إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

هل يجوز لعن من بايع تحت الشجرة ياسلفي

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هل يجوز لعن من بايع تحت الشجرة ياسلفي

    السلام عليـــكم
    اللهم صلي على محمد وال محمد
    قال الله تعالى:
    لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا

    ومن المعلوم أن عبد الرحمن بن عديس البلوي من الذين بايعوا تحت الشجرة.

    كما جاء في
    تاريخ دمشق لابن عساكر
    الجزء:35
    صفحة:112
    قال لنا أبو نعيم الحافظ : عبد الرحمن بن عديس البلوي كان ممن بايع تحت الشجرة ، قتل زمن معاوية بجبل الخليل ، قيل إنه ممن سار إلى عثمان سكن مصر نسبه بعض المتأخرين ، قال : هو عبد الرحمن بن عديس بن عمرو بن عبيد بن كلاب بن دهمان بن غنم بن هميم بن ذهل بن بلي بن عمرو روى عنه سبيع وأبو ثور الفهمي.
    وجاء لابن حجر في فتح الباري
    الجزء:2
    الصفحه:159
    وإختلف في المشار إليه بذلك ، فقيل هو عبد الرحمن بن عديس البلوي أحد روؤس المصريين الذين حصروا عثمان.
    والسؤال هنا
    لماذا تلعنون عبدالرحمن بن عديس البلوي وهو من الذين بايعوا تحت الشجرة؟

  • #2
    الخبر الذي نقله المشايخ يعتمد على نقل السائب الكلبي وأبو مخنف الشيعي وهذا يعني أن مسألة مشاركته في قتال عثمان أصلاً غير صحيحة ....

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
      الخبر الذي نقله المشايخ يعتمد على نقل السائب الكلبي وأبو مخنف الشيعي وهذا يعني أن مسألة مشاركته في قتال عثمان أصلاً غير صحيحة ....
      اين النقل؟
      دليلك؟

      تعليق


      • #4
        ارجع إلى كتب التاريخ يا حبيبي وستجد ما قلناه .. كل الأخبار التي تقول بدخول عمرو بن الحمق والبلوي على عثمان لا تصح ..

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة كرار أحمد
          ارجع إلى كتب التاريخ يا حبيبي وستجد ما قلناه .. كل الأخبار التي تقول بدخول عمرو بن الحمق والبلوي على عثمان لا تصح ..

          ويـــــــن؟؟
          نتعلم منكم اخي

          تعليق


          • #6
            أولا
            الرواية ذكرها ابن سعد في الطبقات بسند لا يثبت وفيه الواقدي وهو كذاب يضع الحديث
            قال ابن حجر في تهذيب التهذيب 9 / 224
            قال عبدالله عن أبيه ما اشك في الواقدي أنه قال نقلتها يعني الاحاديث وقال البخاري الواقدي مدني سكن بغداد متروك الحديث تركه أحمد وابن المبارك وابن نمير وإسماعيل بن زكرياء وقال في موضع آخر كذبه أحمد وقال معاوية بن صالح قال لي أحمد ابن حنبل الواقدي كذاب وقال لي يحيى بن معين ضعيف وقال مرة ليس بشئ وقال مرة كان يقلب حديث يونس يغيره عن معمر ليس بثقة وقال مرة ليس بشئ قال ابن المديني الهيثم بن عدي اوثق عندي من الواقدي ولا ارضاه في الحديث...... وقال كذلك ابن المديني وابراهيم بن أبي يحيى كذاب وهو عندي احسن حالا من الواقدي ......


            ومثله لوط بن يحيى أبو مخنف قال الذهبي في ( الميزان ) : ( أخباري تالف لا يوثق به . تركه أبو حاتم وغيره . وقال الدارقطني : ضعيف وقال يحيى بن معين : ليس بثقة وقال ابن عدي : شيعي محترق صاحب أخبارهم )
            ومثله محمد بن عمر المعروف بالواقدي - شيخ ابن سعد صاحب ( الطبقات ) الذي يكثر الرواية عنه ........ والواقدي هذا متروك الحديث أيضا كما قال علماء الحديث فتأمل ." إهــ

            وسيف هذا هو سيف ابن عمر التيمي قال المزي في تهذيب الكمال 2724 " قال فيه ابن معين فلس خير منه ، وقال أبو حاتم متروك الحديث يشبه كلامه كلام الواقدي ، وضعفه النسائي و الدارقطني ... "

