إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

المرتد عمر بن الخطاب يقول إن النبي محمد (ص) مخرف ويهذي ويهلوس ؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    ردود أفعال تلك الكلمة البذيئة الوقحة التي تلفظ بها عمر :

    الاحكام - ابن حزم - ج 7 - ص 984 – 985

    حدثنا حمام بن أحمد ، ثنا عبد الله بن إبراهيم ، ثنا أبو زيد المروزي ، ثنا محمد بن يوسف ، ثنا البخاري ، ثنا يحيى بن سليمان الجعفي ، ثنا ابن وهب ، أخبرني يونس ، عن ابن شهاب ، عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة ، عن ابن عباس قال : لما اشتد برسول الله صلى الله عليه وسلم وجعه قال : ائتوني بكتاب اكتب لكم كتابا لا تضلوا بعدي ، فقال عمر : إن النبي صلى الله عليه وسلم غلبه الوجع ، وعندنا كتاب الله حسبنا ، فاختلفوا وكثر اللغط ، فقال : قوموا عني ، ولا ينبغي عندي التنازع . فخرج ابن عباس يقول : إن الرزية ما حال بين رسول الله وبين كتابه .

    وحدثناه عبد الله بن ربيع ، ثنا محمد بن معاوية ، ثنا أحمد بن شعيب ، أنا محمد بن منصور ، عن سفيان الثوري ، سمعت سليمان - هو الأحول - عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس ، فذكر الحديث وفيه : إن قوما قالوا عن النبي صلى الله عليه وسلم في ذلك اليوم ، ما شأنه ؟ هجر .

    قال أبو محمد : هذه زلة العالم التي حذر منها الناس قديما ، وقد كان في سابق علم الله تعالى أن يكون بيننا الاختلاف ، وتضل طائفة وتهتدي بهدى الله أخرى . فلذلك نطق عمر ومن وافقه بما نطقوا به ، مما كان سببا إلى حرمان الخير بالكتاب الذي لو كتبه لم يضل بعده ، ولم يزل أمر هذا الحديث مهما لنا وشجى في نفوسنا ، وغصة نألم لها ، وكنا على يقين من أن الله تعالى لا يدع الكتاب الذي أراد نبيه صلى الله عليه وسلم أن يكتبه ، فلن يضل بعده دون بيان ، ليحيا من حي عن بينة ، إلى أن من الله تعالى بأن أوجدناه فانجلت الكربة ، والله المحمود .

    تعليق


    • #17
      اولا يازيوت هاك كل الصور









      [url=http://www.gmrup.com/][/url



      تعليق


      • #18
        ماعن سبب كلام عمر هاك كلام علمائك من الوثائق ايضا نفسها

        تعليق


        • #19
          نقول :
          ماذا كان يريد ان يكتب رسول الله صلى الله عليه وآله والذي لو كتبه لم يضل بعده احد ؟

          قال : لما حضر النبي ‏ (ص) ‏ ‏قال : وفي البيت رجال فيهم ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏قال : ‏ ‏هلم أكتب لكم كتاباًً لن تضلوا بعده


          وهنا نكشف النقاب عن ماأراد أن يكتبه رسول الله حيث لن نضل بعده أبدا :


          ابن حجر العسقلاني في كتابه " المطالب العالية بزوائد المسانيد الثمانية " في باب فضائل الإمام علي عليه السلام ، عن علي قال : ( إن النبي (ص) حضر الشجرة بخم ، ثم خرج آخذاً بيد علي فقال : ألستم تشهدون أن الله ربكم ؟ قالوا : بلى ، قال : فمن كان الله ورسوله مولاه فإن هذا مولاه ،وقد تركت فيكم ما إن أخذتم به لن تضلوا كتاب الله سببه بيده وسببه بأيديكم وأهل بيتي ) قال : ( وهذا إسناد صحيح ) ( المطالب العالية 4/65 برقم : 3972 .

