إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

سؤال حول المؤلفة قلوبهم؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • سؤال حول المؤلفة قلوبهم؟؟

    بسم الله الرحمن الرحيم
    السلام عليكم
    لدي سؤال ووراءه كلام يعتمد على جوابكم لهذا السؤال .
    السؤال هو حول قوله تعالى :إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ وَابْنِ السَّبِيلِ فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ (60).
    الان السؤال هو هل في الصحابة مؤلفة قلوبهم ؟؟
    وما هو معنى المؤلفة قلوبهم ؟؟

  • #2
    على حد علمي المحدود جداًَ
    نعم كان من الصحابه مؤلفة قلوبهم
    يعني حديثي عهد بالأسلام
    والله أعلم
    إذا أخطأت صوبني

    تعليق


    • #3
      شكرا لك اختنا الكريمة
      كلامك صحيح ومساءا نكمل البحث بمشيأته تعالى.

      تعليق


      • #4
        اللهم صلِ وسلم على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وأهلك أعدائهم ووفقنا للإقتداء بهم ياكريم واللعنة الدائمة على أعدائهم من الاولين والآخرين لا سيما الوهابية والنواصب .... يا الله
        تعريف المؤلفة قلوبهم ، فقال ابن حجر في فتح الباري:8/38: (فقيل كفار يعطون ترغيباً في الإسلام . وقيل مسلمون لهم أتباع كفار ليتألفوهم . وقيل مسلمون أول ما دخلوا في الإسلام ليتمكن الإسلام من قلوبهم).
        وقال السرخسي في المبسوط:3/9: (وأما المؤلفة قلوبهم فكانوا قوماً من رؤساء العرب كأبي سفيان بن حرب وصفوان بن أمية وعيينة بن حصن والأقرع بن حابس ، وكان يعطيهم رسول الله(ص)بفرض الله ، سهماً من الصدقة يؤلفهم به على الإسلام . فقيل كانوا قد أسلموا وقيل كانوا وعدوا أن يسلموا)
        أجمع المسلمون على أن القرشيين الطلقاء عموماً من المؤلفة قلوبهم وهم الذين أعطاهم النبي صلى الله عليه وآله غنائم حنين !
        ففي البخاري:5/104يوم حنين قسم في الناس في المؤلفة قلوبهم ولم يعط الأنصار) . وفي/205: (والمؤلفة قلوبهم قال مجاهد: يتألفهم بالعطية). (ونحوه في مسلم:3/108، والترمذي:2/88 وسنن البيهقي:6/339 ، ومجمع الزوائد:6/189).
        وقال ابن حجر في فتح الباري:8/38: (والمراد بالمؤلفة ناس من قريش أسلموا يوم الفتح إسلاماً ضعيفاً . وقيل كان فيهم من لم يسلم بعد كصفوان بن أمية).
        وقد اتفق المحدثون والمؤرخون والفقهاء على أن أبا سفيان ومعاوية منهم ! قال ابن تيمية في الفتاوى الكبرى:4/34: (ولما كان عام حنين قسم غنائم حنين بين المؤلفة قلوبهم من أهل نجد والطلقاء من قريش كعيينة بن حصن ، والعباس بن مرداس ، والأقرع بن حابس وأمثالهم ، وبين سهيل بن عمرو ، وصفوان بن أمية ، وعكرمة بن أبي جهل ، وأبي سفيان بن حرب وابنه معاوية ، وأمثالهم من الطلقاء اللذين أطلقهم عام الفتح).
        أن جميع من حكم عليهم النبي صلى الله عليه وآله بأنهم من المؤلفة قلوبهم ، ومن الطلقاء ، محكوم بنقص إسلامهم ، وأنهم ليسوا من الأمة بل ملحقون بها إلحاقاً ، ومشتراةٌ قلوبهم بالمال ، فهم حِلْفٌ خارج دائرة المسلمين ، وذرياتهم مثلهم الى يوم القيامة ، كما نص الحديث الصحيح عندهم وعندنا
        ويثبت أن معاوية من الطلقاء المؤلفة قلوبهم ، وبذلك نثبت لكم بيقين صفة الطلقاء وأنه مسلم بالشراء بالمال وخارج عن دائرة المسلمين الى يوم القيامة ! ولا ينفعه ادعاء أنه حَسُنَ إسلامه فهو باق في حكم الطلقاء حتى يعلم خروجه منهم بقول معصوم عليه السلام

