إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

محتاج مساعدة من جميع الاخوة..

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    مهما كان يا أحمد لا تستهين بخصمك مهما كان ضعفه ولا تخشاه مهما كانت قوتهُ

    ولكن كُن متواضعاً و اطلب من الله أن يُثبت قدمك لتنتصرر عليه .

    تعليق


    • #17
      طبعا.. ونحن لا نستهين بالنصارى .. لكن هذه الشبهات تحديدا طرحت كثيرا .. وخصوصا في مصر حيث يعيش النصارى بكامل حريتهم ... ونتجية ردودنا أسلم عدد كبير منهم ومن أولادهم وبناتهم مما اضطرهم إلى قتل من يسلم واعتقالهم داخل الكنائس والأديرة مما نتج عنه أعمال شغب انتهت بخير والحمد لله .

      تعليق


      • #18
        اختي الطيبة امة الزهراء..
        ارجو العذر منك اذا كنت قد اثقلت عليك بطلب حيث يبدو انك مشغولة..خالص شكري وتقديري...

        اما ردي الثاني على شبهته الثانية فهذا هو واحب ان تقيموه وتشخصوا مكامن الاخطاء التي فيه..



        الشبهة الثانية_النبي تزوج زوجة زيد بن حارثة..
        روى المفسرون أن { النبي صلى الله عليه وسلم دخل منزل زيد بن حارثة ، فأبصر امرأته قائمة ، فأعجبته ; فقال : سبحان مقلب القلوب ، فلما سمعت زينب ذلك جلست ، وجاء زيد إلى منزله ، فذكرت ذلك له زينب ; فعلم أنها وقعت في نفسه ; فأتى زيد رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله ، ائذن لي في طلاقها ، فإن بها غيرة وإذاية بلسانها ، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم : أمسك أهلك وفي قلبه غير ذلك ، فطلقها زيد . فلما انقضت عدتها قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لزيد : اذكرني لها فانطلق زيد إلى زينب ، فقال لها : أبشري ، أرسل رسول الله صلى الله عليه وسلم يذكرك . فقالت : ما أنا بصانعة شيئا ، حتى أستأمر ربي ، وقامت إلى مصلاها فنزلت الآية } .
        سوره الاحزاب الايه 37
        قوله تعالى : { وإذ تقول للذي أنعم الله عليه وأنعمت عليه أمسك عليك زوجك واتق الله وتخفي في نفسك ما الله مبديه وتخشى الناس والله أحق أن تخشاه فلما قضى زيد منها وطرا زوجناكها لكي لا يكون على المؤمنين حرج في أزواج أدعيائهم إذا قضوا منهن وطرا وكان أمر الله مفعولا } .
        طبعا هذه الشبهة وامثالها اتفه من ان يرد عليها حتى لذلك اختاريت ارد على اقوى شبهة عدهة حتى ارد عليهة بالبداية الا وهي مسالة الجزية...ليش هذه الشبهة تافهة وما تستحق الرد؟؟.. لانها تناقض اخلاق النبي صلى الله عليه واله وسيرته العطرة..وبامكاني ان ارد بنفس المستوى الواطيء لهذه الشبهة...ولكننا نحمل الاخ السائل على محمل حسن و اكول انه هو اخ جهل الحق وما يعرف شيء عن الاسلام وهذه هي الحقيقة طبعا..ان شاء الله
        فابتدئ بسمه جلت اسمائه..
        قائلا..

        الراوية الأولى:

        تفسير الطبري ج: 22 ص: 13
        حدثني يونس قال أخبرنا ابن وهب قال قال ابن زيد كان النبي صلى الله عليه وسلم قد زوج زيد بن حارثة زينب بنت جحش ابنة عمته فخرج رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما يريده وعلى الباب ستر من شعر فرفعت الريح الستر فانكشف وهي في حجرتها حاسرة فوقع اعواد في قلب النبي صلى الله عليه وسلم فلما وقع ذلك كرهت إلى الآخر فجاء فقال يا رسول الله إني أريد أن أفارق صاحبتي قال ما لك أرابك منها شيء قال لا والله ما رابني منها شيء يا رسول الله ولا رأيت إلا خيرا فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم أمسك عليك زوجك واتق الله فذلك قول الله تعالى وإذ تقول للذي أنعم الله عليه وأنعمت عليه أمسك عليك زوجك واتق الله وتخفي في نفسك ما الله مبديه تخفي في نفسك إن فارقها تزوجتها
        هذا سند ضعيف لانه من رواية ابن زيد قال المزي في تهذيب الكمال : أسامة بن زيد بن أسلم القرشى العدوى ، أبو زيد المدنى ، مولى عمر ابن الخطاب ، و هو أخو عبد الله بن زيد بن أسلم ، و عبد الرحمن بن زيد بن أسلم . اهـ .و قال المزى :قال عبد الله بن أحمد بن حنبل عن أبيه : أخشى أن لا يكون بقوى فى الحديث . و قال صالح بن أحمد بن حنبل عن أبيه : منكر الحديث ضعيف...
        وقد ضعفه جل اقطاب الحديث عند اخواننا اهل السنة..
        فبالتالي الحديث ساقط من جميع النواحي..
        ولايؤخذ به...