          وقال بصحته ابن جرير الطبري ، نقل تصحيحه له المتقي الهندي في كنز العمال فقال : ( عن محمد بن عمر بن علي عن أبيه ، عن علي بن أبي طالبأن النبي (ص) قال : إني تركت فيكم ما إن أخذتم به لن تضلوا كتاب الله ، سبب بيد الله ، وسبب بأيديكم ، وأهل بيتي ) قال المتقي الهندي : ( ابن جرير وصححه كنز العمال 1/379 حديث رقم : 1650 .) .

          وصححه أيضاً ابن حجر الهيتمي في كتابه الصواعق المحرقة فقال : ( ومن ثم صح أنه (ص) قال : إني تارك فيكم ما إن تمسكتم به لن تضلوا كتاب الله وعترتي ) ( الصواعق المحرقة 2/428 .) .

          وقال في نفس المصدر : ( وفي رواية صحيحة : إني تارك فيكم أمرين لن تضلوا إن اتبعتموهما ، وهما كتاب الله وأهل بيتي عترتي . زاد الطبراني : إني سألت لهما فلا تقدموهما فتهلكوا ، ولا تقصرواعنهما فتهلكوا ، ولا تعلموهم فإنهم أعلم منكم ... ) ( الصواعق المحرقة 2/439 .) .

          وصححه البوصيري في إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة ، قال : ( وعن علي بن أبي طالب أن النبي (ص) حضر الشجرة بخم ، ثم خرج آخذاً بيد علي فقال : ألستم تشهدون أن الله ربكم ؟ قالوا : بلى ، قال : ألستم تشهدون أنالله ورسوله أولى بكم من أنفسكم وأن الله ورسوله مولاكم ؟ قالوا : بلى ، قال : فمن كان الله ورسوله مولاه فإن هذا مولاه ،وقد تركت فيكم ما إن أخذتم به لن تضلوا كتاب الله سببه بيده وسببه بأيديكم وأهل بيتي ) قال البوصيري : ( رواه إسحاق بسند صحيح ) ( إتحاف الخيرة المهرة 9/279 .) .

          وأترك الحكم للمشاهد
          ولاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم

          تعليق


          • #20

            فكلمة غلبه وجع في بعض الروايات وكلمة قالوا أو قيل هجر أو أهجر أو يهجر كلهم تعريفان ووجهان لعملة واحدة
            ما هو معلوم بأن الرسول صلى الله عليه وسلم مرض مرضآ شديدآ ,,, وفي ذلك اليوم الخميس كان يتوجع من شدة المرض وعندما رأه الخليفة عمر بن الخطاب رضى الله عنه يتوجع ويتألم أشفق عليه وقال ( غلب عليه الوجع )
            فعمر رضى الله عنه بشر كسائر البشر وليس معصومآ عن الخطأ وهذا الذي شعر به كان إشفاقآ منه على الرسول صلى الله عليه وسلم من شدة ما رأى ...
            فنحن لم نكن في بيت الرسول صلى الله عليه وسلم لنرى حال مرض الرسول صلى الله عليه وسلم لنحكم غيابيآ عليه
            كما أن من كان في بيت الرسول صلى الله عليه وسلم العباس عم الرسول وعلي إبن عم الرسول وهناك من كان من بني هاشم ومن الصحابة رضى الله عنهم ,,,
            فليس من الطبيعي بأن هؤلاء كانوا خائفين من عمر رضى الله عنه ,,, ويبدو بأنهم أحسوا بما أحس به عمر رضى الله عنه ...
            ولقد إختلف القوم بأن يقدموا الكتاب أو لا يقدموه إشفاقآ على الرسول صلى الله عليه وسلم ,,,,
            وهذا الحادثة جاءت بعد أن أتم الله الإسلام بكل فرائضة وحلاله وحرامه .

