خادم الحسين الطاهر أنت لست اهلاً للحوار فلا تستطيع غير النسخ من ذلك الموقع المعروف بالكذب والتحريف لدى الجميع, والنقاش ليس معك بل مع بريق سيف فأتمنى أن تبقى متفرجاً كي تتعلم من غيرك وشكراً.
X
-
عاش سنيا ومات سنيا وهذا واضح في فتواه بخصوص إطلاقه طعام ثمار البحر
سني ويقول بعصمة الأنبياء والأئمة وبأحقية الإمام علي بالخلافة وأن الشيخين ظلموا الزهراء وأن المهدي حي يرزق والمتعة حلال والخمس واجب والتقليد واجب ووو..
ومسألة ثمار البحر قد أجبت عنها فلما تكرر؟
ثم هل هذه الرواية سنية:
الحسين بن سعيد عن محمد ابن أبي عمير عن ابن أذينة عن زرارة قال سألت أبا جعفر عليه السلام عن الجريث فقال وما الجريث فنعته له فقال ( قل لا أجد فيما أوحي إلي محرماً على طاعم يطعمه ) إلى آخر الآية..
ثم قال لم يحرم الله شيئا من الحيوان في القرآن الا الخنزير بعينه ويكره كل شئ من البحر ليس له قشر مثل الورق وليس بحرام انما هو مكروه.
التهذيب ج 9 ص 5.
والرواية صحيحة سنداً.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
الأخ لبناني:
بارك الله فيك اخي امجد علي. اتمنى لو كان الجميع مثلك يبحثون عن الحقيقة اينما وجدت. سدد الله خطواتك وجعلك مع الحق دائما
الأخ ابوالحسنين:
لا لإهانة العلماء سواء فضل الله او ياسر الحبيب ...
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
هل أن ( آية التطهير) { إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيراً } [الأحزاب:33] تعني أن الزهراء (ع) طاهرة من كل خبث حتى الدماء الثلاثة؟ الجواب :
آية التطهير لا تدل على ذلك , وإنما تقصد الطهارة الفكرية والعلمية والروحية والأخلاقية
الزهراء قدوة ص 327-328
الندوة ج 1 ص 428
والرد على كلام السيد فضل الله
عن علي عليه السلام قال رسول الله (ص) إن فاطمة خلقت حورية في صورة أنسية، وإن بنات الأنبياء لا يحضن
عن أبي عبد الله الصادق (ع) قال: إن بنات الأنبياء لا يحضن
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
الهجوم على الدار هو محور رفض الزهراء عليها السلام لخلافة أبوبكر ومنكر الهجوم معناه منكر أن الزهراء عليها السلام تصدت للقوم وبالتالي منكر لمظلوميتها وأنها اول شهيدة من اجل الحق وهذا بخلاف ما أكده الإمام الكاظم عليه السلام (جدتي فاطمة صديقة شهيدة ) وهذا ثابت بالإجماع عند السنة والشيعة
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
ما رأيكم بهذا الكلام
أن أكثر ما ينسب إلى أهل البيت(ع) هو من باب ذكر المصداق، أو من باب الإيحاء، مثلاً عندنا ما يقرب من عشرين رواية[9] في تفسير آية {قل كفى بالله شهيداً بيني وبينكم ومن عنده علم الكتاب}[10]، تقول: إن المراد بها هو أمير المؤمنين(ع) طبعاً، يقولون إنها من باب بيان المصداق، ولكن لا يمكن أن يكون المراد من اللفظ هو الإمام(ع)؛ لأن السياق لا يتحمل أن يقول النبي(ص): أُشهد الله على صدقي، وأُشهد ابن عمي.
