إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

تربة كربلاء

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • تربة كربلاء

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد وعلى صحبه الأبرار وسلم تسليما كثيرا

    في هذا الموضوع اريد أن أتحدث عن تربة كربلاء فلي صديقه مواليه تحكي لي قصص
    كثيره عن التداوي بها من الأمراض حتى أنها تريح النفس وتبعد الهم والحزن
    والسؤال هنا / هل توجد دراسه علميه تثبت أن تربة كربلاء مثل ماء زمزم فيها شفاء؟
    وهل هناك تربه مغشوشه (يعني ليست من كربلاء) ولا ينفع التداوي بها؟
    تحياتي للجميع

  • #2
    التعديل الأخير تم بواسطة الطالب313; الساعة 27-12-2010, 10:53 AM.

    تعليق


    • #3
      مسألة: التحليل الموضوعي3895 حدثنا زهير بن حرب وعثمان بن أبي شيبة قالا حدثنا سفيان بن عيينة عن عبد ربه يعني ابن سعيد عن عمرة عن عائشة قالت كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول للإنسان إذا اشتكى يقول بريقه ثم قال به في التراب تربة أرضنا بريقة بعضنا يشفى سقيمنا بإذن ربنا
      الحاشية رقم: 1[ ص: 309 ] ( يقول للإنسان إذا اشتكى ) ولفظ مسلم " كان إذا اشتكى الإنسان الشيء منه أو كانت به قرحة أو جرح " ( يقول ) يشير ( بريقه ثم قال ) أي : أشار ( به ) أي : بالريق وعند مسلم قال النبي - صلى الله عليه وسلم - بأصبعه هكذا ووضع سفيان سبابته بالأرض ثم رفعها .

      قال النووي : ومعنى الحديث أنه يأخذ من ريق نفسه على إصبعه السبابة ثم يضعها على التراب فيعلق بها منه شيء فيمسح به على الموضع الجريح أو العليل ويقول هذا الكلام في حال المسح ( تربة أرضنا ) هو خبر مبتدأ محذوف أي : هذه تربة أرضنا ( بريقة بعضنا ) أي : ممزوجة بريقه . ولفظ البخاري : بسم الله
      أرضنا وريقة بعضنا وهذا يدل على أنه كان يتفل عند الرقية .

      http://www.islamweb.net/newlibrary/d...=55&startno=40

      وهنا جمهور علمائكم بأقوال ابن عثيمين يقول انها ليست خاصة بالمدينة وغنما بكل بقاع الأرض







      الصفحة الرئيسة > الفقه > تصنيف الكتب > المغني لابن قدامة > كتاب الصيد والذبائح > مسألة وقعت النجاسة في مائع > فصل أكره على أكل الطين
      ( 7838 ) فَصْلٌ : قَالَ أَحْمَدُ : أَكْرَهُ أَكْلَ الطِّينِ ، وَلَا يَصِحُّ فِيهِ حَدِيثٌ ، إلَّا أَنَّهُ يَضُرُّ بِالْبَدَنِ ، وَيُقَالُ : إنَّهُ رَدِيءٌ ، وَتَرْكُهُ خَيْرٌ مِنْ أَكْلِهِ . وَإِنَّمَا كَرِهَهُ أَحْمَدُ لِأَجْلِ مَضَرَّتِهِ . فَإِنْ كَانَ مِنْهُ مَا يُتَدَاوَى بِهِ كَالطِّينِ ، الْأَرْمَنِيِّ ، فَلَا يُكْرَهُ ، وَإِنْ كَانَ مِمَّا لَا مَضَرَّةَ فِيهِ وَلَا نَفْعَ ، كَالشَّيْءِ الْيَسِيرِ ، جَازَ أَكْلُهُ ؛ لِأَنَّ الْأَصْلَ الْإِبَاحَةُ ، وَالْمَعْنَى الَّذِي لِأَجْلِهِ كُرِهَ مَا يَضُرُّ ، وَهُوَ مُنْتَفٍ هَاهُنَا ، فَلَمْ يُكْرَهْ .

      http://feqh.al-islam.com/Display.asp...23%23%23%23%23

      و هنا أنواع الطين و فوائده العديدة
      نكهات مختلفة :

