إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

سؤال للشيعة بسيط

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سؤال للشيعة بسيط

    بسم الله وحده والصلاة والسلام على من نبى ولارسول بعده وعلى آله وصحبه وسلم تسليمآ وبعد :-

    هل هذا الحديث صحيح لديكم أو بحسب حواركم معنا هل هذا الحديث جيد ومناسب لتحاجّونا به .

    الرد سيكون بعد الاجابة منكم ونأمل لاصحاب العلم والمعرفة والاخلاق والادب النقاش أما الآخرون الذين يريدون التشويش فلن ارد عليهم .

    والحديث هو

    ( ما رواه البخاري ومسلم من طريق مصعب بن سعد عن أبيه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج إلى تبوك واستخلف عَلِيًّا ، فقال : أتُخَلّفني في الصبيان والنساء ؟ قال : ألاَ تَرْضَى أن تكون مِنِّي بِمَنْزِلة هارون من موسى ؟ إلا أنه ليس نبي بعدي ) .

    والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته



  • #2
    اخي تريد الحوار على هذا الحديث ساكشف لك امر لم تكن تعلمه عنه
    نعم حديث صحيح وهو من الاحاديث التي ساوردها لك في حواري حول الامامه ومن الاحادث المنصوصه بالامامه اتريد الحوار الان به ام هناك اجبني والسلام

    تعليق


    • #3
      السلام عليكم
      هذا الحديث ليس في مكان واحد
      قالة رسول الله (ص) في عدت اماكن وفي كتبكم


      مثل في صحيح البخاري فقط
      وضمن حديثك

      ( أنت مني بمنزلة هارون من موسى )

      عدد الروايات : (
      3 )

      صحيح البخاري
      - المناقب - مناقب علي بن أبي طالب (ر) - رقم الحديث : ( 3430 )

      ‏- حدثني : ‏ ‏محمد بن بشار ‏ ، حدثنا : ‏ ‏غندر ‏ ، حدثنا : ‏ ‏شعبة ‏ ‏، عن ‏ ‏سعد ‏ ‏قال : سمعت ‏ ‏إبراهيم بن سعد ‏ ‏، عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏قال : قال النبي ‏ ‏(ص) ‏ ‏لعلي ‏: أما ترضى أن تكون مني بمنزلة ‏ ‏هارون ‏‏من ‏موسى.
      الرابط :

      صحيح البخاري
      - المغازي - غزوة تبوك - رقم الحديث : ( 4064 )

      ‏- حدثنا : ‏‏مسدد ‏ ، حدثنا : ‏ ‏يحيى ‏‏، عن ‏ ‏شعبة ‏ ‏، عن ‏الحكم ‏ ‏، عن ‏ ‏مصعب بن سعد ‏‏، عن ‏ ‏أبيه ‏: ‏أن رسول الله ‏(ص) خرج إلى ‏ ‏تبوك ‏وإستخلف ‏ ‏علياًً ‏ ‏فقال : أتخلفني في الصبيان والنساء قال : ‏ ‏ألا ترضى أن تكون مني بمنزلة ‏ ‏هارون ‏ ‏من ‏ ‏موسى ‏، ‏إلاّ أنه ليس نبي بعدي ،‏ ‏وقال ‏أبو داود ‏ ، حدثنا : ‏ ‏شعبة ‏ ‏، عن ‏ ‏الحكم ‏ ‏سمعت ‏ ‏مصعباً.
      الرابط :
      البخاري - التاريخ الكبير - الجزء : ( 1 ) - الصفحة : ( 115 )

      90 - قال لي : بشر بن الحكم : ، حدثنا : الدراوردي ، عن محمد بن صفوان ، عن سعيد بن المسيب ، عن سعد ، قال النبي (ص) لعلي : أنت مني بمنزلة هارون من موسى ، إلاّّ النبوة.

      تعليق


      • #4
        وهذا في صحيح مسلم


        ( أنت مني بمنزلة هارون من موسى )

        عدد الروايات : (
        4 )

        صحيح مسلم
        - فضائل الصحابة - من فضائل علي بن أبي طالب (ر) - رقم الحديث : ( 4418 )
        ‏- حدثنا : ‏ ‏يحيى بن يحيى التميمي ‏، ‏وأبو جعفر محمد بن الصباح ‏، ‏وعبيد الله القواريري ‏، ‏وسريج بن يونس ‏ ‏كلهم ‏ ‏، عن ‏ ‏يوسف بن الماجشون ‏ ‏واللفظ ‏ ‏لإبن الصباح ‏ ، حدثنا : ‏ ‏يوسف أبو سلمة الماجشون ‏ ، حدثنا : ‏ ‏محمد بن المنكدر ‏ ‏، عن ‏ ‏سعيد بن المسيب ‏ ‏، عن ‏ ‏عامر بن سعد بن أبي وقاص ‏ ‏، عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏قال : ‏قال رسول الله ‏ (ص)‏ ‏لعلي ‏ ‏أنت مني بمنزلة ‏ ‏هارون ‏ ‏من ‏ ‏موسى ‏ ‏إلاّ أنه لا نبي بعدي ، قال سعيد ‏: ‏فأحببت أن أشافه بها ‏ ‏سعداًً ‏ ‏فلقيت ‏ ‏سعداًً ‏ ‏فحدثته بما حدثني ‏عامر ‏ ‏فقال :‏ ‏أنا سمعته فقلت ‏: ‏أنت سمعته فوضع إصبعيه على أذنيه فقال : نعم ، وإلاّ ‏ ‏فإستكتا.‏
        الرابط :
        صحيح مسلم
        - فضائل الصحابة - من فضائل علي بن أبي طالب (ر) - رقم الحديث : ( 4419 )
        ‏- وحدثنا : ‏ ‏أبوبكر بن أبي شيبة ‏ ، حدثنا : ‏ ‏غندر ‏ ‏، عن ‏ ‏شعبة ‏ ‏ح ‏ ‏، وحدثنا : ‏ ‏محمد بن المثنى ‏، ‏وإبن بشار ‏ ‏قالا : ، حدثنا : ‏ ‏محمد بن جعفر ‏ ، حدثنا : ‏ ‏شعبة ‏ ‏، عن ‏ ‏الحكم ‏ ‏، عن ‏ ‏مصعب بن سعد بن أبي وقاص ‏ ‏، عن ‏ ‏سعد بن أبي وقاص ، قال : خلف ‏ ‏رسول الله ‏ ‏(ص)‏ ‏علي بن أبي طالب ‏ ‏في ‏ ‏غزوة ‏ ‏تبوك ‏ ‏فقال : يا رسول الله ‏ ‏تخلفني ‏ ‏في النساء والصبيان ، فقال : ‏ ‏أما ‏ ‏ترضى أن تكون مني بمنزلة ‏ ‏هارون ‏ ‏من ‏ ‏موسى ‏ ‏غير أنه لا نبي بعدي ، حدثنا : ‏ ‏عبيد الله بن معاذ ‏ ، حدثنا : ‏ ‏أبي ‏ ، حدثنا : ‏ ‏شعبة ‏ ‏في هذا الإسناد ‏.
        الرابط :
        صحيح مسلم
        - فضائل الصحابة - من فضائل علي بن أبي طالب (ر) - رقم الحديث : ( 4420 )
        ‏- حدثنا : ‏ ‏قتيبة بن سعيد ‏ ‏ومحمد بن عباد ‏ ‏وتقارباً في اللفظ ‏ ‏قالا : ، حدثنا : ‏ ‏حاتم وهو إبن إسماعيل ‏ ‏، عن ‏ ‏بكير بن مسمار ‏ ‏، عن ‏ ‏عامر بن سعد بن أبي وقاص ‏ ‏، عن ‏ ‏أبيه ‏ ‏قال : ‏أمر ‏ ‏معاوية بن أبي سفيان ‏ ‏سعداًً ‏، ‏فقال : ما منعك أن تسب ‏ ‏أبا التراب ‏، ‏فقال : أما ما ذكرت ثلاثاًً قالهن له رسول الله ‏ ‏(ص)‏ ‏فلن أسبه لأن تكون لي واحدة منهن أحب إلي : من ‏ ‏حمر النعم ‏ سمعت رسول الله (ص) : يقول له ‏ ‏خلفه ‏ ‏في بعض مغازيه ، فقال له ‏ ‏علي :‏ ‏يا رسول الله ‏ ‏خلفتني ‏ ‏مع النساء والصبيان ، فقال له رسول الله ‏(ص) : ‏‏أما ‏ ‏ترضى أن تكون مني بمنزلة ‏ ‏هارون ‏ ‏من ‏ ‏موسى ‏ ‏إلاّ أنه لا نبوة بعدي ، وسمعته يقول يوم ‏ ‏خيبر ‏: ‏لأعطين الراية رجلاًًً يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله ، قال : فتطاولنا لها ، فقال : إدعوا لي ‏ ‏علياًً ‏ ‏فأتي به ‏ ‏أرمد ، ‏فبصق في عينه ودفع الراية إليه ففتح الله عليه ولما نزلت هذه الآية : ‏فقل تعالوا ندع أبناءنا وأبناءكم ، دعا رسول الله ‏‏(ص) ‏علياًً ‏ ‏وفاطمة ‏ ‏وحسناًً ‏ ‏وحسيناًًً ‏، ‏فقال : اللهم هؤلاء أهلي.
        الرابط :