            ومن الروايات التي جاء فيها حكاية ما شجر بين الصحابة رضي الله عنهم
            قال ابن حجر في التهذيب 8 / 22
            " وذكر جرير عن أبي مخنف ان عمرو بن الحمق كان من أصحاب حجر بن عدي يعني فلذلك أريد قتله وحمل رأسه لما مات " أهــفهذه الرواية التي ذكرها ابن جرير الطبري في تاريخه فيها أبو مخنف لوط ابن يحيى وهو كذاب وشيعي محترق
            ومما روى هذا الأخير لوط ابن يحيى أن عليا كان يلعن معاوية في قنوته وأن معاوية كان يلعن عليا ... كما حكاها ابن جرير الطبري كذلك في تاريخه في قضية المحاكمة بين أبي موسى الأشعري وعمرو ابن العاص رضي الله عنهما
            وهذه الرواية فيها متهمان أحدهما أبو مخنف والثاني أبو جنابة الكلبي وهو كذاب فلا يحتج بها

            تعليق


            • #7
              الحمد لله الذي صنع بالأعرابي ما صنع

              الموضوع فاق حد التواتر بأكثر من عشرين سنداً
              حتى أن علمائهم يعتبرون الموضوع من المسلمات و لا تكاد تخلوا ترجمة لهؤلاء لا تذكر الحادثة
              حتى طلحة شارك في قتل عثمان :


              الطبقات الكبرى لمحمد بن سعد ( ج3 ، ص56و71و72 ) : قال جابر وأرسل معه عثمان خمسين راكبا من الانصار أنا فيهم وكان رؤساؤهم أربعة عبد الرحمن بن عديس البلوي وسودان بن حمران المرادي وإبن البياع وعمرو بن الحمق الخزاعي .

              الطبقات الكبرى لمحمد بن سعد ( ج3 ، ص56و71و72 ) : قال أخبرنا محمد بن عمر قال أخبرنا عبد الرحمن بن أبي الزناد عن أبي جعفر القارئ مولى بن عباس المخزومي قال كان المصريون الذين حصروا عثمان ستمائة رأسهم عبد الرحمن بن عديس البلوي وكنانة بن بشر بن عتاب الكندي وعمرو بن الحمق الخزاعي والذين قدموا من الكوفة مائتين ، رأسهم مالك الأشتر النخعي . والذين قدموا من البصرة مائة رجل ، رأسهم حكيم بن جبلة العبدي .

              الطبقات الكبرى لمحمد بن سعد ( ج3 ، ص56و71و72 ) : قال أخبرنا محمد بن عمر قال حدثني أبو بكر بن عبدالله بن أبي سبرة عن عبد المجيد بن سهيل عن مالك بن أبي عامر قال خرج سعد بن أبي وقاص حتى دخل على عثمان رحمة الله عليه وهو محصور ثم خرج من عنده فرأى عبد الرحمن بن عديس ومالكا الاشتر وحكيم بن جبلة فصفق بيديه إحداهما على الاخرى ثم استرجع ثم أظهر الكلام فقال والله أمرا هؤلاء رؤساؤه لامر سوء .

              ابن عبد البر في الاستيعاب ( ج2 ، ص411 ) : عبد الرحمن بن عديس البلوي ، مصري شهد الحديبية ...... ممن بايع تحت الشجرة رسول الله (ص) قال أبوعمر: هو كان الأمير على الجيش الذين حصروا عثمان وقتلوه .

              أسد الغابة لابن أثير (ج3 ، ص309 ) : ( ب د ع * عبد الرحمن ) بن عديس بن عمرو بن عبيد بن كلاب بن دهمان بن غنم بن هميم بن ذهل بن هنى بن بلى كذا نسبه إبن منده وابو نعيم وهو بلوى له صحبة وشهد بيعة الرضوان وبايع فيها وكان امير الجيش القادمين من مصر لحصر عثمان بن عفان (ر) لما قتلوه .

              تاريخ المدينه لإبن شبه النميري ( ج4 ، ص1155 ) : حدثنا هارون بن عمر قال ، حدثنا أسد بن موسى ، عن أبي لهيعة قال ، حدثنا يزيد بن أبي حبيب قال : كان الركب الذين ساروا إلى عثمان رضي اله عنه فقتلوه من أهل مصر ستمائة رجل ، وكان عليهم عبد الرحمن بن عديس البلوي ، وكان ممن بايع رسول الله (ص) تحت الشجرة .

              تاريخ المدينه لإبن شبه النميري ( ج4 ، ص1156 ) : حدثنا إبراهيم بن المنذر قال : حدثنا عبد الله بن وهب قال : حدثني إبن لهيعة ، عن يزيد بن عمرو المعافري أنه , سمع أبا ثور التميمي قال : قدمت على عثمان بن عفان ( ر ) فبينما أنا عنده خرجت , فإذا أنا بوفد أهل مصر ، فرجعت إلى عثمان بن عفان ( ر ) , فقلت : أرى وفد أهل مصر قد رجعوا ، خمسين عليهم إبن عديس ، قال : كيف رأيتهم ؟ قلت : رأيت قوما في وجوههم الشر . قال : فطلع إبن عديس منبر رسول الله (ص) , فخطب الناس وصلى لأهل المدينة الجمعة ، وقال في خطبته : ألا إن إبن مسعود حدثني أنه سمع رسول الله (ص) يقول : إن عثمان بن عفان كذا وكذا ، وتكلم بكلمة أكره ذكرها ، فدخلت على عثمان ( ر ) وهو محصور , فحدثته أن إبن عديس صلى بهم . فسألني ماذا قال لهم ؟ فأخبرته ، فقال : كذب والله إبن عديس ما سمعها من إبن مسعود ، ولا سمعها إبن مسعود من رسول الله (ص) قط ......

              البداية والنهاية لابن كثير ( ج7 ، ص203 ) : محمد بن عائد الدمشقي : حدثنا الوليد بن مسلم ثنا عبد الله بن لهيعة عن يزيد بن عمرو أنه سمع أبا ثور الفقيمي يقول : قدمت على عثمان فبينا أنا عنده فخرجت فإذا بوفد أهل مصر قد رجعوا فدخلت على عثمان فأعلمته ، قال : فكيف رأيتهم ؟ فقلت : رأيت في وجوههم الشر ، وعليهم إبن عديس البلوي ، فصعد إبن عديس منبر رسول الله (ص) فصلى بهم الجمعة ، وتنقص عثمان في خطبته ، فدخلت على عثمان فأخبرته بما قال فيهم ، فقال : كذب والله إبن عديس .

              هذا ما قاله إبن حجر في ترجمته :


              الإصابه لابن حجر ( ج4 ، ص281 ) : عبد الرحمن بن عديس بمهملتين مصغرا بن عمرو بن كلاب بن دهمان أبو محمد البلوي قال بن سعد صحب النبي (ص) وسمع منه وشهد فتح مصر وكان فيمن سار إلى عثمان وقال بن البرقي والبغوي وغيرهما كان ممن بايع تحت الشجرة.

              نفس المصدر : وقال بن أبي حاتم عن أبيه له صحبة وكذا قال عبد الغني بن سعيد وأبو علي بن السكن وإبن حبان وقال بن يونس بايع تحت الشجرة وشهد فتح مصر واختط بها وكان من الفرسان ثم كان رئيس الخيل التي سارت من مصر إلى عثمان في الفتنة .

              تاريخ إبن خلدون لإبن خلدون ( ج2 ، ص144 ) : فخرج المصريون وفيهم عبد الرحمن بن عديس البلوى في خمسمائة وقيل في ألف وفيهم كنانة بن بشر الليثى وسودان بن حمران السكوني وميسرة أو قتيرة بن فلان السكوني وعليهم جميعا الغافقي بن حرب العكى .

              الأنساب للسمعاني ( ج1 ، ص396 ) : ومن الصحابة أبو عمر وعبد الرحمن بن عديس بن عبيد بن كلاب بن دهمان بن غنم بن هميم بن ذهل بن هني بن بلي بن عمرو البلوي ، بايع رسول الله (ص) تحت الشجرة وشهد فتح مصر واختط بها ، وكان أحد فرسان بلي المعدودين بمصر ورئيس الخيل التي سارت من مصر إلى عثمان بن عفان ( ر )

              تاريخ الطبري للطبري ( ج3 ، ص385 ) : قالوا لما كان في شوال سنة 35 ، خرج أهل مصر في أربع رفاق على أربعة أمراء المقلل يقول ستمائة والمكثر يقول ألف على الرفاق عبد الرحمن بن عديس البلوى وكنانة بن بشر الليثي وسودان بن حمران السكوني وقتيرة بن فلان السكوني وعلى القوم جميعا الغافقي بن حرب العكي .