      الصفحة الرئيسة > الفقه > تصنيف الكتب > الآداب الشرعية > فصل في حكم التداوي مع التوكل على الله > فصل في خواص الطين وأنواعه
      http://feqh.al-islam.com/Display.asp...23%23%23%23%23
      وَأَمَّا الطِّينُ فَفِيهِ أَخْبَارٌ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ضَعِيفَةٌ أَوْ مَوْضُوعَةٌ وَهُوَ مَذْكُورٌ فِي الْفِقْهِ فِي الْأَطْعِمَةِ يُصَفِّرُ اللَّوْنَ ، وَيَسُدُّ مَجَارِيَ الْعُرُوقِ بَارِدٌ يَابِسٌ مُجَفِّفٌ يَعْقِلُ وَيُوجِبُ نَفْثَ الدَّمِ وَقُرُوحَ الْأَمْعَاءِ وَيُطْلَى بِهِ الْمُسْتَسْقُونَ وَالْمَطْحُولُونَ فَيُنْفَعُونَ بِهِ . وَهُوَ أَنْوَاعٌ فَمِنْهُ الطِّينُ الْأَرْمَنِيُّ بَارِدٌ فِي الْأُولَى يَابِسٌ فِي الثَّانِيَةِ يَحْبِسُ الدَّمَ ، وَيَنْفَعُ مِنْ الطَّوَاعِينِ شُرْبًا وَطِلَاءً ، وَيَنْفَعُ مِنْ الْجِرَاحَاتِ وَالْقِلَاعِ ، وَيَمْنَعُ النَّزْلَةَ وَالسُّلَّ ، وَيَنْفَعُ مِنْ الْحُمَّى الْوَبَائِيَّةِ وَهُوَ عِلَاجُ ضِيقِ النَّفَسِ مِنْ النَّوَازِلِ وَقَدْرُ مَا يَتَدَاوَى بِهِ مِثْقَالٌ ، فَإِنْ كَانَ هُنَاكَ حُمَّى فَلْيُؤْخَذْ بِمَاءٍ بَارِدٍ وَمَاءِ وَرْدٍ ، وَيَنْفَعُ مِنْ كَسْرِ الْعِظَامِ مَعَ الأفانيا طِلَاءٌ ،وَمِنْهُ الطِّينُ الْقُبْرُسِيُّ فِيهِ قَبْضٌ مُعْتَدِلٌ يَمْنَعُ مِنْ جَمِيعِ أَنْوَاعِ الْحَرَارَةِ وَالْأَوْرَامِ طِلَاءً وَيُجْبَرُ الْعِظَامَ ، وَيَنْفَعُهَا عِنْدَ السُّقُوطِ مِنْ مَوْضِعٍ مُرْتَفِعٍ ، وَقَدْرُ مَا يُؤْخَذُ مِنْهُ إلَى ثَلَاثَةِ دَرَاهِمَ ، وَيَنْفَعُ مِنْ الثَّجَجِ الْمِعَائِيِّ وَالْكَبِدِ وَمِنْ نَفْثِ الدَّمِ وَقُرُوحِ الْمِعَى شُرْبًا وَاحْتِقَانًا وَمِنْ الْأَدْوِيَةِ الْقَتَّالَةِ إذَا شُرِبَ مِنْهُ دِرْهَمٌ بِمَاءٍ بَارِدٍ مَطْبُوخٍ . طِينٌ خُرَاسَانِيٌّ . هُوَ الطِّينُ الْمَأْكُولُ بَارِدٌ يَابِسٌ وَقِيلَ : حَارٌّ لِمُلُوحَتِهِ يُقَوِّي فَمَ الْمَعِدَةِ ، وَيَذْهَبُ بِوَخَامَةِ الطَّعَامِ وَلَهُ خَاصِّيَّةٌ فِي مَنْعِ الْقَيْءِ ، وَيَنْفَعُ مِنْ بِلَّةِ الْمَعِدَةِ وَقَدْرُ مَا يُؤْخَذُ مِنْهُ دِرْهَمٌ وَأَكْثَرُهُ مِثْقَالٌ وَمَا زَادَ عَلَى ذَلِكَ فَهُوَ مُفْسِدٌ لِلْمِزَاجِ مُسَدِّدٌ يُحْدِثُ حَصًى فِي الْكُلَى وَيُقَلِّلُ ضَرَرَهُ الْأَنِيسُونُ وَبِزْرُ الْكَرَفْسِ ، وَالْأَصْوَبُ تَرْكُ أَكْلِهِ ؛ لِأَنَّ إفْسَادَهُ أَكْثَرُ مِنْ إصْلَاحِهِ وَمَا يُقَالُ مِنْ تَطْيِيبِهِ النَّفَسَ فَهُوَ لِلْمُشْتَاقِينَ إلَيْهِ لِمَا يَحْدُثُ مِنْ الظَّفْرِ بِالشَّهْوَةِ . طِينٌ مَخْتُومٌ : مُبَرَّدٌ لَيْسَ دَوَاءٌ أَقْطَعُ مِنْهُ لِلدَّمِ حَتَّى إنَّ الْأَعْضَاءَ لَا تَحْتَمِلُ قُوَّتَهُ إذَا كَانَ بِهَا وَهْنٌ وَوَرَمٌ . حَارٌّ وَخُصُوصًا النَّاعِمَ وَهُوَ يُدْمِلُ الْجِرَاحَاتِ الطَّرِيَّةَ وَالْقُرُوحَ الْعَسِرَةَ ، وَيَمْنَعُ الْحَرْقَ مِنْ التَّقْرِيحِ ، وَيَحْفَظُ الْأَعْضَاءَ عِنْدَ السَّقَطِ ، وَيَنْفَعُ مِنْ السُّلِّ وَنَفْثِ الدَّمِ وَثَجَجِ الْأَمْعَاءِ شُرْبًا وَحَقْنًا وَقَدْرُ مَا يُؤْخَذ مِنْهُ إلَى دِرْهَمَيْنِ وَيُقَاوِم السُّمُومَ وَالنُّهُوشِ شُرْبًا وَطِلَاءً بِالْخَلِّ . وَالْحَامِضُ مِنْهُ إذَا سُقِيَ لَا يَزَالُ يَغْثِي ، وَيَقْذِفُ السُّمَّ وَمِنْ عَضَّةِ الْكَلْبِ الْكَلْبَ قَالَ بَعْضُهُمْ : الطِّينُ الْمَخْتُومُ إذَا اُسْتُعْمِلَ فِي مَوْضِعٍ يُرْتَابُ فِيهِ بِسَقْيِ شَيْءٍ مِنْ السُّمُومِ لَمْ يُؤَثِّرْ فِي بَدَنِ مُتَنَاوِلِهِ شَيْءٌ مِنْ السَّمُومِ ، فَإِنَّ مَنْ أَخَذَ مِنْهُ وَزْنَ دِرْهَمٍ إلَى مِثْقَالٍ ثُمَّ أَكَلَ طَعَامًا مَسْمُومًا أَوْ شَرَابًا تَقَيَّأَهُ فِي الْحَالِ ، وَإِنْ لَمْ يَكُنْ طَعَامًا مَسْمُومًا أَجَادَ هَضْمَهُ .
      ( الخرساني ) ..!!
      طين أرمني
      طين خراساني