        صحيح مسلم
        - فضائل الصحابة - من فضائل علي بن أبي طالب (ر) - رقم الحديث : ( 4421 )
        ‏- حدثنا : ‏ ‏أبوبكر بن أبي شيبة ‏ ، حدثنا : ‏ ‏غندر ‏ ‏، عن ‏ ‏شعبة ‏ ‏ح ‏ ‏، وحدثنا : ‏ ‏محمد بن المثنى ‏ ‏وإبن بشار ‏ ‏قالا : ، حدثنا : ‏ ‏محمد بن جعفر ‏ ، حدثنا : ‏ ‏شعبة ‏ ‏، عن ‏ ‏سعد بن إبراهيم ‏ ‏سمعت ‏ ‏إبراهيم بن سعد ‏ ‏، عن ‏ ‏سعد ‏ ، عن النبي ‏(ص) ‏أنه قال : لعلي ‏ ‏أما ‏ ‏ترضى أن تكون مني بمنزلة ‏ ‏هارون ‏ ‏من ‏ ‏موسى.
        الرابط :

        تعليق


        • #5
          وهذة الاحاديث المذكورة في سنة معاوية

          تعليق


          • #6
            نعم صحيح
            وجاء بلفظ : لاينبغي أن أذهب إلا و أنت خليفتي

            المستدرك الجزء 3 صفحة 143 : 4652 - أخبرنا أبو بكر أحمد بن جعفر بن حمدان القطيعي ببغداد من أصل كتابه ثنا عبد الله بن أحمد بن حنبل حدثني أبي ثنا يحيى بن حماد ثنا أبو عوانة ثنا أبو بلج ثنا عمرو بن ميمون قال إني لجالس عند ابن عباس إذ أتاه تسعة رهط فقالوا: يا ابن عباس : إما أن تقوم معنا و إما أن تخلو بنا من بين هؤلاء قال فقال ابن عباس بل أنا أقوم معكم قال و هو يومئذ صحيح قبل أن يعمى قال: فابتدؤوا فتحدثوا فلا ندري ما قالوا قال فجاء ينفض ثوبه و يقول أف و تف وقعوا في رجل له بضع عشرة فضائل ليست لأحد غيره وقعوا في رجل قال له النبي صلى الله عليه و سلم : لأبعثن رجلا لا يجزيه الله أبدا يحب الله و رسوله و يحبه الله و رسوله فاستشرف لها مستشرف فقال : أين علي فقالوا: إنه في الرحى يطحن قال و ما كان أحدهم ليطحن قال فجاء و هو أرمد لا يكاد أن يبصر قال فنفث في عينيه ثم هز الراية ثلاثا فأعطاها إياه فجاء علي بصفية بنت حيي قال ابن عباس ثم بعث رسول الله صلى الله عليه و سلم فلانا بسورة التوبة فبعث عليا خلفه فأخذها منه و قال لا يذهب بها إلا رجل هو مني و أنا منه فقال ابن عباس و قال النبي صلى الله عليه و سلم لبني عمه : أيكم يواليني في الدنيا و الآخرة قال و علي جالس معهم فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم و أقبل على رجل منهم فقال : أيكم يواليني في الدنيا و الآخرة فأبوا فقال لعلي أنت وليي في الدنيا و الآخرة قال ابن عباس : و كان علي أول من آمن من الناس بعد خديجة رضي الله عنها قال و أخذ رسول الله صلى الله عليه و سلم ثوبه فوضعه على علي و فاطمة و حسن و حسين و قال: إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت و يطهركم تطهيرا قال ابن عباس: و شرى علي نفسه فلبس ثوب النبي صلى الله عليه و سلم ثم نام مكانه قال ابن عباس: و كان المشركون يرمون رسول الله صلى الله عليه و سلم فجاء أبو بكر رضي الله عنه و علي نائم قال و أبو بكر يحسب أنه رسول الله صلى الله عليه و سلم قال فقال: يا نبي الله فقال له علي : إن نبي الله صلى الله عليه وسلم قد انطلق نحو بئر ميمون فادركه قال فانطلق أبو بكر فدخل معه الغار قال و جعل علي رضي الله عنه يرمى بالحجارة كما كان رمي نبي الله صلى الله عليه وسلم و هو يتضور و قد لف رأسه في الثوب لا يخرجه حتى أصبح ثم كشف عن رأسه فقالوا إنك للئيم و كان صاحبك لا يتضور و نحن نرميه و أنت تتضور و قد استنكرنا ذلك فقال ابن عباس: و خرج رسول الله صلى الله عليه و سلم في غزوة تبوك و خرج بالناس معه قال فقال له علي: أخرج معك قال : فقال النبي صلى الله عليه و سلم لا فبكى علي فقال له : أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه ليس بعدي نبي إنه لا ينبغي أن أذهب إلا و أنت خليفتي قال ابن عباس و قال له رسول الله صلى الله عليه و سلم أنت ولي كل مؤمن بعدي و مؤمنة قال ابن عباس و سد رسول الله صلى الله عليه و سلم أبواب المسجد غير باب علي فكان يدخل المسجد جنبا و هو طريقه ليس له طريق غيره قال ابن عباس : و قال رسول الله صلى الله عليه و سلم من كنت مولاه فإن مولاه علي قال ابن عباس و قد أخبرنا الله عز و جل في القرآن إنه رضي عن أصحاب الشجرة فعلم ما في قلوبهم فهل أخبرنا أنه سخط عليهم بعد ذلك قال ابن عباس: و قال نبي الله صلى الله عليه وسلم لعمر رضي الله عنه حين قال : ائذن لي فاضرب عنقه قال: و كنت فاعلا و ما يدريك لعل الله قد اطلع على أهل بدر فقال اعلموا ما شئتم

            وذكره النسائي في سننه ( السنن الكبرى للنسائي ج 5 ص 112 ) - فيها ( ثم قال أنت خليفتي يعني في كل مؤمن من بعدي )

            من صحح الحديث بهذه الصيغة : لا ينبغي أن أذهب إلا و أنت خليفتي :
            - الشوكاني ( در السحابة - الصفحة أو الرقم: 153 )
            - أحمد شاكر ( مسند أحمد - الصفحة أو الرقم: 5/25 )
            - الذهبي ( المستدرك الجزء 3 صفحة 143 )
            - الحاكم النيسابوري ( المستدرك الجزء 3 صفحة 143 )
            - الهيثمي ( مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 9/122 )
            - الالباني ( ظلال الجنة الجزء 2 صفحة 337 )
            - وصي الله محمد بن عباس ( فضائل الصحابة –ج2 - ص849 )


            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة سيدا شباب الجنة
              بسم الله وحده والصلاة والسلام على من نبى ولارسول بعده وعلى آله وصحبه وسلم تسليمآ وبعد :-

              هل هذا الحديث صحيح لديكم أو بحسب حواركم معنا هل هذا الحديث جيد ومناسب لتحاجّونا به .

              الرد سيكون بعد الاجابة منكم ونأمل لاصحاب العلم والمعرفة والاخلاق والادب النقاش أما الآخرون الذين يريدون التشويش فلن ارد عليهم .

              والحديث هو

              ( ما رواه البخاري ومسلم من طريق مصعب بن سعد عن أبيه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج إلى تبوك واستخلف عَلِيًّا ، فقال : أتُخَلّفني في الصبيان والنساء ؟ قال : ألاَ تَرْضَى أن تكون مِنِّي بِمَنْزِلة هارون من موسى ؟ إلا أنه ليس نبي بعدي ) .

              والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته



              حياك الله أخينا يبدو أن موضوعك هذا ردة فعل على موضوعي هذا الذي أعياك


              http://yahosein.org/vb/showthread.php?t=147514


              ماتفضلت به هذا في أنه خليفته ولديكم أيضآ أنه خليفته من بعده




              - أنت مني بمنزلة هارون من موسى ألا إنك لست نبيا أنه لا ينبغي أن أذهب إلا و أنت خليفتي في كل مؤمن من بعدي
              الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: الألباني المصدر: تخريج كتاب السنه- الصفحة أو الرقم: 1188
              خلاصة حكم المحدث: إسناده حسن



              - ما تريدون من علي ؟ ما تريدون من علي ؟ ما تريدون من علي ؟ إن عليا مني و أنا منه ، و هو ولي كل مؤمن بعدى
              الراوي: عمران بن حصين المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع - الصفحة أو الرقم: 5598
              خلاصة حكم المحدث:
              صحيح

              وقوله ولي كل مؤمن بعدي يعني أنه الخليفه بعده

              تعليق


              • #8
                نعلم ما مراد صاحب الموضوع


                من مركز العقائد

                الذي يراجع تفاصيل الواقعة يجد إن سؤال علي (عليه السلام) من النبي (صلى الله عليه وآله) كان نتيجة زعم المنافقين أنه خلف علياً (عليه السلام) استثقالاً له ومقتاً، فأراد أمير المؤمنين (عليه السلام) تكذيبهم في ذلك وإظهار فضيحتهم فلحق النبي (عليه السلام) واستفهم منه عن ذلك وكان أسلوبه في السؤال هكذا كما يذكر الشيخ المفيد في (الإرشاد ج1 ص156): (يا رسول الله ان المنافقين يزعمون إنما خلفتني استثقالاً ومقتاً ؟ فقال له رسول الله (صلى الله عليه وآله): ارجع يا أخي إلى مكانك فان المدينة لا تصلح إلا بي أو بك، فأنت خليفتي في أهلي ودار هجرتي وقومي أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي).
                فالذي يتابع الواقعة بكاملها يجد أن علياً (عليه السلام) لم يسأل عن سبب تخلفه مع النساء والصبيان لأجل الاعتراض على ذلك بل ليكشف الحال إلى المسلمين من خلال ما سيقوله رسول الله (صلى الله عليه وآله)


                موضوع محترق على رأوس النواصب

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة سيدا شباب الجنة
                  بسم الله وحده والصلاة والسلام على من نبى ولارسول بعده وعلى آله وصحبه وسلم تسليمآ وبعد :-

                  هل هذا الحديث صحيح لديكم أو بحسب حواركم معنا هل هذا الحديث جيد ومناسب لتحاجّونا به .

                  الرد سيكون بعد الاجابة منكم ونأمل لاصحاب العلم والمعرفة والاخلاق والادب النقاش أما الآخرون الذين يريدون التشويش فلن ارد عليهم .

                  والحديث هو

                  ( ما رواه البخاري ومسلم من طريق مصعب بن سعد عن أبيه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم خرج إلى تبوك واستخلف عَلِيًّا ، فقال : أتُخَلّفني في الصبيان والنساء ؟ قال : ألاَ تَرْضَى أن تكون مِنِّي بِمَنْزِلة هارون من موسى ؟ إلا أنه ليس نبي بعدي ) .

                  والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                  هل تريده صحيحا على مباني المسلمين
                  عجيب

                  كلما حاججناك بأحاديثكم رفضتها وأخذت تنسخ جهالات الأغبياء والكذابين والمدلسين



                  تقبل الأحاديث الصحيحة التي سعيت جاهدا لتضعيفها أولا ثم نرد عليك

                  تعليق


                  • #10
                    وهج الاِيمان موضوعك اكل عليه الدهر وشرب وتم أسقاطه من زمان ربما صدمة أسقاط موضوعك هو الذى جعلكم تقولى هذا الكلام وموضوعى لوحده فاِن كان لكى رد فجاوبى أو أسمعى الاجابة منى بعد أن أعرف هل الحديث صحيح لديكم ام لا .

                    تعليق


                    • #11
                      هدية الى النواصب

                      حديث المنزلة تأليف السيّد علي الحسيني الميلاني
                      http://www.dalilulhaq.com/shialib/books/all/nadwe14&15/


                      فهرست البحث

                      المبحث الأول : ذكر شيء قليل من دلالة متن الحديث

                      المبحث الثاني : مصادره في كتب ومصنفات الامامية

                      المبحث الثالث : رواته من الصحابة

                      المبحث الرابع : رواته من الائمة

                      المبحث الخامس : رواته من أصحاب الأئمة

                      المبحث السادس : الطرق المعتبرة لحديث



                      مصادره في كتب ومصنفات الامامية

                      نختصر الى النواصب وعليهم بمراجعة الكتاب
                      الحديث رقم (1)
                      الكافي للشيخ الكليني ج8 ص106/107 ح80
                      أبو علي الأشعري ، عن محمد بن عبد الجبار ، عن الحسن بن علي بن فضال ، عن ثعلبة بن ميمون ، عن أبي أمية يوسف بن ثابت بن أبي سعيدة ، عن أبي عبد الله عليه السلام أنهم قالوا حين دخلوا عليه : إنما أحببناكم لقرابتكم من رسول الله صلى الله عليه وآله ولما أوجب الله عز وجل من حقكم ، ما أحببناكم للدنيا نصيبها منكم إلا لوجه الله والدار الآخرة وليصلح لامرء منا دينه ، فقال أبو عبد الله عليه السلام : صدقتم صدقتم ، ثم قال : من أحبنا كان معنا أو جاء معنا يوم القيامة هكذا ثم جمع بين السبابتين ثم قال : والله لو أن رجلا صام النهار وقام الليل ثم لقى الله عز وجل بغير ولايتنا أهل البيت للقيه وهو عنه غير راض أو ساخط عليه ، ثم قال : وذلك قول الله عز وجل : { وَمَا مَنَعَهُمْ أَنْ تُقْبَلَ مِنْهُمْ نَفَقَاتُهُمْ إِلَّا أَنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَبِرَسُولِهِ وَلَا يَأْتُونَ الصَّلَاةَ إِلَّا وَهُمْ كُسَالَى وَلَا يُنْفِقُونَ إِلَّا وَهُمْ كَارِهُونَ * فَلَا تُعْجِبْكَ أَمْوَالُهُمْ وَلَا أَوْلَادُهُمْ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ بِهَا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَتَزْهَقَ أَنْفُسُهُمْ وَهُمْ كَافِرُونَ } ثم قال : وكذلك الايمان لا يضر معه العمل وكذلك الكفر لا ينفع معه العمل ثم قال : إن تكونوا وحدانيين فقد كان رسول الله صلى الله عليه وآله وحدانيا يدعو الناس فلا يستجيبون له وكان أول من استجاب له علي بن أبي طالب عليه السلام وقد قال رسول الله صلى الله عليه وآله : " أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي "

                      وروي مختصراً في المحاسن لأحمد بن محمد بن خالد البرقي ج1 ص159 ح97
                      عن الحسن بن فضال ، عن ثعلبة بن ميمون ، عن أبي أمية يوسف بن ثابت بن أبي سعيد ، قال : قال أبو عبد الله عليه السلام : ان تكونوا وحدانيين فقد كان رسول الله صلى الله عليه وآله وحدانيا يدعو الناس فلا يستجيبون له ، وقد كان أول من استجاب له علي بن أبي طالب صلوات الله عليه وقد قال له رسول الله صلى الله عليه وآله : " أنت منى بمنزلة هارون من موسى الا أنه لا نبي بعدي "

                      الحديث رقم (2)
                      التوحيد للشيخ الصدوق ص310/311 ح2
                      حدثنا أبو الحسين محمد بن إبراهيم بن إسحاق الفارسي ، قال : حدثنا أبو سعيد أحمد بن محمد بن رميح النسوي ، قال : حدثني أحمد بن جعفر العقيلي بقهستان ، قال : حدثني أحمد بن علي البلخي ، قال : حدثنا أبو جعفر محمد بن علي الخزاعي ، قال : حدثنا عبد الله بن جعفر الأزهري ، عن أبيه ، عن جعفر بن محمد عن أبيه محمد بن علي ، عن أبيه علي بن الحسين ، عن أبيه الحسين عليهم السلام ، قال : قال أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام في بعض خطبه : من الذي حضر سبخت الفارسي وهو يكلم رسول الله صلى الله عليه وآله ؟ فقال القوم : ما حضره منا أحد ، فقال علي عليه السلام : لكني كنت معه عليه السلام وقد جاءه سبخت وكان رجلا من ملوك فارس وكان ذربا ، فقال : يا محمد إلى ما تدعوه ؟ قال : أدعو إلى شهادة أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأن محمدا عبده ورسوله ، فقال سبخت : وأين الله يا محمد ؟ قال : هو في كل مكان موجود بآياته ، قال : فكيف هو ؟ فقال : لا كيف له ولا أين لأنه عز وجل كيف الكيف وأين الأين ، قال : فمن أين جاء ؟ قال : لا يقال له : جاء ، وإنما يقال : جاء للزائل من مكان إلى مكان ، وربنا لا يوصف بمكان ولا بزوال ، بل لم يزل بلا مكان ولا يزال ، فقال : يا محمد إنك لتصف ربا عظيما بلا كيف ، فكيف لي أن أعلم أنه أرسلك ؟ فلم يبق بحضرتنا ذلك اليوم حجر ولا مدر ولا جبل ولا شجر ولا حيوان إلا قال مكانه : أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله ، وقلت أنا أيضا : أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمد عبده ورسوله ، فقال : يا محمد من هذا ؟ فقال : هو خير أهلي وأقرب الخلق مني ، لحمه من لحمي ، ودمه من دمي ، وروحه من روحي ، وهو الوزير مني في حياتي والخليفة بعد وفاتي ، كما كان هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي ، فاسمع له وأطع فإنه على الحق ، ثم سماه عبد الله .