              تاريخ اليعقوبي لليعقوبي ( ج2 ، ص176 ) : وأقام عثمان محاصرا أربعين يوما . وقتل لاثنتي عشرة ليلة بقيت من ذي الحجة سنة 35 ، وهو إبن ثلاث وثمانين سنة ، وقيل ست وثمانين سنة ، وكان الذين تولوا قتله : محمد بن أبي بكر ، ومحمد بن أبي حذيفة ، وإبن حزم ، وقيل كنانة بن بشر التجيبي ، وعمرو بن الحمق الخزاعي ، وعبد الرحمن إبن عديس البلوي ، وسودان بن حمران ، وأقام ثلاثا لم يدفن ، وحضر دفنه حكيم بن حزام ، وجبير بن مطعم ، وحويطب بن عبد العزى ، وعمرو بن عثمان ابنه . ودفن بالمدينة ليلا في موضع يعرف بحش كوكب ، وصلى عليه هؤلاء الاربعة ، وقيل لم يصل عليه ، وقيل أحد الاربعة قد صلى عليه ، فدفن بغير صلاة .

              تاريخ الطبري للطبري ( ج3 ، ص411 ) : وكان إبن عديس وأصحابه هم الذين يحصرون عثمان فكانوا خمسمائة فأقاموا على حصاره تسعة وأربعين يوما حتى قتل يوم الجمعة لثمان عشرة ليلة مضت من ذي الحجة سنة 35

              تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ( ج35 ، ص110 ) : قرأت على أبي غالب بن البنا عن أبي محمد الجوهري أنا أبو عمر بن حيوية أنا أحمد بن معروف نا الحسين بن الفهم نا محمد بن سعد قال في تسمية من نزل مصر من أصحاب النبي (ص) عبد الرحمن بن عديس البلوي صحب النبي (ص) وسمع منه وكان فيمن رحل إلى عثمان حين حصر حتى قتل وكان رأسا فيهم

              تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ( ج35 ، ص111 ) : قرأت على أبي غالب بن البنا عن أبي الفتح بن المحاملي أنا أبو الحسن الدارقطني قال عبد الرحمن بن عديس البلوي وأخوه عبد الله وعبد الرحمن أحد من سار إلى عثمان بن عفان فيمن سار إليه من أهل مصر .

              تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ( ج35 ، ص112 ) : أنبأنا أبو على الحداد قال قال لنا أبو نعيم الحافظ عبد الرحمن بن عديس البلوي كان ممن بايع تحت الشجرة قتل زمن معاوية بجبل الخليل قيل انه ممن سار إلى عثمان سكن مصر نسبه بعض المتأخرين قال هو عبد الرحمن بن عديس بن عمرو بن عبيد بن كلاب بن دهمان بن غنم بن هميم بن ذهل بن بلي بن عمرو روى عنه سبيع وأبو ثور الفهمي .

              تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ( ج35 ، ص113 ) : لهيعة عن يزيد بن عمرو المعافري انه سمع أبا ثور الفهمي يقول قدمت على عثمان بن عفان فبينا أنا عنده إذ خرجت فإذا وفد أهل مصر فرجعت إلى عثمان فقلت انى أرى وفد أهل مصر قد رجعوا جيشا عليهم إبن عديس قال وكيف رأيتهم قال رأيت قوما في وجوههم الشر فصعد إبن عديس منبر رسول الله (ص) فصلى بهم .

              تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ( ج39 ، ص27 ) : أخبرني عبد الله بن لهيعة عن يزيد بن عمرو أنه سمع أبا ثور الفهمي يقول قدمت على عثمان فبينا أنا عنده فخرجت فإذا بوفد أهل مصر قد رجعوا فدخلت على عثمان فأعلمته قال وكيف رأيتهم قلت رأيت في وجوههم الشر وعليهم إبن عديس البلوي فصعد إبن عديس منبر رسول الله (ص) فصلى بهم الجمعة وينقص عثمان في خطبته فدخلت على عثمان فأخبرته بما قام فيهم فقال كذب والله إبن عديس .

              تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ( ج39 ، ص360) : عن أبي جعفر القارئ مولى إبن عياش المخزومي قال كان المصريون الذين حصروا عثمان ستمائة رأسهم عبد الرحمن بن عديس البلوي وكنانة بن بشر بن عتاب الكندي وعمرو بن الحمق الخزاعي .

