إعـــــــلان

**النفيس** · 10-02-2011, 07:51 PM

المشاركة الأصلية بواسطة عبد للزهراء

عدالة الصحابي عند الوهابية تختل

بالكذب وليس بشرب الخمر او الزنا

أو غيرهما ، وهم يقولون بعدالة كل

الصحابة .

وبإقرارهم بكذب نبي الله إبراهيم فقد

أختلت عدالته ، بل والصحابة كلهم

أعدل من نبي الله.

يتهمون الوهابية الشيعة بالغلو في أربعة

عشر معصوم ، وهم يغالون في مئة

وعشرون الف صحابي او اكثر او اقل

ويجعلونهم أعدل من نبي من الأنبياء!!!

لا تخلط ...
العدالة تتكلم عن الصدق فيما يرويه الإنسان عن غيره .. أخبرني فلان بأنه كذا و كذا ...
و ليست العدالة في عدم صدور الكذب بمختلف أشكاله و ألوانه و أصنافه ...

**ابو الحوراء زينب** · 10-02-2011, 07:55 PM

المشاركة الأصلية بواسطة منهاج السلف

هذه الرواية مرسلة, وهي مخالفة للرواية الموثقة في الكافي في ان جعفر الصادق كان يقسم ان ابراهيم لم يكن سقيما, فلا يمكن الاستدلال بالمرسل امام الموثق.

اين تصرف هذه الكلمة "لعل"
وجعفر الصادق برواية موثقة يقسم انهم لم يسرقوا شيئا

بالله عليك هذا دليل ... رواية مرسلة و"لعل"!!!
وجعفر الصادق يقسم بالله على انه لم يكن سقيما ولم يسرقون؟؟؟؟؟؟

والخوئي يعلم انها رواية مرسلة, كما كتب في الهامش
لذلك نبه الى القول انه غاية الامر من الكذب الجائز

اولا بخصوص روايه الكافي فلا تلزمنا بتفسيرك للروايه يا عزيزي فانا طلبت منك شرحها من المجلسي(رض) فلم تاتني به

وثانيا السيد الخوئي بصدد دفع الكذب عن النبي ابراهيم (ع) وجاء الموضوع تحت التوريه فاقرا البحث كاملا
ولا تتمسك بقشه ليس لها جذر ياعزيزي

**منهاج السلف** · 11-02-2011, 04:41 AM

المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان

لازال يصر أن السيد قال الكذب الجائز هل هناك كذب جائز وكذب محرم أم أن السيد بصدد نسف الكذب عن إبراهيم عليه السلام ببحث متسلسل وقال هذا!!!

نعم, قال الخوئي ان غاية الامر هو من الكذب الجائز, لانه يعلم ان الرواية التي يستدل عليها في مرسلة, والرواية الموثقه هي خلاف ذلك, ففي الموثقه يقسم جعفر الصادق ان ابراهيم لم يكن سقيما, ويقسم ان اخوة يوسف لم يسرقوا شيئا, فكيف ترد على المعصوم بالقول ان ابراهيم كان سقيما في دينه, واخوة يوسف سرقوا اخاهم, والمعصوم يقسم على خلاف ذلك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الا بالقول انه من الكذب الجائز كما قال الخوئي في ذلك حتى لايضع نفسه في احراج ضعف الدليل.

**منهاج السلف** · 11-02-2011, 04:54 AM

المشاركة الأصلية بواسطة ابو الحوراء زينب

اولا بخصوص روايه الكافي فلا تلزمنا بتفسيرك للروايه يا عزيزي فانا طلبت منك شرحها من المجلسي(رض) فلم تاتني به

وثانيا السيد الخوئي بصدد دفع الكذب عن النبي ابراهيم (ع) وجاء الموضوع تحت التوريه فاقرا البحث كاملا
ولا تتمسك بقشه ليس لها جذر ياعزيزي

المجلسي اذهب وانت واحضر تعليقه, لاني اعتقد انه علق على مشروعية التقية بناءا عليها ولم يتطرق الى مسألة ابراهيم عليه السلام.
واما الخوئي, فذكر اقوالا كثيرة, اخذنا منها موضع الشاهد من الموضوع.

**وهج الإيمان** · 11-02-2011, 05:59 AM

المشاركة الأصلية بواسطة منهاج السلف

نعم, قال الخوئي ان غاية الامر هو من الكذب الجائز, لانه يعلم ان الرواية التي يستدل عليها في مرسلة, والرواية الموثقه هي خلاف ذلك, ففي الموثقه يقسم جعفر الصادق ان ابراهيم لم يكن سقيما, ويقسم ان اخوة يوسف لم يسرقوا شيئا, فكيف ترد على المعصوم بالقول ان ابراهيم كان سقيما في دينه, واخوة يوسف سرقوا اخاهم, والمعصوم يقسم على خلاف ذلك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الا بالقول انه من الكذب الجائز كما قال الخوئي في ذلك حتى لايضع نفسه في احراج ضعف الدليل.

