إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

ثلاثية عمر بن الخطاب ///الجزء ا|لأول عمر جبان بإعتراف منه

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة فقه السنة
    ولكنه نبي معصوم مرسل من قبل الله تعالى بالدعوة و مدعم بالوحي.
    وعمر رجل مسكين مقارنة بموسى عليه السلام , وهو قد كفر باصنام قريش وسفهها وتحول الى دين آخر وحاربهم في بدر.
    وهذا يكفي , فقد قتلوا ابوعمار بن ياسر وامه من اجل الدين.

    يا فقه هداك الله
    تقول رجل مسكين وتدعي في رد اخر لك على احد الاخوة انه صاحب الفتوحات؟
    الان ارسي على حل هل هو مسكين(جبان) ام انه بطل و(تفر منه شياطين الجن والانس).
    ننتظر ردك يافقه


    وجزى الله خيرا خادم الحسين الطاهر
    استاذنا ابوجعفر جزاك الله الجنة

    تعليق


    • #17
      الزملاء الشيعه اتقو الله وعلمو ان من يؤول بتاويل انشائي فانه يكذب على الله وربما يكون كذب متعمد فيتبوء مقعدا من النار فتقو الله

      هنا الخوف جعلتوه ليس من القتل بسبب انه قتل رجل منهم وقلتم خاف ان لا يصدقونه وجهلتم انه الله ارسله ونعم خاف ان لا يصدقوه وبتالى فان الله لم يطلب منه ان يصدقوه بل ان يبلغهم والله كافيه امره

      بمعنى ان موسي يقول انه لن يتحمل تكذيبه فيضيق صدره من ذلك ولا ينطلق لسانه بسبب ما يحصله من الضيق فى تكذيبه وتاثره وطلب له شخص يازره فى ذلك

      لاحظ ثم ذكر انه له ذنب وهو قتل رجل ويخاف ان يقتل به فهنا خوف اخر ذكره فطمانه الله عن ذلك بانهم لن يصلو اليه فهنا خاف
      1- خاف اولا ان يكذبونه ويضيق صدره فلا ينطلق لسانه فازره الله باخيه

      2- ثم ذكر العله الاخرى الاتىمن اجلها ترك الميدنه انه يخاف ان يقتل لانه عليه ذنب فطمانه الله ايضا مرى اخرى وهو العله التى من اجله ترك المدينه خوفا من القتل

      ولذلك جاء فى قوله تعالى
      وَإِذْ نَادَى رَبُّكَ مُوسَى أَنِ ائْتِ الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (11) قَوْمَ فِرْعَوْنَ أَلا يَتَّقُونَ (12) قَالَ رَبِّ إِنِّي أَخَافُ أَن يُكَذِّبُونِ (13) وَيَضِيقُ صَدْرِي وَلا يَنطَلِقُ لِسَانِي فَأَرْسِلْ إِلَى هَارُونَ (14) وَلَهُمْ عَلَيَّ ذَنبٌ فَأَخَافُ أَن يَقْتُلُونِ (15) قَالَ كَلاَّ فَاذْهَبَا بِآيَاتِنَا إِنَّا مَعَكُم مُّسْتَمِعُونَ
      =========

      فلاحظ عندما الرساله الله لفرعون قال انه يخاف ان يذبونه فلما ازره الله باخيه قال ايضا ولهم علي ذنب..........يقصد قتله لرجل


      ويقول سبحانه ايضا فى اثبات خوفه من القتل وانه خلاف الخوف ايضا من التكذيب وبانه يضيق صدره من ذلك ولا ينطلق لسانه فطلب مؤازوه فى ذلك اي فى الرساله

      وَدَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلَى حِينِ غَفْلَةٍ مِّنْ أَهْلِهَا فَوَجَدَ فِيهَا رَجُلَيْنِ يَقْتَتِلانِ هَذَا مِن شِيعَتِهِ وَهَذَا مِنْ عَدُوِّهِ فَاسْتَغَاثَهُ الَّذِي مِن شِيعَتِهِ عَلَى الَّذِي مِنْ عَدُوِّهِ فَوَكَزَهُ مُوسَى فَقَضَى عَلَيْهِ قَالَ هَذَا مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ عَدُوٌّ مُّضِلٌّ مُّبِينٌ (16) قَالَ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي فَغَفَرَ لَهُ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (17) قَالَ رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ (18) فَأَصْبَحَ فِي الْمَدِينَةِ خَائِفًا يَتَرَقَّبُ فَإِذَا الَّذِي اسْتَنصَرَهُ بِالأَمْسِ يَسْتَصْرِخُهُ قَالَ لَهُ مُوسَى إِنَّكَ لَغَوِيٌّ مُّبِينٌ


      =========


      ثم جهلتم ان المهدي غاب خوفا من القتل كما تشير الروايات عنكم عندما سؤل عن سبب غيبته فاشار انه خوفا من القتل

      روى الكليني بإسناده إلى زرارة قال : " سمعت أبا عبد الله يقول : إن للقائم غيبة قبل أن يقوم ,قلت : ولم ؟ قال : إنه يخاف ,- وأومأ بيده - إلى بطنه ,يعني القتل " الكافي 1/338.



