سترة | تم طرد أم المعتقل حسين محمد عبد الوصي من مركز الوسطى بعد أن تم اعتقاله منذ قليل في سترة سفالة وضربه والتهجم عليه بوحشية ولا نعلم لحد هذه اللحظة ما هي أحوال صحته .
قرية السنابس : مسيرة الشموع لروح الشهيد والتضامن مع المعتقلين والحرائر .
http://www.youtube.com/watch?v=DqKjIgAwufI
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
بيان عائلة الشهيد القطان رداً على النيابة العامة وملاحظات للفاتحة
تعليق صحافي لعائلة الشهيد أحمد القطان
بشأن بيان النيابة العامة الصادر في 8 أكتوبر 2011
بالإشارة الى التصريح الذي نشرته وكالة أنباء البحرين مساء اليوم السبت والصادر عن النيابة العامة والذي جاء في جانب منه أن "النيابة العامة تحصلت من وزارة الداخلية على عينة من طلقات الشوزن، وندبت أحد الخبراء المختصين بالإدارة العامة للأدلة المادية بالنيابة العامة لمطابقة تلك العينة على الطلقات المستخرجة من جثة المتوفي، وانتهى الخبير إلى اختلافها وعدم تطابقها".
إن سبب الاستشهاد كان طلقاً نارياً من بندقية شوزن، ونحن نعتقد أن وزارة الداخلية هي الجهة الوحيدة التي تمتلكه.
إن عائلة الشهيد أحمد القطان تعبر عن توجسها من أن يكون تصريح النيابة العامة مدخلاً لإبعاد الشبهة عن المتهم لدينا وهو وازارة الداخلية، إذ كانت هذه الهواجس ملازمة لنا منذ تواجدنا في مشرحة السلمانية حينما صدرت تصريحات متضاربة من وزارة الداخلية حول سبب الوفاة في محاولة لإبعاد مسؤولية القتل عنها.
ونحن نتسائل، هل لدى وزارة الداخلية نوع واحد فقط من طلقات الشوزن؟!، أم أن هنالك أنواع أخرى؟، وبفرض وجود أنواع أخرى لدى الوزارة، هل طابقت النيابة العامة جميع الأنواع مع الطلقات المستخرجة من جسد الشهيد؟.
وبحسب الصورة المرفقة بالبيان، المنشورة في موقع وكالة أنباء البحرين، فإنه يتضح لنا أن النيابة العامة عاينت نوعاً واحداً فقط. وعليه فإننا نطالب النيابة العامة بتوضيح أكثر، يبين عدد الأنواع الموجودة من طلقات الشوزن لدى وزارة الداخلية إن كانت واحدة أو أكثر، ويبين نوع ومصدر الطلقات المستخرجة من جسد الشهيد.
وفي الختام، تؤكد العائلة على تمسكها بحقها القانوني في مقاضاة الجهة المسئولة عن استشهاد نجلها.
عائلة الشهيد أحمد القطان
منطقة الشاخورة، 8 أكتوبر 2011
تعليق صحافي لعائلة الشهيد أحمد القطان
بشأن بيان النيابة العامة الصادر في 8 أكتوبر 2011
بالإشارة الى التصريح الذي نشرته وكالة أنباء البحرين مساء اليوم السبت والصادر عن النيابة العامة والذي جاء في جانب منه أن "النيابة العامة تحصلت من وزارة الداخلية على عينة من طلقات الشوزن، وندبت أحد الخبراء المختصين بالإدارة العامة للأدلة المادية بالنيابة العامة لمطابقة تلك العينة على الطلقات المستخرجة من جثة المتوفي، وانتهى الخبير إلى اختلافها وعدم تطابقها".
إن سبب الاستشهاد كان طلقاً نارياً من بندقية شوزن، ونحن نعتقد أن وزارة الداخلية هي الجهة الوحيدة التي تمتلكه.
إن عائلة الشهيد أحمد القطان تعبر عن توجسها من أن يكون تصريح النيابة العامة مدخلاً لإبعاد الشبهة عن المتهم لدينا وهو وازارة الداخلية، إذ كانت هذه الهواجس ملازمة لنا منذ تواجدنا في مشرحة السلمانية حينما صدرت تصريحات متضاربة من وزارة الداخلية حول سبب الوفاة في محاولة لإبعاد مسؤولية القتل عنها.
ونحن نتسائل، هل لدى وزارة الداخلية نوع واحد فقط من طلقات الشوزن؟!، أم أن هنالك أنواع أخرى؟، وبفرض وجود أنواع أخرى لدى الوزارة، هل طابقت النيابة العامة جميع الأنواع مع الطلقات المستخرجة من جسد الشهيد؟.
وبحسب الصورة المرفقة بالبيان، المنشورة في موقع وكالة أنباء البحرين، فإنه يتضح لنا أن النيابة العامة عاينت نوعاً واحداً فقط. وعليه فإننا نطالب النيابة العامة بتوضيح أكثر، يبين عدد الأنواع الموجودة من طلقات الشوزن لدى وزارة الداخلية إن كانت واحدة أو أكثر، ويبين نوع ومصدر الطلقات المستخرجة من جسد الشهيد.
وفي الختام، تؤكد العائلة على تمسكها بحقها القانوني في مقاضاة الجهة المسئولة عن استشهاد نجلها.
عائلة الشهيد أحمد القطان
منطقة الشاخورة، 8 أكتوبر 2011
منقول
تعليق