إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الفخر الرازي ينتصر للنبي إبراهيم ويكذب ما راواه البخاري

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    المشاركة الأصلية بواسطة النفيس


    ماهذا ؟؟؟؟!!!
    يبدو أننا نحاور أناسا لا يعرفون معنى الكذب ...!!!
    أكل الميتة من أنواع الكذب !!!! هل أنت جاد ؟؟


    شافاك الله من الهبل وسوء الفهم.

    تعليق


    • #47
      تسجيل متابعة للموضوع موفقين ان شاء الله

      تعليق


      • #48
        المشاركة الأصلية بواسطة naji1
        شافاك الله من الهبل وسوء الفهم.
        هل أي هبل و سوء فهم تتكلم ...و أنت تخلط الحابل بالنابل ؟؟!!!

        ما هو تعريف الكذب عندك ؟؟

        و هل الكذب يكون في الأقوال أم الأفعال ؟؟

        هل شرب الخمر من الكذب ؟

        هل أكل لحم الخنزير من الكذب ؟

        العقل نعمة ،،،،

        تعليق


        • #49
          المشاركة الأصلية بواسطة النفيس


          هل أي هبل و سوء فهم تتكلم ...و أنت تخلط الحابل بالنابل ؟؟!!!

          ما هو تعريف الكذب عندك ؟؟

          و هل الكذب يكون في الأقوال أم الأفعال ؟؟

          هل شرب الخمر من الكذب ؟

          هل أكل لحم الخنزير من الكذب ؟

          العقل نعمة ،،،،


          لقد دعوت الله أن يشافيك من الهبل وعدم الفهم

          إذ أننا كما هو واضح ممن لا يعاني من الهبل وعدم التركيز مثلك أننا في مقام التمثيل بعدم المؤاخذة في فعل ما يجوز أو يجب كالكذب الجائز او أكل الميتة في حالة الإضطرار لا أننا نقول أن أكل الميتة من الكذب .

          لهذا حتى تفهم يا قليل الفهم ساجعل السطر الثاني بعد الفاصلة التي وضعتها لعل وعسى ينفتح عقلك الصلبوخي


          والكذب الجائز غير مؤاخذ عليه، كأكل الميتة ، فإن اضطر الإنسان لأكل الميتة عندما يشارف على الهلاك فإنه يجب عليه أن يأكل الميتة دفعا للهلاك لا فقط يجوز له أن يأكل، ولا شك ان وجوب شيئ أو جوازه معناه أنه غير مؤاخذ عليه يوم القيامة ، بل لو لم يفعل ذلك فقد يكون عليه ذنب،

          تعليق


          • #50
            المشاركة الأصلية بواسطة naji1
            لقد دعوت الله أن يشافيك من الهبل وعدم الفهم
            إذ أننا كما هو واضح ممن لا يعاني من الهبل وعدم التركيز مثلك أننا في مقام التمثيل بعدم المؤاخذة في فعل ما يجوز أو يجب كالكذب الجائز او أكل الميتة في حالة الإضطرار لا أننا نقول أن أكل الميتة من الكذب .
            لهذا حتى تفهم يا قليل الفهم ساجعل السطر الثاني بعد الفاصلة التي وضعتها لعل وعسى ينفتح عقلك الصلبوخي
            بل من يعاني من الهبل هو أنت ، إذ نحن لسنا في صدد التحدث عن الأفعال الجائزة بل نحن في صدد التحدث عن الكذب الجائز .. فعندما تقول : ( و الكذب الجائز غير مؤاخذ عليه ، كأكل الميتة ) فأي عاقل سيفهم أن كلمة " جائز " معناها " لا مؤاخذة عليه " ، فالمثال المطلوب هو مثال عن الكذب الجائز لا مثال عن الأفعال التي لا مؤاخذة عليها .. و عليه فقولك " كأكل الميتة " سيفهم العاقل بأنه مثال عن الكذب الجائز ، لا مثال عن الأفعال الجائزة ..!!! إذا لا خلاف على أن جميع الأفعال الجائزة لا مؤاخذة عليها ، لكن الخلاف هو في تحديد أمثلة على الكذب الجائز ،، فكلمة " أكل الميتة " حشو لا معنى له ...

            تعليق


            • #51
              بسم الله الرحمن الرحيم


              و عليه فقولك " كأكل الميتة " سيفهم العاقل بأنه مثال عن الكذب الجائز ، لا مثال عن الأفعال الجائزة
              إذا كان هذا فهم العاقل عندكم فلم تبقوا للهبل من الفهم شيئا.

              تعليق


              • #52
                المشاركة الأصلية بواسطة naji1
                بسم الله الرحمن الرحيم



                إذا كان هذا فهم العاقل عندكم فلم تبقوا للهبل من الفهم شيئا.