      الطوسى و علة الخوف على النفس:
      ثم عقد الفصل الخامس بعنوان، فى ذكر العلّة المانعة لصاحب الأمر (ع) من الظهور. بدأه بقوله: لا علّة تمنع من ظهوره الاّ خوفه على نفسه من القتل وقد ورد بهذه الجملة التي ذكرناها أيضا أخبار تعضد ما قلناه، نذكر طرقاً منها ثم أخرج زهاء عشرين خبراً عنهم (ع).
      بدأها بالخبر السابق عن زرارة (عن أحدهما) قال: للقائم غيبة قبل ظهوره. فقلت: و لِمَ؟ قال: يخاف القتل
      و عاد في الخبر السادس عليه عن الامام الصادق (ع) قال: إن للقائم غيبة قبل أن يقوم قلت: و لِمَ؟ قال: يخاف، وأومأ بيده إلى بطنه.
      التعديل الأخير تم بواسطة جاسم ابو علي1; الساعة 18-01-2011, 08:11 PM.

      تعليق


      • #18
        السؤال هنا الآن :ان كا ن عمر يعلم بأنه مقتول فمعناه انه شهيد والجنه مثواه .فهل كان عمر جبان ام كان يكره الجنة ويحب الحياة الدنيا ولذلك رفض طلب النبي ؟

        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة عاشق الكفيل
          السؤال هنا الآن :ان كا ن عمر يعلم بأنه مقتول فمعناه انه شهيد والجنه مثواه .فهل كان عمر جبان ام كان يكره الجنة ويحب الحياة الدنيا ولذلك رفض طلب النبي ؟
          يبدو انك تريد رفع الحرج عن زملائك فتريد تغيير الموضوع الان

          على العموم لا يجوز ان يلقى الرجل نفسه فى التهلك فليس هذا من الدين فى شئ

          ثم انه وجد شخص له من يحميه فى قومه وهو عثمان بخلاف نفسه

          وليس بمكة من بني عديّ بن كعب أحد يمنعني, وقد عرفت قريش عداوتي إياها, وغلظتي عليهم, ولكني أدلك على رجل هو أعزّ بها مني عثمان بن عفان


          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة جاسم ابو علي1


            يبدو انك تريد رفع الحرج عن زملائك فتريد تغيير الموضوع الان

            على العموم لا يجوز ان يلقى الرجل نفسه فى التهلك فليس هذا من الدين فى شئ

            ثم انه وجد شخص له من يحميه فى قومه وهو عثمان بخلاف نفسه

            وليس بمكة من بني عديّ بن كعب أحد يمنعني, وقد عرفت قريش عداوتي إياها, وغلظتي عليهم, ولكني أدلك على رجل هو أعزّ بها مني عثمان بن عفان








            أي حرج ونراك تتخبط هنا وهناك

            تارة تقول إن سيدنا موسى كان خائف من القتل
            والله يخبرك في كتابه الكريم إن سيدنا موسى لديه عذر بأن القوم لايفقهون كلامه
            فطلب منه أن يئازره بسيدنا هارون لكي يفقهوا قوله ويبين عذره
            بمعنى إنه لم يكن خائف على نفسه ولكن خوفه إن أولئك القوم لايفقهون كلامه فلايقدر أن يبين عذره لهم
            فعليه سيدنا موسى عليه السلام كان خائفاً على رسالته ودينه


            وتارة آخرى تقول خوف الإمام المهدي من القتل

            فنقول وكذلك طبق هذه القاعدة على رسول الله


            هل رسول الله كان خائفاً _كلا وحاشاه_من القتل فهرب ومن معه مع أن الله وملائكته وجبريل معه ؟؟

            هل كان خائفاً _كلا وحاشاه_منهم وعقد صلح الحديبية مع المشركين أيها الناصبي ؟؟


            أم إنه لم يؤذن له بالقتال فأمره الله أن يهاجر حتى يؤذن له وينتفي السبب الذي لم يؤذن لأجله الله أن يقاتل ...