        أحسنت أخي الاستاذ الاشتري بارك الله فيك

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة أم غفران

          أن جميع من حكم عليهم النبي صلى الله عليه وآله بأنهم من المؤلفة قلوبهم ، ومن الطلقاء ، محكوم بنقص إسلامهم ، وأنهم ليسوا من الأمة بل ملحقون بها إلحاقاً ، ومشتراةٌ قلوبهم بالمال ، فهم حِلْفٌ خارج دائرة المسلمين ، وذرياتهم مثلهم الى يوم القيامة ، كما نص الحديث الصحيح عندهم وعندنا
          الـكـافـي :
          مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ سَعِيدٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ النُّعْمَانِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُسْكَانَ عَنْ سَدِيرٍ قَالَ كُنَّا عِنْدَ أَبِي جَعْفَرٍ ( عليه السلام ) فَذَكَرْنَا مَا أَحْدَثَ النَّاسُ بَعْدَ نَبِيِّهِمْ ( صلى الله عليه وآله ) وَ اسْتِذْلَالَهُمْ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ ( عليه السلام ) فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ الْقَوْمِ أَصْلَحَكَ اللَّهُ فَأَيْنَ كَانَ عِزُّ بَنِي هَاشِمٍ وَ مَا كَانُوا فِيهِ مِنَ الْعَدَدِ فَقَالَ أَبُو جَعْفَرٍ ( عليه السلام ) وَ مَنْ كَانَ بَقِيَ مِنْ بَنِي هَاشِمٍ إِنَّمَا كَانَ جَعْفَرٌ وَ حَمْزَةُ فَمَضَيَا وَ بَقِيَ مَعَهُ رَجُلَانِ ضَعِيفَانِ ذَلِيلَانِ حَدِيثَا عَهْدٍ بِالْإِسْلَامِ عَبَّـاسٌ وَ عَقِـيلٌ وَ كَانَا مِنَ الطُّلَقَاءِ .....
          قال مجلسي : حسن 26 / 83 ، قال البهبودي : صحيح 3 / 393




          حتى اعمام النبي لم يسلموا من طعونكم

          تعليق


          • #6
            المشاركة الأصلية بواسطة منهاج السلف
            الـكـافـي :
            مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ سَعِيدٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ النُّعْمَانِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُسْكَانَ عَنْ سَدِيرٍ قَالَ كُنَّا عِنْدَ أَبِي جَعْفَرٍ ( عليه السلام ) فَذَكَرْنَا مَا أَحْدَثَ النَّاسُ بَعْدَ نَبِيِّهِمْ ( صلى الله عليه وآله ) وَ اسْتِذْلَالَهُمْ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ ( عليه السلام ) فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ الْقَوْمِ أَصْلَحَكَ اللَّهُ فَأَيْنَ كَانَ عِزُّ بَنِي هَاشِمٍ وَ مَا كَانُوا فِيهِ مِنَ الْعَدَدِ فَقَالَ أَبُو جَعْفَرٍ ( عليه السلام ) وَ مَنْ كَانَ بَقِيَ مِنْ بَنِي هَاشِمٍ إِنَّمَا كَانَ جَعْفَرٌ وَ حَمْزَةُ فَمَضَيَا وَ بَقِيَ مَعَهُ رَجُلَانِ ضَعِيفَانِ ذَلِيلَانِ حَدِيثَا عَهْدٍ بِالْإِسْلَامِ عَبَّـاسٌ وَ عَقِـيلٌ وَ كَانَا مِنَ الطُّلَقَاءِ .....
            قال مجلسي : حسن 26 / 83 ، قال البهبودي : صحيح 3 / 393




