إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

لوتصمت ايران قليلا في العراق!!!!!!!!!!

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • لوتصمت ايران قليلا في العراق!!!!!!!!!!

    لـــو تــصمت إيـــران قــليلاً في العــراق! ..... د.نهــلة الشهال




    دعوة طهران للصمت (طالما تعجز عن تغيير كلامها...ومسلكها!) لا تنبع من الطرب للكلام الأمريكي, الذي يبدو مكشوف البلاهة علاوة على العجز, عما يمثله التصويت في مجلس النواب الملتئم أخيراً ك¯"تقدم مضطرد للديمقراطية". فهذا الاتفاق السياسي هو تقاسم طائفي فج وبدائي, توصل إليه وكرسه اجتماع أربيل بين القوى العراقية قبل الجلسة النيابية بأربع وعشرين ساعة, وبحضور السفير الأمريكي شخصياً, الذي يتباهى أنتوني بلينكين, مستشار الأمن القومي لنائب الرئيس الأميركي جو بايدن, بانه وحده من كان هناك, و"ليس أي مسؤول إيراني"! ما يفترض أنه علامة على تفوق واشنطن على طهران, الله أعلم في ماذا. ولا تقل بلاهة مداخلات تابعي واشنطن - بدءاً من الأمين العام للأمم المتحدة, ثم السيدة آشتون في الاتحاد الأوروبي, وصولاً إلى المسؤولين الفرنسيين. فهؤلاء جميعهم لم يعد لديهم خيار سوى هذا الادعاء, بينما هم يقومون بتصريف الأعمال في بلادهم ومؤسساتهم نفسها, بل وحتى على صعيد إدارة العالم, بدليل تفاهة ما توصلت إليه قمة العشرين في سيول. فنحن أمام مرحلة انتقال تاريخية, تفقد فيها القيادة المكرسة لليبرالية الجديدة أدواتها, فتكتفي برأب الصدوع بانتظار معجزات لا يوجد ما يدل على أنها آتية, وبانتظار اكتمال انتقال العالم إلى نمط آخر من توزيع الثروة والسلطة, نتخيل القليل عن ملامحه, وهو قد لا يقل بشاعة من القائم, ولكنه جارٍ على كل حال.
    دعوة طهران للصمت قليلاً في العراق تستمد إلحاحها من الخطورة الخاصة لما يتفوه به المسؤولون الإيرانيون كلما فتحوا أفواههم للتعليق على شأن عراقي, ولمبلغ الأذى الذي يتسبب به هذا الكلام للعراق المنكوب, كما لسائر المنطقة, حيث لم تعد ثمة حاجة للبرهان على التأثير الحاسم للتطورات الجارية في أرض الرافدين على كيفية تشكيل الاستقطاب في محيطه الإقليمي بمجمله, الذي يتخذ شكل توتر شيعي/ سني مسموم, فيتحكم بالسياسة على مستوى محددات التوازن العام للمنطقة, بل وحتى في داخل بلدان ليس فيها شيعة, كمصر والمغرب, أو فلسطين نفسها.
    فقد أعلن السفير الإيراني لدى العراق, السيد حسن دانائي, لوكالة "مهر" الايرانية, دعم إيران "للتطورات السياسية في العراق", موضحا أن "التيارات الشيعية نسقت في ما بينها لاختيار مرشح لرئاسة الحكومة", مشيرا إلى أن "المجلس الأعلى الإسلامي العراقي اصدر بيانا قبل انعقاد الجلسة البرلمانية أعلن فيها تأييده لتولي المالكي رئاسة الوزراء"...وكل هذا, رغم أنه ينضح بالطائفية, يبقى مقبولاً في إطار الكلام العمومي والدبلوماسي, إلى أن نصل إلى بيت القصيد, إذ اعتبر السفير أن "المالكي سيتمكن بسهولة من تشكيل الحكومة الجديدة في ضوء تأييد التحالفين الشيعي والكردستاني, ما يضمن له نحو 200 صوت في البرلمان"! من علَّم الرجل أن واحد زائد واحد يساوي اثناين في السياسة, كما في الصف الأول الابتدائي, وليس شيئاً آخر? وكيف يخطر بباله أنه يمكن الاستغناء عن ممثلي السنة العرب, طالما أن الأمر تحول فعلاً إلى تطبيق النظرية الأمريكية عن " ديمقراطية المكونات", بدلالة استخدامه هو نفسه شخصياً لها, ولكن وفق حسبة خاطئة. فإذا كان الأمر في العراق تقاسم السلطة بين المكونات الشيعية والكردية, فمن غير الممكن استبعاد المكون الثالث الكبير, ناهيك عن تحفيز المطالبات الأقلية بتمثيل ما.
