أين وجه الشبه في ما ذكره المختار الشيعي ؟؟
أفدنا أفادك الله
قال صحابكم ..
ضرورة الوسيلة لنا لأننا آنيون , ولايمكن للآن الاتساق مع اللازمان , وبما انك صغير على العلم , وضحنا لك مرارا أن الله يكلم بواسطة ويقبض الروح بواسطة ويشرع بواسطة ويوحي بواسطة , الا ان ذلك لا يقدح بأنه هو الفاعل الوحيد , والحاجة منوطة بنا وليست به.
فماذا لو وضعنا السمع محل الكلام, فيكون يسمع بواسطة ويبصر بواسطة ...الخ.
لان الله عالم بهذه الاحداث قبل حصولها, فلا حاجة للسمع والبصر.
وقال ايضا ....
لأن مفهومك لفعل التكليم مرتبط بالزمان وبكيفية التكليم الكائن منا وهذا محال على الله , لانك ان قلت ان الله كلم موسى بزمان أو مكان ما فقد حددته , وقد نفيت العلم عنه.
الله هو الفاعل وليس كما تذهب اليه من ان ملك الموت هو القابض للروح , وهو سبحانه لافاعل بذاته سواه , وبما أن الزمان والمكان من مخلوقاته , فانه ليس بخاضع لهما.
ولما كان موسى عليه السلام خاضع للزمان والمكان فقد واعده الله في مكان وزمان , وكلمه من وراء حجاب , ولايمكنك يا جهبذ أن تقول ان الله كان ينتظر موسى في ذلك المكان او الزمان الا ان تكون عابدا لغيره .
فقد يأخذها الجهمي ويقول ان الله لايسمع كلام المخلوقات المحدثة وكذلك لاينظر اليها لانه غير خاضع للزمان والمكان.
فهذا كله يحدث بواسطة.
فعليه لاحاجة للسمع والبصر, فعليه لايمكن ان يكون متصف بصفة لايتصف بها, فلذلك هم ينفونها لانها صفات المخلوقات.
ضرورة الوسيلة لنا لأننا آنيون , ولايمكن للآن الاتساق مع اللازمان , وبما انك صغير على العلم , وضحنا لك مرارا أن الله يكلم بواسطة ويقبض الروح بواسطة ويشرع بواسطة ويوحي بواسطة , الا ان ذلك لا يقدح بأنه هو الفاعل الوحيد , والحاجة منوطة بنا وليست به.
فهنا انت تستدل بالمقلوب, فتجعل فعل الله بالواسطة, مثل الكلام ,,,, فيكون السمع بالواسطة لانه صفة السمع لاتكون بدون واسطة بناءا على منطقك.
لانك تتحدث عن الامور المحدثة, فهل الله يسمع الكلام المحدث؟
ام انه يعلم به منذ الازل قبل حصوله, فعليه لاحاجة للسمع.
فنحن نتحدث عن صفة الكلام لله تعالى, فهل انت تقول ان الله متكلم؟
ام تقول ان الله لايتكلم انما الشجرة تكلمت؟؟؟
فانت تريد نفي الصفة عن الله تعالى وذلك بادخال مسألة الواسطة بينه وبين خلقة.
التعديل الأخير تم بواسطة فقه السنة; الساعة 04-01-2011, 06:42 AM.
فماذا لو وضعنا السمع محل الكلام, فيكون يسمع بواسطة ويبصر بواسطة ...الخ. لان الله عالم بهذه الاحداث قبل حصولها, فلا حاجة للسمع والبصر. وقال ايضا .... فقد يأخذها الجهمي ويقول ان الله لايسمع كلام المخلوقات المحدثة وكذلك لاينظر اليها لانه غير خاضع للزمان والمكان. فهذا كله يحدث بواسطة. فعليه لاحاجة للسمع والبصر, فعليه لايمكن ان يكون متصف بصفة لايتصف بها, فلذلك هم ينفونها لانها صفات المخلوقات.