                دعك من التهريج و أخبرنا أنواع الكذب الجائز ، و وضح لنا هل قول إبراهيم بأن الصنم هو من حطم باقي الأصنام يعتبر كلامه من الصدق أو كلامه من الكذب الجائز أو كلامه من الكذب غير الجائز ..؟؟

                و دعك من الخوئي و الرازي ، و ركز في كلام الله تعالى ...

                تعليق


                • #53
                  بسم الله الرحمن الرحيم


                  اللهم طولك يا روح

                  الم تقرأ يا عديم التركيز والفهم؟!!!!

                  يقول في مصباح الفقاهة في المعاملات الجزء الاول 401- 403: تحت عنوان"
                  لا كذب في قول ابراهيم ويوسف عليهما السلام




                  أقول : أما رمي قول إبراهيم : ( بل فعله كبيرهم هذا ) بالكذب فجوابه أنا قد حققنا في مبحث الواجب المشروط من علم الاصول ان الشروط في الواجبات المشروطة إما أن ترجع إلى الانشاء : أعني به إبراز الاعتبار النفساني .
                  و إما أن ترجع إلى متعلق الوجوب : اي المادة المحضة كما في الواجب المعلق على ما نسب إلى المصنف في التقريرات .
                  و إما ان ترجع إلى المنشا ، و هو ما اعتبره في النفس ثم أبرزه بالانشاء ، فيكون مرجع القيد في قولنا : إن جاءك زيد فأكرمه هو وجوب الاكرام ، فيصير مقيدا بمجئ زيد .
                  أما الاول فهو محال ، لان الانشاء من الامور التكوينية التي يدور أمرها بين الوجود و العدم ، فإذا أوجده المتكلم استحال ان يتوقف وجوده على شيء آخر ، لاستحالة انقلاب الشيء عما هو عليه . و أما الثاني فهو و إن كان ممكنا في مرحلة الثبوت ، و لكنه خلاف ظاهر الادلة في مقام

                  الاثبات ، و لا يمكن المصير اليه بدون دليل و قرينة ، و إذن فيتعين الاحتمال الثالث .
                  و هذا الكلام بعينه جار في القضايا المشروطة من الجمل الخبرية أيضا ، فان إرجاع القيد فيها إلى نفس الاخبار : أي الالفاظ المظهرة للدعاوي النفسانية معقول ، لتحققه بمجرد التكلم بالقضية الشرطية ، و لا يعقل بعد ذلك أن تكون موقوفة على حصول قيد أو شرط .
                  و اما إرجاعه إلى متعلق الخبر و هو و إن كان سائغا في نفسه ، و لكنه خلاف ظاهر القضايا الشرطية .
                  وح فيتعين إرجاعه إلى المخبر به ، و هو الدعاوي النفسانية ، مثلا إذا قال أحد : إن كانت الشمس طالعة فالنهار موجود ، فان معناه ان دعوى تحقق النهار مقيدة بطلوع الشمس ، و مع عدم طلوعها فالدعوى منتفية .
                  و عليه فتقدير الآية ( بل فعله كبيرهم إن نطقوا فاسألوهم ) فقد علقت الدعوي على نطق كبيرهم ، و لما استحال نطقه انتفت الدعوي ، فلا تكون كاذبة ،و نظير ذلك قولك : فلان صادق فيما يقول إن لم يكن فوقنا سماء ، و كقولك ايضا : لا اعتقد إلا ها إن كان له شريك ، و لا اعتقد خليفة للرسول صلى الله عليه و آله إن لم يكن منصوبا من الله .
                  هذا فاغتنم .
                  و يؤيد ما ذكرناه خبر الاحتجاج ( 1 ) عن الصادق " ع " إنه قال : ( ما فعله كبيرهم و ما كذب إبراهيم ، قيل : و كيف ذلك ؟ فقال : إنما قال إبراهيم : إن كانوا ينطقون ، فان نطقوا فكبيرهم فعل و إن لم ينطقوا فلم يفعل كبيرهم شيئا فما نطقوا و ما كذب إبراهيم ) .
                  و قد ذكر المفسرون وجوها لتفسير الآية ( 2 ) فراجع .

                  و أما رمي قول إبراهيم : ( إنى سقيم ) بالكذب فجوابه ان المراد به كونه سقيما في دينه اي مرتادا و طالبا في دينه .

                  و يؤيده ما في خبر الاحتجاج المتقدم عن الصادق " ع " من قوله ( ما كان إبراهيم سقيما و ما كذب و إنما عني سقيما في دينه : اي مرتادا ) .
                  و معنى المرتاد في اللغة هو الطلب و الميل : اي إني طالب في ديني و مجد لتحصيل الاعتقاد بالمبدأ و المعاد ، فقد خيل بذلك إلى عبدة الاصنام والنجوم انه مريض لا يقدر على التكلم ، فتولوا عنه مدبرين ، و أخروا المحاكمة إلى وقت آخر ، و للعلماء فيه وجوه اخرى قد ذكرها المفسرون في تفاسيرهم .
                  و أما رمي قول يوسف " ع " : ( أيتها العير انكم لسارقون ) بالكذب فقد ذكروا في الجواب عنه وجوها : أظهرها انالمؤذن لم يقل : أيتها العير انكم لسرقتم صواع الملك ، بل قال : انكم لسارقون ، و لعل مراده انكم سرقتم يوسف من ابيه ، الا ترى انهم لما سألوا :

                  ماذا تفقدون ؟ قالوا لهم : نفقد صواع الملك ، و لم يقولوا : سرقتم ذلك . و يؤيده ما في خبر الاحتجاج المتقدم عن الصادق " ع " من قوله : ( اتهم سرقوا يوسف من ابيه الا ترى الخ ) ."