            فلا يعقل بعد 1400 سنة أن يأتي شخص ويحكم غيابيآ على الخليفة عمر رضى الله عنه أو على غيره من الصحابة وبعد أن رضى الله ورسوله عليهم ,

            وتوفى الرسول صلى الله عليه وسلم يوم الإثنين أي بعد هذا ب5 أيام ..... ولم يكتب شيئآ خلال الخمسة أيام ...
            فهل وافق الرسول صلى الله عليه وسلم على رأي عمر رضى الله عنه ولم يكتب خلال الخمسة أيام ,, فإن وافق على رأيه فكيف أنتم تطعنون به ؟؟؟


            أي طالما إن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يكتب خلال الخمسة أيام من مرضه فهذا إقرار منه على موافقته لرأي عمر رضى الله عنه .

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة أبو الليث
              ما هو معلوم بأن الرسول صلى الله عليه وسلم مرض مرضآ شديدآ ,,, وفي ذلك اليوم الخميس كان يتوجع من شدة المرض وعندما رأه الخليفة عمر بن الخطاب رضى الله عنه يتوجع ويتألم أشفق عليه وقال ( غلب عليه الوجع )
              فعمر رضى الله عنه بشر كسائر البشر وليس معصومآ عن الخطأ وهذا الذي شعر به كان إشفاقآ منه على الرسول صلى الله عليه وسلم من شدة ما رأى ...
              فنحن لم نكن في بيت الرسول صلى الله عليه وسلم لنرى حال مرض الرسول صلى الله عليه وسلم لنحكم غيابيآ عليه
              كما أن من كان في بيت الرسول صلى الله عليه وسلم العباس عم الرسول وعلي إبن عم الرسول وهناك من كان من بني هاشم ومن الصحابة رضى الله عنهم ,,,
              فليس من الطبيعي بأن هؤلاء كانوا خائفين من عمر رضى الله عنه ,,, ويبدو بأنهم أحسوا بما أحس به عمر رضى الله عنه ...
              ولقد إختلف القوم بأن يقدموا الكتاب أو لا يقدموه إشفاقآ على الرسول صلى الله عليه وسلم ,,,,
              وهذا الحادثة جاءت بعد أن أتم الله الإسلام بكل فرائضة وحلاله وحرامه .

              فلا يعقل بعد 1400 سنة أن يأتي شخص ويحكم غيابيآ على الخليفة عمر رضى الله عنه أو على غيره من الصحابة وبعد أن رضى الله ورسوله عليهم ,

              وتوفى الرسول صلى الله عليه وسلم يوم الإثنين أي بعد هذا ب5 أيام ..... ولم يكتب شيئآ خلال الخمسة أيام ...
              فهل وافق الرسول صلى الله عليه وسلم على رأي عمر رضى الله عنه ولم يكتب خلال الخمسة أيام ,, فإن وافق على رأيه فكيف أنتم تطعنون به ؟؟؟


              أي طالما إن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يكتب خلال الخمسة أيام من مرضه فهذا إقرار منه على موافقته لرأي عمر رضى الله عنه .
              أي إشفاق يرحمك الله ؟؟
              يقول للنبي الأعظم يهجر !!
              أهذا ماعندك ياابوالليث لكي تدافع عن ذلك المجرم الذي تجاسر على نبيك وهو على فراش الموت ؟؟

              لو طلب والدك ورقة وقلم لكي يكتب لكم وصيته هل ستتجاسرون عليه بهذه اللهجة ؟

              أنت أجبني بالله عليك وأترك شيوخك وعلمائك :
              ‏قال : ‏هلم أكتب لكم كتاباًً لن تضلوا بعده

              هل يوحي لك هذا الكلام من أن النبي يهجر أو كلام غير مفهوم ؟؟
              هل طلب شيء متعب يجلب الشفقة هل قال وا رأسي وا بطني هاتولي ورقة ؟؟

              لماذا لم يبقى معه حتى يصحى من غيبوبته أو هجره أو وجعه وبعدها يعطيه ورقة ؟؟

              أين عمركم من آية وماينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى علمه شديد القوى ؟؟
              لقد طلب ورقة وقلم لكي يكتب لهم ولنا شيء نستفيد منه ولن نضل بعده أبدا
              لم يطلب شيء متعب لكي يشفق عليه ؟؟

              مالكم كيف تحكمون ياأمة محمد ؟؟

              تعليق


              • #22


                أي إشفاق يرحمك الله ؟؟
                يقول للنبي الأعظم يهجر !!