    لقد أدى التأسيس لهذا النظام في العراق إلى تعميق الكارثة التي لم تنته فصولها بعد. ويمكن هنا اعتبار مسؤولية النظام الديكتاتوري السابق, الذي سحق تعبيرات المجتمع عن نفسه, مطارداً أدق تفاصيلها, كما سنوات الحروب الطاحنة والمتكررة. ويمكن التبرير بأن العراق عند احتلاله كان عارياً من أي نخبة, وأن مَنْ جاء على ظهر الدبابات الأمريكية (وبتواطؤ إيراني بل وإقليمي كان لا يرى سوى التخلص من صدام حسين), قد كان بالضرورة سمساراً يحتسب الربح والخسارة وليس وطنياً يحلم لبلده بآفاق. وهم لذلك فاسدون حتى النخاع العظمي وبلا أدنى خجل. وقد أمكن فرض هذا النظام على العراق- أو اللجوء إليه كأمر واقع لغياب البدائل - لأنه ملائم لاستمرار تعطيل الإرادة الوطنية خدمة للاحتلال الذي لا يمكن أن تقوم له قائمة من دون ذلك التعطيل. ولكن حل المحاصصة الطائفية والعرقية, الذي يقال له "لبننة", يتجاهل المرتكزات التي أنتجت نظام الطائفية السياسية المكرس في الميثاق الوطني اللبناني, والتي أسندته لسنوات طوال. وعلى كل حال, وعلاوة على "معقولية" هذا النظام في بلد متناهي الصغر ومحروم من الموارد الطبيعية, (مما يجعل اقتصاده يقوم على علاقات تقاسم الأدوار في التوسط المالي والتجاري بين أرجاء العالم وفي الخدمات للآخرين), فهو اثبت أنه موضوع تأزم مستمر, بما فيه ذاك العنفي, لكونه رجراجاً يقوم على توازن داخلي يجب تعريفه بصورة دائمة, وبطريقة, هي بالضرورة أو غالباً, تنافسية بل وصراعية. ثم هو رهين توازنات المحيط والعالم (فيا للهول!). وإذا كان هذا النظام لا "يمشي" في لبنان, فكيف له النجاح في بلد عظيم كالعراق?!
    أما الكلام الإيراني فأفدح! فهو يدعو صراحة إلى تكريس الإخلال بهذا النظام البائس نفسه, عبر الاستئثار بالسلطة كلما أمكن غنمها! وهذا يفتح الباب عريضاً أمام حرب أهلية مستمرة توقع يومياً عشرات الضحايا, وتحيل العراق أرضا خراباً, وتتسبب بانتقال ميسر للعدوى إلى كل المنطقة.
    استخدمت إيران العراق منذ احتلاله من قبل الأمريكان كوسادة ملاكمة فيما بينهما. وساهمت بتأجيج خرابه عبر تحويله إلى مجرد ورقة مساومة في صراعهما. وهذا دور يضيق به العراق فتراه يتفجر باستمرار, يأكل أبنائه ويطلق شرره يحرق مساحات قد تتزايد اتساعاً. وإذا كان الأمريكان لا خيار آخر لهم, ثم أنه لا يعنيهم الأمر أكثر من ذلك, وهم في نهاية المطاف بعيدون ولديهم ملفات أخرى رغم الأهمية الكبيرة للعراق, فالإيرانيون جيران, وليس موقعهم الجغرافي والتاريخي مرشح للتغيير, ويمكنهم بقليل من الخيال السياسي ومن سعة الأفق وحسن النوايا ولوج مسالك أخرى. فإلى متى هذا العبث القاتل?
    باحثة في علم الاجتماع السياسي
    العرب اليوم