        الرواية الثانية :

        المعجم الكبير ج: 24 ص: 44

        121 حدثنا محمد بن عبد الله الحضرمي ثنا الحسن بن علي الحلواني ثنا محمد بن خالد بن عثمة حدثني موسى بن يعقوب عن عبد الرحمن بن المنيب عن أبي بكر بن سليمان بن أبي حثمة ثم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم جاء بيت زيد بن حارثة فاستأذن فأذنت له زينب ولا خمار عليها فألقت كم درعها على رأسها فسألها عن زيد فقالت ذهب قريبا يا رسول الله فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم وله همهمة قالت زينب فاتبعته فسمعته يقول تبارك مصرف القلوب فما زال يقولها حتى تغيب
        السند واه لاسباب اما اولها ابو بكر بن سليمان بن أبي خثمة ليس من الصحابة بل هو تابعي فالحديث مرسل والراوي عنه مجهول لا ذكر له بكتب الرجال..قال الحافظ فى "تهذيب التهذيب" 10/378 :و قال النسائى : ليس بالقوى .و قال الأثرم : سألت أحمد عنه فكأنه لم يعجبه.. كما ان فيه علل كثيرة جدا فلا يمكن الاحتجاج به..

        وهذا هو حال جميع الروايات والاحاديث الباقية..
        طبعا هذا الكلام ليس مني وانما لاناس متخصصين في علم الحديث
        من اخواني اهل السنة..
        اما القصة الصحيحة لزواج النبي من زينب بنت جحش..فهي كالاتي

        زينب بنت جحش، كانت قبلاً زوجةً لزيد بن حارثة، الذي كان عبداً له فحرره وتبناه وزوّجه ابنة عمته زينب لمحبته له، وليبطل بذلك العرف الجاهلي الذي كان يرفض زواج ابنة العائلة الكريمة من غير الكفؤ في النسب، لا سيما إذا كان عبداً ثم تحرّر، لأن العبودية تزيده عاراً. وقد أبطل الله هذا التبني عندما أنزل على النبي قوله تعالى: {وَمَا جَعَلَ أَدْعِيَآءَكُمْ أَبْنَآءَكُمْ} واستمر الزواج بين زيد وزينب مدةً طويلة، ولم يكن الحال بينهما على ما يرام، لأنها لم تجده كفؤاً لها، أو لغير ذلك من الأمور.

        وجاء زيد إلى النبي ليطلقها، ولكن النبي(ص) كان يطلب منه أن لا يفعل ذلك، وأن يبقى على علاقته الزوجية بها، وكان يأمره بتقوى الله والابتعاد عن طلاقها، ولكن زيداً أصرّ على الطلاق، لأن الأمر لم يعد يحتمل الاستمرار، فما كان من النبي إلا أن تزوجها تنفيذاً لأمر الله بذلك لتأكيد إبطال عادة التبني بالزواج من زوجة الولد المتبنّى، في الوقت الذي كان لا يجوز فيه للأب الزواج من زوجة ولده المتبنّى، ليكون ذلك بمثابة الصدمة القوية التي تحسم المسألة بشكلٍ صارخ لا مجال فيه لأيّ شكٍّ أو التباس .
        يعني اذا اني كان عندي عامل او صانع في محلي مثلا اعامله معاملة ابني
        وطلق مرته ما يصير اتزوجهة؟؟!!...
        طبعا يصير لان هو مو ابني ولا الي علاقة نسبية بيه
        ولكن قد يكون بعض الناس تفهم انه هذا يصير حكمه حكم الابن
        وبعدين تشتبه بالاحكام الخاصة بيه..
        فاجة هذا الامر الالهي حتى يزيل اللبس عند الناس ويكول يابة ترة هذا الشخص المتبنى ما يصير
        حكمه التشريعي مثل حكم الابن..وهاي هية..
        فضت راحت..
        اما النبي لو كان يريد يتزوجهة كان تزوجهة من البداية لانها بنت عمته وهو
        رسول الله منية الماترضى بيه؟؟!!..
        كما ان بعض الرويات تنقل انها كانت رافضة لزيد!!..

        وقد بين هذا المعنى ايضا ابن كثير في تفسيره
        ج3 / ص 490

        فضلا عن السمو الاخلاقي والكمال الانساني الذي يتميز
        به النبي صلوات ربنا وسلامه عليه وعلى اله وصحبه وسلم..
        الذي من المعيب علينا حتى ان نفكر هكذا تفكير..

