الحقيقة ان المعادين للشعائر الحسينية ليسوا مقلدين بل اصحاب هوى يبحثون بين فتاوى المراجع ما وافقت هواهم حتى لو كانوا مراجع من الطبقة العاشرة فإن لم يجدوا صنعوا مرجعا لهم من انفسهم يأتمر أوامرهم و ينساق لرغباتهم
و الا لا يوجد مرجع يحترم علمه قال بحرمة التطبير
اقول لا يوجد مرجع قال بالحرمة نعم قال البعض بالكراهية و البعض بعدم الاشهار
و القاعدة كل شيء مباح حتى يرد فيه تحريم
و الا لا يوجد مرجع يحترم علمه قال بحرمة التطبير
اقول لا يوجد مرجع قال بالحرمة نعم قال البعض بالكراهية و البعض بعدم الاشهار
و القاعدة كل شيء مباح حتى يرد فيه تحريم
تعليق