أثناء مرض رسول الله (ص) كان أبو بكر مأمورا بالخروج تحت أمرة أسامة بن زيد (الذي كان عمره 16 سنة) لقتال الروم وعصى أمامه ونبي زمانه ورجع الى المدينة مع صاحبيه عمر وأبي عبيده لتنفيذ مااتفقوا عليه في أنقلابهم على الشرعية الاآهية بعد مقتل الرسول الاعظم (ص) وأطلق رسول الله كلمتين مشهورتين ترنان في طول التاريذ أولهما {لقد دخل المدينة شر عظيم} والاخرى {لعن الله من تخلف عن جيش أسامة}
وقد سحب رسول الله (ص) أبابكر من امامة الناس وصلى بالناس والشجار الذي أحدثتهما حفصة وعائشة في مسألة أمامة الصلاة وكل واحدة تدعوا لأبيها لايخفى على أي مطلع على الاحداث الأليمة التي حدثت أبتداءا من رزية الخميس الى السقيفة وما بعدها
تعليق