قال الحافظ ابن حجر في كتاب الدرر الكامنة ج1/154-155 : أن ابن تيمية خطأ عمر بن الخطاب وقال عن عثمان يحب المال وان ابا بكر اسلم شيخا لا يدري ما يقول وان عليا مخذول اينما توجه واسلم صبيا والصبي لا يصح اسلامه وهو قاتل للرئاسة …… هذا دليل على ان ابن تيمية ليس سني العقيدة فمن اطلع على هذا ولم يزل معه فهو معاند لا يريد الحق ؟؟؟
-قال ابن تيمية في كتابه "منهاج السنة النبوية في الرد على الشيعة والقدرية" ج2/171:" وعلي رضي الله عنه كان قصده ان يتزوج عليها (على فاطمة) فله في أذاها غرض ". نعوذ بالله من هذا الافتراء وسوء الظن بعلي بن أبي طالب.
- قال الحافظ أحمد بن محمد بن الصديق الغماري في كتاب البرهان الجلي ص 56 :"ان ابن تيمية قال في السيدة فاطمة البتول :ان فيها شبها من المنافقين. " انظروا واحكموا عليه بأنفسكم.
- وقال ايضا في منهاجه ج4/65 :"وقد انزل الله تعالى في علي :"يا ايها الذين ءامنوا لا تقربوا الصلاة وانتم سكارى حتى تعلموا ما تقولون" لما صلى فقرأ وخلط ". انظروا إلى هذا الطعن بأمير المؤمنين علي رضي الله عنه
- بعد هذه الأدلة نقول لأتباع ابن تيمية : العصبية نتنة دعوها.
-اكرر لماذا لا تقبل الحق ؟؟؟؟؟اذا لم تكن قد اطلعت على هذه المعلومات فانظر فيها واترك ابن تيمية واتبع جمهور الأمة، وريثما تنظر بماذا تحكم على من يقول هذا الضلال ؟؟؟؟؟
- حبس ابن تيمية بفتوى من قضاة المذاهب الأربعة :
1-القاضي المفسر بدر الدين محمد بن ابراهيم بن جماعة الشافعي
2-القاضي محمد بن ابي بكر المالكي
3-القاضي محمد بن الحريري الأنصاري الحنفي
4-القاضي أحمد بن عمر المقدسي الحنبلي
وقد حبس بفتوى موقعة منهم سنة 726 هـ انظر عيون التواريخ للكتبي، ونجم المهتدي لابن المعلم القرشي
- قال الإمام الحصني في كتابه :"دفع شبه من شبه وتمرد" ص 42 السطر 14: وكان الإمام العلامة شيخ الإسلام في زمانه أبو الحسن علي بن اسماعيل القونوي يصرح بأنه (أي ابن تيمية ) من الجهلة بحيث لا يعقل ما يقول ويخبر أنه أخذ مسألة التفرقة عن شيخه الذي تلقاها عن أفراخ السامرة واليهود الذين أظهروا التشرف بالإسلام وهم من اعظم الناس عداوة للنبي، وقتل علي رضي الله عنه واحدا منهم ".ا.هـ
- قال الإمام الحصني الشافعي في دفع شبه من شبه وتمرد ص 45 السطر 14 :إن الشاميين كتبوا فتيا أيضا في ابن تيمية لكونه أول من أحدث هذه المسألة ( تحريمه السفر إلى قبر النبي ) التي لا تصدر إلا ممن في قلبه ضغينة لسيد الأولين والآخرين.
