في إسبوع التصعيد ،، مسيرة حاشدة في سترة .. 8 أغسطس 2011م
ضمن إسبوع التصعيد الذي دعا إلى إئتلاف شباب ثورة 14 فبراير خرجت مسيرة حاشدة في منطقة مهزة بجزيرة سترة اليوم الأثنين الموافق لتاريخ 8 أغسطس 2011م .
وردد المُشاركون هتافات تدعو إلى حتمية العودة إلى ميدان الشهداء والتأكيد على مطلب إسقاط النظام .
تم رميه على بني جمرة
هذا هو القليل من الدخيرة التي رميت على منطقة بني جمرة مساء الخميس الماضي- وتقدر هذه الكمية التي جمعتها في منزلي اليوم بحوالي 200 كيلو غرام من مخلفات قنابل المسيل للدموع والقنابل الصوتية جمعت من منطفة صغيرة داخل القرية - السؤال هو كم هي الكمية التي ترمى على كل قرى البحرين كل يوم .
سترة_الخارجية : بعد مواجهات عنيفة مع المرتزقة تخلف اصابات عديدة في صفوف الشباب المقاوم ومع ذلك صمود يتظاهرون وينزلون للشارع أكثر من مرة وبقوة أكبر . تحية لهم
مهزلة قضية الشهيد عيسى عبدالحسن على لسان المحامي محسن العلوي
المحامي محسن العلوي : أتهم محمد امين واحمد عبدالله الذوادي بقتل الشهيدين علي المؤمن وعيسى عبدالحسن، وقد وصفت الجريمة بالقتل الخطأ !
المحامي محسن العلوي : الضغط والارهاق في هذه الفترة اشد علينا من فترة محاكم السلامة الوطنية، الحسابات والقرارات صعبة ومعقدة وغير مؤكدة نتيجتها. دعواتكم.
المحامي ســيد محـسن الـعـلوي : عقوبة القتل الخطأ هي الحبس من ١٠ ايام الى ٣ سنوات فقط، ويمكن ان يوقف التنفيذ اذا كان لا يوجد سوابق للمتهم .
المحامي محسن العلوي : الذواذي المتهم هو ليس الذواذي الذي نشرت صورته فذلك اسمه احمد خليفة وهذا احمد عبدالله والشكل مختلف ومطابق لاقوال الشهود
المحامي سيد محسن العلوي : تهشيم جمجمة الشهيد عيسى بمسافة قريبة لا يمكن وصفه قتل خطأ، هذا الوصف ورفض اعطائنا المعلومات تمنعنا من الاستمرار في متابعة القضية.
8-8-2011م قمعت القوات المرتزقة مسيرتين حاشدتين جدا في قرية الدير تطالبان بإسقاط النظام وشهدت الليلة قمع عنيف جدا لاقى صمود من الثوار ممــا أجبر المرتزقة بأنهـا تضرب وتهرب في كل مرة وقامت المرتزقة بعمل أكثر من كمين للمتظاهرين ولكن جميعهم فشلــوا ومارست المرتزقة عقاب جماعي على الأهالي من خلال إلقاء الغازات الحارقة والخانقة على المنازل. ومـع كمائن المرتزقة وقمعهم العنيف أعطب الثوار إطارات جيبين.
جانب من المسيرة
ــــــــــــــــــــــــــــــ
بيان الرياضيين البحريينين
نطالب بمحاكمة فواز ونطلب منهم الاعتذار الرسمي.
ندعوا اخواننا الرياضيين الامتناع عن تمثيل المنتخبات الرياضية حتى يرد اعتبارنا.
استنكر العديد من الرياضيين ماتعرض له مجموعة كبيرة من الرياضيين البحرينين الذين ساهموا في تمثيل اللمكلة خير تمثيل في المحافل الخارجية من انتهاكات صريحة على يد مرتزقة النظام في مملكة البحرين حينما زج بهم في السجون لمدة تزيد عن الثلاثة اشهر.
