إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

التطبير والمشي على الجمر شعيره هندوسية وليست بشعيره حسينية والدليل هنا مع الصور

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    الحقيقة ان المعادين للشعائر الحسينية ليسوا مقلدين بل اصحاب هوى يبحثون بين فتاوى المراجع ما وافقت هواهم حتى لو كانوا مراجع من الطبقة العاشرة فإن لم يجدوا صنعوا مرجعا لهم من انفسهم يأتمر أوامرهم و ينساق لرغباتهم
    و الا لا يوجد مرجع يحترم علمه قال بحرمة التطبير
    اقول لا يوجد مرجع قال بالحرمة نعم قال البعض بالكراهية و البعض بعدم الاشهار
    و القاعدة كل شيء مباح حتى يرد فيه تحريم

    تعليق


    • #47
      المشاركة الأصلية بواسطة اياد السعداوي
      الحقيقة ان المعادين للشعائر الحسينية ليسوا مقلدين بل اصحاب هوى يبحثون بين فتاوى المراجع ما وافقت هواهم حتى لو كانوا مراجع من الطبقة العاشرة فإن لم يجدوا صنعوا مرجعا لهم من انفسهم يأتمر أوامرهم و ينساق لرغباتهم
      و الا لا يوجد مرجع يحترم علمه قال بحرمة التطبير
      اقول لا يوجد مرجع قال بالحرمة نعم قال البعض بالكراهية و البعض بعدم الاشهار
      و القاعدة كل شيء مباح حتى يرد فيه تحريم
      المرجع: سماحة السيد القائد الخامنئي
      الإجابة:
      «
      التطبير» مضافاً الى أنه لا يعدّ عرفاً من مظاهر الأسى والحزن، وليس له سابقة في عصر الأئمة وما والاه، ولم يرد فيه تأييد من المعصوم بشكل خاص، ولا بشكل عام، يعدّ في الوقت الراهن وهناً وشَيناً على المذهب، فلا يجوز بحال.

      "إنها بدعة وليست من الدين ولا شك أن الله لا يرضى على ذلك"


      مدير الحوزة العلمية في قم آية الله الشيخ مرتضى المقتدائي:
      لا يوجد مرجع يؤيد طقوس التطبير والضرب بالسكاكين
      http://www.alfajer.org/index.php?act=artc&id=677

      تعليق


      • #48
        امجد علي
        لا ادري من تقلد . ان كنت مقلدا للسيد علي الحسيني الخامنئي (دام ظله) فهذا شأنك
        الاعتراض ليس على من تقلده .
        انما الاعتراض على الاكراه
        على الاجبار
        على استخدام العنف في تنفيذ الفتوى
        على اساليب طاغوتية
        على اساليب مخالفة للقرآن
        (( لا إكراه في الدين ))
        المفتي الذي يحتل القلوب ليس الذي يحتل الشوارع
        المفتي الذي يوصي باستخدام الاخلاق لا الأيدي
        اما السيد علي الخامنئي (دام ظله) فكان رأس سلطة قبل ان يكون مرجعا فله وضع فريد بين المراجع فداهم نفسي

        تعليق


        • #49
          لا اخي هو فضلاوي لآخر نفس و يستعمل كلام السيد الخامنئي شماعة و ليستقطب مقلديه ...

          تعليق


          • #50
            مدير الحوزة العلمية في قم آية الله الشيخ مرتضى المقتدائي:
            لا يوجد مرجع يؤيد طقوس التطبير والضرب بالسكاكين
            هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههههه
            هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه هههههههههه
            انته وياه مســــــــــــــــــــــخرة
            بس حلوة هاي مدير الحوزة قي قم

            انت او اهبل او عم تستهبل
            !!!

            تعليق


            • #51
              على فكرة انا اول مرة بسمع بهذا الشويخ تبعك خخخخخخخخخخخخخخخ

              تعليق


              • #52
                المشاركة الأصلية بواسطة أمجد علي
                يعيش شيعي مالذي تريد أن تقوله أنك شجاع لأنك تطبر؟
                لا تعتقد أني لا أستطيع الرد على تفاهاتك لكني لا أريد أن أنزل الى مستواك الطفولي في الإستدلال على شجاعتك وشجاعة أصحابك المطبرين أو الهاربين..
                لم ادع الشجاعة .. لكنني اعرف على الاقل الجبناء ... وعندما يقول مرجعك الهالك انه خاف من التطبير واصيب بالهلع فهذا يعني بوضوح انه جبان .. واسسس لجبنه وبنى له اساسات مزعومة ادعى انها شرعية .
                المهم في الامر تسليمك بجبن صاحبك .
                اما شجاعة المطبرين فانها تتحدث عن نفسها ولا تحتاج الى دليل .
                انت وامثالك بحاجة الى اثبات انكم غير جبناء ... واتحداك ان تستطيع جرح نفسك .. او ربما حتى مشاهدة منظر الدماء .
                وقد اثبتم جبنكم عندما هاجمتم المطبرين بالحجارة كما فعل جبناء الكوفة في مواجهة مسلم بن عقيل عليه السلام .. وهي سلاح الجبناء بكل تأكيد ولا يختلف في هذا اثنان . الشجاعة يعني المواجهة .. وهذه من البديهيات .