- قال الشيخ ابن حجر الهيتمي الشافعي المتوفى سنة 974هـ في كتابه حاشية الإيضاح ص 443ما نصه : ولا يغتر بإنكار ابن تيمية لسن زيارته صلى الله عليه وسلم فإنه عبد أضله الله كما قال العز بن جماعة، وأطال في الرد عليه التقي السبكي في تصنيف مستقل ".ا.هـ
عقب بعدها محمدي قائلا :
الحمد لله رب العامين و الصلاة و السلام على سيد المرسلين محمد و على آله و اصحابه الميامين وبعد:
سوف اذكر بعض اقوال العلماء ممن ردوا على ابن تيمية :
الامام تقي الدين الحصني الدمشقي المتوفى سنة 829 هـ قال في كتابه واسمه " دفع شبه من شبه وتمرد ونسب ذلك إلى السيد الجليل الإمام أحمد " طبع المكتبة الأزهرية للتراث
هذا الكتاب من أوله إلى آخره رد على ابن تيمية الحراني ففي ص 45 السطر 22 يقول الحصني عن ابن تيمية : " فصار كفره مجمعا عليه "
و قال ايضا في ص 42 السطر 14: وكان الإمام العلامة شيخ الإسلام في زمانه أبو الحسن علي بن اسماعيل القونوي يصرح بأنه (أي ابن تيمية ) من الجهلة بحيث لا يعقل ما يقول ويخبر أنه أخذ مسألة التفرقة عن شيخه الذي تلقاها عن أفراخ السامرة واليهود الذين أظهروا التشرف بالإسلام وهم من اعظم الناس عداوة للنبي، وقتل علي رضي الله عنه واحدا منهم ".ا.هـ
و قال الإمام الحصني ايضا في ص 45 السطر 14 :إن الشاميين كتبوا فتيا أيضا في ابن تيمية لكونه أول من أحدث هذه المسألة ( تحريمه السفر إلى قبر النبي ) التي لا تصدر إلا ممن في قلبه ضغينة لسيد الأولين والآخرين.
قال الشيخ ابن حجر الهيتمي الشافعي المتوفى سنة 974هـ في كتابه حاشية الإيضاح ص 443 ما نصه : ولا يغتر بإنكار ابن تيمية لسن زيارته صلى الله عليه وسلم فإنه عبد أضله الله كما قال العز بن جماعة، وأطال في الرد عليه التقي السبكي في تصنيف مستقل ".ا.هـ
وقال ابن حجر الهيتمي في ص 214 طبع دار الفكر عن ابن تيمية السطر 32:" ولقد كفره كثير من العلماء ".ا.هـ
الإمام المجتهد تقي الدين السبكي رضي الله عنه ألف رسالة في الرد على ابن تيمية سماها :الإعتبار ببقاء الجنة والنار "و الدرة المضية في الرد على ابن تيمية، و غيرها كثير.
قال في ابن تيمية: المحدث الحافظ الفقيه ولي الدين العراقي ابن شيخ الحفاظ زين الدين العراقي في كتابه الأجوبة المرضية على الأسئلة المكية :" علمه أكبر من عقله ".
و قال ايضا :"إنه خرق الإجماع في مسائل كثيرة قيل تبلغ ستين مسئلة بعضها في الأصول وبعضها في الفروع خالف فيها بعد انعقاد الإجماع عليها ".ا.هـ
-الإمام الشيخ كمال الدين محمد بن ابي الحسن علي السراج الشافعي كان في عصر ابن تيمية ورد عليه في كتاب " تفاح الأرواح وفتاح الأرباح.
-قاضي القضاة بالديار المصرية احمد بن ابراهيم السروجي الحنفي المتوفى سنة 71 هـ رد على ابن تيمية في كتاب " اعتراضات على ابن تيمية في علم الكلام.
-قدح في ابن تيمية الحافظ ابو سعيد صلاح الدين العلائي المتوفى سنة 761 هـ في :احاديث زيارة قبر النبي وانظر ذخائر القصر
- قال شيخ الأزهر الشيخ محمد بخيت المطيعي في كتابه : تطهير الفؤاد من دنس الإعتقاد ص 8 إن ابن تيمية ابتدع ما خرق به اجماع المسلمين وخالف فيه الكتاب والسنة الصريحة والسلف الصالح واسترسل مع عقله الفاسد وأضله الله على علم. .