تكرر وتكرر نقول لك السيد كان في مقام الرد فقط ولايعتقد بكذب جائز ولاغيره لأن هذا لايجوز على الأنبياء إفهم ، هيا دافع عن النبي الذي حرمته كذباته 3 من الشفاعه لديكم ولماذا لاتوافقون الفخر الرازي

**وهج الإيمان** · 11-02-2011, 06:01 AM

لاجواب لديه فقط الخوئي قال والخوئي قال !!!!! في كل موضوع هذه الإسطوانه

**منهاج السلف** · 11-02-2011, 06:43 AM

المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان

تكرر وتكرر نقول لك السيد كان في مقام الرد فقط ولايعتقد بكذب جائز ولاغيره لأن هذا لايجوز على الأنبياء إفهم ، هيا دافع عن النبي الذي حرمته كذباته 3 من الشفاعه لديكم ولماذا لاتوافقون الفخر الرازي

كلامه عن غاية الامر لان الادلة التي اعتمد عليها في التأويل ضعيفة مقابل الصريح, لانه جعل ابراهيم سقيم, وجعفر الصادق يقسم انه لم يكن سقيم, وايضا جعل اخوة يوسف سارقين, وجعفر الصادق يقسم انهم لم يسرقوا شيئا, فهذا السبب ذكر ماذكر (الكذب الجائز) كمخرج له للرد على ذلك.

**وهج الإيمان** · 11-02-2011, 06:54 AM

المشاركة الأصلية بواسطة منهاج السلف

كلامه عن غاية الامر لان الادلة التي اعتمد عليها في التأويل ضعيفة مقابل الصريح, لانه جعل ابراهيم سقيم, وجعفر الصادق يقسم انه لم يكن سقيم, وايضا جعل اخوة يوسف سارقين, وجعفر الصادق يقسم انهم لم يسرقوا شيئا, فهذا السبب ذكر ماذكر (الكذب الجائز) كمخرج له للرد على ذلك.

السيد قال هذا على الظاهر مما ينفي وقوع الكذب أصلآ وعليه فهو لايعتقد به ، فلاتكرر

وحتى لو كان هذا كذب جائز لم يقل أن هذه الكذبات حرمته من الشفاعه للناس أرأيت الفارق !!!

هيا لماذا ترمون النبي بالكذب ولاتوافقون الفخر الرازي أيهما أولى رمي الرواه بالكذب أو النبي بالكذب

**النفيس** · 11-02-2011, 08:48 AM

يا جماعة أرى أن الموضوع انقلب و أصبح يتكلم عن الخوئي ....!!!
فسواء الخوئي قال بأن إبراهيم كذب أو قال بأن إبراهيم لم يكذب فكلامه لا قيمة له إذا خالف كلام الله تعالى ...
و كلام الله واضح عندما قال مخبرا عن إبراهيم عليه السلام حيث قال : " أأنت فعلت هذا بآلهتنا يا إبراهيم . قال بل فعله كبيرهم هذا فاسألوهم إن كانوا ينطقون " .. الآية واضحة لا تحتاج إلى خوئي و رازي ... إبراهيم قال بعبارة صريحة : الذي حطم الأصنام هو هذا الصنم الكبير ...
السؤال : هل ما قاله إبراهيم يعتبر كذب أو ليس كذب ؟؟ و لماذا ؟؟
الجواب : .....................
تفضلوا ...

**من شك به فقد كفر** · 11-02-2011, 10:35 AM

المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان

أحسنتم أخينا ناجي ، حاشاه من الكذب وكذب من رماه به

سبق وكتبت موضوع عن كذبات إبراهيم 3 استغفر الله هكذا لدى إخوتنا السنه !!

http://www.yahosein.org/vb/showthread.php?t=137813

أختنا الفاضلة وهج الإيمان أنا لا أتفق معكِ في عبارة إخوتنا الذين يرمون سيدنا إبراهيم
لانعترف بمن يفتري على الله ورسوله
لهم دينهم ولنا ديننا
نبينا إبراهيم الصديق الصادق الذي قال تعالى عنه :
وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَّبِيًّا
ـ سورة مريم
ليس كما هو لديهم
هل يعقل بأن الله سبحانه يقول عنه صديقاً ويأتي رسول الله ليقول بأنه كذب ثلاث كذبات !!!!!!!!!!!؟؟؟؟؟؟؟؟؟ كلا وحاشاه
نحن بريئون من هؤلاء الزناديق الكفرة
لعنة الله عليهم وعلى فقههم وعلى رموزهم المفترين
لانهادن من إختلطت عقيدته بأفكار اليهود
إذا كان سيدنا إبراهيم يكذب على حسب عقيدة هؤلاء الزناديق
فإنه يقدح ويكفر بجميع الأصلاب الشامخة التي تنقل فيها رسول الله
بل ويكفر بالقرآن الكريم الذي يقول كان صِدِّيقًا نَّبِيًّا

