إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ساهم في حملة نشر حديث النورانية

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2
    المقصود ليس أن مشيئتهم سابقة لمشيئة الله فهذا كفر
    المقصود أن مشيئتهم كاشفة عن مشيئة الله عز وجل
    هذا ترقيع منك لانك تريد تصديق الرواية باي ثمن
    الرواية واضحة وضوح الشمس تقول اذا نحن شئنا شاء الله فقدمت الرواية مشيئتهم على مشيئة الله بشكل واضح ومفضوح

    تعليق


    • #17
      كيف اوسطهم محمد
      هم 13 اوسطهم سابعهم
      وسابعهم موسى وسادسهم جعفر ان كانوا 12
      الا اذا صاروا عشرة فاوسطهم محمد
      وهو دليل اخر على كذب الرواية
      هذا الجزء كناية .


      الا اذا قلت ان علي والنبي والائمة متساوين في كل شيء لافرق بينهم بالفضل
      وهذا كفر لان محمد لايدانيه بالفضل احد لا يشك بذلك الا زنديق مغالي
      العجيب أن يقول هذا بكل شجاعة من يُختلف في مذهبه بين أفضلية الملائكة و أفضلية الرسول
      يُمكن حمل خبر التفاضل ذاك على أنه التفاضل في الدنيا بالأصالة قبل أن يُلحق الأجر الأخروي بدليل خبر
      " من سن سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها إلى يوم القيامة "
      وأيضاً خبر رواه النعماني في كتابه الغيبة أن فضل الآخر يلحق الأول وفضل الأول يلحق الآخر .

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة سيدونس
        هذا ترقيع منك لانك تريد تصديق الرواية باي ثمن
        الرواية واضحة وضوح الشمس تقول اذا نحن شئنا شاء الله فقدمت الرواية مشيئتهم على مشيئة الله بشكل واضح ومفضوح
        لا حاجة لرد الخبر بينما يمكن تفسيره مجازا
        وهذا الاستخدام "تقديم مشيئة المخلوق قبل الخالق" وارد في روايات العامة و الخاصة مثل " فاطمة بضعة مني فمن أغضبها فقد أغضبني ومن أغضبني فقد أغضب الله " -أنقل المضمون-
        ولو نريد نرد كل الأخبار التي على هذا السياق لزم رد أخبار أجمع المسلمون عليها

        فبدل الرد نحملها على أن المقصود أنها كاشفة عن مشيئة الله , لا أنها متقدمة .
        كما لا نقول أن غضب السيدة متقدم على غضب الله , بل هو كاشف .
        والأمثلة كثيرة

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2
          هذا الجزء كناية ..
          للاسف هذا ترقيع لمن يريد ان يجبر عقله على اعتقاد صحة الرواية ويبني مذهبهكله على انها صحيحة
          فلو كان عدد الائمة بالالاف لقلنا يجوز التكنية كون الاوسط لايمكن تحديده
          لكن للاسف هم عددهم 13 واوسطهم يمكن تحديد رقمه واسمه بجرة قلم بسيطة في لحظة وهو السابع واسمه موسى
          فكان وبسهولة يمكنه القول نحن واحد اولنا محمد واوسطنا موسى واخرنا محمد
          اما لو انه اراد الكناية على انهم ومحمد متساوون لاكتفى بالقول نحن واحد من اولنا لاخرنا محمد
          لكن للاسف الكذاب واضع الرواية كان يتكلم بارتجال ويطلق الكلام الكذب ارترسالا بلا حبكة


          المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2
          العجيب أن يقول هذا بكل شجاعة من يُختلف في مذهبه بين أفضلية الملائكة و أفضلية الرسول
          يُمكن حمل خبر التفاضل ذاك على أنه التفاضل في الدنيا بالأصالة قبل أن يُلحق الأجر الأخروي بدليل خبر
          " من سن سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها إلى يوم القيامة "
          وأيضاً خبر رواه النعماني في كتابه الغيبة أن فضل الآخر يلحق الأول وفضل الأول يلحق الآخر .
          دع عنك الافتراء على مذهبي فنحن نقول ان محمد سيد الخلق وافضلهم
          والاعجب ان تقول ان التفاضل يمكن حمله على الدنيا وكان محمد وعلي عندهما دنياهم تختلف عن اخرتهم
          فهل فعلا تعتقد ان عليا كان في الدنيا خير من محمد
          لايعتق ذلك الا زنديق مغال
          فلوكان الائمة متساوون بالفضل لكان رسول الله حاشاه قد كذب لما قال ان علي خير من الحسن والحسين
          فالافضل يبقى افضل لا يتساوى مع الذي يليه او يسبقه


          للاسف الرواية موضوعة لمخالفتها صريح السنة والقران فلا ادري لماذا تجعلون تصديقها وكان اساس المذهب الذي سينهار اذا قلتم انها مكذوبة

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2
            لا حاجة لرد الخبر بينما يمكن تفسيره مجازا
            وهذا الاستخدام "تقديم مشيئة المخلوق قبل الخالق" وارد في روايات العامة و الخاصة مثل " فاطمة بضعة مني فمن أغضبها فقد أغضبني ومن أغضبني فقد أغضب الله " -أنقل المضمون-
            ولو نريد نرد كل الأخبار التي على هذا السياق لزم رد أخبار أجمع المسلمون عليها

            فبدل الرد نحملها على أن المقصود أنها كاشفة عن مشيئة الله , لا أنها متقدمة .
            كما لا نقول أن غضب السيدة متقدم على غضب الله , بل هو كاشف .
            والأمثلة كثيرة
            اولا حديث فمن اغضبها فقد اغضبني ومن اغضبني فقد اغضب الله بهذا اللفظ والمضمون موضوع فلا يصح ان يذهب مثالا وحتى لو صح فانه لايمكن حمله كمثال لان غضب الله لايمكن تعليقه بغضب البشر لان غضب البشر يخضع للمشاعر والظن والاوهام احيانا وغضب الله لايتعلق لا بمشاعر ولا ظن ولا اوهام
            والمعصوم يمكن ان يغضب على معصوم اخر بدافع الغيرة او الظن او الوهم فكيف يغضب الله على المعصوم بغضب معصوم اخر
            وقد ضربنا لك امثلة من القران ان مشيئة الرسول غير كاشفة لمشيئة الله
            انك لاتهدي من احببت ولكن الله يهدي من يشاء
            ليس لك من الامر شيء

            والرواية صريحة والصريح لايجوز حمله على المجاز بلا قرينة ملازمة له (( فاذا نحن شأنا شاء الله)) اين القرينة الملازمة في الكلام
            التعديل الأخير تم بواسطة سيدونس; الساعة 18-06-2016, 03:45 AM.

            تعليق


            • #21
              للاسف هذا ترقيع لمن يريد ان يجبر عقله على اعتقاد صحة الرواية ويبني مذهبهكله على انها صحيحة
              فلو كان عدد الائمة بالالاف لقلنا يجوز التكنية كون الاوسط لايمكن تحديده
              لكن للاسف هم عددهم 13 واوسطهم يمكن تحديد رقمه واسمه بجرة قلم بسيطة في لحظة وهو السابع واسمه موسى
              فكان وبسهولة يمكنه القول نحن واحد اولنا محمد واوسطنا موسى واخرنا محمد
              اما لو انه اراد الكناية على انهم ومحمد متساوون لاكتفى بالقول نحن واحد من اولنا لاخرنا محمد
              لكن للاسف الكذاب واضع الرواية كان يتكلم بارتجال ويطلق الكلام الكذب ارترسالا بلا حبكة
              أنا لا أبني عقيدتي عليها عندي أخبار أخرى توافقها وهذه الرواية مجرد شاهد .
              "محمد" أوسطهم إجمالا وليس على سبيل الحقيقة , ثم يمكن نفسر الأمر أن المقصود اتحاد وجوب الطاعة وما شاكل .

