إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

اثبات جواز الجمع بين الصلاتين

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اثبات جواز الجمع بين الصلاتين

    بسم الله الرحمن الرحيم
    اللهم صل على محمد وال محمد

    حدثنا يحيى بن يحيى ، قال : قرأت على مالك عن أبي الزبير عن سعيد بن جبير عن ابن عباس ، قال : [ صلى رسول الله (ص) الظهر والعصر جميعـًا والمغرب والعشاء جميعًا ، في غير خوف ولاسفر ] .(1)
    (1) صحيح مسلم - الجزء 2- كتاب صلاة المسافرين - باب الجمع بين الصلاتين في الحضر- ص151

    حدثنـا أبوبكر بن أبي شيبـة وأبوكريب ، قالا : حدثنـا أبومعاويـة ، ح وحدثنا أبوكريب وأبوسعيد الأشـج ( واللفظ لأبي كريب ) قالا : حدثنا وكيـع كلاهما ، عن الأعمش ، عن حبيب بن أبي ثابت ، عن سعيد بن جبير ، عن ابن عباس قال : [ جمع رسول الله (ص) بين الظهر والعصر ، والمغرب والعشاء بالمدينة ، في غير خوف ولا مطر ] . (3)
    (1) صحيح مسلم - الجزء 2- كتاب صلاة المسافرين - باب الجمع بين الصلاتين في الحضر- حديث رقم 705 - صفحة 152

    حدثنا أبوالربيع الزهراني ، حدثنا حماد عن الزبير بن الخريت ،عن عبدالله بن شقيق ، قال : [ خطبنـا ابن عباس يـومًا بعد العصر حتى غربت الشمس وبدت النجوم ، وجعل الناس يقولون : الصلاة ، الصلاة ، قال : فجاءه رجـل من بني تميم ، لايفتر ولاينثني : الصلاة ، الصلاة ، فقال ابن عباس : أتعلمني بالسنة ، لا أم لك ، ثم قال : رأيت رسول الله (ص) جمـع بين الظهر والعصر والمغرب والعشـاء ، قال عبدالله بن شقيق : فحاك في صدري من ذلـك شيء فأتيت أبا هريرة ، فسألته ، فصدق مقالته ] . (1)
    (1) صحيح مسلم - الجزء 2- كتاب صلاة المسافرين - باب الجمع بين الصلاتين في الحضر- ص153

    حدثنا ابن أبي عمر ، حدثنا وكيع ، حدثنا عمران بن حدير ، عن عبدالله بن شقيق العقيلي ، قال : [ قال رجـل لابن عباس : الصلاة ، فسكت ، ثم قال : الصلاة ، فسكت ، ثـم قال : الصلاة ، فسكت ، ثـم قال : لا أم لك ، أتعلمنـا بالصلاة ، وكنا نجمع بين الصلاتين على عهد رسول الله (ص) ] . (2)
    (2) صحيح مسلم - الجزء 2- كتاب صلاة المسافرين - باب الجمع بين الصلاتين في الحضرصفحة 154


  • #2
    بوركت أخي الموالي هم يعرفون ذلك جيداً ولكنها بدعة آبائهم الأولين هي التي تجعلهم لايطبقون السنة النبوية ويتركونها وراء ظهورهم

    اللهم صلِ على محمدٍ وآل محمد

    تعليق


    • #3
      اشكرك أخي وجزاك الله خيرا

      تعليق


      • #4
        الشيخ بن باز رحمه الله ...