**الكمال977** · 11-02-2011, 10:44 AM

المشاركة الأصلية بواسطة naji1

بسم الله الرحمن الرحيم

ما قاله وما سيقله وما لم يفكر فيه لحد الآن النفيس قد ناقشته قبل سنتين هنا وقبل سبع سنوات في شبكة هجر في موضوع

(في البخاري: نبي لكنه منافق أو فيه خصلة من النفاق)

http://www.yahosain.com/vb/showthread.php?t=124725

حيث قلت كرد على من قال أن هذه الكذبات من الكذب الجائز

هل هو جهل ؟؟
ام هل هو حقد ؟؟
فهل كل من يكذب كذبة يكون منافق
فهل عندك ان الائمة الاحد عشر حاشاهم عندك منافقين لانهم كلهم عملوا بالتقية ؟؟
لان التقية هي الكذب عند الاضطرار والحاجة اليه

فهل ستعدل تفكيرك المقلوب ام ستتهم أئمتك بالنفاق ولايهمك

**naji1** · 11-02-2011, 12:41 PM

المشاركة الأصلية بواسطة منهاج السلف

نعم, قال الخوئي ان غاية الامر هو من الكذب الجائز, لانه يعلم ان الرواية التي يستدل عليها في مرسلة, والرواية الموثقه هي خلاف ذلك, ففي الموثقه يقسم جعفر الصادق ان ابراهيم لم يكن سقيما, ويقسم ان اخوة يوسف لم يسرقوا شيئا, فكيف ترد على المعصوم بالقول ان ابراهيم كان سقيما في دينه, واخوة يوسف سرقوا اخاهم, والمعصوم يقسم على خلاف ذلك؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الا بالقول انه من الكذب الجائز كما قال الخوئي في ذلك حتى لايضع نفسه في احراج ضعف الدليل.

بسم الله الرحمن الرحيم

لحد الآن لم ار هنا زميلا سلفيا يفهم الجواب من اول مرة

دائما يفهم من الثالثة وفوق

فها هو زميلنا منهاج السنة تبعا للنفيس والكمال وفقه السنة ومن لف لفهم نكرر عليهم الجواب ثلاث واربع مرات ومن ثم يعيدوا علينا السؤال والإشكال مرة أخرى..

نقول لمنهاج السنة

السيد الخوئي لا يقول أن النبي إبراهيم عليه وعلى نبينا وآله افضل الصلاة والسلام كذب كذبا جائزا ،إنما السيد في مقام ذكر قول من قال أن النبي كذب ولكن كذبه كذب جائز ، وهو يقول أن السيد يقول ان النبي إبراهيم كذب كذبا جائزا

**ابو الحوراء زينب** · 11-02-2011, 01:11 PM

المشاركة الأصلية بواسطة منهاج السلف

المجلسي اذهب وانت واحضر تعليقه, لاني اعتقد انه علق على مشروعية التقية بناءا عليها ولم يتطرق الى مسألة ابراهيم عليه السلام.
واما الخوئي, فذكر اقوالا كثيرة, اخذنا منها موضع الشاهد من الموضوع.

اولا موضع الشاهد مبتور ياعزيزي فلا تتبجح علينا بهذا!!!!
ثانيا تعليق المجلسي ينفي الكذب ولا يثبت الكذب
فانت مفلس بالحالتين وعلى العموم قد تبين للكل فعلك المشييييييييييييييين بالبتر

تكبر وتاكل غيرهه

**naji1** · 11-02-2011, 01:52 PM

المشاركة الأصلية بواسطة الكمال977

هل هو جهل ؟؟
ام هل هو حقد ؟؟
فهل كل من يكذب كذبة يكون منافق
فهل عندك ان الائمة الاحد عشر حاشاهم عندك منافقين لانهم كلهم عملوا بالتقية ؟؟
لان التقية هي الكذب عند الاضطرار والحاجة اليه

فهل ستعدل تفكيرك المقلوب ام ستتهم أئمتك بالنفاق ولايهمك

الزميل الكمال

ركز معي نقطة نقطة حتى تفهم

اولا: تارة يكون ما قاله النبي إبراهيم عليه السلام كذب غير جائز وبالتالي يكون مؤاخذ عليه كما في حديث الشفاعة حيث لم يستطع النبي إبراهيم أن يشفع لمن جاءه يطلب الشفاعة لإرتكابه ذنب الكذب

وأخرى يكون الكذب كذبا جائزا غير مؤآخذ عليه

ومن هذا الباب ( اي ما يجوز سواء أكان كذبا جائزا أو تورية ) قد يدخل الأمر في باب التقية