      http://feqh.al-islam.com/Display.asp...23%23%23%23%23

      http://feqh.al-islam.com/Display.asp...23%23%23%23%23
      وَأَمَّا الطِّينُ فَفِيهِ أَخْبَارٌ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ضَعِيفَةٌ أَوْ مَوْضُوعَةٌ وَهُوَ مَذْكُورٌ فِي الْفِقْهِ فِي الْأَطْعِمَةِ يُصَفِّرُ اللَّوْنَ ، وَيَسُدُّ مَجَارِيَ الْعُرُوقِ بَارِدٌ يَابِسٌ مُجَفِّفٌ يَعْقِلُ وَيُوجِبُ نَفْثَ الدَّمِ وَقُرُوحَ الْأَمْعَاءِ وَيُطْلَى بِهِ الْمُسْتَسْقُونَ وَالْمَطْحُولُونَ فَيُنْفَعُونَ بِهِ . وَهُوَ أَنْوَاعٌ فَمِنْهُ الطِّينُ الْأَرْمَنِيُّ بَارِدٌ فِي الْأُولَى يَابِسٌ فِي الثَّانِيَةِ يَحْبِسُ الدَّمَ ، وَيَنْفَعُ مِنْ الطَّوَاعِينِ شُرْبًا وَطِلَاءً ، وَيَنْفَعُ مِنْ الْجِرَاحَاتِ وَالْقِلَاعِ ، وَيَمْنَعُ النَّزْلَةَ وَالسُّلَّ ، وَيَنْفَعُ مِنْ الْحُمَّى الْوَبَائِيَّةِ وَهُوَ عِلَاجُ ضِيقِ النَّفَسِ مِنْ النَّوَازِلِ وَقَدْرُ مَا يَتَدَاوَى بِهِ مِثْقَالٌ ، فَإِنْ كَانَ هُنَاكَ حُمَّى فَلْيُؤْخَذْ بِمَاءٍ بَارِدٍ وَمَاءِ وَرْدٍ ، وَيَنْفَعُ مِنْ كَسْرِ الْعِظَامِ مَعَ الأفانيا طِلَاءٌ ،وَمِنْهُ الطِّينُ الْقُبْرُسِيُّ فِيهِ قَبْضٌ مُعْتَدِلٌ يَمْنَعُ مِنْ جَمِيعِ أَنْوَاعِ الْحَرَارَةِ وَالْأَوْرَامِ طِلَاءً وَيُجْبَرُ الْعِظَامَ ، وَيَنْفَعُهَا عِنْدَ السُّقُوطِ مِنْ مَوْضِعٍ مُرْتَفِعٍ ، وَقَدْرُ مَا يُؤْخَذُ مِنْهُ إلَى ثَلَاثَةِ دَرَاهِمَ ، وَيَنْفَعُ مِنْ الثَّجَجِ الْمِعَائِيِّ وَالْكَبِدِ وَمِنْ نَفْثِ الدَّمِ وَقُرُوحِ الْمِعَى شُرْبًا وَاحْتِقَانًا وَمِنْ الْأَدْوِيَةِ الْقَتَّالَةِ إذَا شُرِبَ مِنْهُ دِرْهَمٌ بِمَاءٍ بَارِدٍ مَطْبُوخٍ . طِينٌ خُرَاسَانِيٌّ . هُوَ الطِّينُ الْمَأْكُولُ بَارِدٌ يَابِسٌ وَقِيلَ : حَارٌّ لِمُلُوحَتِهِ يُقَوِّي فَمَ الْمَعِدَةِ ، وَيَذْهَبُ بِوَخَامَةِ الطَّعَامِ وَلَهُ خَاصِّيَّةٌ فِي مَنْعِ الْقَيْءِ ، وَيَنْفَعُ مِنْ بِلَّةِ الْمَعِدَةِ وَقَدْرُ مَا يُؤْخَذُ مِنْهُ دِرْهَمٌ وَأَكْثَرُهُ مِثْقَالٌ وَمَا زَادَ عَلَى ذَلِكَ فَهُوَ مُفْسِدٌ لِلْمِزَاجِ مُسَدِّدٌ يُحْدِثُ حَصًى فِي الْكُلَى وَيُقَلِّلُ ضَرَرَهُ الْأَنِيسُونُ وَبِزْرُ الْكَرَفْسِ ، وَالْأَصْوَبُ تَرْكُ أَكْلِهِ ؛ لِأَنَّ إفْسَادَهُ أَكْثَرُ مِنْ إصْلَاحِهِ وَمَا يُقَالُ مِنْ تَطْيِيبِهِ النَّفَسَ فَهُوَ لِلْمُشْتَاقِينَ إلَيْهِ لِمَا يَحْدُثُ مِنْ الظَّفْرِ بِالشَّهْوَةِ . طِينٌ مَخْتُومٌ : مُبَرَّدٌ لَيْسَ دَوَاءٌ أَقْطَعُ مِنْهُ لِلدَّمِ حَتَّى إنَّ الْأَعْضَاءَ لَا تَحْتَمِلُ قُوَّتَهُ إذَا كَانَ بِهَا وَهْنٌ وَوَرَمٌ . حَارٌّ وَخُصُوصًا النَّاعِمَ وَهُوَ يُدْمِلُ الْجِرَاحَاتِ الطَّرِيَّةَ وَالْقُرُوحَ الْعَسِرَةَ ، وَيَمْنَعُ الْحَرْقَ مِنْ التَّقْرِيحِ ، وَيَحْفَظُ الْأَعْضَاءَ عِنْدَ السَّقَطِ ، وَيَنْفَعُ مِنْ السُّلِّ وَنَفْثِ الدَّمِ وَثَجَجِ الْأَمْعَاءِ شُرْبًا وَحَقْنًا وَقَدْرُ مَا يُؤْخَذ مِنْهُ إلَى دِرْهَمَيْنِ وَيُقَاوِم السُّمُومَ وَالنُّهُوشِ شُرْبًا وَطِلَاءً بِالْخَلِّ . وَالْحَامِضُ مِنْهُ إذَا سُقِيَ لَا يَزَالُ يَغْثِي ، وَيَقْذِفُ السُّمَّ وَمِنْ عَضَّةِ الْكَلْبِ الْكَلْبَ قَالَ بَعْضُهُمْ : الطِّينُ الْمَخْتُومُ إذَا اُسْتُعْمِلَ فِي مَوْضِعٍ يُرْتَابُ فِيهِ بِسَقْيِ شَيْءٍ مِنْ السُّمُومِ لَمْ يُؤَثِّرْ فِي بَدَنِ مُتَنَاوِلِهِ شَيْءٌ مِنْ السَّمُومِ ، فَإِنَّ مَنْ أَخَذَ مِنْهُ وَزْنَ دِرْهَمٍ إلَى مِثْقَالٍ ثُمَّ أَكَلَ طَعَامًا مَسْمُومًا أَوْ شَرَابًا تَقَيَّأَهُ فِي الْحَالِ ، وَإِنْ لَمْ يَكُنْ طَعَامًا مَسْمُومًا أَجَادَ هَضْمَهُ .
      و نلاحظ الفقرة التي باللون الأخضر أنهم يحلون أكل الطين الفارسي ( الخرساني ) ..!!
      طين أرمني
      طين خراساني
      طين قبرسي
      طين مختوم
      كله حلال حلال حلال ...
      و لكن تربة الحسين عندما نأخذ بها قدر حمصة صغيرة للاستشفاء بها من الأمراض فهذا شرك و مدعاة للاستهزاء
      و السخرية من آكلي الطين و التراب بأنواعه و أشكاله ..
      ملاحظة للقارئ الطين و التراب محرم في الفقه الشيعي
      إلا ما ذكرنا أعلاه عن تربة الحسين عليه السلام ..