            حتى اعمام النبي لم يسلموا من طعونكم




            اللهم صلِ وسلم على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وأهلك أعدائهم ووفقنا للإقتداء بهم ياكريم واللعنة الدائمة على أعدائهم من الاولين والآخرين لا سيما الوهابية والنواصب .... يا الله
            تعريف المؤلفة قلوبهم ، فقال ابن حجر في فتح الباري:8/38عن محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن الحسين بن سعيد ، عن علي بن النعمان ، عن عبد الله بن مسكان ، عن سدير ، قال :
            ( كنا عند أبي جعفر ( عليه السلام ) ، فذكرنا ما أحدث الناس بعد نبيهم ( صلى الله عليه وآله )
            واستذلالهم أمير المؤمنين ( عليه السلام ) ، فقال رجل من القوم :
            أصلحك الله تعالى فأين كان عز بني هاشم وما كانوا فيه من العدد ؟
            فقال أبو جعفر ( عليه السلام ) : ومن كان بقي من بني هاشم ؟
            إنما كان جعفر وحمزة فمضيا ،
            وبقي معه رجلان ضعيفان ذليلان حديثا عهد بالاسلام ، عباس وعقيل وكانا من الطلقاء
            ، أما والله لو أن حمزة وجعفرا كانا بحضرتهما ما وصلا إلى ما وصلا إليه
            ولو كانا شاهديهما لأتلفا نفسيهما .) - روضة الكافي - 216 وصفهم الحديث انهم كان من الطلقاء
            هل وجدتنا نتمسح بعقيل والعباس
            واحد عم النبي والثاني ابن عمه
            وهل تتهم الله بأنه يجب ان لا يطعن بعم النبي ابو لهب لقرابته من النبي
            ونحن لا نطعن الا المستحق الطعن مو مثلكم تضعنون في أبي طالب عليه السلام وتكفروه ماهي اعظم كلمة الطلقاء أو الكفر
            فكما ان الله ضرب لنا مثلا عن عائشة وحفصة في خيانتهما
            فلقد ضرب مثل في مريم وإمرأة فرعون في طاعتهما
            وكما ان الحديث يشير الى ان عقيل ابن عم النبي والعباس عمه لم يكونا خير عون للنبي فلقد ضرب الامام مثلا رائعا في نفس الرواية بحمزة عم النبي وجعفر
            النبي وجعفر ابن عمه
            ونحن لم نطلب الى العباس وعقيل بقيادة الامة مثل مافعلتم بطليق أبن الطلقاء معاوية عليه لعنة الله
            فهؤلاء الذين هم أقل من أفراد عاديين في الأمة كيف يكونون من قادتها؟ ! وماذا ينفع الطليق أن يشهد له ابن تيمية وكل الناس بأنه أسلم وحسن إسلامه ! بعد تصنيف النبي صلى الله عليه وآله له ولذريته بأنهم حلف خارج دائرة الأمة الأصلية !
            واسفه أخي الأشتري يمكن انحرف مسار الموضوع
            التعديل الأخير تم بواسطة أم غفران; الساعة 16-02-2011, 10:41 AM.

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة منهاج السلف
              الـكـافـي :

              مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنِ الْحُسَيْنِ بْنِ سَعِيدٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ النُّعْمَانِ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُسْكَانَ عَنْ سَدِيرٍ قَالَ كُنَّا عِنْدَ أَبِي جَعْفَرٍ ( عليه السلام ) فَذَكَرْنَا مَا أَحْدَثَ النَّاسُ بَعْدَ نَبِيِّهِمْ ( صلى الله عليه وآله ) وَ اسْتِذْلَالَهُمْ أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ ( عليه السلام ) فَقَالَ رَجُلٌ مِنَ الْقَوْمِ أَصْلَحَكَ اللَّهُ فَأَيْنَ كَانَ عِزُّ بَنِي هَاشِمٍ وَ مَا كَانُوا فِيهِ مِنَ الْعَدَدِ فَقَالَ أَبُو جَعْفَرٍ ( عليه السلام ) وَ مَنْ كَانَ بَقِيَ مِنْ بَنِي هَاشِمٍ إِنَّمَا كَانَ جَعْفَرٌ وَ حَمْزَةُ فَمَضَيَا وَ بَقِيَ مَعَهُ رَجُلَانِ ضَعِيفَانِ ذَلِيلَانِ حَدِيثَا عَهْدٍ بِالْإِسْلَامِ عَبَّـاسٌ وَ عَقِـيلٌ وَ كَانَا مِنَ الطُّلَقَاءِ .....
              قال مجلسي : حسن 26 / 83 ، قال البهبودي : صحيح 3 / 393