            وكذلك سيدنا وإمامنا المهدي مكلف بأنه يجب أن يحافظ على حياته إلى أن يأذن له الله

            وعندما يؤذن له سيخرج حتى وإن تكالبت عليه الأمم فلن يخاف لإنه السبب قد إنتفى
            وسيملأ الأرض قسطاً وعدلا كما ملئت ظلماً وجورا
            وهذا في كتب الفريقين فتأمل أيها الناصب


            هذه أنتهينا منه



            والأن نعود إلى فاروقكم الجرذ الذي تخاف منه الشياطين والجان كما تزعمون

            لماذا لم يذهب ؟

            هل كان منتظراً إذن من الله عندما أمره رسول الله بالذهاب إلى قريش ؟

            لماذا لم يطلب إسناد ودعم حتى يذهب إلى قريش ؟

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة من شك به فقد كفر


              أي حرج ونراك تتخبط هنا وهناك

              تارة تقول إن سيدنا موسى كان خائف من القتل
              والله يخبرك في كتابه الكريم إن سيدنا موسى لديه عذر بأن القوم لايفقهون كلامه
              فطلب منه أن يئازره بسيدنا هارون لكي يفقهوا قوله ويبين عذره
              بمعنى إنه لم يكن خائف على نفسه ولكن خوفه إن أولئك القوم لايفقهون كلامه فلايقدر أن يبين عذره لهم
              فعليه سيدنا موسى عليه السلام كان خائفاً على رسالته ودينه


              وتارة آخرى تقول خوف الإمام المهدي من القتل

              فنقول وكذلك طبق هذه القاعدة على رسول الله


              هل رسول الله كان خائفاً _كلا وحاشاه_من القتل فهرب ومن معه مع أن الله وملائكته وجبريل معه ؟؟

              هل كان خائفاً _كلا وحاشاه_منهم وعقد صلح الحديبية مع المشركين أيها الناصبي ؟؟


              أم إنه لم يؤذن له بالقتال فأمره الله أن يهاجر حتى يؤذن له وينتفي السبب الذي لم يؤذن لأجله الله أن يقاتل ...


              وكذلك سيدنا وإمامنا المهدي مكلف بأنه يجب أن يحافظ على حياته إلى أن يأذن له الله

              وعندما يؤذن له سيخرج حتى وإن تكالبت عليه الأمم فلن يخاف لإنه السبب قد إنتفى
              وسيملأ الأرض قسطاً وعدلا كما ملئت ظلماً وجورا
              وهذا في كتب الفريقين فتأمل أيها الناصب


              هذه أنتهينا منه



              والأن نعود إلى فاروقكم الجرذ الذي تخاف منه الشياطين والجان كما تزعمون

              لماذا لم يذهب ؟

              هل كان منتظراً إذن من الله عندما أمره رسول الله بالذهاب إلى قريش ؟

              لماذا لم يطلب إسناد ودعم حتى يذهب إلى قريش ؟





              وَدَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلَى حِينِ غَفْلَةٍ مِّنْ أَهْلِهَا فَوَجَدَ فِيهَا رَجُلَيْنِ يَقْتَتِلانِ هَذَا مِن شِيعَتِهِ وَهَذَا مِنْ عَدُوِّهِ فَاسْتَغَاثَهُ الَّذِي مِن شِيعَتِهِ عَلَى الَّذِي مِنْ عَدُوِّهِ فَوَكَزَهُ مُوسَى فَقَضَى عَلَيْهِ قَالَ هَذَا مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ عَدُوٌّ مُّضِلٌّ مُّبِينٌ (16) قَالَ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي فَغَفَرَ لَهُ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (17) قَالَ رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ (18) فَأَصْبَحَ فِي الْمَدِينَةِ خَائِفًا يَتَرَقَّبُ فَإِذَا الَّذِي اسْتَنصَرَهُ بِالأَمْسِ يَسْتَصْرِخُهُ قَالَ لَهُ مُوسَى إِنَّكَ لَغَوِيٌّ مُّبِينٌ