                  اعرف انك لا تعرف لا في الطين ولا في العجين فمن أين لك العلم بالأصول وانت من الحشوية.

                  تعليق


                  • #54
                    المشاركة الأصلية بواسطة naji1
                    الزميل الكمال

                    ركز معي نقطة نقطة حتى تفهم

                    اولا: تارة يكون ما قاله النبي إبراهيم عليه السلام كذب غير جائز وبالتالي يكون مؤاخذ عليه كما في حديث الشفاعة حيث لم يستطع النبي إبراهيم أن يشفع لمن جاءه يطلب الشفاعة لإرتكابه ذنب الكذب

                    وأخرى يكون الكذب كذبا جائزا غير مؤآخذ عليه

                    ومن هذا الباب ( اي ما يجوز سواء أكان كذبا جائزا أو تورية ) قد يدخل الأمر في باب التقية


                    الشيعة يقولون أن التقية لها احكام عدة ومن أحكامها أنها قد تكون جائزة أو واجبة دفعا للضرر

                    والكذب الجائز غير مؤاخذ عليه، كأكل الميتة ،

                    فإن اضطر الإنسان لأكل الميتة عندما يشارف على الهلاك فإنه يجب عليه أن يأكل الميتة دفعا للهلاك لا فقط يجوز له أن يأكل، ولا شك ان وجوب شيئ أو جوازه معناه أنه غير مؤاخذ عليه يوم القيامة ، بل لو لم يفعل ذلك فقد يكون عليه ذنب،

                    بينما في حديث الشفاعة نرى أن إبراهيم عليه السلام لم يشفع لأن الكذب يحول بينه وبين الشفاعة ، وهذا معناه أن قوله مؤاخذ عليه لا انه جائز له، وإلا لم يؤاخذ عليه لم يرد من سأله الشفاعة بانه كذب هذه الكذبات الثلاث.



                    لهذا لو ركزت فيما نقلته من جواب لفهمت





                    ثانيا: تارة نتكلم عن حكم الكذب فنقول أن الكذب تارة يكون حكمه حراما وأخرى جائزا وثالثة واجبا ،

                    وتارة أخرى نتكلم عن ذات فعل النبي إبراهيم هل هو كذب أو ليس بكذب، بغض النظر عن كونه جائزا او غير جائز.

                    أي بمعنى آخر أننا نبحث عن حقيقة قول النبي إبراهيم عليه السلام.

                    بالنسبة لنا فإننا لا نرى من الأساس أن النبي إبراهيم عليه السلام لم يقل كذبا سواء أكان جائزا او غير جائز ، والآيات التي ذكرت لها توجيه ينفي كونه كذبا حتى على بناء انه جائز.

                    لهذا اقول لك لا مورد لما تطرحه عن التقية ، فالكلام ليس عن جواز التقية وعدمها إنما عن حقيقة ما قاله النبي إبراهيم عليه السلام هل هو كذب او ليس كذبا من الأساس....



                    والآن اعود واطرح عليك هذا السؤال حتى يتضح لك الأمر أكثر:

                    هل أنت تقول أن النبي إبراهيم عليه وعلى نبينا وآله الصلاة والسلام كذبا كذبا جائز غير مؤاخذ عليه ، أم أنه كذب كذبا غير جائز لهذا لم يستطع أن يشفع يوم القيامة؟
                    هات نص حديث الشفاعة كاملا لنرى هل انت اهلا لفهم الاحاديث
                    فكيف علمت من الحدث ان كذبات ابراهيم هي من جنس الكذب المذموم وليس المباح
                    فهات نص الحديث كاملا وبين لنا الدليل على قولك