                      الحديث رقم (3)
                      الأمالي للشيخ الصدوق ص100/101 ح77
                      حدثنا محمد بن إبراهيم بن إسحاق رحمه الله ، قال : أخبرنا أحمد بن محمد الهمداني ، قال حدثنا أحمد بن صالح ، عن حكيم بن عبد الرحمن ، قال : حدثني مقاتل بن سليمان ، عن الصادق جعفر بن محمد ، عن أبيه ، عن آبائه عليهم السلام ، قال : قال رسول الله صلى الله عليه وآله لعلي بن أبي طالب عليه السلام : يا علي ، أنت مني بمنزلة هبة الله من آدم ، وبمنزلة سام من نوح ، وبمنزلة إسحاق من إبراهيم ، وبمنزلة هارون من موسى ، وبمنزلة شمعون من عيسى ، إلا أنه لا نبي بعدي . يا علي ، أنت وصيي وخليفتي ، فمن جحد وصيتك وخلافتك فليس مني ولست منه ، وأنا خصمه يوم القيامة . يا علي ، أنت أفضل أمتي فضلا ، وأقدمهم سلما ، وأكثرهم علما ، وأوفرهم حلما ، وأشجعهم قلبا ، وأسخاهم كفا . يا علي أنت الإمام بعدي والأمير ، وأنت الصاحب بعدي والوزير ، ومالك في أمتي من نظير . يا علي ، أنت قسيم الجنة والنار ، بمحبتك يعرف الأبرار من الفجار ، ويميز بين الأشرار والأخيار ، وبين المؤمنين والكفار .

                      الحديث رقم (4)
                      الأمالي للشيخ الصدوق ص156/157 ح150
                      حدثنا الشيخ أبو جعفر محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي رضي الله عنه ، قال : حدثنا محمد بن عمر البغدادي الحافظ ، قال : حدثنا عبد الله بن يزيد ، قال : حدثنا محمد بن ثواب ، قال : حدثنا إسحاق بن منصور ، عن كادح - يعني أبا جعفر البجلي - ، عن عبد الله بن لهيعة ، عن عبد الرحمن - يعني ابن زياد - ، عن سلمة بن يسار ، عن جابر بن عبد الله ، قال : لما قدم علي عليه السلام على رسول الله صلى الله عليه وآله بفتح خيبر ، قال له رسول الله صلى الله عليه وآله : لولا أن تقول فيك طوائف من أمتي ما قالت النصارى للمسيح عيسى بن مريم ، لقلت فيك اليوم قولا لا تمر بملا إلا أخذوا التراب من تحت رجليك ومن فضل طهورك يستشفون به ، ولكن حسبك أن تكون مني وأنا منك ، ترثني وأرثك ، وإنك مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي ، وإنك تبرئ ، ذمتي وتقاتل على سنتي ، وإنك غدا على الحوض خليفتي ، وإنك أول من يرد علي الحوض ، وإنك أول من يكسى معي ، وإنك أول داخل الجنة من أمتي ، وإن شيعتك على منابر من نور ، مبيضة وجوههم حولي ، أشفع لهم ، يكونون غدا في الجنة جيراني ، وإن حربك حربي ، وسلمك سلمي ، وإن سرك سري ، وعلانيتك علانيتي ، وإن سريرة صدرك كسريرتي ، وإن ولدك ولدي ، وإنك تنجز عداتي ، وإن الحق معك ، وإن الحق على لسانك وقلبك وبين عينيك ، الايمان مخالط لحمك ودمك كما خالط لحمي ودمي ، وإنه لن يرد علي الحوض مبغض لك ، ولن يغيب عنه محب لك حتى يرد الحوض معك . قال : فخر علي عليه السلام ساجدا ، ثم قال : الحمد لله الذي أنعم علي بالاسلام ، وعلمني القرآن ، وحببني إلى خير البرية خاتم النبيين وسيد المرسلين ، إحسانا منه وفضلا منه علي . قال : فقال النبي صلى الله عليه وآله : لولا أنت لم يعرف المؤمنون بعدي .

                      الحديث رقم (5)
                      الأمالي للشيخ الصدوق ص197/198 ح209
                      حدثنا أحمد بن الحسن القطان ، قال : حدثنا الحسن بن علي السكري ، قال : حدثنا محمد بن زكريا ، قال : حدثنا العباس بن بكار ، قال : حدثنا حرب ابن ميمون ، عن أبي حمزة الثمالي ، عن زيد بن علي ، عن أبيه علي بن الحسين عليه السلام ، قال : لما ولدت فاطمة الحسن عليهما السلام ، قالت لعلي على السلام : سمه . فقال : ما كنت لأسبق باسمه رسول الله . فجاء رسول الله صلى الله عليه وآله ، فأخرج إليه في خرقة صفراء ، فقال : ألم أنهكم أن تلفوه في خرقة صفراء ، ثم رمى بها وأخذ خرقة بيضاء فلفه فيها ، ثم قال لعلي عليه السلام : هل سميته ؟ فقال : ما كنت لأسبقك باسمه ؟ فقال صلى الله عليه وآله : وما كنت لأسبق باسمه ربي عز وجل ، فأوحى الله تبارك وتعالى إلى جبرئيل أنه قد ولد لمحمد ابن فاهبط واقرئه السلام وهنئه ، وقل له : إن عليا منك بمنزلة هارون من موسى ، فسمه باسم ابن هارون . فهبط جبرئيل عليه السلام فهنأه من الله عز وجل ، ثم قال : إن الله عز وجل يأمرك أن تسميه باسم ابن هارون . قال : وما كان اسمه ؟ قال : شبر . قال : لساني عربي . قال : سمه الحسن ، فسماه الحسن . فلما ولد الحسين عليه السلام أوحى الله عز وجل إلى جبرئيل أنه قد ولد لمحمد ابن ، فاهبط إليه وهنئه ، وقل له : إن عليا منك بمنزلة هارون من موسى ، فسمه باسم ابن هارون . قال : فهبط جبرئيل فهنأه من الله تبارك وتعالى ، ثم قال : إن عليا منك بمنزلة هارون من موسى ، فسمه باسم ابن هارون . قال : وما اسمه ؟ قال : شبير . قال : لساني عربي . قال : سمه الحسين ، فسماه الحسين

                      وروي في معاني الأخبار للشيخ الصدوق ص57 ح6
                      حدثنا أحمد بن الحسن القطان ، قال : حدثنا الحسن بن علي السكري ، قال : حدثنا محمد بن زكريا الجوهري ، قال : حدثنا العباس بن بكار ، قال : حدثنا عباد بن كثير وأبو بكر الهذيلي ، عن أبي الزبير ، عن جابر مثله

                      وروي في الأمالي للشيخ الطوسي ص367/368 ح781
                      وبهذا الاسناد ، عن علي بن الحسين عليه السلام ، قال : حدثتني أسماء بنت عميس الخثعمية ، قالت : قبلت جدتك فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وآله بالحسن والحسين عليه السلام


