بسم الله وحده والصلاة والسلام على من لانبىء ولا رسول بعده .
اليوم, 12:27 AM
حيدر12
عضو
المشاركات: 48
آخر تواجد: اليوم 12:43 AM
الجنس: ذكر
الإقامة:
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة سيدا شباب الجنة
الأخ النفيس كلامه واضح وكأنكم فى موضوع تقية المهدى المنتظر الذى أخبرنا عنه المصطفى صلى الله عليه وسلم ليس بالمهدى الذى تعتقدون به فمهديكم كما تزعمون موجود فى سرداب ولكم مراجع وعلماء يزورنه ويرونه ويسلمون عليه وهو الذى تزعمون يخرج ويذهب لقبر سيدنا أبى بكر وعمر ويخرجهم من قبرهم وووووو الكثير التى لم ياذن بها الله ولارسوله أما المهدى الذى اخبرنا عنه المصطفى فهو الذى يخرج فى أخر الزمان والذى سيقيم العدل وهو الذى يقتل المسيخ الدجال صحبة سيدنا عيسى عليه السلام واما مولده ووقت خروجه وأين هو الآن فهى علمها عند الله عز وجل ولم يخبرنا عنها المصطفى ولم يسأله الصحابة لان كلام المصطفى واضح ووحى من الله .
جيبلي ثلث دليل على ما تقوله واوعدك اقرأ الفاتحة على روح عمر
وبناء على طلبك أيضآ وتريد الثلث فألتزم بالثلث مع أن عندى روايات كاملة عن ماطلبته .
الشهيد الأول يقول: (( ويستحب زيارة المهدي عليه السلام في كل مكان وكل زمان ، والدعاء بتعجيل الفرج عند زيارته ، وتتأكد زيارته في السرداب بسر من رأى )) الدروس جـ 2 ص ( 16 )
ويقول الجوهري : (( وكذا يستحب مؤكدا زيارة الامام المهدي الحجة صاحب الزمان أبي القاسم محمد بن الحسن عليه السلام عجل الله فرجه وسهل الله مخرجه ، ولد بسر من رأى ليلة الجمعة ، وقيل ضحى خامس عشر شعبان سنة خمس وخمسين ومائتين ، أمه صقيل ، وقيل نرجس ، وقيل مريم بنت زيد العلوية ، وهو الذي يملا الأرض قسطا وعدلا كما ملئت ظلما وجورا ، أسأل الله تعالى به وبآبائه الطاهرين أن يصلي على محمد وآل محمد ، وأن يرزقني رضاه ، ويعرف بيني وبينه ، ويعدني في أوليائه وشيعته وأنصاره ، فانه أرحم الراحمين ، ويستحب زيارته في كل مكان وكل زمان ، والدعاء بتعجيل الفرج في زيارته ، وتتأكد زيارته في السرداب المعروف بسر من رأى )) جواهر الكلام جـ 2 ص ( 100 ) .
ويقول أيضاً : (( والظاهر انصراف نذر زيارتهم عليهم السلام إلى قصدهم في أمكانهم حتى الحجة ( عجل الله تعالى فرجه الشريف ) منهم وإن كان عليه السلام يزار في كل مكان إلا أن يريد ذلك لا خصوص السرداب )) نفس المصدر جـ 53 ص ( 429 ) .
ويقول محمد بن المشهدي : (( إذا وصلت الى حرمه صلى الله عليه وسلم بسر من رأى فاغتسل والبس اطهر ثيابك وقف على باب حرمه عليه السلام قبل ان تنزل السرداب وزر بهذه الزيارة وقل : السلام عليك يا خليفة الله وخليفة ابائه المهديين ، السلام عليك يا وصي الاوصياء الماضين ، السلام عليك يا حافظ اسرار رب العالمين ، السلام عليك يا بقية الله من الصفوة المنتجبين )) المزار ص ( 586 ) .