              تاريخ مدينة دمشق لابن عساكر ( ج39 ، ص423 ) : قال ونا إبن عائذ قال فحدثنا الوليد بن مسلم عن عبد الله بن لهيعة أنه أخبره عن يزيد بن عمرو أنه سمع أبا ثور الفهمي يقول قدمت على عثمان فبينا أنا عنده فخرجت فإذا بوفد أهل مصر قد رجعوا فدخلت على عثمان فأخبرته فقال كيف رأيتم قلت [ رأيت ] في وجوههم الشر عليهم إبن عديس البلوي فصعد إبن عديس منبر رسول الله (ص) فصلى بهم الجمعة وتنقص عثمان في خطبته فأخبرته بما قام فيهم إبن عديس قال كذب والله إبن عديس .

              شرح نهج البلاغة لإبن ابي الحديد ( ج2 ، ص140 ) : وروى محمد بن عمر الواقدي رحمه الله تعالى ، قال : لما أجلب الناس على عثمان ، وكثرت القالة فيه ، خرج ناس من مصر منهم عبد الرحمن بن عديس البلوي ، وكنانة بن بشر الليثي ، وسودان بن حمران السكوني ، وقتيرة بن وهب السكسكي ، وعليهم جميعا أبو حرب الغافقي ، وكانوا في ألفين .

              الموضوعات لإبن الجوزي ( ج1 ، ص335 ) : حدثنا إبن لهيعة قال حدثنا يزيد بن عمرو المعافرى أنه سمع أبا ثور الفهمى قال : قدمت على عثمان فصعد إبن عديس منبر رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال ألا إن عبدالله بن مسعود حدثنى أنه سمع رسول الله (ص) يقول : ألا إن عثمان أضل من عيبه على فعلها [ عتبة على قفلها ] فدخلت على عثمان فأخبرته فقال : كذب والله إبن عديس ما سمعها من إبن مسعود ولا سمعها إبن مسعود من رسول الله (ص) ، هذا حديث لا نشك في أنه كذب ولسنا نحتاج إلى الطعن في الرواة وإنما هو من تخرص إبن عديس

              الكامل في التاريخ لإبن الاثير ( ج2 ، ص541 ) : قال عبد الله بن عباس بن أبي ربيعة : " دخلت على عثمان فأخذ بيدي فأسمعني كلام من على بابه ، فمنهم من يقول : ما تنتظرون به ؟ ومنهم من يقول : انظروا عسى أن يراجع ، قال : فبينما نحن واقفون إذ مر طلحة فقال : أين ابن عديس ؟ فقام إليه فناجاه ، ثم رجع ابن عديس فقال لأصحابه : لا تتركوا أحدا يدخل على عثمان ولا يخرج من عنده ، فقال لي عثمان : هذا من أمر طلحة ، اللهم اكفني طلحة فإنه حمل علي هؤلاء وألبـهم علي ! … "

              الاصابة في التاريخ لابن حجر ( ج3 ، ص292 ) : أخرج يعقوب بن سفيا ن بسند صحيح عن قيس بن أبي حازم أن مروان بن الحكم رأى طلحة في الخيل ، فقال : هذا أعان على عثمان فرماه بسهم في ركبته ، فما زال الدم يسيح حتى مات "

              القرطبي في الاستيعاب ( ج2 ، ص318 ) : " روى عبد الرحمن بن مهدي عن حماد بن زيد عن علي بن سعيد قال : قال طلحة يوم الجمل : ندمت ندامة الكسعي لما شريت رضا بني جرم برغم اللهم خذ مني لعثمان حتى ترضى "

              ابن حجر في الاصابة ( ج5 ، ص65 ) :" كنانة بن بشر بن غياث بن عوف بن حارثة بن قتيرة بن حارثة بن تجيب التجيبي قال : ابن يونس شهد فتح مصر وقتل بفلسطين سنة ست وثلاثين وكان ممن قتل عثمان وإنما ذكرته لأن الذهبي ذكر عبد الرحمن بن ملجم لان له إدراكا وينبغي أن ينزه عنهما كتاب الصحابة "



              فلا ينكر الحادثة إلا مهرج




              تعليق


              • #8
                وماهو الدليل على ان ابن عديس ممن بايع تحت الشجرة
                نريد دليل صحيح