      تعليق


      • #4
        المشاركة الأصلية بواسطة الطالب313
        انتي تقولين كلمه حق يراد بها باطل ولكن ساجيب بالحق ماذا تقولين بهذا الان

        مسألة: التحليل الموضوعي3895 حدثنا زهير بن حرب وعثمان بن أبي شيبة قالا حدثنا سفيان بن عيينة عن عبد ربه يعني ابن سعيد عن عمرة عن عائشة قالت كان النبي صلى الله عليه وسلم يقول للإنسان إذا اشتكى يقول بريقه ثم قال به في التراب تربة أرضنا بريقة بعضنا يشفى سقيمنا بإذن ربنا
        الحاشية رقم: 1[ ص: 309 ] ( يقول للإنسان إذا اشتكى ) ولفظ مسلم " كان إذا اشتكى الإنسان الشيء منه أو كانت به قرحة أو جرح " ( يقول ) يشير ( بريقه ثم قال ) أي : أشار ( به ) أي : بالريق وعند مسلم قال النبي - صلى الله عليه وسلم - بأصبعه هكذا ووضع سفيان سبابته بالأرض ثم رفعها .

        قال النووي : ومعنى الحديث أنه يأخذ من ريق نفسه على إصبعه السبابة ثم يضعها على التراب فيعلق بها منه شيء فيمسح به على الموضع الجريح أو العليل ويقول هذا الكلام في حال المسح ( تربة أرضنا ) هو خبر مبتدأ محذوف أي : هذه تربة أرضنا ( بريقة بعضنا ) أي : ممزوجة بريقه . ولفظ البخاري : بسم الله
        أرضنا وريقة بعضنا وهذا يدل على أنه كان يتفل عند الرقية .

        http://www.islamweb.net/newlibrary/d...=55&startno=40

        وهنا جمهور علمائكم بأقوال ابن عثيمين يقول انها ليست خاصة بالمدينة وغنما بكل بقاع الأرض
        والوثيقه الاولى

        والوثيقه الثانيه



        الصفحة الرئيسة > الفقه > تصنيف الكتب > المغني لابن قدامة > كتاب الصيد والذبائح > مسألة وقعت النجاسة في مائع > فصل أكره على أكل الطين
        ( 7838 ) فَصْلٌ : قَالَ أَحْمَدُ : أَكْرَهُ أَكْلَ الطِّينِ ، وَلَا يَصِحُّ فِيهِ حَدِيثٌ ، إلَّا أَنَّهُ يَضُرُّ بِالْبَدَنِ ، وَيُقَالُ : إنَّهُ رَدِيءٌ ، وَتَرْكُهُ خَيْرٌ مِنْ أَكْلِهِ . وَإِنَّمَا كَرِهَهُ أَحْمَدُ لِأَجْلِ مَضَرَّتِهِ . فَإِنْ كَانَ مِنْهُ مَا يُتَدَاوَى بِهِ كَالطِّينِ ، الْأَرْمَنِيِّ ، فَلَا يُكْرَهُ ، وَإِنْ كَانَ مِمَّا لَا مَضَرَّةَ فِيهِ وَلَا نَفْعَ ، كَالشَّيْءِ الْيَسِيرِ ، جَازَ أَكْلُهُ ؛ لِأَنَّ الْأَصْلَ الْإِبَاحَةُ ، وَالْمَعْنَى الَّذِي لِأَجْلِهِ كُرِهَ مَا يَضُرُّ ، وَهُوَ مُنْتَفٍ هَاهُنَا ، فَلَمْ يُكْرَهْ .

        http://feqh.al-islam.com/Display.asp...23%23%23%23%23

        و هنا أنواع الطين و فوائده العديدة
        نكهات مختلفة :