يا عمي ما هو صنفكم ؟؟
يقول الزميل أن ما يقع ضمن دائرة الفعل الإلهي تجاهنا يقع بواسطة لكوننا محدثين في الزمان وهذا لنقص فينا
أي نحن من يحتاج الواسطة عند وقوعنا تحت دائرة التأثير الإلهي
وهو لا يحتاج لواسطة عندما يكون في موقع الفاعل تجاهنا حتى يحتاجها عندما يكون في موقع المنفعل (تسامحا)
فهيم الاستدلال هو عن حاجتنا نحن للواسطة وليس لله هل يمكن ان تقول ان الله عاجز على قبض الروح او الوحي مباشرة دون واسطة ؟ ان قلت نعم فانت نسبت العجز له , وان قلت لا فلماذا خلق الله الواسطة اذن؟ ان قلت لحاجته لها عدت لنسب العجز له , وان قلت لا لشيء فانت تنسب العبث اليه اذن فان الله خلق الواسطة لحاجة المخلوق اليها ...رغم انفك الذي امرّغه بالوحل الآن ودائما أما عن السمع فالواسطة لنا هي شفاهنا , فلو أن الله لم يخلق لنا أفواها لما تكلمنا , وبالتالي لما وقعت صفة انه سميع لانتفاء الكلام , فالله سميع موحي خالق مبدع بذاته هو وحده. ثم تفتق النعل في رأسك عن أن العلم بالشيء يقتضي عبثية تقديره , وبناء عليه نقول أن الله يعلم انك احمق غبي , فلماذا لم يجعلك مثلا مع اصحابك الثلاثة في جهنم رأسا دون ان يجعلك في هذه الدنيا لنضحك عليك ؟ تابع معي وحاول ان تفهم علم الله ليس مكتسب ولا نظري , بل هو قائم على المعاينة مجازا , اي انه رأى وسمع المحدث , لأنه أحدثه وأحدث ما يمكنه ان يقوم به , ولم يفوض اليه أن يخلق عمله , أو يجبره على ذلك , وانما اعطاه قدرة محدودة ضمن قدرته الكلية , كافية لان تضمن حرية اختياره , كل ذلك لا بزمن وبالتالي لا يمكن الاستفاضة به لان الزمن يحكم آلية ادراكنا له , فان ادركنا ماهية علمه او سمعه ادركناه , وهذا محال . فالله متكلم لا بشفة ولسان , ولا بصوت او نص , لان الصوت والكلمات والنصوص واللغات هي مخلوقات , فموسى واسطته اللغة والصوت بل حتى الفكرة , أي ان المحدث لا يمكنه ان يدرك من الازلي شيئا الا بواسطة محدثة , فهو قطعا ادرك المحدث , وامتنع عن ادراك الله. فالله خلق التكليم ولا يمكن ان تصف الخالق بانه خلق جزءا منه.
أتمنى ان تصل السيالة العصبية الى النعل الذي في رأسك ضمن هذا القرن.
تحية لاخي ادهم وصنفهم هو البنغال أو البنقال أو الطبالين أو....لا اعرف
المشاركة الأصلية بواسطة 977 الحجاب لله وهو ليس الشجرة بل هو حجاب يليق بجلال الله وقدره فلا ادري كيف لعقلك ان يتخيل ان الشجرة يمكنها ان تحجب الله الكبير المتعال وتغطيه وهي لاتقدر ان تحجب انسانا بسيطا
الموضوع لا يحتاج لكُل هذه الإزدواجيات
من البداية قول أنك تُريد وصفه ولكن بما يليق بجلاله !!
حتى الآن الإحتجاب صار بما يليق بجلاله بس أهم شيء أنه لا يحتاج لأن يخلق صوتاً ليُكلم به موسى
حتى الوحي الظاهر عندكم إيحاء بلُغة الإشارة ولكن بما يليق بجلاله [استغفرك ربي وأتوب إليك]..
أخي الكمال أنت على خطأ .. و تقبل هذا القول من أحد علماء الإباضية رحمه الله ...... يقول أعلم الشعراء و أشعر العلماء أبى مسلم البهلاني .. رحمه الله ...
أوجبت رؤيته فأجب سمعه و ××× عليهما فله الذي لك من صفـه
إن قلت قد سمع الكليم كلامه ××× أترا حقيقة ذاك صوتا عن شفــه
كلا لقد خلق الإله لأذنه ××× صوتا فعرفـــه به ما عرفــــــــه
إن قست رؤيته على تكليمه ××× لزم الحدوث لمدرك المتشوفـــه
فيكون مخلوقا و تزعم خالقا ××× بالحس تدركه و تدرك موقفــه
فسؤالي أخي الكريم .. إذا كان الله كلم موسى عليه السلام حقيقة فعليك أن تقول أن سيدنا موسى عليه السلام رأى الله .. فما الذي جعل سيدنا موسى يكلم الله حقيقة ولم يراه مع أن سيدنا موسى عليه السلام طلب رؤية الله ؟ فكما أوجبت كلامه حقيقة فعليك أن توجب رؤيته ...
فهيم الاستدلال هو عن حاجتنا نحن للواسطة وليس لله هل يمكن ان تقول ان الله عاجز على قبض الروح او الوحي مباشرة دون واسطة ؟ ان قلت نعم فانت نسبت العجز له , وان قلت لا فلماذا خلق الله الواسطة اذن؟ ان قلت لحاجته لها عدت لنسب العجز له , وان قلت لا لشيء فانت تنسب العبث اليه اذن فان الله خلق الواسطة لحاجة المخلوق اليها ...
