إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

قمع و فقر ووباء منجزات ولاية الفقيه في ايران

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة سومان
    الله ايطيح حظ ..........................
    حبيبي سومان حقيقه ضحكني ردك هههههههههههههههه لانه صاحب الموضوع فعلا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لانه لو يروح لايران ويشوف بعينه مدى تقدم الدوله ولاي مستوى وصلت جا طم روحه ومانقل الموضوع

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة سومان
      الله ايطيح حظ ..........................
      لو ................................

      تعليق


      • #18
        للاسف ان البعض يعتبر التطور ابنية شاهقة و شوارع عريضة و بعض الانجازات العلمية هنا و هناك !

        الاتحاد السوفياتي السابق كان من اكثر دول العالم تقدما من الناحية العلمية و البنى التحتية و لكنه كان نظاما قمعيا لا يتمتع بالحد الادنى من الاخلاق لانه يفتك بمعارضيه تحت شعار محاربة الاستعمار و الراسمالية.

        و كذلك الامر بالنسبة لنظام ولاية الفقيه المطلقة الدكتاتوري الذي يحكم ايران فانه لا يتمتع بالحد الادنى من الاخلاق لانه يفتك بمعارضيه تحت شعار نيابة الله ورسوله وإمام العصر.

        فالاستبداد الديني هو اسوا انواع الاستبداد لأسباب كثيرة، ولنتائجه المذهلة، ولفريقه الجماهيري الذي يملأ المساجد ودور العبادة!!

        فمن نتائج هذا الاستبداد الخارج من عباءة الإسلام السياسي، أن لديه شريحة كبيرة جدا من الجماهير المؤمنة غير المبالية بما يمارسه المستبد الديني وحاشيته من انتهاكات أخلاقية وإنسانية. لذلك تبدو أبرز نتائج الاستبداد الديني هي إفساد الأخلاق والدين. فهو يهيئ الأرضية لممارسة صنوف مختلفة من السلوكيات غير الأخلاقية من أجل تثبيت نفسه قائدا مطلقا مستمد مشروعيته من السماء. ويأتي على رأس تلك السلوكيات، الكذب، الذي يبنى عليه مختلف صور الظلم والوصاية والتمييز والإكراه وانتهاك حقوق الإنسان، ثم الاعتقال والتعذيب والقتل والتدمير، كل ذلك من أجل بقاء المستبد الفقيه أو الولي أو أمير المؤمنين على كرسيه، غير مبال للنقد الموجه إليه وإلى سلوكه ومقامه، لأن أصل وجوده ومشروعية كرسيه واستمراره في الحكم لم يأت من الأرض بل من الله. بالتالي "تبقى إذنيه صماء".

        يستند الاستبداد الديني إلى ما يسمى بـ"الثوابت الدينية". لذلك تجده يفرض رأيه مستندا إلى "ثقافة المطلق"، التي تدوس على معارضيها والمختلفين معها من "الإصلاحيين" و"الليبراليين" و"المنافقين" و"المرتدين". فخطاب الاستبداد يتضمن "مسلمات" ينبغي الإذعان لها، أو اختيار الطريق المجهول، ما يعني أن إقصاء المختلف هو الرهان لتثبيت تلك "المسلمات".


        كما أن "ثقافة المطلق" تدّعي امتلاك نظام متكامل للحياة صالح لكل زمان ومكان، لذلك من السهل أن ينفذ إلى أجندتها سحق الرأي المعارض لرؤيتها، وأن تمارس الإرهاب وتشرعن قتل الأبرياء من دون أي تأنيب للضمير. هذا ما حدث ويحدث في إيران بعد الانتخابات الرئاسية.

        إن "ثقافة المطلق" تدفع بالهيمنة السلطوية المتمثلة بالمستبد الديني إلى الوصاية على العقول والأبدان، وتسعى إلى أسر حرية الفكر والتعبير في سجنها الكبير، كل ذلك لكي تتحكم بما يجب أن يقال ويقرأ وينشر وما يجب على أفراد المجتمع أن يفكَّروا فيه. بالمحصلة هي تستهدف قتل الحرية، لكنها لاتستحي من أن تمشي في جنازتها. إنها تزعم وجود سلبيات للحرية، لكنها لا تشير إلى آفات ثقافة الوصاية والهيمنة والاستبداد. فإذا كانت الحرية تجلب الفساد فإن الاستبداد يجلب فسادا أكبر. لذلك من الخطورة بمكان أن تستند "ثقافة المطلق" إلى الدين، لأنه سيتم رفض أي نقد يوجه إليها، وسيكون ذلك بمثابة نقد موجّه إلى الدين. وهنا يكمن الخطر إذ ستتلطخ سمعة الدين وستتهدد مكانته الروحية في المجتمع.



        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة جواد القائم
          للاسف ان البعض يعتبر التطور ابنية شاهقة و شوارع عريضة و بعض الانجازات العلمية هنا و هناك !

          الاتحاد السوفياتي السابق كان من اكثر دول العالم تقدما من الناحية العلمية و البنى التحتية و لكنه كان نظاما قمعيا لا يتمتع بالحد الادنى من الاخلاق لانه يفتك بمعارضيه تحت شعار محاربة الاستعمار و الراسمالية.

