كل الأكاذيب من البعثية القذرين والوهابية التكفيريين الذين يتلونون بمختلف الألوان لجذب بعض الأصوات العراقية اليهم لا تنفع
الغالبية العظمى من الشعب العراقي تعلم أن إيران لا تريد إلحاق الأذى بالشعب العراقي إنما تدخلها في الشأن العراقي هو من أجل تحريره من براثن الإحتلال الإمريكي الصهيوني، وعندما ينتقد البعض إيران لوقوفها الى جانب حماس وحزب الله فهو بهذا الكلام يكشف هويته وتوجهه الفكري ولصالح من يعمل. وأعجب من كلامهم عندما ينسبون المفخخات والعبوات الناسفة في الأسواق الى حلفاء إيران بينما الوهابية التكفيرية يعترفون بإقترافهم لهذه الجرائم البشعة. هكذا يوضحون لنا شخصيتهم الحقيقية.
العراق ليس له حدود مشتركة مع إمريكا ولم تذهب إيران الى الحدود الإمريكية بل إمريكا هي التي إقتربت من الحدود الإيرانية ويجب تلقينها درسا موجعا لا تنساه ابد الدهر.
مهما قال الحاقدين وأزلام صدام المقبور الذين أيتمهم المالكي بإعدام ولي نعمتهم، فلن يؤثر كلامهم في شيئ ومثل هؤلاء الجبناء لا يمكنهم عرقلة سير القافلة الى الأمام، الشعبين والحكومتين في إيران والعراق يسيران بخطى واثقة نحو هدف واحد وهو التخلص من الإحتلال الإمريكي ومن ثم يعيشون كشعب واحد في دولتين، وليموتوا البعثيين والتكفيريين بغيضهم.
المستقبل في المنطقة لمن يتحالف مع الجمهورية الإسلامية الآن، ومن يذهب الى إيران من حلفاء إمريكا بعد هزيمتها المرتقبة وهروبها من المنطقة طلبا للأمان يعاملون معاملة الطلقاء!!
شكرا لكم
الغالبية العظمى من الشعب العراقي تعلم أن إيران لا تريد إلحاق الأذى بالشعب العراقي إنما تدخلها في الشأن العراقي هو من أجل تحريره من براثن الإحتلال الإمريكي الصهيوني، وعندما ينتقد البعض إيران لوقوفها الى جانب حماس وحزب الله فهو بهذا الكلام يكشف هويته وتوجهه الفكري ولصالح من يعمل. وأعجب من كلامهم عندما ينسبون المفخخات والعبوات الناسفة في الأسواق الى حلفاء إيران بينما الوهابية التكفيرية يعترفون بإقترافهم لهذه الجرائم البشعة. هكذا يوضحون لنا شخصيتهم الحقيقية.
العراق ليس له حدود مشتركة مع إمريكا ولم تذهب إيران الى الحدود الإمريكية بل إمريكا هي التي إقتربت من الحدود الإيرانية ويجب تلقينها درسا موجعا لا تنساه ابد الدهر.
مهما قال الحاقدين وأزلام صدام المقبور الذين أيتمهم المالكي بإعدام ولي نعمتهم، فلن يؤثر كلامهم في شيئ ومثل هؤلاء الجبناء لا يمكنهم عرقلة سير القافلة الى الأمام، الشعبين والحكومتين في إيران والعراق يسيران بخطى واثقة نحو هدف واحد وهو التخلص من الإحتلال الإمريكي ومن ثم يعيشون كشعب واحد في دولتين، وليموتوا البعثيين والتكفيريين بغيضهم.
المستقبل في المنطقة لمن يتحالف مع الجمهورية الإسلامية الآن، ومن يذهب الى إيران من حلفاء إمريكا بعد هزيمتها المرتقبة وهروبها من المنطقة طلبا للأمان يعاملون معاملة الطلقاء!!
شكرا لكم
تعليق