                تعليق


                • #9
                  سبحان الله هل تريدون منا ان نترك قول الصحابي "براء بن عاذب "
                  وو نتب رأي النجس كرار أحمق و امثاله ممن تطاول على رموزنا




                  البخاري في باب الحوض وهو في آخر كتاب الرقاق ص 94 من الجزء الرابع من صحيحه بالاسناد إلى ابي هريرة عن النبي صلى الله عليه وآله قال : بينا انا قائم فإذا زمرة حتى إذا


                  عرفتهم خرج رجل من بيني وبينهم ، قال : هلم ( 1 ) قلت : اين ؟ قال : إلى النار والله ، قلت وما شأنهم ، قال : انهم ارتدوا بعدك على ادبارهم القهقرى ، ثم إذا زمرة حتى إذا عرفتهم

                  خرج رجل من بيني وبينهم، قال : هلم ، قلت : اين ؟ قال : إلى النار والله ، قلت : وما شأنهم ؟ قال انهم ارتدوا بعدك على ادبارهم القهقرى ، فلا اراه يخلص منهم الا مثل همل النعم ( 2 )



                  ( 1 ) هلم في لغة اهل الحجاز يستوي فيها المفرد والمثنى والجمع والمذكر والمؤنث تقول هلم يا زيد وهلم يا زيدان وهلم يا زيدون وهلم يا هند وهلم يا هندات فهي اسم فاعل وفاعله ضمير مستتر تقديره في هذا الحديث انتم لان المخاطبين بها انما هم الزمرة

                  ( 2 ) قال السندي في تعليقته على صحيح البخاري همل النعم بفتح الهاء والميم الابل بلا راع اي لا يخلص منهم من النار الا قليل ( * )



                  واخرج ايضا في باب غزوة الحديبية ص 30 من الجزء الثالث من صحيحه عن العلاء بن المسيب عن ابيه ، قال : لقيت البراء بن عازب ، فقلت له : طوبى لك صحبت النبي صلى الله عليه وآله وبايعته تحت الشجرة ، فقال : يا ابن اخي انك لا تدري ما احدثنا بعده .


                  واخرج ايضا في اول باب قوله تعالى ( واتخذ الله ابراهيم خليلا ) من كتاب بدء الخلق ص 154 من جزئه الثاني ، عن ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وآله قال من حديث : وان

                  اناسا من اصحابي يؤخذ بهم ذات الشمال ، فاقول : اصحابي اصحابي فيقال انهم لم يزالوا مرتدين على اعقابهم منذ فارقتهم الحديث .
                  هذا بعض ما وجدناه في صحيح البخاري

                  ها هو الصحابي "البراء بن عازب" لا يقر بأن المبايعه تحت الشجره تعني الجنه ..؟لا بل قد تعني النار اذا لم يستمر على نفس النهج ..
                  ثم انه ..
                  بايعوه على ماذا ؟؟

                  اه

                  على ماذا بايعوه

                  ؟
                  و هل التزموا ب البيعه
                  ؟
                  ماذا فعلوا بأهل بيته ..
                  االيس الرسول ص ..
                  قال "فاطمة بضعة مني من أذاها فقد اذاني"


                  هل التزموا ب البيعه
                  فهل نترك قول الصحابي ..و نأخذ بأقوال .السفهاء؟


                  تعليق


                  • #10
                    مسكين الصحابي الجليل عثمان:

                    - كفرته امه عائشه فقالت اقتلوا نعثلا فقد كفر فهب اولادها فقتلوه.
                    - قتله مجاهيل فضاع دمه
                    - ترك يتعفن ثلاثة ايام بلا دفن
                    - دفن خفيه في محاش اليهود

                    اي ذنب عظيم ارتكبه هذا الصحابي الجليل حتى يفعل به هذه الافاعيل ؟؟؟؟

                    واين الصحابه الاجلاء عنه؟؟؟
                    هل انتفت غيرتهم حتى ان رجلا مسلما يفعل به هكذا ولا يثورن؟
                    ام ان عثمان مستحق لكل ذلك؟؟

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة Muhannad
                      مسكين الصحابي الجليل عثمان:

                      - كفرته امه عائشه فقالت اقتلوا نعثلا فقد كفر فهب اولادها فقتلوه.
                      - قتله مجاهيل فضاع دمه
                      - ترك يتعفن ثلاثة ايام بلا دفن
                      - دفن خفيه في محاش اليهود