          و كذلك الامر بالنسبة لنظام ولاية الفقيه المطلقة الدكتاتوري الذي يحكم ايران فانه لا يتمتع بالحد الادنى من الاخلاق لانه يفتك بمعارضيه تحت شعار نيابة الله ورسوله وإمام العصر.

          فالاستبداد الديني هو اسوا انواع الاستبداد لأسباب كثيرة، ولنتائجه المذهلة، ولفريقه الجماهيري الذي يملأ المساجد ودور العبادة!!

          فمن نتائج هذا الاستبداد الخارج من عباءة الإسلام السياسي، أن لديه شريحة كبيرة جدا من الجماهير المؤمنة غير المبالية بما يمارسه المستبد الديني وحاشيته من انتهاكات أخلاقية وإنسانية. لذلك تبدو أبرز نتائج الاستبداد الديني هي إفساد الأخلاق والدين. فهو يهيئ الأرضية لممارسة صنوف مختلفة من السلوكيات غير الأخلاقية من أجل تثبيت نفسه قائدا مطلقا مستمد مشروعيته من السماء. ويأتي على رأس تلك السلوكيات، الكذب، الذي يبنى عليه مختلف صور الظلم والوصاية والتمييز والإكراه وانتهاك حقوق الإنسان، ثم الاعتقال والتعذيب والقتل والتدمير، كل ذلك من أجل بقاء المستبد الفقيه أو الولي أو أمير المؤمنين على كرسيه، غير مبال للنقد الموجه إليه وإلى سلوكه ومقامه، لأن أصل وجوده ومشروعية كرسيه واستمراره في الحكم لم يأت من الأرض بل من الله. بالتالي "تبقى إذنيه صماء".

          يستند الاستبداد الديني إلى ما يسمى بـ"الثوابت الدينية". لذلك تجده يفرض رأيه مستندا إلى "ثقافة المطلق"، التي تدوس على معارضيها والمختلفين معها من "الإصلاحيين" و"الليبراليين" و"المنافقين" و"المرتدين". فخطاب الاستبداد يتضمن "مسلمات" ينبغي الإذعان لها، أو اختيار الطريق المجهول، ما يعني أن إقصاء المختلف هو الرهان لتثبيت تلك "المسلمات".


          كما أن "ثقافة المطلق" تدّعي امتلاك نظام متكامل للحياة صالح لكل زمان ومكان، لذلك من السهل أن ينفذ إلى أجندتها سحق الرأي المعارض لرؤيتها، وأن تمارس الإرهاب وتشرعن قتل الأبرياء من دون أي تأنيب للضمير. هذا ما حدث ويحدث في إيران بعد الانتخابات الرئاسية.

          إن "ثقافة المطلق" تدفع بالهيمنة السلطوية المتمثلة بالمستبد الديني إلى الوصاية على العقول والأبدان، وتسعى إلى أسر حرية الفكر والتعبير في سجنها الكبير، كل ذلك لكي تتحكم بما يجب أن يقال ويقرأ وينشر وما يجب على أفراد المجتمع أن يفكَّروا فيه. بالمحصلة هي تستهدف قتل الحرية، لكنها لاتستحي من أن تمشي في جنازتها. إنها تزعم وجود سلبيات للحرية، لكنها لا تشير إلى آفات ثقافة الوصاية والهيمنة والاستبداد. فإذا كانت الحرية تجلب الفساد فإن الاستبداد يجلب فسادا أكبر. لذلك من الخطورة بمكان أن تستند "ثقافة المطلق" إلى الدين، لأنه سيتم رفض أي نقد يوجه إليها، وسيكون ذلك بمثابة نقد موجّه إلى الدين. وهنا يكمن الخطر إذ ستتلطخ سمعة الدين وستتهدد مكانته الروحية في المجتمع.



          حبيبي هؤلاء سذج واغبياء والسنتهم نتنة
          ان هذا التطور حصل في عهد الشاه في الابنية التحتية ولافخر لرهبر الظالم بهذا التطور بل رهبر افرغ حزينة الشعب الايراني المظلوم للحركات الارهابية ونشر الفتن في كل ارجاء المعمورة بحجة الثورة