                      --------------------------------------------------------------------------------

                      اللهم صل على محمد وآل محمد

                      الحديث رقم (6)
                      الأمالي للشيخ الصدوق ص237/238 ح252
                      حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد رضي الله عنه ، قال : حدثنا محمد بن الحسن الصفار ، عن العباس بن معروف ، عن علي بن مهزيار ، عن فضالة بن أيوب ، عن أبان بن عثمان ، عن محمد بن مسلم ، عن أبي جعفر الباقر عليه السلام ، قال : بعث رسول الله صلى الله عليه وآله خالد بن الوليد إلى حي يقال لهم بنو المصطلق من بني جذيمة ، وكان بينهم وبين بني مخزوم إحنة في الجاهلية ، فلما ورد عليهم كانوا قد أطاعوا رسول الله صلى الله عليه وآله ، وأخذوا منه كتابا ، فلما ورد عليهم خالد أمر مناديا فنادي بالصلاة فصلى وصلوا ، فلما كانت صلاة الفجر أمر مناديه فنادى فصلى وصلوا ، ثم أمر الخيل فشنوا فيهم الغارة ، فقتل وأصاب ، فطلبوا كتابهم فوجدوه ، فأتوا به النبي صلى الله عليه وآله ، وحدثوه بما صنع خالد بن الوليد ، فاستقبل القبلة ، ثم قال : اللهم إني أبرأ إليك مما صنع خالد بن الوليد . قال : ثم قدم على رسول الله تبر ومتاع ، فقال لعلي عليه السلام : يا علي ، أئت بني جذيمة من بني المصطلق ، فأرضهم مما صنع خالد . ثم رفع صلى الله عليه وآله قدميه فقال : يا علي ، اجعل قضاء أهل الجاهلية تحت قدميك . فأتاهم علي عليه السلام ، فلما انتهى إليهم حكم فيهم بحكم الله ، فلما رجع إلى النبي صلى الله عليه وآله ، قال : يا علي ، أخبرني بما صنعت . فقال : يا رسول الله ، عمدت فأعطيت لكل دم دية ، ولكل جنين غرة ، ولكل مال مالا ، وفضلت معي فضلة فأعطيتهم لميلغة كلابهم وحبلة رعاتهم ، وفضلت معي فضلة فأعطيتهم لروعة نسائهم وفزع صبيانهم ، وفضلت معي فضلة فأعطيتهم لما يعلمون ولما لا يعلمون ، وفضلت معي فضلة فأعطيتهم ليرضوا عنك يا رسول الله . فقال صلى الله عليه و آله : يا علي ، أعطيتهم ليرضوا عني ، رضي الله عنك يا علي ، إنما أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي .

                      الحديث رقم (7)
                      الأمالي للشيخ الصدوق ص402 ح520
                      حدثنا محمد بن إبراهيم بن إسحاق رضي الله عنه ، قال : حدثنا أبو سعيد الحسن بن علي العدوي سنة سبع عشرة وثلاث مائة وهو ابن مائة وسبع سنين ، قال : حدثنا الحسين بن أحمد الطفاوي ، قال : حدثنا قيس بن الربيع ، قال : حدثنا سعد الخفاف ، عن عطية العوفي ، عن مخدوج بن زيد الذهلي ، أن رسول الله صلى الله عليه وآله آخى بين المسلمين ، ثم قال : يا علي ، أنت أخي ، وأنت مني بمنزلة هارون من موسى غير أنه لا نبي بعدي . أما علمت - يا علي - أنه أول من يدعى به يوم القيامة يدعى بي ، فأقوم عن يمين العرش ، فأكسى حلة خضراء من حلل الجنة ، ثم يدعى بأبينا إبراهيم عليه السلام فيقوم عن يمين العرش في ظله ، فيكسى حلة خضراء من حلل الجنة ، ثم يدعى بالنبيين بعضهم على أثر بعض ، فيقومون سماطين عن يمين العرش في ظله ، ويكسون حللا خضراء من حلل الجنة .

                      الحديث رقم (8)
                      الأمالي للشيخ الصدوق ص490/491 ح668
                      حدثنا محمد بن عمر الحافظ البغدادي ، قال : حدثنا أحمد بن عبد العزيز بن الجعد ، قال : حدثنا عبد الرحمن بن صالح ، قال : حدثنا شعيب بن راشد ، عن جابر ، عن أبي جعفر عليه السلام ، قال : قام علي عليه السلام يخطب الناس بصفين يوم جمعة ، وذلك قبل الهرير بخمسة أيام ، فقال : الحمد لله على نعمه الفاضلة على جميع خلقه البر والفاجر ، وعلى حججه البالغة على خلقه من عصاه وأطاعه ، إن يعف فبفضل منه ، وإن يعذب فبما قدمت أيديهم ، وما الله بظلام للعبيد . أحمده على حسن البلاء ، وتظاهر النعماء ، وأستعينه على ما نابنا من أمر ديننا ، وأؤمن به ، وأتوكل عليه ، وكفى بالله وكيلا . ثم إني أشهد أن لا إله إلا الله ، وحده لا شريك له ، وأن محمدا عبده ورسوله ، أرسله بالهدى ودينه الذي ارتضاه ، وكان أهله ، واصطفاه على جميع العباد بتبليغ رسالته وحججه على خلقه ، وكان كعلمه فيه رؤوفا رحيما ، أكرم خلق الله حسبا ، وأجملهم منظرا ، وأشجعهم نفسا ، وأبرهم بالوالد ، وآمنهم على عقد ، لم يتعلق عليه مسلم ولا كافر بمظلمة قط ، بل كان يظلم فيغفر ، ويقدر فيصفح ويعفو ، حتى مضى مطيعا لله ، صابرا على ما أصابه ، مجاهدا في الله حق جهاده ، عابدا لله حتى أتاه اليقين ، فكان ذهابه صلى الله عليه وآله أعظم المصيبة على جميع أهل الأرض البر والفاجر ، ثم ترك فيكم كتاب الله ، يأمركم بطاعة الله ، وينهاكم عن معصيته . وقد عهد إلي رسول الله صلى الله عليه وآله عهدا لن أخرج عنه ، وقد حضركم عدوكم ، وقد عرفتم من رئيسهم ، يدعوهم إلى باطل ، وابن عم نبيكم صلى الله عليه وآله بين أظهركم يدعوكم إلى طاعة ربكم ، والعمل بسنة نبيكم ، ولا سواء من صلى قبل كل ذكر ، لم يسبقني بالصلاة غير نبي الله ، وأنا والله من أهل بدر ، والله إنكم لعلى الحق ، وإن القوم لعلى الباطل ، فلا يصبر القوم على باطلهم ، ويجتمعوا عليه ، وتتفرقوا عن حقكم ، قاتلوهم يعذبهم الله بأيديكم ، فإن لم تفعلوا ليعذبنهم الله بأيدي غيركم . فأجابه أصحابه ، فقالوا : يا أمير المؤمنين ، انهض إلى القوم إذا شئت ، فوالله ما نبغي بك بدلا ، نموت معك ونحيا . فقال لهم مجيبا لهم : والذي نفسي بيده ، ينظر إلي رسول الله صلى الله عليه وآله وأنا أضرب قدامه بسيفي ، فقال : لا سيف إلا ذو الفقار ، ولا فتى إلا علي . ثم قال لي : يا علي ، أنت مني بمنزلة هارون من موسى غير أنه لا نبي بعدي ، وحياتك - يا علي - وموتك ، معي فوالله ما كذبت ولا كذبت ، ولا ضللت ولا ضل بي ، ولا نسيت ما عهد إلي ، إني إذن لنسي ، وإني لعلى بينة من ربي بينها لنبيه صلى الله عليه وآله ، فبينها لي ، وإني لعلى الطريق الواضح ، ألقطه لقطا . ثم نهض إلى القوم يوم الخميس ، فاقتتلوا من حين طلعت الشمس حتى غاب الشفق ، ما كانت صلاة القوم يومئذ إلا تكبيرا عند مواقيت الصلاة ، فقتل علي عليه السلام يومئذ بيده خمسمائة وستة نفر من جماعة القوم ، فأصبح أهل الشام ينادون : يا علي ، اتق الله في البقية ، ورفعوا المصاحف على أطراف القنا

                      الحديث رقم (9)
                      الأمالي للشيخ الصدوق ص615/619 ح843
                      حدثنا الشيخ الجليل أبو جعفر محمد بن علي بن الحسين بن موسى ابن بابويه القمي رحمه الله ، قال : حدثنا علي بن الحسين بن شاذويه المؤدب وجعفر بن محمد بن مسرور رضي الله عنهما ، قالا : حدثنا محمد بن عبد الله بن جعفر الحميري ، عن أبيه ، عن الريان بن الصلت ، قال : حضر الرضا عليه السلام مجلس المأمون بمرو ، وقد اجتمع في مجلسه جماعة من علماء أهل العراق وخراسان .....(( إلى أن يقول في حديث طويل ))..... وأما الرابعة : فإخراجه صلى الله عليه وآله الناس من مسجده ما خلا العترة حتى تكلم الناس في ذلك وتكلم العباس ، فقال : يا رسول الله ، تركت عليا وأخرجتنا ! فقال رسول الله صلى الله عليه وآله : ما أنا تركته وأخرجتكم ، ولكن الله تركه وأخرجكم . وفي هذا تبيان قوله لعلي عليه السلام : أنت مني بمنزلة هارون من موسى . قالت العلماء : فأين هذا من القرآن ؟ قال أبو الحسن عليه السلام ) أو جدكم في ذلك قرآنا أقرؤه عليكم ؟ قالوا : هات . قال قول الله عز وجل : { وَأَوْحَيْنَا إِلَى مُوسَى وَأَخِيهِ أَنْ تَبَوَّآَ لِقَوْمِكُمَا بِمِصْرَ بُيُوتًا وَاجْعَلُوا بُيُوتَكُمْ قِبْلَةً } ففي هذه الآية منزلة هارون من موسى ، وفيها أيضا منزلة علي عليه السلام من رسول الله صلى الله عليه وآله ، ومع هذا دليل ظاهر في قول رسول الله صلى الله عليه وآله ، حين قال : ألا إن هذا المسجد لا يحل لجنب إلا لمحمد وآله .