الشيعة يقولون أن التقية لها احكام عدة ومن أحكامها أنها قد تكون جائزة أو واجبة دفعا للضرر

والكذب الجائز غير مؤاخذ عليه، كأكل الميتة ،

فإن اضطر الإنسان لأكل الميتة عندما يشارف على الهلاك فإنه يجب عليه أن يأكل الميتة دفعا للهلاك لا فقط يجوز له أن يأكل، ولا شك ان وجوب شيئ أو جوازه معناه أنه غير مؤاخذ عليه يوم القيامة ، بل لو لم يفعل ذلك فقد يكون عليه ذنب،

بينما في حديث الشفاعة نرى أن إبراهيم عليه السلام لم يشفع لأن الكذب يحول بينه وبين الشفاعة ، وهذا معناه أن قوله مؤاخذ عليه لا انه جائز له، وإلا لم يؤاخذ عليه لم يرد من سأله الشفاعة بانه كذب هذه الكذبات الثلاث.

لهذا لو ركزت فيما نقلته من جواب لفهمت

لو كانت الكذبات ـ المزعومة والمفترية على النبي العظيم إبراهيم (عليه وعلى نبينا واله أفضل الصلاة والسلام )ـ في الله ولله لكانت أمرا مشروعا أو كانت أمرا مأمورا به، أو على الأقل أمرا غير مؤاخذ عليه،

ولكننا نجد النبي ابراهيم (عليه وعلى نبينا واله السلام) هو نفسه كما في حديث الشفاعة السابق الذكر يبين ان عدم استطاعته للشفاعة بسبب معصية الكذب المتكرر ـ ثلاثا ـ الذي ارتكبه في الدنيا والذي حال بينه وبين أن يشفع لمن جاءه طالبا الشفاعة فارسلهم للنبي موسى عليه السلام لعدم استطاعته الشفاعة بسبب ذنب الكذب..فهل بعد هذا يمكن لجاهل غير سوي أن يقول: إن كتاب البخاري صحيح كله، وهو يخدش في صدق أبو الأنبياء عليه وعلى نبينا واله أفضل الصلاة والسلام، ويصفه بالكذب، والذي هو أحد خصال المنافق أو من فيه خصلة من النفاق؟!!!

ثانيا: تارة نتكلم عن حكم الكذب فنقول أن الكذب تارة يكون حكمه حراما وأخرى جائزا وثالثة واجبا ،

وتارة أخرى نتكلم عن ذات فعل النبي إبراهيم هل هو كذب أو ليس بكذب، بغض النظر عن كونه جائزا او غير جائز.

أي بمعنى آخر أننا نبحث عن حقيقة قول النبي إبراهيم عليه السلام.

بالنسبة لنا فإننا لا نرى من الأساس أن النبي إبراهيم عليه السلام لم يقل كذبا سواء أكان جائزا او غير جائز ، والآيات التي ذكرت لها توجيه ينفي كونه كذبا حتى على بناء انه جائز.

لهذا اقول لك لا مورد لما تطرحه عن التقية ، فالكلام ليس عن جواز التقية وعدمها إنما عن حقيقة ما قاله النبي إبراهيم عليه السلام هل هو كذب او ليس كذبا من الأساس....

والآن اعود واطرح عليك هذا السؤال حتى يتضح لك الأمر أكثر:

هل أنت تقول أن النبي إبراهيم عليه وعلى نبينا وآله الصلاة والسلام كذبا كذبا جائز غير مؤاخذ عليه ، أم أنه كذب كذبا غير جائز لهذا لم يستطع أن يشفع يوم القيامة؟

**النفيس** · 11-02-2011, 02:12 PM

المشاركة الأصلية بواسطة naji1

والكذب الجائز غير مؤاخذ عليه، كأكل الميتة ،

ماهذا ؟؟؟؟!!!
يبدو أننا نحاور أناسا لا يعرفون معنى الكذب ...!!!
أكل الميتة من أنواع الكذب !!!! هل أنت جاد ؟؟

	المواضيع		إحصائيات	آخر مشاركة
	لقد كرمنا بني آدم بواسطة ibrahim aly awaly أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM		استجابة 1 11 مشاهدات 0 معجبون	آخر مشاركة بواسطة ibrahim aly awaly 02-05-2025, 09:48 PM
	اثرة العترة في بقاء الاسلام بواسطة ibrahim aly awaly أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM		ردود 2 13 مشاهدات 0 معجبون	آخر مشاركة بواسطة ibrahim aly awaly 02-05-2025, 07:23 AM

إعـــــــلان

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

الفخر الرازي ينتصر للنبي إبراهيم ويكذب ما راواه البخاري

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

تعليق

اقرأ في منتديات يا حسين