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة جواد القائم
            لم يشوه احد التشيع مثلما فعل نظام ولاية الفقيه المطلقة الدكتاتوري الذي يحكم ايران.
            فمع قيام الثورة في إيران والتداخل التام الذي ناهز التلاحم والالتئام بين الدين والسياسة، ثم بعد مضي أكثر من ثلاثة عقود من العمل وفق هذا المبنى، ما كرّسه ورسخه وثبّته، حتى صار بديهة في أذهان الأجيال التي نشأت بعد الثورة، ولم تعرف لغة ومنطقاً غير ما تستلهمه من ثقافتها وفكرها وسلوكها، سواء كان صحيحاً أو معيباً تتبعه وتعمل به على الرغم من اللوث والانحراف الذي اعتراه، وغيّر وجهته، بل قلَبها وحولها إلى الاتجاه المعاكس، فمقولة الشهيد سيد حسن مدرس ) من رجال حركة المشروطة في إيران 1906 " سياستنا هي عين ديننا " ، التي غدت من شعارات الثورة، حتى طبعت على إحدى أوراق العملة الإيرانية، وهو شعار يذهب لتنزيه السياسة ويريد أن يرفعها ويسمو بها عن اللوث الذي يلزمها، فقرنها بالدين، وتوخى الالتزام بأحكامه وتعاليمه في المواقف، لتكون سياسة مبدئية نزيهة صادقة شرعية هذا الشعار انعكس وصحّ اليوم، بل منذ أمد، مقلوبه، فدينهم أصبح سياستهم، واللوث السياسي عمَّ تعاليم الدين وشوّه صورته !
            على الرغم من كل ذلك، ما زال هناك من يقدّس سلوك السياسيين
            الإسلاميين، ويميل معهم بدينه حيث ما مالوا، ما أخرج الناس من دين الله أفواجاً .
            ان المعممين السياسيين والحركيين الحزبيين، من الدهاة المتمصلحين مالاً وسلطة ونفوذاً من السياسين الإسلاميين القذرين ختم الله على سمعهم وأبصارهم غشاوة فهم لا يسمعون ولا يعقلون ولا يرون إلا ما يريدون، ولا يأخذون إلا بما يبرر واقعهم المريض، ويستزلهم إلى المزيد من اللوث في قذارة الدنيا، والتخبط في حبائل شياطينها.

            و نوجه الخطاب إلى السذج من أتباعهم، أو البسطاء المخدوعين المغرر بهم من عامة المؤمنين، وإلى بقية من شرفاء ما زالوا يقاومون هذا التشويه والاتجار بالدين ونقول لهم: كل هذا باطل.
            والحال أنه ما صرفهم عن الكذب ولا أبعدهم عن الحيلة والمكر، إلا مانع من أمر الله وزاجر من نهيه، فتركوها وهم يعلمون بها ويرون آثارها المستقبلية رأي العين، وأين ستأخذهم وماذا ستحقق لهم، وهم قادرون عليها متمكنون منها يدَعونها، لينتهزها من لا رادع له من شرع ودين، ولا حرج من خلُق وحياء.

            إنها لطامة كبرى أن تداس الأحكام الشرعية وتسحق القيم الأخلاقية، لا في الممارسة والعمل فقط، بل تلغى وتمسح من الوجدان والعقيدة، وتسقط من الاعتبار في ضمائر الناس ومرتكزاتهم الفكرية ' فلا يرى المؤمن غضاضة في الكذب، ولا قيمة للصدق، ولا ضيراً في المكر والحيلة والخديعة، ولا فائدة في الأمانة والنزاهة والشرف، ولا ضرورة لالتزام الشرع، والعمل بأحكامه والتقيد بتعاليمه ما دام هذا السلوك وذاك الأداء يجني المكاسب ويحقق لنا النصر !
            ولربما ذهب إلى أن الأداء الملتزم ضرب من الرجعية والتحجر الذي يفقدنا المواقع ويخسرنا مكاسب كانت على مرمى حجر منا، وأرباحاً كانت في متناولنا. ما يعود بنا إلى شر ما حذر منه رسول الله ، أي انقلاب المفاهيم، وتحول المنكر معروفاً، بل ما يفوق ذلك، من الأمر بالمنكر والنهي عن المعروف، فيدان من لم يشاركهم سقوطهم، وهم يصورونه قمة الصعود وغاية السمو !

            هذه هي السياسة، وإليك بعض الأمثلة على ممارساتها:
            الوحدة الإسلامية هدف نبيل، وإثارة القضايا الخلافية مؤامرة استعمارية لتمزيق الصف الإسلامي الواحد فإذا اختلفت إيران وتنازعت مع السعودية، تألقت الإنسانية في قناة العربية وصارت تنقل أخبار قمع المتظاهرين في طهران وتتابع أنشطة المعارضة هناك، فيأتيها الجواب من قناة الكوثر بتغطية قمع زوار البقيع في المدينة المنورة!

            والفضيحة ستكون عندما يتصالح البلَدان ثانية وتعود المياه بينهما إلى مجاريها، عندها لن تظهر الكوثر أدلة بطلان التسنن، وانحراف الوهابية، ولا يعود قمع الشيعة، والتضييق عليهم في زيارة البقيع، واضطهادهم في الأحساء والقطيف، خطباً يستحق هذه التغطية ولا شأناً يمكن الحديث عنه، وتعود الوحدة الإسلامية هدفاً نبيلاً وغاية إصلاحية عظيمة.

            ويقول الامير ع: "والله لو أعطيت الأقاليم السبعة بما تحت أفلاكها على أن أعصي الله في نملة أسلبها جلب شعيرة ما فعلت، وإن دنياكم عندي لأهون من ورقة في فم جرادة تقضمها ".

            ويقول الامير ع في خطبة أخرى له: " والله لدنياكم هذه أهون في عيني من عراق خنزير في يد مجذوم " !