              دع عنك الافتراء على مذهبي فنحن نقول ان محمد سيد الخلق وافضلهم
              مذهب استحماري لا يعرف صاحبه عنه شيئا


              الأول: تفضيل الملائكة على البشر مطلقاً، وإليه ذهبت المعتزلة, وبعض الأشعرية, وابن حزم, ومال إليه بعض أهل السنة, وبعض الصوفية


              والاعجب ان تقول ان التفاضل يمكن حمله على الدنيا وكان محمد وعلي عندهما دنياهم تختلف عن اخرتهم
              فهل فعلا تعتقد ان عليا كان في الدنيا خير من محمد
              لم أقل هذا أصلاً لكن ماذا نفعل مع من أعمى الله بصيرته فلم يعد يقرأ ما أكتب .
              لو قرأت كلامي لفهمت أنني أقول بأفضلية الرسول على الأمير و الحسنان قبل التفاضل هذا وعلى هذا تُحمل الرواية .

              فلوكان الائمة متساوون بالفضل لكان رسول الله حاشاه قد كذب لما قال ان علي خير من الحسن والحسين
              فالافضل يبقى افضل لا يتساوى مع الذي يليه او يسبقه
              لا يوجد كذب كما بيّنا .

              للاسف الرواية موضوعة لمخالفتها صريح السنة والقران فلا ادري لماذا تجعلون تصديقها وكان اساس المذهب الذي سينهار اذا قلتم انها مكذوبة
              أين المخالفة مع صريح القرآن و السنة المتواترة ؟
              والرواية أنا قلت أنها آحاد فهي لا تكون أكثر من شاهد .


              اولا حديث فمن اغضبها فقد اغضبني ومن اغضبني فقد اغضب الله بهذا اللفظ والمضمون موضوع فلا يصح ان يذهب مثالا وحتى لو صح فانه لايمكن حمله كمثال لان غضب الله لايمكن تعليقه بغضب البشر لان غضب البشر يخضع للمشاعر والظن والاوهام احيانا وغضب الله لايتعلق لا بمشاعر ولا ظن ولا اوهام
              أنا لا أحاججك حتى تحاول الدفاع استنادا لتصحيحات و تضعيفات أهوائية انا اقول لك بما ألتزم به وليس غرض الكلام الزامك فالنقاش يكون في الأصول لا مسألة آحادية .
              وهذه الخرافات التي تنسبها لأولياء الله كالأنبياء أنهم يقدمون الشهوات على أمر الله ارميها في أقرب مزبلة .

              وقد ضربنا لك امثلة من القران ان مشيئة الرسول غير كاشفة لمشيئة الله
              القرآن يقولها
              إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُّهِينًا

              وما استدللت به لا دخل له البى بالموضوع فالهداية شيء وهذا شيء آخر , المقصود بنفي الهداية عن الرسول وجعلها لله أن كل أمور الخير ترجع بالنهاية لله عز وجل وهو يهدينا بالرسول .
              وآية "ليس لك من الأمر شيء" لا دخل لها تماما بالموضوع .

              والرواية صريحة والصريح لايجوز حمله على المجاز بلا قرينة ملازمة له (( فاذا نحن شأنا شاء الله)) اين القرينة الملازمة في الكلام
              أخبار قرآنية و نبوية أخرى تدل على هذا .

              تعليق


              • #22
                المشاركة الأصلية بواسطة ظ…ط***ط¨ ط§ظ„ط؛ط¯ظٹط± 2
                ط£ظ†ط§ ظ„ط§ ط£ط¨ظ†ظٹ ط¹ظ‚ظٹط¯طھظٹ ط¹ظ„ظٹظ‡ط§ ط¹ظ†ط¯ظٹ ط£ط®ط¨ط§ط± ط£ط®ط±ظ‰ طھظˆط§ظپظ‚ظ‡ط§ ظˆظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط±ظˆط§ظٹط© ظ…ط¬ط±ط¯ ط´ط§ظ‡ط¯ .
                "ظ…ط***ظ…ط¯" ط£ظˆط³ط·ظ‡ظ… ط¥ط¬ظ…ط§ظ„ط§ ظˆظ„ظٹط³ ط¹ظ„ظ‰ ط³ط¨ظٹظ„ ط§ظ„ط***ظ‚ظٹظ‚ط© , ط«ظ… ظٹظ…ظƒظ† ظ†ظپط³ط± ط§ظ„ط£ظ…ط± ط£ظ† ط§ظ„ظ…ظ‚طµظˆط¯ ط§طھط***ط§ط¯ ظˆط¬ظˆط¨ ط§ظ„ط·ط§ط¹ط© ظˆظ…ط§ ط´ط§ظƒظ„ .
                ط§ظ„ط§ طھظ„ط§ط***ط¸ ط§ظ† ظƒظ„ ظƒظ„ظ…ط© ظپظٹ ط§ظ„ط±ظˆط§ظٹط© ظ„ط§طھظƒظˆظ† ظ…ظ‚ط¨ظˆظ„ط© ط§ظ„ط§ ط¨ط§ظ„طھط§ظˆظٹظ„
                ظپظ…ط§ ط***ط¯ط§ ظ…ظ…ط§ ط¨ط¯ط§
                ط±ظˆط§ظٹط© ظ…ظ†ظ‚ط·ط¹ط© ظ…ط±ط³ظ„ط© ط§ظ„ظپط§ط¸ظ‡ط§ ظ…ط®ط§ظ„ظپط© ظ„ظ„ظ‚ط±ط§ظ† ظˆط§ظ„ط³ظ†ط© ظ„ط§طھط¬طھظ…ط¹ ظ…ط¹ظ‡ظ…ط§ ط§ظ„ط§ ط¨ط§ظ„طھط§ظˆظٹظ„ ظˆظ„ظˆظٹ ط§ظ„ط§ظ„ظپط§ط¸
                ظپظ…ط§ ط§ظ„ط***ط§ط¬ط© ظ„ظ„ط§ط³طھظ…ط§طھط© ظپظٹ ط§ظ„ط¯ظپط§ط¹ ط¹ظ†ظ‡ط§ ظˆظƒظ„ ط§ظ„ط¯ظ„ط§ط¦ظ„ طھط´ظٹط± ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ†ظ‡ط§ ظ…ظˆط¶ظˆط¹ط©
                ظپظ…ط¬ط±ط¯ ظ‚ظˆظ„ظƒ ط§ظ† ط§ظ„ط±ظˆط§ظٹط© طھطµظ„ط*** ظپظٹ ط§ظ„ط´ظˆط§ظ‡ط¯ ظپظ‚ط· ظ‡ظˆ ط§ط¹طھط±ط§ظپ ط¶ظ…ظ†ظٹ ط§ظ†ظ‡ط§ ظ„ط§ط¨ط¯ ط§ظ† طھظƒظˆظ† ط±ظˆط§ظٹط© ط¶ط¹ظٹظپط©


                ط§ظ„ط§ظ† طھظٹظ‚ظ†طھ ط§ظ†ظƒ ظ…ظ† ط§طھط¨ط§ط¹ ط¨ط§ط³ط± ط§ظ„ط***ط¨ظٹط¨ ظٹظ‚ظٹظ†ط§ ظˆط¹ظ„ظ‰ ظ…ط°ظ‡ط¨ظ‡ ظپظٹ ط§ظ„ظƒط°ط¨ ظˆط§ظ„طھط¯ظ„ظٹط³ ظ„ط§ط¹ظ„ط§ط، ط§ظ„ظ…ط°ظ‡ط¨ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظ…ط°ط§ظ‡ط¨ ط§ظ„ط§ط®ط±ظ‰
                ط¨ط¹ط¶ ظˆط¨ط¹ط¶ ظˆط¨ط¹ط¶
                ظٹط¹ظ†ظٹ ط°ظ‡ط¨طھ ظ„ظ„ط´ظˆط§ط° ظ„طھط¬ط¹ظ„ظ‡ ظ‚ط§ط¹ط¯ط© ظˆط¹ظ…ظˆظ… ظپط§ظٹ طھط¯ظ„ظٹط³ ط¯ظ†ظٹط، ظ‡ط°ط§