    منقول








  • #2
    اقسم بالذي رفع العرش وكسف الشمس واقسم بكل نبي مرسل ووصي مبلغ
    وبكل مقدسات الاديان
    سبب دمار العراق واضطهاد شيعة العراق وقتلهم واستحلال لحومهم هي ايران والسعودية
    اللهم خذ ايران والسعودية اخذ عزيز مقتدر اللهم خرب زرعم ودمر بنيانهم وفرق كلمتهم واجعل ارضهم خاوية على عروشها اللهم لقذ اذوا العباد وقتلوا الابرياء وايتموا الاطفال وهجروا الابرياء ياصاحب الزمان اغث شيعتك من ملالي ايران المنافقين واتباعهم في العراق من المليشيات وفرق الموت ورؤس الكفر في السعودية واذنابهم من الانتحاريين
    اللهم اذق ملالي ايران وملالي ال سعود حر نارك واحشرهم مع فرعون وهامان ونمرود والحجاج وصدام

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة عراقي من النرويج
      اقسم بالذي رفع العرش وكسف الشمس واقسم بكل نبي مرسل ووصي مبلغ
      وبكل مقدسات الاديان
      سبب دمار العراق واضطهاد شيعة العراق وقتلهم واستحلال لحومهم هي ايران والسعودية
      اللهم خذ ايران والسعودية اخذ عزيز مقتدر اللهم خرب زرعم ودمر بنيانهم وفرق كلمتهم واجعل ارضهم خاوية على عروشها اللهم لقذ اذوا العباد وقتلوا الابرياء وايتموا الاطفال وهجروا الابرياء ياصاحب الزمان اغث شيعتك من ملالي ايران المنافقين واتباعهم في العراق من المليشيات وفرق الموت ورؤس الكفر في السعودية واذنابهم من الانتحاريين
      اللهم اذق ملالي ايران وملالي ال سعود حر نارك واحشرهم مع فرعون وهامان ونمرود والحجاج وصدام

      نعم أنا أوافقك الرأي إيران هي من ساهمت في قتل شيعة العراق نعم لأن إيران هي من قامت بالمجازر في العراق ابان حكم صدام و لان ايران هي التي اغتالت العلماء و المراجع هي التي قتلت السيد محمد باقر الصدر و السيد الصدر المقدس هي من دنست و قصفت مراقد أئمة اهل البيت هي من ارتكبت المجازر في العام 1991 و هي من استباحة مدينة الصدر و قتلت اهلها هي من اغتالت السيد الحكيم في اقدس البقاع في مرقد امير المؤمنين هي من فجرت مقام العسكريين و هي من فجرت جسر الأئمة و هي من تفجر الزوار الايرانيين و هي من تقصف الشيعة في محرم و شعبان و صفر و في كل احتفال عند مرقد سيد الشهداء ايران هي من اغتالت السيد الخوئي و ايران هي من تضع المتفجرات .
      إصح من غيبتك و نومتك لما تحاول دائما ان تظهر و كان ايران نظام فاسد و ظالم , لا ايران دولة الاسلام و الشيعة .
      تذكر قول الامام الخميني رضوان الله عليه حين قال ان نفتش عن امريكا وراء كل مصائبنا .
      هي امريكا و اعوانها من البعثية و السلفية و الوهابية .
      هم من قتلوا السيد الحكيم و البعث قتل السادة الاشراف من ال الصدر البعث هو من قتل الشيعة في حكم صدام المقبور عليه لعنة الله وووووووووووووووو.
      دمت يا ايران خنجرا في نحر النواصب و العملاء و اليهود و ذخرا ً لشيعة ال محمد .

      تعليق


      • #4
        اللهم صل على محمد وال محمد

        كلمة حق اقولها ، ولا اخاف في الله لومة لائم .

        نعم ! للاسف ان السياسة المسيطرة على العراق الجريح حاليا هي سياسة ايرانية بحتة ، وايران سبب رئيسي في معاناة هذا الشعب المظلوم من قبل اصحاب الكراسي ، وعدم استقرار الحكومة على رئيس لها ، وزعزعة الامن واستقراره.

        فقد رايت هذا بام عيني بعد سنوات من الحرمان والشوق واللهفة ، كتب الله لي زيارة العتبات المقدسة في العراق الحبيب . ورايت العجب العجاب .!!

        رايت كم هم مسيطرين على رقاب العباد ولهم نفوذ كاسح في كل مكان ، نحن تصادفنا العقبات والويلات من نقاط تفتيش ، وصعوبة التنقل من منطقة لاخرى ، وصعوبة زيارة اهل البيت بامان وروحانية دون مزاحمة او تدخلات .
        وهم يتسنى لهم كل شيء من وسائل نقل ، ودخول العتبات دون تفتيش مطول او اسالة مبالغ فيها وبضائع يتجولون بها دون حسيب او رقيب.