              تعليق


              • #22
                المشاركة الأصلية بواسطة جاسم ابو علي1
                وَدَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلَى حِينِ غَفْلَةٍ مِّنْ أَهْلِهَا فَوَجَدَ فِيهَا رَجُلَيْنِ يَقْتَتِلانِ هَذَا مِن شِيعَتِهِ وَهَذَا مِنْ عَدُوِّهِ فَاسْتَغَاثَهُ الَّذِي مِن شِيعَتِهِ عَلَى الَّذِي مِنْ عَدُوِّهِ فَوَكَزَهُ مُوسَى فَقَضَى عَلَيْهِ قَالَ هَذَا مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ عَدُوٌّ مُّضِلٌّ مُّبِينٌ (16) قَالَ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي فَغَفَرَ لَهُ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (17) قَالَ رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ (18) فَأَصْبَحَ فِي الْمَدِينَةِ خَائِفًا يَتَرَقَّبُ فَإِذَا الَّذِي اسْتَنصَرَهُ بِالأَمْسِ يَسْتَصْرِخُهُ قَالَ لَهُ مُوسَى إِنَّكَ لَغَوِيٌّ مُّبِينٌ
                وماذا قبل _خَائِفًا يَتَرَقَّبُ_>> [ فَأَصْبَحَ فِي الْمَدِينَةِ ]

                داخل المدينة , ولم يكن خارجها ..؟

                أصبح في المدينة أم لا .....؟
                وهل كان سيدنا هارون معه أم لا.... ؟
                وهل يخاف وله ربٌ يسددهُ ويؤيدهُ وينصرهُ !!

                تعليق


                • #23
                  نعود إلى أبن صهاك المأبون عمر :

                  أمره رسول الله أم لا ..؟

                  تعليق


                  • #24
                    يرفع بالصلاة على محمدٍ وآل محمد
                    واللعنة الدائمة على أعدائهم من الأولين إلى الآخرين

                    تعليق


                    • #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة جاسم ابو علي1
                      الزملاء الشيعه اتقو الله وعلمو ان من يؤول بتاويل انشائي فانه يكذب على الله وربما يكون كذب متعمد فيتبوء مقعدا من النار فتقو الله

                      هنا الخوف جعلتوه ليس من القتل بسبب انه قتل رجل منهم وقلتم خاف ان لا يصدقونه وجهلتم انه الله ارسله ونعم خاف ان لا يصدقوه وبتالى فان الله لم يطلب منه ان يصدقوه بل ان يبلغهم والله كافيه امره

                      بمعنى ان موسي يقول انه لن يتحمل تكذيبه فيضيق صدره من ذلك ولا ينطلق لسانه بسبب ما يحصله من الضيق فى تكذيبه وتاثره وطلب له شخص يازره فى ذلك

                      لاحظ ثم ذكر انه له ذنب وهو قتل رجل ويخاف ان يقتل به فهنا خوف اخر ذكره فطمانه الله عن ذلك بانهم لن يصلو اليه فهنا خاف
                      1- خاف اولا ان يكذبونه ويضيق صدره فلا ينطلق لسانه فازره الله باخيه

                      2- ثم ذكر العله الاخرى الاتىمن اجلها ترك الميدنه انه يخاف ان يقتل لانه عليه ذنب فطمانه الله ايضا مرى اخرى وهو العله التى من اجله ترك المدينه خوفا من القتل

                      ولذلك جاء فى قوله تعالى
                      وَإِذْ نَادَى رَبُّكَ مُوسَى أَنِ ائْتِ الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (11) قَوْمَ فِرْعَوْنَ أَلا يَتَّقُونَ (12) قَالَ رَبِّ إِنِّي أَخَافُ أَن يُكَذِّبُونِ (13) وَيَضِيقُ صَدْرِي وَلا يَنطَلِقُ لِسَانِي فَأَرْسِلْ إِلَى هَارُونَ (14) وَلَهُمْ عَلَيَّ ذَنبٌ فَأَخَافُ أَن يَقْتُلُونِ (15) قَالَ كَلاَّ فَاذْهَبَا بِآيَاتِنَا إِنَّا مَعَكُم مُّسْتَمِعُونَ
                      =========

                      فلاحظ عندما الرساله الله لفرعون قال انه يخاف ان يذبونه فلما ازره الله باخيه قال ايضا ولهم علي ذنب..........يقصد قتله لرجل


                      ويقول سبحانه ايضا فى اثبات خوفه من القتل وانه خلاف الخوف ايضا من التكذيب وبانه يضيق صدره من ذلك ولا ينطلق لسانه فطلب مؤازوه فى ذلك اي فى الرساله