                      الحديث رقم (10)
                      علل الشرائع للشيخ الصدوق ج1 ص64/66 ح3
                      حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد رضي الله عنه قال : حدثنا محمد بن الحسن الصفار ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن الحسين بن سعيد ، عن الحسين بن علوان ، عن الأعمش ، عن عباية الأسدي قال : كان عبد الله بن العباس جالسا على شفير زمزم يحدث الناس ، فلما فرغ من حديثه ، أتاه رجل فسلم عليه ثم قال : يا عبد الله إني رجل من أهل الشام ، فقال : أعوان كل ظالم إلا من عصم الله منكم ، سل عما بدا لك ، فقال : يا عبد الله بن عباس إني جئتك أسألك عمن قتله علي بن أبي طالب من أهل لا إله إلا الله لم يكفروا بصلاة ، ولا بحج ولا بصوم شهر رمضان ، ولا بزكاة ، فقال له عبد الله : ثكلتك أمك ، سل عما يعنيك ودع مالا يعنيك ، فقال : ما جئتك أضرب إليك من حمص للحج ولا للعمرة ولكني أتيتك لتشرح لي أمر علي بن أبي طالب وفعاله ، فقال له : ويلك ان علم العالم صعب لا تحتمله ولا تقربه القلوب الصدئة ، أخبرك ان علي بن أبي طالب كان مثله في هذه الأمة كمثل موسى والعالم عليهما السلام . وذلك أن الله تبارك وتعالى قال في كتابه : { يَا مُوسَى إِنِّي اصْطَفَيْتُكَ عَلَى النَّاسِ بِرِسَالَاتِي وَبِكَلَامِي فَخُذْ مَا آَتَيْتُكَ وَكُنْ مِنَ الشَّاكِرِينَ * وَكَتَبْنَا لَهُ فِي الْأَلْوَاحِ مِنْ كُلِّ شَيْءٍ مَوْعِظَةً وَتَفْصِيلًا لِكُلِّ شَيْءٍ } فكان موسى يرى أن جميع الأشياء قد أثبتت له ، كما ترون أنتم ان علماؤكم قد أثبتوا جميع الأشياء ، فلما انتهى موسى عليه السلام إلى ساحل البحر فلقي العالم ، فاستنطق بموسى ليصل علمه . ولم يحسده كما حسدتم أنتم علي بن أبي طالب وأنكر تم فضلة ، فقال له موسى عليه السلام : هل اتبعك على أن تعلمني مما علمت رشدا ، فعلم العالم ان موسى لا يطيق بصحبته ، ولا يصبر على علمه ، فقال له : انك لن تستطع معي صبرا ، وكيف تصبر على ما لم تحط به خبرا ؟ فقال له موسى : ستجدني انشاء الله صابرا لا أعصي لك أمرا . فعلم العالم ان موسى لا يصبر على علمه ، فقال : فإن اتبعتني فلا تسألني عن شئ حتى أحدث لك منه ذكرا ، قال فركبا في السفينة فخرقها العالم وكان خرقها لله عز وجل رضى . وسخط ذلك موسى ولقى الغلام فقتله ، فكان قتله الله عز وجل رضى ، وسخط ذلك موسى وأقام الجدار فكان إقامته لله عز وجل رضى ، وسخط موسى . كذلك كان علي بن أبي طالب على السلام لم يقتل إلا من كان قتله لله رضى ، ولأهل الجهالة من الناس سخطا اجلس حتى أخبرك ان رسول الله صلى الله عليه وآله تزوج زينب بنت جحش ، فأولم وكانت وليمته الحيس ، وكان يدعو عشرة عشرة ، فكانوا إذا أصابوا إطعام رسول الله صلى الله عليه وآله استأنسوا إلى حديثه واستغنموا النظر إلى وجهه ، وكان رسول الله صلى الله عليه وآله يشتهى أن يخففوا عنه ، فيخلو له المنزل لأنه حديث عهد بعرس ، وكان يكره أذى المؤمنين له ، فأنزل الله عز وجل فيه قرانا أدبا للمؤمنين وذلك قوله عز وجل : { يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلَى طَعَامٍ غَيْرَ نَاظِرِينَ إِنَاهُ وَلَكِنْ إِذَا دُعِيتُمْ فَادْخُلُوا فَإِذَا طَعِمْتُمْ فَانْتَشِرُوا وَلَا مُسْتَأْنِسِينَ لِحَدِيثٍ إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيِي مِنْكُمْ وَاللَّهُ لَا يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ } فلما نزلت هذه الآية كان الناس إذا أصابوا طعام نبيهم صلى الله عليه وآله لم يلبثوا أن يخرجوا . قال : فلبث رسول صلى الله عليه وآله سبعة أيام ، وليا لهن عند زينب بنت جحش ، ثم تحول إلى بيت أم سلمة ابنة أبى أمية ، وكان ليلتها وصبيحة يومها من رسول الله صلى الله عليه وآله قال : فلما تعالى النهار إنتهى علي عليه السلام إلى الباب فدقه دقا خفيفا له ، عرف رسول الله صلى الله عليه وآله دقه وأنكرته أم سلمة ، فقال يا أم سلمة : قومي فافتحي له الباب فقالت : يا رسول الله من هذا الذي يبلغ من خطره ، ان أقوم له فافتح له الباب وقد نزل فينا بالأمس ما قد نزل من قول الله عز وجل : { وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِنْ وَرَاءِ حِجَابٍ } فمن هذا الذي بلغ من خطره ان استقبله بمحاسني ومعاصمي ، قال : فقال لها رسول الله صلى الله عليه وآله كهيئة المغضب : من يطع الرسول فقد أطاع الله . قومي فافتحي له الباب : فإن بالباب رجلا ليس بالخرق ولا بالنزق ولا بالعجول في أمره ، يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله وليس بفاتح الباب حتى يتوارى عنه الوطئ ، فقامت أم سلمة : وهي لا تدري من الباب غير أنها قد حفظت النعت والمدح فمشت نحو الباب وهي تقول : بخ بخ لرجل يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله . ففتحت له الباب ، قال فامسك بعضادتي الباب ولم يزل قايما حتى خفى عنه الوطئ ، ودخلت أم سلمة خدرها ، ففتح الباب ودخل فسلم على رسول الله صلى الله عليه وآله فقال رسول الله : يا أم سلمة تعرفينه ؟ قالت نعم وهنيئا له ، هذا علي بن أبي طالب ، فقال : صدقت يا أم سلمة هذا علي بن أبي طالب ، لحمه من لحمي ، ودمه من دمي ، وهو منى بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي ، يا أم سلمة : إسمعي واشهدي ، هذا علي بن أبي طالب أمير المؤمنين ، وسيد المسلمين ، وهو عيبة علمي ، وبابي الذي أوتى منه ، وهو الوصي بعدي على الأموات من أهل بيتي ، والخليفة على الاحياء من أمتي ، وأخي في الدنيا والآخرة ، وهو معي في السنام الاعلى ، اشهدي يا أم سلمة واحفظي : انه يقاتل الناكثين والقاسطين والمارقين . فقال الشامي : فرجت عنى يا عبد الله ، أشهد أن علي ابن أبي طالب مولاي ومولى كل مسلم .

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة سيدا شباب الجنة
                        وهج الاِيمان موضوعك اكل عليه الدهر وشرب وتم أسقاطه من زمان ربما صدمة أسقاط موضوعك هو الذى جعلكم تقولى هذا الكلام وموضوعى لوحده فاِن كان لكى رد فجاوبى أو أسمعى الاجابة منى بعد أن أعرف هل الحديث صحيح لديكم ام لا .

                        هذا في الخيال لم يسقط موضوعي ولم يأكل عليه الدهر ولم يشرب لأن ماأتيت به ليس مني بل من كلام المصطفى صلى الله عليه وآله والراد عليه راد على الله ، بالنسبه لموضوعك هذا أجبتك ولكن يبدو أنك لم تستوعب ، حياك الله أخينا المحترم

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة سيدا شباب الجنة
                          وهج الاِيمان موضوعك اكل عليه الدهر وشرب وتم أسقاطه من زمان ربما صدمة أسقاط موضوعك هو الذى جعلكم تقولى هذا الكلام وموضوعى لوحده فاِن كان لكى رد فجاوبى أو أسمعى الاجابة منى بعد أن أعرف هل الحديث صحيح لديكم ام لا .