        ولكن لان الاخ لا يعرف شيئا ويجهل الاسلام فقد حملته على محمل حسن وبينت له الحقيقة
        ولذلك وبصراحة وبعد ان قمت بدحض هذه الشبهات بشكل لا يقبل اللبس
        فلا تبقى حجة لمن يعيد ويكرر هذه التفاهات
        فان من يتمسك بها فان غايته الاساءة الى ديننا ونببينا الكريم و
        ليست غايته الاستفسار و النقاش ..الخ..
        وعليه فاني واذا استمر هذا الكلام المعبّا بالاساءة
        فاني ساقوم بالرد وتبيان ما يقال في عقيدة الاخ حول السيد المسيح والسيدة مريم العذراء عليهما السلام من اساءات..
        ولنرى من هو صاحب العقيدة النظيفة..
        والا فالكل يلاحظ اني منذ البداية في وضع دفاعي فقط
        ارد الشبهات والافتراءات..
        و قد رددتها واسقطتها جميعها..بالدليل والبرهان..
        فلا معنى للتمسك بها والتفوه بها..الا اذا كانت هناك غاية
        في نفس يعقوب!!..
        والسلام عليكم,,

        تعليق


        • #19
          أضف إليه ... أنهم آخر من يتحدث عن وقائع غصب النساء ... فالاحتجاجات ترج كل بلد يزورها بابا الفاتيكان -قصف الله عمره-بسبب فضائح رجاله الجنسية !!!!!!!!!!!!!!!!!!

          تعليق


          • #20
            ولو اخويه باسل خادمه إلك وللمؤمنين وللدين قبل العالمين ..

            أخاف أكون قصّرت باللي قدمته اغفرلي أخي ع التقصير ..والله ينصرك عليه وعلى كل من يعاديكم ..

            ولكن الروابط حقاً ستفيدك لأنها بحث عما يصعب فهمه من المفردات والآيات لترى ما قبل الآية التي يحتج بها وما بعدها لأن السياق يساعدك على إفهامه ما لم يريد يفهمه

            موفق..
            التعديل الأخير تم بواسطة -أمةُ الزهراء-; الساعة 03-12-2010, 07:14 PM.

            تعليق


            • #21
              بسمه تعالى
              الحمد لله والصلاة والسلام على الرسول الامين محمد واله الطيبين الطاهرين
              الاخ باسل اعتذر على الاطالة بسبب ضروف خارجه عن ارادتي
              وان شاء الله نرد قدر المستطاع
              الشبهة الاولى..الاسلام يدعو الى قطع الرقاب!..
              إِذْ يُوحِي رَبُّكَ إِلَى الْمَلائِكَةِ أَنِّي مَعَكُمْ فَثَبِّتُواْ الَّذِينَ آمَنُواْ سَأُلْقِي فِي قُلُوبِ الَّذِينَ كَفَرُواْ الرُّعْبَ فَاضْرِبُواْ فَوْقَ الأَعْنَاقِ وَاضْرِبُواْ مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ

              وهذا رد على الشبهه
              تشير الآيات إلى قصة بدر، و هي أول غزوة في الإسلام
              أن يكون الخطاب بقوله: «فاضربوا» إلخ للملائكة كما هو المتسابق إلى الذهن، و المراد بضرب فوق الأعناق و كل بنان ظاهر معناه، أو الكناية عن إذلالهم و إبطال قوة الإمساك من أيديهم بالإرعاب، و أن يكون الخطاب للمؤمنين و المراد به تشجيعهم على عدوهم بتثبيت أقدامهم و الربط على قلوبهم، و حثهم و إغراؤهم بالمشركين

              والله اعلم

              اما الشبهه الثانية اخي الكريم
              الشبهة الثانية_الاسلام يدعو الى قتل اهل الكتاب!!
              قَاتِلُواْ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلاَ بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلاَ يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلاَ يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُواْ الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ


              وصفهم ثانيا بقوله: «و لا يحرمون ما حرم الله و رسوله» و ذلك كقول اليهود بإباحة أشياء عدها و ذكرها لهم القرآن في سورتي البقرة و النساء و غيرهما و قول النصارى بإباحة الخمر و لحم الخنزير، و قد ثبت تحريمهما في شرائع موسى و عيسى و محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) و أكلهم أموال الناس بالباطل كما سينسبه إليهم في الآية الآتية: «إن كثيرا من الأحبار و الرهبان ليأكلون أموال الناس بالباطل».
              و المراد بالرسول في قوله: «ما حرم الله و رسوله» أما رسول أنفسهم الذي قالوا بنبوته كموسى (عليه السلام) بالنسبة إلى اليهود، و عيسى (عليه السلام) بالنسبة إلى النصارى فالمعنى لا يحرم كل أمة منهم ما حرمه عليهم رسولهم الذي قالوا بنبوته، و اعترفوا بحقانيته و في ذلك نهاية التجري على الله و رسوله و اللعب بالحق و الحقيقة.
              و أما النبي محمد (صلى الله عليه وآله وسلم) الذي يجدونه مكتوبا عندهم في التوراة و الإنجيل يحل لهم الطيبات و يحرم عليهم الخبائث و يضع عنهم إصرهم و الأغلال التي كانت عليهم.
              و يكون حينئذ توصيفهم بعدم تحريمهم ما حرم الله و رسوله بغرض تأنيبهم و الطعن فيهم و لبعث المؤمنين و تهييجهم على قتالهم لعدم اعتنائهم بما حرمه الله و رسوله في شرعهم و استرسالهم في الوقوع في محارم الله و هتك حرماته.
              و ربما أيد هذا الاحتمال أن لو كان المراد بقوله: «و رسوله» رسول كل أمة بالنسبة إليها كموسى بالنسبة إلى اليهود و عيسى بالنسبة إلى النصارى كان من حق الكلام أن يقال: «و لا يحرمون ما حرم الله و رسله» على ما هو دأب القرآن في نظائره للدلالة على كثرة الرسل كقوله: «و يريدون أن يفرقوا بين الله و رسله:» النساء: - 150، و قوله: «قالت رسلهم أ في الله شك:» إبراهيم: - 10، و قوله: «و جاءتهم رسلهم بالبينات:» يونس: - 13.
              على أن النصارى رفضوا محرمات التوراة و الإنجيل فلم يحرموا ما حرم موسى و عيسى (عليهما السلام)، و ليس من حق الكلام في مورد هذا شأنه: أنهم لا يحرمون ما حرم الله و رسوله.
              على أن المتدبر في المقاصد العامة الإسلامية لا يشك في أن قتال أهل الكتاب حتى يعطوا الجزية ليس لغرض تمتع أولياء الإسلام و لا المسلمين من متاع الحياة الدنيا و استرسالهم و انهماكهم في الشهوات على حد المترفين من الملوك و الرؤساء المسرفين من أقوياء الأمم.

              و إنما غرض الدين في ذلك أن يظهر دين الحق و سنة العدل و كلمة التقوى على الباطل و الظلم و الفسق فلا يعترضها في مسيرها اللعب و الهوى فتسلم التربية الصالحة المصلحة من مزاحمة التربية الفاسدة المفسدة حتى لا ينجر إلى أن تجذب هذه إلى جانب، و تلك إلى جانب، فيتشوش أمر النظام الإنساني إلا أن لا يرتضي واحد أو جماعة التربية الإسلامية لنفسه أو لأنفسهم فيكونون أحرارا فيما يرتضونه لأنفسهم من تربية دينهم الخاصة على شرط أن يكونوا على شيء من دين التوحيد، و هو اليهودية أو النصرانية أو المجوسية، و أن لا يتظاهروا بالمزاحمة، و هذا غاية العدل و النصفة من دين الحق الظاهر على غيره.

              اما احاديث القوم فللاخوان الامر في شرحها وافضل ان يكون احد من اخواننا السنة

              وان لم ياتي احد على شرحها ان شاء الله اشرحه والله يكون بعوننا
              دمتم سالمين
              العراقي

              تعليق


              • #22
                قد قمنا بالرد على جميع الشبهات التي طرحها الأخ باسل ... وحقيقة هذه شبهات مكررة وقد رددنا عليها مرارا وتكرارا .

                تعليق


                • #23
                  اللهم صل على محمد و آل محمد

                  لو يطلع الاخوة على هذا الموضوع ليعلموا ان المشركين يتربصون بنا.

                  برغم ان الشبهات بسيطجة لكن لاهميتها.

                  يرفع

                  تعليق


                  • #24
                    تسجيل متابعة ...!

                    تعليق


                    • #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
                      قد قمنا بالرد على جميع الشبهات التي طرحها الأخ باسل ... وحقيقة هذه شبهات مكررة وقد رددنا عليها مرارا وتكرارا .
                      اخي العزيز كرار..
                      اشكرك على مشاركتك..
                      بس اني اريد رد علمي يستند الى فتاوى العلماء والاحاديث النبوية الصحيحة..
                      يعني اذا احد هذه الاحاديث ضعيفة كيف يمكن ان اثبت ضعفها؟؟..
                      هل اقول له كرار احمد ضعفه؟؟!!! او الاخ مجرد مطلع مثلا؟؟!!...
                      المفروض انني استند على كلام الحفاظ واهل العلم في هذا كابن حجر او الذهبي...او...او...او..