                أهذا ماعندك ياابوالليث لكي تدافع عن ذلك المجرم الذي تجاسر على نبيك وهو على فراش الموت ؟؟

                لو طلب والدك ورقة وقلم لكي يكتب لكم وصيته هل ستتجاسرون عليه بهذه اللهجة ؟

                أنت أجبني بالله عليك وأترك شيوخك وعلمائك :
                ‏قال : ‏هلم أكتب لكم كتاباًً لن تضلوا بعده

                هل يوحي لك هذا الكلام من أن النبي يهجر أو كلام غير مفهوم ؟؟
                هل طلب شيء متعب يجلب الشفقة هل قال وا رأسي وا بطني هاتولي ورقة ؟؟

                لماذا لم يبقى معه حتى يصحى من غيبوبته أو هجره أو وجعه وبعدها يعطيه ورقة ؟؟

                أين عمركم من آية وماينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى علمه شديد القوى ؟؟
                لقد طلب ورقة وقلم لكي يكتب لهم ولنا شيء نستفيد منه ولن نضل بعده أبدا
                لم يطلب شيء متعب لكي يشفق عليه ؟؟

                مالكم كيف تحكمون ياأمة محمد ؟؟
                أنت توقفت عند كلمة أشفق عليه ولم تنظر لباقي الكلام ...
                فلنفترض إن عمر رضى الله عنه أخطأ خطأ جسيمآ بأنه لم يقدم ورقة وقلم للرسول صلى الله عليه وسلم .
                فهل علي رضى الله عنه أيضآ أخطأ !!
                والرسول صلى الله عليه وسلم لم يكتب خلال الخمسة أيام أي شيء يذكر فيكون هذا إقرار بالموافقة من الرسول صلى الله عليه وسلم لعمر رضى الله عنه على رأيه .

                كما أن من كان في بيت الرسول صلى الله عليه وسلم العباس عم الرسول وعلي إبن عم الرسول وهناك من كان من بني هاشم ومن الصحابة رضى الله عنهم ,,,
                فليس من الطبيعي بأن هؤلاء كانوا خائفين من عمر رضى الله عنه ,,,
                ولكن يبدو بأنهم أحسوا بما أحس به عمر رضى الله عنه ووافقوه الرأي ...
                وهذا الحادثة جاءت بعد أن أتم الله الإسلام بكل فرائضة وحلاله وحرامه .

                فلا يعقل بعد 1400 سنة أن يأتي شخص ويحكم غيابيآ على الخليفة عمر رضى الله عنه أو على غيره من الصحابة وبعد أن رضى الله ورسوله عليهم ,

                وتوفى الرسول صلى الله عليه وسلم يوم الإثنين أي بعد هذا ب5 أيام ..... ولم يكتب شيئآ خلال الخمسة أيام ...
                أي إن الموضوع لا يستاهل كل هذه الضجة اللي أنتم عاملينها

                وإلا لقال الرسول صلى الله عليه وسلم أمام الجموع ما يريد
                شفويآ .

                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة أبو الليث
                  أنت توقفت عند كلمة أشفق عليه ولم تنظر لباقي الكلام ...
                  فلنفترض إن عمر رضى الله عنه أخطأ خطأ جسيمآ بأنه لم يقدم ورقة وقلم للرسول صلى الله عليه وسلم .
                  فهل علي رضى الله عنه أيضآ أخطأ !!
                  والرسول صلى الله عليه وسلم لم يكتب خلال الخمسة أيام أي شيء يذكر فيكون هذا إقرار بالموافقة من الرسول صلى الله عليه وسلم لعمر رضى الله عنه على رأيه .