        نعم صحّ عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه صلَّى الظهر والعصر جميعاً في المدينة، والمغرب والعشاء جميعاً في المدينة من غير خوفٍ ولا مطر ولا سفر، لكن لم يحفظ هذا عنه إلا مرةً واحدة - عليه الصلاة والسلام - لا أربعين، القول أنه فعله أربعين هذا باطل لا أساس له من الصحة، وإنما المحفوظ أنه فعل هذا مرةً واحدة. قال بعض أهل العلم : لعله كان لوجود دحض في الأسواق من آثار المطر أو وجود مرضٍ عام ووباء عام ، أو لأسبابٍ أخرى. قال ابن عباس : لئلا يحرّج أمته. يعني لدفع المشقة عنهم، فإذا حصل ما يشق عليهم من مرض أو دحض وآثار المطر في الأسواق أو ما أشبه ذلك مما فيه مشقة جاز هذا الجمع. أما من غير عذر فالواجب أن لا يفعل؛ لأن الرسول - صلى الله عليه وسلم - وقّت المواقيت في المدينة للناس، ووقتها جبرائيل له في مكة - عليه الصلاة والسلام - ، وقال صلى الله عليه وسلم : (الصلاة بين هذين الوقتين). وكان يصلي الظهر في وقتها، والعصر في وقتها، والمغرب في وقتها، والعشاء في وقتها، هذا هو المحفوظ عنه في المدينة - عليه الصلاة والسلام - . فالواجب على المسلمين أن يصلوا كل صلاة في وقتها، وأن لا يجمعوا إلا من عذرٍ شرعي، وهذه المرة التي فعلها النبي - صلى الله عليه وسلم - محمولة على أنه كان لعذرٍ شرعي أراد به دفع الحرج أمته - عليه الصلاة والسلام -، بسبب ذلك العذر الذي لم يذكر في الحديث. والواجب على الأمة أن تأخذ بالأمور المحكمة الواضحة وأن تدع المشتبهات ، يقول الله - جل وعلا - في كتابه العظيم: فَأَمَّا الَّذِينَ في قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ [(7) سورة آل عمران]. فلا يجوز للمؤمن أن يأخذ بالمتشابه الذي ليس فيه وضوح ويدع المحكم الواضح البيّن الذي هو صلاته ، كل صلاة في وقتها في حياته - صلى الله عليه وسلم - في المدينة مدة عشر سنين- عليه الصلاة والسلام- وقد وضح للأمة ذلك ، وقال: (الصلاة بين هذين الوقتين). وقال : (صلوا كما رأيتموني أصلي). فلا يجوز أن نأخذ بشيء لم يتضح سببه يخالف الأحاديث الصحيحة ، والعمل المستمر في حياته - صلى الله عليه وسلم- بل هذا من اتباع المتشابه الذي للإمام، فإذا وجدت علة تسوغ الجمع فلا بأس؛ كالمرض والمطر والسفر ، ونحو ذلك، فلا بأس بذلك؛ كما فعله النبي - صلى الله عليه وسلم - في أسفاره ، ورخص للمستحاضة أن تجمع لعذرها ، والمريض كذلك المعذور، فلا بأس بذلك .... العذر الشرعي.


        التعديل الأخير تم بواسطة سيد مسلم; الساعة 29-12-2010, 12:24 PM.

        تعليق


        • #5
          وانت تعتمد على تفسير ابن باز الذي يقول (لعل) وهل في الدين لعل ويبنى علي حكم شرعي ؟؟؟

          ثم اين الدليل على اثر المطر او الوباء اواواو ؟اين وكيف علم ابن باز؟

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة وميض78
            وانت تعتمد على تفسير ابن باز الذي يقول (لعل) وهل في الدين لعل ويبنى علي حكم شرعي ؟؟؟
            ثم اين الدليل على اثر المطر او الوباء اواواو ؟اين وكيف علم ابن باز؟
            لان الرسول لم يجمع في الـ 10 سنوات الا مرة واحدة حسب النقل.

            الا لماذا جعل الرسول مواقيت لصلاة الظهر والعصر منفصلان من ابتداء وانتهاء؟
            ولماذا جُعل الجمع في السفر؟؟
            ولماذا يصلي 10 سنوات من غير جمع في المدينة ؟؟
            ولماذا ذكر الصلاة في اول وقتها افضل الاعمال اذا كنا سنجمع بين الصلاتين في وقت الاخرى!!!!!!!

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة سيد مسلم
              الشيخ بن باز رحمه الله ...