و قد عبر الرياضيون عن استيائهم العميق بسبب ما حدث لكوكبة من الرياضيين المميزين من تعذيب واعتقال غير مبرر لمشاركتهم في مسيرة الرياضيين التي خرجت مطالبة باصلاحات رياضية لما يعيشه الوسط الرياضي بمملكة البحرين من فساد إداري وتميز بين الرياضيين محملين المسؤولية المباشرة لفواز بن محمد آل خليفة رئيس هيئة شئون الإعلام الذي قام مع مدير القناة الرياضية عبدالعزيز الإشراف بالتشهير ومحاكمة الرياضيين إعلامياً في سابقة خطيرة لم تشهدها أي من دول المنطقة. وطالب الرياضيون بمحاسبة المدعو فواز بن محمد وكل من مدير القناة الرياضية عبدالعزيز الإشراف، المذيع فايز السادة، والاعلاميين ماجد سلطان،فيصل الشيخ، عبدالله بونفل،فهد فؤاد اضافة الى الجلاد خليفة بن احمد ال خليفة الذي تولى قضية الرياضيين حيث قام مع حلاوزته بتعذيب الرياضيين ابشع أنواع التعذيب حتى وصل المر للتحرش الجنسي لبعظهم، حيث زج باكثر من سبعين رياضياً من مختلف الالعاب من مدربين ولاعبين وحكام وصحفيين واداريين ولم يسلم من بطشهم المعاقين ولولا تدخل الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا" لاستمر بقائهم في تلك الزانزين التي تفتقد لابسط مقومات وحقوق سجناء الراي. وبعد معاناة دامت لكثر من ثلاثة اشهر في تلك السجون والتي أدت إلى العديد من الخسائر على المستوى المعيشي والاجتماعيي والاسري تم الافراج عن الرياضيين دون ان توجه لهم تهم صريحة بل كانت التهم واهية تفتقد للدليل وربما البعض اعترف بسبب التعذيب الوحشي الامر الذي وصل الى ادخال بعضهم المستشفى العسكري بسبب تدهور اوضاعهم الصحية. لذا نعلنها نحن الرياضيون مدوية بأنن لن نقبل بعودة الحياة الرياضية إلى وضعها الطبيعي إلا بعد أن يقدم لنا إعتذار رسمي بقناة البحرين الرياضية من قبل فواز بن محمد الذي لم تشفع له زيارته للرياضيين بمركز شرطة الحورة لأنها جاءت متأخرة ومخالفة للقوانيين ولدراية الرياضيين بأن جاء للتشفي منهم وهم بداخل المعتقل، ونطالب بمحاكم فواز بن محمد وفريق عمله وكذلك المقدم خليفة بن أحمد مدير أمن المحافظة الجنوبية. وأخيراً ندعوا أخواننا الرياضيين الذين لم يمسهم شر الحكومة الغاشمة الاضراب الرياضي وعدم قبول تمثيل المنتخبات الوطنية حتى يرد الاعتبار لزملائهم الذين لاقوا اصناف التعذيب الوحشي وخسروا وظائفهم والبعض منهم هاجر لاستراليا كنجم المنتخب الوطني لكرة القدم السيد محمد عدنان كلاجئ سياسي بعد ان تم اعتقال والده لكي يسلم نفسه، علما بان الاتحادات الرياضية طلبت أول أمس الخميس وعبر الاتصالات الهاتفية من الاندية بتسجيل اللاعبين الموقوفين بشكل اعتيادي حتى لايتبين انه تم توقيف الرياضيين بامر من اللجنة الاولمبية أو الاتحادات الرياضية، وخصوصا أنهم بحاجة للرياضيين لكي يتبجحوا بانجازاتهم حينما أوصلهم الفتى الذهبي علاء حبيل لنيل المركز الرابع، والبطل طارق الفرساني صاحب الالقاب الاسيوية والولمبية في لعبة بناء الأجسام وغيرهم ممن لاقى الويلات من سياط الجلادين.
تعليق