لعل الأئمة(ع) أرادوا أن ينبهوا أن علياً(ع) عنده علم الكتاب، لا أنه المراد من اللفظ. إذاً نقول إن أغلب هذه الأحاديث إما غير صحيحة، وإما أنها من باب الجري، وبعضها لا بد من ردّ علمه إلى أهله؛ لأن الأخذ بها يربك النص القرآني في مستواه الغني الذي هو في أعلى درجات الفصاحة، ويشكل قمة الإعجاز البلاغي البياني. مثلاً، آية {كنتم خير أمةٍ أخرجت للناس}[11]، تُفسّر في بعض الروايات بـ"كنتم خير أئمة أخرجت للناس"[12]، وهذا غلط؛ لأنه لا يصح "أخرجت"، لو كانت الآية "خير أئمة" بل لا بد أن نقول "أخرجوا"، والحاصل أنه لا بد من حمل اللفظ على معناه سواء أسميناه ظاهرياً أم باطنياً، شرط أن ينسجم مع قواعد البلاغة، وإلا فإن النص القرآني يخرج عن دائرة البلاغة.
المصدر :
http://arabic.bayynat.org.lb/books/quran/tayyeba.htm
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة أمجد عليخادم الحسين الطاهر أنت لست اهلاً للحوار فلا تستطيع غير النسخ من ذلك الموقع المعروف بالكذب والتحريف لدى الجميع, والنقاش ليس معك بل مع بريق سيف فأتمنى أن تبقى متفرجاً كي تتعلم من غيرك وشكراً.
يا بني
وهل ما نقلته كذب او انه افتراء على سيدك الهالك
لا اناله الله شفاعة محمد وال محمد
كذبني وقل ان هذا الكلام لم يقوله سيدك الهالك
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
إقرأ هذا الكلام هل محمد حسين فضل الله كان سنيا أو شيعيا من موقع بينات
هل يجوز التوسل والدعاء إلى الائمة بقصد أنهم الوسيلة إلى الله؟ وإذا كانت الإجابة سلبية، فما هو رأيكم بهذا الأمر وبهذه الآية: {وابتغوا الوسيلة إلى الله..}؟ 11/28/2006 1:30 PM
ج: لا بد ان يكون الدعاء لله سبحانه وحده، وهذا هو الأدب المأثور عن الأئمة عليهم السلام، وأما الآية فالمقصود بها الوسائل التي تدل على الله، والأئمة (ع) هم الهداة الى الله، من حيث هم العلماء بالله وبدينه ورسالته، فلا يستفاد منها توجيه الدعاء اليهم لا الى الله سبحانه وعلا.
س: اذا كنت استطيع طلب حاجتي من الله سبحانه ومن الامام علي (عليه السلام) فهل الأولى طلبها من الله او من الامام (ع) ام انه لا توجد اولوية؟ 9/18/2006 11:45:41 AM
ج: طلب الحوائج يكون من الله تعالى لا من غيره، وطلبها من الإمام علي (ع) على نحو الإستقلال بقصد انه هو الذي يقضي الحوائج يعتبر شركاً بالله تعالى.
س: هل يفعل الإمام المعجزات التي يعجز عنها البشر ، كما يقال ان امير المؤمنين يستطيع ان يحي الموتى مثلا وما هو الغلو في امير المؤمنين ؟ 11/7/2005 12:20:28 PM
ج: لم يثبت ذلك أما الغلو فهو إعطاء الإمام صفات الله او قدراته.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
بريق سيف هل ردودك هذه تعني أننا إنتهينا من النقاط الخمس في بداية الموضوع؟
ثم ما هكذا يكون الحوار يا صاحبي, مسألة إلقاء الشبهات الواحدة تلو الأخرى أمر سهل جداً, لكن الرد عليها يكون متعباً ويتطلب وقتاً, فدعني أجيب على شبهاتك واحدة واحدة كي يسهل الأمر علينا.