        فتراهم اذا مشوا على الارض كالطواويس .!! بينما اصحاب البلد يمشون كالخائف المترقب .!! وهذه والله الطامة الكبرى .

        هم والله احتلال اخر ، احتلال من نوع اخر .!
        حسبنا الله ونعم الوكيل .

        تعليق


        • #5
          مقال طويل وعريض كله مبني على أوهام من غير دليل ولا برهان.

          كلمة حق أقولها لا أخاف في الله لومة لائم!

          كل ما قيل وكتب ضد إيران في هذا الموضوع يدل على أن الإيرانيون رجال سياسة من الدرجة الأولى وأن الإمريكان أغبياء في السياسة من الدرجة الأولى. فبعد أن أنفقت الولايات المتحدة الإمريكية أكثر من تريليون دولار حتى أصبحت على شفا حفرة من الإفلاس لمحاصرة إيران عبر إحتلالها للعراق وأفغانستان، فإذا هي تتفاجأ بأن إيران تمسك بكل خيوط اللعبة السياسية في كلتا الدولتين، إمريكا تعلم أن حلفاء إيران هم أكثر من يقتلون الجنود الإمريكيين في العراق وأفغانستان ولكنها لا تملك الدليل لإدانتها، ولا أدري من أين حصلت صاحبة المقال على أدلة لإدانة إيران وتوجيه التهم اليها بالعبث بالأمن والإستقرار في العراق!! كلام لا قيمة له من شخص فاشل في معرفة دهاليز واسرار السياسة.

          إيران أصبحت تلعب مع إمريكا على المكشوف في العراق وأفغانستان ولكن دون أن تترك أثرا لإدانتها، وإمريكا تعلم ذلك جيدا والكثير من المتابعين للعلاقات الإيرانية الإمريكية يعرفون ذلك أيضا، تصوروا قبل صدور القرار الأممي ضد إيران قبل عدة أشهر لتشديد العقوبات الإقتصادية عليها، كنت جالسا مع أقربائي نتابع الجلسة في مجلس الأمن، وقلت حينها لو صدر القرار ستلاحظون زيادة ملحوظة في عمليات المقاومة ضد الجيش الإمريكي في العراق وأفغانستان، وفعلا حصل ذلك، خلال إسبوعين من إصدار القرار تجاوزت حصيلة القتلى الإمريكيين في العراق وأفغانستان 60 جنديا وهو الأعلى منذ إحتلالهم لهاتين الدولتين. هل تظنون أن الإمريكان يجهلون ذلك؟

          سبب تدخل إيران في العراق ليس لعداوة بينها وبين الشعب العراقي لأن هذا الكلام غير صحيح ويعلم ذلك القاصي والداني، إيران هدفها تلقين درس مؤلم لإمريكا حتى لا تفكر مرة أخرى الإقتراب منها عسكريا، وأعتقد أنها إستوعبت الدرس جيدا.

          شكرا

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة نهر_ العلقم
            اللهم صل على محمد وال محمد


            كلمة حق اقولها ، ولا اخاف في الله لومة لائم .

            نعم ! للاسف ان السياسة المسيطرة على العراق الجريح حاليا هي سياسة ايرانية بحتة ، وايران سبب رئيسي في معاناة هذا الشعب المظلوم من قبل اصحاب الكراسي ، وعدم استقرار الحكومة على رئيس لها ، وزعزعة الامن واستقراره.

            فقد رايت هذا بام عيني بعد سنوات من الحرمان والشوق واللهفة ، كتب الله لي زيارة العتبات المقدسة في العراق الحبيب . ورايت العجب العجاب .!!

            رايت كم هم مسيطرين على رقاب العباد ولهم نفوذ كاسح في كل مكان ، نحن تصادفنا العقبات والويلات من نقاط تفتيش ، وصعوبة التنقل من منطقة لاخرى ، وصعوبة زيارة اهل البيت بامان وروحانية دون مزاحمة او تدخلات .
            وهم يتسنى لهم كل شيء من وسائل نقل ، ودخول العتبات دون تفتيش مطول او اسالة مبالغ فيها وبضائع يتجولون بها دون حسيب او رقيب.

            فتراهم اذا مشوا على الارض كالطواويس .!! بينما اصحاب البلد يمشون كالخائف المترقب .!! وهذه والله الطامة الكبرى .