                المشاركة الأصلية بواسطة ظ…ط***ط¨ ط§ظ„ط؛ط¯ظٹط± 2
                ظ„ظ… ط£ظ‚ظ„ ظ‡ط°ط§ ط£طµظ„ط§ظ‹ ظ„ظƒظ† ظ…ط§ط°ط§ ظ†ظپط¹ظ„ ظ…ط¹ ظ…ظ† ط£ط¹ظ…ظ‰ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¨طµظٹط±طھظ‡ ظپظ„ظ… ظٹط¹ط¯ ظٹظ‚ط±ط£ ظ…ط§ ط£ظƒطھط¨ .
                ظ„ظˆ ظ‚ط±ط£طھ ظƒظ„ط§ظ…ظٹ ظ„ظپظ‡ظ…طھ ط£ظ†ظ†ظٹ ط£ظ‚ظˆظ„ ط¨ط£ظپط¶ظ„ظٹط© ط§ظ„ط±ط³ظˆظ„ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط£ظ…ظٹط± ظˆ ط§ظ„ط***ط³ظ†ط§ظ† ظ‚ط¨ظ„ ط§ظ„طھظپط§ط¶ظ„ ظ‡ط°ط§ ظˆط¹ظ„ظ‰ ظ‡ط°ط§ طھظڈط***ظ…ظ„ ط§ظ„ط±ظˆط§ظٹط© .
                ط³ط§ط¶ط¹ ظƒظ„ط§ظ…ظƒ ط§ظ„ط³ط§ط¨ظ‚ ظ…ظ† ظ…ط´ط§ط±ظƒطھظƒ ط§ظ„ط³ط§ط¨ظ‚ط© ط¨ظٹظ† ظ‚ظˆط³ظٹظ† ظ„طھط±ظ‰ ط§ظ†ظƒ طھظƒطھط¨ ظˆظ„ط§ طھط¹ط±ظپ ظ…ط§طھظƒطھط¨ ظ†ط³ط®ط§ ظˆظ„طµظ‚ط§
                ((طµط§ط***ط¨ ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط© ط§ظ„ط£طµظ„ظٹط©: ظ…ط***ط¨ ط§ظ„ط؛ط¯ظٹط± 2
                ط§ظ„ط¹ط¬ظٹط¨ ط£ظ† ظٹظ‚ظˆظ„ ظ‡ط°ط§ ط¨ظƒظ„ ط´ط¬ط§ط¹ط© ظ…ظ† ظٹظڈط®طھظ„ظپ ظپظٹ ظ…ط°ظ‡ط¨ظ‡ ط¨ظٹظ† ط£ظپط¶ظ„ظٹط© ط§ظ„ظ…ظ„ط§ط¦ظƒط© ظˆ ط£ظپط¶ظ„ظٹط© ط§ظ„ط±ط³ظˆظ„
                ظٹظڈظ…ظƒظ† ط***ظ…ظ„ ط®ط¨ط± ط§ظ„طھظپط§ط¶ظ„ ط°ط§ظƒ ط¹ظ„ظ‰ ط£ظ†ظ‡ ط§ظ„طھظپط§ط¶ظ„ ظپظٹ ط§ظ„ط¯ظ†ظٹط§ ط¨ط§ظ„ط£طµط§ظ„ط© ظ‚ط¨ظ„ ط£ظ† ظٹظڈظ„ط***ظ‚ ط§ظ„ط£ط¬ط± ط§ظ„ط£ط®ط±ظˆظٹ ط¨ط¯ظ„ظٹظ„ ط®ط¨ط±
                " ظ…ظ† ط³ظ† ط³ظ†ط© ط***ط³ظ†ط© ظپظ„ظ‡ ط£ط¬ط±ظ‡ط§ ظˆط£ط¬ط± ظ…ظ† ط¹ظ…ظ„ ط¨ظ‡ط§ ط¥ظ„ظ‰ ظٹظˆظ… ط§ظ„ظ‚ظٹط§ظ…ط© "
                ظˆط£ظٹط¶ط§ظ‹ ط®ط¨ط± ط±ظˆط§ظ‡ ط§ظ„ظ†ط¹ظ…ط§ظ†ظٹ ظپظٹ ظƒطھط§ط¨ظ‡ ط§ظ„ط؛ظٹط¨ط© ط£ظ† ظپط¶ظ„ ط§ظ„ط¢ط®ط± ظٹظ„ط***ظ‚ ط§ظ„ط£ظˆظ„ ظˆظپط¶ظ„ ط§ظ„ط£ظˆظ„ ظٹظ„ط***ظ‚ ط§ظ„ط¢ط®ط± .

                ))

                ط§ظ„ظٹط³ ظ‡ط°ط§ ظ‚ظˆظ„ظƒ ط§ظ† ط§ظ„طھظپط§ط¶ظ„ (ظˆظƒظ†ط§ ظ†طھظƒظ„ظ… ط¹ظ† طھظپط¶ظٹظ„ ط§ظ„ط§ظ…ط§ظ… ط¹ظ„ظٹ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ط±ط³ظˆظ„ ) ظˆط§ظ†طھ ظ‚ظ„طھ ط§ظ†ظ‡ طھظپط§ط¶ظ„ ظٹظ…ظƒظ† ط***ظ…ظ„ظ‡ ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طھظپط§ط¶ظ„ ظپظٹ ط§ظ„ط¯ظ†ظٹط§

                المشاركة الأصلية بواسطة ظ…ط***ط¨ ط§ظ„ط؛ط¯ظٹط± 2
                ظ„ط§ ظٹظˆط¬ط¯ ظƒط°ط¨ ظƒظ…ط§ ط¨ظٹظ‘ظ†ط§ .
                ظ„ظ… ظ†ظ‚ظ„ ظƒط°ط¨ ط¨ظ„ ظ‚ظ„ظ†ط§ طھظƒط°ظٹط¨
                ظٹط¹ظ†ظٹ ط§ظ„ظ‚ظˆظ„ ط§ظ† ط§ظ„ط§ط¦ظ…ط© ظ…طھط³ط§ظˆظˆظ† ط¨ط§ظ„ظپط¶ظ„ ط³ظˆط§ط، ظپظٹ ط§ظ„ط¯ظ†ظٹط§ط§ظˆ ط§ظ„ط§ط®ط±ط© ظ‡ظˆ طھظƒط°ظٹط¨ ظ„ط±ط³ظˆظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡

                المشاركة الأصلية بواسطة ظ…ط***ط¨ ط§ظ„ط؛ط¯ظٹط± 2
                ط£ظٹظ† ط§ظ„ظ…ط®ط§ظ„ظپط© ظ…ط¹ طµط±ظٹط*** ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† ظˆ ط§ظ„ط³ظ†ط© ط§ظ„ظ…طھظˆط§طھط±ط© طں
                ظˆط§ظ„ط±ظˆط§ظٹط© ط£ظ†ط§ ظ‚ظ„طھ ط£ظ†ظ‡ط§ ط¢ط***ط§ط¯ ظپظ‡ظٹ ظ„ط§ طھظƒظˆظ† ط£ظƒط«ط± ظ…ظ† ط´ط§ظ‡ط¯ .
                ظˆط¶ط¹ظ†ط§ ظ„ظƒ ط¨ط¹ط¶ ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ط®ط§ظ„ظپط§طھ ظˆط§ظ†طھ ط±ط¯ط¯طھظ‡ط§ ط¨ط§ظ„ظ…ط¬ط§ط² ظˆط§ظ„طھط§ظˆظٹظ„ ط¨ط***ظ…ظ„ ط§ظ„ظƒظ„ط§ظ… ط¹ظ„ظ‰ ط؛ظٹط± ط§ظ„ظپط§ط¸ظ‡ ط¨ظ„ط§ ظ‚ط±ظٹظ†ط©
                ط«ظ… طھط¹ظˆط¯ ظ„طھط³ط£ظ„ ط§ظٹظ† ط§ظ„ظ…ط®ط§ظ„ظپط§طھ