-الذهبي في رسالته إلى ابن تيمية قال له : يا ليت أحاديث الصحيحين تسلم منك في كل مرة تغير عليها بالإنكار أو التأويل."
-قال ابن تيمية في كتابه "منهاج السنة النبوية في الرد على الشيعة والقدرية" ج2/171:" وعلي رضي الله عنه كان قصده ان يتزوج عليها (على فاطمة) فله في أذاها غرض ". نعوذ بالله من هذا الافتراء وسوء الظن بعلي بن أبي طالب.
- قال الحافظ أحمد بن محمد بن الصديق الغماري في كتاب البرهان الجلي ص 56 :"ان ابن تيمية قال في السيدة فاطمة البتول :ان فيها شبها من المنافقين. " انظروا واحكموا عليه بأنفسكم.
- وقال ايضا في منهاجه ج4/65 :"وقد انزل الله تعالى في علي :"يا ايها الذين ءامنوا لا تقربوا الصلاة وانتم سكارى حتى تعلموا ما تقولون" لما صلى فقرأ وخلط ". انظروا إلى هذا الطعن بأمير المؤمنين علي رضي الله عنه
- بعد هذه الأدلة نقول لأتباع ابن تيمية : العصبية نتنة دعوها.
-اكرر لماذا لا تقبل الحق ؟؟؟؟؟اذا لم تكن قد اطلعت على هذه المعلومات فانظر فيها واترك ابن تيمية واتبع جمهور الأمة، وريثما تنظر بماذا تحكم على من يقول هذا الضلال ؟؟؟؟؟
- حبس ابن تيمية بفتوى من قضاة المذاهب الأربعة :
1-القاضي المفسر بدر الدين محمد بن ابراهيم بن جماعة الشافعي
2-القاضي محمد بن ابي بكر المالكي
3-القاضي محمد بن الحريري الأنصاري الحنفي
4-القاضي أحمد بن عمر المقدسي الحنبلي
وقد حبس بفتوى موقعة منهم سنة 726 هـ انظر عيون التواريخ للكتبي، ونجم المهتدي لابن المعلم القرشي
- قال الإمام الحصني في كتابه :"دفع شبه من شبه وتمرد" ص 42 السطر 14: وكان الإمام العلامة شيخ الإسلام في زمانه أبو الحسن علي بن اسماعيل القونوي يصرح بأنه (أي ابن تيمية ) من الجهلة بحيث لا يعقل ما يقول ويخبر أنه أخذ مسألة التفرقة عن شيخه الذي تلقاها عن أفراخ السامرة واليهود الذين أظهروا التشرف بالإسلام وهم من اعظم الناس عداوة للنبي، وقتل علي رضي الله عنه واحدا منهم ".ا.هـ
- قال الإمام الحصني الشافعي في دفع شبه من شبه وتمرد ص 45 السطر 14 :إن الشاميين كتبوا فتيا أيضا في ابن تيمية لكونه أول من أحدث هذه المسألة ( تحريمه السفر إلى قبر النبي ) التي لا تصدر إلا ممن في قلبه ضغينة لسيد الأولين والآخرين.