        الصفحة الرئيسة > الفقه > تصنيف الكتب > الآداب الشرعية > فصل في حكم التداوي مع التوكل على الله > فصل في خواص الطين وأنواعه
        http://feqh.al-islam.com/Display.asp...23%23%23%23%23
        وَأَمَّا الطِّينُ فَفِيهِ أَخْبَارٌ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ضَعِيفَةٌ أَوْ مَوْضُوعَةٌ وَهُوَ مَذْكُورٌ فِي الْفِقْهِ فِي الْأَطْعِمَةِ يُصَفِّرُ اللَّوْنَ ، وَيَسُدُّ مَجَارِيَ الْعُرُوقِ بَارِدٌ يَابِسٌ مُجَفِّفٌ يَعْقِلُ وَيُوجِبُ نَفْثَ الدَّمِ وَقُرُوحَ الْأَمْعَاءِ وَيُطْلَى بِهِ الْمُسْتَسْقُونَ وَالْمَطْحُولُونَ فَيُنْفَعُونَ بِهِ . وَهُوَ أَنْوَاعٌ فَمِنْهُ الطِّينُ الْأَرْمَنِيُّ بَارِدٌ فِي الْأُولَى يَابِسٌ فِي الثَّانِيَةِ يَحْبِسُ الدَّمَ ، وَيَنْفَعُ مِنْ الطَّوَاعِينِ شُرْبًا وَطِلَاءً ، وَيَنْفَعُ مِنْ الْجِرَاحَاتِ وَالْقِلَاعِ ، وَيَمْنَعُ النَّزْلَةَ وَالسُّلَّ ، وَيَنْفَعُ مِنْ الْحُمَّى الْوَبَائِيَّةِ وَهُوَ عِلَاجُ ضِيقِ النَّفَسِ مِنْ النَّوَازِلِ وَقَدْرُ مَا يَتَدَاوَى بِهِ مِثْقَالٌ ، فَإِنْ كَانَ هُنَاكَ حُمَّى فَلْيُؤْخَذْ بِمَاءٍ بَارِدٍ وَمَاءِ وَرْدٍ ، وَيَنْفَعُ مِنْ كَسْرِ الْعِظَامِ مَعَ الأفانيا طِلَاءٌ ،وَمِنْهُ الطِّينُ الْقُبْرُسِيُّ فِيهِ قَبْضٌ مُعْتَدِلٌ يَمْنَعُ مِنْ جَمِيعِ أَنْوَاعِ الْحَرَارَةِ وَالْأَوْرَامِ طِلَاءً وَيُجْبَرُ الْعِظَامَ ، وَيَنْفَعُهَا عِنْدَ السُّقُوطِ مِنْ مَوْضِعٍ مُرْتَفِعٍ ، وَقَدْرُ مَا يُؤْخَذُ مِنْهُ إلَى ثَلَاثَةِ دَرَاهِمَ ، وَيَنْفَعُ مِنْ الثَّجَجِ الْمِعَائِيِّ وَالْكَبِدِ وَمِنْ نَفْثِ الدَّمِ وَقُرُوحِ الْمِعَى شُرْبًا وَاحْتِقَانًا وَمِنْ الْأَدْوِيَةِ الْقَتَّالَةِ إذَا شُرِبَ مِنْهُ دِرْهَمٌ بِمَاءٍ بَارِدٍ مَطْبُوخٍ . طِينٌ خُرَاسَانِيٌّ . هُوَ الطِّينُ الْمَأْكُولُ بَارِدٌ يَابِسٌ وَقِيلَ : حَارٌّ لِمُلُوحَتِهِ يُقَوِّي فَمَ الْمَعِدَةِ ، وَيَذْهَبُ بِوَخَامَةِ الطَّعَامِ وَلَهُ خَاصِّيَّةٌ فِي مَنْعِ الْقَيْءِ ، وَيَنْفَعُ مِنْ بِلَّةِ الْمَعِدَةِ وَقَدْرُ مَا يُؤْخَذُ مِنْهُ دِرْهَمٌ وَأَكْثَرُهُ مِثْقَالٌ وَمَا زَادَ عَلَى ذَلِكَ فَهُوَ مُفْسِدٌ لِلْمِزَاجِ مُسَدِّدٌ يُحْدِثُ حَصًى فِي الْكُلَى وَيُقَلِّلُ ضَرَرَهُ الْأَنِيسُونُ وَبِزْرُ الْكَرَفْسِ ، وَالْأَصْوَبُ تَرْكُ أَكْلِهِ ؛ لِأَنَّ إفْسَادَهُ أَكْثَرُ مِنْ إصْلَاحِهِ وَمَا يُقَالُ مِنْ تَطْيِيبِهِ النَّفَسَ فَهُوَ لِلْمُشْتَاقِينَ إلَيْهِ لِمَا يَحْدُثُ مِنْ الظَّفْرِ بِالشَّهْوَةِ . طِينٌ مَخْتُومٌ : مُبَرَّدٌ لَيْسَ دَوَاءٌ أَقْطَعُ مِنْهُ لِلدَّمِ حَتَّى إنَّ الْأَعْضَاءَ لَا تَحْتَمِلُ قُوَّتَهُ إذَا كَانَ بِهَا وَهْنٌ وَوَرَمٌ . حَارٌّ وَخُصُوصًا النَّاعِمَ وَهُوَ يُدْمِلُ الْجِرَاحَاتِ الطَّرِيَّةَ وَالْقُرُوحَ الْعَسِرَةَ ، وَيَمْنَعُ الْحَرْقَ مِنْ التَّقْرِيحِ ، وَيَحْفَظُ الْأَعْضَاءَ عِنْدَ السَّقَطِ ، وَيَنْفَعُ مِنْ السُّلِّ وَنَفْثِ الدَّمِ وَثَجَجِ الْأَمْعَاءِ شُرْبًا وَحَقْنًا وَقَدْرُ مَا يُؤْخَذ مِنْهُ إلَى دِرْهَمَيْنِ وَيُقَاوِم السُّمُومَ وَالنُّهُوشِ شُرْبًا وَطِلَاءً بِالْخَلِّ . وَالْحَامِضُ مِنْهُ إذَا سُقِيَ لَا يَزَالُ يَغْثِي ، وَيَقْذِفُ السُّمَّ وَمِنْ عَضَّةِ الْكَلْبِ الْكَلْبَ قَالَ بَعْضُهُمْ : الطِّينُ الْمَخْتُومُ إذَا اُسْتُعْمِلَ فِي مَوْضِعٍ يُرْتَابُ فِيهِ بِسَقْيِ شَيْءٍ مِنْ السُّمُومِ لَمْ يُؤَثِّرْ فِي بَدَنِ مُتَنَاوِلِهِ شَيْءٌ مِنْ السَّمُومِ ، فَإِنَّ مَنْ أَخَذَ مِنْهُ وَزْنَ دِرْهَمٍ إلَى مِثْقَالٍ ثُمَّ أَكَلَ طَعَامًا مَسْمُومًا أَوْ شَرَابًا تَقَيَّأَهُ فِي الْحَالِ ، وَإِنْ لَمْ يَكُنْ طَعَامًا مَسْمُومًا أَجَادَ هَضْمَهُ .
        ( الخرساني ) ..!!
        طين أرمني
        طين خراساني