                المشاركة الأصلية بواسطة ظ…ط***ط¨ ط§ظ„ط؛ط¯ظٹط± 2
                ط£ظ†ط§ ظ„ط§ ط£ط***ط§ط¬ط¬ظƒ ط***طھظ‰ طھط***ط§ظˆظ„ ط§ظ„ط¯ظپط§ط¹ ط§ط³طھظ†ط§ط¯ط§ ظ„طھطµط***ظٹط***ط§طھ ظˆ طھط¶ط¹ظٹظپط§طھ ط£ظ‡ظˆط§ط¦ظٹط© ط§ظ†ط§ ط§ظ‚ظˆظ„ ظ„ظƒ ط¨ظ…ط§ ط£ظ„طھط²ظ… ط¨ظ‡ ظˆظ„ظٹط³ ط؛ط±ط¶ ط§ظ„ظƒظ„ط§ظ… ط§ظ„ط²ط§ظ…ظƒ ظپط§ظ„ظ†ظ‚ط§ط´ ظٹظƒظˆظ† ظپظٹ ط§ظ„ط£طµظˆظ„ ظ„ط§ ظ…ط³ط£ظ„ط© ط¢ط***ط§ط¯ظٹط© .
                ظˆظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط®ط±ط§ظپط§طھ ط§ظ„طھظٹ طھظ†ط³ط¨ظ‡ط§ ظ„ط£ظˆظ„ظٹط§ط، ط§ظ„ظ„ظ‡ ظƒط§ظ„ط£ظ†ط¨ظٹط§ط، ط£ظ†ظ‡ظ… ظٹظ‚ط¯ظ…ظˆظ† ط§ظ„ط´ظ‡ظˆط§طھ ط¹ظ„ظ‰ ط£ظ…ط± ط§ظ„ظ„ظ‡ ط§ط±ظ…ظٹظ‡ط§ ظپظٹ ط£ظ‚ط±ط¨ ظ…ط²ط¨ظ„ط© .
                ط§ظ†طھ طھط±ظٹط¯ ط§ظ„ط§ط³طھط¯ظ„ط§ظ„ ط¹ظ„ظ‰ طµط***ط© ط***ط¯ظٹط« ظ…ظƒط°ظˆط¨ ط¨ط***ط¯ظٹط« ظ…ظƒط°ظˆط¨ ط§ط®ط± ظپظƒظٹظپ ظٹطµط*** ظ‡ط°ط§

                المشاركة الأصلية بواسطة ظ…ط***ط¨ ط§ظ„ط؛ط¯ظٹط± 2
                ط§ظ„ظ‚ط±ط¢ظ† ظٹظ‚ظˆظ„ظ‡ط§
                ط¥ظگظ†ظژظ‘ ط§ظ„ظژظ‘ط°ظگظٹظ†ظژ ظٹظڈط¤ظ’ط°ظڈظˆظ†ظژ ط§ظ„ظ„ظژظ‘ظ‡ظژ ظˆظژط±ظژط³ظڈظˆظ„ظژظ‡ظڈ ظ„ظژط¹ظژظ†ظژظ‡ظڈظ…ظڈ ط§ظ„ظ„ظژظ‘ظ‡ظڈ ظپظگظٹ ط§ظ„ط¯ظڈظ‘ظ†ظ’ظٹظژط§ ظˆظژط§ظ„ظ’ط¢ط®ظگط±ظژط©ظگ ظˆظژط£ظژط¹ظژط¯ظژظ‘ ظ„ظژظ‡ظڈظ…ظ’ ط¹ظژط°ظژط§ط¨ظ‹ط§ ظ…ظڈظ‘ظ‡ظگظٹظ†ظ‹ط§
                ط§ظ„ط°ظٹ ظٹط¤ط°ظٹ ط§ظ„ط±ط³ظˆظ„ ظ‡ظˆ ظ…ظ† ظٹطµط¯ظ‚ ط±ظˆط§ظٹط© ظ…ظƒظˆط¨ط© طھطµط±ط*** ط§ظ† ط؛ظٹط± ط§ظ„ط±ط³ظˆظ„ ط§ظپط¶ظ„ ظ…ظ†ظ‡
                ظ„ظƒظ† ط¨ط¹ط¶ ط§ظ„ظ†ط§ط³ ط§ط¨طھظ„ط§ظ‡ظ… ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¨ط§ظ„ط؛ظ„ظˆ ظپظ„ط§ ظٹط³طھط·ط¹ظٹظˆظ† ط§ظ† ظٹط؛ط§ط¯ط±ظˆظ‡

                المشاركة الأصلية بواسطة ظ…ط***ط¨ ط§ظ„ط؛ط¯ظٹط± 2
                ظˆظ…ط§ ط§ط³طھط¯ظ„ظ„طھ ط¨ظ‡ ظ„ط§ ط¯ط®ظ„ ظ„ظ‡ ط§ظ„ط¨ظ‰ ط¨ط§ظ„ظ…ظˆط¶ظˆط¹ ظپط§ظ„ظ‡ط¯ط§ظٹط© ط´ظٹط، ظˆظ‡ط°ط§ ط´ظٹط، ط¢ط®ط± , ط§ظ„ظ…ظ‚طµظˆط¯ ط¨ظ†ظپظٹ ط§ظ„ظ‡ط¯ط§ظٹط© ط¹ظ† ط§ظ„ط±ط³ظˆظ„ ظˆط¬ط¹ظ„ظ‡ط§ ظ„ظ„ظ‡ ط£ظ† ظƒظ„ ط£ظ…ظˆط± ط§ظ„ط®ظٹط± طھط±ط¬ط¹ ط¨ط§ظ„ظ†ظ‡ط§ظٹط© ظ„ظ„ظ‡ ط¹ط² ظˆط¬ظ„ ظˆظ‡ظˆ ظٹظ‡ط¯ظٹظ†ط§ ط¨ط§ظ„ط±ط³ظˆظ„ .
                ظˆط¢ظٹط© "ظ„ظٹط³ ظ„ظƒ ظ…ظ† ط§ظ„ط£ظ…ط± ط´ظٹط،" ظ„ط§ ط¯ط®ظ„ ظ„ظ‡ط§ طھظ…ط§ظ…ط§ ط¨ط§ظ„ظ…ظˆط¶ظˆط¹ .
                ظ‡ط°ط§ طھط±ظ‚ظٹط¹ ظˆظ…ط***ط§ظˆظ„ط© ظ„ظ„طھظ…ظ„طµ ظ…ظ† ط§ظ„ط²ط§ظ… ظˆط§ط¶ط***
                ط§ظ„ظ…ط´ظٹط¦ط© طھطھط¹ظ„ظ‚ ط¨ظƒظ„ ظپط¹ظ„ ظٹظپط¹ظ„ظ‡ ط§ظ„ظ†ط¨ظٹ ظپظ‡ظˆ ظ„ط§ظٹظپط¹ظ„ ظپط¹ظ„ط§ ط±ط؛ظ…ط§ ط¹ظ†ظ‡ ط¨ظ„ط§ ظ…ط´ظٹط¦ط© ظˆط±ط؛ط¨ط© ظ…ظ†ظ‡ ظˆط¨ط§ظ„طھط§ظ„ظٹ ظپط§ظ†ظ‡ ظ„ظ…ط§ ظٹط±ظٹط¯ ط§ظˆ ظٹط±ط؛ط¨ ط§ظˆ ظٹط***ط¨ ط§ظ† ظٹظ‡ط¯ظٹ ط´ط®طµط§ ظ…ط§ ظپط§ظ† ظ‡ط°ظ‡ ظ…ط´ظٹط¦طھظ‡ ظ‡ظˆ ظ„ظ‡ط¯ط§ظٹط© ظ‡ط°ط§ ط§ظ„ط´ط®طµ
                ظ„ظƒظ† ط§ظ„ظ„ظ‡ ط³ط¨ط***ط§ظ†ظ‡ ظٹظ‚ظˆظ„ ظ„ظ‡ ط§ظ†ظƒ ظ„ط§طھظ‡ط¯ظٹ ظ…ظ† ط§ط***ط¨ط¨طھ( ظ…ظ† ط´ط£طھ) ظ„ظƒظ† ط§ظ„ظ„ظ‡ ظٹظ‡ط¯ظٹ ظ…ظ† ظٹط´ط§ط،
                ظپظٹط§ ط³ط¨ط***ط§ظ† ط§ظ„ظ„ظ‡ ظ…ط§ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ط¬ط±ط£ط© طھط***ط±ظپظˆظ† ط¯ظ„ط§ظ„ط© ظƒظ„ط§ظ… ط§ظ„ظ„ظ‡ ظ„ظƒظٹ ظٹطھظˆط§ظپظ‚ ظ…ط¹ ط±ظˆط§ظٹط© ظ…ظˆط¶ظˆط¹ط© ظ…ظƒط°ظˆط¨ط© ظ…ظ† ط±ظˆط§ظٹط§طھظƒظ…