            لقد كان الامير ع قادراً بالأسباب الطبيعة ودون معاجز تخرق العادة والطبيعة على هزيمة معاوية والقضاء عليه، ما كان سيحقق مكاسب عظيمة للإسلام، ويجني ثماراً كانت ستجعل الدين ينتصر والحق سيعلو والعدالة ستتحقق كما لم يفعل ولن يفعل على مدى التاريخ ولكن كان الامير ع أن يترك الصدق والوفاء ومكارم أخلاقه، ويقابل حيل معاوية بحيل مثلها، ويرد على كيده بمكائد على شاكلتها، كان على أميرالمؤمنين حاشاه أن يغتال ويغدر، وفي الأقل" حسب القاموس السياسي، كان عليه أن يداهن ويضارع، ويداري ويصانع.
            ومما يستوقف البصير، أن في هذه النصوص إشارة إلى الداء الذي نزل بساحتنا، فأصيب به من أصيب وهو منكر له، مكابر على الاعتراف به، وهو أن دعاوى التفريط بالشرع والقيم والأخلاق، والقفز إلى ما يسمونه العناوين الثانوية، في سبيل الدين ونصرته ومصلحته، هو التفاف على الحقيقة وزيف يخادع المرء به نفسه.

            سيعود مفهوم العدالة ليحتل موقعه، ويضطلع بدوره في هداية الحركة وتحديد اتجاهها.

            لا نزعم أن هذا سيتحقق بين ليلة وضحاها، خاصة في ظل الدفق الإضلالي الرهيب والزخم الذي لا تتوانى عنه قوى الفسق والفساد والجور والتيارات السياسية المنحرفة اتجاه يتكامل مع النقلة النوعية التي جرت في العراق، عبر ترسيخ
            نظام سياسي لا شأن له بالدين ولا تدخل في الفكر والعقيدة، ويفسح للشعائر الدينية، كطقوس عاشوراء وعزاء سيد الشهداء ، ومراسم زيارات العتبات المقدسة، وهكذا السلوك الشخصي الملتزم للأفراد والجماعات، كلّ وفق قناعته وحسب مذهبه ومرجعه الديني وخياره، دون ضغط ولا إكراه، ولا عبث في الدين وتعاليمه، والأهم من كل ذلك، دون إملاء ومؤامرات ونفوذ في الحوزة والمرجعية.
            والغريب أن هذا لم يلغ في الوقت نفسه دور المرجعية في الأمة !

            فما زال الواقع السياسي في العراق يستأنس بتوجيهات المرجعية، بل ويستنجد بها ويرجو تدخلها في الأزمات، ويتوسل بها لحل المعضلات.

            لقد سجلت التجربة العراقية رقماً رائعاً في الفصل بين الديني والسياسي الذي نزّه الدين وحافظ على طهارته عن السياسة ولوثها وألاعيبها ' فرجال السلطة والحكومة في العراق اليوم لا يمثلون الدين ولا يعكسون التشيّع وإن كانوا شيعة.

            حكام العراق اليوم فيهم ذووا البدلات الإفرنجية وربطات العنق والذقون الحليقة الملساء، أو التي نبت فيها شيء من الشعر فأبقوه على استحياء، وفيهم من يصافحون النساء، ومن لا يبالون أداءً أقاموا صلاتهم أو قضاء، ويأكلون الحلال من الذبح، ولا يسألون عن الحرام، كما فيهم رجل دين تتدلى غرته من تحت عمامته، يرتدي جبّة تتجاوز قيمة المتر من قماشها راتب معلم في عهد صدام، ويتدثر بعباءة "خاجية " بيضاء، لا تجدها إلا على أكتاف السلاطين وعواتق الأمراء المهم أن لا أحد ينظر إلى هؤلاء كممثلين للدين.

            لا علاقة لقول هؤلاء وفعلهم وموقفهم السياسي بالدين والشرع، من حزب الدعوة كانوا أو من المجلس الأعلى جاؤوا أو إلى الصدريين انتسبوا، لا فرق، فلا علاقة ولا نسب ولا سبب لأي من هؤلاء بالدين الحق.

            لا أحد يرى في مخالفة هؤلاء كفر، ولا أحد يحكم أن الخروج في مظاهرة تعترض على نتائج انتخاب أحدهم )دون حمل سلاح ولا استعمال متفجرات(، حكمه القتل لأنه بغي وخروج على ولي الأمر، أو يرى في نقدهم خيانة وعمالة لإسرائيل لأنه اعتراض على المقاومة !
            الناس أحرار فيما يعتقدون ويرون من مواقف سياسية، ليسوا قصّراً ولا سفهاء، فإن كان فيهم من يطلب ويستوضح التكليف الشرعي السياسي، فهذا لا يؤخذ من مقتدى والمالكي وعلاوي والسيد عمار، ولا من الغريفي، وعلي الناصر، ونبيه بري، وقبلان .