              نعم صحّ عن النبي - صلى الله عليه وسلم - أنه صلَّى الظهر والعصر جميعاً في المدينة، والمغرب والعشاء جميعاً في المدينة من غير خوفٍ ولا مطر ولا سفر، لكن لم يحفظ هذا عنه إلا مرةً واحدة - عليه الصلاة والسلام - لا أربعين، القول أنه فعله أربعين هذا باطل لا أساس له من الصحة، وإنما المحفوظ أنه فعل هذا مرةً واحدة. قال بعض أهل العلم : لعله كان لوجود دحض في الأسواق من آثار المطر أو وجود مرضٍ عام ووباء عام ، أو لأسبابٍ أخرى. قال ابن عباس : لئلا يحرّج أمته. يعني لدفع المشقة عنهم، فإذا حصل ما يشق عليهم من مرض أو دحض وآثار المطر في الأسواق أو ما أشبه ذلك مما فيه مشقة جاز هذا الجمع. أما من غير عذر فالواجب أن لا يفعل؛ لأن الرسول - صلى الله عليه وسلم - وقّت المواقيت في المدينة للناس، ووقتها جبرائيل له في مكة - عليه الصلاة والسلام - ، وقال صلى الله عليه وسلم : (الصلاة بين هذين الوقتين). وكان يصلي الظهر في وقتها، والعصر في وقتها، والمغرب في وقتها، والعشاء في وقتها، هذا هو المحفوظ عنه في المدينة - عليه الصلاة والسلام - . فالواجب على المسلمين أن يصلوا كل صلاة في وقتها، وأن لا يجمعوا إلا من عذرٍ شرعي، وهذه المرة التي فعلها النبي - صلى الله عليه وسلم - محمولة على أنه كان لعذرٍ شرعي أراد به دفع الحرج أمته - عليه الصلاة والسلام -، بسبب ذلك العذر الذي لم يذكر في الحديث. والواجب على الأمة أن تأخذ بالأمور المحكمة الواضحة وأن تدع المشتبهات ، يقول الله - جل وعلا - في كتابه العظيم: فَأَمَّا الَّذِينَ في قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ [(7) سورة آل عمران]. فلا يجوز للمؤمن أن يأخذ بالمتشابه الذي ليس فيه وضوح ويدع المحكم الواضح البيّن الذي هو صلاته ، كل صلاة في وقتها في حياته - صلى الله عليه وسلم - في المدينة مدة عشر سنين- عليه الصلاة والسلام- وقد وضح للأمة ذلك ، وقال: (الصلاة بين هذين الوقتين). وقال : (صلوا كما رأيتموني أصلي). فلا يجوز أن نأخذ بشيء لم يتضح سببه يخالف الأحاديث الصحيحة ، والعمل المستمر في حياته - صلى الله عليه وسلم- بل هذا من اتباع المتشابه الذي للإمام، فإذا وجدت علة تسوغ الجمع فلا بأس؛ كالمرض والمطر والسفر ، ونحو ذلك، فلا بأس بذلك؛ كما فعله النبي - صلى الله عليه وسلم - في أسفاره ، ورخص للمستحاضة أن تجمع لعذرها ، والمريض كذلك المعذور، فلا بأس بذلك .... العذر الشرعي.



              حدثنـا يحيى بن أيوب ومحمد بن الصباح وقتيبة وابن حجر ، قالوا : حدثنا إسماعيل بن جعفر ، عن العلاء بن عبدالرحمن : [ أنـه دخل على أنـس بن مالك في داره بالبصرة حين انصرف من الظهر (1) وداره بجنب المسجد ، فلما دخلنا عليه ، قال : أصليتم العصر ، فقلنا له : إنما انصرفنا الساعة من الظهر قال : فصلوا العصر ، فقمنا فصلينا ، فلـما انصرفنا ، قال : سمعت رسول الله (ص) يقول : تلك صلاة المنافق (2) يجلس يرقـب الشمس ، حتى إذا كانت بين قرني الشيطان قام فنقرها أربعًا ، لا يذكر الله فيها إلا قليلا ] . (3)

              حدثنا منصور بن أبي مزاحم ، حدثنا عبدالله بن المبارك ، عن أبي بكر بن عثمان بن سهل بن حنيف ، قال : سمعت أبا أمامة بن سهل ، يقول : [ صلينا مع عمـر بن عبدالعزيز الظهر ، ثم خرجنا حتى دخلنـا على أنـس بن مالك فوجدناه يصلي العصر ، فقلت : يا عـم ، ما هذه الصلاة التي صليت ، قال : العصر ، وهذه صلاة رسول الله (ص) التي كنا نصلي معه ] . (4)