                المشاركة الأصلية بواسطة ظ…ط***ط¨ ط§ظ„ط؛ط¯ظٹط± 2
                ط£ط®ط¨ط§ط± ظ‚ط±ط¢ظ†ظٹط© ظˆ ظ†ط¨ظˆظٹط© ط£ط®ط±ظ‰ طھط¯ظ„ ط¹ظ„ظ‰ ظ‡ط°ط§ .
                ظٹط§ ظ…ط***ط¨ ط§ظ†طھ طھط®ط§ظ„ظپ ط§ط¨ط³ط· ط§ط¨ط¬ط¯ظٹط§طھ ظˆط¨ط¯ظٹظ‡ظٹط§طھ ط§ظ„ط§ط³طھط¯ظ„ط§ظ„
                ظپط§ظ†طھ ظ„ظ…ط§ طھط±ظٹط¯ ط§ظ† طھظ‚ظˆظ„ ط¹ظ† ط***ظ‚ظٹظ‚ط© ط§ظ†ظ‡ط§ ظ…ط¬ط§ط² ظپط§ظ† ط§ظ„ظ‚ط±ظٹظ†ط© ظٹط¬ط¨ ط§ظ† طھظƒظˆظ† ظ…ظ‚ط±طھظ†ط© ط¨ظ‡ط§ ظ…ظ† ط¯ط§ط®ظ„ ط§ظ„ظƒظ„ط§ظ… ظ†ظپط³ظ‡ ظ„ط§ ظ…ظ† ظƒظ„ط§ظ… ظˆط±ظˆط§ظٹط§طھ ط§ط¬ظ†ط¨ظٹط© ط§ط®ط±ظ‰ ط®ط§ط±ط¬ط© ط¹ظ† ط§ظ„ظƒظ„ط§ظ… ظˆط§ظ„ط§ ظ„ظƒط§ظ† ظƒظ„ ط´ظٹط، ظپظٹ ط§ظ„ط***ظٹط§ط© ظˆظپظٹ ط§ظ„ظ‚ط±ط§ظ† ظˆظپظٹ ط§ظ„ط¯ظٹظ† ظˆظپظٹ ط§ظ„ط¹ط¨ط§ط¯ط§طھ ظ…ط¬ط§ط²ط§ ظ„ط§ظٹظ…ظƒظ† ظ„ط§ط***ط¯ ط§ظ† ظٹط¹طھط±ط¶ ط¹ظ„ظٹظ‡
                التعديل الأخير تم بواسطة سيدونس; الساعة 18-06-2016, 01:31 PM.

                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2
                  أنا لا أبني عقيدتي عليها عندي أخبار أخرى توافقها وهذه الرواية مجرد شاهد .
                  "محمد" أوسطهم إجمالا وليس على سبيل الحقيقة , ثم يمكن نفسر الأمر أن المقصود اتحاد وجوب الطاعة وما شاكل .
                  الا تلاحظ ان كل كلمة في الرواية لاتكون مقبولة الا بالتاويل
                  فما حدا مما بدا
                  رواية منقطعة مرسلة الفاظها مخالفة للقران والسنة لاتجتمع معهما الا بالتاويل ولوي الالفاظ
                  فما الحاجة للاستماتة في الدفاع عنها وكل الدلائل تشير على انها موضوعة
                  فمجرد قولك ان الرواية تصلح في الشواهد فقط هو اعتراف ضمني انها لابد ان تكون رواية ضعيفة


                  الان تيقنت انك من اتباع باسر الحبيب يقينا وعلى مذهبه في الكذب والتدليس لاعلاء المذهب على المذاهب الاخرى
                  بعض وبعض وبعض
                  يعني ذهبت للشواذ لتجعله قاعدة وعموم فاي تدليس دنيء هذا


                  المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2
                  لم أقل هذا أصلاً لكن ماذا نفعل مع من أعمى الله بصيرته فلم يعد يقرأ ما أكتب .
                  لو قرأت كلامي لفهمت أنني أقول بأفضلية الرسول على الأمير و الحسنان قبل التفاضل هذا وعلى هذا تُحمل الرواية .
                  ساضع كلامك السابق من مشاركتك السابقة بين قوسين لترى انك تكتب ولا تعرف ماتكتب نسخا ولصقا
                  ((صاحب المشاركة الأصلية: محب الغدير 2
                  العجيب أن يقول هذا بكل شجاعة من يُختلف في مذهبه بين أفضلية الملائكة و أفضلية الرسول
                  يُمكن حمل خبر التفاضل ذاك على أنه التفاضل في الدنيا بالأصالة قبل أن يُلحق الأجر الأخروي بدليل خبر
                  " من سن سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها إلى يوم القيامة "
                  وأيضاً خبر رواه النعماني في كتابه الغيبة أن فضل الآخر يلحق الأول وفضل الأول يلحق الآخر .

                  ))

                  اليس هذا قولك ان التفاضل (وكنا نتكلم عن تفضيل الامام علي على الرسول ) وانت قلت انه تفاضل يمكن حمله على التفاضل في الدنيا

                  المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2
                  لا يوجد كذب كما بيّنا .
                  لم نقل كذب بل قلنا تكذيب
                  يعني القول ان الائمة متساوون بالفضل سواء في الدنيااو الاخرة هو تكذيب لرسول الله

                  المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2
                  أين المخالفة مع صريح القرآن و السنة المتواترة ؟
                  والرواية أنا قلت أنها آحاد فهي لا تكون أكثر من شاهد .
                  وضعنا لك بعض من المخالفات وانت رددتها بالمجاز والتاويل بحمل الكلام على غير الفاظه بلا قرينة
                  ثم تعود لتسأل اين المخالفات



                  المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2
                  أنا لا أحاججك حتى تحاول الدفاع استنادا لتصحيحات و تضعيفات أهوائية انا اقول لك بما ألتزم به وليس غرض الكلام الزامك فالنقاش يكون في الأصول لا مسألة آحادية .
                  وهذه الخرافات التي تنسبها لأولياء الله كالأنبياء أنهم يقدمون الشهوات على أمر الله ارميها في أقرب مزبلة .
                  انت تريد الاستدلال على صحة حديث مكذوب بحديث مكذوب اخر فكيف يصح هذا

                  المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2
                  القرآن يقولها
                  إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُّهِينًا
                  الذي يؤذي الرسول هو من يصدق رواية مكوبة تصرح ان غير الرسول افضل منه
                  لكن بعض الناس ابتلاهم الله بالغلو فلا يستطعيون ان يغادروه

