النسخ بأنواعه أي نسخ التلاوة ونسخ الحكم ونسخ الحكم مع التلاوة .
ولا يوجد نسخ التلاوة وترك الحكم
ولايوجد نسخ الحكم وترك التلاوة
بل هي عندما ينسخ الله سبحانه آية يأتي بمثلها أو خير منها فلايسقط منها الحكم وإنما يكون أفضل منه
التلاوة يسقطها نعم
لكن الحكم لايسقطه فقد وعده بأن يأتي بمثلها أو خير منها
أنا أوافقك الرأي على إن النسخ أو التبديل هو بأمر الله سبحانه
حيث قال ووعد نبيه الكريم :
ماننسخ من آية أو ننسها نأت بخير منها أو مثلها
ماذا يحصل عندما تنسخ آية ؟؟
نأتي بخير منها
وبعد ؟؟
بمثلها
إذن إن الله سبحانه كفيل بنسخها عند توفر نبي أو في حياة نبي فقط
أي في حياة النبييحدث ذلك النسخ
وإلا كيف سيحدث ذلك النسخ
من الذي يبلغ بالنسخ ؟؟
إذا قلت لي بأن النبيبلغ أحد المحدثين أو الروات أو الثقات
فإنك تفتري على الله الكذب وعلى رسوله لإن الله سبحانه قد أكمل نعمته على النبي
والنبي بلغ كل ماأنزل الله عليه من آيات في غدير خم
أما الآيات التي تُحدِثُنا عنها الكتب الصحاح بل وحتى سور
فتقول بأنها :
كنا نقرأها هكذا
أو
كانت موجودة هكذا
أو
كنا نقرأها هكذا ونسيناها
أو
أكتبها هكذا لإنني سمعتها من النبي هكذا
وتوجد الكثير من الروايات لديكم تقول هنالك حروف وحركات وكلمات وآيات وربما وكأنها ولعلها
وهذه غير منطقية
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
بسم الله الرحمن الرحيم عدنا والعود أحمد لنسف ها الموضوع نسفآ وخاصة لصاحب الموضوع الهارب الذى لاحظت كل مواضيعه طعنآ بالصحابة الكرام رضى الله عنهم ويحاول ويحاول بشتى الطرق للنيل منهم ولكن لن يستطيع فنحن له .
وأما ردى على هذا المخالف فوالله ليس لهذا المخالف فانى قد جربت الحوار معه فلم أجده الا ماكرآ غادرآ ولايريد فتح رأسه للحق لان العناد راكب رأسه وعقله مقفل ولايريد أن يدخل شىء من الحق فى رأسه .
ولكن بكل صراحة ردى على الموضوع للأخوة الشيعة الذين ربما طلاب حقيقة ويريدون معرفة ماهو مذهبهم ولماذا دآئمآ يقول عنهم المسلمين مخالفون فربما تنقشع عنهم الحقيقة التى كانت عنهم غآئبة ويهتدون للدين الحق .
وأقول ذكرت لكم معنى النسخ فى القرآءن وهذا النسخ بأجماع علمآء السنة والبعض من علمآء الشيعة أقر بالنسخ ردآ على مرجعهم الخوئى الذى اتهم علماء السنة بتحريف القرآءن وأنكر النسخ أتبعه البعض وأنكر عليه البعض ولنبدأ أولآ ماقاله الخوئى عن النسخ .
لقد أتهم أية الله العظمي الخوئي وهو أحد مراجع الشيعه أهل السنه إتهاماً باطلاً فلقد قال " ان القول بنسخ التلاوة هو بعينه القول بالتحريف والاسقاط"
وقال أيضاً " ان القول بالتحريف هو مذهب أكثر علماء أهل السنة لانهم يقولون بجواز نسخ التلاوة " ([346]).
أخي المسلم ها هو الخوئي لم يجد عالماً سنياً يطعن بالقرآن الكريم فاضطر الى اتهام أهل السنه بالطعن في القرآن لانهم أجازوا نسخ التلاوة .
ولكن هناك علمآء الشيعة أقرّو النسخ بعد أجتهادهم وكان دليلهم القرآءن كما ذكرنا الآيات السابقة .
ننبه كل شيعي وسني انخدع بما قاله الخوئي وغيره من علماء الشيعه فنقول ان نسخ التلاوة ثابت عند أهل السنة وأيضا قد أقركبار علماء الشيعه بأنواع النسخ بما فيها نسخ التلاوة وسنذكر بعض كبار علماء الشيعة الذين أقروا بالنسخ وسيفصل كلامهم في الرويات القادمة ومن علماء الشيعه الذين أقروا بالنسخ :
1 - الشيخ أبو علي الفضل الطبرسي (صاحب كتاب مجمع البيان في تفسير القرآن) وذكر أنواع النسخ حين شرح آية النسخ آية 106 سورة البقرة .
2 - أبو جعفر محمد الطوسي الملقب عند الشيعه بشيخ الطائفة ، وذكر أنواع النسخ في كتابه التبيان في تفسير القرآن ج1 ص 13 مقدمة المؤلف .
3 - كمال الدين عبد الرحمن العتائقي الحلي في كتابه " الناسخ والمنسوخ" ص35.
4 - محمد على في كتابه لمحات من تاريخ القرآن ص 222 .
5 - العلامه محسن الملقب بالفيض الكاشاني فقد أقر بنسخ التلاوة حين شرح آية " ماننسخ من آية أو ننسها " قال " ما ننسخ من آية " بأن نرفع حكمها وقال " أو ننسها" بأن نرفع رسمها انتهى شرح الكاشاني والمعروف أن نرفع رسمها أي نرفع خطها وهذا يعني رفع تلاوتها . تفسير الصافي شرح آية 106 سورة البقرة .
فيامفترى عند ماتأتى لموضوع أنت جاهل به تتبع الموضوع جيدآ قبل الخوض فى أمور هى أكبر منك فلا تتهم الصحابة وعلماء السنة وتنسى بان هناك من هم على دينك أقرو النسخ .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
ياعزيزى أنا لاعصبى ولاشىء أنا فقط رديت على المخالف المعاند الآخر أبابيل الذى قال .
عزيزي، أنت وأمثالك النواصب تفوقتم على أبي جهل في جهله، ربما لو عاش أباجهل 1400 سنة بعد الإسلام لكان حاله أفضل من حالكم
فكان ردى عليه بالمثل فقط .
وأنتم تفوقتم على أبن سبأ اليهودى مؤسس الرافضة ولو عاش 1400 عام بعد الاسلام لاهتدى وأستغفر الله ولتبرأ منكم ومن أفعالكم .
وثم أنا رديت ومازال النسف قادم وتعهدت بنسف موضوع هذا الماكر الغادر من أفترى عليه فقد كفر .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق