عاجل:
المعتقل المحكوم بالإعدام علي الطويل من جزيرة سترة تم نقله لسجن جو ووضعه في سجن انفرادي لم يتمكن اهله من مقابلته حتى الآن ،حيث رآه السجناء الآخرين وهو لا يقدر على الحراك بسبب التعذيب الشديد الذي تعرض له وقد تركز التعذيب ع المناطق الحساسه وربما أصيب بالعقم من شدة الضرب المركز ؛وقد شاهدته والدته اثناء جلسة المحاكمه وهو لا يستطيع حتى الوقوف واخبرها انه في وضع سيئ جدا ويحتاج للعلاج
،،،،،،،،،،،،،،
صورة جماعية لعدد من المفصولين في وزارة العمل قبل قليل
،،،،،،،،،،،
عبدالله الشملاوي : ستنظُر محكمة الإستئناف العليا الجنائية بجلسة 23/1/2012 الإستئناف المرفوع من الشيخ جاسم الدمستاني على حُكم محكمة السلآمة الوطنية
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
صحيفة الوسط:أرجأت المحكمة الصغرى الجنائية أمس الثلثاء (18 أكتوبر/ تشرين الأول 2011) قضية الزميلة الصحافية ريم خليفة إلى 16 نوفمبر/ تشرين الثاني 2011 للاطلاع وتقديم البينة.
وطلب المحامي محمد أحمد نسخة من أوراق الدعوى للتأكد ومقارنة ما هو موجود في ملف الدعوى المستلمة، فيما أنكرت الصحافية ريم خليفة كل التهم الموجهة إليها أمام المحكمة أمس. وقد وجهت النيابة العامة تهمتين إلى الصحافية هما أنها اعتدت على سلامة الغير والتهجم العلني.
دعت منظمة العفو الدولية السلطات السعودية للافراج فورا عن الناشط في مجال حقوق الإنسان فاضل مكي المناسف المعتقل بسبب انشطته السلمية.
وافاد موقع "شبكة راصد الاخبارية" امس الاثنين ان نائبة مدير برنامج الشرق الأوسط وشمال إفريقيا بالمنظمة حسيبة حاج صحراوي قالت: "ان السلطات السعودية مصممة فيما يبدو على القضاء على أي شكل من أشكال المعارضة في البلاد".
واضافت حاج صحراوي: "ينبغي الإفصاح عن تفاصيل أية تهم منسوبة إلى فاضل مكي المناسف، وإذا كان سبب اعتقاله هو أنشطته السلمية في مجال حقوق الإنسان، فيجب الإفراج عنه فورا دون قيد أو شرط".
وكان قد اعتقل المناسف في تشرين الأول/اكتوبر 2011 بالقرب من مدينة صفوة في المنطقة الشرقية ولم يسمح له بالاتصال بمحام، او تلقي زيارات من الأهل، وهو معرض لخطر التعذيب وغيره من انتهاكات حقوق الإنسان، شأنه في ذلك شأن كثيرين ممن تحتجزهم السلطات السعودية.
تعرض شاب في العوامية لرصاصة حية مباشرة في يده هذه الليلة من قبل القوات السعودية، هذه الحادثة تأتي بعد تعرض أكثر من 4 شبان في القطيف لحادث مماثل مساء الأحد الماضي.
وفي سياق متصل استنكرت مجموعة تضامن أهالي القطيف مع المعتقلين المنسيين هذه السياسة القمعية من قبل الدولة، داعية في الوقت نفسه شباب المنطقة إلى ضبط النفس وعدم الإنجرار للسيناريو الذي تريده السلطة
بيان استنكاري :
لجرائم النظام الممنهجة والمستمرة على شعب القطيف الحر الأبي ..
في الآونة الأخيرة , تناقلت الأخبار : قيام قوات الشغب ورجال الأمن بمطاردة أصحاب الدراجات النارية وإطلاق الرصاص الحي مباشرة لإيقافهم دون أي سبب .. وهذه تصرفات خطيرة , لم نعهدها سابقاً إلا بعد أحداث العوامية وبيان وزارة الداخلية ..
ونحن نستنكر هذه الفعال الهوجاء التي لا ترتضيها أي ديانة ويستنكرها كل ضمير إنساني حي .. كد كيدك واسع سعيك يا ظالم .. فوالله لن تزيدنا إلا صبراُ وإصراراً على المواصلة بصمود وإرادة ووعي ..
ومن هنا نطرح سؤال :
لماذا يتم مطاردة أصحاب الدراجات النارية ؟
لو رجعنا قليلاً إلى الوراء , لوجدنا أن القطيف كانت تعاني من تصرفات (بعض) أصحاب الدراجات النارية .. من إزعاج للناس , من سرقات ( جوالات / حقائب النساء ) , حوادث دهس للأطفال , وغيرها من قصص سمع بها الجميع , فتقدم الكثير من أهالي المنطقة ببلاغات إلى مراكز الشرطة وخطابات إلى إمارة الدمام بوضع حل لهذه المشكلة وهي مشكلة الدراجات النارية .. فماذا كانت ردة فعل الأمن على هذه الشكاوي وهذه الخطابات , غير آذان صماء واللامبالاة !!؟
والجميع يعلم ويتحدث ويعبر عن استيائه للتهميش وعدم الاهتمام بأمن القطيف ومواطنيها من قبل هذه الدولة , بل وأن من أهداف هذه السلطات أن تعيش القطيف في زعزعة وعدم استقرار , وإشاعة الفساد بعدم التصدي له والحد منه ! ..
ولكن الآن اختلف الوضع !!!
والعاقل المنصف يتسائل : لماذا الآن بالذات تتم هذه الإجراءات القمعية وبوحشية ضد أصحاب الدراجات النارية ؟؟ هل لجرم اقترفوه أم مطالب حق رفعوها بسلمية ..؟؟؟
السبب بسيط !
وهو : جر هذا الشباب بإستخدام العنف , للرد على الأجهزة الأمنية بالمثل ! , حتى يتم توثيق هذه المجريات وربطها بالمسرحية السابقة التي تمت إحاكتها على التلفزيون السعودي .. فلو رجعنا قليلاً لبيان وزارة الداخلية الذي جاء في سياق عباراته : ( قامت مجموعة من مثيري الفتنة والشقاق والشغب في بلدة العوامية في محافظة القطيف بالتجمع بالقرب من دوار الريف في العوامية , والبعض منهم بستخدام دراجات نارية , حاملين قنابل الملوتوف , حيث شرعوا بأعمالهم المخلة بالأمن ) , لوجدنا هاهنا من جديد أن الحكومة الظالمة مازالت مصرة على إتمام مشاهد هذه المسرحية ! , لكي يصدقها الرأي العام والعالمي !
وعليه ننوه على الجميع :
بأهمية الوعي والحكمة وضبط النفس وخصوصاً أخواننا أصحاب الدراجات النارية
بعدم الإنجرار لما تريده السلطات الظالمة لمقابلة العنف بالعنف .
لذا جرى التنويه والتنبيه
ونسأل الله أن يحفظ شابنا الحر ويلهمهم الثبات والصمود ومواصلة هذا الدرب حتى تحرير الـ 9 المنسيين وأخواننا المعتقلين وتحقيق كافة المطالب ..
عبدالله الشملاوي : ستنظُر محكمة الإستئناف العليا الجنائية بجلسة 23/1/2012 الإستئناف المرفوع من الشيخ جاسم الدمستاني على حُكم محكمة السلآمة الوطنية
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
صحيفة الوسط:أرجأت المحكمة الصغرى الجنائية أمس الثلثاء (18 أكتوبر/ تشرين الأول 2011) قضية الزميلة الصحافية ريم خليفة إلى 16 نوفمبر/ تشرين الثاني 2011 للاطلاع وتقديم البينة.
وطلب المحامي محمد أحمد نسخة من أوراق الدعوى للتأكد ومقارنة ما هو موجود في ملف الدعوى المستلمة، فيما أنكرت الصحافية ريم خليفة كل التهم الموجهة إليها أمام المحكمة أمس. وقد وجهت النيابة العامة تهمتين إلى الصحافية هما أنها اعتدت على سلامة الغير والتهجم العلني
،،،،،،،،،،،،،،،،
المحامي محمد الجشي: رداً على الكثير من التساؤلات أؤكد بأن موكلتي أ.جليله السلمان لم تتلقى اي تكليف قبل القبض عليها للحضور أو لتنفيذ العقوبة
،،،،،،،،،،،،،
مغرد مصري : شكرا للشيخ علي سلمان فقد عرفنا نحن المصريون حقيقية ما يجري في البحرين
العكرالمسيرة الصامته المناصرة للرموز الشرفاء ليلة الأربعاء .
أهالي الديهيتضامنونمع الرموز المعتقلينهذه الليلة ويخرجون في مسيرة حاشده منذ قليل .
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
صورة المعتقل علي ماجد الخباز أثناء الزيارة اليوم .
المفرج عنه : أسد الدوار محمد العكريبين الأحبة .
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
العفو الدولية: أكثر من 30 رجل أمن جروا المعلمة البحرينية والناشطة جليلة السلمان من بيتها
تثور مخاوف على سلامة السيدة جليلة السلمان، التي كانت تشغل من قبل منصب نائبة رئيس "جمعية المعلمين البحرينية"، بعد القبض عليها بأسلوب ينم عن البطش قبل فجر اليوم، وذلك إثر مجاهرتها مؤخراً بالحديث عن انتهاكات سابقة.
... وقد اقتيدت جليلة السلمان من بيتها في البحرين على أيدي قوة تضم أكثر من 30 من مسؤولي الأمن، بما في ذلك أفراد من شرطة مكافحة الشغب، حيث حضروا في سبع سيارات. وأفادت الأنباء أن مسؤولي الأمن قالوا إنهم ينفذون أمراً قضائياً بالقبض عليها، لكنهم رفضوا إبراز الإذن الرسمي بالقبض.
وكانت جليلة السلمان قد أُدينت في الشهر الماضي بعدة تهم، من بينها محاولة الإطاحة بنظام الحكم في البحرين، وذلك إثر محاكمتها أمام محكمة عسكرية هي محكمة السلامة الوطنية، بالرغم من أنها مدنية. ومن المقرر نظر الاستئناف المقدم من جليلة السلمان أمام محكمة مدنية في أول ديسمبر/كانون الأول 2011.
وتعليقاً على ذلك، قال مالكم سمارت، مدير "برنامج الشرق الأوسط وشمال إفريقيا" في منظمة العفو الدولية، إن "الطريقة التي قُبض بها على جليلة السلمان فجر اليوم ترمي، على ما يبدو، إلى ترويعها وترويع أسرتها ووضعهم في محنة أخرى مخيفة".
ومضى مالكم سمارت يقول: "لقد أبلغتنا جليلة السلمان كيف تعرضت من قبل للمعاملة السيئة والإهانات اللفظية بعد القبض عليها في منتصف الليل على أيدي ضباط مسلحين في أعقاب مظاهرات جماهيرية في البحرين في مارس/آذار الماضي. ولا شك أن الإجراء الأخير من جانب قوات الأمن يجدد المخاوف بشأن سلامتها في الحجز".
"كما يتعين على السلطات البحرينية أن توضح السبب في القبض على جليلة السلمان في حين أنه سُمح بالإفراج بكفالة عن آخرين ينتظرون البت في دعاوى الاستئناف المقدمة منهم أمام محكمة مدنية".
وأضاف مالكم سمارت قائلاً: "إن جليلة السلمان لا تمثل أي خطر جدي سوى أنه واصلت الحديث علناً عن تجربتها أثناء الاعتقال وعن محن الآخرين، وهو الأمر الذي يدعونا إلى الاعتقاد بأن هذا هو السبب في الإجراء الذي اتُخذ ضدها فجر اليوم"
وكان قد حُكم على جليلة السلمان بالسجن ثلاث سنوات، في 25 سبتمبر/أيلول. أما مهدي عيسى مهدي أبو ديب، الذي كان يرأس من قبل منصب رئيس "جمعية المعلمين البحرينية" وحُوكم معها، فحُكم عليه بالسجن 10 سنوات.
ومن بين التهم التي وُجهت إلى جليلة السلمان ومهدي عيسى مهدي أو ديب استخدام منصبيهما في "جمعية المعلمين البحرينية" لدعوة المعلمين إلى الإضراب وتنظيم مسيرات ومظاهرات، والتحريض على "كراهية النظام"، والسعي إلى الإطاحة به بالقوة. وكانت محاكمتهما جائرة.
وخلال الأسابيع الأخيرة، أُجريت مقابلة إعلامية مع جليلة السلمان، كما تحدثت في أحد المؤتمرات عن وضع حقوق الإنسان في البحرين.
وقالت منظمة العفو الدولية إنها تخشى أن يكون السبب الوحيد لسجن جليلة السلمان ومهدي عيسى مهدي أو ديب هو ممارستهما السلمية للحق في حرية التعبير وحرية التجمع وحرية تكوين الجمعيات. وأياً ما يكون الأمر، فإنه يجب الإفراج عنهما فوراً ودون قيد أو شرط وإلغاء الحكم الصادر ضدهما.
وأضافت المنظمة قائلةً: "إذا ما تقرر المضي في نظر الاستئناف المقدم من جليلة السلمان ومهدي عيسى مهدي أبو ديب أمام محكمة مدنية، فمن الواجب أن يكون هناك تحقيق جديد تماماً، بما في ذلك التحقيق فيما ادعاه المتهمان من تعرضهما للتعذيب أو غيره من صنوف المعاملة السيئة خلال فترة الاحتجاز السابق للمحاكمة، وكذلك إجبارهما على التوقيع على إفادات بتجريم نفسيهما، على أن يُقدم إلى ساحة العدالة أي مسؤول يثبت ضلوعه في هذه الانتهاكات
حسين ابن الشيخ المحفوظ:اتصل سماحة الوالد قبل قليل من سجن جو وقال أن صحته في تحسن لكنه مازال يراجع عيادة السجن، كما قال أنه حتى هذه اللحظة لم يسلم أدويته وعكازه بعد أن أخذت منه في سجن الحوض الجاف وعلى الرغم من طلب الأطباء لها. كما وطلب كتاب لتفسير القرآن الكريم وبعض المقتنيات الشخصية.
قال الوالد أن الوضع مستحيل أن يستمر على ماهو عليه وفي النهاية لا يصح إلا الصحيح كما وأوصى بأن أوصل سلامه للجميع.
تم تحديد موعد الزيارة في سجن جو في تاريخ 2نوفمبر والدخول لستة أشخاص من العائلة فقط!
تعليق