و السائل كا ن يسأل قائلا : هل يجوز بعد أن أغتسل أن أتوضأ و أنا لا زلت عاريا لم ألبس ملابسي ، فمعنى أنه لازال في وضعية الاستحمام فقام بالتوضأ ، فهل هناك مشكلة في ذلك ؟ فأجابه الشيخ : لا مشكلة ، ما دمت في بيت الخلاء ، فليس شرطا أن تكون لابسا ملابسك قبل الوضوء كما أنه ليس شرطا أن تكون لابسا ملابسك أثناء الاستحمام ..
فما مشكلتكم أنتم ..؟؟؟!!
السؤال الرئيسي كان عن الوضوء ولم يكن السؤال الرئيسي عن الغسل أي الإستحمام ؟؟
ليلاحظ جميع ابناء البشر كم انتم خائفون ان تصرحوا بعقائدكم .. وعندما تحرجون تلفون وتدورون .. ولو كانت عندكم اي تبعية لسنة رسول الله صلى الله عليه وله وسلم لاستحيتم ان تكشفوا عوراتكم . الم تدعوا ( زورا وبهتانا ) انكم تتبعون سنة النبي ؟ والله انكم انما تتبعون سنن وضعها لكم كعب الاحبار . انظر ايها لمسلم الى هذا الحوار ، انظر ايها الانسان الى هذا الحوار ، اتظر ايها العاقل الى هؤلاء كيف يردون قلقين من عقائدهم مهزوزون من داخل انفسهم وان اصولهم اوهن من خيط ا لعنكبوت .
( .. من حديث معاوية بن حيدة القشيري قال:قلت يا رسول الله عوراتنا ما نأتي منها وما نذر؟ قال: احفظ عورتك إلا من زوجتك، أو ما ملكت يمينك، فقال: الرجل يكون مع الرجل؟ قال: إن استطعت أن لا يراها أحد فافعل، قلت: والرجل يكون خاليا؟ قال: فالله أحق أن يستحيى منه .)
ليلاحظ جميع ابناء البشر كم انتم خائفون ان تصرحوا بعقائدكم .. وعندما تحرجون تلفون وتدورون .. ولو كانت عندكم اي تبعية لسنة رسول الله صلى الله عليه وله وسلم لاستحيتم ان تكشفوا عوراتكم . الم تدعوا ( زورا وبهتانا ) انكم تتبعون سنة النبي ؟ والله انكم انما تتبعون سنن وضعها لكم كعب الاحبار . انظر ايها لمسلم الى هذا الحوار ، انظر ايها الانسان الى هذا الحوار ، اتظر ايها العاقل الى هؤلاء كيف يردون قلقين من عقائدهم مهزوزون من داخل انفسهم وان اصولهم اوهن من خيط ا لعنكبوت .
( .. من حديث معاوية بن حيدة القشيري قال:قلت يا رسول الله عوراتنا ما نأتي منها وما نذر؟ قال: احفظ عورتك إلا من زوجتك، أو ما ملكت يمينك، فقال: الرجل يكون مع الرجل؟ قال: إن استطعت أن لا يراها أحد فافعل، قلت: والرجل يكون خاليا؟ قال: فالله أحق أن يستحيى منه .)
اليس هذه سنة رسول الله وهي احق ان تتبع ؟
شاطر ..
لما تعرف كيف تستخلص المعنى من الحديث أنكر علينا حينها
جوابهم ليس جواب علماء فهناك غُسل مُجزئ وهو أن تغسل ذكرك وتتوضأ وضوئك للصلاة ثم تفرغ الماء على جسمك هذا الإستحمام كافي وإن أردت ترك الرجلين للأخير فحسن كان النبي يُفرغ على رأسه ثلاثا يمر بجسمه كان أولى بهم أن يبينوه له إن كانوا يعرفوه
جواب مفهوم وواضح أي لايغني الإستحمام الإعتيادي عن الوضوء ولكن الغسل الواجب كالجنابة أو الحيض والغسل المستحب الثابت كغسل يوم الجمعة فهذه تغنيانك عن الوضوء
جواب السؤال موجود في الفتوى : بإنه لا يمنع كشف العورة من صحة الوضوء ، فليس من شروط الوضوء ستر العورة ....
فلماذا إكثار الكلام و قد تم الإجابة على سؤالك ..؟؟!!!!
الأخ القناص أستشهد لكم بهذا الحديث حيث إن رسول الله أوصاكم بأن تستروا العورة عند الوضوء وحتى وإن كنتم في خلوة \\ ( .. من حديث معاوية بن حيدة القشيري قال:قلت يا رسول الله عوراتنا ما نأتي منها وما نذر؟ قال: احفظ عورتك إلا من زوجتك، أو ما ملكت يمينك، فقال: الرجل يكون مع الرجل؟ قال: إن استطعت أن لا يراها أحد فافعل، قلت: والرجل يكون خاليا؟ قال: فالله أحق أن يستحيى منه .)
لهذا السبب نقول لكم عجيب لإنكم يجب أن تتبعوا السنة التي تسننتم بها بأن لاتتوضئوا وأنتم مكشوفي العورة وحتى وإن كنتم في خلوة مع أنفسكم لإن الله أحق أن يستحيى منه
قال الراوي : والرجل يكونخاليا ؟
قال رسول الله : فالله أحق أن يستحيى منه .)
رسول الله يقول أستروا عوراتكم عند الوضوء حتى وإن كنتم في خلوة واللجنة الدائمة للبحوث العلمية والافتاء تقول يجوز
أعتقد وضحت لكم الصورة
التعديل الأخير تم بواسطة من شك به فقد كفر; الساعة 08-01-2011, 02:24 PM.
الوضوء وأنت ساتر للعورة لإن الوضوء من فرائض الصلاة مثلاً أنت مضطر أن تتوضأ عاري فيجب أن يكون لديك عذر رسمي مثلاً غسل الفراض كأن تكون على جنابة فتغسل غسل الجنابة مع ذكر النية فيسقط عنك الوضوء أو غسل الحائض مع ذكر النية فيسقط عنها الوضوء أو غسل المستحبات كغسل يوم جمعة وأنت في يوم جمعة طبعاً مع ذكر النية فيسقط عنك الوضوء أي تكفتي بالغسل أعلاه إن كان أحد الأسباب المذكورة أعلاه موجودة ويسقط عنك الوضوء مع وجود كيفية وترتيب الغسل طبعاً
ولكن إن كان إستحمام عادي لايسقط الوضوء بعد الغسل بنية إنك على جنابة وأنت غير مجنب كذلك إن كان إستحمام عادي لايسقط الوضوء بعد الغسل بنية غسل الحائض وأنت لست على حيض وكذلك إن كان إستحمام عادي لايسقط الوضوء بعد الغسل بنية غسل يوم الجمعة وأنت لست في يوم جمعة
أما الوضوء الإعتيادي وعورتك مكشوفة فرسول اللهنهاكم عنه وأخبركم حسب الحديث أعلاه بأنك يجب أن تستحي من الله حتى وإن كنت في خلوة
تعليق