قال رسول الله (ص): ما من شيء أكرم على الله تعالى من الدعاء.
و قال (ص): الدعاء سلاح المؤمن و عمود الدين و نور السماوات و الأرض.
و قال (ص): أ لا أدلكم على سلاح ينجيكم من أعدائكم و يدر أرزاقكم؟ قالوا بلى يا رسول الله. قال: تدعون ربكم بالليل و النهار فإن سلاح المؤمن الدعاء.
و قال (ص): أعجز الناس من عجز عن الدعاء و أبخل الناس من بخل بالسلام.
و قال (ص): ما من مسلم دعا الله تعالى بدعوة ليس فيها قطيعة رحم و لا استجلاب إثم إلا أعطاه الله تعالى بها إحدى خصال ثلاث إما أن يعجل له الدعوة و إما أن يدخرها له في الآخرة و إما أن يرفع عنه مثلها من السوء.
و عن أبي عبد الله (ع) قال: ما أبرز عبد يده إلى الله العزيز الجبار عز و جل إلا استحيا الله عز اسمه أن يردها صفرا حتى يجعل فيها من فضل رحمته ما يشاء فإذا دعا أحدكم فلا يرد يده حتى يمسح على رأسه و وجهه.
عن
و قال (ع): لا يلح عبد مؤمن على الله تعالى في حاجة إلا قضاها له:
و قال النبي (ص): رحم الله عبدا طلب من الله عز و جل حاجته و ألح في الدعاء استجيب له أم لم يستجب و تلا هذه الآية وَ أَدْعُوا رَبِّي عَسى أَلَّا أَكُونَ بِدُعاءِ رَبِّي شَقِيًّا.
عن أبي جعفر الباقر (ع): قال إن الله عز و جل يحب من عباده المؤمنين كل عبد دعاء فعليكم بالدعاء في السحر إلى طلوع الشمس فإنها ساعة تفتح فيها أبواب السماء و تقسم فيها الأرزاق و تقضى فيها الحوائج العظام .
مقدمات الدعاء
عن ابن المغيرة قال سمعت أبا عبد الله (ع) يقول: إياكم و أن يسأل أحدكم من ربه عز و جل شيئا من حوائج الدنيا و الآخرة حتى يبدأ بالثناء على الله عز و جل و المدحة له و الصلاة على النبي ص ثم يسأل الله حوائجه.
عن أبي عبد الله (ع) قال: لا يزال الدعاء محجوبا حتى يصلي على محمد و آل محمد.
و قال (ص): الدعاء سلاح المؤمن و عمود الدين و نور السماوات و الأرض.
و قال (ص): أ لا أدلكم على سلاح ينجيكم من أعدائكم و يدر أرزاقكم؟ قالوا بلى يا رسول الله. قال: تدعون ربكم بالليل و النهار فإن سلاح المؤمن الدعاء.
و قال (ص): أعجز الناس من عجز عن الدعاء و أبخل الناس من بخل بالسلام.
و قال (ص): ما من مسلم دعا الله تعالى بدعوة ليس فيها قطيعة رحم و لا استجلاب إثم إلا أعطاه الله تعالى بها إحدى خصال ثلاث إما أن يعجل له الدعوة و إما أن يدخرها له في الآخرة و إما أن يرفع عنه مثلها من السوء.
و عن أبي عبد الله (ع) قال: ما أبرز عبد يده إلى الله العزيز الجبار عز و جل إلا استحيا الله عز اسمه أن يردها صفرا حتى يجعل فيها من فضل رحمته ما يشاء فإذا دعا أحدكم فلا يرد يده حتى يمسح على رأسه و وجهه.
عن
و قال (ع): لا يلح عبد مؤمن على الله تعالى في حاجة إلا قضاها له:
و قال النبي (ص): رحم الله عبدا طلب من الله عز و جل حاجته و ألح في الدعاء استجيب له أم لم يستجب و تلا هذه الآية وَ أَدْعُوا رَبِّي عَسى أَلَّا أَكُونَ بِدُعاءِ رَبِّي شَقِيًّا.
عن أبي جعفر الباقر (ع): قال إن الله عز و جل يحب من عباده المؤمنين كل عبد دعاء فعليكم بالدعاء في السحر إلى طلوع الشمس فإنها ساعة تفتح فيها أبواب السماء و تقسم فيها الأرزاق و تقضى فيها الحوائج العظام .
مقدمات الدعاء
عن ابن المغيرة قال سمعت أبا عبد الله (ع) يقول: إياكم و أن يسأل أحدكم من ربه عز و جل شيئا من حوائج الدنيا و الآخرة حتى يبدأ بالثناء على الله عز و جل و المدحة له و الصلاة على النبي ص ثم يسأل الله حوائجه.
عن أبي عبد الله (ع) قال: لا يزال الدعاء محجوبا حتى يصلي على محمد و آل محمد.
تعليق