              حتى اعمام النبي لم يسلموا من طعونكم

              اللهم صلِ وسلم على محمد وآل محمد وعجل فرجهم وأهلك أعدائهم ووفقنا للإقتداء بهم ياكريم واللعنة الدائمة على أعدائهم من الاولين والآخرين لا سيما الوهابية والنواصب .... يا الله
              عن محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد ، عن الحسين بن سعيد ، عن علي بن النعمان ، عن عبد الله بن مسكان ، عن سدير ، قال :
              ( كنا عند أبي جعفر ( عليه السلام ) ، فذكرنا ما أحدث الناس بعد نبيهم ( صلى الله عليه وآله )
              واستذلالهم أمير المؤمنين ( عليه السلام ) ، فقال رجل من القوم :
              أصلحك الله تعالى فأين كان عز بني هاشم وما كانوا فيه من العدد ؟
              فقال أبو جعفر ( عليه السلام ) : ومن كان بقي من بني هاشم ؟
              إنما كان جعفر وحمزة فمضيا ،
              وبقي معه رجلان ضعيفان ذليلان حديثا عهد بالاسلام ، عباس وعقيل وكانا من الطلقاء
              ، أما والله لو أن حمزة وجعفرا كانا بحضرتهما ما وصلا إلى ما وصلا إليه
              ولو كانا شاهديهما لأتلفا نفسيهما .) - روضة الكافي - 216 وصفهم الحديث انهم كان من الطلقاء
              هل وجدتنا نتمسح بعقيل والعباس
              واحد عم النبي والثاني ابن عمه
              وهل تتهم الله بأنه يجب ان لا يطعن بعم النبي ابو لهب لقرابته من النبي
              ونحن لا نطعن الا المستحق الطعن مو مثلكم تضعنون في أبي طالب عليه السلام وتكفروه ماهي اعظم كلمة الطلقاء أو الكفر
              فكما ان الله ضرب لنا مثلا عن عائشة وحفصة في خيانتهما
              فلقد ضرب مثل في مريم وإمرأة فرعون في طاعتهما
              وكما ان الحديث يشير الى ان عقيل ابن عم النبي والعباس عمه لم يكونا خير عون للنبي فلقد ضرب الامام مثلا رائعا في نفس الرواية بحمزة عم النبي وجعفر ابن عمه
              ونحن لم نطلب الى العباس وعقيل بقيادة الامة مثل مافعلتم بطليق أبن الطلقاء معاوية عليه لعنة الله
              فهؤلاء الذين هم أقل من أفراد عاديين في الأمة كيف يكونون من قادتها؟ ! وماذا ينفع الطليق أن يشهد له ابن تيمية وكل الناس بأنه أسلم وحسن إسلامه ! بعد تصنيف النبي صلى الله عليه وآله له ولذريته بأنهم حلف خارج دائرة الأمة الأصلية !

              ونحن من نطعن في اعمام النبي صل الله عليه واله وسلم
              واسفه أخي الأشتري يمكن انحرف مسار الموضوع

              والمشاركة السابقة فيها زيادة خارجت عن المشاركة
              التعديل الأخير تم بواسطة أم غفران; الساعة 16-02-2011, 11:22 AM.

              تعليق


              • #8
                احسنت اختنا ام غفران لا عدمنا مرورك وعلمك الجم .
                التكملة للموضوع هي :

                والان من من الصحابة كان من الطلقاء وهل يمكن ان نعتبر هؤلاء الطلقاء من العدول الذين ناخذ منهم الدين وهم ياخذون المال لكي يبقوا على الاسلام؟؟

                تعليق


                • #9
                  المشاركة الأصلية بواسطة أم غفران
                  هل وجدتنا نتمسح بعقيل والعباس
                  واحد عم النبي والثاني ابن عمه
                  وهل تتهم الله بأنه يجب ان لا يطعن بعم النبي ابو لهب لقرابته من النبي
                  ونحن لا نطعن الا المستحق الطعن مو مثلكم تضعنون في أبي طالب عليه السلام وتكفروه ماهي اعظم كلمة الطلقاء أو الكفر

                  هؤلاء مسلمين, وحسن اسلامهم, وليسوا كما قلت انهم محكومون بنقض اسلامهم.

