يبدو أن المسألة مستعصية على فهمك ....
يا ابني ...
البخاري وصله خبر غضبها .. ولم يصله خبر رضاها .. الخبر وصل لغيره فما الاشكال |؟
كف عن الهجر حتى تستطيع فهم ما نكتب...
يا حمار البخاري مكتوب عليه صحيحححححح
يعني كل ما وموجود في البخاري صحيح
ونحن لم ننكر أنه صحيح ... هو نقل خبر صحيح وهو خبر غضبها ولم ينقل خبر رضاها فأين الاشكال ؟
خبر رضاها رواه غيره .... وقد ورد في كتبك .... فلم كل هذه الجلبة وقلة الأدب؟
كونك لم تفهم فتلك مصيبتك.
[quote=كرار أحمد]ونحن لم ننكر أنه صحيح ... هو نقل خبر صحيح وهو خبر غضبها ولم ينقل خبر رضاها فأين الاشكال ؟
خبر رضاها رواه غيره .... وقد ورد في كتبك .... فلم كل هذه الجلبة وقلة الأدب؟
كونك لم تفهم فتلك مصيبتك.[/quote
يا يوسف دعني أحترمك حرام عليك تستبعط
لا تكون عبيط حمار
البخاري يقول ماتت واجدة يعني غاضبه
وأنت تقول هناك روايات واحداث في غير البخاري تؤكذ أنها رضيت عنهما إذن حمار لا تفكر من يقراء مثلك
- حدثنا : عبد العزيز بن عبد الله ، حدثنا : إبراهيم بن سعد ، عن صالح ، عن إبن شهاب قال : أخبرني : عروة بن الزبير أن عائشة أم المؤمنين (ر) أخبرته : أن فاطمة (ع) إبنة رسول الله (ص) سألت أبابكر الصديق بعد وفاة رسول الله (ص) أن يقسم لها ميراثها مما ترك رسول الله (ص) مما أفاء الله عليه ، فقال لها أبوبكر : أن رسول الله (ص) قال : لا نورث ما تركنا صدقة فغضبت فاطمة بنت رسول الله (ص) فهجرت أبابكر فلم تزل مهاجرته حتى توفيت ، وعاشت بعد رسول الله (ص) ستة أشهر قالت : وكانت فاطمة تسأل أبابكر نصيبها مما ترك رسول الله (ص) من خيبر وفدك وصدقته بالمدينة فأبى أبوبكر عليها ذلك وقال : لست تاركاً شيئاًً كان رسول الله (ص) يعمل به إلاّّ عملت به فإني أخشى إن تركت شيئاًً من أمره أن أزيغ فأما صدقته بالمدينة فدفعها عمر إلى علي وعباس ، وأما خيبر وفدك فأمسكها عمر ، وقال : هما صدقة رسول الله (ص) كانتا لحقوقه التي تعروه ونوائبه وأمرهما إلى من ولي الأمر قال : فهماً على ذلك إلى اليوم قال أبو عبد الله اعتراك افتعلت من عروته فأصبته ومنه يعروه وإعتراني.
تكرار ... لا جديد فيما كتبت أو فيما نقلت ... وهذا دليل افلاسك ...
لا تكون عبيط حمار
البخاري يقول ماتت واجدة يعني غاضبه
وأنت تقول هناك روايات واحداث في غير البخاري تؤكذ أنها رضيت عنهما إذن حمار لا تفكر من يقراء مثلك
هل نصدقك أو نصدق شيخك البخاري
حبل الكذب قصير
ونحن نصحح خبر البخاري في غضبها لكننا نؤكد أن الخلاف لم ينته هكذا بل انتهى برضاها ... وهذا ما لم يصل للبخاري .... فأينن الاشكال ؟
البخاري بشر قد لا تصله بعض الأخبار ... هذا لا اشكال فيه.
ونحن نصحح خبر البخاري في غضبها لكننا نؤكد أن الخلاف لم ينته هكذا بل انتهى برضاها ... وهذا ما لم يصل للبخاري .... فأينن الاشكال ؟
البخاري بشر قد لا تصله بعض الأخبار ... هذا لا اشكال فيه.
يا حماررررررر
هذه شهادة البخاري الصيحيححححححح
يقول ماتت فلم تكلمه
يوجّه تنبيه إلى العضو ( عبد العباس الجياشي ) بسبب إستخدامه ألفاظ مسيئة بالأدب .
ملاحظة : إلى العضو ( كرار أحمد ) حذّرناك مرارا وتكرارا من الإكثار من المشاركات الغير علمية التي هدفها الوحيد تمييع الموضوع فلذلك أذكّرك بذلك للمرة الأخيرة .
تعليق