إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الــــزام الشـيـعـة باعـتـقـاد . ان . كـــــلام الله غــير مــخـلــوق

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    هذه من الصفات المشتركة بين الخالق و المخلوق ...فلا تخلط بينها و بين الصفات التي تستحيل على الخالق و بين الصفات التي تستحيل على المخلوق
    حاول ان تفقه قليلاً
    السمع و البصر من الصفات المشتركة .. فنقول ليس كسمعه شيء
    لان ان تأتي و تقول لي ان الله عاجز و ليس كعجزه شيء ..
    اول تقول لي ان الله يتكلم و ليس ككلامه شيء
    او ان تقول ان لله يد ليس كالايادي .....

    تعليق


    • #17
      الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد وعلى اله وصحبه اجمعين
      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      الردود التي وجدتها هي اكثر من 12 ردا ولم اجد في هذه الردود الجواب على ما سالت
      فمن يجد في نفسه قدرة على ان يجيب على ما سالت فليتفضل لنؤصل للموضوع ونستمر بالحوار وساعيد الموضوع وانتظر من يجيب
      ****


      المشاركة الأصلية بواسطة حمود1976
      الحمد لله المتصف بصفات الكمال والمنزه من كل نقص


      وصلى الله على محمد الذي هو أعلم الخلق بمراد الخالق في كتابه .


      وعلى اله وأصحابه الذين اتبعوا خطاه


      وبعد السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


      أن اشرف العلوم هو العلم الشرعي وأعلى مرتبة في العلم الشرعي
      هو العلم بالله وهذا العلم يثمر التقوى


      وكما قال اهل العلم


      من كان بالله اعرف... فهو منه أخوف


      أقول من صفات الكمال هي صفة (الكلام ) وهذه الصفة قد اختلف فيها بين


      اهل السنة والجماعة وبين الشيعة الاثنى عشرية
      حيث ان الشيعة تعتقد أن كلام الله مخلوق وأن الله لايتكلم حقيقة
      وانما خلق الكلام في غيره من المخلوقات وقد عقد ألمجلسي في كتابه بحار الانوار في كتاب


      القرآن بابا بعنوان :ان القرآن مخلوق :


      وذكر فيه احدى عشرة رواية على هذه العقيدة


      وسبب اعتقاد ان كلام الله مخلوق هو تنزيه الله من مشابهة
      المخلوق في صفاته فقالوا


      ان الله لايتكلم على الحقيقة وانما خلق الكلام في غيره. فالشيعة الان على هذه العقيدة


      أما اهل السنة والجماعة : فهم على عقيدة أن الله يتكلم على الحقيقة
      وان الكلام


      هو صفة من صفاته الفعلية وأنه يتكلم متى شاء وكيف شاء وبما
      يشاء


      فهم يثبتون صفة الكلام على الحقيقة


      كما قال تعالى


      (َرُسُلاً قَدْ قَصَصْنَاهُمْ عَلَيْكَ مِن قَبْلُ وَرُسُلاً لَّمْ نَقْصُصْهُمْ عَلَيْكَ وَكَلَّمَ اللّهُ مُوسَى
      تَكْلِيماً )[النساء : 164]



      ونحن في هذا الحوار سوف نثبت


      ان عقيدة اهل السنة والجماعة هي العقيدة الصحيحة الحقة


      على ان كلام الله غير مخلوق


      وأبدأ كلامي فأقول


      ان المضاف الى الله على نوعين


      الاول : المضاف الى الله اضافة صفة


      الثاني : المضاف الى الله اضافة ملك وتشريف


      وساضرب لكل نوع مثال


      الاول: المضاف الى الله اضافة صفة مثل (علم الله )


      الثاني :المضاف الى الله اضافة ملك وتشريف مثل(بيت الله ) و (ناقة الله)


      الســــؤال الــــذي نفتح بــــه الــــحــوار هـــــو


      مـــــاهـــو الضــــابط الــــذي يـمــيـــز ويـــفــرق بــــين الـمـضـــافــين الـى الله


      بان اضافة هذا المضاف هي اضافة صفة
      واضافةهذا المضاف هي اضافة ملك وتشريف


      ارجو ان يكون المحاور واحد فقط ليتم الانتفاع وان يكون الكلام في جوهر الموضوع


      ولا ارد على من يتكلم بكلام منفصل عن الموضوع


      ولكم كل التقدير والاحترام



      التعديل الأخير تم بواسطة حمود1976; الساعة 05-04-2011, 06:20 PM.