                    تعليق


                    • #55
                      بسم الله الرحمن الرحيم

                      هذا حديث الشفاعة

                      في صحيح البخاري

                      أتي رسول الله صلى الله عليه وسلم بلحم ، فرفع إليه الذراع ، وكانت تعجبه ، فنهس منها نهسة ثم قال : ( أنا سيد الناس يوم القيامة ، وهل تدرون مم ذلك ؟ يجمع الله الناس الأولين والآخرين في صعيد واحد ، يسمعهم الداعي وينفذهم البصر ، وتدنو الشمس ، فيبلغ الناس من الغم والكرب ما لا يطيقون ولا يحتملون ، فيقول الناس : ألا ترون ما قد بلغكم ، ألا تنظرون من يشفع لكم إلى ربكم ؟ فيقول بعض الناس لبعض : عليكم بآدم ، فيأتون آدم عليه السلام فيقولون له : أنت أبو البشر ، خلقك الله بيده ، ونفخ فيك من روحه ، وأمر الملائكة فسجدوا لك ، اشفع لنا إلى ربك ، ألا ترى إلى ما نحن فيه ، ألا ترى إلى ما قد بلغنا ؟ فيقول آدم : إن ربي قد غضب اليوم غضبا لم يغضب قبله مثله ، ولن يغضب بعده مثله ، وإنه نهاني عن الشجرة فعصيته ، نفسي نفسي نفسي ، اذهبوا إلى غيري ، اذهبوا إلى نوح . فيأتون نوحا فيقولون : يا نوح ، إنك أنت أول الرسل إلى أهل الأرض ، وقد سماك الله عبدا شكورا ، اشفع لنا إلى ربك ، ألا ترى إلى ما نحن فيه ؟ فيقول : إن ربي عز وجل قد غضب اليوم غضبا لم يغضب قبله مثله ، ولن يغضب بعده مثله ، وإنه قد كانت لي دعوة دعوتها على قومي ، نفسي نفسي نفسي ، اذهبوا إلى غيري ، اذهبوا إلى إبراهيم . فيأتون إبراهيم فيقولون : يا إبراهيم ، أنت نبي الله وخليله من أهل الأرض ، اشفع لنا إلى ربك ، ألا ترى إلى ما نحن فيه ؟ فيقول لهم : إن ربي قد غضب اليوم غضبا لم يغضب قبله مثله ، ولن يغضب بعده مثله ، وإني قد كنت كذبت ثلاث كذبات - فذكرهن أبو حيان في الحديث - نفسي نفسي نفسي ، اذهبوا إلى غيري ، اذهبوا إلى موسى . فيأتون موسى فيقولون : يا موسى ، أنت رسول الله ، فضلك الله برسالته وبكلامه على الناس ، اشفع لنا إلى ربك ، ألا ترى إلى ما نحن فيه ؟ فيقول : إن ربي قد غضب اليوم غضبا لم يغضب قبله مثله ، ولن يغضب بعده مثله ، وإني قد قتلت نفسا لم أومر بقتلها ، نفسي نفسي نفسي ، اذهبوا إلى غيري ، اذهبوا إلى عيسى . فيأتون عيسى فيقولون : يا عيسى ، أنت رسول الله ، وكلمته ألقاها إلى مريم وروح منه ، وكلمت الناس في المهد صبيا ، اشفع لنا ، ألا ترى إلى ما نحن فيه ؟ فيقول عيسى : إن ربي قد غضب اليوم غضبا لم يغضب قبله مثله قط ، ولن يغضب بعده مثله - ولم يذكر ذنبا - نفسي نفسي نفسي ، اذهبوا إلى غيري ، اذهبوا إلى محمد صلى الله عليه وسلم . فيأتون محمدا صلى الله عليه وسلم فيقولون : يا محمد أنت رسول الله ، وخاتم الأنبياء ، وقد غفر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر ، اشفع لنا إلى ربك ، ألا ترى إلى ما نحن فيه ؟ فأنطلق فآتي تحت العرش ، فأقع ساجدا لربي عز وجل ، ثم يفتح الله علي من محامده وحسن الثناء عليه شيئا لم يفتحه على أحد قبلي ، ثم يقال : يا محمد ارفع رأسك ، سل تعطه ، واشفع تشفع ، فأرفع رأسي فأقول : أمتي يا رب ، أمتي يا رب ، فيقال : يا محمد أدخل من أمتك من لا حساب عليهم من الباب الأيمن من أبواب الجنة ، وهم شركاء الناس فيما سوى ذلك من الأبواب ، ثم قال : والذي نفسي بيده ، إن ما بين المصراعين من مصاريع الجنة كما بين مكة وحمير ، أو : كما بين مكة وبصرى ) .
                      الراوي: أبو هريرة المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 4712
                      خلاصة حكم المحدث:
                      [صحيح]



                      وركز الحديث يقول : أن النبي عيسى عليه السلام لم يذكر ذنبا ومفهوم كلامه أن من سبقه من الأنبياء ذكروا ذنبا،،،،، ذنبا ،،،،ذنبا

                      هل تفهم معنى كلمة ذنبا؟!
                      و لو كان جائزا هل يكون ذنبا؟!!!!