                  المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2
                  وما استدللت به لا دخل له البى بالموضوع فالهداية شيء وهذا شيء آخر , المقصود بنفي الهداية عن الرسول وجعلها لله أن كل أمور الخير ترجع بالنهاية لله عز وجل وهو يهدينا بالرسول .
                  وآية "ليس لك من الأمر شيء" لا دخل لها تماما بالموضوع .
                  هذا ترقيع ومحاولة للتملص من الزام واضح
                  المشيئة تتعلق بكل فعل يفعله النبي فهو لايفعل فعلا رغما عنه بلا مشيئة ورغبة منه وبالتالي فانه لما يريد او يرغب او يحب ان يهدي شخصا ما فان هذه مشيئته هو لهداية هذا الشخص
                  لكن الله سبحانه يقول له انك لاتهدي من احببت( من شأت) لكن الله يهدي من يشاء
                  فيا سبحان الله ماهذه الجرأة تحرفون دلالة كلام الله لكي يتوافق مع رواية موضوعة مكذوبة من رواياتكم

                  المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2
                  أخبار قرآنية و نبوية أخرى تدل على هذا .
                  يا محب انت تخالف ابسط ابجديات وبديهيات الاستدلال
                  فانت لما تريد ان تقول عن حقيقة انها مجاز فان القرينة يجب ان تكون مقرتنة بها من داخل الكلام نفسه لا من كلام وروايات اجنبية اخرى خارجة عن الكلام والا لكان كل شيء في الحياة وفي القران وفي الدين وفي العبادات مجازا لايمكن لاحد ان يعترض عليه

                  تعليق


                  • #24
                    الا تلاحظ ان كل كلمة في الرواية لاتكون مقبولة الا بالتاويل
                    لا يحتاج الأمر تأويل بل فقط فقرة واحدة تحتاج .


                    الان تيقنت انك من اتباع باسر الحبيب يقينا وعلى مذهبه في الكذب والتدليس لاعلاء المذهب على المذاهب الاخرى
                    بعض وبعض وبعض
                    يعني ذهبت للشواذ لتجعله قاعدة وعموم فاي تدليس دنيء هذا
                    رأي الشواذ هذا ليس رأي كفرة غلاة زنادقة عندك فهذا وجه الإلزام .

                    ساضع كلامك السابق من مشاركتك السابقة بين قوسين لترى انك تكتب ولا تعرف ماتكتب نسخا ولصقا
                    ((صاحب المشاركة الأصلية: محب الغدير 2
                    العجيب أن يقول هذا بكل شجاعة من يُختلف في مذهبه بين أفضلية الملائكة و أفضلية الرسول
                    يُمكن حمل خبر التفاضل ذاك على أنه التفاضل في الدنيا بالأصالة قبل أن يُلحق الأجر الأخروي بدليل خبر
                    " من سن سنة حسنة فله أجرها وأجر من عمل بها إلى يوم القيامة "
                    وأيضاً خبر رواه النعماني في كتابه الغيبة أن فضل الآخر يلحق الأول وفضل الأول يلحق الآخر .
                    ))

                    اليس هذا قولك ان التفاضل (وكنا نتكلم عن تفضيل الامام علي على الرسول ) وانت قلت انه تفاضل يمكن حمله على التفاضل في الدنيا
                    قصدت مطلق القول بالتفاضل وليس خصوص تفاضل للأمير على الرسول والعياذ بالله .
                    بل الرسول أفضل منه

                    لم نقل كذب بل قلنا تكذيب
                    يعني القول ان الائمة متساوون بالفضل سواء في الدنيااو الاخرة هو تكذيب لرسول الله
                    لا تكذيب و يمكن الجمع بين الخبرين
                    على أن الأخبار الدالة على تساوي المنزلة أكثر من أخبار التفضيل بحسب بحثي .

                    وضعنا لك بعض من المخالفات
                    لم تضع إلا تفسير آية الله سيدنوس .

                    الذي يؤذي الرسول هو من يصدق رواية مكوبة تصرح ان غير الرسول افضل منه
                    لكن بعض الناس ابتلاهم الله بالغلو فلا يستطعيون ان يغادروه
                    يا حِمار !
                    أين في كل هذه الرواية أفضلية للأمير على الرسول ؟!


                    هذا ترقيع ومحاولة للتملص من الزام واضح
                    المشيئة تتعلق بكل فعل يفعله النبي فهو لايفعل فعلا رغما عنه بلا مشيئة ورغبة منه وبالتالي فانه لما يريد او يرغب او يحب ان يهدي شخصا ما فان هذه مشيئته هو لهداية هذا الشخص
                    لكن الله سبحانه يقول له انك لاتهدي من احببت( من شأت) لكن الله يهدي من يشاء
                    تفسير غير قطعي الدلالة .
                    أستطيع القول مثلا بأن المعنى هو نفي الهداية البعيدة للرسول .
                    أو نفي أن الرسول سيهدي أحدا من أشخاص معينين ويقوي هذا أن الآية مكية .

                    فليس قطعي كلامك .
                    بل القرآن بالدلالة الصريحة يثبت كشف المشيئة عن مشيئة الله بقوله
                    إِنَّ الَّذِينَ يُؤْذُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذَابًا مُّهِينًا

                    يا محب انت تخالف ابسط ابجديات وبديهيات الاستدلال
                    فانت لما تريد ان تقول عن حقيقة انها مجاز فان القرينة يجب ان تكون مقرتنة بها من داخل الكلام نفسه لا من كلام وروايات اجنبية اخرى خارجة عن الكلام والا لكان كل شيء في الحياة وفي القران وفي الدين وفي العبادات مجازا لايمكن لاحد ان يعترض عليه
                    آسف , القرينة نفس العبارة وقصدت بكلامي القول الذي يُصرَف له, ومادام نحن نعلم أن مشيئة الله متقدمة بالضرورة على مشيئة المخلوق فوقتها دل أن المعنى الظاهري غير مقصود .
                    ونفس النص يثبت هذا بدليل
                    1-ونحن إذا شئنا شاء الله وإذا كرهنا كره الله ، الويل كل الويل لمن أنكر فضلنا وخصوصيتنا ، وما أعطانا الله ربنا لان من أنكر شيئا مما أعطانا الله فقد أنكر قدرة الله عزوجل ومشيته فينا .
                    2- ومع هذا كله نأكل ونشرب ونمشي في الاسواق ونعمل هذه الاشياء بأمر ربنا ونحن عباد الله المكرمون الذين لا يسبقونه بالقول وهم بأمره يعملون . وجعلنا معصومين مطهرين وفضلنا على كثير من عباده المؤمنين ، فنحن نقول : الحمد لله الذي هدانا لهذا وما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله .
                    هذه الكلمات تلازم سبق المشيئة لله .

                    تعليق


                    • #25
                      حديث النورانية

                      هذه اجابة مستنسخة حول نفس الموضوع ونفس الاشكاليات المطروحة



                      المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العلوية ام موسى الاعرجي
                      1- عدم ورود الحديث (الرواية) في كتاب معتمد.
                      اولاً : لا وجود لدليل يشير الى ان هذا الحديث لم يرد في كتابٍ معتمد ، فقد قال العلامة المجلسي (رض) عند إيراده لهذا الحديث :
                      (( أقول : ذكر والدي رحمه الله أنه رأى في كتاب عتيق جمعه بعض محدثي أصحابنا في فضائل أمير المؤمنين عليه السلام بهذا الخبر ، ووجدته أيظا في كتاب عتيق مشتمل على أخبار كثيرة . )) ،
                      و لم يذكر فيما اذا كان هذا الكتاب معتمد او غير معتمد ، فكيف توصلنا الى ان هذا الحديث لم يذكر في الكتب المعتمده ؟!!!! ،

                      ثانياً : قول المجلسي (( جمعه بعض محدثي أصحابنا )) يشير الى وثاقة المؤلف مما يشير الى وثاقة و اعتماد الكتاب ايضاً .