      تعليق


      • #18
        هرب من الموضوع منذ أكثر من 4 شهور ويأتينا الأن ليقول لم أرى جواباً !!!!!!!!!
        هل تسخر منا أيها المجسم ؟

        رد الإخوة بمافيه الكفاية فلماذا العناد إذن

        هل جئت هنا لكي تلعب ؟ أم تبحث عن الحقيقة أيها التائه ؟!

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة حمود1976


          أقول من صفات الكمال هي صفة (الكلام ) وهذه الصفة قد اختلف فيها بين


          اهل السنة والجماعة وبين الشيعة الاثنى عشرية
          حيث ان الشيعة تعتقد أن كلام الله مخلوق

          أما اهل السنة والجماعة : فهم على عقيدة أن الله يتكلم على الحقيقة
          وان الكلام





          إنّ القرآن الكريم يصفُ الله تعالى بصفة التكلّم إذ يقول: (وَكَلَّم اللهُ مُوسى تَكْلِيماً)
          )
          وقال أيضاً: (وَما كانَ لِبَشَرٍ أنْ يُكلِّمَهُ اللهُ إلاّ وَحْياً أوْ مِن وَراءِ حِجابٍ أو يُرْسِلَ رَسُولاً


          وعَلى هذا الاَساس لاشكّ في كون التكلّم إحدى الصّفات الاِلَهيّة.


          إنّما الكلام هو في حقيقة التكلّم وأنّ هذه الصِفة هل هي من صِفات الذات أم من صفات الفعل؟

          إذْ مِنَ الواضح أنّ التكلّم بالشَكل الموجود عند الاِنسان لا يجوزُ تصوّرُهُ في الحقّ تعالى.

          وحيث إنّ صفَةَ التَكّلم ممّا نطق بها القرآن الكريم، وَوَصَف بها الله، لذلك يجب الرّجوع إلى القرآنِ نفسه لِفَهم حقيقته كذلك.

          إنّ القرآن يقسّم تكلّم اللهِ مع عباده ـ كما عرفنا ـ إلى ثلاثةِ أنواع، إذ يقول: (وَما كانَ لِبشَرٍ أن يُكلِّمهُ اللهُ إلاّ وَحْياً أو مِن وَراء حِجابٍ أو يُرسِلَ رَسُولاً فيوُحِيَ بإذنِهِ ما يشاء إنّه عَليٌّ حَكيْمٌ)(

          إذَن فلا يمكن للبشر أن يكلّمهُ الله إلاّ من ثلاث طرق:

          1 ـ «وَحْياً» الاِلهام القلبي.

          2 ـ «أو مِنْ وَراءِ حِجابٍ» كأن يكلّم اللهُ البشرَ من دون أن يراه كتكلّم اللهِ مع موسى (عليه السلام).

          3 ـ «أو يُرسِلَ رسولاً...» أي مَلَكاً يوحي إلى النبيّ بِإذنِ الله تعالى.


          ففي هذه الآية بَيَّنَ القرآنُ تكلُّمَ اللهِ بأنّه تعالى يوجدُ الكَلامَ تارةً من دون واسطةٍ، وَأحْياناً مع الواسطةِ، عَبر مَلك من الملائكة.
          كما أنّ القِسمَ الاَوّل تارةً يكون عن طريقِ الاِلقاء والاِلهام إلى قلب النبي مباشرةً، وتارةً بالاِلقاء إلى سَمْعِهِ ومنه يصلُ الكَلامُ إلى قلبه

          وعلى كلّ حال يكونُ التكلّم بِصُوره الثلاث بمعنى إيجاد الكلام وَهَو من صِفات الفعل.


          إنّ هذا التَفْسير والتحليل لصفة التكلّم الاِِلَهيّ هو أحدُ التفاسير التي يمكن استفادتها بمعونةِ القرآنِ وإرشاده وهدايته.

