طيب .... حاول ان تضع لنا التفسير المناسب مع سياق الرواية. يعني اذكر لنا القصة بطريقة تناسب مع المفهوم الذي تراه صحيح, فكما تعلم الرواية تحدد المعنى دون تلاعب.
ان تقول انه ترك,,, فهل معنى الترك يتناسب مع الرواية؟؟؟؟ وضحه ...
حاضر من عيوني ، هناك وجهين للرواية ذكرهما المجلسي !!
ملونات بالأحمر ورقمتهم بالأزرق !!
المشاركة الأصلية بواسطة السيد الكربلائي
و ثانيهما: مخالفته لأصول الشيعة من جواز السهو على الأنبياء عليهم السلام، و إن قلنا بعدم النسيان فيلزم الإنكار و الجحد مع العلم و هو أشكل، إلا أن يقال: إنه (1)عليه السلام لم ينسه و لم يجحد، و إنما سأل و رجا أن يكون له ما قرر له أولا من العمر، مع أن الإسهاء قد جوزه الصدوق (ره) عليهم عليه السلام، (2)و لا يبعد حمله على التقية لاشتهار هذه القصة بين العامة، رواه الترمذي و غيره من رواتهم.
طيب .... حاول ان تضع لنا التفسير المناسب معسياق الرواية. يعني اذكر لنا القصة بطريقة تناسب مع المفهوم الذي تراه صحيح, فكما تعلم الرواية تحدد المعنى دون تلاعب.
ان تقول انه ترك,,, فهل معنى الترك يتناسب مع الرواية؟؟؟؟ وضحه ... فلا ادري كيف يكون هنا ترك, فماذا ترك؟ وماذا يعني الله في كتابة الكتاب لاجل الترك؟ وكيف انكر وهو ترك (لاندري ماذا ترك)؟
عجيب امرك..
باسمه تعالى ،،
ليس هدفي أن أوضح أن معنى النسيان برواية الكافي هو الترك إنما لأبين مدى جواز تأويل النسيان بوجوه أخرى ، فافهم !!
الجواب أن الرواية محمولة على التقية .. لأن هذه القصة مشهورة عند العامة صححها الألباني وأحمد شاكر والوادعي .. والجواب ليس للشيعة إنما للأمير
انظر إلى الرواية :
فقال له ابن شبرمة: ما تقول يا أبا عبدالله في شئ سألني عنه الامير فلم يكن عندي فيه شئ؟ أهـ .
والسلام لأهله
عيب ان تقول ان المعصوم يتقول على الله ورسوله.
فالسبحاني يقول ان لو عالم شيعي تقول على الدين والعقيدة لاخرجه علماء الشيعة من الامامية.
واما عن سؤال الامير او العبد او الخادم او المسلم او الكافر, فالمعصوم يتحدث بالحق ولايقال انه يتقول على الله ورسوله, لان المعصوم مهمته توضيح الامور الى المسلمين كما تقولون, فهو الثقل الاصغر.
وضع كلام السبحاني حلقة في اذنك .... قال السبحاني : ولكن لا تجوز التقية مطلقا في بيان معارف الدين وتعليم أحكام الإسلام مثل أن يكتب عالم شيعي كتابا على أساس التقية ، ويذكر فيه عقائد فاسدة ، وأحكاما منحرفة على أنها عقائد الشيعة وأحكامهم . ولهذا فإننّا نرى علماءَ الشيعة أظهروا في أشدّ الظروف والاَحوال، عقائِدَهُمُ الحقَّة، ولم يحدُثْ طيلةَ التاريخ الشيعيّ ولا مرة واحدةً أن أقدَمَ علماءُ الشيعة على تأليف رسالةٍ أو كتابٍ على خلافِ عقائدِ مذهبهِم، بحجّة التقيّة، وبعبارة أُخرى: أن يقولوا شيئاً في الظاهر، ويقولُوا في الباطن شيئاً آخر ، ولو أن أحَداً فَعَلَ مِثلَ هذا العملِ وسَلَكَ مثلَ هذا المسلَكَ أُخرِجَ من مجموعةِ الشيعةِ الاِماميَّة
للأمانة العلمية.... لماذا لم تنقل الهامش في اسفل الصفحة يا من لا تعرفون الفرق بين الجمل و الناقة؟ (1) قال العلامة المجلسى - رحمه الله -: في هذا الخبر اشكال من وجهين أحدهما لاختلاف الوارد في هذه القضية في المدة التى وهبها ففى بعضها ستون وفى بعضها أربعون وفى بعضها خمسون وثانيها مخالفته لاصول الشيعة من جواز السهو على الانبياء عليهم السلام وإن قلنا بعدم النسيان فيلزم الانكار والجحد مع العلم وهو أشكل إلا أن يقال: انه عليه السلام لم ينه ولم يجحد وانما سأل ورجا أن يكون له ماقرر له اولا من العمر مع أن الاسهاء قد جوزه الصدوق عليهم عليهم السلام ولا يبعد حمله على التقية لاشتهار هذه القصة بين العامة رواه الترمذى وغيره من رواتهم (آت).
عيب ان تقول ان المعصوم يتقول على الله ورسوله. فالسبحاني يقول ان لو عالم شيعي تقول على الدين والعقيدة لاخرجه علماء الشيعة من الامامية.
واما عن سؤال الامير او العبد او الخادم او المسلم او الكافر, فالمعصوم يتحدث بالحق ولايقال انه يتقول على الله ورسوله, لان المعصوم مهمته توضيح الامور الى المسلمين كما تقولون, فهو الثقل الاصغر.
وضع كلام السبحاني حلقة في اذنك .... قال السبحاني : ولكن لا تجوز التقية مطلقا في بيان معارف الدين وتعليم أحكام الإسلام مثل أن يكتب عالم شيعي كتابا على أساس التقية ، ويذكر فيه عقائد فاسدة ، وأحكاما منحرفة على أنها عقائد الشيعة وأحكامهم . ولهذا فإننّا نرى علماءَ الشيعة أظهروا في أشدّ الظروف والاَحوال، عقائِدَهُمُ الحقَّة، ولم يحدُثْ طيلةَ التاريخ الشيعيّ ولا مرة واحدةً أن أقدَمَ علماءُ الشيعة على تأليف رسالةٍ أو كتابٍ على خلافِ عقائدِ مذهبهِم، بحجّة التقيّة، وبعبارة أُخرى: أن يقولوا شيئاً في الظاهر، ويقولُوا في الباطن شيئاً آخر ، ولو أن أحَداً فَعَلَ مِثلَ هذا العملِ وسَلَكَ مثلَ هذا المسلَكَ أُخرِجَ من مجموعةِ الشيعةِ الاِماميَّة
لو كان أحمق لفهم
هذا الجواب علمه الإمام الصادق للسائل .. كي يجيب به الأمير .. فافهم
أقول لك .. إن السائل سأل الإمام عن الإجابة التي يجيب بها الأمير .. فالإمام أعطاه الإجابة التي تناسب الأمير
لا الإجابة التي نعتقد بها
والرواية موافقة لما يرويه العامة .. ولو أن الرواية تفردنا بها لكان هناك كلام آخر ..
ثم كلام السبحاني لم تفهمه أبداً .. ولن تفهمه ..
اقرأه أو لا تقرأه .. سواء عليك لن تفهمه
فإذا كنت لا تفهم مبادئ الشيعة . .لا تخوض في أحاديثهم .. رجاءً .. حتى لا تُفضح ..
والسلام
فقال له ابن شبرمة: ما تقول يا أبا عبدالله في شئ سألني عنه الامير فلم يكن عندي فيه شئ؟ فقال: وما هو؟ قال: سألني عن أول كتاب كتب في الارض قال: نعم إن الله عزوجل عرض على آدم عليه السلام دريته عرض العين في صور الذر نبيا فنبيا وملكا فملكا ..........الخ
لم يقل له ان هذا الجواب مخصص للامير او شيء, بل السائل سأله ليعلم هو الجواب, وليس ليهذب الى الامير ليجيبة, لانه جهل بالاجابة.
لانه اساسا قد فارق الامير, وليس عنده, وايضا من هذا الامير؟
هل هو سني ام شيعي ام ماذا؟
لا ندري.
واما ان تدعي ان المعصوم يتقول على الله ورسوله تقية, فهذا باطل, لان السبحاني يقول ان الذي يتقول تقية من علماء الشيعة, فسيخرجونه من الشيعة, فكيف تنسب ذلك الى المعصوم.
فقال له ابن شبرمة: ما تقول يا أبا عبدالله في شئ سألني عنه الامير فلم يكن عندي فيه شئ؟ فقال: وما هو؟ قال: سألني عن أول كتاب كتب في الارض قال: نعم إن الله عزوجل عرض على آدم عليه السلام دريته عرض العين في صور الذر نبيا فنبيا وملكا فملكا ..........الخ
لم يقل له ان هذا الجواب مخصص للامير او شيء, بل السائل سأله ليعلم هو الجواب, وليس ليهذب الى الامير ليجيبة, لانه جهل بالاجابة. لانه اساسا قد فارق الامير, وليس عنده, وايضا من هذا الامير؟ هل هو سني ام شيعي ام ماذا؟ لا ندري.
واما ان تدعي ان المعصوم يتقول على الله ورسوله تقية, فهذا باطل, لان السبحاني يقول ان الذي يتقول تقية من علماء الشيعة, فسيخرجونه من الشيعة, فكيف تنسب ذلك الى المعصوم.