              (1) اي حين انصرف العلاء بن عبدالرحمن من صلاة الظهر ، دخل في دار انس بن مالك
              (2) اي تأخير الصلاة
              (3) صحيح مسلم - الجزء الثاني - كتاب المساجد ومواضع الصلاة - حديث رقم 622 - صفحة 82
              (4) نفس المصدر - حديث رقم 623 - صفحة 83

              لو صح ادعائك يا اخي لدلة الرواية على ذلك ، ثانيا لم يثبت من الرواية لا من بعيد ولا من قريب ادعاء بن باز ثم انظر الى قول ابن انس ( هذه صلاة رسول الله (ص) التي كنا نصلي معه ) ولم يذكر انه هناك سبب في الجمع (راجع) الا اذا كان انس كاذب
              اما الرواية الاولى فتقول ان انس كان في البصرة وكان يحث الناس على الجمع كما يدل من الرواية ، وبالمقابل ذم من يؤخرها

              قال الله تعال : أَقِمِ الصَّلاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا ( الاسراء ، 78 )

              الاية تدل على ثلاث اوقات للصلاة ، اذا ربطت الاية مع رواية انس لتوافقا ، مع ان الاية الكريمة تكفي

              تعليق


              • #8

                حدثنا منصور بن أبي مزاحم ، حدثنا عبدالله بن المبارك ، عن أبي بكر بن عثمان بن سهل بن حنيف ، قال : سمعت أبا أمامة بن سهل ، يقول : [ صلينا مع عمـر بن عبدالعزيز الظهر ، ثم خرجنا حتى دخلنـا على أنـس بن مالك فوجدناه يصلي العصر ، فقلت : يا عـم ، ما هذه الصلاة التي صليت ، قال : العصر ، وهذه صلاة رسول الله (ص) التي كنا نصلي معه ] . (4)
                هذا فيه دلالة على عدم الجمع
                لان مالك بن انس رضي الله عنه كان يصلي صلاة العصر في اول وقتها
                والمحدث للرواية كان يصلي الظهر متأخرا.
                وهذا فيه دلالة الصلاة في اول وقتها من فعل رسول الله صلى الله عليه وسلم, وهي سنته.
                فلو كان الجمع سنته, لما كان هناك وجه لفضل الصلاة في اول الوقت لصلاة العصر واول الوقت لصلاة الظهر.



                قال الله تعال : أَقِمِ الصَّلاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا ( الاسراء ، 78 )

                الاية تدل على ثلاث اوقات للصلاة ، اذا ربطت الاية مع رواية انس لتوافقا ، مع ان الاية الكريمة تكفي
                فلماذا حدد رسول الله اوقات صلاة الظهر والعصر والمغرب والعشاء؟
                ام ان ذلك عبثا؟
                ولماذا كان يصلي الظهر بغير وقت العصر في المدينة 10 سنوات؟

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة سيد مسلم
                  لان الرسول لم يجمع في الـ 10 سنوات الا مرة واحدة حسب النقل.

                  الا لماذا جعل الرسول مواقيت لصلاة الظهر والعصر منفصلان من ابتداء وانتهاء؟
                  ولماذا جُعل الجمع في السفر؟؟
                  ولماذا يصلي 10 سنوات من غير جمع في المدينة ؟؟
                  ولماذا ذكر الصلاة في اول وقتها افضل الاعمال اذا كنا سنجمع بين الصلاتين في وقت الاخرى!!!!!!!