ويقول : (( ثم تخرج ووجهك الى القبرين على اعقابهم ، وتأتي سرداب الغيبة فتقف بين البابين ماسكا جانب الباب بيدك ثم تنحنح كالمستأذن ، وسم وانزل وعليك السكينة والوقار ، وصل ركعتين في عرصة السرداب وقل : الله اكبر الله اكبر لا اله الا الله والله اكبر ولله الحمد ، الحمد لله الذي هدانا لهذا وعرفنا اولياءه واعداءه ، ووفقنا لزيارة ائمتنا ، ولم تجعلنا من المعاندين الناصبين ، ولا من الغلاة المفوضين ، ولا من المرتابين المقصرين... )) نفس المصدر ص ( 657 ) .
ويقول المجلسي : (( ومن عجائب الاتفاق أن تاريخ الفراغ من إتمام هذا السرداب ، يوافق يومه مع يوم ولادة الخواجه ، يوم السبت حادي عشر جمادى الاولى سنة 597 تمام عمره خمسة وسبعون سنة وسبعة أيام )) بحار الأنوار جـ 84 ص ( 318 ) .
ويقول : (( صفته عليه السلام : شاب مربوع القامة ، حسن الوجه والشعر يسيل على منكبيه ، أقنى الانف ، أجلى الجبهة ، قيل : إنه غاب في السرداب والحرس عليه وكان ذلك سنة ست وسبعين ومأتين )) بحار الأنوار جـ 15 ص ( 44 ) .
ويقول الماحوزي : (( وقال نور الدين علي بن محمد المكي المالكي في الفصول المهمة : انه غاب في السرداب والحرس عليه ، وكان ذلك سنة ست وسبعين ومائتين من الهجرة ، وتزعم الشيعة أنه دخل السرداب في دار أبيه وامه تنظر إليه ، فلم يخرج إليها بعد ذلك ، وعمره يومئذ تسع سنين . وذكر ابن الأزرق في تاريخ ميافارقين أنه دخل السرداب سنة خمس وسبعين ومائتين وعمره سبع عشرة سنة )) كتاب الأربعين ص ( 227 ) .
ويقول المولى حيدر الشيرواني : (( وقيل : إنه دخل السرداب سنة خمس وسبعين وما ئتين للهجرة وعمره سبع عشرة سنة )) مناقب أهل البيت (ع) ص ( 298 ) .
ويقول علي النمازي : (( باب زيارة الإمام المستتر عن الأبصار الحاضر في قلوب الأخيار المنتظر في الليل والنهار الحجة بن الحسن ( عليه السلام ) في السرداب وغيره )) مستدرك سفينة البحار جـ 4 ص ( 361 ) .
ويقول علي الكوراني العاملي المسكين : (( زيارة سادسة يزار بها مولانا صاحب الامر صلوات الله عليه ، إذا زرت العسكريين صلوات الله عليهما . . فأت إلى السرداب وقف ماسكا جانب الباب كالمستأذن وسم وانزل وعليك السكينة والوقار وصل ركعتين في عرصة السرداب وقل : إلهى إني قد وقفت على باب بيت من بيوت نبيك محمد صلواتك عليه وآله ، وقد منعت الناس من الدخول إلى بيوته إلا بإذنه.... )) معجم أحاديث المهدي جـ 4 ص ( 493 ) ,
ويقول حسن الصدر : (( ولما أنزل في سرداب بقعته ليوضع في لحده كان الحاج ملازمان المازندراني واقفا على باب السرداب إلى جنبى ، فقال لى " الله اكبر " وأخذته الرعدة . فقلت له : ما دهاك ؟ فقال : هذا الحجة صاحب الزمان عليه الصلاة والسلام قد حضر إليه وهو الان في السرداب فاني أعرف رائحته المباركة )) تكملة آمل الآمال ص ( 428 ) .
واكتفى بهذا القدر واتمنى من الاخ حيدر 12 أن يدعوا لسيدنا عمر الفاروق ويقرأ على روحه الطاهرة الفاتحة هنا فى المنتدى كما وعدنى لايستحى من زملائه لان المسلم وعده دين عليه .
وصلى الله على سيدنا محمّد النبىء الكريم وعلى آله وصحبه وسلم تسليمآ .