            هذه النقلة، هي نعمة عظمى وفضيلة كبرى، متى ما تحققت في ساحاتنا الإيمانية، لا نعود نعبأ بحزب الله إذا اصطف في جبهة الإرهابيين والتكفيريين وهو يبرؤهم من الجرائم والفظائع التي ترتكب بحق شعبنا ومقدساتنا في العراق وباكستان، ويعزوها إلى أمريكا وإسرائيل، بمنتهى الصفاقة وبرودة دم، ويضيّع البوصلة ويضلل المؤشر الحقيقي الذي يكشف المجرم ويعرّيه ، ولا نأسى على هذا العالم وذاك المعمم، فهم أحرار في مواقفهم، ولا شأن لنا بهم. ولربما أفسح لنا هذا لتأييدهم في الميدان السياسي، والدعاء بانتصارهم على أعدائهم الذين يحاربونهم لمجرد هويتهم المذهبية وانتسابهم للتشيّع عندها، وفي هذه، سنكون معهم، كما نحن اليوم مع استقرار العراق وسلامته وأمانه، وإن تولى الحكم فيه أمثال المالكي وعلاوي وجعفري، ما داموا بعيدين عن ديننا، لا يتعرضون لشعائرنا، ولا يتدخلون في حوزاتنا، ولا يضغطون ويضايقون مراجعنا.

            إن الحالة العراقية قطعت ذلك الاسترسال الخطير في التلازم بين المسارين الديني والسياسي في العقلية الشيعية مما صنعته الثورة ورسّخته من خلال ممارسات وخطاب أرجع كل مشاريعها ومواقفها وحروبها وصراعاتها، حتى الداخلية التي تجري بين فصائل الثورة وأجنحة السلطة نفسها، أرجعه إلى الله والدين ! ' لا في مشروعيته وتحصّن القيادة خلف ستار نيابة الله ورسوله وإمام العصر فحسب، بل حتى في تبرير أخطائه والتحايل على إخفاقاته، فالقسوة والعنف هناك، والفشل والقرار الخاطئ هنا في لبنان، يواجه ببساطة بقضاء الله وقدره، وبالغيب الذي يخفي علينا أسرار الهزيمة، ومنافع الفشل، التي تقلبه إلى خير عميم وكرامة من الله تخفي أشياء يقال أننا لا ندركها، يرونها هم ولا نراها !

            الحالة العراقية دشّنت لعملية الفصل بين الدين والسياسة وتلتها حركة المد أو الموج الأخضر في إيران، وقد أعانتها مظاهر الاستبداد التي واجهتها، من أحداث القمع التي وقعت في الشوارع، وهتك الأعراض في السجون، فبلورت ضرورة هذا الفصل، وأكّدت الحاجة لهذا الفرز ' وهي تسجل استحالة أن يكون ديننا بهذه القسوة والهبوط، وتنزيه شريعتنا أن تدعو لهذا الاستبداد والطغيان، والانحلال والفساد ؟!
            حبيبي كلامك عين الصواب ان ولاية الفقيه ولاية ظالمة استبدادية ولهذا اغلب مراجع الطائفة لايعترفون بها لانهم سيعرفون بانها سوف تجلب الويل والثبور لسمعة الشيعة وهذا ماحصل ولهذا مقولة السيد ابو القاسم الخوئي قدس امام جمع من طلبة الحوزة عند قيام ثورة السيد الخميني ترن في اسماع من سمعها لحد الان وهي قولة برواية المعصوم(ان كل راية تقوم قبل قيام الامام المهدي عج صاحبها طاغوت)وفعلا الان تجسدت الطاغوتية والفرعونية بجسد وقلب وعقل رهبر خامنائي الذي نشر الرعب وعدم الاستقرار والفتنة بكافة البلاد الاسلامية عن طريق الحركات الارهابية والمتطرفة التي تدين بالولاء له

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة جواد القائم
              لم يشوه احد التشيع مثلما فعل نظام ولاية الفقيه المطلقة الدكتاتوري الذي يحكم ايران.
              فمع قيام الثورة في إيران والتداخل التام الذي ناهز التلاحم والالتئام بين الدين والسياسة، ثم بعد مضي أكثر من ثلاثة عقود من العمل وفق هذا المبنى، ما كرّسه ورسخه وثبّته، حتى صار بديهة في أذهان الأجيال التي نشأت بعد الثورة، ولم تعرف لغة ومنطقاً غير ما تستلهمه من ثقافتها وفكرها وسلوكها، سواء كان صحيحاً أو معيباً تتبعه وتعمل به على الرغم من اللوث والانحراف الذي اعتراه، وغيّر وجهته، بل قلَبها وحولها إلى الاتجاه المعاكس، فمقولة الشهيد سيد حسن مدرس ) من رجال حركة المشروطة في إيران 1906 " سياستنا هي عين ديننا " ، التي غدت من شعارات الثورة، حتى طبعت على إحدى أوراق العملة الإيرانية، وهو شعار يذهب لتنزيه السياسة ويريد أن يرفعها ويسمو بها عن اللوث الذي يلزمها، فقرنها بالدين، وتوخى الالتزام بأحكامه وتعاليمه في المواقف، لتكون سياسة مبدئية نزيهة صادقة شرعية هذا الشعار انعكس وصحّ اليوم، بل منذ أمد، مقلوبه، فدينهم أصبح سياستهم، واللوث السياسي عمَّ تعاليم الدين وشوّه صورته !
              على الرغم من كل ذلك، ما زال هناك من يقدّس سلوك السياسيين
              الإسلاميين، ويميل معهم بدينه حيث ما مالوا، ما أخرج الناس من دين الله أفواجاً .
              ان المعممين السياسيين والحركيين الحزبيين، من الدهاة المتمصلحين مالاً وسلطة ونفوذاً من السياسين الإسلاميين القذرين ختم الله على سمعهم وأبصارهم غشاوة فهم لا يسمعون ولا يعقلون ولا يرون إلا ما يريدون، ولا يأخذون إلا بما يبرر واقعهم المريض، ويستزلهم إلى المزيد من اللوث في قذارة الدنيا، والتخبط في حبائل شياطينها.