                      تعليق


                      • #56
                        المشاركة الأصلية بواسطة naji1
                        وركز الحديث يقول : أن النبي عيسى عليه السلام لم يذكر ذنبا ومفهوم كلامه أن من سبقه من الأنبياء ذكروا ذنبا،،،،، ذنبا ،،،،ذنبا

                        هل تفهم معنى كلمة ذنبا؟!
                        و لو كان جائزا هل يكون ذنبا؟!!!!
                        هل قوله : - و لم يقل ذنبا - من نص الحديث أم هو تعليق من الراوي ؟؟!!
                        و هل قوله : - فذكرهن أبو حيان في الحديث - من نص كلام إبراهيم عليه السلام أم هو تعليق من الراوي ؟ هل يعرف إبراهيم أبا حيان ؟؟!!
                        التعديل الأخير تم بواسطة النفيس; الساعة 12-02-2011, 01:17 PM.

                        تعليق


                        • #57
                          بسم الله الرحمن الرحيم


                          هل قوله : - و لم يقل ذنبا - من نص الحديث أم هو تعليق من الراوي ؟؟!!

                          النفيس أنت خليك في هذا

                          يقول في مصباح الفقاهة في المعاملات الجزء الاول 401- 403: تحت عنوان"
                          لا كذب في قول ابراهيم ويوسف عليهما السلام



                          أقول : أما رمي قول إبراهيم : ( بل فعله كبيرهم هذا ) بالكذب فجوابه أنا قد حققنا في مبحث الواجب المشروط من علم الاصول ان الشروط في الواجبات المشروطة إما أن ترجع إلى الانشاء : أعني به إبراز الاعتبار النفساني .

                          و إما أن ترجع إلى متعلق الوجوب : اي المادة المحضة كما في الواجب المعلق على ما نسب إلى المصنف في التقريرات .
                          و إما ان ترجع إلى المنشا ، و هو ما اعتبره في النفس ثم أبرزه بالانشاء ، فيكون مرجع القيد في قولنا : إن جاءك زيد فأكرمه هو وجوب الاكرام ، فيصير مقيدا بمجئ زيد .
                          أما الاول فهو محال ، لان الانشاء من الامور التكوينية التي يدور أمرها بين الوجود و العدم ، فإذا أوجده المتكلم استحال ان يتوقف وجوده على شيء آخر ، لاستحالة انقلاب الشيء عما هو عليه . و أما الثاني فهو و إن كان ممكنا في مرحلة الثبوت ، و لكنه خلاف ظاهر الادلة في مقام

                          الاثبات ، و لا يمكن المصير اليه بدون دليل و قرينة ، و إذن فيتعين الاحتمال الثالث .
                          و هذا الكلام بعينه جار في القضايا المشروطة من الجمل الخبرية أيضا ، فان إرجاع القيد فيها إلى نفس الاخبار : أي الالفاظ المظهرة للدعاوي النفسانية معقول ، لتحققه بمجرد التكلم بالقضية الشرطية ، و لا يعقل بعد ذلك أن تكون موقوفة على حصول قيد أو شرط .
                          و اما إرجاعه إلى متعلق الخبر و هو و إن كان سائغا في نفسه ، و لكنه خلاف ظاهر القضايا الشرطية .
                          وح فيتعين إرجاعه إلى المخبر به ، و هو الدعاوي النفسانية ، مثلا إذا قال أحد : إن كانت الشمس طالعة فالنهار موجود ، فان معناه ان دعوى تحقق النهار مقيدة بطلوع الشمس ، و مع عدم طلوعها فالدعوى منتفية .
                          و عليه فتقدير الآية ( بل فعله كبيرهم إن نطقوا فاسألوهم ) فقد علقت الدعوي على نطق كبيرهم ، و لما استحال نطقه انتفت الدعوي ، فلا تكون كاذبة ،و نظير ذلك قولك : فلان صادق فيما يقول إن لم يكن فوقنا سماء ، و كقولك ايضا : لا اعتقد إلا ها إن كان له شريك ، و لا اعتقد خليفة للرسول صلى الله عليه و آله إن لم يكن منصوبا من الله .
                          هذا فاغتنم .
                          و يؤيد ما ذكرناه خبر الاحتجاج ( 1 ) عن الصادق " ع " إنه قال : ( ما فعله كبيرهم و ما كذب إبراهيم ، قيل : و كيف ذلك ؟ فقال : إنما قال إبراهيم : إن كانوا ينطقون ، فان نطقوا فكبيرهم فعل و إن لم ينطقوا فلم يفعل كبيرهم شيئا فما نطقوا و ما كذب إبراهيم ) .
                          و قد ذكر المفسرون وجوها لتفسير الآية ( 2 ) فراجع .

                          و أما رمي قول إبراهيم : ( إنى سقيم ) بالكذب فجوابه ان المراد به كونه سقيما في دينه اي مرتادا و طالبا في دينه .

