أبو بكر من أضعف خلق الله وعمر _ضعف لله_ وليس الضعف المتداول كيف يقتلان الحسين!هل سيكون غداً قاتله عثمان؟ السبب الرئيس في قتل الحسين معاوية لما ورث الحكم تركوا ما أمر به ربهم فكان الشق عظيماً هذا موقف أهل السنة وليس موقف الحكومة السعودية بُلي الإسلام بأكثر من مصيبة بسبب توريث الحكم منها نسبة الظلم لله على أنه عدل ومنها مقتل ابن رسول الله الحسين الذي أنا أحق به منكم. الله يا بطل فضل آل محمد بأكثر من فضيلة لا يشترك معهم فيها أحد منها الصلاة لماذا أصلي على أبي بكر وعمر!هل تريدني أن أقول قال الرسول صلى الله عليه واله وصحبه وسلم! هذه دين جديد عند محمد حسين يعقوب وليس وحده أقول من عرض قصيدة لي ويزعمون إلى الأصحاب برهمُ_وما أبروا رسول الخلق قبلهمُ يارب صل على المختار سيدنا_والآل والآل والآل جميعهمُ يارب بارك على المختار سيدنا_والآل والآل والآل فذا لهمُ حقٌ إذا ذُكر المختار سيدنا_حوت صلاتي على المختار اسمهمُ قدجائنا الوحي بالقول الصريح فلا_صلاة على المصطفى كانت بدونهمُ إلى أن أقول : وبعد الصلاة إذا قد ختم صاحبها _ مقدمٌ بعد ذكر الله ذكرهمُ وصلاً لسيدنا حقًّ لخالقنا _ ماسر بغضهمُ بل ضر بغضهمُ ولم تنتهي_هي رد على الوهابية_ لكن صلاتي مع ورود لفظ في البخاري بالصلاة على محمد وآل محمد : اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كماصليت على إبراهيم وآل إبراهيم إنك حميدمجيد وبارك على محمد وعلى آل محمد كماباركت على إبراهيم وآل إبراهيم إنك حميدمجيد من أسباب إجابة الدعاء بعد الصلاة أن تذكر الله ثم تصلي الصلاة السابقة ثم تدعو فانظر إلى عظم هذه الفضيلة
الحسين بطل رفض المنكر الذي أحدثه معاوية وجعلت الحكومة السعودية الملعونة فعل معاوية ديناً حرباً على دين الله وكفراً به مخالف ذلك بما عند فرعون من قدرة خارجي أو رافضي وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون لعن الله الحكومة السعودية _الذين كتموا الحق الكفرة_والعرعور والخميس وآل الشيخ ودمشقية ومن رضي ذلك
انت تلعن وتكفر العرعور ودمشقية ومفتي السعودية والخميس وافكارهم معروفة من اين تاخذ لتعرض لنصبهم الحسين من اجل الدفاع عن يزيد
تاخذ افكارهم وعقيدتهم من شيخ الاسلام كما يسمى عندهم بن تيمية
فهل هلعن وهلتكفير يكون بعد على بن تيمية
فبن تيمية الذي تاخذ الوهابية دينهم منه
يصف من امتنع عن مبايعة يزيد وخرج عليه مات ميته جاهلية
فابن تيمية يعترف بظلم يزيد لاكن مهما كان ظالم فهو امير لايجوز الخروج عليه ولايجوز الامتناع عن مبايعته ومن خرج عليه او امتنع عن بيعة يزيد مات ميته جاهلية عند بن تيمية فهل الحسين مات ميته جاهلية
فهذا من منتداكم فابن تيمية واضح لايتجراء بذكر الحسين وذكر اسما اخرى ليقول ماتوا ميته جاهلية فطبعا لايتجراء ذكر الامام الحسين وهو يعلم الحسين لن يبايع يزيد وخرج على يزيد لاكن جعل تلميحاته بشكل عام بدون ذكر اسم الحسين بالمعنى بطريقه غير مباشرة كما ذكر من لم يكن مطيعا لولاة الامور مات ميته جاهلية
انت تلعن وتكفر العرعور ودمشقية ومفتي السعودية والخميس وافكارهم معروفة من اين تاخذ لتعرض لنصبهم الحسين من اجل الدفاع عن يزيد
تاخذ افكارهم وعقيدتهم من شيخ الاسلام كما يسمى عندهم بن تيمية
فهل هلعن وهلتكفير يكون بعد على بن تيمية
فبن تيمية الذي تاخذ الوهابية دينهم منه
يصف من امتنع عن مبايعة يزيد وخرج عليه مات ميته جاهلية
فابن تيمية يعترف بظلم يزيد لاكن مهما كان ظالم فهو امير لايجوز الخروج عليه ولايجوز الامتناع عن مبايعته ومن خرج عليه او امتنع عن بيعة يزيد مات ميته جاهلية عند بن تيمية فهل الحسين مات ميته جاهلية
فهذا من منتداكم فابن تيمية واضح لايتجراء بذكر الحسين وذكر اسما اخرى ليقول ماتوا ميته جاهلية فطبعا لايتجراء ذكر الامام الحسين وهو يعلم الحسين لن يبايع يزيد وخرج على يزيد لاكن جعل تلميحاته بشكل عام بدون ذكر اسم الحسين بالمعنى بطريقه غير مباشرة كما ذكر من لم يكن مطيعا لولاة الامور مات ميته جاهلية
هذا من مواقع الحكومة السعودية_المنهج_أنصار آل محمد_أنصار أهل البيت_السرداب_فرسان الحق لهم علاقة_الدفاع عن الصحابة_وغيرها_ التي يبرأ الله منها ورسوله على هذه السلطة لعنة الله وأما ابن تيمية فأورد ماقال ولست آخذ ديني منه _يكفيك أن الكذب عنده مخالفة الواقع يعني النبي لما قال من ما كاذب_ إن كان يرى صحة فعل معاوية فله دينه ولي دين ليس ليزيد إمارة فعل معاوية باطل هذا من أساس الدين من رفضه كافر " الله يأمر بالعدل " نحن مقيدين بأوامر ربنا إن كانت بالنسب فلن يلي يزيد وإن كانت بالصلاح فلن يلي يزيد, وليست طبعاً بالنسب فالخيار حسب السنة فعل عمر الستة الين رآهم من العشرة المبشرين بالجنة يختارون أحدهم أقرب الناس لربهم _هذا الذي ظهر علناً مع أنه عندي معروف ولكن لغيري فأصلح الناس أولاهم_وليس معاوية الذي بُلي به الإسلام والمسلمين ولا ابنه والإمام الظالم ليس كالكافر
وليس كل من قال بصحة فعل معاوية يقال له كافر فهناك صاحب الشبهه وهناك من زكاه الله وأخطأ وغيرهما .
تعليق