واطمئن أنا سأرد على كل شبهاتك سواء كثرت منها أم قللت
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة بريق سيف
هل أن ( آية التطهير) { إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيراً } [الأحزاب:33] تعني أن الزهراء (ع) طاهرة من كل خبث حتى الدماء الثلاثة؟ الجواب :
آية التطهير لا تدل على ذلك , وإنما تقصد الطهارة الفكرية والعلمية والروحية والأخلاقية
الزهراء قدوة ص 327-328
الندوة ج 1 ص 428
والرد على كلام السيد فضل الله
عن علي عليه السلام قال رسول الله (ص) إن فاطمة خلقت حورية في صورة أنسية، وإن بنات الأنبياء لا يحضن
عن أبي عبد الله الصادق (ع) قال: إن بنات الأنبياء لا يحضن
((* هل تعني آية التطهير )إنَّما يُريدُ اللّه ليُذهبَ عنكُم الرِّجسَ أهلَ البَيت وَيُطهِّركُم تَطهيراً( أنّ الزهراء (س) طاهرة من كلّ خبث حتّى من الدماء الثلاثة؟
بسمه تعالى؛ الآية تدلّ على الطهارة النفسانية المختصّة بالمعصومين (ع) بحيث لا يتوهم في حقّهم (ع) فعل المعصية أو ترك الواجب، وأمّا الطهارة الجسدية فليست داخلة في مدلول الآية. نعم، الزهراء (س) مطهّرة من الدماء الثلاثة، حيث ورد في حقّها في الرواية المعتبرة أنّها لا ترى دماً، وأنّ بنات الأنبياء لا يطمثن، واللّه العالم.))
http://www.mezan.net/books/tabrizi/rad_alshobohat.htm
ثانياً المسالة من الأشياء التي لا ينفع علمها ولا يضر جهلها, فما أهمية هذه الفضيلة مقارنة ببقية فضائل الزهراء عليها السلام؟ وهل فعلاً تعد هذه فضيلة, فإن الطمث من خصائص النساء وهناك روايات تذم من لا تحيض, منها هذه الرواية لأمير المؤمنين عليه السلام:
((عن أبي عبد الله قال: قامت امرأة شنيعة إلى أمير المؤمنين وهو على المنبر
فقالت: هذا قاتل الأحبة، فنظر إليها وقال لها: (يا سلفع يا جريئة يا بذيّة يا مذكرّة يا التي لا تحيض كما تحيض النساء يا التي علي منها شيء بين مدلى) (البحار 41/293).))
وهذا جواب المركز العقائدي التابع للسيد السيستاني حول صحة الرواية:
((3ـ أن للرواية عدة طرق ومن محدثين عدة , ذكر منها صاحب (البحار) ثلاثة أوردها عن كتاب (الاختصاص) وعن كتاب (البصائر), وكثرة الطرق تقوي الرواية ولذا لم نبحث في أسانيدها.))
http://www.aqaed.com/faq/2247/
ثالثاً قد إعترض العلامة الخواجوئي على الرواية التي تقول بأن الزهراء عليها السلام لا تحيض بما يلي:
((هذا السند وإن كان على المشهور حسنا بأبي علي إبراهيم بن هاشم إلا إنه صحيح في نفسه على ما صرح به العلامة في المنتهى والشهيد الثاني في شرح الشرائع ، والفاضل الأردبيلي في آيات أحكامه ، والسيد الداماد في الرواشح وغيرهم ، فإنهم وثقوه وعدلوه ، ونحن فصلنا الكلام فيه في كتاب رجالنا . والسند في الكافي هكذا : علي ، عن أبيه ، عن ابن أبي عمير ، عن ابن أذينة ، عن زرارة . وإذ قد ثبت صحته فصالح للمعارضة كما لا يخفى . نعم لو كان ما في الفقيه والعلل – وهو المراد بالروايتين المذكورتين ، صحيح السند ، وهو غير معلوم لأمكن اعتضاده به ، وفيه أيضا نظر ، لان ما فيهما إنما دل على أن فاطمة عليها السلام كانت لا ترى الدم ، وهذا الحديث قد دل على أن بنات الأنبياء لا يطمثن ، فاعتضاده به كما ترى . وبالجملة فهذان الصحيحان متعارضان ، وليس طرح أحدهما بأولى من طرح الاخر . وأما ما أوله إليه ، فمع أنه مجرد احتمال عقلي لا يفيد فائدة أصلا ، لان نظم الحديث على هذا التأويل هكذا : فقال : إن رسول الله صلى الله عليه وآله كان يأمر بذلك فاطمة ، وكانت تأمر بذلك المؤمنات .