                          الحمد لله رب العالمين من وراء الجهل

                          قلنا لك هذا الحديث ذكر عددت مراة وفي عدت اماكن في كتب سنة معاوية

                          موجود عدنة غير موجود تريد تهرب او تريد مبرر بهذا الحديث

                          الله يهديكم يا سنة معاوية

                          تعليق


                          • #14
                            الطرق المعتبرة لحديث

                            الحديث رقم (1) وهو بسندين كالآتي

                            ( أ )- الكليني .... (( أبو علي الأشعري ، عن محمد بن عبد الجبار ، عن الحسن بن علي بن فضال ، عن ثعلبة بن ميمون ، عن أبي أمية يوسف بن ثابت بن أبي سعيدة ، عن أبي عبد الله عليه السلام ))

                            ( ب )- أحمد بن محمد بن خالد البرقي ..... (( عن الحسن بن فضال ، عن ثعلبة بن ميمون ، عن أبي أمية يوسف بن ثابت بن أبي سعيد ، قال : قال أبو عبد الله عليه السلام ))

                            رجال السند

                            ( أ ) صحيح سنداً كل رجاله ثقات إماميه

                            1- الكليني

                            قال فيه النجاشي " ... شيخ أصحابنا في وقته بالري ووجههم ، وكان أوثق الناس في الحديث ، وأثبتهم ... " رجاله ص377 رقم1026

                            وقال السيد ابن طاووس " ... الشيخ المتفق على ثقته وأمانته محمد بن يعقوب الكليني تغمده الله جل جلاله برحمته ... " كشف المحجة لثمرة المهجة ص158

                            2- أبو علي الأشعري

                            وهو كما قال محمد الكاظمي " ... أحمد ابن إدريس الأشعري الثقة شيخ الكليني ..." مشتركاته ص292

                            قال فيه النجاشي " ... أحمد بن إدريس بن أحمد أبو علي الأشعري القمي كان ثقة ، فقيها ، في أصحابنا ، كثير الحديث ، صحيح الرواية ... " ص92 رقم228

                            وقال فيه الشيخ " ... أحمد بن إدريس ، أبو علي الأشعري القمي ، كان ثقة في أصحابنا فقيها ، كثير الحديث صحيحه ... " الفهرست ص71 رقم81

                            3- محمد بن عبد الجبار

                            قال فيه الشيخ " ... محمد بن عبد الجبار ، وهو ابن أبي الصهبان ، قمي ، ثقة ... " رجاله ص391 رقم5765

                            وقال فيه العلامة المجلسي " ... محمد بن عبد الجبار ، وهو ابن أبي الصهبان ، ثقة ... " رجاله ص305 رقم1684

                            وقال فيه المحقق المامقاني " ... محمد بن عب الجبار ابي الصهبان القمي ثقة ... " تنقيح المقال 1/139 رقم10912

                            4- الحسن بن علي بن فضال

                            قال السيد بحر العلوم " .... الحسن بن علي بن فضال قد وثقه الشيخ - رحمه الله - في الفهرست وكتاب الرجال . وذكر العلامة - رحمه الله - إنه ثقة ، جليل القدر ، عظيم المنزلة ، زاهد ، ورع . وذكر النجاشي في كتابه مثل ذلك . وأورد أبو عمرو الكشي في شأنه روايات كثيرة تدل على مدحه وعظم منزلته ، ولكن نقل : أنه كان فطحيا ثم رجع عند الموت . وكلام الشيخ في الكتابين خال عن الفطحية والرجوع ولذا منعه جماعة من المتأخرين ، منهم المحقق الأردبيلي - طاب ثراه - وعلى تقدير التسليم ، فقد اتفقت كلمة الناقلين على رجوعه عنها عند موته . والمشهور عد روايات مثله من الصحاح لصدق حد الصحيح عليها ولان تقريره لها بعد الرجوع بمنزلة روايته إياها - ثانيا - ولا ريب في اعتبارها ... " الفوائد الرجالية 2/245،256

                            5- ثعلبة بن ميمون

                            قال فيه النجاسي " ... كان وجها في أصحابنا ، قارئا ، فقيها ، نحويا ، لغويا ، راوية ، وكان حسن العمل ، كثير العبادة و الزهد ... " رجاله ص118 رقم302

                            وجاء في رجال الكشي " ... ذكر حمدويه ، عن محمد بن عيسى ، أن ثعلبة بن ميمون مولى محمد ابن قيس الأنصاري ، وهو ثقة خير فاضل مقدم معلوم في العلماء والفقهاء الأجلة من هذه العصابة ... " 2/711 رقم776

                            قال الحاج حسين الشاكري في موسعة المصطفى والعترة عليهم السلام " ... وقال الوحيد رحمه الله : وهو من أعاظم الثقات والزهاد والعباد والفقهاء والعلماء الأمجاد . وقال المجلسي رحمه الله : ثقة ، وكذلك في المشتركات الكاظمي ، والطريحي ، والبلغة . وقد وثقه في جامع الرواة العلامة الأردبيلي . وقال الزنجاني : فالرجل ثقة عندنا ... " 10/321 رقم18

                            6- أبي أمية يوسف بن ثابت بن أبي سعيد

                            قال النجاشي " ... يوسف بن ثابت بن أبي سعدة أبو أمية ، كوفي ، ثقة .. " رجاله ص452 رقم1222

                            قال الشيخ على النمازي الشاهرودي فيه " ... يوسف بن ثابت بن أبي سعيد أبو أمية : من أصحاب الصادق عليه السلام . ثقة بلا خلاف ... " مستدركات علم رجال الحديث 8/286 رقم16497

                            قال فيه الشبستري " ... أبو أمية يوسف بن ثابت بن أبي سعدة ، وقيل ابن أبي سعيدة الكوفي . محدث إمامي ثقة ... " الفائق في رواة وأصحاب الإمام الصادق عليه السلام 3/463 رقم3711

                            ( ب ) كالسابق صحيح سنداً كل رجاله ثقات إماميه

                            وهذا السند يبدأ

                            1- أحمد بن محمد بن خالد البرقي

                            قال النجاشي فيه " ... ثقة في نفسه ، يروي عن الضعفاء واعتمد المراسيل .. "رجاله ص76 رقم182 وبالمثل قال الشيخ في الفهرست ص62 رقم65

                            وباقي السند هو نفسه

                            تعليق


                            • #15
                              الحديث رقم (6)

                              الصدوق ..... (( حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد رضي الله عنه ، قال : حدثنا محمد بن الحسن الصفار ، عن العباس بن معروف ، عن علي بن مهزيار ، عن فضالة بن أيوب ، عن أبان بن عثمان ، عن محمد بن مسلم ، عن أبي جعفر الباقر عليه السلام ))

                              رجال السند

                              ( # ) صحيح سنداً كل رجاله ثقات إماميه

                              1- الصدوق

                              قال النجاشي " ... شيخنا وفقيهنا ووجه الطائفة بخراسان .." رجاله ص389 رقم1049

                              قال الشيخ " ... جليل القدر ، يكنى أبا جعفر ، كان جليلا ، حافظا للأحاديث ، بصيرا بالرجال ، ناقدا للاخبار ، لم ير في القميين مثله في حفظه وكثرة علمه .. " الفهرست ص237 رقم710

                              قال فيه أيضاً السيد بحر العلوم الطباطبائي " ... محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي . أبو جعفر شيخ مشايخ الشيعة ، وركن من أركان الشريعة رئيس المحدثين والصدوق فيما يرويه عن الأئمة الصادقين - عليهم السلام - ولد بدعاء صاحب الامر والعصر - عليه السلام - ونال بذلك عظيم الفضل والفخر ، ووصفه الامام - عليه السلام - في التوقيع الخارج من الناحية المقدسة بأنه : فقيه خير مبارك ينفع الله به . فعمت بركته الأنام وانتفع به الخاص والعام ، وبقيت آثاره ومصنفاته مدى الأيام ... " رجاله 3/292

                              2- محمد بن الحسن بن أحمد ابن الوليد

                              قال النجاشي " ... شيخ القميين ، وفقيههم ، ومتقدمهم ، ووجههم . ويقال : إنه نزيل قم ، وما كان أصله منها . ثقة ثقة ، عين ، مسكون إليه ... " رجاله ص383 رقم1042

                              وقال الشيخ " ... جليل القدر بصير بالفقه ، ثقة ، يروي عن الصفار وسعد ... " رجاله ص439 رقم6273

                              3- محمد بن الحسن الصفار

                              قال النجاشي فيه " ... كان وجها في أصحابنا القميين ، ثقة ، عظيم القدر ، راجحا ، قليل السقط في الرواية ... " رجاله ص354 رقم948

                              وقد وثقة العلامة المجلسي في رجاله ص298 رقم1621 والمحقق المامقاني في تنقيح المقال 1/135 رقم10551 والسيد الخوئي في المفيد من معجم رجال الحديث وهو مختصر للمعجم ص515