        http://feqh.al-islam.com/Display.asp...23%23%23%23%23

        http://feqh.al-islam.com/Display.asp...23%23%23%23%23
        وَأَمَّا الطِّينُ فَفِيهِ أَخْبَارٌ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ضَعِيفَةٌ أَوْ مَوْضُوعَةٌ وَهُوَ مَذْكُورٌ فِي الْفِقْهِ فِي الْأَطْعِمَةِ يُصَفِّرُ اللَّوْنَ ، وَيَسُدُّ مَجَارِيَ الْعُرُوقِ بَارِدٌ يَابِسٌ مُجَفِّفٌ يَعْقِلُ وَيُوجِبُ نَفْثَ الدَّمِ وَقُرُوحَ الْأَمْعَاءِ وَيُطْلَى بِهِ الْمُسْتَسْقُونَ وَالْمَطْحُولُونَ فَيُنْفَعُونَ بِهِ . وَهُوَ أَنْوَاعٌ فَمِنْهُ الطِّينُ الْأَرْمَنِيُّ بَارِدٌ فِي الْأُولَى يَابِسٌ فِي الثَّانِيَةِ يَحْبِسُ الدَّمَ ، وَيَنْفَعُ مِنْ الطَّوَاعِينِ شُرْبًا وَطِلَاءً ، وَيَنْفَعُ مِنْ الْجِرَاحَاتِ وَالْقِلَاعِ ، وَيَمْنَعُ النَّزْلَةَ وَالسُّلَّ ، وَيَنْفَعُ مِنْ الْحُمَّى الْوَبَائِيَّةِ وَهُوَ عِلَاجُ ضِيقِ النَّفَسِ مِنْ النَّوَازِلِ وَقَدْرُ مَا يَتَدَاوَى بِهِ مِثْقَالٌ ، فَإِنْ كَانَ هُنَاكَ حُمَّى فَلْيُؤْخَذْ بِمَاءٍ بَارِدٍ وَمَاءِ وَرْدٍ ، وَيَنْفَعُ مِنْ كَسْرِ الْعِظَامِ مَعَ الأفانيا طِلَاءٌ ،وَمِنْهُ الطِّينُ الْقُبْرُسِيُّ فِيهِ قَبْضٌ مُعْتَدِلٌ يَمْنَعُ مِنْ جَمِيعِ أَنْوَاعِ الْحَرَارَةِ وَالْأَوْرَامِ طِلَاءً وَيُجْبَرُ الْعِظَامَ ، وَيَنْفَعُهَا عِنْدَ السُّقُوطِ مِنْ مَوْضِعٍ مُرْتَفِعٍ ، وَقَدْرُ مَا يُؤْخَذُ مِنْهُ إلَى ثَلَاثَةِ دَرَاهِمَ ، وَيَنْفَعُ مِنْ الثَّجَجِ الْمِعَائِيِّ وَالْكَبِدِ وَمِنْ نَفْثِ الدَّمِ وَقُرُوحِ الْمِعَى شُرْبًا وَاحْتِقَانًا وَمِنْ الْأَدْوِيَةِ الْقَتَّالَةِ إذَا شُرِبَ مِنْهُ دِرْهَمٌ بِمَاءٍ بَارِدٍ مَطْبُوخٍ . طِينٌ خُرَاسَانِيٌّ . هُوَ الطِّينُ الْمَأْكُولُ بَارِدٌ يَابِسٌ وَقِيلَ : حَارٌّ لِمُلُوحَتِهِ يُقَوِّي فَمَ الْمَعِدَةِ ، وَيَذْهَبُ بِوَخَامَةِ الطَّعَامِ وَلَهُ خَاصِّيَّةٌ فِي مَنْعِ الْقَيْءِ ، وَيَنْفَعُ مِنْ بِلَّةِ الْمَعِدَةِ وَقَدْرُ مَا يُؤْخَذُ مِنْهُ دِرْهَمٌ وَأَكْثَرُهُ مِثْقَالٌ وَمَا زَادَ عَلَى ذَلِكَ فَهُوَ مُفْسِدٌ لِلْمِزَاجِ مُسَدِّدٌ يُحْدِثُ حَصًى فِي الْكُلَى وَيُقَلِّلُ ضَرَرَهُ الْأَنِيسُونُ وَبِزْرُ الْكَرَفْسِ ، وَالْأَصْوَبُ تَرْكُ أَكْلِهِ ؛ لِأَنَّ إفْسَادَهُ أَكْثَرُ مِنْ إصْلَاحِهِ وَمَا يُقَالُ مِنْ تَطْيِيبِهِ النَّفَسَ فَهُوَ لِلْمُشْتَاقِينَ إلَيْهِ لِمَا يَحْدُثُ مِنْ الظَّفْرِ بِالشَّهْوَةِ . طِينٌ مَخْتُومٌ : مُبَرَّدٌ لَيْسَ دَوَاءٌ أَقْطَعُ مِنْهُ لِلدَّمِ حَتَّى إنَّ الْأَعْضَاءَ لَا تَحْتَمِلُ قُوَّتَهُ إذَا كَانَ بِهَا وَهْنٌ وَوَرَمٌ . حَارٌّ وَخُصُوصًا النَّاعِمَ وَهُوَ يُدْمِلُ الْجِرَاحَاتِ الطَّرِيَّةَ وَالْقُرُوحَ الْعَسِرَةَ ، وَيَمْنَعُ الْحَرْقَ مِنْ التَّقْرِيحِ ، وَيَحْفَظُ الْأَعْضَاءَ عِنْدَ السَّقَطِ ، وَيَنْفَعُ مِنْ السُّلِّ وَنَفْثِ الدَّمِ وَثَجَجِ الْأَمْعَاءِ شُرْبًا وَحَقْنًا وَقَدْرُ مَا يُؤْخَذ مِنْهُ إلَى دِرْهَمَيْنِ وَيُقَاوِم السُّمُومَ وَالنُّهُوشِ شُرْبًا وَطِلَاءً بِالْخَلِّ . وَالْحَامِضُ مِنْهُ إذَا سُقِيَ لَا يَزَالُ يَغْثِي ، وَيَقْذِفُ السُّمَّ وَمِنْ عَضَّةِ الْكَلْبِ الْكَلْبَ قَالَ بَعْضُهُمْ : الطِّينُ الْمَخْتُومُ إذَا اُسْتُعْمِلَ فِي مَوْضِعٍ يُرْتَابُ فِيهِ بِسَقْيِ شَيْءٍ مِنْ السُّمُومِ لَمْ يُؤَثِّرْ فِي بَدَنِ مُتَنَاوِلِهِ شَيْءٌ مِنْ السَّمُومِ ، فَإِنَّ مَنْ أَخَذَ مِنْهُ وَزْنَ دِرْهَمٍ إلَى مِثْقَالٍ ثُمَّ أَكَلَ طَعَامًا مَسْمُومًا أَوْ شَرَابًا تَقَيَّأَهُ فِي الْحَالِ ، وَإِنْ لَمْ يَكُنْ طَعَامًا مَسْمُومًا أَجَادَ هَضْمَهُ .
        و نلاحظ الفقرة التي باللون الأخضر أنهم يحلون أكل الطين الفارسي ( الخرساني ) ..!!
        طين أرمني
        طين خراساني
        طين قبرسي
        طين مختوم
        كله حلال حلال حلال ...
        و لكن تربة الحسين عندما نأخذ بها قدر حمصة صغيرة للاستشفاء بها من الأمراض فهذا شرك و مدعاة للاستهزاء
        و السخرية من آكلي الطين و التراب بأنواعه و أشكاله ..
        ملاحظة للقارئ الطين و التراب محرم في الفقه الشيعي
        إلا ما ذكرنا أعلاه عن تربة الحسين عليه السلام ..