                      فاتمنى من جميع الاخوة ان تكون مشاركاتهم بهذا المستوى...

                      كما ارجو من اخوتي اتباع مدرسة اهل البيت ان يكون لهم نصيب
                      وان يبدوا ارائهم في رد هذه الشبهات بالاعتماد على
                      مصادرنا..
                      وعلى سبيل المثال ماهي القصة الصحيحة الكاملة لزواج النبي صلى الله عليه واله
                      من ام المؤمنين صفية؟؟
                      ..حسب ما روته مصادرنا؟؟..

                      وبارك الله بكم..
                      التعديل الأخير تم بواسطة باسل الجبوري; الساعة 05-12-2010, 04:31 AM.

                      تعليق


                      • #26
                        السلام عليكم سادتي الأفاضل
                        يروي البخاري في صحيحه,في ( كتاب الصلاة, باب مايٌذكر في الفخذ ) حديثاً طويلاً عريضاً شارحاً كيفية زواج الرسول الأكرم (صلى الله عليه وآله) من صفية بنت حيي،(...في أن دحية الكلبي هو الذي كان قد اختارها من السبي،وبعد أن وصفوها للنبي وقالوا له انها لا تصله إلاّ له (صلى الله عليه وآله)، قام بأخذها من دحية وتزوجها هو..)والرواية طبعاً لا تخلوا من مس لقداسة الرسول الأعظم ـ كما هي عادة القوم ـ وسؤالي هو :
                        ماهي القصة الحقيقية لزواج النبي (صلى الله عليه وآله) من صفية..؟

                        وهل هي مذكورة في كتب القوم..؟

                        وجزاكم الله خير الجزاء في الدنيا والآخرة.

                        الجواب: الأخ محمد سعيد المحترم

                        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                        قال جعفر مرتضى العاملي في كتابه (الصحيح من السيرة:18/ 80):
                        قال الطبرسي: (( وأخذ علي (عليه السلام) في من أخذ صفية بنت حيي، فدعا بلالاً، فدفعها إليه، وقال له: لا تضعها إلا في يدي رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)، حتى يرى فيها رأيه.
                        فأخرجها بلال، ومرَّ بها إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) على القتلى، وقد كادت تذهب روحها، فقال (صلى الله عليه وآله وسلم): أنزعت منك الرحمة يا بلال؟! ثم اصطفاها لنفسه، ثم أعتقها وتزوجها )).


                        وفي نص آخر: أن صفية سبيت هي وبنت عم لها، وأن بلالاً مر بهما على قتلى يهود، فلما رأتهم بنت عم صفية صاحت، وصكت وجهها، وحثت التراب على رأسها.
                        فلما رآها (صلى الله عليه وآله وسلم) قال: اعزبوا عني هذه الشيطانة.
                        وقال (صلى الله عليه وآله وسلم) لبلال: أنزعت منك الرحمة يا بلال، حتى تمر بامرأتين على قتلى رجالهما؟!

                        وتحسن الإشارة إلى الأمور التالية:

                        1- هل كان بلال ملتفتاً وقاصداً إيذاء هاتين المرأتين بالمرور بهن على قتلاهما؟! أم أنه مر من هناك على سبيل الصدفة، باعتبار أن هذا هو الطريق المعتاد له؟! أو الذي ينساق الإنسان لسلوكه، لقربه، وسهولته مثلاً؟

                        2- هل صكت تلك المرأة وجهها، وصاحت، وحثت التراب على رأسها بالقرب من رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)، حتى احتاج إلى إبعادها عن مجلسه؟!
                        وهل كان مجلسه (صلى الله عليه وآله وسلم) قريباً من مواضع قتلى اليهود؟
                        أم أن صياحها، وصكها لوجهها، و.. قد استمر ولم يتوقف إلى أن بلغت مجلسه (صلى الله عليه وآله وسلم)؟!..
                        فإن كان الأمر كذلك: فلماذا لم يأمرها بلال بالسكوت قبل الوصول؟!
                        وإن لم تطعه في ذلك، فلماذا يمكِّنها من الوصول إليه (صلى الله عليه وآله وسلم)، وهي على تلك الحال؟!..

