اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرج قائم ال محمد
مشكور اخي علي امجد على الفيديو الرائع

لماذا هذا التجاني والحقد

يا من تدعي انك (خادم الحسين) ان الحسين (ع), والزهراء (ع) والشيعة بريئة منك ومن امثالك خوارج هذا العصر الذين هم ادنى واكثر انحراف من الذين وقفوا بوجه علي(ع) والحسين(ع).
انك لست خادم الحسين الطاهر بل ادنى من الشمر وعمر بن سعد. لان امثالك لا يمكن ان يكونوا الا مع الظالمين والمنحرفين. ان المقدس فضل الله ارقى واكبر مرتبتة من ان تنال منه ومن مرتبته العاليه. ان الزهراء(ع) هي خصيمتكم يوم القيامة لانكم تجرئتم على حفيدها ايها الضالون المضلل بهم والمنحرفون عن خط الرسالة الحقيقية البعيدة عن الجهل والعصبية. الى المدعي انه خادم الحسين الطاهر وامثاله الكثيرين في هذا المنتدى الكريم ان بينانا ويينكم وقفت يوم القيامة لاننا لم نعد نستطيع ان نسامحكم.
اني اتابع المنتدى يوميا منذ سنين وكنت اصبر وادعو للجميع بالمغفرة والرحمة. لكن انى الوقت الى هولاء الخوارج ان يقفوا عند حدهم ويستيقظوا من نومهم هذا. اعتذر الى انفعالي والله يرحم الجميع ويزيح الغشوة عن عيون البعض.

اهدي الى الجميع هذا المقطع الى المقدس فضل الله

http://www.youtube.com/watch?v=M5SmT9-byK0
http://www.youtube.com/watch?v=2r6lK...eature=related

ومتى كان فضل اللات المنحرف مرجعا
الكل يعرفه ضال مضل
فمتى صار مرجعا
بل الادهى يسمونه مقدسا
وهو عنده التقديس حرام
الا للوهابية واموالهم فانه حلال
لعنه الله واسكنه فسيح نيرانه واذاقه اليم عذابه
عدو الزهراء الهالك

الامام الحسين عليه السلام لا يقبل من منكر مظلومية امه الزهراء عليها السلام . ومن يترضى على قتلتها وقتلته الملاعين ابا بكر وعمر .
لعنهما الله ولعن من ترضى عليهما وانكر جرائمهما سيما جريمة قتل الزهراء البتول عليها السلام .

خادم الحسين الطاهر: لن يضره لعنكم أو سبكم بشيء بل يضركم أنتم وسيأتي اليوم الذي تعرفون ذلك.
صدى الفكر تقول الكل كان يعرفه ضالاً مضلاً, بالعكس الكل كان يعرفه عالماً مجتهداً قبل أن يظهر إسم مرجعك للناس منذ عشرات السنين
معجم رجال الفكر والادب في النجف الشيخ محمد هادي الاميني ج2 ط 2 ، 1992 ـ بيروت دار الكتاب الاسلامي:

محمد حسين ابن السيد عبدالرؤوف ابن السيد نجيب الدين ، ولد ( 1354 هـ ، 1935 )

عالم فاضل مجتهد مفسر ، اديب شاعر كاتب متتبع في الفقه والاصول ، مع مرونة فكرية في التحقيق ، مؤلف مكثر وأديب موهوب له قابلية فذة ، واستعداد فائق ، اذ أنه يملك ذكاءً مفرطا وحسا مرهفا وعاطفة جياشة ،
ولد في النجف الاشرف وقرأ على ابيه ، فلقنه مقدمات العلوم من نحو وصرف ومعاني وبيان ومنطق وفقه واصول ، وعلى صغر سنه أخذ يختلف على حلقات دروس المشايخ ، وحضر على الشيخ حسين الحلي ، والسيد محمود الشاهرودي ، والسيد الحكيم ، والسيد الخوئي ، والشيخ ملا صدرا البادكوبي .
وكان زميلي منذ الصغر تربطني به أواصر الجوار والصداقة . واختلاف الشيخ الاميني ( الوالد المعظم ) الى ابيه .
غادر النجف بصحبة والده الحجة الفقيه في ( 1385 هـ ) وتوجه الى لبنان ، واقام في بيروت وبعد وفاة والده تصدى للامامة والجماعة ، والقضايا الشرعية والتدريس ، ولم يزل على منهجه الحوزوي العلمي من التدريس والبحث ، الى جانب تشييد مشاريع خيرية عامة للمساكين والمعوزين والفقراء ، وحل المشاكل الاجتماعية والفردية والسياسية ، والحفاظ على توحيد الصفوف ووحدة الكلمة .
اولاده : العالم الحقوقي السيد علي ، المهندس السيد احمد ، السيد ابراهيم ، السيد نجيب ، السيد جعفر ، السيد عباس ، السيد بلال .