            هم والله احتلال اخر ، احتلال من نوع اخر .!
            حسبنا الله ونعم الوكيل .
            اخي العزيز اعزك الله انت زرت العتبات المقدسة لمدة ايام قلائل وشاب رأسك
            فما بال العراقيين وما يقولون الان من اصحاب الاسماء المزيفة
            فوالله الذي لايعبد الا اياه
            تركت عجائز اهل العراق واطفالها وشبابها ونساءها تدعوا على ايران بدعاء سوف يقصم ظهر ملاليها المنافقيين
            بحق الله وملة رسول الله ودمعة الزهراء ومصيبة زينب لم نشاهد هكذا ظلم وخوف ورعب وقتل وتشريد بالايام الخلت مع ان البعثية انجس خلق الله ولكن الذين يقتلون الان العراقيين وبدعم من ايران اقذر وانجس وافتك وادهى من البعثية والطامة يقتلون الناس باسم المهدي واسم ولاية امير المؤمنين وبمباركة رهبر ومنافقي ايران الذين سيقفون بوجه الامام المهدي وايضا يفتون بقتله
            فوالله لو قدر للعراقيين ان يتنفسوا الصعداء لكفروا بهكذا منهج مجرم فتاك وبهكذا دين شوههه الكلاب النتنة التي جائت من طهران والسعودية
            واسأل الله ان لايقوم بتكفيرك المنافقيين الذين يلحسون من قصاع ايران هنا

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة Ababeel
              سبب تدخل إيران في العراق ليس لعداوة بينها وبين الشعب العراقي لأن هذا الكلام غير صحيح ويعلم ذلك القاصي والداني، إيران هدفها تلقين درس مؤلم لإمريكا حتى لا تفكر مرة أخرى الإقتراب منها عسكريا، وأعتقد أنها إستوعبت الدرس جيدا.

              شكرا
              كلام متناقض
              ايران تلقن امريكا درس وتترس بالعراقيين
              وتقول ان ايران ليس لها عدواة مع العراقيين
              فماهو مفهوم العداوة عندك يامتوهم
              هل التترس بالعراقيين وجعل ارض العراق ارض قنص وقتل وتفخيخ وتهجير ليس بعداوةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةةة
              وكلام امام جمعة طهران قبل سنتين عندما قال بالحرف الواحد مستعدون لان نضحي بثلثي الشعب العراقي مادام به حماية جمهوريته اللاسلامية