                        3- لو صح أن بلالاً قد مر بهما على قتلى يهود، فلماذا يفسر ذلك بأنه كان بقصد إيذائهما، ودفعهما إلى الانفعال والبكاء، بهدف التلذذ بآلامهما الشخصية، وليكون ذلك من مظاهر قسوة القلب كما هو ظاهر؟ فإننا لم نعهد في بلال مثل هذه القسوة البالغة إلى حد أن الرحمة نزعت من قلبه.
                        فإن كان قد مرَّ بهما فعلاً من هناك، فلا بد أن يكون ذلك من غير تعمد منه، فلماذا ينسب إليه على لسان رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): أن الرحمة قد نزعت من قلبه؟!
                        إلا أن يقال: إن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) لا يقصد إثبات هذه القسوة لبلال، بل أراد (صلى الله عليه وآله وسلم) أن يقول له: إن هذا الفعل يشبه فعل من نزعت الرحمة من قلبه، فكان المفروض أن يلتفت إلى ذلك، كما أن عليه عدم الوقوع في المستقبل بما يشبه ما وقع فيه هذه المرة.

                        4- إن إرسال علي (عليه السلام) صفية إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) أراد به أن يحفظ لها عزتها وكرامتها على قاعدة: إرحموا عزيز قوم ذل.. كما أنه أراد أن لا يتنافس فيها المتنافسون، ويتحاسد فيها الطامحون والطامعون..

                        دحية يختار صفية:
                        وقد جاء علي (عليه السلام) بصفية، كما نصت عليه الروايات، وبتعبير آخر: أصاب في خيبر سبايا، اصطفى منهن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) صفية بنت حيي، فجعلها عند أم سليم، حتى اهتدت وأسلمت، ثم أعتقها، وجعل عتقها صداقها.
                        وقالوا: إنه (صلى الله عليه وآله وسلم) خيَّرها بين أن يعتقها، فترجع إلى من بقي من أهلها، أو تسلم، فيتخذها لنفسه. فاختارت الإسلام، وأن تكون زوجة له (صلى الله عليه وآله وسلم). فأعتقها، وتزوجها، وجعل عتقها صداقها.
                        وزعموا: تارة: أنها وقعت في سهم دحية، ثم ابتاعها (صلى الله عليه وآله وسلم) منه بتسعة أرؤس.
                        وزعموا أخرى: أن دحية طلبها من رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)، فوهبها له.

                        وفي البخاري: أنهم لما جمعوا السبي طلب دحية جارية من رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) من السبي، فقال: اذهب فخذ جارية.
                        فأخذ صفية، فجاء رجل إلى النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)، فقال: يا رسول الله، أعطيت دحية صفية سيدة قريظة والنضير؟! لا تصلح إلا لك.
                        فقال: ادعوا بها، فجاء بها، فأمره النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) بأن يأخذ جارية أخرى من السبي.
                        فأخذ أخت كنانة بن الربيع بن أبي الحقيق.

                        ونحن نرجح الروايات التي تقول:

                        إن علياً (عليه السلام) جاء بها إلى النبي (صلى الله عليه وآله وسلم)، فاصطفاها في جملة ما اصطفاه، فهذا هو المشهور، والمروي، وهو الذي يمكن الإطمينان إليه..
                        ولعل دحية قد اختارها أولاً قبل إخراج الصفى من الغنيمة، ولم يكن يحق له ذلك، ولم يرضَ رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) منه بهذا التصرف والإختيار.
                        بل لعل الأظهر: أنه (صلى الله عليه وآله وسلم) كان قد اصطفاها، ولم يعلم دحية بذلك، ثم جرى التصحيح بإعلامه بالأمر، ورواية البخاري الآنفة الذكر تشهد لهذا وتؤكده..
                        ودمتم في رعاية الله

                        منقول من مركز الأبحاث العقائدية
                        http://www.aqaed.com/faq/3415/search/صفية/

                        وسامحني أخي وتاج رأسي لإنني لم أشاهد موضوعك سوى اليوم
                        وكان الله في عونك

                        تعليق


                        • #27
                          شكرا لك اخي الكريم على الجواب..بارك الله بيك..
                          ولكن لدي سؤال حقيقة وهو عن الوجه الشرعي
                          في اسر النساء في الاسلام في ذلك الوقت؟؟..
                          يعني قد يقول قائل ولماذا تاسرون النساء من اساسه؟؟
                          التعديل الأخير تم بواسطة باسل الجبوري; الساعة 05-12-2010, 07:00 AM.

                          تعليق


                          • #28
                            عندما أنظر إلى شبهات النصارى حول الإسلام أجد أنها مكررة و يتمحور السواد الأعظم منها في المحاور الأربعة الآتية :
                            1- الإسلام و القتل
                            2- الإسلام و المرأة
                            3- الرسول محمد
                            4- القرآن