واشرح لي كلام السبحاني اذا كان عندك فهم آخر.
أما كلام السبحاني .. فلم ولن تفهمه .. وأما قول الإمام فمحمول على التقية .. فالجواب للأمير ومن على شاكلته حتماً .. وهو موافق لما ترويه العامة .. فافهموا يا أهل العامة ..
* * * *
بالنسبة لكلام السبحاني .. فهو غير معصوم أولاً .. أي كلامه لا يلزم كل الشيعة .. ولا يمثل رأيهم .. ثم سأبين لك المقصد سانقل لك الجمل المحورية :
لا تجوز التقية مطلقا في بيان معارف الدين وتعليم أحكام الإسلام مثل أن يكتب عالم شيعي كتابا على أساس التقية ، ويذكر فيه عقائد فاسدة ، وأحكاما منحرفة على أنها عقائد الشيعة وأحكامهم . . . . أهـ .
والإمام الصادق لم يكن في حال بيان معارف الدين وأحكام الإسلام عندنا .. بل جل ما قاله من باب تعليم ابن شبرمة بماذا يجيب الأمير .. ومن على نهجه .. تقية .. موافقة لما يروونه .. حقناً للدماء .. ولم ينسب ذلك لنا ( على أنها من عقائد الشيعة وأحكامهم )
تدعي اني لم افهمه!!!
هل للشيعة رموز مشفرة لايفهمها الناس!!!!
فكلامه واضح, فان كان عندك تفسير باطني لكلامه, فضعه هنا, لعلنا نجد شيء جديد.
فالجواب للأمير ومن على شاكلته حتماً .. وهو موافق لما ترويه العامة .. فافهموا يا أهل العامة ..
الامير غير موجود
والسائل سأل المعصوم عن شيء جهله.
فلا ادري ما علاقة جوابه بالامير الغائب عنه
ام انها تقية لا سلكية!!!
بالنسبة لكلام السبحاني .. فهو غير معصوم أولاً .. أي كلامه لا يلزم كل الشيعة .. ولا يمثل رأيهم .. ثم سأبين لك المقصد سانقل لك الجمل المحورية :
لا تجوز التقية مطلقا في بيان معارف الدين وتعليم أحكام الإسلام مثل أن يكتب عالم شيعي كتابا على أساس التقية ، ويذكر فيه عقائد فاسدة ، وأحكاما منحرفة على أنها عقائد الشيعة وأحكامهم . . . . أهـ .
والإمام الصادق لم يكن في حال بيان معارف الدين وأحكام الإسلام عندنا .. بل جل ما قاله من باب تعليم ابن شبرمة بماذا يجيب الأمير .. ومن على نهجه .. تقية .. موافقة لما يروونه .. حقناً للدماء .. ولم ينسب ذلك لنا ( على أنها من عقائد الشيعة وأحكامهم )
فافهم هداك الله
المعصوم ليس جوابه للامير
فجوابه للسائل عن سؤاله والسائل يسأله عن رأيه وليس عن التقية.
وليس في موضع تقية والسيف على رأسه ليتقول على الله ورسوله بالباطل.
فيستطيع ان يقول له بكل اريحيه ان الامير لو اخافك ووضع السيف على رأسك فاتقي وقل له هذه القصة الباطلة
وليس ان يجيب سؤال الناس بقصة ما انزل الله بها من سلطان يسقط فيها نظرية العصمة المطلقة.
الا اذا كان المعصوم يؤمن بها
فمن المخجل ان ترد كلام معصوم بهذه الاعذار الواهية
واما تأويلك لكلام السبحاني, فهذا باطل, لان كلام المعصوم يمس اصول العقائد عند الشيعة وهي العصمة
ولم يكن العصوم مضطر ولا السائل مضطر على التقول على الله ورسوله بالباطل, فهو في موضع بيان احكام الدين.
فاساسا السائل قد خرج من عند الامير ولم يجب, ولم يقل ان الامير طلب مني جواب موافق لهواه واني مضطر
ولكن سأله واجابه, ولايمكن ان يتطاول رجل ويقول ان المعصوم يقصد التقية.
تدعي اني لم افهمه!!! هل للشيعة رموز مشفرة لايفهمها الناس!!!! فكلامه واضح, فان كان عندك تفسير باطني لكلامه, فضعه هنا, لعلنا نجد شيء جديد.
الامير غير موجود والسائل سأل المعصوم عن شيء جهله.
فلا ادري ما علاقة جوابه بالامير الغائب عنه ام انها تقية لا سلكية!!!
المعصوم ليس جوابه للامير فجوابه للسائل عن سؤاله والسائل يسأله عن رأيه وليس عن التقية. وليس في موضع تقية والسيف على رأسه ليتقول على الله ورسوله بالباطل.
