مقتدى الصدر نزح سلاحه بيده وحزب الدعوة ليس عميلاً والمجلس الأعلى ليس عميلاً وبقية الأحزاب ليست عميلة, هي أحزاب تعمل إما لمصلحتها أو لمصلحة شعبها لكنها لا تعمل لأمريكا فلا يصح رميها بالعمالة, وإلا لكان الحريري عميلاً وعبد الله بن عبد العزيز عميلاً وصباح الأحمد الصباح عميلاً وياسر عرفات عميلاً وهكذا..

بسم الله الرحمن الرحيم
واعتقد ان حزب الله لن يستطع محاربة العالم بأسره
طبعا لن يستطيع محاربة العالم بأسرة ولكن استطاع ان يدحدر اسرائيل التي لم تستطيع الدول العربيه والاسلامية موجهتها
وسجل نقطة ممتازة للبنان
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

فهل حزب الله يمثل لبنان
ام ايران

ان التأييد لعملية أسر الجنديين في 12 تموز الماضي قد بلغ 57,6 بالمئة ويعارضها 33,9 بالمئة فيما أجاب 8,5 بالمئة لا أعرف. اما لناحية وصف الحرب وموقف اميركا منها فقد وصفت الأكثرية الساحقة من المستطلعين 83,3 بالمئة موقف الولايات المتحدة الاميركية خلال الحرب بأنه داعم ومؤيد لاسرائيل و13 بالمئة مؤيد للبنان ومعاد ل"حزب الله" فقط و0,6 بالمئة حيادي ونزيه، و3,1 بالمئة لا أعرف. اما فيما يتعلق بموضوع الانتصار في الحرب ووقف العمليات العسكرية وعودة الهدوء الى لبنان فقد اختلفت المواقف في تفسير هذه النهاية فاعتبرتها الاكثرية 59,2 بالمئة انتصارا ل"حزب الله" وللبنان
http://www.nna-leb.gov.lb/archive/06-09-2006/JOU135.html

لم اعتد على هذا الأسلوب في الكلام
و لكنك لا تستحق حتى البصاق
ادعو جميع الأعضاء اى تجاهل هذا العضو (لأن الحقران يبط المصران) مثل بحراني
و انت يا (ليس جعفري، بل اموي خبيث، ابحث لك عن مساحة بين سادتك اليهود فمن الواضح ان رؤاكم متحدة تجاه المقاومة.

كانت دماراً للبنان حسب رأيك أنت لكن حسب رأي اللبنانيين فقد كانت إنتصاراً وعزاً للبنان فلا قيمة لرأيك في مقابل رأي أهل لبنان.

ولاقيمة لرأي متحزب طائفي

مقابل رأي اهل بلد عربي دمر وخرب وسفكت فيه الدماء

من اجل سواد التمدد الايراني البغيض
وانقاذ ملفها النووي

فاعتبرتها الاكثرية 59,2 بالمئة انتصارا ل"حزب الله" وللبنان

حزب الله

انقلب على الاكثرية

بسبب ضعف الدولة وتهميش الجيش

وخيانة بعض الانتهازيين كالحرباء جنبلاط

والتدخل السوري الجديد

والهروب الامريكي المشبوه



ولكن الكارثة قادمة

والمحكمة ستنهي نفوذ حزب الله

وسينعكس ذلك على الشيعة

بعد ان فرض نفسه كرأس حربة لهم

ابكي يا متجعفر ابكي..فان شاء الله بعد ان يزول احد رموزكم حسني الامبارك سيقف اتباعكم طوابير يقبلون اقدام حزب الله و يطلبون رضاه....بدأت اصنامكم تنهار جماعة 14 حمار في لبنان و كل الحمير المؤيدين لهم بدأت ارجلهم تصطك رعباً و خوفاً فهذا الصنم الفرعوني الداعم لهم و بقوة بدأ بالسقوط و سيليه ان شاءء الله اصنام اخرين....و المجد للشرفاء المقاومين و الخزي و العار لجماعة اتباع الصرماية الامريكية .

الصدق والامانة .... الصادق الامين .... هنيئا للسيد حسن نصرالله اتصافه بالصدق والامانة اسوة بجده المصطفى صلى الله عليه واله وسلم

للأسف الشديد أنت تعمد دائما ً للتضليل و الكذب و النفاق .

لا ينكر أحدا ً دور الأحزاب الوطنية في لبنان في قتال العدو الصهيوني من الحزب الشيوعي و الحزب القومي و التنظيمات الإشتراكية و هذا قاله السيد نصر الله عشرات المرات .
لكن الواقع يقول أن الذي حمل المقاومة على كتفيه هي الطائفة الشيعية في لبنان و خاصة حركة أمل و حزب الله ,
و حزب الله تحديدا ً نظرا ً لإنحسار عمليات حركة أمل نوعا ً ما بعد العام 1992 .
حزب الله يا جاهل لم يسرق النصر و التحرير كيف يسرق ما أنجزته يداه لعلمك قدم حزب الله في المعارك ضد الصهاينة ما يقارب الثلاث ألاف شهيد و حركة أمل حوالي الألف شهيد بينما كل التنظيمات الشيوعية و الوطنية و القومية لم تقدم سوى ثلاثمئة شهيد فمن يكون محقق النصر الفعلي .

أما بالنسبة لحرب تموز 2006 للمرة المليون أقولها لك لا دخل لك بأمورنا نحن أهل الجنوب و أهل الضاحية نحن أهل الشهداء نحن من دمرت بيوتنا و هجرنا و قصفنا و حصلت المجازر بنا . و نحن مع المقاومة حتى الموت مهما كانت التضحيات ,لا نرضى حياة الذل و الخنوع الذي تعيشه الدول العربية كل البيوت و الأرواح لا تساوي عندنا كرامة طفل صغير و من واجب المقاومة أن تحرر الأسرى لأنهم بتضحياتهم منحونا الكرامة و رد الجميل يكون بالتضحية من أجلهم أعلم أن لا تفهم المنطق التذي أتكلم به لأن منطقك منطق الخنوع و الذل . و أما الدولة التي تكلمت عنها فقد خرج رئيس حكومتها السنيورة ليل 12 تموز ليغسل يديه من المقاومة و من ثم ليقبل وجنتي المس كوندي و ليتناول الغداء معها في السفارة الأمريكية بينما كانت القنابل الفراغية تقتل الأطفال في الجنوب و الضاحية و هذه القنابل أرسلتها امريكا للصهاينة .
كفاك كلام عن حرب تموز لأن الشهداء شهدائنا و البيوت بيوتنا و نحن راضين و فداء لقدمي السيد نصرالله يذهب كل شيء من أجل الحرية .

أما في خصوص الحكومة الحالية فقد حصلت استشارات نيابية ديمقراطية و حصلت المعارضة على الأكثرية و ستشكل الحكومة .

اما المحكمة الدولية فلطالما حاضرت بنا بالدين ألا تدري النص القرآني الذي ينهى المسلمين من التحاكم إلى الطاغوت , أوليست محكمة يديرها بلمار الحائز على شهادة الوفاء للدولة الصهيونية ( شهادة فخرية من الجامعة الرسمية في اسرائيل ) هي أكبر مثال للطاغوت .

أما بالنسبة للطائفية فكان الأحرى بك أن تسمع خطابات تيار المستقبل الذي تحب في الشمال .

أما بالنسبة للنظام الإيراني و ولاية الفقيه التي أعتز أني من المؤمنين بها فإن قافلتها تمضي و الكلاب على شاكلتك تنبح .