          وهناكَ تفسيرٌ آخرٌ لهذه الصفةوهو: أنَّ اللهَ اعتبر مخلوقاتهِ من كلماتِه فقال: (قُلْ لَوْ كانَ البَحْرُ مِداداً لِكَلماتِ رَبّي لَنَفدَ البَحرُ قَبْلَ أنْ تَنَفَدَ كَلِماتُ رَبِيّ وَلوْ جِئْنا بِمِثْلِهِ مَدَداً)(

          )
          فالمقصودُ من «الكلمات» في هذه الآية هو مخلوقات الله الّتي لا يقدرُ شيءٌ غيرُ ذاته سبحانه على إحصائها وعدّها، ويدعم هذا التفسيرَ للكلمة وصفُ القرآن الكريم المسيحَ ابنَ مريم (عليه السلام) بأنّه «كلمة الله» إذ قال: (وَكَلِمَتُهُ أَلْقاها إلى مَرْيمَ)()


          إنّ الاِمام أميرَ المُؤْمنين (عليه السلام) فسّر تَكَلّم الله تعالى في إحدى خُطَبِه وأحاديثه بأنّه إيجادٌ وفِعلٌ، فقال: «يَقُولُ لِمَنْ أرادَ كَوْنَهُ «كُنْ»، لا بصَوتٍ يَقرَعُ، ولا بنداءٍ يُسْمَعُ وَإنّما كَلامُهُ سُبحانَه فِعلٌ منه، أنشَأهُ وَمَثَّله»

          فإذا كان الكلام اللفظيّ معرباً عمّا في ضمير المتكلّم، فما في الكون من عظائم المخلوقات إلى صغارها يعرب عن علم الله تعالى وقدرته وحكمته.


          تعليق


          • #20


            اتّضح مِنَ البَحْث المتَقَدّم الذّي تضمّن تفسيراً لِحقيقة كلامِ الله، بنحوين، أنَّ التفسيرَ الثاني لا يخالف التفسير الاَوّل، وانّه سبحانه متكلم بكلا الوجهين.
            كما ثَبَتَ أنَّ كلامَ اللهِ حادثٌ وليس بقديمٍ، لاَنّ كلامَهُ هو فِعْلُه، ومن الواضح أنّ الفِعلَ حادثٌ، فَيَنتُجُ من ذلك أنّ «التكلّم» أمرٌ حادِثٌ أيضاً.

            ومع أنّ كلامَ الله حادثٌ قطعاً فإنّنا رعايةً للاَدب، وكذا دَرءاً لسوءِ الفهم لا نقول: إنّ كلام الله (القرآن) مخلوق إذ يمكن أن يصفه أحدٌ في ضوء ذلك بالمجعول والمختلق وإلاّ فإنّ ما سوى اللهِ مخلوقٌ قطعاً.

            يقول سليمان بن جعفر الجعفري: سألت الاِمامَ عليَ بن موسى بن جعفر (عليه السلام): يا اْبن رسول الله أخبِرني عن القرآن أخالقٌ أو مخلوقٌ؟ فأجاب (عليه السلام) قائلاً: «ليس بخالقٍ ولا مخلوقٍ، ولكنّه كلامُ الله عزّ وجلّ»

            وهنا لابدّ من التذكير بنقطةٍ تاريخيةٍ في هذا المجال وهي أنّه طُرحت في أوائل القرن الثالث الهجري، في عام 212 هـ في أوساط المسلمين مسألة ترتبط بالقرآن الكريم، وهي: هل القرآنُ حادثٌ أو قديمٌ؟
            وقد صارت هذه المسألة سبباً للفرقة والاختلاف الشديدين، على حين لم يمتلك القائلون بِقدَم القرآن أيَّ تبرير صحيح لمزعمتهم، لاَنّ هناك احتمالات يكون القرآنُ حسب بعضها حادثاً، وحسب بعضها الآخر قديماً.


            فإذا كان المقصود من القرآن هو كلماته التي تُتلى وتُقرَأ، أو الكلمات التي تلقّاها الاَمينُ جبرائيل، وأنزلها على قلب رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) فإنّ كل ذلك حادثٌ قطعاً ويقيناً.

            وإذا كان المقصود هو مفاهيم الآيات القرآنية ومعانيها، والتي يرتبط قسمٌ منها بقصص الاَنبياء، وغزوات الرسول الاَكرم (صلى الله عليه وآله وسلم)، فهي أيضاً لا يمكن أن تكون قديماً.