                  سواء فعلها رسول الله مرة واحدة أو ألف مرة...أليس صلاة رسول الله جمعا و بدون عذر يفيد إباحة جمع الصلواة حتى بدون عذر؟؟


                  أضف إلى ذلك...بحسب النقل كما تقول...لا يُفهم أن رسول الله فعلها مرة واحدة في 10 سنوات!! اقرأ جيدا:

                  حدثنا ابن أبي عمر ، حدثنا وكيع ، حدثنا عمران بن حدير ، عن عبدالله بن شقيق العقيلي ، قال : [ قال رجـل لابن عباس : الصلاة ، فسكت ، ثم قال : الصلاة ، فسكت ، ثـم قال : الصلاة ، فسكت ، ثـم قال : لا أم لك ، أتعلمنـا بالصلاة ، وكنا نجمع بين الصلاتين على عهد رسول الله (ص) ] . (2)
                  (2) صحيح مسلم - الجزء 2- كتاب صلاة المسافرين - باب الجمع بين الصلاتين في الحضرصفحة 154





                  ابن عباس رضوان الله عليهما يقول "كنا نجمع"...كيف فهمت أن رسول الله فعلها مرة واحدة؟؟ خلف من كان يصلي ابن عباس في عهد رسول الله ؟؟


                  أما في السفر...فلا تدلس على الناس!! في السفر تجمع و تقصر...و ليس تجمع فقط!!

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
                    سواء فعلها رسول الله مرة واحدة أو ألف مرة...أليس صلاة رسول الله جمعا و بدون عذر يفيد إباحة جمع الصلواة حتى بدون عذر؟؟


                    أضف إلى ذلك...بحسب النقل كما تقول...لا يُفهم أن رسول الله فعلها مرة واحدة في 10 سنوات!! اقرأ جيدا:

                    حدثنا ابن أبي عمر ، حدثنا وكيع ، حدثنا عمران بن حدير ، عن عبدالله بن شقيق العقيلي ، قال : [ قال رجـل لابن عباس : الصلاة ، فسكت ، ثم قال : الصلاة ، فسكت ، ثـم قال : الصلاة ، فسكت ، ثـم قال : لا أم لك ، أتعلمنـا بالصلاة ، وكنا نجمع بين الصلاتين على عهد رسول الله (ص) ] . (2)
                    (2) صحيح مسلم - الجزء 2- كتاب صلاة المسافرين - باب الجمع بين الصلاتين في الحضرصفحة 154





                    ابن عباس رضوان الله عليهما يقول "كنا نجمع"...كيف فهمت أن رسول الله فعلها مرة واحدة؟؟ خلف من كان يصلي ابن عباس في عهد رسول الله ؟؟


                    أما في السفر...فلا تدلس على الناس!! في السفر تجمع و تقصر...و ليس تجمع فقط!!
                    لم يرد ذلك الفعل عن النبي صلى الله عليه وسلم الا مرة واحدة, وابن عباس فعل لذلك لسبب وليس عبثا.
                    واما ماورد عنه فهو عدم الجمع, والسنة هي عدم الجمع كون ذلك مخالف لمداومة النبي على ترك الجمع.
                    حتى الروايات جاءت في فضل الصلاة اول الوقت , وليس جمع تقديم او تأخير.
                    وفعل النبي انما لرفع الحرج وليس انها سنة يداوم عليها.

                    فهل السنة متابعة السنة ام ترك السنة؟

                    تعليق


                    • #11
                      ملاحظة : قول ابن عباس على السبب في تلك الصلاة (لرفع الحرج) يبين ان رفع الحرج سبب ذلك , وليس بدون سبب, فبذلك لايكون الجمع دون سبب, والا ماقال لرفع الحرج.

                      تعليق


                      • #12
                        طيب اليس الحرج انك تعمل في مكان ما فرضا وتريد الصلاة ووقتك لايسمح بتجزئة الصلاة الا يجوز الجمع حينها؟

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة سيد مسلم
                          لم يرد ذلك الفعل عن النبي صلى الله عليه وسلم الا مرة واحدة, وابن عباس فعل لذلك لسبب وليس عبثا.
                          واما ماورد عنه فهو عدم الجمع, والسنة هي عدم الجمع كون ذلك مخالف لمداومة النبي على ترك الجمع.
                          حتى الروايات جاءت في فضل الصلاة اول الوقت , وليس جمع تقديم او تأخير.
                          وفعل النبي انما لرفع الحرج وليس انها سنة يداوم عليها.

                          فهل السنة متابعة السنة ام ترك السنة؟





                          سبحان الله....طيب أرني الموضع في الرواية الذي يقول مرة واحده..