        والان اتريدين المزيد
        أعوذ بالله منك يا أخي ومن ضنك السيء فو الله الذي لا أله إلا هو لم أقصد غير الأستفسار فقط لا غير ليس ذنبي
        ان كان الأعضاء بالمنتدى يسألون بعض الأسئله بنيه خبيثه
        وعلى فكره انا أحتفظ بتربتين اهدوني إيهم بعض صديقاتي المواليات وكنت أفكر أن أكسر واحده منهم وأستخدمها
        للإستشفاء وسمعت من البعض إحتمالية أنها من غير كربلاء ولا تنفع لهذا الغرض.

        تعليق


        • #5
          ويا أخي طالب لم أطلب منك أن تسطر لي مجلد لأبن عثيمين أولغيره وللعلم لست من أتباع ولا مريدين أبن عثيمين
          لكن سألت :هل لي أن أكسر التربه في ماء زمزم وأشربها بنية الأستشفاء وأنا واثقه أنها من تربة كربلاء
          أم هناك ترب أخرى من غير كربلاء لاينفع الإستشفاء بها ؟
          وهل أجريت دراسات علميه عليها أم لم تجرى بعد؟

          ولم أطلب ان تقيم علي الحجه من كتب السنه ولو أردت ذلك لطلبته بشكل صريح أما أساليب اللف والدوران
          ومحاولة الأيقاع بالأخرين ليست من شيمي والحمدلله.

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة سنيه علوية الهوى
            بسم الله الرحمن الرحيم
            السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

            اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد وعلى صحبه الأبرار وسلم تسليما كثيرا


            في هذا الموضوع اريد أن أتحدث عن تربة كربلاء فلي صديقه مواليه تحكي لي قصص

            كثيره عن التداوي بها من الأمراض حتى أنها تريح النفس وتبعد الهم والحزن

            والسؤال هنا / هل توجد دراسه علميه تثبت أن تربة كربلاء مثل ماء زمزم فيها شفاء؟

            وهل هناك تربه مغشوشه (يعني ليست من كربلاء) ولا ينفع التداوي بها؟

            تحياتي للجميع


            الفاضلة سنية علوية الهوي
            السلام عليكم ورحمة الله
            بخصوص تربة كربلاء أو التربة الحسينية على مشرفها ألاف التحية والسلام أقول لك..
            لعلك تعلمين أن مذهب آل محمد أنه لا تجوز الصلاة الا على الأرض أو ما ينبت منها غير المأكول والملبوس
            والعبرة هنا بموضع السجود أو موضع الجبهة
            وإلى هنا يكفيك اتخاذ أي شيء من جنس الارض كخمرة لموضع سجودك
            ولكن الأئمة صلوات الله عليهم بعد استشهاد مولانا الامام الحسين حرضوا مواليهم وشيعتهم على اتخاذ التربة من تراب كربلاء للسجود وكذلك المسبحة من طينها وذكروا لذلك من الفضل والاجر الكثير الكثير
            وورد عنهم (ص) أحاديث تفيد أن الشفاء في تربته (ص) وأن الاستشفاء بطين قبر الحسين بأن تأخذ منه قدر الحمصة وتدعوا الله بالأدعية الواردة بهذا الخصوص
            والتربة للإستشفاء بالأساس هي طين القبر الشريف ثم نحن نستشفي أيضا بالغبار المتجمع على القبر المطهر يجمعه البعض ويتهادونه للإستشفاء وهناك الكثير من خصائص الروضة المطهرة يعلمها شيعته ومواليه صلوات الله عليه
            أما التربة المعدة للصلاة فربما تؤخذ طينتها من حائر الحسين وهو يصل على بعض الأقوال الى سبعة فراسخ وأنا شخصيا أستخدمها للإستشفاء حيث لا يوجد غيرها في متناول يدي الى أن يأذن الله لي في العودة لزيارة مولاي أبي عبد الله
            وأما الدراسة العلمية فلا أرى لها اعتبار بعد النصوص الواردة عن أهل بيت العصمة والطهارة