            وإذا كان المقصودُ هو علم الله بالقرآن لفظاً ومعنى فإنّ من القطعيّ والمسلَّم به هو أنّ علم الله قديمٌ، وهو من صفات الذات، ولكن العلِمَ غيرُ الكلام كما هو واضحٌ

            تعليق


            • #21
              سيدخل الوهابي يقول -:الردود التي وجدتها هي اكثر من 12 ردا ولم اجد في هذه الردود الجواب على ما سالت
              فمن يجد في نفسه قدرة على ان يجيب على ما سالت فليتفضل لنؤصل للموضوع ونستمر بالحوار وساعيد الموضوع وانتظر من يجيب

              تعليق


              • #22
                بسمه تعالى

                السلام عليكم


                يقول الاخ :

                وأبدأ كلامي فأقول


                ان المضاف الى الله على نوعين

                وبعد البحث وجدت ان المضاف الى الله ثلاثة وليس اثنان وسأوردها كما هي :


                أقسام ما أضافه الله إلى نفسه ثلاثة:

                القسم الأول: العين القائمة بنفسها، فإضافتها من باب إضافة المخلوق إلى خالقه، وهذه الإضافة قد تكون على سبيل العموم كقوله – تعالى -: {إِنَّ أَرْضِى وَاسِعَةٌ } [العنكبوت: 56]. وقد تكون على سبيل الخصوص لشرفيته كقوله – تعالى -: {وَطَهّرْ بَيْتِىَ لِلطَّائِفِينَ وَالْقَائِمِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ} [الحج: 26]. وقوله: {نَاقَةَ اللَّهِ وَسُقْيَـاهَا} [الشمس: 13]. وهذا القسم مخلوق.

                القسم الثاني: العين التي يقوم بها غيرها مثل قوله – تعالى -: {وَرُوحٌ مّنْهُ} [النساء:171]. فإضافة هذه الروح إلى الله من باب إضافة المخلوق إلى خالقه تشريفًا فهي روح من الأرواح التي خلقها الله، وليست جزءًا من الله، إذ إن هذه الروح حلت في عيسى ـ عليه السلام، وهو عين منفصلة عن الله، وهذا القسم مخلوق.

                القسم الثالث: أن يكون وصفًا محضًا يكون فيه المضاف صفة الله وهذا القسم غير مخلوق؛ لأن جميع صفات الله غير مخلوقة، ومثاله قدرة الله و عزة الله وهو في القرآن كثير.

                المصدر: مجموع فتاوى ورسائل فضيلة الشيخ محمد صالح العثيمين، 1/166


                وعليه يكون الجواب في سؤال الاخ حمود :

                الاول: المضاف الى الله اضافة صفة مثل (علم الله )


                هذه الصفة غير مخلوقة ..



                الثاني :المضاف الى الله اضافة ملك وتشريف مثل(بيت الله ) و (ناقة الله)



                هذه الصفة مخلوقة ..



                هذا ما اعتقد ان الاخ يريده جوابا على سؤاله , وعليه مهما وضعتم من اجوبه ستكون في عين صاحب الموضوع ليست اجوبه ...

                هذا المنطق حقيقة هو منطق الآلة لانها برمجت على تقبل برمجة معينة فحتى لو اضيف لها برمجة ارقى مما عندها فلن تقبلها والسبب يعود الى انها لا تفهم تلك البرمجة ...



                اعطنا ما في جعبتك الآن ...
                التعديل الأخير تم بواسطة الاحلام الجميلة; الساعة 05-04-2011, 11:47 PM.

                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة الاحلام الجميلة
                  بسمه تعالى

                  السلام عليكم


                  يقول الاخ :



                  وبعد البحث وجدت ان المضاف الى الله ثلاثة وليس اثنان وسأوردها كما هي :


                  أقسام ما أضافه الله إلى نفسه ثلاثة:

                  القسم الأول: العين القائمة بنفسها، فإضافتها من باب إضافة المخلوق إلى خالقه، وهذه الإضافة قد تكون على سبيل العموم كقوله – تعالى -: {إِنَّ أَرْضِى وَاسِعَةٌ } [العنكبوت: 56]. وقد تكون على سبيل الخصوص لشرفيته كقوله – تعالى -: {وَطَهّرْ بَيْتِىَ لِلطَّائِفِينَ وَالْقَائِمِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ} [الحج: 26]. وقوله: {نَاقَةَ اللَّهِ وَسُقْيَـاهَا} [الشمس: 13]. وهذا القسم مخلوق.

                  القسم الثاني: العين التي يقوم بها غيرها مثل قوله – تعالى -: {وَرُوحٌ مّنْهُ} [النساء:171]. فإضافة هذه الروح إلى الله من باب إضافة المخلوق إلى خالقه تشريفًا فهي روح من الأرواح التي خلقها الله، وليست جزءًا من الله، إذ إن هذه الروح حلت في عيسى ـ عليه السلام، وهو عين منفصلة عن الله، وهذا القسم مخلوق.