اليوم, 12:27 AM
حيدر12

رقم العضوية : 87657
تاريخ التّسجيل: Jun 2010المشاركات: 48
آخر تواجد: اليوم 12:43 AM
الجنس: ذكر
الإقامة:
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة سيدا شباب الجنة
الأخ النفيس كلامه واضح وكأنكم فى موضوع تقية المهدى المنتظر الذى أخبرنا عنه المصطفى صلى الله عليه وسلم ليس بالمهدى الذى تعتقدون به فمهديكم كما تزعمون موجود فى سرداب ولكم مراجع وعلماء يزورنه ويرونه ويسلمون عليه وهو الذى تزعمون يخرج ويذهب لقبر سيدنا أبى بكر وعمر ويخرجهم من قبرهم وووووو الكثير التى لم ياذن بها الله ولارسوله أما المهدى الذى اخبرنا عنه المصطفى فهو الذى يخرج فى أخر الزمان والذى سيقيم العدل وهو الذى يقتل المسيخ الدجال صحبة سيدنا عيسى عليه السلام واما مولده ووقت خروجه وأين هو الآن فهى علمها عند الله عز وجل ولم يخبرنا عنها المصطفى ولم يسأله الصحابة لان كلام المصطفى واضح ووحى من الله .
جيبلي ثلث دليل على ما تقوله واوعدك اقرأ الفاتحة على روح عمر
وبناء على طلبك أيضآ وتريد الثلث فألتزم بالثلث مع أن عندى روايات كاملة عن ماطلبته .
الشهيد الأول يقول: (( ويستحب زيارة المهدي عليه السلام في كل مكان وكل زمان ، والدعاء بتعجيل الفرج عند زيارته ، وتتأكد زيارته في السرداب بسر من رأى )) الدروس جـ 2 ص ( 16 )
ويقول الجوهري : (( وكذا يستحب مؤكدا زيارة الامام المهدي الحجة صاحب الزمان أبي القاسم محمد بن الحسن عليه السلام عجل الله فرجه وسهل الله مخرجه ، ولد بسر من رأى ليلة الجمعة ، وقيل ضحى خامس عشر شعبان سنة خمس وخمسين ومائتين ، أمه صقيل ، وقيل نرجس ، وقيل مريم بنت زيد العلوية ، وهو الذي يملا الأرض قسطا وعدلا كما ملئت ظلما وجورا ، أسأل الله تعالى به وبآبائه الطاهرين أن يصلي على محمد وآل محمد ، وأن يرزقني رضاه ، ويعرف بيني وبينه ، ويعدني في أوليائه وشيعته وأنصاره ، فانه أرحم الراحمين ، ويستحب زيارته في كل مكان وكل زمان ، والدعاء بتعجيل الفرج في زيارته ، وتتأكد زيارته في السرداب المعروف بسر من رأى )) جواهر الكلام جـ 2 ص ( 100 ) .
ويقول أيضاً : (( والظاهر انصراف نذر زيارتهم عليهم السلام إلى قصدهم في أمكانهم حتى الحجة ( عجل الله تعالى فرجه الشريف ) منهم وإن كان عليه السلام يزار في كل مكان إلا أن يريد ذلك لا خصوص السرداب )) نفس المصدر جـ 53 ص ( 429 ) .
ويقول محمد بن المشهدي : (( إذا وصلت الى حرمه صلى الله عليه وسلم بسر من رأى فاغتسل والبس اطهر ثيابك وقف على باب حرمه عليه السلام قبل ان تنزل السرداب وزر بهذه الزيارة وقل : السلام عليك يا خليفة الله وخليفة ابائه المهديين ، السلام عليك يا وصي الاوصياء الماضين ، السلام عليك يا حافظ اسرار رب العالمين ، السلام عليك يا بقية الله من الصفوة المنتجبين )) المزار ص ( 586 ) .