                          و يؤيده ما في خبر الاحتجاج المتقدم عن الصادق " ع " من قوله ( ما كان إبراهيم سقيما و ما كذب و إنما عني سقيما في دينه : اي مرتادا ) .
                          و معنى المرتاد في اللغة هو الطلب و الميل : اي إني طالب في ديني و مجد لتحصيل الاعتقاد بالمبدأ و المعاد ، فقد خيل بذلك إلى عبدة الاصنام والنجوم انه مريض لا يقدر على التكلم ، فتولوا عنه مدبرين ، و أخروا المحاكمة إلى وقت آخر ، و للعلماء فيه وجوه اخرى قد ذكرها المفسرون في تفاسيرهم .
                          و أما رمي قول يوسف " ع " : ( أيتها العير انكم لسارقون ) بالكذب فقد ذكروا في الجواب عنه وجوها : أظهرها انالمؤذن لم يقل : أيتها العير انكم لسرقتم صواع الملك ، بل قال : انكم لسارقون ، و لعل مراده انكم سرقتم يوسف من ابيه ، الا ترى انهم لما سألوا :

                          ماذا تفقدون ؟ قالوا لهم : نفقد صواع الملك ، و لم يقولوا : سرقتم ذلك . و يؤيده ما في خبر الاحتجاج المتقدم عن الصادق " ع " من قوله : ( اتهم سرقوا يوسف من ابيه الا ترى الخ ) ."

                          وبعد أن تنتهي من نقضه ـ ولا اظنك تفعل لعدم فهم الحشوي ذلك ـ ساجيبك على هذا السؤال.



                          كما ينبغي أن تسأل هل قوله ذلك من قول النبي صلى الله عليه وآله أم من قول البخاري؟


                          و هل قوله : - فذكرهن أبو حيان في الحديث - من نص كلام إبراهيم عليه السلام أم هو تعليق من الراوي ؟ هل يعرف إبراهيم أبا حيان ؟؟!!

                          هذا السؤال دلالة على الهبل الذي يعشعش في صلبوخ راسك مما لا استطيع أن اجاريك فيه بالجواب غير وصفك بانك احمق.
                          التعديل الأخير تم بواسطة naji1; الساعة 12-02-2011, 01:28 PM.

                          تعليق


                          • #58
                            المشاركة الأصلية بواسطة naji1

                            أقول : أما رمي قول إبراهيم : ( بل فعله كبيرهم هذا ) بالكذب فجوابه أنا قد حققنا في مبحث الواجب المشروط من علم الاصول ان الشروط في الواجبات المشروطة إما أن ترجع إلى الانشاء : أعني به إبراز الاعتبار النفساني .
                            و إما أن ترجع إلى متعلق الوجوب : اي المادة المحضة كما في الواجب المعلق على ما نسب إلى المصنف في التقريرات .
                            و إما ان ترجع إلى المنشا ، و هو ما اعتبره في النفس ثم أبرزه بالانشاء ، فيكون مرجع القيد في قولنا : إن جاءك زيد فأكرمه هو وجوب الاكرام ، فيصير مقيدا بمجئ زيد .
                            و عليه فتقدير الآية ( بل فعله كبيرهم إن نطقوا فاسألوهم ) فقد علقت الدعوي على نطق كبيرهم ، و لما استحال نطقه انتفت الدعوي ، فلا تكون كاذبة ،
                            فعلا ، حالة الشيعة مثير للشفقة ، فهم في كل المسائل يلجأون إلى اللف و الدوران و التأويل و السفسطات الكلامية الملونة الخالية من المضمون و الخارجة عن النص القرآني ، و لا يجدون حرجا من تغير اللفظ القرآني ليوافق أهواءهم ...!!! هداكم الله إلى الحق و الرشاد ،،،
                            أولا : سأعلق على هذه السفسطات التي لا معنى لها .
                            1- الآية القرآنية تقول : " أأنت فعلت هذا بآلهتنا يا إبراهيم . قال بل فعله كبيرهم هذا فاسألوهم إن كانوا ينطقون " ، و عليه فالآية تتضمن سؤالا واضحا مباشرا : أأنت فعلت هذا ؟ فأجاب المسؤول قائلا : بل فعله كبيرهم هذا . و بهذا تمت الإجابة على السؤال .
                            2- الإدعاء بأن تقدير الآية هو ( بل فعله كبيرهم إن نطقوا فاسألوهم ) ، هذا الكلام فيه من التشدق و ليّ عنق الآية ما يصل إلى إخراج الآية عن معناها من الأصل .. فالآية لم تقل : إن نطقوا يكون قد فعله كبيرهم هذا ، بل الآية قالت " فاسألوهم إن كانوا ينطقون " ، فالسؤال هو المرتبط بالنطق ، لا أن الفاعل مرتبط بالنطق .. فالإجابة انتهت بقوله " بل فعله كبيرهم هذا " .. وإن أردتم أيها الناس التأكد من كلامي " فاسألوهم إن كانوا ينطقون " .. فلما علموا أن الأصنام لا تنطق ،رجعوا إلى أنفسهم و قالوا " لقد علمت ما هؤلاء ينطقون " ، فتبين لهم أنهم لم يستطيعوا التأكد من إجابة إبراهيم . فلا المتهم بقادر على نفي التهمة عنه لأنه صنم ، و لا الناس بقادرين على إثبات أن إبراهيم هو الذي فعل ذلك ، فصرخوا حينها قائلين : " حرّقوه و انصروا آلهتم إن كنتم فاعلين "..فاتهموا إبراهيم بأنه من فعل ذلك برغم عدم امتلاكهم دليلا على ذلك !! و عليه فهذه السفسطات التي نقلتها هنا ليس لها محل من إعراب الآية لا من قريب ولا من بعيد !!!
                            ثانيا : و ضع بعض النقاط على الحروف .
                            1- أفعال المرسلين من مصادر التشريع ، فنحن نستدل على مشروعية الأمور من خلال أفعال الرسل ، لا أننا نشكل على أفعال الرسل بما نظنه نحن !!! فهذه قراءة للغة العربية من اليسار إلى اليمين و بالتالي لا عجب إن حدث خلط و ملط في الموضوع .
                            على سبيل المثال : لو وجدنا حديثا صحيحا يقول بأن أحد الرسل كان يأكل لحم الحصان . فالمنطق هو أن نعتبر فعله هذا دليل على جواز أكل لحم الحصان في شريعة هذا الرسول . لأن أفعال الرسل مصادر للتشريع .. و ليس أن يأتي أحدهم و يقول : أنا أظن أن لحم الحصان حرام ، أو لحم الحصان حرام عندنا ، و بالتالي لا يمكن أن يكون ذك الرسول قد أكل لحم الحصان و بالتالي الحديث منكر و ضعيف !!!!! فهذه مغالطة كبيرة و قراءة للعربية من اليسار إلى اليمين .!!!!.
                            وعندما نجد الرسول يفعل أمرا ، فنحن نستدل من فعله على جواز هذا الأمر في شريعتنا ، لا أن نشكل على فعل الرسول منطلقين من تشريعنا البشري أو ظننا العقلي !!!
                            و عليه ، فكيف يأتي أحدهم و يشكل على فعل الرسول إبراهيم عليه السلام ؟!!!
                            هل ما لا يجوز في شريعنا فهو لا يجوز في الشرائع السابقة ؟؟
                            هل يستطيع من يشكل على إبراهيم أن يأتي بدليل واحد يحرم الأسلوب الذي اتبعه إبراهيم في إقامة الحجة على قومه ؟!
                            2- في شريعة الإسلام الخاتمة ، أباح الله لنا الكذب في حالات معينة ، و هذا متفق عليه ، فليس كل الكذب حرام ، بل هناك الكذب المباح و الكذب المحرم .. فأين الإشكال في القول بأن أحد المرسلين قد كذب ثلاث كذبات ؟؟ أين مكمن الإشكال ؟