                      وَدَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلَى حِينِ غَفْلَةٍ مِّنْ أَهْلِهَا فَوَجَدَ فِيهَا رَجُلَيْنِ يَقْتَتِلانِ هَذَا مِن شِيعَتِهِ وَهَذَا مِنْ عَدُوِّهِ فَاسْتَغَاثَهُ الَّذِي مِن شِيعَتِهِ عَلَى الَّذِي مِنْ عَدُوِّهِ فَوَكَزَهُ مُوسَى فَقَضَى عَلَيْهِ قَالَ هَذَا مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ عَدُوٌّ مُّضِلٌّ مُّبِينٌ (16) قَالَ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي فَغَفَرَ لَهُ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (17) قَالَ رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ (18) فَأَصْبَحَ فِي الْمَدِينَةِ خَائِفًا يَتَرَقَّبُ فَإِذَا الَّذِي اسْتَنصَرَهُ بِالأَمْسِ يَسْتَصْرِخُهُ قَالَ لَهُ مُوسَى إِنَّكَ لَغَوِيٌّ مُّبِينٌ


                      =========


                      ثم جهلتم ان المهدي غاب خوفا من القتل كما تشير الروايات عنكم عندما سؤل عن سبب غيبته فاشار انه خوفا من القتل

                      روى الكليني بإسناده إلى زرارة قال : " سمعت أبا عبد الله يقول : إن للقائم غيبة قبل أن يقوم ,قلت : ولم ؟ قال : إنه يخاف ,- وأومأ بيده - إلى بطنه ,يعني القتل " الكافي 1/338.



                      الطوسى و علة الخوف على النفس:
                      ثم عقد الفصل الخامس بعنوان، فى ذكر العلّة المانعة لصاحب الأمر (ع) من الظهور. بدأه بقوله: لا علّة تمنع من ظهوره الاّ خوفه على نفسه من القتل وقد ورد بهذه الجملة التي ذكرناها أيضا أخبار تعضد ما قلناه، نذكر طرقاً منها ثم أخرج زهاء عشرين خبراً عنهم (ع).
                      بدأها بالخبر السابق عن زرارة (عن أحدهما) قال: للقائم غيبة قبل ظهوره. فقلت: و لِمَ؟ قال: يخاف القتل
                      و عاد في الخبر السادس عليه عن الامام الصادق (ع) قال: إن للقائم غيبة قبل أن يقوم قلت: و لِمَ؟ قال: يخاف، وأومأ بيده إلى بطنه.
                      اعانك الله
                      - الله يقول (
                      وَلَهُمْ عَلَيَّ ذَنبٌ فَأَخَافُ أَن يَقْتُلُونِ)
                      - وهم يقولون لا لم يخف من القتل!!!!
                      لم ارى اناس مثلهم يردون على صريح القران لاجل تمرير شبهاتهم!!!!
                      اللهم نسألك العفو والعافية

                      تعليق


                      • #26
                        لا اظن ان احد منكم انتم المخالفين استطاع الى الان ان ياتي بتفسير واضح لفعل عمر هذا فكل ماستطعتم فعله لتنقذوا سواد وجه صاحبكم هو ضرب المثل بنبي الله موسى عليه السلام ناسين ان نبي الله موسى امتثل لامر الله عز وجل عكس صاحبكم الذي عصى امر الله ورسوله خوفا على نفسه
                        فشتان بين نبي الله المعصوم موسى الذي كان كل مايصدر منه هو لله وفي سبيل الله وبين الوثني عاشق الخمر عمر
                        هذا اضافة الى طرح سوال خارج الموضوع وهو كم عدد الذين قتلهم عمر بالمعارك وكم عدد الذين ضربهم عمر بالدرة

                        تعليق


                        • #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة بلد الايتام
                          لا اظن ان احد منكم انتم المخالفين استطاع الى الان ان ياتي بتفسير واضح لفعل عمر هذا فكل ماستطعتم فعله لتنقذوا سواد وجه صاحبكم هو ضرب المثل بنبي الله موسى عليه السلام ناسين ان نبي الله موسى امتثل لامر الله عز وجل عكس صاحبكم الذي عصى امر الله ورسوله خوفا على نفسه
                          في ذلك الموقف عمر بن الخطاب اعتذر واقترح على النبي ان يرسل عثمان بدلا منه
                          فقبل منه النبي ذلك واخذ مشورته وارسل عثمان.

                          وليس انه عصى الامر ورفض هكذا دون بيان سبب العذر!!!!!
                          فشتان بين العصيان والاعتذار وقبول المشورة منه.