              تعليق


              • #8
                المشاركة الأصلية بواسطة عاشق ابو طالب
                نعم أنا أوافقك الرأي إيران هي من ساهمت في قتل شيعة العراق نعم لأن إيران هي من قامت بالمجازر في العراق ابان حكم صدام و لان ايران هي التي اغتالت العلماء و المراجع هي التي قتلت السيد محمد باقر الصدر و السيد الصدر المقدس هي من دنست و قصفت مراقد أئمة اهل البيت هي من ارتكبت المجازر في العام 1991 و هي من استباحة مدينة الصدر و قتلت اهلها هي من اغتالت السيد الحكيم في اقدس البقاع في مرقد امير المؤمنين هي من فجرت مقام العسكريين و هي من فجرت جسر الأئمة و هي من تفجر الزوار الايرانيين و هي من تقصف الشيعة في محرم و شعبان و صفر و في كل احتفال عند مرقد سيد الشهداء ايران هي من اغتالت السيد الخوئي و ايران هي من تضع المتفجرات .
                إصح من غيبتك و نومتك لما تحاول دائما ان تظهر و كان ايران نظام فاسد و ظالم , لا ايران دولة الاسلام و الشيعة .
                تذكر قول الامام الخميني رضوان الله عليه حين قال ان نفتش عن امريكا وراء كل مصائبنا .
                هي امريكا و اعوانها من البعثية و السلفية و الوهابية .
                هم من قتلوا السيد الحكيم و البعث قتل السادة الاشراف من ال الصدر البعث هو من قتل الشيعة في حكم صدام المقبور عليه لعنة الله وووووووووووووووو.
                دمت يا ايران خنجرا في نحر النواصب و العملاء و اليهود و ذخرا ً لشيعة ال محمد .
                نظام حكم الملالي وصدام والبعث وجهان لعملة واحدة بقتل العراقيين وحتى العلماء العرب؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة عاشق ابو طالب
                  نعم أنا أوافقك الرأي إيران هي من ساهمت في قتل شيعة العراق نعم لأن إيران هي من قامت بالمجازر في العراق ابان حكم صدام و لان ايران هي التي اغتالت العلماء و المراجع هي التي قتلت السيد محمد باقر الصدر و السيد الصدر المقدس هي من دنست و قصفت مراقد أئمة اهل البيت هي من ارتكبت المجازر في العام 1991 و هي من استباحة مدينة الصدر و قتلت اهلها هي من اغتالت السيد الحكيم في اقدس البقاع في مرقد امير المؤمنين هي من فجرت مقام العسكريين و هي من فجرت جسر الأئمة و هي من تفجر الزوار الايرانيين و هي من تقصف الشيعة في محرم و شعبان و صفر و في كل احتفال عند مرقد سيد الشهداء ايران هي من اغتالت السيد الخوئي و ايران هي من تضع المتفجرات .
                  إصح من غيبتك و نومتك لما تحاول دائما ان تظهر و كان ايران نظام فاسد و ظالم , لا ايران دولة الاسلام و الشيعة .
                  تذكر قول الامام الخميني رضوان الله عليه حين قال ان نفتش عن امريكا وراء كل مصائبنا .
                  هي امريكا و اعوانها من البعثية و السلفية و الوهابية .
                  هم من قتلوا السيد الحكيم و البعث قتل السادة الاشراف من ال الصدر البعث هو من قتل الشيعة في حكم صدام المقبور عليه لعنة الله وووووووووووووووو.
                  دمت يا ايران خنجرا في نحر النواصب و العملاء و اليهود و ذخرا ً لشيعة ال محمد .
                  كما عددت جرائم البعثيين الاقذار اليك جرائم ملالي ايران
                  قتل واضطهاد المراجع العرب
                  كان لايران اليد الطولى باهانة العتبات المقدسة بدعمها لجيش مقتدى المجرم والاحداث الشعبانية التي احرقت فيها المراقد المقدسة
                  اضطهاد الشعب الايراني
                  نشر القلاقل والفتن في جسد الامة الاسلامية
                  نشر الارباك وعدم الاستقرار في لبنان
                  دعم منظمة حماس الارهابية باموال الشعب الايراني المظلوم حماس التي نصبت سرادق العزاء للزرقاوي
                  مد وايواء تنظيم القاعدة بالاموال والاسلحة واللعب على الحبلين مرة تدعم المليشيات الشيعة الفتاكة ومرة تدعم التكفيريين
                  قتل الكفائات العراقيية من الاطباء والمهندسيين والطياراين
                  قطع نهر الكارون وبقية الروافد وتجفيف شط العرب
                  رمي المخلفات السامة في نهر شط العرب
                  فتح المبازل السامة على شط العرب
                  تفخيخ السيارات
                  القتل لكل من لايرتمي بحظنها من السياسيين
                  محاولة تفريغ حوزة النجف من المجتهديين وجعل النجف تابعة الى قم
                  حجر المراجع العرب في قم
                  والطامة الكبرى نشر الرعب في وسط وجنوب العراق على ايادي مليشياوية لا يقلون خطر من ابائهم البعثيية وهم جيش مقتدى قاتل السيد عبد المجيد الخوئي ابن زعيم الطائفة الذي قال بحق ثورة ايران ان كل راية ترتفع قبل ظهور الامام عج صاحبها طاغوت
                  وايضا ايواء المجرميين الذين قتلوا العراقيين ونهبوا ثرواته في قم وتهران
                  و
                  و
                  و
                  و
                  و
                  و
                  و
                  فلا تستهن بجرائم ملالي تهران

                  تعليق


                  • #10
                    عندما أقرا مثل هذه الأشياء

                    يتبادر إلى ذهني شيء واحد

                    أن التشيع أبتلي حين أصبح العراقيين والإيرانيين شيعة

                    لو كانوا هنود ولا أندونيسيين أفضل

                    على الأقل لا مشاكل بينهم

                    الوهابي يتربص بنا والشيعة الإيرانيين والعراقيين حتى الآن لم يرضوا عن بعضهم

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة Ababeel
                      مقال طويل وعريض كله مبني على أوهام من غير دليل ولا برهان.

                      كلمة حق أقولها لا أخاف في الله لومة لائم!