ويقول : (( ثم تخرج ووجهك الى القبرين على اعقابهم ، وتأتي سرداب الغيبة فتقف بين البابين ماسكا جانب الباب بيدك ثم تنحنح كالمستأذن ، وسم وانزل وعليك السكينة والوقار ، وصل ركعتين في عرصة السرداب وقل : الله اكبر الله اكبر لا اله الا الله والله اكبر ولله الحمد ، الحمد لله الذي هدانا لهذا وعرفنا اولياءه واعداءه ، ووفقنا لزيارة ائمتنا ، ولم تجعلنا من المعاندين الناصبين ، ولا من الغلاة المفوضين ، ولا من المرتابين المقصرين... )) نفس المصدر ص ( 657 ) .
ويقول المجلسي : (( ومن عجائب الاتفاق أن تاريخ الفراغ من إتمام هذا السرداب ، يوافق يومه مع يوم ولادة الخواجه ، يوم السبت حادي عشر جمادى الاولى سنة 597 تمام عمره خمسة وسبعون سنة وسبعة أيام )) بحار الأنوار جـ 84 ص ( 318 ) .
ويقول : (( صفته عليه السلام : شاب مربوع القامة ، حسن الوجه والشعر يسيل على منكبيه ، أقنى الانف ، أجلى الجبهة ، قيل : إنه غاب في السرداب والحرس عليه وكان ذلك سنة ست وسبعين ومأتين )) بحار الأنوار جـ 15 ص ( 44 ) .
ويقول الماحوزي : (( وقال نور الدين علي بن محمد المكي المالكي في الفصول المهمة : انه غاب في السرداب والحرس عليه ، وكان ذلك سنة ست وسبعين ومائتين من الهجرة ، وتزعم الشيعة أنه دخل السرداب في دار أبيه وامه تنظر إليه ، فلم يخرج إليها بعد ذلك ، وعمره يومئذ تسع سنين . وذكر ابن الأزرق في تاريخ ميافارقين أنه دخل السرداب سنة خمس وسبعين ومائتين وعمره سبع عشرة سنة )) كتاب الأربعين ص ( 227 ) .
ويقول المولى حيدر الشيرواني : (( وقيل : إنه دخل السرداب سنة خمس وسبعين وما ئتين للهجرة وعمره سبع عشرة سنة )) مناقب أهل البيت (ع) ص ( 298 ) .
ويقول علي النمازي : (( باب زيارة الإمام المستتر عن الأبصار الحاضر في قلوب الأخيار المنتظر في الليل والنهار الحجة بن الحسن ( عليه السلام ) في السرداب وغيره )) مستدرك سفينة البحار جـ 4 ص ( 361 ) .
ويقول علي الكوراني العاملي المسكين : (( زيارة سادسة يزار بها مولانا صاحب الامر صلوات الله عليه ، إذا زرت العسكريين صلوات الله عليهما . . فأت إلى السرداب وقف ماسكا جانب الباب كالمستأذن وسم وانزل وعليك السكينة والوقار وصل ركعتين في عرصة السرداب وقل : إلهى إني قد وقفت على باب بيت من بيوت نبيك محمد صلواتك عليه وآله ، وقد منعت الناس من الدخول إلى بيوته إلا بإذنه.... )) معجم أحاديث المهدي جـ 4 ص ( 493 ) ,
ويقول حسن الصدر : (( ولما أنزل في سرداب بقعته ليوضع في لحده كان الحاج ملازمان المازندراني واقفا على باب السرداب إلى جنبى ، فقال لى " الله اكبر " وأخذته الرعدة . فقلت له : ما دهاك ؟ فقال : هذا الحجة صاحب الزمان عليه الصلاة والسلام قد حضر إليه وهو الان في السرداب فاني أعرف رائحته المباركة )) تكملة آمل الآمال ص ( 428 ) .
واكتفى بهذا القدر واتمنى من الاخ حيدر 12 أن يدعوا لسيدنا عمر الفاروق ويقرأ على روحه الطاهرة الفاتحة هنا فى المنتدى كما وعدنى لايستحى من زملائه لان المسلم وعده دين عليه .
وصلى الله على سيدنا محمّد النبىء الكريم وعلى آله وصحبه وسلم تسليمآ .
تعليق