                          تعليق


                          • #28
                            لا تحاول ان تجمل وجه صاحبكم القبيح فكل ما جاء به الرسول كان على المؤمنين ان يعملوا به بدون اي نقاش او اي عذر فلو كان صاحبكم مؤمنا حقا لايقن ان رسول الله صلوات الله عليه وعلى اله وسلم لم يكن ليعرضه الى الموت وحتى ان عرضه الى الموت بهذا الامر الم يكن جديرا به ان يطيع امره حتى بالمخاطرة بحياته
                            ثم انكم المخالفين لطالما ادعيتم ان النبي صلوات الله عليه وعلى اله وسلم قال اللهم اعز الاسلام بحدى العمرين فامن عمر الان اريد ان افهم هذا التناقض الكبير بين هذا الحديث وبين هذة الحادثة فكيف يعز الله الاسلام بمن يخشى قريش كل هذة الخشية

                            تعليق


                            • #29
                              جاسم ابو علي1
                              الزملاء الشيعه اتقو الله وعلمو ان من يؤول بتاويل انشائي فانه يكذب على الله وربما يكون كذب متعمد فيتبوء مقعدا من النار فتقو الله
                              وأنت إتق الله في كلامك ولاترمينا بفرية من عندك فينطبق كذلك الحديث الشريف عليك
                              فمالنا رأيناك تأول أنت بتأويل إنشائي كما زعمت أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم





                              هنا الخوف جعلتوه ليس من القتل بسبب انه قتل رجل منهم وقلتم خاف ان لا يصدقونه وجهلتم انه الله ارسله ونعم خاف ان لا يصدقوه وبتالى فان الله لم يطلب منه ان يصدقوه بل ان يبلغهم والله كافيه امره

                              بمعنى ان موسي يقول انه لن يتحمل تكذيبه فيضيق صدره من ذلك ولا ينطلق لسانه بسبب ما يحصله من الضيق فى تكذيبه وتاثره وطلب له شخص يازره فى ذلك

                              لاحظ ثم ذكر انه له ذنب وهو قتل رجل ويخاف ان يقتل به فهنا خوف اخر ذكره فطمانه الله عن ذلك بانهم لن يصلو اليه فهنا خاف
                              1- خاف اولا ان يكذبونه ويضيق صدره فلا ينطلق لسانه فازره الله باخيه

                              2- ثم ذكر العله الاخرى الاتىمن اجلها ترك الميدنه انه يخاف ان يقتل لانه عليه ذنب فطمانه الله ايضا مرى اخرى وهو العله التى من اجله ترك المدينه خوفا من القتل

                              ولذلك جاء فى قوله تعالى
                              وَإِذْ نَادَى رَبُّكَ مُوسَى أَنِ ائْتِ الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ (11) قَوْمَ فِرْعَوْنَ أَلا يَتَّقُونَ (12) قَالَ رَبِّ إِنِّي أَخَافُ أَن يُكَذِّبُونِ (13) وَيَضِيقُ صَدْرِي وَلا يَنطَلِقُ لِسَانِي فَأَرْسِلْ إِلَى هَارُونَ (14) وَلَهُمْ عَلَيَّ ذَنبٌ فَأَخَافُ أَن يَقْتُلُونِ (15) قَالَ كَلاَّ فَاذْهَبَا بِآيَاتِنَا إِنَّا مَعَكُم مُّسْتَمِعُونَ
                              =========

                              فلاحظ عندما الرساله الله لفرعون قال انه يخاف ان يذبونه فلما ازره الله باخيه قال ايضا ولهم علي ذنب..........يقصد قتله لرجل


                              ويقول سبحانه ايضا فى اثبات خوفه من القتل وانه خلاف الخوف ايضا من التكذيب وبانه يضيق صدره من ذلك ولا ينطلق لسانه فطلب مؤازوه فى ذلك اي فى الرساله

                              وَدَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلَى حِينِ غَفْلَةٍ مِّنْ أَهْلِهَا فَوَجَدَ فِيهَا رَجُلَيْنِ يَقْتَتِلانِ هَذَا مِن شِيعَتِهِ وَهَذَا مِنْ عَدُوِّهِ فَاسْتَغَاثَهُ الَّذِي مِن شِيعَتِهِ عَلَى الَّذِي مِنْ عَدُوِّهِ فَوَكَزَهُ مُوسَى فَقَضَى عَلَيْهِ قَالَ هَذَا مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ عَدُوٌّ مُّضِلٌّ مُّبِينٌ (16) قَالَ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْ لِي فَغَفَرَ لَهُ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُ (17) قَالَ رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّ فَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَ (18) فَأَصْبَحَ فِي الْمَدِينَةِ خَائِفًا يَتَرَقَّبُ فَإِذَا الَّذِي اسْتَنصَرَهُ بِالأَمْسِ يَسْتَصْرِخُهُ قَالَ لَهُ مُوسَى إِنَّكَ لَغَوِيٌّ مُّبِينٌ