                      كل ما قيل وكتب ضد إيران في هذا الموضوع يدل على أن الإيرانيون رجال سياسة من الدرجة الأولى وأن الإمريكان أغبياء في السياسة من الدرجة الأولى. فبعد أن أنفقت الولايات المتحدة الإمريكية أكثر من تريليون دولار حتى أصبحت على شفا حفرة من الإفلاس لمحاصرة إيران عبر إحتلالها للعراق وأفغانستان، فإذا هي تتفاجأ بأن إيران تمسك بكل خيوط اللعبة السياسية في كلتا الدولتين، إمريكا تعلم أن حلفاء إيران هم أكثر من يقتلون الجنود الإمريكيين في العراق وأفغانستان ولكنها لا تملك الدليل لإدانتها، ولا أدري من أين حصلت صاحبة المقال على أدلة لإدانة إيران وتوجيه التهم اليها بالعبث بالأمن والإستقرار في العراق!! كلام لا قيمة له من شخص فاشل في معرفة دهاليز واسرار السياسة.

                      إيران أصبحت تلعب مع إمريكا على المكشوف في العراق وأفغانستان ولكن دون أن تترك أثرا لإدانتها، وإمريكا تعلم ذلك جيدا والكثير من المتابعين للعلاقات الإيرانية الإمريكية يعرفون ذلك أيضا، تصوروا قبل صدور القرار الأممي ضد إيران قبل عدة أشهر لتشديد العقوبات الإقتصادية عليها، كنت جالسا مع أقربائي نتابع الجلسة في مجلس الأمن، وقلت حينها لو صدر القرار ستلاحظون زيادة ملحوظة في عمليات المقاومة ضد الجيش الإمريكي في العراق وأفغانستان، وفعلا حصل ذلك، خلال إسبوعين من إصدار القرار تجاوزت حصيلة القتلى الإمريكيين في العراق وأفغانستان 60 جنديا وهو الأعلى منذ إحتلالهم لهاتين الدولتين. هل تظنون أن الإمريكان يجهلون ذلك؟

                      سبب تدخل إيران في العراق ليس لعداوة بينها وبين الشعب العراقي لأن هذا الكلام غير صحيح ويعلم ذلك القاصي والداني، إيران هدفها تلقين درس مؤلم لإمريكا حتى لا تفكر مرة أخرى الإقتراب منها عسكريا، وأعتقد أنها إستوعبت الدرس جيدا.

                      شكرا
                      احسنتم اخي الكريم فدائما كلامك ينبع من الحقيقة فقط
                      اما بالنسبة لنهر العلقم فقد قدر الله لي زيارة الروضات المطهرة بالعراق قبل اقل من السنة ولم اجد غير الامان والحفاوة من العاملين بها وبالمناسبة لا تخدعنا بانهم من الايرانيين بل هم عراقين مثلنا لكن قسم منهم يجيد الفارسية لانه هرب الى ايران من ظلم صدام لكنه اصبح ايراني بقدرة قادر عندكم واما الزوار الايرانين فالله يشهد اني لم الحظ اي معاملة متميزة عنا فحالهم من حالنا فلما كل هذا الكذب لما كل هذا التشويه للحقائق

                      تعليق


                      • #12
                        السلام عليكم ورحمته شكرا شكرا شكرا كثيرا كثيرا كثيرا
                        لكل من مرعلى المقال
                        ليس كل من قال انا شيعي هوكذلك
                        الامن حمل أخلآق اهل البيت عليهم افضل الصلآةو السلام
                        أصلح نفسك أول والشيعة بري من هولاء
                        العراق لآيتحرر ألا بخلاص من العملاء والغرباء
                        بريق سيف
                        هل ابقى ساكت على الخونه الذين يسمون انفسهم شيعة
                        وطني يضيع والله يتربص الوهابي النجس هو الوهابي يريد
                        السكوت على الذله
                        عضو نشيط
                        انت وين عايش
                        هل الطبيب او المهندس او أطفال او النساء والشيوخ هم من حاصرايران ما اقول على ابطال العراقين من قادة وطيارين لكن الله يهديك

                        تعليق


                        • #13
                          المشكلة أن البعض لا يدرك أن شؤون الدول لا يمكن أن تدار بعقلية الصبيان أو بتهور و دون حسابات.
                          وأنه ليس بإمكان أي دولة أو مجموعة من الناس أن تعزل نفسها عن محيطها.
                          وأن التعامل مع المحيط يكون من منطلق الواقع والموجود وليس من منطلق التمنيات والأحلام.

                          عندما سقط حكم المقبور صدام تشكل في العراق فراغ في السلطة والنفوذ على تلك البقعة الكبيرة من الأرض، وهذا الفراغ لا بد أن يتم ملؤه، فعندما حصل هذا الفراغ في البداية كان لا بد لدول الجوار أن لا تسمح بشغل هذا الفراغ بسلطة تضر بمصالحها .أي من البديهي أن تعمل كل حكومة على عدم ظهور قوى معادية لها بجوارها و أن تعمل على ظهور قوى حليفة لها.

