إذا انت تقول يمكن لهما أن يكذبا رسول الله صلى الله عليه وآله كما أخبر الله تعالى نبيه كما كان ابو لهب قادر على أن يكذب النبي صلى الله عليه وآله والقران الكريم .

شكرا على هذا الجواب

اللهم صل على محمد وآل محمد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اخ ناجي شكرا على موضوعك

بس تذكرت بهذا الموضوع

ميثم التمار سلام الله عليه

اخ ناجي لماذا اصرارك على عدم الفهم مع ان الفهم واضح
الاخ فقه السنة قال لك انه لايمكن لابي لهب ان يسلم ويكذب الرسول لان القضاء المحتوم نزل فيه واخبره انه من اهل النار فعلم الله سابق على ارادة ابي لهب بان ابي لهب سوف لن يسلم وانه لن يريد ذلك
فان كانت فرضيتك في قتل الدجال لزيد من القضاء المحتوم بالخبر فانه لا الدجال سيمتنع عن قتل زيد ولا زيد سيمتنع عن الذهاب للدجال لا بمعنى انهم مجبرون بل بمعنى ان الله بعلمه علم ان ذلك حاصل قبل حصوله

فجوابنا واضح فلا تلف ولا تدور كعادتك تبحث عن جواب انت تتخيله فقط فهات ماعندك

بسم الله الرحمن الرحيم

أخ كمال

هذا قول فقه السنة

ولو اراد تكذيب ذلك لاسلم ظاهرا وهو قادر على ذلك لاجل اظهار ان القران فيه خطأ.

فهو يقول أن ابا لهب قادر على ذلك التكذيب.

فهل نحن افترينا عليه أم هو من قال ذلك؟

على كل نعود لما قلته أنت


انت تقول

فعلم الله سابق على ارادة ابي لهب بان ابي لهب سوف لن يسلم وانه لن يريد ذلك
فان كانت فرضيتك في قتل الدجال لزيد من القضاء المحتوم بالخبر فانه لا الدجال سيمتنع عن قتل زيد ولا زيد سيمتنع عن الذهاب للدجال لا بمعنى انهم مجبرون بل بمعنى ان الله بعلمه علم ان ذلك حاصل قبل حصوله.

وهذا كلام جميل ومهم


ولكن يأتي هنا السؤال على ما اشار إليه فقه السنة

إن كان علم الله سبحانه وتعالى سابق على إرادة زيد والدجال ،
و ايضا لم يكن زيد والدجال مجبران على الفعل،

فهل معنى ذلك أن زيدا القى نفسه في التهلكة وانتحر ؟

وهذا السؤال اطرحه بإعتبار أن العلم من الله سبحانه وتعالى السابق على إرادة زيد إما أن يكون متعلقا بكون زيد ملقيا بنفسه في التهلكة بالذهاب للدجال

وإما أن يكون العلم الإلهي السابق على إرادة زيد أن زيدا يقتل ظلما وعدوانا وإن كان علم بذلك من طريق الغيب السابق فيه على إرادته في المستقبل؟

بسم الله الرحمن الرحيم

عظم الله لنا ولكم الأجر في مصاب مولانا ومقتدانا رسول الله صلى الله عليه وآله ولعن الله من ظلمه وظلم آهل بيته صلوات الله تعالى عليهم من الأولين وألآخرين...

احسنت هذا احد الأمثلة وهناك امثلة كثيرة في هذا.

سورة الفرقان آية رقم 59
{الذي خلق السماوات والأرض وما بينهما في ستة أيام ثم استوى على العرش الرحمن فاسأل به خبيرا}

الله تعالى بيده تدبير الامور . فاسأل به خبيرا " أي استعلم عنه من هو خبير.
من أعلم بالله و أخبر به من ولد آدم على الإطلاق في الدنيا والآخرة الذي
لا ينطق عن الهوى .وكما اخبره
الله فهو كما أخبره !!؟

سؤالك غريب غير مفهوم فلا ادري لما انت غير واضح في طرح مواضيعك واسئلتك
ولم تجعل اسئلتك دائما يلفها الغموض
هل هذا سببه عدم يقينك التام في عقيدتك التي تتبعها ..ام ماذا؟
يا اخي لتكن عند جرأة للحوار فيما تحاول ان تطرحه فتسأل بشكل مباشر بلا تردد
لكن اوضح لك ان علم الله المسبق بالاشياء لايمثل ارادة الله لنا وهو غير مؤثر بارادتنا بمعنى انه لاجبرية في الموضوع
فزيد له خياران في علم الله تبعا لارادة زيد نفسه

بسم الله الرحمن الرحيم

أنا اعذرك عندما لا تفهم سريعا، لعلمي من خلال التجربة المباشرة انك حتى تفهم تحتاج أن اعيد عليك القول ثلاث و اربع مرات، أو لابسط لكل السؤال والجواب اكثر من مرة

لكن ما لا اعذرك فيه أنك لحد الآن كلما قلت لك عندما لا تفهم استوضح لا أن تلقي بطئ فهمك على السائل او المجيب، فالمشكلة ليس إلا فيك..

هذه مقدمة

و لتبسيط السؤال لتفهم اقول لك مرة ثانية

أنت تقول

ان علم الله سابق على إرادة زيد و الدجال، وهذا كلام صحيح


وأن الدجال وزيد مخيران في الفعل، وهذا كلام صحيح ايضا.

سؤالي هو عن ذهاب زيد وقتل الدجال لزيد ظلما وعدوانا


عندما قتل الدجال زيدا هل كان زيد ملقيا بنفسه في التهلكة لكونه يعلم من الله سبحانه وتعالى أن الدجال سيقتله ظلما وعدوانا عندما يقول كلمة الحق؟

أم أن علم زيد من طريق النبي صلى الله عليه وآله بانه سيقتل ظلما وعدوانا لقوله الحق لا يعني أنه يلقي بنفسه في التهلكة ،لأن الله سبحانه وتعالى يعلم بانه سيذهب ليقول حقا فيقتله الدجال ظلما وعدوانا ؟

و كاختصار لهذا السؤال

متعلق علم الله تعالى هل هو إلقاء زيد نفسه في التهلكة لكونه يعلم من طريق النبي صلى الله عليه وآله أنه سيقتل إن قال كلمة الحق، أو أن متعلق ا لعلم عدم إلقاء زيد نفسه في التهلكة لقوله الحق؟


حاولت أن ابسط لك اكثر وإن شاء الله تفهم.