                              وفسر الماء من بعد الجهد بالماء
                              نحن قلنا نفس القول الذي تقول وتعيد وتكرر ذات المعنى
                              وأضفنا لها كلمة التأويل
                              فمالكم لا تعقلون الكلم أبدا
                              تفضل هنا أنظر الى علماء التفسير ماذا قالوا
                              تفسير القرآن

                              تفسير ابن كثير

                              [ ص: 137 ] يقول تعالى مخبرا عما أمر به عبده ورسوله وكليمه موسى بن عمران ، صلوات الله وسلامه عليه ، حين ناداه من جانب الطور الأيمن ، وكلمه وناجاه ، وأرسله واصطفاه ، وأمره بالذهاب إلى فرعون وملئه; ولهذا قال : ( أن ائت القوم الظالمين قوم فرعون ألا يتقون قال رب إني أخاف أن يكذبون ويضيق صدري ولا ينطلق لساني فأرسل إلى هارون ولهم علي ذنب فأخاف أن يقتلون ) هذه أعذار سأل من الله إزاحتها عنه ، كما قال في سورة طه : ( قال رب اشرح لي صدري ويسر لي أمري واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي واجعل لي وزيرا من أهلي هارون أخي اشدد به أزري وأشركه في أمري كي نسبحك كثيرا ونذكرك كثيرا إنك كنت بنا بصيرا قال قد أوتيت سؤلك ياموسى ) [ طه : 25 - 36 ] .
                              وقوله : ( ولهم علي ذنب فأخاف أن يقتلون ) أي : بسبب ما كان [ من ] قتل ذلك القبطي الذي كان سبب خروجه من بلاد مصر .
                              ( قال كلا ) أي : قال الله له : لا تخف من شيء من ذلك كما قال : ( قال سنشد عضدك بأخيك ونجعل لكما سلطانا ) أي : برهانا ( فلا يصلون إليكما بآياتنا أنتما ومن اتبعكما الغالبون ) [ القصص : 35 ] .

                              http://www.islamweb.net/newlibrary/d...no=26&ayano=14
                              هذه أعذار سأل من الله إزاحتها عنه
                              إذاً ياجاسم أبو علي المسئلة ليس صلق بيض ولا كلام نواعم
                              بل حقيقة
                              فإبن كثير جعلها أعذار
                              هي

                              أولا
                              قال رب إني أخاف أن يكذبون

                              ثانيا
                              ويضيق صدري
                              ثالثا
                              ولا ينطلق لساني فأرسل إلى هارون
                              رابعا
                              ولهم علي ذنب فأخاف أن يقتلون )
                              هذه أعذار سأل من الله إزاحتها عنه


                              http://www.islamweb.net/newlibrary/d...no=26&ayano=14


                              ثم جهلتم ان المهدي غاب خوفا من القتل كما تشير الروايات عنكم عندما سؤل عن سبب غيبته فاشار انه خوفا من القتل

                              روى الكليني بإسناده إلى زرارة قال : " سمعت أبا عبد الله يقول : إن للقائم غيبة قبل أن يقوم ,قلت : ولم ؟ قال : إنه يخاف ,- وأومأ بيده - إلى بطنه ,يعني القتل " الكافي 1/338.



                              الطوسى و علة الخوف على النفس:
                              ثم عقد الفصل الخامس بعنوان، فى ذكر العلّة المانعة لصاحب الأمر (ع) من الظهور. بدأه بقوله: لا علّة تمنع من ظهوره الاّ خوفه على نفسه من القتل وقد ورد بهذه الجملة التي ذكرناها أيضا أخبار تعضد ما قلناه، نذكر طرقاً منها ثم أخرج زهاء عشرين خبراً عنهم (ع).
                              بدأها بالخبر السابق عن زرارة (عن أحدهما) قال: للقائم غيبة قبل ظهوره. فقلت: و لِمَ؟ قال: يخاف القتل
                              و عاد في الخبر السادس عليه عن الامام الصادق (ع) قال: إن للقائم غيبة قبل أن يقوم قلت: و لِمَ؟ قال: يخاف، وأومأ بيده إلى بطنه.

                              ياعدي نفسه
                              أولا
                              خارج الموضوع
                              ثانيا الخوف ممكن يأول هنا
                              ثالثا
                              نحن نتكلم عن إعتراف عمر بنفسه كونه جبان
                              وقارناها مع الرواية الأخرى
                              رواية شمشون العمري
                              يوم هاجر عمر
                              ------------------------------
                              فلما أراد عمر الهجرة تقلد سيفه، ومضى إلى الكعبة فطاف بالبيت سبعًا، ثم أتى المقام فصلى، ثم نادى في جموع المشركين: "من أراد أن يثكل أمه أو ييتم ولده أو يرمل زوجته فليلقني وراء هذا الوادي".