                          مثلا وجود سلطة أو قوة أمريكية في العراق لا ترضى عنه كل من الحكومتين في إيران و سورية ، لكنه في نفس الوقت لا يشكل مشكلة لحكومة السعودية التي هي أصلا فيها قواعد أمريكية.

                          ومثلا وجود قوة ونشاط للقومية الكردية هي مسألة لا ترضى عنها كل من سورية وتركيا اللتان تريان أنه نشاط خطر على الوحدة والأمن في كلا البلدين. و تركيا هنا ليست فقط تتدخل و إنما تقصف وتضرب علنا داخل العراق.

                          أو مثلا أن يأخذ العراق صفة الدولة الشيعية (الشيعية العربية) وهذا تحصيل حاصل لأخذ الشيعة حقوقهم بالنظر إلى نسبتهم، و أترك للقارئ الكريم أن يقدر موقف السعودية بحكم المذهب الوهابي.

                          فالغريب في الأمر أنه لماذا هناك دائما مجموعة من الناس تكتب وهدفها قلب أبسط الأمور في أذهان الناس، شخصيا لولا حسن الظن بالبعض لقلت أن كل من يتكلم بهذه الطريقة هو عميل يكتب من أحد مقرات المخابرات الأمريكية أو الاسرائيلية أو العربية التابعة. فكلنا نعلم أنه يوجد حرب إعلامية، فأين مصاديقها إن لم يكن من يكتبون بهذه الطريقة هم مصاديقها ؟!

                          وأجد أنه عندما يريد شخص ما أن يتكلم في مثل هذه المواضيع عليه أن يعتمد على أحد أسلوبين، إما أن يتكلم بما هو ممكن ومعقول ومحتمل بنسب مختلفة ويكون حديثه في هذه الحالة كنوع من الدراسة أو التحليل للأحداث، أو أن يحضر أدلة مادية ملموسة على كل اتهام، و غير ذلك هو كلام فارغ لا يقدم ولا يؤخر في أي شيء وليس له أي قيمة عند أي شخص له حد أدنى من المعرفة بالسياسة.

                          وعذرا من الأخوة والأخوات الأفاضل أننا في زمن نضطر فيه لشرح البديهيات!

                          يقول أمير المؤمنين عليّ عليه السلام : لو سكت الجاهل ما اختلف الناس

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة بلد الايتام
                            احسنتم اخي الكريم فدائما كلامك ينبع من الحقيقة فقط
                            اما بالنسبة لنهر العلقم فقد قدر الله لي زيارة الروضات المطهرة بالعراق قبل اقل من السنة ولم اجد غير الامان والحفاوة من العاملين بها وبالمناسبة لا تخدعنا بانهم من الايرانيين بل هم عراقين مثلنا لكن قسم منهم يجيد الفارسية لانه هرب الى ايران من ظلم صدام لكنه اصبح ايراني بقدرة قادر عندكم واما الزوار الايرانين فالله يشهد اني لم الحظ اي معاملة متميزة عنا فحالهم من حالنا فلما كل هذا الكذب لما كل هذا التشويه للحقائق
                            اي امان تتكلم به
                            واي كذب وتشويه
                            فهذه من المسلمات اصبحت عند شيعة العراق
                            يبدوا انك زرت العراق عشرة ايام اصبحت خبير بشؤون العراق الامنية والخدمية وتريد ان تنظر الوجه الحسن للحكومة التابعة الى ايران تلك الحكومة التي استعبدت الشيعة قبل السنة

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة بريق سيف

                              الوهابي يتربص بنا والشيعة الإيرانيين والعراقيين حتى الآن لم يرضوا عن بعضهم
                              نحن لانريد منهم شيء فليخرجوا من بلدنا لاغفر الله لهم ونحن شيعة العراق ليس لبنان ولم ولن نكون تابعيين لهم مثل اغلب شيعة لبنان فصدام قهرنا 30 سنة لم يستطع ان يجرنا الى ولائه فهم الان يحاولون نفسي محاولات صدام بالقهر والظلم والقتل ولافرق عندنا بين الوهابية وملالي تهران ومليشاتهم العميلة الموجودة على ارض العراق

                              تعليق

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X