إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

أخونا سيد نزار ماذا يحدث في البحرين

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة




  • الحوادث والطوارئ
    - في المشرحة: الوجوه سليمة إلا من جُرح!
    في تلك اللّيلة الحزينة، توجّهت عائلات الضحايا إلى المشرحة، بغرض التعرف على جثث بناتهن. بقيت العائلات حتى قرابة الساعة الواحدة فجرا، وقد كُشف لهم عن وجوه الفتيات، دون بقية الجسد.
    أشرف أكّد بأنه لم يجد على وجه شقيقتيه، فاطمة ومريم، أيّ أثر لجروح عميقة، باستثناء جُرح في جبهة مريم.
    سُلّمت العائلة حاجات الفتيات، وهي عبارة عن حقيبة الشقيقتين، التي يُعتقد أنه تمّ تفتيشها في نفس تلك الليلة، وقد سُلّمت الحقيبة من غير رخصة قيادة فاطمة، وبدون هاتفها الذي بقي بحوزة السّلطات لمدة ٣ أيام، حيث سُلّم بعدها، وكان مغلقاً.
    أمّا رخصة القيادة فقد دار حولها غموض آخر. فبعد الاستفسار عنها، قيل للعائلة بأنها لدى إدارة المرور، وبأنها أضحت ملكاً للدّولة. وحين سألت العائلة عن مصدر حصول السلطات على رخصة فاطمة، قيل لهم بأنّ أهلها منْ قام بتسليمها للإدارة. وهنا كانت المفاجأة، حيث إنّ أشرف هو ولي أمر فاطمة، بعد وفاة والدهم، وهو لم يسلّم الرخصة لأحد! بادرَ أشرف لسؤال الشرطة عن “الشخص“ الذي سلّمهم الرخصة، ولكن من دون جدوى، حيث لم يحصل على إجابة منطقية واحدة!
    ولأن أشرف أبدى شكّاً بأن شيئاً مفقوداً من نقود الشابتين، فقد اتهمته الشرطة بأنه “يُشكّك في رجال الأمن، وبأنه سيُحاسب على ذلك، وسيتحمل المسؤولية كاملةً“!





    هل من المعقول آن الجدار لم يتأثر بسبب قوة الحادث!!
    نقل السيارة بسرعة.. وعلامات الغموض في كلّ مكان
    أشرف لم ييأس من البحث عمّا يمكن أن يكشف الغموض الذي يُخيّم على الحادثة. أصرّ على معاينة السيارة. المريب في الأمر أنّ السيارة نُقلت من الموقع، بعد ساعتين من وقوع الحادثة. وهي سابقة غير معهودة، حيث إن شركات التأمين عادةً ما تتأخّر في إنهاء الإجراءات، وهو ما يعني التأخّر في إزاحة السّيارة المتضرّرة من موقع الحادث، إلا في حال وجودها في مكان يُشكل خطرا على المارة، وهو الأمر الذي لا ينطبق على موقع الحادث المزعوم.
    ما كان يبعث أكثر على الشكوك، هو أنّ مقدّمة السيارة كانت متضررةً على نحو كبير، في حين لم تكن خلفية السيارة تشكو من أضرار يمكن أن تفسّر وفاة منْ كنّ فيها!
    ماكينة السيارة كانت متضررة جدا، وهو ما يعني، بالضرورة، أنها أفرغت ما فيها من الماء والزيت. إلا أن أشرف، وبعد معاينة دقيقة لموقع الحادث، لم يجد أثرا للزيت أو الماء، أو حتى الزجاج المُهشّم للسيارة! فكيف يكون موقع الحادث،إذن،دون آثار!
    حين استفسر أشرف عن كيفية حدوث الحادثة، ادّعت إدارة المرور أن المركبة كان تسير في الطريق المؤدي إلى بلدة سار ناحية شارع عيسى بن سلمان، وكانت قادمةً من الجنوب إلى الشمال بسرعةٍ كبيرة، ونظراً لسوء الأحوال الجوية، وقلّة خبرة السائقة؛ فقد انزلقت المركبة، واصطدمت بجدار إحدى البنايات بالموقع. ولكن، ما كان مثيراً للشكّ أيضاً، هو أن البناية تلك لم تشكُ ضرراً بحسب معاينة أشرف نفسه.
    بسرعةٍ تم تسليم جُثث الفتيات المتوفيات، وبسبب هذه السّرعة تم استبدال جثمان مروة بجثمان فاطمة، ثم صُحّح الأمر، بحسب ما يذكر شقيق فاطمة ومريم.
    النساء اللاتي باشرن تجهييز الفتيات للدفن؛ أكدن أن الإصابة كانت واضحة جدا، وهي تتركز في الرأس من الخلف، فيما ذكر تقرير الطبيب الشرعي المنتدب من الجهات الرسمية أن تهشّم جمجمة الرأس كان أحد إصابات المتوفيات جميعا.
    ظاهرياً، أُوليَ الحادث اهتماما رسميا كبيرا ،وصل لدرجة أن يحضر العزاء ولي العهد الخليفيّ شخصيا، الذي التقاه شقيق فاطمة ومريم وطالبه بإجراء تحقيق مركّز وصادق حول كيفية حصول الحادث، وأخبره بشيءٍ من الإشكاليات التي صارت تشغل قلبه، وتدفعه للشّك في الرواية الرسمية.
    ولي العهد وعده خيرا! إلا أنه وبعد شهر كامل، وبمراجعة الشقيق للجهات المعنية وجد ألا تحقيقا، ولا اهتماما ولابحثاً، بل محاولات مستميتة لإسكاته، وإنهاء الأمر بكلمةٍ واحدة فقط: “لازال ملف القضية مفتوحا، وننتظر شاهدا يخبرنا عن كيفية حصول الحادث“!
    ومن العلامات الفارقة، أن شقيق الفتاتين طُلِب منه زيارة ولي العهد الخليفي ليُقدّم الشكر له على تفضّله بتقديم واجب العزاء! وردّا على هذا الطلب، أعاد الشقيق طلبه بإجراء تحقيق شامل ومركّز حول الحادث، قائلا: “إنْ كان ولي العهد صادقا في اهتمامه؛فليباشر بإصدار الأوامر لإجراء التحقيق الذي طلبته“، رافضا زيارة ولي العهد، ومشدّدا على أن “الإهمال لا يُقابل بشكر“!
    خبراء الحوادث.. والأسئلة المحيّرة
    هل تعد أسئلة ذوي الفتيات السّت مشروعة، أم مجرد مبالغة؟
    توجّهت (البحرين اليوم) بالسؤال لأحد خبراء الحوادث، وممّن استرعى الحادث انتباهه آنذاك، فأكد أن أسلوب تضرّر السيارة كان غريباً بالنسبة لسيارةٍ اصطدمت بحائط، وهو مايؤكده أيضا الشاب أشرف.
    الخبير أوضح أنّ اصطدام سيارة بالحائط يعني أن التضرّر يجب أن يكون من مقدمة السيارة حتى مؤخرتها، بينما يتضح بمعاينة الصور أن تضرر السيارة جاء من الأعلى، وهو ما يفسّره الخبير بأن سيارة الفتيات قد تكون اصطدمت بشئ أعلى من مستواها! حيث لا يمكن أن يكون سبب التضرر حائطا مستويا وثابتا!
    وهذه العلامة التي تفتح الطريق إلى اصطدام مركبة عسكرية خليفية بسيارة الفتيات، وفي ظروف شبيهة بالمطاردة، والتسبّب في قتلهن، سواء من خلال الاصطدام أو عبر وسائل أخرى من التصفية، حيث لا يُعقل أن يمتن جميعاً، مرة واحدة، وفي حادث واحد!
    في هذا السّياق، يُعيد أشرف الأسئلة المحيّرة التي طالما شغلته: “كيف تتضرّر مقدمة السيارة نتيجة الاصطدام بجدار مستوٍ دون أن تتضرر لوحتها؟! وأين ذهب ماء السيارة وزيتها، وموقع الحادث نظيف من أية آثار؟ ولِمَ العجلة بتسليمنا للجثث، وإزاحة السيارة في حادثٍ غامض، لازلنا نتساءل حوله؟ ألم يكن جديرا بالجهات المختصة أن تتريّث في كلّ ذلك حتى تطمئن لحقيقة وتفاصيل الحادث الذي أودى بحياة ست مواطنات؟!”.






    الغموض يلف الحادث
    تفريق المواسين.. وبتهديد السلاح
    لم تكن وفاة الفتيات شأنا خاصا بعوائلهن، بل تداعت كلّ البحرين لمواساة أهلهن وأنفسهن بهذا الفقد المؤلم لستّ زهرات، وخاصة مع الشك الابتدائي الذي ارتسم أمام الجميع بوجود جريمة مدبّرة من الخليفيين الذين نصبوا الموت في كلّ مكان منذ اندلاع الثورة. اجتمع الناسُ، وبشكل عفوي في اليوم التالي من الحادث، في موقعه المزعوم، إلاّ أن دوريات الداخلية الخليفية ومنتسبيها،فرّقوا الناسَ من هناك قسراً، وتحت تهديد السلاح! وبعد يوم أو يومين من تفريق المتعاطفين الذين زرعوا عند الحائط - الذي يُفترض أن يكون المتَّهم الرئيسي في التّسبب بموت الفتيات - شموعا وأزهارا، وُجِد الموقع محروقا بأيدي مجهولين!
    كلّ ذلك كان، ولازال، يثير الريبة في نفوس كثيرين ممّن لم يُصدّقوا الرواية الرسمية.
    الشّاب أشرف، وبعد انتهاء مراسم دفن وفاتحة الفتيات، ذهب إلى موقعٍ قريبٍ من مكان الحادث، وحيث كان يعتاد شباب المنطقة على التّسامر فيه كلّ ليلة، حاملا أسئلته لهم. وقد أكدوا له أنهم، وقبل السّاعة العاشرة من مساء تلك الليلة، وهو الوقت التقريبي لحصول الحادث، كانوا يتواجدون في موقعهم، إلا أنهم، ورغم قربهم هناك، لم يسمعوا أو يروا الحادث، حيث فوجئوا بدوريات الأمن والشرطة وهي تُطوّق المكانَ، وتُبعد الناسَ عنه!


    يتبع ..........................

    تعليق





    • ما سرّ الدّوريّة الأمنيّة المتضرّرة في ليلة الحادثة؟
      ما سرّ الدّوريّة الأمنيّة المتضرّرة في ليلة الحادثة؟
      الأمر الغريب الآخر الذي لازال الشاب أشرف يتساءل بشأنه، هو انتشار صور لسيارة شرطة من نوع “جيب”،وشاعت في ذات الليلة بينما كانت تحملها رافعة إثر تضرّر مقدمتها مما يبدو أنه حادث، متسائلا: هل يمكن أن تكون تلك السيارة أمرا منفصلا عن حادث الفتيات؟ أم أن هناك رابطا؟ ولماذا جرى التغطية عليه؟!
      كان من الممكن أن يُحلّ الأمر، وتُكشف الحقيقة، فيما لو جرى تحقيق شفّاف واضح ومعلن حول حقيقة موت ست فتيات في حادث سيارة على طريق غير مأهول، يت الدخول إليه عبر انحناءٍ يمنع السيارات من أنْ تُسرع بقدر ما تريد، طريق قريب من أحياء سكنية لم يسمع أو يرى أحدٌ من ساكنيها ما يُذكر في تلك الليلة!
      ثلاثة سنين عبرت فوق كومة من الأسئلة والشكوك، فَقدت فيها أربع أسر بحرانية ستّاً من بناتهن الواعدات المتميزات، إلا أنهم، وحتى هذه اللحظة، لايعرفون حقيقة “الحادثة“ التي تسبّبت بفقدان فلذات أكبادهم، وهم حتى اليوم يعيشيون حرقة الفقْد المغموس بطعم الحيرة والشك؟
      الحادث الذي كان متزامناً مع ذكرى الثورة الأولى، فبراير 2012، وقعَ في ظل استهداف ممنهج لكلّ منْ ينتمي لقرى أو جهات شيعية أومعارضة، ومنها قرى أولئك الفتيات الست؟ فهل يمكن أن يكون موتهن منفصلا عن حملات الاستهداف تلك؟ وهل يمكن أن ترتاح القلوب لمجرّد بيانٍ صدرَ من الجهات المعنيّة بعد حادثٍ غامض، مباشرةً، دون تفصيل لحيثياته، أو دعوة عامة لكلّ منْ اقترب من ذلك الشارع حينها ليأمن على نفسه، ويشهد بما يمكن أن يراه، وأيا كان ما رآه؟!
      رحم الله كلّ روح مظلومة رحلت عند جبّار منتقم عادل.
      رحم الله زهرات الوطن التي غيّبها الموت على حين غرة، وهو حق لا مناص منه. إلا أن الفقد لا ينسجم مع الغموض، ولا يتحول معه إلى قبول وإذعان.. فمتى تتعرف تلك العوائل حقيقة ما جرى على بناتهن، اللاتي عشن طفولتهن وصباهن معا.. ثم ذهبن حاملات سرّ موتهن معا أيضا!





      الدكتور سعيد الشهابي
      جريمة لا تغتفر: الزهرات الست.. شهيدات منسيات
      القيادي في حركة أحرار البحرين، سعيد الشهابي، لا يتردّد في اعتبار ما حدث يوم ٢٥ فبراير ٢٠١٢م؛
      بأنه حادث مفتعل، مشيراً إلى الوقائع التي تؤكد أن الفتيات تمت ملاحقتهن من قبل دوريات خليفيّة بحسب الشهابي.
      ويضيف الشهابي بأن هذا الحكم تدعمه المعطيات المختلفة التي أحاطت الحادثة، بما في ذلك أن بعضا من الفتيات هن ناشطات في الحراك الشعبي، وهو ما يتعزّز مع الإشارات الواضحة التي صدرت من أوساط قريبة من السلطات الخليفيّة، وهي تتهم الفتيات ب”المشاركة في الشغب” و”التخابر مع جهات أجنبية”. وهو ما يُعزّز الإخفاء المتعمّد من قِبل السلطات لمجريات الحادثة، والذي يضع رواية السلطة في دائرة الرفض المطلق، ولاسيما مع تهافت هذه الرواية وتصادمها مع مكوّنات مسرّح الحادثة المزعومة.
      يتطابق ذلك مع العديد من الشهادات التي أكّدت وجود دوريّة خليفيّة كانت تلاحق الفتيات.
      ومن المعروف أن الدوريات الخليفيّة عادةً ما تقود بسرعةٍ جنونيّة، وهي لا تلتزم بقواعد المرور، ورُصدت العديد من الحوادث بسبب ذلك، ولم يتم تسجيل تقارير بشأنها
      ومن هذا القبيل شهادة قُدّمت إلى (البحرين اليوم) من احدى الضحايا، وهي سيدة بحرانية أفادت بأنها كانت تقود سيارتها بمعية طفلها البالغ من العمر سنتين، والذي كان جالساً في المقعد الخلفي من السيارة، قالت بأنها بعد عبورها أحد الشّوارع الرئيسية، وكانت الإشارة الضوئية “خضراء” اصطدمت بها سيارة “جيب” تابعة للشرطة الخليفية من الخلف، ما أدّى إلى وقوع أضرار بالغة في مؤخرة السيارة، وقد قدّر الله أن السيدة وابنها لم يُصيبهم أذى.
      اللافت أن السيدة طلبت استدعاء سيارة الإسعاف، إلا أن الشرطة رفضت ذلك في البداية، ولكنهم رضخوا بعد حصول مشادة كلامية معها. وتضيف السيدة بأن سائق جيب الشرطة كان إماراتيّا، وقد سُجّل التقرير المروري ضدها، وتم تغريمها ١٠٠٠ دينار.
      أحد المتابعين لجريمة الفتيات السّت يُعلق على هذه الحادثة بالإشارة إلى أن تغريم السيدة البحرانية، ورفض استدعاء الإسعاف في البداية، فضلاً عن تسجيل الخطأ ضدّ السيدة، رغم أنها ضحية لتهور الشرطة الخليفية، “يوحي بأن الحادث لو نتج عنه أضرار جسيمة، مثل الموت أو ما شابه، لكان في طي الكتمان، ولأخفيت الدلائل الخاصة به”. ومن المؤكد، يضيف المعلق، بأن الخليفيين لن يترددوا في تصفية السيدة في حال وقوع أضرار بليغة لا تطيق الشرطة تحمّلها، ولن يكون الأمر مرتبطا “بالضرورة بوجود نشاط سياسي أم لا بالنسبة للسيدة، وإنما الهدف هو إخفاء جريمة تورّطت فيها الشرطة”، ولكن النتيجة ستكون، في حال تمت، هو أن جريمة وقعت، وعملية اغتيال منظّمة.
      وبحسب تجارب السنوات الماضية، فإن القوات الخليفية ليست مضطرة لتقديم ذرائع معينة لتبرير اعتداءاتها، أو المضايقات التي تُمارسها ضد المواطنين، والتي تنتهي بنتائج “غير متوقعة”، مثل القتل، وهو ما يُلاحظ في جرائم عديدة تكشف ضلوع المخابرات الخليفية فيها، من قبيل تصفية العلامة السيد أحمد الغريفي، واغتيال عباس الشاخوري، ومهدي عبد الرحمن، وحوادث قتل أخرى وفي ظروف مختلفة.
      إنّ خيوط الجريمة في قضية الفتيات السّت تبدو واضحة، وبمعزل عن وجود نشاط سياسيّ أو ميداني لبعضهن. ومع تغييب التحقيق المستقل عمداً، وعلامات الشّك التي أحاطت بمسرح “الجريمة”، فإنه لا بنبغي التردّد في اعتبار ما حصل لهن “عملية اغتيال”، بل هي من أخطر عمليات الاغتيال الممنهج الذي جرى في السنوات الأخيرة، وذلك بلحاظ العدد الكبير من الضحايا، وظروف الثورة التي تزامنت الجريمة.