                تعليق


                • #53
                  بسم الله الرحمن الرحيم

                  مع احترامنا لكافة مرجعيات الشيعة

                  مسألة التطبير مسألة أقرها عشرات المراجع وعلى المقلدين الإلتزام برأي مرجعياتهم بالنسبة لهذه المسألة

                  ومن واجب المعارضين للتطبير إحترام فتاوى المرجعية واحترام كل فرد مؤمن يحب أن يواسي الإمام الحسين (ع) بالطريقة التي يرى أنها تقربه لله تعالى أكبر

                  لماذا هذا الهجوم على المطبرين أليس الأولى مهاجمة من استباحوا دماء الشيعة أيها السيد المحب لعترة الرسول (ص) كما تقول ؟

                  نحن أحياء في هذه الدنيا وغداً سوف نتقاضى عند رسول الله (ص) وعلي وفاطمة والحسن والحسين (ع) وسيجزى كل إنسان حسب نيته

                  ولا أظن قطرة دماء تسيل على حب الحسين (ع) تذهب هباء

                  استفيقوا من غفلتكم أيها المهاجمين لشعائر الحسين (ع)

                  لماذا لا يهاجم المسيحيين بعضهم البعض حين يمارسون طقوس أسبوع الآلام عندهم ؟

                  وأنتم أمسكتكم مسألة التطبير وجعلتوها شغلكم الشاغل وهي شعيرة من أعظم الشعائر ولا تقل أهمية عن أية شعيرة أخرى

                  أتمنى على إدارة المنتدى الذي أجله وأحترمه عدم السماح بنشر مثل هذه المواضبع

                  واحترام رأي بعضنا البعض بالنسبة لممارسة الشعائر

                  حفظكم الله

                  تعليق


                  • #54
                    بسم الله الرحمن الرحيم
                    السلام عليك يا ابا عبدالله الحسين
                    وَمِنْهُم مَّن يَقُولُ ائْذَن لِّي وَلاَ تَفْتِنِّي
                    أَلاَ فِي الْفِتْنَةِ سَقَطُواْ وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمُحِيطَةٌ بِالْكَافِرِينَ
                    لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم

                    في اجابة على هذا التساؤل كتب سماحة الشيخ مصطفى مصري العاملي حفظه الله في احدى تعليقاته على أحد المواضيع التالي:
                    ما حكم التطبير؟ واجب ام مستحب ؟
                    http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=102646
                    وجوابا على السؤال المذكور أقول باختصار - بعد أن أشبع هذا الموضوع بحثا ونقاشا واستدلالا في مواضيع سابقة يمكن الرجوع اليها وخاصة في منتدى عاشوراء -
                    مقدمة الجواب
                    لم ترد كلمة التطبير في نص قرآني ولا في حديث شريف سواء عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أو عن أحد من المعصومين عليهم السلام. وبالتالي فهي ليست موردا لحكم منصوص عنه في الشريعة
                    لأننا نعرف أن الشريعة الغراء قد نصت على وجوب اشياء، كالصلاة والصوم والزكاة والخمس والحج، والصدق والامانة ، والوفاء بالوعد .. الخ
                    وحرمت أشياء.. كالقتل والزنا والسرقة وشرب الخمر، والكذب .. الخ.
                    و بما أن الاحكام الشرعية هي خمسة لا تزيد ولا تنقص:
                    الواجب: وهو الذي أمرنا الله بفعله ولم يسمح لنا بتركه.
                    المستحب: وهو الذي أمرنا الله بفعله وسمح لنا بتركه.
                    المحرم: وهو الذي نهانا الله عن فعله ويعاقبنا على عمله .
                    المكروه: وهو الذي نهانا الله عن فعله ولكنه لا يعاقبنا على عمله .
                    المباح: هو الذي أباح لنا الاتيان به فجلعنا مخيرين بين فعله وتركه.
                    والفرق بين الاحكام الاربعة الاولى والحكم الخامس الاخير هو أن الاحكام الاربعة وردت فيها نصوص صريحة ،او أنها تفهم من سياق تلك النصوص،
                    أما حكم الاباحة فينطبق على كل موضوع لم يرد فيه نص شرعي.و قد يكون مما ورد فيه نص صريح على الاباحة.
                    الجواب:
                    بعد بيان هذه المقدمة عن الاحكام الشرعية وبعد أن قلنا أنه لم يرد نص صريح في موضوع التطبير، يتضح لنا أن حكمه هو الاباحة..
                    بمعنى أن الانسان مخير بين الاتيان به وعدم الاتيان به،
                    هذا هو حكمه بالعنوان الاولي،
                    اي أن الحكم الاولي على هذا الموضوع هو الاباحة.
                    ولكن من الممكن ان ينطبق على الموضوع حكم ثانوي فعندها يتغير حكمه من الحكم الاولي الى الحكم الثانوي،
                    ولكي يفهم القارئ معنى الحكم الاولي والحكم الثانوي نذكر حكم الميتة في الاسلام، فهو حرام بالحكم الاولي لوجود النص الصريح في ذلك، ولكنه قد يصير جائزا او واجبا بالعنوان الثانوي كما لو اضطر انسان لأكل الميتة حفاظا على حياته، وهذا الحكم الثانوي ايضا ورد النص الصريح عليه.
                    فالتطبير هو مباح بالحكم الاولي.
                    أما بالحكم الثانوي : فقد تنطبق عليه جميع الاحكام الاربعة الاولى، فقد يكون واجبا، وقد يكون مستحبا وقد يكون محرما وقد يكون مكروها.
                    أما كيف يمكن ان يكون واجبا، او مستحبا او محرما او مكروها فسأعطي أمثلة على ذلك:
                    1- قد يكون واجبا فيما لو كان الاتيان به يؤدي الى حفظ شعيرة دينية يجب اظهارها في زمان ما او مكان ما، وهو ما فعلته مجموعة من المعتقلين عندما كنا أسرى عند جيش الاحتلال الاسرائيلي في جنوب لبنان في بلدة أنصار وكنا في مواجهة مع المحتلين داخل المعتقل وكنا بحاجة الى ما يظهر قوتنا وعنفواننا وتحدينا للاسرائيليين فكان من ذلك قيام مجموعة من المعتقلين بالتطبير داخل المعتقل مما غير من معادلة المواجهة بيننا وبينهم، وفرض أمرا واقعا جديدا.
                    2- قد يكون مستحبا، فيما لو اتى به الفرد بقصد المساهمة في إحياء ذكرى سيد الشهداء الحسين عليه السلام، وبالتالي فيكون من مصاديق الحديث الشريف الوارد عن الامام الصادق عليه السلام: أحيوا أمرنا رحم الله من أحيا أمرنا.
                    او قد يكون مستحبا بعنوان كونه حجامة في الرأس وهي التي كان يفعلها النبي صلى الله عليه وآله وسلم و يامر به، ويسميها المنجية، وهكذا من العناوين الاخرى.
                    3- قد يكون حراما فيما لو ترتب عليه أثر محرم، كما لو أدى الى هلاك النفس، او حصول ضرر كبير لا يتحمله العقلاء عادة.
                    4- قد يكون مكروها، فيما لو لم ينطبق عليه عنوان من العناوين الثلاثة وكان يؤدي الى ضرر او أذية ولكن دون ان تصل الى درجة الحرمة.
                    الى هنا أعتقد أن الموضوع قد صار واضحا من ناحية الحكم، وأن آراء جميع الفقهاء في المسالة ترتكز على هذه الاسس التي ذكرتها،
                    فمن أفتى منهم باباحة التطبير فقد استند الى الحكم الاولي للمسألة والتي يجمع عليها جميع الفقهاء.
                    ومن أفتى بالاستحباب فقد اعتبره من مصاديق إحياء الشعائر الحسينية وحتى لو كان عملا مستحدثا إلا أنه صار معروفا لدى القاصي والداني أن الاتيان به هو من ضمن هذه الشعائر فهو مستحب بهذا العنوان.
                    ومن أفتى بالكراهة فقد أعتبر أن له آثارا اعلامية يستفيد منها المعادون للشيعة في التشنيع عليهم،
                    ومن افتى بالحرمة فقد اعتبر ان له ضررا كبيرا يواسي الضرر الجسدي الذي يؤدي الى هلاك النفس.
                    ومن تمسك بالاستحباب او قال بالوجوب فقد اعتبر أن الاثار الايجابية هو التي تؤخذ بعين الاعتبار، اما ما يعتبر من كونه آثارا سلبية نتيجة نقد الاخرين فلا يصلح ليكون أقوى من المصلحة، إذ أن المخالفين للاسلام ينتقدون حتى عبادات المسلمين وسلوكياتهم، وبالتالي فإنه لا يضعون رضا الاخرين مقياسا في الاحكام، ولهم ادلتهم في ذلك.
                    أما التساؤلات الاخرى التي طرحها البعض فأعتقد أن لا مكان لها في البحث العلمي والفقهي الذي أجبت عنه مفصلا إذ ليست الاحكام خاضعة لمزاج فرد من هنا او من هناك.
                    نعم يمكن ان نقول في النهاية أن آراء الفقهاء في المسألة وفتاواهم تدخل في بعض الاحيان في سياق تشخيص الموضوع، والمكلف معني بتشخيص الموضوعات، بينما يتكفل الفقيه ببيان الاحكام

                    محب ال البيت

                    تعليق

                    المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                    حفظ-تلقائي
                    x

                    رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                    صورة التسجيل تحديث الصورة

                    اقرأ في منتديات يا حسين

                    تقليص

                    المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                    أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                    استجابة 1
                    11 مشاهدات
                    0 معجبون
                    آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                    بواسطة ibrahim aly awaly
                     
                    أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                    ردود 2
                    12 مشاهدات
                    0 معجبون
                    آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                    بواسطة ibrahim aly awaly
                     
                    يعمل...
                    X