                  وهذه الرواية هدية لك ....

                  ففي الخصال - الشيخ الصدوق - ص 639 - 640
                  15 - حدثنا أحمد بن زياد بن جعفر الهمداني رضي الله عنه قال : حدثنا علي ابن إبراهيم بن هاشم ، عن أبيه ، عن محمد بن أبي عمير ، عن هشام بن سالم ، عن أبي عبد الله عليه السلام قال : كان أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله اثني عشر ألفا ثمانية آلاف من المدينة ، و ألفان من مكة ، وألفان من الطلقاء ، ولم ير فيهم قدري ولا مرجي ولا حروري ولا معتزلي ، ولا صاحب رأي ، كانوا يبكون الليل والنهار ويقولون : اقبض أرواحنا من قبل أن نأكل خبز الخمير.

                  فاستغفري ربك من قولك على اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم.

                  تعليق


                  • #10
                    المشاركة الأصلية بواسطة منهاج السلف


                    وهذه الرواية هدية لك ....


                    الكافي ج 8 ص 245
                    340- عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ حَنَانِ بْنِ سَدِيرٍ وَمُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ عَنْ حَنَانِ بْنِ سَدِيرٍ عَنْ أَبِيهِ قَالَ سَأَلْتُ أَبَا جَعْفَرٍ (عَلَيْهِ السَّلام) عَنْهُمَا فَقَالَ يَا أَبَا الْفَضْلِ مَا تَسْأَلُنِي عَنْهُمَا فَوَ اللهِ مَا مَاتَ مِنَّا مَيِّتٌ قَطُّ إِلا سَاخِطاً عَلَيْهِمَا وَمَا مِنَّا الْيَوْمَ إِلا سَاخِطاً عَلَيْهِمَا يُوصِي بِذَلِكَ الْكَبِيرُ مِنَّا الصَّغِيرَ إِنَّهُمَا ظَلَمَانَا حَقَّنَا وَمَنَعَانَا فَيْئَنَا وَكَانَا أَوَّلَ مَنْ رَكِبَ أَعْنَاقَنَا وَبَثَقَا عَلَيْنَا بَثْقاً فِي الإسْلامِ لا يُسْكَرُ أَبَداً حَتَّى يَقُومَ قَائِمُنَا أَوْ يَتَكَلَّمَ مُتَكَلِّمُنَا ثُمَّ قَالَ أَمَا وَاللهِ لَوْ قَدْ قَامَ قَائِمُنَا أَوْ تَكَلَّمَ مُتَكَلِّمُنَا لأبْدَى مِنْ أُمُورِهِمَا مَا كَانَ يُكْتَمُ وَلَكَتَمَ مِنْ أُمُورِهِمَا مَا كَانَ يُظْهَرُ وَاللهِ مَا أُسِّسَتْ مِنْ بَلِيَّةٍ وَلا قَضِيَّةٍ تَجْرِي عَلَيْنَا أَهْلَ الْبَيْتِ إِلا هُمَا أَسَّسَا أَوَّلَهَا فَعَلَيْهِمَا لَعْنَةُ اللهِ وَالْمَلائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ.
                    مرآة العقول ج‏26، ص: 212 (حسن أو موثق)