من اين جاءت هذه الالزامات ومن وضعها؟
عقلك؟
وهذه التحليلات العجيبة!!!!
فمن الذي يستطيع الادعاء ان الله خلق الملائكة التي تقبض الارواح لاجل حاجة الناس اليها؟
وما ادراك ان هذه العلة؟
فلا يُسأل الله عن فعله, ولو لم نعرف حكمة ذلك فلا حجة في وضع علل وحجج عجيبة وتجعلها الزامات لمحاورك.
لانها لاترتقي لان تكون حجة.
فلو كانت هناك ملائكة تقبض الارواح, فلا يعني هذا ان هناك الزام بان كل شيء يحدث (بواسطة) بنفس هذه الكيفية, فملك الموت اذا مات فمن يقبض روحه!!!!
فهذه ليست حجة على غيرك.
أما عن السمع فالواسطة لنا هي شفاهنا , فلو أن الله لم يخلق لنا أفواها لما تكلمنا , وبالتالي لما وقعت صفة انه سميع لانتفاء الكلام , فالله سميع موحي خالق مبدع بذاته هو وحده.
ومن قال ذلك؟
فالذي يحدث نفسه في الاحلام, فالله يسمع حديثة من غير ان تتحرك شفاة وهو نائم
وما هذا الحصر!!!!
لماذا تحصر صفة الله في السمع بالانسان!!!!!
فالحجر اذا تحدث, فهل له شفاة
والسماء اذا تكلمت هل لها شفاة
ماهذا التخبط؟
حاول ان ترتقي قليلا ولاتكن محصورا في بوتقة صغيرة تشبه كل شيء بالانسان!!!!
فنحن نتحدث عن صفات الله
فالله متكلم لا بشفة ولسان , ولا بصوت او نص , لان الصوت والكلمات والنصوص واللغات هي مخلوقات , فموسى واسطته اللغة والصوت بل حتى الفكرة , أي ان المحدث لا يمكنه ان يدرك من الازلي شيئا الا بواسطة محدثة , فهو قطعا ادرك المحدث , وامتنع عن ادراك الله.
ومن تحدث عن الشفاة واللسان !!!
طيب ... الخلق مخلوقة بعد ان كانت عدما والانسان خلق بعد الملائكة ,, وهكذا. فما الذي اوجب حدوث خلق الانسان في ذلك الوقت المخصوص؟
نمشي معك حبة حبة,,, حتى نرى نهاية تفكيرك.
التعديل الأخير تم بواسطة فقه السنة; الساعة 04-01-2011, 01:42 PM.
ضع حبة تحت لسانك يا أبو حبوب , واشرب كأس ماء , وأبعد عنك الاطفال فانت تناقش شيعة الكرّار لا أعرف البنغالية فاعاني دائما لتفهيمكم العربية , فالطرح كان عن ضرورة الواسطة , أي الحاجة اليها , ولايمكن نسب ذلك لله وانما للعبد , فمن تطرق الى مجمل الحكمة بكل حيثياتها في أفعال الله؟ أما موضوع انتهاء وساطة الواسطة بانتهاء دورها , أي بانتهاء وجود المتلقي فذلك بحث آخر , اذ ان ملك الموت تقبض روحه بعد فناء الموجودات ذوات الارواح ....حسب نصوصكم. أما الكلام وكونه لا يعتمد الشفاه أحيانا فهو وارد في جوابي السابق , اذ قلنا ان موسى واسطته اللغة والصوت بل حتى الفكرة , وكونك لاتفهم ماتقرأ فالفكرة مذكورة , وهي قاصرة الا بوجود اللغة , سواء كانت هذه اللغة مفهومة لدينا أم لا فهي لغة , بلحاظ أن المعطيات لها أسماء أو حتى قل فترددات عصبية او هوائية او اثيرية ان شئت. وبكل هذه الحالات , فتلك هي وسائط محدثة لبيان المحدث , وهذا اسلفناه . أما عن سؤالك المضحك فلا علاقة له لا من قريب ولا من بعيد , فانت تسأل عن الموجب للحدوث في وقت مخصوص , ومبحث توقيت الحدوث لا علاقة له بعلة الحدوث الا من ناحية الجزئية , البعيدة تماما عن الزام الحاجة للواسطة من عدمه , فافهم ماذا تقرأ ثم افهم ماذا تسأل , ثم افهم أن المحدث لا يدرك الا المحدث .....رغم انفك اما شبعت من الطين؟
ضع حبة تحت لسانك يا أبو حبوب , واشرب كأس ماء , وأبعد عنك الاطفال فانت تناقش شيعة الكرّار لا أعرف البنغالية فاعاني دائما لتفهيمكم العربية , فالطرح كان عن ضرورة الواسطة , أي الحاجة اليها , ولايمكن نسب ذلك لله وانما للعبد , فمن تطرق الى مجمل الحكمة بكل حيثياتها في أفعال الله؟ أما موضوع انتهاء وساطة الواسطة بانتهاء دورها , أي بانتهاء وجود المتلقي فذلك بحث آخر , اذ ان ملك الموت تقبض روحه بعد فناء الموجودات ذوات الارواح ....حسب نصوصكم.