              و نوجه الخطاب إلى السذج من أتباعهم، أو البسطاء المخدوعين المغرر بهم من عامة المؤمنين، وإلى بقية من شرفاء ما زالوا يقاومون هذا التشويه والاتجار بالدين ونقول لهم: كل هذا باطل.
              والحال أنه ما صرفهم عن الكذب ولا أبعدهم عن الحيلة والمكر، إلا مانع من أمر الله وزاجر من نهيه، فتركوها وهم يعلمون بها ويرون آثارها المستقبلية رأي العين، وأين ستأخذهم وماذا ستحقق لهم، وهم قادرون عليها متمكنون منها يدَعونها، لينتهزها من لا رادع له من شرع ودين، ولا حرج من خلُق وحياء.

              إنها لطامة كبرى أن تداس الأحكام الشرعية وتسحق القيم الأخلاقية، لا في الممارسة والعمل فقط، بل تلغى وتمسح من الوجدان والعقيدة، وتسقط من الاعتبار في ضمائر الناس ومرتكزاتهم الفكرية ' فلا يرى المؤمن غضاضة في الكذب، ولا قيمة للصدق، ولا ضيراً في المكر والحيلة والخديعة، ولا فائدة في الأمانة والنزاهة والشرف، ولا ضرورة لالتزام الشرع، والعمل بأحكامه والتقيد بتعاليمه ما دام هذا السلوك وذاك الأداء يجني المكاسب ويحقق لنا النصر !
              ولربما ذهب إلى أن الأداء الملتزم ضرب من الرجعية والتحجر الذي يفقدنا المواقع ويخسرنا مكاسب كانت على مرمى حجر منا، وأرباحاً كانت في متناولنا. ما يعود بنا إلى شر ما حذر منه رسول الله ، أي انقلاب المفاهيم، وتحول المنكر معروفاً، بل ما يفوق ذلك، من الأمر بالمنكر والنهي عن المعروف، فيدان من لم يشاركهم سقوطهم، وهم يصورونه قمة الصعود وغاية السمو !

              هذه هي السياسة، وإليك بعض الأمثلة على ممارساتها:
              الوحدة الإسلامية هدف نبيل، وإثارة القضايا الخلافية مؤامرة استعمارية لتمزيق الصف الإسلامي الواحد فإذا اختلفت إيران وتنازعت مع السعودية، تألقت الإنسانية في قناة العربية وصارت تنقل أخبار قمع المتظاهرين في طهران وتتابع أنشطة المعارضة هناك، فيأتيها الجواب من قناة الكوثر بتغطية قمع زوار البقيع في المدينة المنورة!

              والفضيحة ستكون عندما يتصالح البلَدان ثانية وتعود المياه بينهما إلى مجاريها، عندها لن تظهر الكوثر أدلة بطلان التسنن، وانحراف الوهابية، ولا يعود قمع الشيعة، والتضييق عليهم في زيارة البقيع، واضطهادهم في الأحساء والقطيف، خطباً يستحق هذه التغطية ولا شأناً يمكن الحديث عنه، وتعود الوحدة الإسلامية هدفاً نبيلاً وغاية إصلاحية عظيمة.

              ويقول الامير ع: "والله لو أعطيت الأقاليم السبعة بما تحت أفلاكها على أن أعصي الله في نملة أسلبها جلب شعيرة ما فعلت، وإن دنياكم عندي لأهون من ورقة في فم جرادة تقضمها ".

              ويقول الامير ع في خطبة أخرى له: " والله لدنياكم هذه أهون في عيني من عراق خنزير في يد مجذوم " !

              لقد كان الامير ع قادراً بالأسباب الطبيعة ودون معاجز تخرق العادة والطبيعة على هزيمة معاوية والقضاء عليه، ما كان سيحقق مكاسب عظيمة للإسلام، ويجني ثماراً كانت ستجعل الدين ينتصر والحق سيعلو والعدالة ستتحقق كما لم يفعل ولن يفعل على مدى التاريخ ولكن كان الامير ع أن يترك الصدق والوفاء ومكارم أخلاقه، ويقابل حيل معاوية بحيل مثلها، ويرد على كيده بمكائد على شاكلتها، كان على أميرالمؤمنين حاشاه أن يغتال ويغدر، وفي الأقل" حسب القاموس السياسي، كان عليه أن يداهن ويضارع، ويداري ويصانع.
              ومما يستوقف البصير، أن في هذه النصوص إشارة إلى الداء الذي نزل بساحتنا، فأصيب به من أصيب وهو منكر له، مكابر على الاعتراف به، وهو أن دعاوى التفريط بالشرع والقيم والأخلاق، والقفز إلى ما يسمونه العناوين الثانوية، في سبيل الدين ونصرته ومصلحته، هو التفاف على الحقيقة وزيف يخادع المرء به نفسه.