                    الكافي ج 8 ص 246
                    343- حَنَانٌ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ (عَلَيْهِ السَّلام) قَالَ قُلْتُ لَهُ مَا كَانَ وُلْدُ يَعْقُوبَ أَنْبِيَاءَ قَالَ لا وَلَكِنَّهُمْ كَانُوا أَسْبَاطَ أَوْلادِ الأنْبِيَاءِ وَلَمْ يَكُنْ يُفَارِقُوا الدُّنْيَا إِلا سُعَدَاءَ تَابُوا وَتَذَكَّرُوا مَا صَنَعُوا وَإِنَّ الشَّيْخَيْنِ فَارَقَا الدُّنْيَا وَلَمْ يَتُوبَا وَلَمْ يَتَذَكَّرَا مَا صَنَعَا بِأَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ (عَلَيْهِ السَّلام) فَعَلَيْهِمَا لَعْنَةُ اللهِ وَالْمَلائِكَةِ وَالنَّاسِ أَجْمَعِينَ.
                    مرآة العقول ج‏26، ص: 215 (
                    حسن أو موثق)

                    الكافي ج 8 ص 156
                    145- عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ مَحْبُوبٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سِنَانٍ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا عَبْدِ اللَّهِ ( عليه السلام ) يَقُولُ كَانَتِ امْرَأَةٌ مِنَ الْأَنْصَارِ تَوَدُّنَا أَهْلَ الْبَيْتِ وَ تُكْثِرُ التَّعَاهُدَ لَنَا وَ إِنَّ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ لَقِيَهَا ذَاتَ يَوْمٍ وَ هِيَ تُرِيدُنَا فَقَالَ لَهَا أَيْنَ تَذْهَبِينَ يَا عَجُوزَ الْأَنْصَارِ فَقَالَتْ أَذْهَبُ إِلَى آلِ مُحَمَّدٍ أُسَلِّمُ عَلَيْهِمْ وَ أُجَدِّدُ بِهِمْ عَهْداً وَ أَقْضِي حَقَّهُمْ فَقَالَ لَهَا عُمَرُ وَيْلَكِ لَيْسَ لَهُمُ الْيَوْمَ حَقٌّ عَلَيْكِ وَ لَا عَلَيْنَا إِنَّمَا كَانَ لَهُمْ حَقٌّ عَلَى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ ( صلى الله عليه وآله ) فَأَمَّا الْيَوْمَ فَلَيْسَ لَهُمْ حَقٌّ فَانْصَرِفِي فَانْصَرَفَتْ حَتَّى أَتَتْ أُمَّ سَلَمَةَ فَقَالَتْ لَهَا أُمُّ سَلَمَةَ مَا ذَا أَبْطَأَ بِكِ عَنَّا فَقَالَتْ إِنِّي لَقِيتُ عُمَرَ بْنَ الْخَطَّابِ وَ أَخْبَرَتْهَا بِمَا قَالَتْ لِعُمَرَ وَ مَا قَالَ لَهَا عُمَرُ فَقَالَتْ لَهَا أُمُّ سَلَمَةَ كَذَبَ لَا يَزَالُ حَقُّ آلِ مُحَمَّدٍ ( صلى الله عليه وآله ) وَاجِباً عَلَى الْمُسْلِمِينَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ.
                    مرآة العقول ج‏26، ص: 10 (
                    حسن)

                    رجال الكشي - ج1 - ترجمة محمد بن أبي بكر رضي الله عنه:
                    114- حمدويه بن نصير، عن محمد بن عيسى، عن محمد بن أبي عمير، عن عمر بن أذينة، عن زرارة بن أعين، عن أبي جعفر (عليه السلام) : أن محمد بن أبي بكر بايع عليا (عليه السلام) على البراءة من أبيه.

                    بحار الأنوار ج 22 ص 223
                    3 - ب : السندي بن محمد ، عن صفوان الجمال ، عن أبي عبدالله عليه السلام قال : كانت امرأة من الانصار تدعى حسرة ، تغشى آل محمد وتحن وإن زفر وحبتر لقياها ذات يوم فقالا : أين تذهبين يا حسرة ؟ فقالت : أذهب إلى آل محمد فأقضي من حقهم ، واحدث بهم عهدا ، فقالا : ويلك إنه ليس لهم حق إنما كان هذا على عهد رسول الله صلى الله عليه وآله فانصرفت حسرة ولبثت أياما ثم جاءت فقالت لها ام سلمة زوجة النبي صلى الله عليه وآله : ما بطأبك عنا يا حسرة ؟ فقالت : استقبلني زفر وحبتر فقالا : أين تذهبين يا حسرة ؟ فقلت : أذهب إلى آل محمد فأقضي من حقهم الواجب ، فقالا : إنه ليس لهم حق ، إنما كان هذا على عهد النبي صلى الله عليه وآله ، فقالت ام سلمة : كذبا لعنهما الله لا يزال حقهم واجبا على المسلمين إلى يوم القيامة
                    .