                              4- العباس بن معروف

                              قال النجاشي فيه " قمي ، ثقة "رجاله ص281 رقم743

                              وقال الشيخ " قمي ، ثقة صحيح " رجاله ص361 رقم5348

                              5- علي بن مهزيار

                              قال النجاشي " ... و روى عن الرضا وأبي جعفر عليهما السلام ، واختص بأبي جعفر الثاني عليه السلام وتوكل له وعظم محله منه ، وكذلك أبو الحسن الثالث عليه السلام وتوكل لهم في بعض النواحي ، وخرجت إلى الشيعة فيه توقيعات بكل خير ، وكان ثقة في روايته لا يطعن عليه ، صحيحا اعتقاده ..." رجاله ص253 رقم664

                              قال الشيخ " ... علي بن مهزيار الأهوازي رحمه الله ، جليل القدر ، واسع الرواية ، ثقة .." الفهرست ص152 رقم379

                              6- فضالة بن أيوب

                              قال في النجاشي " ... ثقة في حديثه ، مستقيما في دينه ... " رجاله ص311 رقم850

                              وثقة الشيخ في رجاله ص342 رقم5092

                              وقال فيه الشيخ علي النمازي الشاهرودي " ... ثقة بالاتفاق . وكان مستقيما في دينه . له كتاب الصلاة . وهو من أصحاب الإجماع فقيه من فقهائنا ..." مستدركات علم رجال الحديث 6/199 رقم11532

                              7- أبان بن عثمان

                              قال الكشي " ... أجمعت العصابة على تصحيح ما يصح من هؤلاء وتصديقهم لما يقولون وأقروا لهم بالفقه ، من دون أولئك الستة الذين عددناهم وسميناهم ، ستة نفر : جميل بن دراج . وعبد الله بن مسكان ، وعبد الله بن بكير ، وحماد بن عيسى ، وحماد ابن عثمان ، وأبان بن عثمان ... " اختيار معرفة الرجال للطوسي 2/673 رقم705

                              وقال فيه المحقق المامقاني " ... صحيح الرواية بل ثقة على الأقوى .." تنقيح المقال 1/4 رقم28

                              8- محمد بن مسلم

                              قال فيه النجاشي " ... محمد بن مسلم بن رباح أبو جعفر الأوقص الطحان مولى ثقيف الأعور ، وجه أصحابنا بالكوفة ، فقيه ، ورفع صحب أبا جعفر وأبا عبد الله عليهما السلام ، وروى عنهما وكان من أوثق الناس .." رجاله ص323 رقم882

                              وقال السيد الخوئي " ... عده الشيخ المفيد في رسالته العددية من الفقهاء ، والاعلام الرؤساء المأخوذ عنهم الحلال والحرام ، والفتيا والاحكام الذين لا يطعن عليهم ، ولا طريق إلى ذم واحد منهم .." معجم رجال الحديث 18/261 رقم11807


                              --------------------------------------------------------------------------------

                              اللهم صل على محمد وآل محمد

                              حديث رقم (9) وهو بثلاث أسانيد

                              ( أ )- ( * ) الصدوق ..... (( حدثنا الشيخ الجليل أبو جعفر محمد بن علي بن الحسين بن موسى ابن بابويه القمي رحمه الله ، قال : حدثنا علي بن الحسين بن شاذويه المؤدب وجعفر بن محمد بن مسرور رضي الله عنهما ، قالا : حدثنا محمد بن عبد الله بن جعفر الحميري ، عن أبيه ، عن الريان بن الصلت ، قال : حضر الرضا عليه السلام ))

                              ( أ )- ( ** ) وهناك طريق للشيخ الصدوق لجميع روايات عبد الله بن جعفر الحميري وهو ما نقله الشيخ الطوسي عن الشيخ الصدوق (( أخبرنا بجميع كتبه ورواياته الشيخ المفيد رحمه الله ، عن أبي جعفر ابن بابويه ، عن أبيه ومحمد بن الحسن ، عنه )) الفهرست ص168 رقم439

                              ( ب )- طريق النجاشي للحديث

                              قال النجاشي ...... (( ذكر أن له كتابا جمع فيه كلام الرضا عليه السلام في الفرق بين الآل والأمة . قال أبو عبد الله الحسين بن عبيد الله رحمه الله : أخبرنا أحمد بن محمد بن يحيى قال : حدثنا عبد الله بن جعفر عن الريان بن الصلت به )) رجاله ص165 رقم437

                              ( ج )- طريق الشيخ للحديث

                              قال الشيخ ...... (( الريان بن الصلت له كتاب : أخبرنا به الشيخ المفيد ، والحسين بن عبيد الله عن محمد ومحمد بن علي بن الحسين عن أبيه وحمزة بن محمد و محمد بن علي ، عن علي بن إبراهيم عن أبيه عن الريان بن الصلت )) الفهرست100 رقم297

                              وقال محقق الكتاب السيد محمد صادق بحر العلوم عند قول الشيخ له كتاب علق عليه وقال " .. لعله الكتاب الذي جمع فيه كلام الرضا عليه السلام في الفرق بين الآل والأمة .. "

                              ( تنبيه ) الرواية التي ذكرنا هي رواية الفرق بين الآل الأمة والتي أودعها الريان بن الصلت في كتابه والنجاشي وشيخ الطائفة لهم طرق إلى هذا الكتاب غير طريق الصدوق الذي ذكره في الأمالي إلى الريان بن الصلت ويمكننا تبديل السند وتعويضه بطريق النجاشي أو طريق شيخ الطائفة أو طريق الصدوق الآخر إلى هذا الكتاب ومنها تلك الرواية وقد مر تصريح النجاشي بأن كتاب الريان بن الصلت هو كتاب الفرق بين الآل والأمة وهي نفس الروية التي ذكرنا .

                              ( أ ) منقسم لقسمين

                              فالقسم الأول ( * ) سنده صحيح أو حسن

                              1- الشيخ الصدوق تقدم حاله

                              2- ابن شاذويه المؤدب وبن مسرور

                              يمكن اعتبار روايتهم من جهتين

                              * كثرة ترضي الشيخ الصدوق عليهم

                              قال المحقق المامقاني ".. ذكر الجليل شخصاً مترضياً أو مترحماً عليه فإنه يكشف عن حسن ذلك الشخص بل جلالته ..." مقباس الهداية 2/23

                              * كثرة رواية الشيخ الصدوق عنهم مما يعني الاعتماد عليهم

                              قال العلامة المحقق السبحاني " .. إن كثرة تخريج الثقات عن شخص دليل على وثاقته لوجهين : الأول : ما عرفت أن كثرة الرواية عن الضعاف كانت تعد من أسباب الضعف حتى آل أمر أحمد بن محمد بن خالد ، وسهل بن زياد الآدمي إلى الاقصاء من قم . الثاني : إن كثرة النقل عن شخص آية كون المروي عنه ثقة ، وإلا عاد النقل لغوا ومرغوبا عنه ، وهذا بخلاف قلة النقل ، فإنه مع كونه أمرا متعارفا يمكن أنم يكون للنقل غايات أخرى ، غير الاعتماد وهو تعضيد سائر الروايات والنقول ، وهذه منتفية فيما إذا كثر النقل عن شخص " كليات في علم الرجال ص350

                              3- محمد بن عبد الله بن جعفر

                              قال النجاشي "... محمد بن عبد الله بن جعفر بن الحسين بن جامع بن مالك الحميري أبو جعفر القمي ، كان ثقة ، وجها ، كاتب صاحب الامر عليه السلام ، وسأله مسائل في أبواب الشريعة ..." رجاله ص355 رقم949

                              قال العلامة المجلسي في رجاله ص306 رقم1695 ثقة وكذا قال السيد الخوئي كما في زبدة المقال من معجم الرجال وهو مختصر للمعجم 2/332 وبمثله قال المحقق المامقاني في تنقح المقال 1/139 رقم10947

                              4- عبد الله بن جعفر الحميري

                              قال فيه النجاشي " ... شيخ القميين و وجههم ، قدم الكوفة سنة نيف وتسعين ومائتين ، وسمع أهلها منه ، فأكثروا ، وصنف كتبا كثيرة ... " رجاله ص219 رقم573

                              وقال الشيخ " عبد الله بن جعفر الحميري ، قمي ، ثقة " رجاله ص400 رقم5857

                              5- الريان بن الصلت

                              وثقة النجاشي في رجاله ص165 رقم437 وكذلك الشيخ في رجاله ص357 رقم5293 والمجلسي في رجاله ص212 رقم745 والمامقاني في تنقيح المقال 1/56 رقم4183 وقال الشيخ علي النمازي الشاهرودي مستدركات علم رجال الحديث 3/412 رقم5689 ثقة بالاتفاق

                              وأما القسم الثاني ( ** ) فهو صحيح سنداً كل رجاله ثقات إماميه

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 09:44 PM
                              استجابة 1
                              8 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                              ردود 2
                              12 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              يعمل...
                              X