              سيعود مفهوم العدالة ليحتل موقعه، ويضطلع بدوره في هداية الحركة وتحديد اتجاهها.

              لا نزعم أن هذا سيتحقق بين ليلة وضحاها، خاصة في ظل الدفق الإضلالي الرهيب والزخم الذي لا تتوانى عنه قوى الفسق والفساد والجور والتيارات السياسية المنحرفة اتجاه يتكامل مع النقلة النوعية التي جرت في العراق، عبر ترسيخ
              نظام سياسي لا شأن له بالدين ولا تدخل في الفكر والعقيدة، ويفسح للشعائر الدينية، كطقوس عاشوراء وعزاء سيد الشهداء ، ومراسم زيارات العتبات المقدسة، وهكذا السلوك الشخصي الملتزم للأفراد والجماعات، كلّ وفق قناعته وحسب مذهبه ومرجعه الديني وخياره، دون ضغط ولا إكراه، ولا عبث في الدين وتعاليمه، والأهم من كل ذلك، دون إملاء ومؤامرات ونفوذ في الحوزة والمرجعية.
              والغريب أن هذا لم يلغ في الوقت نفسه دور المرجعية في الأمة !

              فما زال الواقع السياسي في العراق يستأنس بتوجيهات المرجعية، بل ويستنجد بها ويرجو تدخلها في الأزمات، ويتوسل بها لحل المعضلات.

              لقد سجلت التجربة العراقية رقماً رائعاً في الفصل بين الديني والسياسي الذي نزّه الدين وحافظ على طهارته عن السياسة ولوثها وألاعيبها ' فرجال السلطة والحكومة في العراق اليوم لا يمثلون الدين ولا يعكسون التشيّع وإن كانوا شيعة.

              حكام العراق اليوم فيهم ذووا البدلات الإفرنجية وربطات العنق والذقون الحليقة الملساء، أو التي نبت فيها شيء من الشعر فأبقوه على استحياء، وفيهم من يصافحون النساء، ومن لا يبالون أداءً أقاموا صلاتهم أو قضاء، ويأكلون الحلال من الذبح، ولا يسألون عن الحرام، كما فيهم رجل دين تتدلى غرته من تحت عمامته، يرتدي جبّة تتجاوز قيمة المتر من قماشها راتب معلم في عهد صدام، ويتدثر بعباءة "خاجية " بيضاء، لا تجدها إلا على أكتاف السلاطين وعواتق الأمراء المهم أن لا أحد ينظر إلى هؤلاء كممثلين للدين.

              لا علاقة لقول هؤلاء وفعلهم وموقفهم السياسي بالدين والشرع، من حزب الدعوة كانوا أو من المجلس الأعلى جاؤوا أو إلى الصدريين انتسبوا، لا فرق، فلا علاقة ولا نسب ولا سبب لأي من هؤلاء بالدين الحق.

              لا أحد يرى في مخالفة هؤلاء كفر، ولا أحد يحكم أن الخروج في مظاهرة تعترض على نتائج انتخاب أحدهم )دون حمل سلاح ولا استعمال متفجرات(، حكمه القتل لأنه بغي وخروج على ولي الأمر، أو يرى في نقدهم خيانة وعمالة لإسرائيل لأنه اعتراض على المقاومة !
              الناس أحرار فيما يعتقدون ويرون من مواقف سياسية، ليسوا قصّراً ولا سفهاء، فإن كان فيهم من يطلب ويستوضح التكليف الشرعي السياسي، فهذا لا يؤخذ من مقتدى والمالكي وعلاوي والسيد عمار، ولا من الغريفي، وعلي الناصر، ونبيه بري، وقبلان .

              هذه النقلة، هي نعمة عظمى وفضيلة كبرى، متى ما تحققت في ساحاتنا الإيمانية، لا نعود نعبأ بحزب الله إذا اصطف في جبهة الإرهابيين والتكفيريين وهو يبرؤهم من الجرائم والفظائع التي ترتكب بحق شعبنا ومقدساتنا في العراق وباكستان، ويعزوها إلى أمريكا وإسرائيل، بمنتهى الصفاقة وبرودة دم، ويضيّع البوصلة ويضلل المؤشر الحقيقي الذي يكشف المجرم ويعرّيه ، ولا نأسى على هذا العالم وذاك المعمم، فهم أحرار في مواقفهم، ولا شأن لنا بهم. ولربما أفسح لنا هذا لتأييدهم في الميدان السياسي، والدعاء بانتصارهم على أعدائهم الذين يحاربونهم لمجرد هويتهم المذهبية وانتسابهم للتشيّع عندها، وفي هذه، سنكون معهم، كما نحن اليوم مع استقرار العراق وسلامته وأمانه، وإن تولى الحكم فيه أمثال المالكي وعلاوي وجعفري، ما داموا بعيدين عن ديننا، لا يتعرضون لشعائرنا، ولا يتدخلون في حوزاتنا، ولا يضغطون ويضايقون مراجعنا.