                      و الحاصل انه لا يمكن الجزم اطلاقاً بأن الكتاب الذي ورد فيه هذا الحديث غير معتمد بل بالعكس يوجد ما يدعم كونه معتمداً و موثقاً كما اشير سابقاً .
                      على ان الكثير من مضامين هذا الحديث مستفيضه و متواتره ما يغنينا عن النظر الى سند الحديث و الكتب الذي روي فيها .


                      المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العلوية ام موسى الاعرجي
                      2- سند الحديث مرسل.
                      الحديث و كما قلنا سابقاً ذو معاني قد صدحت و صرحت بها الكثير من الروايات ، فلا حاجة للنظر في سنده !


                      المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العلوية ام موسى الاعرجي
                      3- متنه يشتمل على بعض المفاهيم المشوشة والقضايا المغلوطة، نأخذ بعضها.

                      منها: قوله عليه السلام: (ومن قصر عن معرفة ذلك فهو شاكّ ومرتاب).
                      لم يرد في النصوص المعتبرة أنّ من لم يعرف المعصوم بهذه المعرفة النورانيّة فهو شاكّ ومرتاب، بل هذا يتقاطع مع الكثير من النصوص المعتبرة الحاكية بأنّ الاعتقاد بأهل البيت عليهم السلام أنّهم مفترضوا الطاعة ومعصومون يعدّ من الإيمان، وأنّ هذه المعرفة كافية مجزية، سواء كان المعنى منها أنّ معرفة الموالي يلزم أن تكون معرفة نورانيّة أو أنّه يلزم الموالي معرفة إمامه المعصوم بحقيقته النورانيّة.


                      اولاً : بل وردت بعض الروايات تصف من يقصر عن معرفة اهل البيت (ع) و ينكر مقاماتهم بالـ "مقصره" و المرتابين و لم يتفرد حديث المعرفه بالنورانيه بهذا الوصف ، و قد ورد في زيارة السرداب
                      (ولم يجعلنا من المعاندين الناصبين ولا من الغلاه المفوضين ولا من المرتابين المقصرين) و الصنف الأخير هو ذلك الذي يقابل صنف الغلاة الذي ألهوا أهل البيت (ع) و هو الذي يجردهم من مقاماتهم و مراتبهم التي رتبهم الله بها ، و قد وصفوا بالمرتابين

                      ثانياً : اذا كان مجرد رد حديث الامام (ع) ، يقتضي تكذيب الله فوق عرشه و ان يكون ذلك المكذِب من ابغض اصحاب الامام اليه !!! ، فيكون رد حديث المعرفه بالنورانيه مستوجباً للريبه و الشك من هذا الباب -على أقل تقدير-

                      صحيحة أبي عبيدة الحذاء عن أبي جعفر الباقر عليه السلام: قال سمعته يقول أما والله إن أحب أصحابي إلي أورعهم وأفقههم وأكتمهم بحديثنا، وإن أسوأهم عندي حالاً، وأمقتهم إلي الذي إذا سمع الحديث يُنسب إلينا، ويروى عنا، فلم يعقله، ولم يقبله قلبه، اشمأز منه، وجحده، وكفر بمن دان به، وهو لا يدرى لعل الحديث من عندنا خرج، وإلينا سند، فيكون بذلك خارجاً من ولايتنا. (بصائر الدرجات: 557)

                      وصحيحة أبي بصير عن أبي جعفر عليه السلام أو عن أبي عبد الله عليه السلام، قال: لا تكذبوا بحديث أتاكم أحد، فإنكم لا تدرون لعله من الحق، فتكذبوا الله فوق عرشه. (نفس المصدر).


                      المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العلوية ام موسى الاعرجي
                      ومنها: قال عليه السلام: (لأنّ أهل الأقاويل من المرجئة والقدرية والخوارج وغيرهم من الناصبيّة يقرّون لمحمّد صلّى الله عليه وآله ليس بينهم خلاف، وهم مختلفون في ولايتي منكرون لذلك جاحدون بها إلّا القليل).
                      تأريخيّاً- وأقصد من الناحية التاريخية- لم تطلق هذه التسمّيات (المرجئة والقدريّة والخوارج) على تلك الفرق إلّا في وقت متأخر من تلك القصّة. وسلمان وأبو ذر لم يعاصرا أغلب تلك الفرق المنحرفة إن لم يكن كلّها، لأنّها متأخرة عن زمن حياتهما رضي الله عنهما. كما أنّه يلاحظ في المتن أنّهما لم يسألاه عليه السلام عن تلكم الفرق المستقبليّة!
                      هل نعود لمسألة اثبات ان اهل البيت (ع) قد اطلعوا على المغيبات بإذن الله ؟؟!!
                      فحتى لو لم تكن تلك الفرق في زمان امير المؤمنين (ع) فلاشك انه (ع) قد اطلع على وجودها من العلم الموجود عنده ، اما عدم سؤال سلمان و ابي ذر (عليهما السلام) عن تلك الفرق فهو بلا قيمه ، و قد اوضح لهم الامام (ع) خلال حديثه معتقدات تلك الفرق و اقاويلها فعن ماذا يسألانه ؟؟!!!!!!!

                      المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العلوية ام موسى الاعرجي
                      ومنها: قوله عليه السلام: (وقولوا في فضلنا ما شئتم، فإنّكم لا تبلغون كنه ما فينا ولا نهايته، فانّ الله عزّ وجلّ قد أعطانا أكبر وأعظم ممّا يصفه واصفكم أو يخطر على قلب أحدكم، فإذا عرفتمونا هكذا فأنتم المؤمنون).
                      إذا كان المعنى أن لا أحد يعرف كنه معرفته، فإنّ العبارة يصعب قبولها، لأنّ الذي لا يُعرف كنهه هو الله تبارك وتعالى، فقد روي في الحديث المرسل عن النبيّ صلّى الله عليه وآله أنّه قال: (لو عرفتم الله حقّ معرفته لزايلت بدعائكم الجبال الراسيات، ولا يبلغ أحد كنه معرفته، فقيل: ولا أنت يا رسول الله؟ قال: ولا أنا، الله أعلى وأجلّ أن يطلّع أحد على كنه معرفته). عوالي اللئالي للشيخ ابن أبي جمهور الأحسائي:4/132/225.
                      ويؤيّده ما جاء في دعاء يوم الإثنين من الصحيفة السجّاديّة: (وانحسرت العقول عن كنه معرفته).


                      نعم قد يصعب على عقول قبولها، لكن!!
                      تنشرح لها صدور قوم آخرين ....
                      و بأبي و امي من قالوا :
                      عن المنخل عن جابر قال قال أبو جعفر عليه السلام قال رسول الله صلى الله عليه وآله ان حديث آل محمد
                      صعب مستصعب لا يؤمن به الا ملك مقرب أو نبي مرسل أو عبد امتحن الله قلبه للايمان
                      فما ورد عليكم من حديث آل محمد فلانت له قلوبكم وعرفتموه فاقبلوه وما
                      اشمأزت منه قلوبكم وأنكرتموه فردوه إلى الله والى الرسول والى العالم من آل محمد و
                      إنما الهالك ان يحدث أحدكم بشئ منه لا يحتمله فيقول والله ما كان هذا ثلثا (بصائر الدرجات ص 41) ،

                      و كأن عدم معرفة الله تعالى تستوجب معرفة اهل البيت (ع) و ادراك حقيقتهم!!!