وهو كما ترى يفيد أنها عليها السلام كانت مثلهن مأمورة بذلك من غير فرق بينهن ، إلا أنها كانت مأمورة بدون واسطة وهن بواسطتها ، وهذا كما ترى غير مفيد . نعم ، لو كان يمكن تأويله بأن رسول الله صلى الله عليه وآله كان يأمر فاطمة أن تأمر المؤمنات بذلك لكن مفيدا ، ولكنه كما ترى لا يمكن تأويله إليه ، ولا يخفى)).
http://www.al-meshkah.com/maaref_detail.php?id=3569
وكما ترى هذا موقع هاشم الهاشمي وهو من الد خصوم السيد فضل الله (قدس).
رابعاً أنا لا أفهم صراحة إستثناء بنات الأنبياء من هذا الأمر وليس أمهاتهم مثلاً أو الإثنين معاً؟ وهل طمث النساء يعد منقصة للمرأة بحيث عدمها يكون فضيلة؟ بالعكس الطمث من خصائص النساء وإستثناء بنات الأنبياء من ذلك يخرجهن من أنوثتهم وقد مر أن الروايات تفيد ذم التي لا تحيض من النساء.
خامساً إن هذا الموضوع ليس مهماً إطلاقاً فلا أدري لما تضخيمه.التعديل الأخير تم بواسطة أمجد علي; الساعة 04-01-2011, 03:32 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
رأي المرجع التبريزي - قدس سره - معروف
ولكن المخالف هو فضل الله أليس كذلك
المحيض أذى وفاطمة عليها السلام مطهرة عن الأذى لانها معصومة قولها حجة وفعلها حجة ومن يأتيه الأذى كيف يكون حجة
ثم ما هذا القول أن امير المؤمنين يذم المرأة التي لا تحيض
فاطمة عليها السلام كليست كبقية النساء بل هي حوراء إنسية وهي تختلف في خصائصها عن بقية النساء
ألم يقول رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فاطمة بضعة مني فكيف تكون بضعته كسائر الناس
التعديل الأخير تم بواسطة بريق سيف; الساعة 04-01-2011, 03:44 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة بريق سيفالهجوم على الدار هو محور رفض الزهراء عليها السلام لخلافة أبوبكر ومنكر الهجوم معناه منكر أن الزهراء عليها السلام تصدت للقوم وبالتالي منكر لمظلوميتها وأنها اول شهيدة من اجل الحق وهذا بخلاف ما أكده الإمام الكاظم عليه السلام (جدتي فاطمة صديقة شهيدة ) وهذا ثابت بالإجماع عند السنة والشيعةالمشاركة الأصلية بواسطة بريق سيف
ثم الهجوم كان نتيجة من نتائج رفض الزهراء وأمير المؤمنين لخلافة الشيخين من الأساس ولم يكن هو محور الرفض, والزهراء قد تصدت لهم وإحتجت عليهم بطرق عديدة منها إحتجاجها عليهم في خطبها ومنها وصيتها بدفنها ليلاً ومنها وصيتها بأن لا يحضر الذين ظلموها جنازتها, فلو أنكرنا الهجوم بقي الرفض ثابتاً لذلك لا تلازم بين الأمرين, هذا مع أننا لم ننكر شيء من ذلك كله, فقط لأبين لك خطأ المنطق الذي تستعمله.
ما رأيكم بهذا الكلام
أن أكثر ما ينسب إلى أهل البيت(ع) هو من باب ذكر المصداق، أو من باب الإيحاء، مثلاً عندنا ما يقرب من عشرين رواية[9] في تفسير آية {قل كفى بالله شهيداً بيني وبينكم ومن عنده علم الكتاب}[10]، تقول: إن المراد بها هو أمير المؤمنين(ع) طبعاً، يقولون إنها من باب بيان المصداق، ولكن لا يمكن أن يكون المراد من اللفظ هو الإمام(ع)؛ لأن السياق لا يتحمل أن يقول النبي(ص): أُشهد الله على صدقي، وأُشهد ابن عمي.