                  كما أن من كان في بيت الرسول صلى الله عليه وسلم العباس عم الرسول وعلي إبن عم الرسول وهناك من كان من بني هاشم ومن الصحابة رضى الله عنهم ,,,
                  فليس من الطبيعي بأن هؤلاء كانوا خائفين من عمر رضى الله عنه ,,,
                  ولكن يبدو بأنهم أحسوا بما أحس به عمر رضى الله عنه ووافقوه الرأي ...
                  وهذا الحادثة جاءت بعد أن أتم الله الإسلام بكل فرائضة وحلاله وحرامه .

                  فلا يعقل بعد 1400 سنة أن يأتي شخص ويحكم غيابيآ على الخليفة عمر رضى الله عنه أو على غيره من الصحابة وبعد أن رضى الله ورسوله عليهم ,

                  وتوفى الرسول صلى الله عليه وسلم يوم الإثنين أي بعد هذا ب5 أيام ..... ولم يكتب شيئآ خلال الخمسة أيام ...
                  أي إن الموضوع لا يستاهل كل هذه الضجة اللي أنتم عاملينها

                  وإلا لقال الرسول صلى الله عليه وسلم أمام الجموع ما يريد
                  شفويآ .
                  ان قال ابن صهاك هجر او غلب عليه المرض الشيء الاكيد ان ابن صهاك هو الذي احال بين رسول الله وكتابته الكتاب الذي لن نضل بعده ابدا
                  ولعنة الله عليه لانه سبب الضلالة الذي يعيشها المسلمون الان

                  تعليق


                  • #24
                    [FONT='Times New Roman','serif']التصريح بإسم عمر وأنه قائل الكلمة . [/FONT]
                    [FONT='Times New Roman','serif'][/FONT]
                    [FONT='Times New Roman','serif']تصريح الإمام ابن الأثير المتوفى سنة 606 هـ بإسم القائل / في كتابه النهاية في غريب الحديث والأثر / في مادة هجر / المجلد الثاني ص 894 ، من ط دار المعرفة في بيروت : [/FONT]
                    [FONT='Times New Roman','serif']- [/FONT][FONT='Times New Roman','serif'](( ومنه حديث مَرضِ النبي صلى اللَّه عليه وسلم [ قالوا : ما شأنُه ؟ أهَجَرَ ؟ ] أي اخْتَلَف كلامُه بسبب المرضِ على سبيل الاستفهام . أي هل تَغَيَّر كلامُه واخْتَلَط لأجل ما به من المرض ؟ وهذا أحْسَنُ ما يقال فيه ولا يُجْعل إخباراً فيكون إمَّا من الفُحْش أو الهَذَيان . والقائل كانَ عُمَر ، ولا يُظَنُّ به ذلك . (!!!) [/FONT]
                    [FONT='Times New Roman','serif'][/FONT]
                    [FONT='Times New Roman','serif'][/FONT]
                    [FONT='Times New Roman','serif']تصريح الإمام حجة الإسلام أبي حامد الغزالي المتوفى سنة 505 هـ بإسم القائل / في كتابه سر العالمين وكشف ما في الدارين / ص 40 من ط دار الآفاق العربية في مصر : [/FONT]
                    [FONT='Times New Roman','serif']- [/FONT][FONT='Times New Roman','serif'](( ولما مات رسول الله صلى اللَّه عليه وسلم قال قبل وفاته : ائتوا بدواة وبيضاء لأزيل لكم إشكال الأمر وأذكر لكم من المستحق لها بعدي ، فقال عمر رضي الله عنه : دعوا الرجل فإنه ليهجر ، وقيل : يهدر . )) [/FONT][FONT='Times New Roman','serif'][/FONT]

                    تعليق


                    • #25
                      التصريح بإسم عمر وأنه قائل الكلمة .