                              فلماذا تهرولون لغيرها
                              ولماذا أجاباتكم لاتكون مباشرة وواضحة
                              قولوا
                              عمر جبان أم لا
                              عمر عصى أمر رسول الله أم لا
                              هل هو إعتراف من عمر أم لا
                              هل فضل عمرالدنيا على الأخرة والحياة على الجنة أم لا
                              هل جهل رسول الله حالة عمر الإجتماعية وضعفه
                              وإختاره
                              جهلا/ عمدا/ دون مبالاة وإكتراث
                              حيث يرسل أصحابه الى حتفهم
                              أم يعي ما يقول وما يفعل
                              موسى من بعد مابين أعذاره
                              سار على أمر الله
                              هل سار عمر على أمر رسول أم عصى
                              ولماذا لم يشد رسول الله عضده بأبي بكر أو بعثمان
                              ---------------------
                              لكنها عميت القلوب أن تعي
                              لربما من أحد الأسباب لرسول الله أراد تبيان حال هذا الرعديد الجبان للعالمين
                              حتى لايأتي الجهلة خفاق النعل
                              ليقولوا صارع الجن
                              وهدد قريش والوحيد الذي هاجر علنا هو عمر والكل بما فيهم رسول الله هاجر سرا وخوفا
                              بل ليس ذاك فقط بل تحدى قريش بفريهم
                              فاين فري عمر الفرار من جبنه المكار الغدار

                              تعليق


                              • #30
                                المشاركة الأصلية بواسطة فقه السنة
                                اعانك الله

                                - الله يقول (
                                وَلَهُمْ عَلَيَّ ذَنبٌ فَأَخَافُ أَن يَقْتُلُونِ)
                                - وهم يقولون لا لم يخف من القتل!!!!
                                لم ارى اناس مثلهم يردون على صريح القران لاجل تمرير شبهاتهم!!!!



                                اللهم نسألك العفو والعافية









                                قلت لك دع عنك كلام النواعم
                                وكلام الفنتازيا
                                وأجب عن تسائلنا بشكل واضح
                                لكن للأسف من كان شيخهم فرّار يتشبث بالقشة
                                تفسير ابن كثير



                                [ ص: 137 ] يقول تعالى مخبرا عما أمر به عبده ورسوله وكليمه موسى بن عمران ، صلوات الله وسلامه عليه ، حين ناداه من جانب الطور الأيمن ، وكلمه وناجاه ، وأرسله واصطفاه ، وأمره بالذهاب إلى فرعون وملئه; ولهذا قال : ( أن ائت القوم الظالمين قوم فرعون ألا يتقون قال رب إني أخاف أن يكذبون ويضيق صدري ولا ينطلق لساني فأرسل إلى هارون ولهم علي ذنب فأخاف أن يقتلون ) هذه أعذار سأل من الله إزاحتها عنه ، كما قال في سورة طه : ( قال رب اشرح لي صدري ويسر لي أمري واحلل عقدة من لساني يفقهوا قولي واجعل لي وزيرا من أهلي هارون أخي اشدد به أزري وأشركه في أمري كي نسبحك كثيرا ونذكرك كثيرا إنك كنت بنا بصيرا قال قد أوتيت سؤلك ياموسى ) [ طه : 25 - 36 ] .
                                وقوله : ( ولهم علي ذنب فأخاف أن يقتلون ) أي : بسبب ما كان [ من ] قتل ذلك القبطي الذي كان سبب خروجه من بلاد مصر .
                                ( قال كلا ) أي : قال الله له : لا تخف من شيء من ذلك كما قال : ( قال سنشد عضدك بأخيك ونجعل لكما سلطانا ) أي : برهانا ( فلا يصلون إليكما بآياتنا أنتما ومن اتبعكما الغالبون ) [ القصص : 35 ] .

                                هذه أعذار سأل من الله إزاحتها عنه
                                فإبن كثير جعلها أعذار
                                هي

                                أولا
                                قال رب إني أخاف أن يكذبون

                                ثانيا
                                ويضيق صدري
                                ثالثا
                                ولا ينطلق لساني فأرسل إلى هارون
                                رابعا
                                ولهم علي ذنب فأخاف أن يقتلون )
                                هذه أعذار سأل من الله إزاحتها عنه

                                http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=49&surano=26&ayano=1 4

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X