                          و أي حرج أراد رسول الله أن يرفعه مادامت الرواية تقول أنه جمع من دون عذر؟؟

                          ثم لم تعلق على هذا:

                          حدثنا ابن أبي عمر ، حدثنا وكيع ، حدثنا عمران بن حدير ، عن عبدالله بن شقيق العقيلي ، قال : [ قال رجـل لابن عباس : الصلاة ، فسكت ، ثم قال : الصلاة ، فسكت ، ثـم قال : الصلاة ، فسكت ، ثـم قال : لا أم لك ، أتعلمنـا بالصلاة ، وكنا نجمع بين الصلاتين على عهد رسول الله (ص) ] . (2)
                          (2) صحيح مسلم - الجزء 2- كتاب صلاة المسافرين - باب الجمع بين الصلاتين في الحضرصفحة 154


                          ابن عباس رضوان الله عليهما يقول "كنا نجمع"...كيف فهمت أن رسول الله فعلها مرة واحدة؟؟ خلف من كان يصلي ابن عباس في عهد رسول الله ؟؟







                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة سيد مسلم
                            ملاحظة : قول ابن عباس على السبب في تلك الصلاة (لرفع الحرج) يبين ان رفع الحرج سبب ذلك , وليس بدون سبب, فبذلك لايكون الجمع دون سبب, والا ماقال لرفع الحرج.


                            حدثنا ابن أبي عمر ، حدثنا وكيع ، حدثنا عمران بن حدير ، عن عبدالله بن شقيق العقيلي ، قال : [ قال رجـل لابن عباس : الصلاة ، فسكت ، ثم قال : الصلاة ، فسكت ، ثـم قال : الصلاة ، فسكت ، ثـم قال : لا أم لك ، أتعلمنـا بالصلاة ، وكنا نجمع بين الصلاتين على عهد رسول الله (ص) ] . (2)
                            (2) صحيح مسلم - الجزء 2- كتاب صلاة المسافرين - باب الجمع بين الصلاتين في الحضرصفحة 154


                            هذه رواية كاملة لم يقل فيها ابن عباس لا حرج و لا مرج...و لا حتى باقي الروايات التي ذكرها صاحب الموضوع..

                            فأربع روايات صحيحة يقول فيها ابن عباس أن النبي صلى جمعا من دون عذر و لم يقل لرفع الحرج!!!











                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة Malik13
                              حدثنا ابن أبي عمر ، حدثنا وكيع ، حدثنا عمران بن حدير ، عن عبدالله بن شقيق العقيلي ، قال : [ قال رجـل لابن عباس : الصلاة ، فسكت ، ثم قال : الصلاة ، فسكت ، ثـم قال : الصلاة ، فسكت ، ثـم قال : لا أم لك ، أتعلمنـا بالصلاة ، وكنا نجمع بين الصلاتين على عهد رسول الله (ص) ] . (2)
                              (2) صحيح مسلم - الجزء 2- كتاب صلاة المسافرين - باب الجمع بين الصلاتين في الحضرصفحة 154
                              هذه رواية كاملة لم يقل فيها ابن عباس لا حرج و لا مرج...و لا حتى باقي الروايات التي ذكرها صاحب الموضوع..
                              فأربع روايات صحيحة يقول فيها ابن عباس أن النبي صلى جمعا من دون عذر و لم يقل لرفع الحرج!!!
                              جاء في مسند احمد باتم من هذا
                              حَدَّثَنَا يَحْيَى ، عَنْ شُعْبَةَ ، حَدَّثَنَا قَتَادَةُ ، قَالَ : سَمِعْتُ جَابِرَ بْنَ زَيْدٍ ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ ، قَالَ : " جَمَعَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَيْنَ الظُّهْرِ وَالْعَصْرِ ، وَالْمَغْرِبِ وَالْعِشَاءِ بِالْمَدِينَةِ ، فِي غَيْرِ خَوْفٍ ، وَلَا مَطَرٍ " ، قِيلَ لِابْنِ عَبَّاسٍ وَمَا أَرَادَ إِلَى ذَلِكَ ؟ قَالَ : أَرَادَ أَنْ لَا يُحْرِجَ أُمَّتَهُ .

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X