                    تهذيب الأحكام ج 2 ص 321
                    (1313) 169 محمد بن يحيى عن محمد بن الحسين عن محمد بن إسماعيل ابن بزيع عن الحسين بن ثوير وأبي سلمة السراج قالا: سمعنا أبا عبدالله عليه السلام وهو يلعن في دبر كل مكتوبة أربعة من الرجال وأربعا من النساء التيمي والعدوي وفعلان ومعاوية ويسميهم وفلانة وفلانة وهند وأم الحكم أخت معاوية
                    .
                    ملاذ الأخيار ج‏4، ص: 484 (
                    صحيح)




                    وبهذه الروايات التي قلت عنها هدية نخرج هؤلاء الزنادقة الكفار من الرواية السابقة حيث جاءت عامة بلا تخصيص




                    للصفع على قفاك يازبالة الكافر ابن الزنا معاوية



                    تعليق


                    • #11
                      نحن نتحدث عن طعنها في الطلقاء, وحتى وصل الامر الى العباس وعقيل رضي الله عنهم.
                      واما روايات الكليني والقمي, الذين ينسبون الى المعصوم انه مايعرف القران الكريم, فهذه احتقظ بها لنفسك, فمن يصدقهم في ذلك فعليه ان يقبل منهم ان المعصوم مايعرف القران.

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة منهاج السلف
                        نحن نتحدث عن طعنها في الطلقاء, وحتى وصل الامر الى العباس وعقيل رضي الله عنهم.
                        واما روايات الكليني والقمي, الذين ينسبون الى المعصوم انه مايعرف القران الكريم, فهذه احتقظ بها لنفسك, فمن يصدقهم في ذلك فعليه ان يقبل منهم ان المعصوم مايعرف القران.

                        هل هذا جواب !!!

                        ومتى نسب الكليني والقمي الى المعصوم بأنه لايعرف القرآن تأدب

                        تعليق


                        • #13
                          المشاركة الأصلية بواسطة منهاج السلف
                          نحن نتحدث عن طعنها في الطلقاء, وحتى وصل الامر الى العباس وعقيل رضي الله عنهم.
                          واما روايات الكليني والقمي, الذين ينسبون الى المعصوم انه مايعرف القران الكريم, فهذه احتقظ بها لنفسك, فمن يصدقهم في ذلك فعليه ان يقبل منهم ان المعصوم مايعرف القران.

                          كذلك احتفظ بروايتك التي استدللت بها لنفسك فلا يلزمنا أن نتبناها بل نتبنى هذه الروايات التي وضعناها وتثبت حقارة أسيادك الكفار الأنجاس عليهم لعائن الله




                          اللهم العن الظالمان الفاجران الكافران كما يعتقد الإمام علي فيهم




                          للصفع على قفاك يازبالة الكافر ابن الزنا معاوية عليه لعائن الله

                          تعليق


                          • #14
                            المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان

                            منهاج السلف
                            واما روايات الكليني والقمي, الذين ينسبون الى المعصوم انه مايعرف القران الكريم, فهذه احتقظ بها لنفسك, فمن يصدقهم في ذلك فعليه ان يقبل منهم ان المعصوم مايعرف القران.
                            ومتى نسب الكليني والقمي الى المعصوم بأنه لايعرف القرآن تأدب
                            منهاج السلف
                            عليك أن تبين مصداقية ما كتبت والاسوف ناخذ بحقك ما تستحقه
                            اجب على تسائل الاخت وهج الايمان

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة م9
                              منهاج السلف
                              عليك أن تبين مصداقية ما كتبت والاسوف ناخذ بحقك ما تستحقه
                              اجب على تسائل الاخت وهج الايمان

                              http://yahossein.servemp3.com/vb/sho...7&postcount=17

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X