                            و شبهاتهم بهذا التدرج في الكم ، فمعظمها حول موضوع القتل في الإسلام ثم المرأة ثم الرسول و أخيرا القرآن ..!
                            و أما شبهاتهم حول القتل فتتمثل في النقاط الآتية :
                            - الإسلام انتشر بالقتل.
                            - الإسلام يضع الناس الرافضين للإسلام أمام خيارين ، إما أن يقتلوا و إما أن يكونوا أذلاء صاغرين بدفع الجزية لهم .
                            - الإسلام يدعو إلى الإرهاب و قطع الرقاب غير المستسلمة له .
                            - الإسلام دين عنف حتى على أتباعه فيجلد شارب الخمر و يرجم الزاني و يقتل المرتد.
                            و أما شبهاتهم حول المرأة فتتمثل في النقاط الآتية :
                            - المرأة في الإسلام مظلومة بسبب تعدد الزوجات .
                            - المرأة في الإسلام مظلومة بسبب الميراث .
                            - المرأة في الإسلام مظلومة بسبب جعل الرجل قوّام عليها و السماح له بضربها
                            - المرأة في الإسلام مظلومة بسبب الحجاب .
                            - المرأة في الإسلام مظلومة بسبب امتلاك الرجل حق الطلاق .
                            - الإسلام دين غرائزي لأن معظم أحكامه يدور حول المرأة و الحذر منها و محاولة عزلها عن المجتمع .
                            و أما شبهاتهم حول الرسول محمد فتتمثل في النقاط الآتية :
                            - محمد رجل إرهابي محب للقتل ويهوى قطع الرقاب .
                            - محمد رجل غرائزي يحب النساء فلا حدود لعدد زوجاته و لا شروط لزواجه على غرار أتباعه الذين منعهم من الزيادة عن الأربع زوجات .
                            - محمد رجل عنصري يحب السلطة لنفسه و لأبناء قبيلته قريش دون القبائل الأخرى .
                            و أما شبهاتهم حول القرآن فتتمثل في النقاط الآتية :
                            - القرآن فيه أخطاء لغوية .
                            - القرآن محرف بسبب الناسخ و المنسوخ .
                            - القرآن متناقض مع نفسه .
                            - القرآن يخالف الحقائق العلمية .
                            هذه النقاط تمثل أكثر من 90% من شبهات النصارى حول الإسلام ، و أكاد أجزم أنك إن خضت حوارا مع نصراني فإن شبهاته لن تخرج عن هذه الدائرة التي رسمتها أعلاه ، مركز هذه الدائرة هي المرأة و قطرها ثلاث محاور لا أكثر ..!!!
                            ولو نظرنا إلى الشبهات التي نقلها الزميل للمناقشة و مساعدته في حواره سنجد أنها تصب فيما ذكرناه أعلاه :
                            فالشبهات الخمس الأولى هي في محور القتل ، أما الشبهة السابعة و الثامنة و التاسعة و العاشرة فهي في محور الرسول . الشبهة الخارجة عن المحاور الأربعة هي الشبهة الخامسة و هي شبهة إباحة الكذب ، و في حقيقة الأمر هي ليست شبهة ، فالإسلام لا يحرّم جميع أنواع الكذب ، فهناك كذب مباح في الإسلام ، كأن يكذب الإنسان مكرها للحفاظ على نفسه من القتل ، فييقول كلمة الكفر و قلبه مطمئن بالإيمان ، و هناك كذب من أجل الإصلاح بين المتخاصمين ، و هناك الكذب في الحرب لخداع العدو ، و هناك الكذب على الزوجة من أجل التودد لها و حل المشاكل الزوجية ، و عليه فهناك دائرة صغيرة في الإسلام يجوز فيها الكذب ، أما من يخرج عن هذه الدائرة فهو يرتكب كبيرة من الكبائر ، فالكذب بشهادة الزور مثلا يعتبر من أعظم الجرائم في الإسلام .
                            أما باقي الشبهات ، ففي حقيقة الأمر الردود عليها بسيطة و كثيرة لكونها شبهات قديمة مكررة و قد سبقني بعض الزملاء في بعض الردود على تلك الشبهات ، وستجد الردود بكل يسر في شبكات البحث .. لذا سأركز في تعقيباتي على الجانب الجديد في الموضوع ، لو كان هذا النصاري يطرح أسئلة من عقله من خلال عدم قناعته بالردود أو يستشكل بإشكالات من نفسه و عقله و ليست إسطوانة مشروخة يرددها ..!
                            و أبدأ من حيث انتهى الحوار بسؤالك القائل : ما هو الوجه الشرعي في أسر النساء في الإسلام في ذلك الوقت ؟ لماذا نأسر النساء من أساسه ؟!
                            و الجواب هو : أننا نجد أنه من ضمن التعاليم الإسلامية في الحرب عدم قتل الشيخ الكبير و الطفل و المرأة ، فالمسلم يتجنب قتل هؤلاء الثلاثة قدر الإمكان ..و لكن ماذا لو قامت امرأة بالمشاركة في الحرب ضد المسلمين و حملت السيف في وجه المسلم تريد قتله ؟! ج : مثل هذه المرأة تريد أن تكون إما قاتلة أو مقتولة أو أسيرة حرب . و سنجد أن معظم تلك النساء اللاتي يقمن بهذا الأمر يقعن في الأسر ، لكون قتلها أمرا من الأساس غير مرغوب فستجد المسلم إن استطاع عدم قتلها و الاكتفاء بأسرها تجده يقوم بذلك بدل قطع رأسها في الحرب ، لذلك ستجد أسيرات في الحرب ... فالمشكلة هنا في المرأة التي شاركت في الحرب و ليست المشكلة في المسلم الذي يريد الدفاع عن نفسه و الذي فضل بعد أن تمكن من تلك المرأة بدل أن يقتلها أن يأسرها .