- قال الشيخ ابن حجر الهيتمي الشافعي المتوفى سنة 974هـ في كتابه حاشية الإيضاح ص 443ما نصه : ولا يغتر بإنكار ابن تيمية لسن زيارته صلى الله عليه وسلم فإنه عبد أضله الله كما قال العز بن جماعة، وأطال في الرد عليه التقي السبكي في تصنيف مستقل ".ا.هـ
عقب بعدها محمدي قائلا :
الحمد لله رب العامين و الصلاة و السلام على سيد المرسلين محمد و على آله و اصحابه الميامين وبعد:
سوف اذكر بعض اقوال العلماء ممن ردوا على ابن تيمية :
الامام تقي الدين الحصني الدمشقي المتوفى سنة 829 هـ قال في كتابه واسمه " دفع شبه من شبه وتمرد ونسب ذلك إلى السيد الجليل الإمام أحمد " طبع المكتبة الأزهرية للتراث
هذا الكتاب من أوله إلى آخره رد على ابن تيمية الحراني ففي ص 45 السطر 22 يقول الحصني عن ابن تيمية : " فصار كفره مجمعا عليه "
و قال ايضا في ص 42 السطر 14: وكان الإمام العلامة شيخ الإسلام في زمانه أبو الحسن علي بن اسماعيل القونوي يصرح بأنه (أي ابن تيمية ) من الجهلة بحيث لا يعقل ما يقول ويخبر أنه أخذ مسألة التفرقة عن شيخه الذي تلقاها عن أفراخ السامرة واليهود الذين أظهروا التشرف بالإسلام وهم من اعظم الناس عداوة للنبي، وقتل علي رضي الله عنه واحدا منهم ".ا.هـ
و قال الإمام الحصني ايضا في ص 45 السطر 14 :إن الشاميين كتبوا فتيا أيضا في ابن تيمية لكونه أول من أحدث هذه المسألة ( تحريمه السفر إلى قبر النبي ) التي لا تصدر إلا ممن في قلبه ضغينة لسيد الأولين والآخرين.
قال الشيخ ابن حجر الهيتمي الشافعي المتوفى سنة 974هـ في كتابه حاشية الإيضاح ص 443 ما نصه : ولا يغتر بإنكار ابن تيمية لسن زيارته صلى الله عليه وسلم فإنه عبد أضله الله كما قال العز بن جماعة، وأطال في الرد عليه التقي السبكي في تصنيف مستقل ".ا.هـ
وقال ابن حجر الهيتمي في ص 214 طبع دار الفكر عن ابن تيمية السطر 32:" ولقد كفره كثير من العلماء ".ا.هـ
الإمام المجتهد تقي الدين السبكي رضي الله عنه ألف رسالة في الرد على ابن تيمية سماها :الإعتبار ببقاء الجنة والنار "و الدرة المضية في الرد على ابن تيمية، و غيرها كثير.
قال في ابن تيمية: المحدث الحافظ الفقيه ولي الدين العراقي ابن شيخ الحفاظ زين الدين العراقي في كتابه الأجوبة المرضية على الأسئلة المكية :" علمه أكبر من عقله ".
و قال ايضا :"إنه خرق الإجماع في مسائل كثيرة قيل تبلغ ستين مسئلة بعضها في الأصول وبعضها في الفروع خالف فيها بعد انعقاد الإجماع عليها ".ا.هـ
-الإمام الشيخ كمال الدين محمد بن ابي الحسن علي السراج الشافعي كان في عصر ابن تيمية ورد عليه في كتاب " تفاح الأرواح وفتاح الأرباح.
-قاضي القضاة بالديار المصرية احمد بن ابراهيم السروجي الحنفي المتوفى سنة 71 هـ رد على ابن تيمية في كتاب " اعتراضات على ابن تيمية في علم الكلام.
-قدح في ابن تيمية الحافظ ابو سعيد صلاح الدين العلائي المتوفى سنة 761 هـ في :احاديث زيارة قبر النبي وانظر ذخائر القصر
- قال شيخ الأزهر الشيخ محمد بخيت المطيعي في كتابه : تطهير الفؤاد من دنس الإعتقاد ص 8 إن ابن تيمية ابتدع ما خرق به اجماع المسلمين وخالف فيه الكتاب والسنة الصريحة والسلف الصالح واسترسل مع عقله الفاسد وأضله الله على علم. .
-الذهبي في رسالته إلى ابن تيمية قال له : يا ليت أحاديث الصحيحين تسلم منك في كل مرة تغير عليها بالإنكار أو التأويل."
تعليق