              إن الحالة العراقية قطعت ذلك الاسترسال الخطير في التلازم بين المسارين الديني والسياسي في العقلية الشيعية مما صنعته الثورة ورسّخته من خلال ممارسات وخطاب أرجع كل مشاريعها ومواقفها وحروبها وصراعاتها، حتى الداخلية التي تجري بين فصائل الثورة وأجنحة السلطة نفسها، أرجعه إلى الله والدين ! ' لا في مشروعيته وتحصّن القيادة خلف ستار نيابة الله ورسوله وإمام العصر فحسب، بل حتى في تبرير أخطائه والتحايل على إخفاقاته، فالقسوة والعنف هناك، والفشل والقرار الخاطئ هنا في لبنان، يواجه ببساطة بقضاء الله وقدره، وبالغيب الذي يخفي علينا أسرار الهزيمة، ومنافع الفشل، التي تقلبه إلى خير عميم وكرامة من الله تخفي أشياء يقال أننا لا ندركها، يرونها هم ولا نراها !

              الحالة العراقية دشّنت لعملية الفصل بين الدين والسياسة وتلتها حركة المد أو الموج الأخضر في إيران، وقد أعانتها مظاهر الاستبداد التي واجهتها، من أحداث القمع التي وقعت في الشوارع، وهتك الأعراض في السجون، فبلورت ضرورة هذا الفصل، وأكّدت الحاجة لهذا الفرز ' وهي تسجل استحالة أن يكون ديننا بهذه القسوة والهبوط، وتنزيه شريعتنا أن تدعو لهذا الاستبداد والطغيان، والانحلال والفساد ؟!
              حبيبي كلامك عين الصواب ان ولاية الفقيه ولاية ظالمة استبدادية ولهذا اغلب مراجع الطائفة لايعترفون بها لانهم سيعرفون بانها سوف تجلب الويل والثبور لسمعة الشيعة وهذا ماحصل ولهذا مقولة السيد ابو القاسم الخوئي قدس امام جمع من طلبة الحوزة عند قيام ثورة السيد الخميني ترن في اسماع من سمعها لحد الان وهي قولة برواية المعصوم(ان كل راية تقوم قبل قيام الامام المهدي عج صاحبها طاغوت)وفعلا الان تجسدت الطاغوتية والفرعونية بجسد وقلب وعقل رهبر خامنائي الذي نشر الرعب وعدم الاستقرار والفتنة بكافة البلاد الاسلامية عن طريق الحركات الارهابية والمتطرفة التي تدين بالولاء له

              تعليق


              • #22
                نرجوا من المشرفيين ان يكونوا محاديين لا ان يكونوا مناصريين لاتباع ايران ونحن نعلم ان هذا المنتدى يدين بالولاء لخامنائي والدليل تجميد كل من ينتقد ايران او مقتدى وافساح المجال لعبدة خامنائي ومقتدى بالسب والشتم بالسنة نتنة قذرة تدل على اخلاقهم القذرة
                التعديل الأخير تم بواسطة عراقي من النرويج; الساعة 20-11-2010, 09:14 PM.

                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة عراقي من النرويج
                  نرجوا من المشرفيين ان يكونوا محاديين لا ان يكونوا مناصريين لاتباع ايران ونحن نعلم ان هذا المنتدى يدين بالولاء لخامنائي والدليل تجميد كل من ينتقد ايران او مقتدى وافساح المجال لعبدة خامنائي ومقتدى بالسب والشتم بالسنة نتنة قذرة تدل على اخلاقهم القذرة
                  كذّاب المنتدى مليئ بالاسائة لايران و السيد الخامنائي و السباببين و الشتاميين هم اعداء ايران .

                  تعليق


                  • #24
                    سبحان الله !
                    ماالذي يجمع
                    مع كل الفوارق و الاختلافات التي بينهم و تباينهم في كل شيئ تقريباً
                    الصهاينة
                    و الامريكان
                    و البعثيين
                    و السلفيين
                    و التجار
                    و اللصوص
                    و الشيرازيين
                    و الانظمة العربية
                    و الغرب
                    و الشرق
                    و الملحدين
                    و عبدة البقر
                    و كل الصلبيين
                    و علماء السلاطين و وعاظهم

                    ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
                    العداء لايران!
                    شيئ غريب

                    يجب ان تمنح ايران جائزة جامعة الدنيا لان الكل اتفقوا عليها و لم يختلفوا فيها.

                    تعليق


                    • #25
                      ايران تسير الى الاعلى ولن يضيرها النباح
                      ومن يكون الله معه لا يضرة خذلان السفهاء
                      ورضى الله هو الغايه والمنى وليسخط الناس كلهم

                      تعليق


                      • #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة عراقي من النرويج
                        نرجوا من المشرفيين ان يكونوا محاديين لا ان يكونوا مناصريين لاتباع ايران ونحن نعلم ان هذا المنتدى يدين بالولاء لخامنائي والدليل تجميد كل من ينتقد ايران او مقتدى وافساح المجال لعبدة خامنائي ومقتدى بالسب والشتم بالسنة نتنة قذرة تدل على اخلاقهم القذرة
                        ____؟؟؟؟؟؟؟لا اضيف على ماكتبته

                        تعليق

                        اقرأ في منتديات يا حسين

                        تقليص

                        لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                        يعمل...
                        X