                            تعليق


                            • #29
                              المشاركة الأصلية بواسطة باسل الجبوري
                              شكرا لك اخي الكريم على الجواب..بارك الله بيك..
                              ولكن لدي سؤال حقيقة وهو عن الوجه الشرعي
                              في اسر النساء في الاسلام في ذلك الوقت؟؟..
                              يعني قد يقول قائل ولماذا تاسرون النساء من اساسه؟؟


                              أخي الكريم
                              لايوجد في الإسلام شيء أسمه قتال المرأة
                              ولم يسمح لنا الإسلام بمقاتلة المرأة والطفل والمسنين والمستضعفين والذين لادخل لهم بالحرب لامن قريب ولا من بعيد
                              ومن غير المعقول بأنك تدخل معركة ويقتل رجال لديهم نساء
                              وتترك النساء يلوقون الصخر خبزا بسبب الترمل أو أنه يقتل ذويها أو المعيل ويتركهم الإسلام هكذا دون معيل
                              فتلك رحمة من النبي وأمته بأنهن يبقين عزيزات تحت ظلال الإسلام وحتى وإن كانوا مشركات أو كتابيات
                              فلهن كما للمسلمات من حفظ وحماية ورعاية ونفقة
                              ومن تشاء منهن أن تستسلم ليتزوجها أحد المسلمين
                              أو أن ترجع إلى أسرتها بسلام
                              كأن نقول بأن الإسلام يوفر لهن الرعاية والحماية لذوي وعوائل قتلى الحروب التي يخوضها مع أعدائه مابعد الحرب
                              فلايوجد عليهم أي خطر مادامهن أسيرات عند المسلمين
                              فإن الإسلام أنفرد بتلك الخصلة العظيمة النبيلة بأن أسراهم لهم حقوق وحماية ورعاية
                              ونرى العكس في حال الأسرى من المسلمين الذين يأسرهم عدوهم
                              حيث إنهم يتعرضون إلى أقسى أنواع وألوان العذاب ولم نسمع بأن أسير من المسلمين قد أعيد إلى صفوف المسلمين بعد مايأسرهم أعداء المسلمين
                              لإنه ببساطة يعذب ويصلب حتى الموت

                              تعليق


                              • #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة من شك به فقد كفر

                                أخي الكريم
                                لايوجد في الإسلام شيء أسمه قتال المرأة
                                ولم يسمح لنا الإسلام بمقاتلة المرأة والطفل والمسنين والمستضعفين والذين لادخل لهم بالحرب لامن قريب ولا من بعيد
                                ومن غير المعقول بأنك تدخل معركة ويقتل رجال لديهم نساء
                                وتترك النساء يلوقون الصخر خبزا بسبب الترمل أو أنه يقتل ذويها أو المعيل ويتركهم الإسلام هكذا دون معيل
                                فتلك رحمة من النبي وأمته بأنهن يبقين عزيزات تحت ظلال الإسلام وحتى وإن كانوا مشركات أو كتابيات
                                فلهن كما للمسلمات من حفظ وحماية ورعاية ونفقة
                                ومن تشاء منهن أن تستسلم ليتزوجها أحد المسلمين
                                أو أن ترجع إلى أسرتها بسلام
                                كأن نقول بأن الإسلام يوفر لهن الرعاية والحماية لذوي وعوائل قتلى الحروب التي يخوضها مع أعدائه مابعد الحرب
                                فلايوجد عليهم أي خطر مادامهن أسيرات عند المسلمين
                                فإن الإسلام أنفرد بتلك الخصلة العظيمة النبيلة بأن أسراهم لهم حقوق وحماية ورعاية
                                ونرى العكس في حال الأسرى من المسلمين الذين يأسرهم عدوهم
                                حيث إنهم يتعرضون إلى أقسى أنواع وألوان العذاب ولم نسمع بأن أسير من المسلمين قد أعيد إلى صفوف المسلمين بعد مايأسرهم أعداء المسلمين
                                لإنه ببساطة يعذب ويصلب حتى الموت

                                بارك الله بيك يا طيب..شكرا لك..

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X