                      الله أكبر .... و من يدعي انه يعرف اهل البيت حق معرفتهم ، و حقيقةً قد احترت اي نص آسوق و اية رواية اضع تؤيد هذا المعنى و لكن دوننا زيارة الجامعة المقدسه و فيها الكفاية و ما فوق الكفايه
                      (( ...مَوالِىَّ لااُحْصـى ثَناءََكُمْ وَلا اَبْلُغُ مِنَ الْمَدْحِ كُنْهَكُمْ وَمِنَ الْوَصْفِ قَدْرَكُمْ، وَاَنْتُمْ نُورُ الاَْخْيارِ ... ))

                      و ما ورد في الكافي الشريف : عن الامام الرضا (ع) « هل يعرفون قدر الإمامة ومحلها من الأمة فيجوز فيها اختيارهم ، إن الإمامة أجل قدرا وأعظم شأنا وأعلا مكانا وأمنع جانبا وأبعد غورا من أن يبلغها الناس بعقولهم ، أو ينالوها بآرائهم ، أو يقيموا إماما باختيارهم ...... فمن ذا الذي يبلغ معرفة الامام ، أو يمكنه اختياره ، هيهات هيهات ، ضلت العقول ، وتاهت الحلوم ، وحارت الألباب ، وخسئت العيون وتصاغرت العظماء ، وتحيرت الحكماء ، وتقاصرت الحلماء ، وحصرت الخطباء ، وجهلت الألباء ، وكلت الشعراء ، وعجزت الأدباء ، وعييت البلغاء ، عن وصف شأن من شأنه ، أو فضيلة من فضائله ، وأقرت بالعجز والتقصير ، وكيف يوصف بكله ، أو ينعت بكنهه ، أو يفهم شئ من أمره ، » (الكافي ج1 ص199-201)


                      و اين نحن من الحديث المشهور (( يا علي! لا يعرف الله الا انا و انت و لا يعرفني الا الله و انت و لا رفك الا الله و انا )) ؟؟؟!!!!!!!!!


                      المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العلوية ام موسى الاعرجي
                      ومنها: قوله عليه السلام: (جعل الله لي ما لم يجعل لأحد من الأوّلين والآخرين لا لنبي مرسل ولا لملك مقرب).
                      لا اظنّ أنّها تحتاج إلى تعليق منّي عليها، وأترك للقارئ الفطن المتتّبع للنصوص المتدبّر فيها النظر فيها والتعليق عليها بنفسه.


                      ما هذا التعليق الغريب على هذا المقطع ؟؟!!! ،
                      و ما الغريب في هذا المقطع من الروايه ، انه امر متسالم عليه من السهولة بمكان اثباته من خلال الكثير من الروايات و غيرها !! ،
                      و دوننا فيما ورد في زيارة الجامعه و التي هي حجة الله على المقصرين في معرفة الامام (( و آتاكم ما لم يؤتِ احداً من العالمين )) و الروايات في هذا المعنى كثيرة جداً ....
                      و دوننا الاسم الأعظم الذي عند اهل البيت (ع) و الذي ليس عند احد من الخلق سواهم ، لا لنبي مرسل و لا لملك مقرب ،

                      و اذا كان المقصود ان هذا المقطع يعني ان لأمير المؤمنين (ع) ما ليس لرسول الله (ص) ، فهذا مردود لأن امير المؤمنين و رسول الله (ص) اصلاً نفس واحده ، و في نفس حديث المعرفه بانورانيه يقول الامام (ع) «انا محمد و محمد انا» ، ذلك لأنهم جميعاً نور احد


                      المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العلوية ام موسى الاعرجي
                      ومنها: قوله عليه السلام: (أنا الذي حملت نوحاً في السفينة بأمر ربّي، وأنا الذي أخرجت يونس من بطن الحوت بإذن ربّي، وأنا الذي جاوزت بموسى بن عمران البحر بأمر ربّي، وأنا الذي أخرجت إبراهيم من النّار بإذن ربّي، وأنا الذي أجريت أنهارها وفجّرت عيونها وغرست أشجارها بإذن ربّي. وأنا عذاب يوم الظلة، وأنا المنادي من مكان قريب قد سمعه الثقلان: الجنّ والإنس وفهمه قوم. إنّي لأسمع كلّ قوم الجبارين والمنافقين بلغاتهم، وأنا الخضر عالم موسى، وأنا معلّم سليمان بن داود، وأنا ذو القرنين...إنّ ميّتنا لم يمت، وغائبنا لم يغب، وإنّ قتلانا لن يقتلوا).
                      أقول: ممّا لا شكّ فيه أنّ الخضر وذا القرنين عليهما السلام هما غير الإمام عليّ عليه السلام. وهذا ثابت بالنصوص المعصوميّة.

                      هذا الكلام عجيب !!!! ،
                      و للإمام المهدي صلوات الله عليه كلاماً يشبه كلام جده امير المؤمنين (ع) عند ظهوره ، فيقول (( من اراد ان ينظر الى آدم فها انا ذا آدم ، من اراد ان ينظر الى نوح فها انا ذا نوح ، من اراد ان يتظر الى محمد و علي فها انا ذا محمد و علي ))

                      و يمكننا فهم هذه النصوص ببساطه كما فهنا آية المباهله حينما جعلت امير الؤمنين (ع) نفس رسول الله (ص) !!! ،


                      المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العلوية ام موسى الاعرجي

                      وأمّا الكلام عن مساعدته الأنبياء نوح ويونس وموسى وإبراهيم عليهم السلام وتعليم داوود عليه السلام، فإنّه من القضايا غير المحرزة ولا يمكن إثباته، بل هو مخالف للبيانات القرآنيّة والشواهد المعصوميّة.
                      وكيف ما كان
                      المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العلوية ام موسى الاعرجي
                      فقد حاول الشيخ المجلسي تأويل هذا الكلام وترقيعه بما يلي، قال في نهاية الخبر: "بيان: قوله : أنا الذي حملت نوحا، أقول: لو صح صدور الخبر عنه عليه السلام لاحتمل أن يكون المراد به وبأمثاله أنّ الأنبياء عليهم السلام بالاستشفاع بنا والتوسّل بأنوارنا رفعت عنهم المكاره والفتن، كما دلّت عليه الأخبار الصحيحة". البحار:26/7-8.
                      وأنت خبير أيّها القارئ الواعي بما في هذا التأويل من تكلّف واضح، فإنّ الاستشفاع لا شأن له بما ذكر في الحديث، فهو غير الحمل والإخراج والتجاوز والتعليم، كما هو ظاهر لكلّ متفحّص ناظر.


                      اذا كانت هذه الافعال منسوبةً الى ملك من الملائكه تقبل بكل رحابة صدر ، و لكن حين تنسب الى اهل البيت (ع) تصبح غلوا و خرافةً و مبالغه .... !!!!!
                      فكما اننا نستطيع القول (( ان ملك الموت قبض روح فلان )) بلا اي تحرج او خوف من الوقوع في محذور ، نستطيع نسبة هذا الامور الى سادت الملائكه بل من كان الملائكة خدماً لهم !!
                      و تعليق العلامة المجليس على هذا المقطع ليس فيه تكلف و لا ترقيع و لا موجب للتطاول على علامة مثل المجلسي بهذا الشكل !! ،
                      فكما ان المريض يستطيع ان يقول ان الطبيب هو الذي شافاني او ان هذا الدواء هو الذي عافاني ، مع ان الدواء و الطبيب ما هما الا وسيله للشفاء و الشافي و المعافي الحقيقي هو الله !! ،
                      فأعتقد ان لأمير المؤمنين (ع) الحق ايضاً بنسبة هذا الفعل لنفسه بإعتباره وسيلةً لولاه لما حدث هذا الفعل !!!!

                      تعليق


                      • #26
                        الاخ الذي حاول شرح الحديث وانكر عدة امور هذا كلام لا يتحمله قلبك فلا تدعي العلم فكلامهم صلوات الله وسلامه عليهم لا يتحمله لا نبي مرسل ولا ملك مقرب ولا مؤمن امتحن الله قلبه للايمان وكفى

                        تعليق

                        المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                        حفظ-تلقائي
                        x

                        رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                        صورة التسجيل تحديث الصورة

                        اقرأ في منتديات يا حسين

                        تقليص

                        المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                        أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                        ردود 2
                        12 مشاهدات
                        0 معجبون
                        آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                        بواسطة ibrahim aly awaly
                         
                        يعمل...
                        X