                      تصريح الإمام ابن الأثير المتوفى سنة 606 هـ بإسم القائل / في كتابه النهاية في غريب الحديث والأثر / في مادة هجر / المجلد الثاني ص 894 ، من ط دار المعرفة في بيروت : ومنه حديث مَرضِ النبي صلى اللَّه عليه وسلم [ قالوا : ما شأنُه ؟ أهَجَرَ ؟ ] أي اخْتَلَف كلامُه بسبب المرضِ على سبيل الاستفهام . أي هل تَغَيَّر كلامُه واخْتَلَط لأجل ما به من المرض ؟ وهذا أحْسَنُ ما يقال فيه ولا يُجْعل إخباراً فيكون إمَّا من الفُحْش أو الهَذَيان . والقائل كانَ عُمَر ، ولا يُظَنُّ به ذلك .

                      تصريح الإمام حجة الإسلام أبي حامد الغزالي المتوفى سنة 505 هـ بإسم القائل / في كتابه سر العالمين وكشف ما في الدارين / ص 40 من ط دار الآفاق العربية في مصر
                      ولما مات رسول الله صلى اللَّه عليه وسلم قال قبل وفاته : ائتوا بدواة وبيضاء لأزيل لكم إشكال الأمر وأذكر لكم من المستحق لها بعدي ، فقال عمر رضي الله عنه : دعوا الرجل فإنه ليهجر ، وقيل : يهدر .

                      تعليق


                      • #26
                        وقولة عمر حسبنا كتاب الله هي التي قال بها الخوارج وكما قال الذهبي:

                        جاء في تذكرة الحفّاظ للذهبي ج1/2-3 : ((ومن مراسيل ابن أبي مُليكة: «أنّ الصدِّيق جمع الناس بعد وفاة نبيّهم، فقال: إنَّكم تحدّثون عن رسول الله (ص) أحاديث تختلفون فيها، والناس بعدكم أشدّ اختلافاً، فلا تحدّثوا عن رسول الله شيئاً. فمن سألكم فقولوا: بيننا وبينكم كتاب الله، فاستحلّوا حلاله، وحرّموا حرامه».)).انتهى
                        ثم قال الذهبي في مستعرض دفاعه عن الخليفة : (( فهذا المرسل يدلك أن مراد الصديق التثبت في الأخبار والتحري ، لا سد باب الرواية ، ألا تراه لما نزل به أمر الجدة ولم يجده في الكتاب كيف سأل عنه في السنة ؟ فلما أخبره الثقة ما اكتفى حتى استظهر بثقة آخر ، ولم يقل "حسبنا كتاب الله" كما تقوله الخوارج))
                        اذا عمر سيد الخوارج لانه من قال حسبنا كتاب الله

                        تعليق


                        • #27
                          حاول محبي عمر بن الخطاب حفظ ماء وجهه لتهذيب عبارته التي ودع بها سيد الخلق ص بحرمانه من كتابة وصيته وهي ( يهجر )
                          حاشا رسول الله من الهجر ........
                          ولكن الامر لا ينتهي بهذه الكلمة فهي مبيته وقديمة ومعد لها عدتها مسبقا وكل مطلع على كتاب قيس بن سليم رض يتضح له ان عمر هو رأس اصحاب الصحيفة التي اتفق عليها لازاحة ال رسول الله وحرمانهم من كل شيء تيمنا لقول ابو بكر ( من كان يعبد محمد فأن محمدا قد مات ) وهو يعلم علم اليفين لا احد يعبد محمد ولكن الكلام لال محمد انه انتهى دوركم مع محمد ......
                          بداية تركوا معسكر اسامة الذي عقد رسول الله ص لوائه بيده الكريمة
                          اتفقوا مع قبيلة اسلم لدعمهم عسكريا تيمنا بقول ابن الخطاب في تاريخ الطبري ( وما ان رأيت اسلم حتى تيقنت بالنصر )
                          عليه الكلام طويل ولا يسعني القول الا يهذي ويخرف من يطعن برسول الله مع شكري لصاحب الموضوع .