فيستطيع ان يقول له بكل اريحيه ان الامير لو اخافك ووضع السيف على رأسك فاتقي وقل له هذه القصة الباطلة وليس ان يجيب سؤال الناس بقصة ما انزل الله بها من سلطان يسقط فيها نظرية العصمة المطلقة.
الا اذا كان المعصوم يؤمن بها فمن المخجل ان ترد كلام معصوم بهذه الاعذار الواهية
واما تأويلك لكلام السبحاني, فهذا باطل, لان كلام المعصوم يمس اصول العقائد عند الشيعة وهي العصمة ولم يكن العصوم مضطر ولا السائل مضطر على التقول على الله ورسوله بالباطل, فهو في موضع بيان احكام الدين. فاساسا السائل قد خرج من عند الامير ولم يجب, ولم يقل ان الامير طلب مني جواب موافق لهواه واني مضطر ولكن سأله واجابه, ولايمكن ان يتطاول رجل ويقول ان المعصوم يقصد التقية.
فمن الذي اعطاك الحق في الرد على المعصوم؟؟؟
إن كان كلام السبحاني غير واضح فهذه مصيبة .. وإن كان كلام السبحاني واضح فالمصيبة أعظم ..
لو فهمت كلام السبحاني لما أقحمت نفسك في أمور تجهلها أنت ومن يلقنك ..
فيستطيع ان يقول له بكل اريحيه ان الامير لو اخافك ووضع السيف على رأسك فاتقي وقل له هذه القصة الباطلة
وهذا ما فعله الإمام .. ولكن لا حاجة لذكر كل هذا الهراء .. فيكفي أن يعلمه القصة .. جواباً يجيب به الأمير ..
وهذه الرواية محمولة على التقية قطعاً .. فالنسيان والسهو مما لا ينبغي للأنبياء والأئمة .. حجة الله البالغة ..
ومن قال أن الإمام كان في موضع بيان حكم شرعي .. أو أنه نسب هذه القصة إلى اعتقادتانا .. فهو إما مشتبه أو كذاب مدلس ..
فتنزيه الأنبياء .. وحمل الخبر على التقية أوجب .. والسلام
إن كان كلام السبحاني غير واضح فهذه مصيبة .. وإن كان كلام السبحاني واضح فالمصيبة أعظم ..
لو فهمت كلام السبحاني لما أقحمت نفسك في أمور تجهلها أنت ومن يلقنك ..
وهذا ما فعله الإمام .. ولكن لا حاجة لذكر كل هذا الهراء .. فيكفي أن يعلمه القصة .. جواباً يجيب به الأمير ..
وهذه الرواية محمولة على التقية قطعاً .. فالنسيان والسهو مما لا ينبغي للأنبياء والأئمة .. حجة الله البالغة ..
ومن قال أن الإمام كان في موضع بيان حكم شرعي .. أو أنه نسب هذه القصة إلى اعتقادتانا .. فهو إما مشتبه أو كذاب مدلس ..
فتنزيه الأنبياء .. وحمل الخبر على التقية أوجب .. والسلام
كلام السبحاني واضح, في ان علماء الشيعة صرحوا بعقائدهم في اصعب الظروف, وانه من يعلم الناس بعقائد باطله, فسوف يخرجونه من التشيع.
واما عن قولك تقية (الشماعة لكل مصيبة) فمن انت حتى تصنف كلام المعصوم الى تقية وغير تقية
فالرجل سأله عن سؤال لم يعرف جوابه, وليس سأله كيف ينجوا من الامير لو سأله مره اخرى!!!!
واما ان تصنف كلام المعصوم هذا تقية وهذا ليس بتقية, فهذا من اوهن الحجج.
كلام السبحاني واضح, في ان علماء الشيعة صرحوا بعقائدهم في اصعب الظروف, وانه من يعلم الناس بعقائد باطله, فسوف يخرجونه من التشيع.
من قال أن السبحاني معصوم ؟ ثم الإمام الصادق لم يعلم الناس بعقائد باطلة .. وإنما علم ابن شبرمة بماذا يجيب الأمير وحسب ..
واما عن قولك تقية (الشماعة لكل مصيبة) فمن انت حتى تصنف كلام المعصوم الى تقية وغير تقية فالرجل سأله عن سؤال لم يعرف جوابه, وليس سأله كيف ينجوا من الامير لو سأله مره اخرى!!!!
واما ان تصنف كلام المعصوم هذا تقية وهذا ليس بتقية, فهذا من اوهن الحجج.
يا من يدعي الفهم .. هذا الكلام لا يصح على الأنبياء والأئمة حجج الله على الأرض .. وحمل هذا الخبر وأشباهه على التقية أوجب .. فإذا كنت لا تفهم ما نكتب .. فامسك عن الكتابة .. وارحنا
تعليق