حاول ان تتعلم الادب قليلا مع محاوريك, فالفاظك الجميلة تدل على حسن التربية.
وحاول ان ترد على الاسئلة المطروحة.
فلم نسمع جوابك واضح في مسألة الالزام بوجود واسطات بما ان الملائكة تقبض الارواح, فعليه يجب وجود واسطات!!!!!
وما موت ملك الموت الا خلاف هذه القاعدة ان كانت هذه قاعدة اساسا.
لانك تريد الزام ذلك في كل شيء, ولايوجد دليل على ذلك حتى في نفس الموت لملك الموت لانه محتاج الى واسطة.
أما الكلام وكونه لا يعتمد الشفاه أحيانا فهو وارد في جوابي السابق , اذ قلنا ان موسى واسطته اللغة والصوت بل حتى الفكرة , وكونك لاتفهم ماتقرأ فالفكرة مذكورة , وهي قاصرة الا بوجود اللغة , سواء كانت هذه اللغة مفهومة لدينا أم لا فهي لغة , بلحاظ أن المعطيات لها أسماء أو حتى قل فترددات عصبية او هوائية او اثيرية ان شئت. وبكل هذه الحالات , فتلك هي وسائط محدثة لبيان المحدث , وهذا اسلفناه .
انت تتحدث وكأن الله سمعه مخصص للانسان فقط, وليس الجمادات ايضا والملائكة وغيرها من المخلوقات!!!
فقياسك باطل بهذه الطريقة.
أما عن سؤالك المضحك فلا علاقة له لا من قريب ولا من بعيد , فانت تسأل عن الموجب للحدوث في وقت مخصوص , ومبحث توقيت الحدوث لا علاقة له بعلة الحدوث الا من ناحية الجزئية , البعيدة تماما عن الزام الحاجة للواسطة من عدمه , فافهم ماذا تقرأ ثم افهم ماذا تسأل , ثم افهم أن المحدث لا يدرك الا المحدث
بل له علاقة, لانك تتحدث عن الاحداث , وتريد ان تتعلق بها في مسألة الوساطة لها.
فحاول ان تجيب على السؤال لكي نرى ماتعتقده.
حبيبي أنا لا اسيء وانما اوصف , فعندما اقول انك غبي تحمل نعلا في رأسك لا تحزن فانت كذلك , والدليل الرد السابق , فقد كان جوابي واضحا جدا لمن ينطق بالعربية , واسلفنا انه من البديهي انعدام واسطة الواسطة , وبالتالي انعدام الواسطة بانتهاء المحتاج اليها , اي ان قابض الارواح لايسمى قابضا لها بعد فناء ذوات الارواح , اذ تنعدم الصفة بهذه الحالة , اي ان وجد وسيط للوسيط فان صفة الوساطة تنتفي عن الوسيط الثاني , وهذا رهن بالدور. يا ذكي فندنا انواع الكلام بكل كيفياته ,وكلام الانسان ليس اثيري قطعا , لكن مالعمل ان كان فهمك قاصر؟ سؤالك عن التوقيت ولا الزام به في معرض ضرورة الواسطة , لان الواسطة ليست ملكا فحسب يا نيوتن.
ظهر ان الكمال مجسم ومشرك والآن يظهر ان فقه السنة بنغالي
تنويه: الموضوع احترق من الصفحة الاولى , الا انه وتسامحا مني وتكرما فانني افضحكم وابيّن عجزكم من باب التسلي , يعني اليوم لدي وقت لاتسلى بكم
فنحن نقول: كل مادون الله فهو محدث , حتى الكلام لانه يعتمد لغة المتلقي , فسواء كان التكليم بوحي أو من وراء حجاب أو في الأذن , فهي وسائط للمتلقي وليس لله , لأن المحدث لايدرك الا المحدث. والقوم لا خيار لهم الا القبول ان كانوا منزهين موحدين , أو ان يجيبوا كما نرى من تجسيم وشرك , لان أي ازلي آخر هو شريك لله , وأي احاطة أو ادراك يكون من المحدث للأزلي محال , لاستحالة وقوع الازلي تحت القوانين المحدثة.
تعليق