                            التعديل الأخير تم بواسطة النفيس; الساعة 12-02-2011, 01:58 PM.

                            تعليق


                            • #59
                              بسم الله الرحمن الرحيم

                              لا يستحق كلامك الفارغ التعليق ولكن ماذا نفعل ونحن لا نرى غيرك من الجهال الذي يمكن أن نعلق على كلامهم ليستفيد غيرك، وإلا فانت والفهم متخصمون

                              - الآية القرآنية تقول : " أأنت فعلت هذا بآلهتنا يا إبراهيم . قال بل فعله كبيرهم هذا فاسألوهم إن كانوا ينطقون " ، و عليه فالآية تتضمن سؤالا واضحا مباشرا : أأنت فعلت هذا ؟ فأجاب المسؤول قائلا : بل فعله كبيرهم هذا . و بهذا تمت الإجابة على السؤال .
                              تمام جواب النبي إبراهيم عليه وعلى نبينا وآله الصلاة والسلام هي (قال بل فعله كبيرهم هذا فاسألوهم إن كانوا ينطقون) لا فقط (قال بل فعله كبيرهم هذا)

                              - الإدعاء بأن تقدير الآية هو ( بل فعله كبيرهم إن نطقوا فاسألوهم ) ، هذا الكلام فيه من التشدق و ليّ عنق الآية ما يصل إلى إخراج الآية عن معناها من الأصل .. فالآية لم تقل : إن نطقوا يكون قد فعله كبيرهم هذا ، بل الآية قالت " فاسألوهم إن كانوا ينطقون " ، فالسؤال هو المرتبط بالنطق ، لا أن الفاعل مرتبط بالنطق .. فالإجابة انتهت بقوله " بل فعله كبيرهم هذا " .. وإن أردتم أيها الناس التأكد من كلامي " فاسألوهم إن كانوا ينطقون " .. فلما علموا أن الأصنام لا تنطق ،رجعوا إلى أنفسهم و قالوا " لقد علمت ما هؤلاء ينطقون " ، فتبين لهم أنهم لم يستطيعوا التأكد من إجابة إبراهيم . فلا المتهم بقادر على نفي التهمة عنه لأنه صنم ، و لا الناس بقادرين على إثبات أن إبراهيم هو الذي فعل ذلك ، فصرخوا حينها قائلين : " حرّقوه و انصروا آلهتم إن كنتم فاعلين "..فاتهموا إبراهيم بأنه من فعل ذلك برغم عدم امتلاكهم دليلا على ذلك !! و عليه فهذه السفسطات التي نقلتها هنا ليس لها محل من إعراب الآية لا من قريب ولا من بعيد !!!
                              قلت لك انت حشوي والحشويه لا يعرفون الأصول، لهذا عليك أن تتعلم ابجديات هذا العلم ولو من باب لتعرف كيف تحاجج.