لعل الأئمة(ع) أرادوا أن ينبهوا أن علياً(ع) عنده علم الكتاب، لا أنه المراد من اللفظ. إذاً نقول إن أغلب هذه الأحاديث إما غير صحيحة، وإما أنها من باب الجري، وبعضها لا بد من ردّ علمه إلى أهله؛ لأن الأخذ بها يربك النص القرآني في مستواه الغني الذي هو في أعلى درجات الفصاحة، ويشكل قمة الإعجاز البلاغي البياني. مثلاً، آية {كنتم خير أمةٍ أخرجت للناس}[11]، تُفسّر في بعض الروايات بـ"كنتم خير أئمة أخرجت للناس"[12]، وهذا غلط؛ لأنه لا يصح "أخرجت"، لو كانت الآية "خير أئمة" بل لا بد أن نقول "أخرجوا"، والحاصل أنه لا بد من حمل اللفظ على معناه سواء أسميناه ظاهرياً أم باطنياً، شرط أن ينسجم مع قواعد البلاغة، وإلا فإن النص القرآني يخرج عن دائرة البلاغة.
المصدر :
http://arabic.bayynat.org.lb/books/quran/tayyeba.htm
وسأرجع لاحقاً لأبين رأي العلماء في هذه المسألة وسأرد أيضاً على المشاركة رقم 23.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
تمهل لا زلنا في النقطة الأولى ثم سأنتقل إلى النقاط الأخرى
1- هل تؤمن أن السيدة فاطمة الزهراء عليها السلام حوراء إنسية أو لا تؤمن ذلك
2- هل فاطمة الزهراء عليها السلام كسائر الناس في خصائصها أم لا
3- عصمة فاطمة الزهراء عليها السلام هل هي كعصمة الرسول الأعظم صلى الله عليه وآله وسلم أم لا
4- هل فاطمة عليها السلام حجة كبقية المعصومين أم هي مجرد إنسانة تحسن إلى الجيران وتدعو لهم وبالإمكان إتخاذها قدوة
5- هل لفاطمة وظيفة شرعية أو توفيت سلام الله عليها بدون وظيفة
أريد أجوبة على الاسئلة الخمس من منظور السيد فضل الله
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة أمجد عليمنطق غريب جداً وما هي إلأ تبريرات ضعيفة ومحاولة لربط الأمور في بعضها. صحيح أن هذه الأمور لها علاقة ببعضها البعض لكن إنكار أحدها لا يعني إنكار الكل, هذا مع أن السيد لم ينكر أي أمر من هذه الأمور غاية ما هنالك أنه يستشكل على بعض تفاصيل الهجوم لا نفس الهجوم.
ثم الهجوم كان نتيجة من نتائج رفض الزهراء وأمير المؤمنين لخلافة الشيخين من الأساس ولم يكن هو محور الرفض, والزهراء قد تصدت لهم وإحتجت عليهم بطرق عديدة منها إحتجاجها عليهم في خطبها ومنها وصيتها بدفنها ليلاً ومنها وصيتها بأن لا يحضر الذين ظلموها جنازتها, فلو أنكرنا الهجوم بقي الرفض ثابتاً لذلك لا تلازم بين الأمرين, هذا مع أننا لم ننكر شيء من ذلك كله, فقط لأبين لك خطأ المنطق الذي تستعمله.
كلام سليم ودقيق والسيد لم ينكر أصلاً أن أمير المؤمنين عنده علم الكتاب لكن ليس هو المراد بالآية إنما هو مصداق للآية, فما هو الإشكال؟
وسأرجع لاحقاً لأبين رأي العلماء في هذه المسألة وسأرد أيضاً على المشاركة رقم 23.
ومنزلة أمير المؤمنين عليه السلام ان يكون شهيدا
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
تعليق