            تعليق


            • #7
              اكسريها وتوكلي على الله لان الله هو الشافى
              ولكن يجب ان يكون لديكى ايمان بان الله وضع الشفاء في تربه الحسين عليه السلام
              وسوفه يشافيكي الله
              السلام على الحسين وعلى علي ابن الحسين وعلى اولاد الحسين وعلى اصحاب الحسين
              والعنه الدائمه على اعداء الحسين

              تعليق


              • #8
                الاخت العزيزة ,

                نعم هو شفاء ولكن ما كان من نفس القبر كما وردت بذلك الروايات ,

                وهذا صعب في هذا الزمان ,

                ولكن امتداد البركة بترابه الشريف فهو ممتد كما بينه بعض الاعلام الى فراسخ ( 5.400 كم / فرسخ ) كثمان فراسخ او اقل او ازيد من الجهات الاربع ,

                دمتم سالمين ,

                تعليق


                • #9
                  اخي الجابي انك صادق في ماتقول
                  علما اني جربت التربه الحسينيه في شفاء كثير من الاشخاص لامراض مستعصيه
                  وذكرت الامراض في مشاركه سابقه حوله الشفاء بتربة الحسين عليه السلام

                  تعليق


                  • #10
                    [quote=سنيه علوية الهوى]
                    أعوذ بالله منك يا أخي ومن ضنك السيء فو الله الذي لا أله إلا هو لم أقصد غير الأستفسار فقط لا غير ليس ذنبي
                    ان كان الأعضاء بالمنتدى يسألون بعض الأسئله بنيه خبيثه
                    وعلى فكره انا أحتفظ بتربتين اهدوني إيهم بعض صديقاتي المواليات وكنت أفكر أن أكسر واحده منهم وأستخدمها
                    للإستشفاء وسمعت من البعض إحتمالية أنها من غير كربلاء ولا تنفع لهذا الغرض.
                    تتعوذين بالله مني وهل اناشيطان هههههههههه
                    انتي اسمك التعريفي سنيه واوردتي امر يخص الشيعه ان كانت نيتك الاستفسار فقط فقد اعطيتك امرا على السنه وانت تاخذي الامر الصالح ومن ثم اعلمي المساله الشرعيه في تراب كربلاء هو التالي اولا ان تاخذيها بعد استنفاذ كل الطرق الطبيه اي ان كان هناك علاج ترجعين له اماان كان لا غيرموجود علاج تاخذين من تراب كربلاء مقدار الحمصه الشرعيه اي (العدسه)الان
                    وشكرا لك

                    تعليق


                    • #11
                      اخي الجابي انك صادق في ماتقول
                      علما اني جربت التربه الحسينيه في شفاء كثير من الاشخاص لامراض مستعصيه
                      وذكرت الامراض في مشاركه سابقه حوله الشفاء بتربة الحسين عليه السلام
                      اشكرك على الرد أخي صقر ,

                      ولا ننسى فأن الاعتقاد مهم في التأثير ,

                      ولا بأس ان أذكر بان التربة بحسب التجربة مفيدة لقوة البصر وكذا تراب زوار الحسين ( عليه الصلاة والسلام ) وهذه الحادثة من كتاب المنتظم فهي مفيدة مهمه في هذا المجال ,

                      (( المنتظم - (ج 2 / ص 201)
                      وأخبرنا ابن ناصر قال: أخبرنا المبارك بن عبد الجبار قال: أخبرنا أبو الحسين أحمد بن محمد العتيقي قال: سمعت أبا بكر محمد بن الحسن بن عبدان الصيرفي يقول: سمعت جعفر الخلدي يقول: كان بي جرب عظيم فتمسحت بتراب قبر الحسين، فغفوت فانتبهت وليس عليّ منه شيء. وزرت قبر الحسين فغفوت عند القبر غفوة، فرأيت كأن القبر قد شقّ وخرج منه إنسان، فقلت: إلى أين يا ابن رسول الله؟ فقال: من يد هؤلاء.))

                      فإذا كانت شفاء للأمراض الجلدية الشديدة كالجرب وهو مرض فيروسي فلا يبعد الشفاء لجميع الامراض الجلدية ,

                      وغير الجلدية ,

                      حيث الشفاء عام لجميع الامراض ولا محذور ,

                      لانه لم يرد التحديد في هذه الواقعة ولا غيرها بل هو مثال والمثال يمكن تطبيقه على المماثل وهو المرض بشكل عام ,

                      فهو شفاء لجميع الامراض بإذن الله تعالى ,

                      شكرا ,

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة الطالب313
                        ثم اعلمي المساله الشرعيه في تراب كربلاء هو التالي اولا ان تاخذيها بعد استنفاذ كل الطرق الطبيه اي ان كان هناك علاج ترجعين له اماان كان لا غيرموجود علاج تاخذين من تراب كربلاء
                        أخي الطالب 313
                        أسألك للعلم .. كيف يكون اللجوء الى الشرع القطعي بعد استنفاذ الطرق الطبية التجريبية أو اليأس منها

                        تعليق


                        • #13
                          يقال إن التربة تُصنع في البحرين فهل هذا صحيح !!!

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة أبو الليث
                            يقال إن التربة تُصنع في البحرين فهل هذا صحيح !!!
                            حتى لو صنعت التربة في الصين يصح الصلاة عليها ما دامت من جنس الارض

                            تعليق


                            • #15
                              موالي
                              حتى لو صنعت التربة في الصين يصح الصلاة عليها ما دامت من جنس الارض
                              لا أنا أقصد العلاج بالتربة وليس الصلاة

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 21-02-2015, 05:21 PM
                              ردود 119
                              18,089 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:34 PM
                              استجابة 1
                              100 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 23-05-2024, 02:27 PM
                              استجابة 1
                              71 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 04-10-2023, 10:03 AM
                              ردود 2
                              153 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              أنشئ بواسطة وهج الإيمان, 09-01-2023, 12:42 AM
                              استجابة 1
                              160 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة وهج الإيمان
                              بواسطة وهج الإيمان
                               
                              يعمل...
                              X