مؤلفاته المطبوعة :
من وحي القران ، الدين بين الاخلاق والقانون ، الحوار في القران ، الاسلام ومنطق القوة ، خطوات على طريق الاسلام ، الحركة الاسلامية هموم وقضايا ، مفاهيم اسلامية عامة ، رسالة التاخي ، من اجل الاسلام ، قضايانا على ضوء الاسلام ، اسلوب الدعوة في القران ، قصائد للاسلام والحياة ، ياظلال الاسلام ، على شاطئ الوجدان .

حياك الله أختي العزيزة

يمعود طير احسن لك

اللهم صلي على محمد وال محمد
جزاك الله خير اخي امجد على المقطع
واتمنى بان لا يكون مشادات كلاميه ومشاجرات على السيد فحسيبه وحسيبنا الله يوم القيامه
والله يعطيك العافيه

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


محمد هادي الأميني متى ألف كتابه وأنت نقلت عن طبعته الثانية المطبوعة عام 1992 م

ومحمد حسين فضل الله أظهر إنحرافاته عام 1995 م وما بعدها


محمد حسين فضل الله كان عالما متميز قبل إنحرافه يتطرق إلى قضايا ثقافية وإرشادية وسياسية عديدة وكنت معجب به وبآرائه وحين أنحرف كنت من أول المدافعين عنه ولكن للأسف إكتشفت فعلا إنحرافه بإصراره على إلقاء الشبهات لا رغبة في معالجتها وإنما لتصويره بوجودها والهجوم على أصحابها في محاولات تشكيكية منه

وقضية كونه مجتهد لا يعني أن يكون مرجعا يتصدى للتقليد لأن الإجتهاد انواع بدءا من الإحتياطات إلى الإجتهاد الجزئي إلى الإجتهاد الكلي ثم اعلمية المجتهدين


هناك خدمات قدمها محمد حسين فضل الله حتى لا نبخس الناس أشيائهم مثل مؤتمر عن الراحل السيد عبدالحسين شرف الدين واللقاءات المتعددة مع علماء الدين الإسلامي من كل المذاهب وخدمته للمقاومة الإسلامية والمبرات الخيرية

كذلك هناك مبالغات من بعض المتهجمين عليه في قضايا وأمور كثيرة وهذا من باب الإنصاف


لكن للأسف حين ندرسه ونتعمق بدراسته نستفيد ان الرجل كانت له مآرب شخصية وضربات وجهها للدين والعقيدة والمسلمات وضروريات المذهب أبرزها

1- التطاول على أهل البيت عليهم السلام وأولهم على الرسول الأعظم والقدس المقدس صلى الله عليه وآله وسلم وتجويز عبس وتولى عليه ثم تجويز النسيان عليه ثم التطاول على أمير المؤمنين عليه السلام وإتهامه بأن لديه ذنوب ثم تطاوله على الزهراء عليها السلام وإنكاره أنها حوراء إنسية وتطاوله على الحسين وتبرير مسألة كربلاء بانها سياسية وأن يزيد سيستقبل الحسين لو كان طامع سياسة

2- مخالفته في الضروريات والمسلمات مثل أن الدين كامل بدون الولاية ومظلومية الزهراء قضية تاريخية عابرة فقط غير مرتبطة بأي شيء

3- مخالفات إسلامية عامة لا يرضى بها أي مسلم مثل الخلاف بين المسيحيين والمسلمين خلاف فلسفي فقط مع القرآن صرح بغير ذلك قد كفر من قال أن الله ثالث ثلاثة

4- مخالفات فقهية لفقهاء أعلم منه من الأحياء والأموات والجرأة بالفتاوي ضد ما أفتوا به مثل فتوى حلية الأسماك بدون فلس والأخطبوط وسرطان البحر وأم الروبيان

5- رمي التهم للفقهاء الورعين الأتقياء والخطباء الحسينيين في محاولة لتشكيك الناس بهم والتقليل من أهمية ودور المآتم الحسينية وقراءة المقتل يوم عاشوراء


عموما لن ألعنه ولا حاجة لنا بلعنه

إذا كان من الظالمين لمحمد وآل محمد فالقرآن تكفل بلعنهم

اهدي الى الجميع هذا المقطع الى المقدس فضل الله

متى اصبح مقدسا
لا نعلم هل التقديس لعبة بيد الاطفال ليقدسوا فلان وعلان
اتقوا الله في انفسكم

قال المولى السيد محمد محمد صادق الصدر ( قدس سره ) بحق محمد حسين فضل الله

كل الذين خرجوا من النجف خسروا النجف الا فضل الله فأن النجف هي التي خسرته