آية الولاية المذكورة في القرآن الكريم والتي تنص على أن علي (ع) هو ولي كل مؤمن ومؤمنة بعد الرسول (ص) وهي:إنما وليكم الله ورسوله والذين آمنوا الذين يقيمون الصلاة ويؤتون الزكاة وهم راكعون ومن يتولى الله ورسوله والذين آمنوا فإن حزب الله هم الغالبون (صدق الله العلي العظيم والقصة هي عندما كان الإمام علي (ع) يصلي في المسجد ودخل فقير يطلب المساعدة من المصلين فأشار علي (ع) بأصبعه للسائل لانه كان يصلي فأخذه منه فقال الرسول (ص) اللهم إن شددت أزر موسى بأخيه هارون فاشدد أزري بأخي علي فنزلت الآية الكريمة لتبقى على مدار الدهر وشوكة في عين الوهابيين اللعناء واتباع بني امية الذين كانوا يحسدون علي (ع) على فضائله وها هم أحفاد بني أمية موجودين ليصرفوا هذه الآيه عن صاحبها الحقيقي حسدا وبغضا للإمام علي (ع) لأنه كان السبب في قتل صناديد العرب وكبار الكفار فلا حول ولا قوة إلا بالله وأنظروا إلى بعض العلماء السنة الذين أكدوا أن هذه الآية نزلت في الإمام علي (ع) وهم)
الثعلبي في تفسيره الكبير
تفسير الكشاف للزمخشري جزء 1 ص 649
تفسير الطبري ج 6ص 288
زاد المسير في علم التفسير لابن الجوزيج 2 ص 383
تفسير القرطبي ج 6 ص 219
تفسير الفخر الرازي ج 12 ص 26
تفسير ابن كثير ج 2 ص 71
تفسير النسفي ج 1 ص 289
شواهد التنزيل للحسكاني الحنفي ج 1 ص 16
الدرر المنثور في التفسير المأثور للسيوطي ج2 ص 293
اسباب النزول للإمام الواحدي ص 148
احكام القرآن للحصاص ج 4 ص 102
التسهيل لعلوم التنزيل للكلبي ج1 ص 181
و هناك العشرات غيرهم ممن أكدوا على نزولها في علي (ع) وليس غيره ومن أراد فليطلب المصادر
الثعلبي في تفسيره الكبير
تفسير الكشاف للزمخشري جزء 1 ص 649
تفسير الطبري ج 6ص 288
زاد المسير في علم التفسير لابن الجوزيج 2 ص 383
تفسير القرطبي ج 6 ص 219
تفسير الفخر الرازي ج 12 ص 26
تفسير ابن كثير ج 2 ص 71
تفسير النسفي ج 1 ص 289
شواهد التنزيل للحسكاني الحنفي ج 1 ص 16
الدرر المنثور في التفسير المأثور للسيوطي ج2 ص 293
اسباب النزول للإمام الواحدي ص 148
احكام القرآن للحصاص ج 4 ص 102
التسهيل لعلوم التنزيل للكلبي ج1 ص 181
و هناك العشرات غيرهم ممن أكدوا على نزولها في علي (ع) وليس غيره ومن أراد فليطلب المصادر
تعليق