                  القسم الثالث: أن يكون وصفًا محضًا يكون فيه المضاف صفة الله وهذا القسم غير مخلوق؛ لأن جميع صفات الله غير مخلوقة، ومثاله قدرة الله و عزة الله وهو في القرآن كثير.

                  المصدر: مجموع فتاوى ورسائل فضيلة الشيخ محمد صالح العثيمين، 1/166


                  وعليه يكون الجواب في سؤال الاخ حمود :



                  هذه الصفة غير مخلوقة ..






                  هذه الصفة مخلوقة ..



                  هذا ما اعتقد ان الاخ يريده جوابا على سؤاله , وعليه مهما وضعتم من اجوبه ستكون في عين صاحب الموضوع ليست اجوبه ...

                  هذا المنطق حقيقة هو منطق الآلة لانها برمجت على تقبل برمجة معينة فحتى لو اضيف لها برمجة ارقى مما عندها فلن تقبلها والسبب يعود الى انها لا تفهم تلك البرمجة ...



                  اعطنا ما في جعبتك الآن ...
                  السلام عليكم ورحمة الله

                  نعم هذا الجواب على سؤالي وانا اجملت الموضوع وسوف اوضح

                  ماأجاب به الاخ (الاحلام الجميلة)

                  ليتضح امام القارىء

                  فأقول يتلخص جواب الاحلام الجميلة بما يلي

                  المضاف الى الله

                  ثلاثة انواع

                  الاول : اضافة المخلوق لخالقه

                  الثاني : اضافة تكريم وتشريف

                  الثالث: اضافة صفة

                  ثم وضع صفة الكلام بالقسم الثالث
                  وهذا هو الالزام الذي الزم ويلزم كل انسان ان يعتقد بأن كلام الله
                  غير مخلوق

                  وهذه عقيدة اهل السنة والجماعة وبالتالي فقد صحت عقيدة اهل السنة والجماعة في ذلك

                  وسوف ابين اكثر ليتضح للجميع الالزام

                  اتفقنا

                  ان المضاف الى الله ثلاثة

                  1- اضافة تكريم وتشريف

                  2- اضافة مخلوق لخالقه

                  3- اضافة صفة

                  وأليكم الضابط لمعرفة تلك الاضافات

                  اذا كان المضاف( قائم بنفسه او قائم بغيره من المخلوقات )
                  مثل بيت الله ناقة الله روح الله فهذه اضافة تكريم وتشريف واضافة مخلوق لخالقه

                  وهذا يشمل الاول والثاني بقي الثالثة

                  اذا كان المضاف (غير قائم بنفسه ولا قائم بغيره من المخلوقات ) مثل علم الله قدرة الله سمع الله كلام الله فهذه الاضافة اضافة صفة لله

                  فموضوعنا هو (كلام الله ) اذا اثبتم ان كلام الله قائم بنفسه او بغيره

                  من المخلوقات فتكون اضافته اضافة تكريم وتشريف ومخلوق لخالقه

                  ولا يمكن ان يكون صفة لله لأن صفات الله غير مخلوقة بالاتفاق

                  واذا اثبتم ان (كلام الله) لا قائم بنفسه ولا بغيره من المخلوقات فثبت انه صفة لله غير مخلوقة

                  والحمد لله على احقاق الحق وبيان طريق الرشد

                  ودفع الريب

                  وتنزيه الله عن الوصف بالصفة المخلوقة

                  انتهى الحوار وثبت ان كلام الله غير مخلوق

                  والحمد لله ناصر دينه بالحجة والبرهان
                  التعديل الأخير تم بواسطة حمود1976; الساعة 07-04-2011, 11:26 PM.

                  تعليق

                  المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                  حفظ-تلقائي
                  x

                  رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                  صورة التسجيل تحديث الصورة

                  اقرأ في منتديات يا حسين

                  تقليص

                  المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                  أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                  استجابة 1
                  11 مشاهدات
                  0 معجبون
                  آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                  بواسطة ibrahim aly awaly
                   
                  أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                  ردود 2
                  12 مشاهدات
                  0 معجبون
                  آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                  بواسطة ibrahim aly awaly
                   
                  يعمل...
                  X