                      اي ذنب عظيم ارتكبه هذا الصحابي الجليل حتى يفعل به هذه الافاعيل ؟؟؟؟

                      واين الصحابه الاجلاء عنه؟؟؟
                      هل انتفت غيرتهم حتى ان رجلا مسلما يفعل به هكذا ولا يثورن؟
                      ام ان عثمان مستحق لكل ذلك؟؟
                      أولا السيدة عائشة لم تكفره وأتحداك وأتحدى شيعة العالم أن تثبتوا مقولة اقتلوا نعثلا فقد كفر التي تدعونها بسند واحخد صحيح ..
                      وأين الصحابة ؟
                      الصحابة كانوا يحرسونه وعلى رأسهم علي بن أبي طالب (ع) وابنه الحسن .. لكن الفجرة تسللوال لداره وقتلوه ..
                      ةتسأل عن الذنب ... لا يا أخي ليس كل من يقتل بطريقة مأساوية يكون قد ارتكب الذنب فالملاعين قتلوا الحسين
                      بطريقة مأساوية بلا ذنب ... كما قتل الفساق عثمان بلا ذنب .
                      التعديل الأخير تم بواسطة كرار أحمد; الساعة 25-01-2011, 04:29 PM. سبب آخر: تعديل

                      تعليق


                      • #12
                        بسم الله
                        شيخ الطائفة ..
                        قلت:
                        " الطبقات الكبرى لمحمد بن سعد ( ج3 ، ص56و71و72 ) : قال جابر وأرسل معه عثمان خمسين راكبا من الانصار أنا فيهم وكان رؤساؤهم أربعة عبد الرحمن بن عديس البلوي وسودان بن حمران المرادي وإبن البياع وعمرو بن الحمق الخزاعي .

                        رواية بلا سند .. ألق بها من النافذة ...
                        وفارق بين أن يكون من المعارضين وبين أن يكون ممن باشروا القتل ...
                        وروايات بن لهيعة ضعيفة ..
                        وقولك :
                        " الإصابه لابن حجر ( ج4 ، ص281 ) : عبد الرحمن بن عديس بمهملتين مصغرا بن عمرو بن كلاب بن دهمان أبو محمد البلوي قال بن سعد صحب النبي (ص) وسمع منه وشهد فتح مصر وكان فيمن سار إلى عثمان وقال بن البرقي والبغوي وغيرهما كان ممن بايع تحت الشجرة.

                        نفس المصدر : وقال بن أبي حاتم عن أبيه له صحبة وكذا قال عبد الغني بن سعيد وأبو علي بن السكن وإبن حبان وقال بن يونس بايع تحت الشجرة وشهد فتح مصر واختط بها وكان من الفرسان ثم كان رئيس الخيل التي سارت من مصر إلى عثمان في الفتنة .

                        لا يوجد إثبات هنا أنه ممن قتلوا عثمان ...

                        وكونه سار إلى عثمان ليعرض مطالب فهذا لا شيء فيه ..
                        فكل الروايات إما ععن بن لهيعة عن غير العبادلة وهي ضعيفة .. أو لا تثبت أنه اشترك في القتل ..
                        أو بلا سند كعادتك ..
                        سبق وأن قلت لك لا تتلاعب بالروايات أم أنك تحتاج ل578 مشاركة أخرى تعجز فيها عن الرد حتى تتعلم ؟

                        تعليق


                        • #13
                          وماهو الدليل على ان ابن عديس ممن بايع تحت الشجرة
                          نريد دليل صحيح

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977
                            وماهو الدليل على ان ابن عديس ممن بايع تحت الشجرة
                            نريد دليل صحيح
                            قبل الجواب ...
                            هل تنكر انه كان صحابياً شاهد النبي او لا؟


                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة البياتي نت
                              قبل الجواب ...
                              هل تنكر انه كان صحابياً شاهد النبي او لا؟


                              انتم قلتم انه من الذين بايعوا تحت الشجرة فهات دليلك الصحيح لان هناك فرق بين من بايع تحت الشجرة من الصحابة وبين من شاهد النبي فقط
                              فمن شاهد النبي فقط فانه تجوز عليه الردة كما جازت الردة على مسليمة الكذاب واتباعه وعلى مالك بن النويرة واتباعه وهؤلاء شاهدوا النبي بل ان فيهم من كان النبي يظنه من اصحابه

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X