                          تعليق


                          • #28
                            المشاركة الأصلية بواسطة أبو الليث
                            أنت توقفت عند كلمة أشفق عليه ولم تنظر لباقي الكلام ...
                            فلنفترض إن عمر رضى الله عنه أخطأ خطأ جسيمآ بأنه لم يقدم ورقة وقلم للرسول صلى الله عليه وسلم .
                            فهل علي رضى الله عنه أيضآ أخطأ !!
                            والرسول صلى الله عليه وسلم لم يكتب خلال الخمسة أيام أي شيء يذكر فيكون هذا إقرار بالموافقة من الرسول صلى الله عليه وسلم لعمر رضى الله عنه على رأيه .

                            كما أن من كان في بيت الرسول صلى الله عليه وسلم العباس عم الرسول وعلي إبن عم الرسول وهناك من كان من بني هاشم ومن الصحابة رضى الله عنهم ,,,
                            فليس من الطبيعي بأن هؤلاء كانوا خائفين من عمر رضى الله عنه ,,,
                            ولكن يبدو بأنهم أحسوا بما أحس به عمر رضى الله عنه ووافقوه الرأي ...
                            وهذا الحادثة جاءت بعد أن أتم الله الإسلام بكل فرائضة وحلاله وحرامه .

                            فلا يعقل بعد 1400 سنة أن يأتي شخص ويحكم غيابيآ على الخليفة عمر رضى الله عنه أو على غيره من الصحابة وبعد أن رضى الله ورسوله عليهم ,

                            وتوفى الرسول صلى الله عليه وسلم يوم الإثنين أي بعد هذا ب5 أيام ..... ولم يكتب شيئآ خلال الخمسة أيام ...
                            أي إن الموضوع لا يستاهل كل هذه الضجة اللي أنتم عاملينها

                            وإلا لقال الرسول صلى الله عليه وسلم أمام الجموع ما يريد
                            شفويآ .
                            اتعلم ايها الجاهل لماذاعدل رسول الله عن الكتابه لإنّ كلمة عمر بن الخطاب : (دعو الرجل فإنّه ليهجر أو ليهذي أو قد غلب عليه الوجع ، وعندكم القران حسبنا كتاب الله) واتفاق كلمة اكثر الحاضرين على ما قاله عمر ، هذه الكلمة التي فاجأت النبي اضطرّته الى العدول عن الكتابة ، اذ لم يبق بعدها أثر لكتابة الكتاب سوى الفتنة والاختلاف من بعده في أنّه هل هجر فيما كتبه ـ والعياذ بالله ـ أو لم يهجر ، كما اختلفوا في ذلك واكثروا اللغو واللغط نصب عينيه ، فلم يتسنّ له يومئذ اكثر من قوله لهم : قوموا عنّي .
                            ولو اصرّ فكتب الكتاب للجّوا في قولهم ّ هجر ، ولأوغل أشياعهم في إثبات هجره ـ والعياذ بالله ـ فسطروا به أساطيرهم ، وملأوا طواميرهم ردّا على ذلك الكتاب وعلى من يحتجّ به .
                            لهذا اقتضت حكمته البالغة أن يضرب عن ذلك الكتاب صفحاً لئلا يفتح هؤلاء المعارضون وأولياؤهم باباً الى الطعن في النبوة ـ نعوذ بالله وبه نستجير ـ وقد رأى أن علياً وأولياءه خاضعون لمضمون ذلك الكتاب سواء عليهم أكتب أم لم يكتب ، وغيرهم لا يعمل به ولا يعتبره لو كتب ، فالحكمة ـ والحال هذه ـ توجب تركه ، إ ذ لا أثر له بعد تلك المعارضة سوى الفتنة كما لا يخفى .

                            تعليق

                            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                            حفظ-تلقائي
                            x

                            رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                            صورة التسجيل تحديث الصورة

                            اقرأ في منتديات يا حسين

                            تقليص

                            لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                            يعمل...
                            X