                              ثانيا : و ضع بعض النقاط على الحروف .
                              1- أفعال المرسلين من مصادر التشريع ، فنحن نستدل على مشروعية الأمور من خلال أفعال الرسل ، لا أننا نشكل على أفعال الرسل بما نظنه نحن !!! فهذه قراءة للغة العربية من اليسار إلى اليمين و بالتالي لا عجب إن حدث خلط و ملط في الموضوع .
                              على سبيل المثال : لو وجدنا حديثا صحيحا يقول بأن أحد الرسل كان يأكل لحم الحصان . فالمنطق هو أن نعتبر فعله هذا دليل على جواز أكل لحم الحصان في شريعة هذا الرسول . لأن أفعال الرسل مصادر للتشريع .. و ليس أن يأتي أحدهم و يقول : أنا أظن أن لحم الحصان حرام ، أو لحم الحصان حرام عندنا ، و بالتالي لا يمكن أن يكون ذك الرسول قد أكل لحم الحصان و بالتالي الحديث منكر و ضعيف !!!!! فهذه مغالطة كبيرة و قراءة للعربية من اليسار إلى اليمين .!!!!.
                              وعندما نجد الرسول يفعل أمرا ، فنحن نستدل من فعله على جواز هذا الأمر في شريعتنا ، لا أن نشكل على فعل الرسول منطلقين من تشريعنا البشري أو ظننا العقلي !!!
                              و عليه ، فكيف يأتي أحدهم و يشكل على فعل الرسول إبراهيم عليه السلام ؟!!!
                              هل ما لا يجوز في شريعنا فهو لا يجوز في الشرائع السابقة ؟؟
                              هل يستطيع من يشكل على إبراهيم أن يأتي بدليل واحد يحرم الأسلوب الذي اتبعه إبراهيم في إقامة الحجة على قومه ؟!

                              على مبنى الشيعة القائلين بعصمة الأنبياء عليهم الصلاة والسلام يصح أن تقول أن أفعال الأنبياء من مصادر الشريعة
                              أما على مبانيكم فما تقوله خلاف لعقائدكم، فأنتم لا تعتقدون أن ا لأنبياء معصومون كما أنكم ترون أنهم يخطئون ويذنبون بل ترون ان الشيطان يلقي على آلسنتهم الكفر كما أنهم يسحرون، لهذا فأفعالهم و أقوالهم ليست من التشريع إلا فيما يقولونه عن الله تعالى يا جاهل ومتناقض.


                              في شريعة الإسلام الخاتمة ، أباح الله لنا الكذب في حالات معينة ، و هذا متفق عليه ، فليس كل الكذب حرام ، بل هناك الكذب المباح و الكذب المحرم .. فأين الإشكال في القول بأن أحد المرسلين قد كذب ثلاث كذبات ؟؟ أين مكمن الإشكال ؟


                              الإشكال هنا ليس في وجود ثلاث موارد مستثنيات من حرمة الكذب ليكون الجواب أن هناك كذب جائز ولا مانع أن يكون ما قاله النبي إبراهيم عليه السلام منه، بل الكم في أمرين:

                              الأول: أن ذات إثبات أن ما فعله النبي إبراهيم عليه الصلاة والسلام من الكذب غير صحيح ، حتى بناء على القول بان هذا الكذب جائز.

                              الثاني: أن ما رواه البخاري يثبت ان ما نسب للنبي إبراهيم عليه السلام من الكذب المحرم لا الكذب الجائز بقرينة أن النبي إبراهيم عليه الصلاة لم يشفع لمن جاء له يطلب الشفاعة بسبب هذه الكذبات الثلاث ، إضافة إلى ما ذكره البخاري من قول ( ولم يذكر ذنبا)، إذ لو كان ما احتج به الأنبياء من عدم الشفاعة لم يكن ذنبا مؤاخذ عليه ولو بعدم استطاعة الشفاعة لما كان لهذه الكلمة من مورد.


                              تعليق


                              • #60
                                قال تعالى في كتابه الكريم :
                                بسم الله الرحمن الرحيم
                                (( وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَّبِيًّا ))
                                صدق الله العظيم

                                آية 41 سورة مريم

                                هل يعقل بأن الله سبحانه يقول عنه إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا...؟؟
                                ويأتي رسول الله ليقول بأنه كذب ثلاث كذبات ...!!
                                كلا وحاشا
                                فلماذا هذا الإفتراء على الله ورسوله ؟

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                11 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
                                ردود 2
                                13 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X