      الرابط : http://bahrainalyoum.net/?p=22406

      تعليق


      • الوسط اون لاين
        الإعدام لثلاثة والمؤبد لـ 7 متهمين في تفجير الديه




        صورة أرشيفية لـ "تفجير الديه"​


        المنامة- علي طريف
        أصدرت المحكمة الكبرى الجنائية اليوم الخميس (26 فبراير/ شباط 2015) حكما بالإعدام بحق ثلاثة متهمين في قضية بتهمة قتل 3 شرطة من بينهم الضابط الإماراتي طارق الشحي في تفجير الديه.

        كما حكمت المحكمة في القضية نفسها بالسجن المؤبد لـ7 متهمين وإسقاط الجنسية عن 8 أشخاص.

        وحكمت بمصادرة المضبوطات وإلزامهم بدفع 929 دينار و691.

        من جانبها، قالت النيابة العامة عبر حسابها على "تويتر" إن المحكمة الكبرى الجنائية أصدرت اليوم حكماً في قضية ثلاث شهداء الشرطة ومن بينهم الضابط الإماراتي طارق الشحي وقضت بإعدام 3 متهمين والسجن المؤبد للمتهمين وإسقاط الجنسية عنهم.

        صحيفة الوسط البحرينية - العدد 4555 - الخميس 26 فبراير 2015م الموافق 07 جمادى الأولى 1436هـ

        تعليق





        • من محكومي الدير الى زملائنا باحكام الاعدام الظالمة ببلدة السنابس ..
          تحية منا إليكم وبعد ..

          اعلموا أنكم بنيلكم هذه الاحكام إنما ارتفعت مكانتكم عند الله وهو اذا أحب عبداً ابتلاه ، و أيضاً ارتفعت مكانتكم ومنزلتكم أنتم وأهاليكم لدى أبناء هذا الشعب الوفي ، وإننا نعلم أن هذه الأحكام لن تزيدكم إلا صموداً وإيمانا فأنتم من أبناء مدرسة أبي الاحرار الحسين عليه السلام ولأنكم من أبناء هذه المدرسة قد تم الحكم عليكم بهذه الأحكام وتم استهدافكم واستهداف أتباع هده المدرسة .

          تحيةً بعطرها زكية
          لاخوتي بهذه القضية
          الى السميع الصابر المضحي
          ومشيمع بروحه الابية
          هزمتموا بصبركم جيوشاً
          بخً بخً للفتيةِ القوية
          باقاتُ وردً حكمهم نراهُ
          لهذه الارض اتى هدية .

          فتحية ممتلئة بالحب والتقدير لكم ايها الاخوة ونسأل الله لنا ولكم الخير والسداد في الدنيا والاخرة .

          أخويكم المحكومين بالأعدام
          حسين علي موسى
          محمد رمضان


          تعليق


          • مادامت هذه الروح الصلبة والقوية رغم وجودها خلف القضبان توصل هذه الرسالة للساقط حمد حقاً شعبُنا لن يُهزم


            تعليق


            • ارتفاع أعداد المحكومين بالإعدام إلى 7 والمسقطة جنسياتهم إلى 123
              الوفاق: أحكام اليوم تعكس تضخم الأزمة السياسية.. وأية أحكام تبنى على اعترافات تحت التعذيب فهي باطلة



              26 فبراير, 2015
              أصدرت محاكم النظام في البحرين أحكاما بالإعدام على ثلاثة مواطنين بحرينيين وبالسجن المؤبد على سبعة مواطنين وبإسقاط الجنسية عن ثمانية مواطنين بحرينيين في ماعرف بـ “حادثة الديه”.

              وقال بيان صادر عن جمعية الوفاق الوطني الإسلامية إن هذه الأحكام الصادرة بالإعدام ترفع عدد المحكومين بالإعدام إلى ٧ مواطنين محكومين بالإعدام وترفع عدد المسقطة جنسياتهم إلى ١٢٣ مواطن أسقطت جنسياتهم.

              واعتبرت الوفاق الأحكام الصادرة بالإعدام وحجم الأحكام الأخرى التي تصدر من المحاكم بشكل مستمر دون توقف أو تغير منذ ٤ سنوات، تعكس حجْم وتضخم الأزمة السياسية التي تعصف بالبحرين.

              وأكدت الوفاق على أن أي أحكام تستند على اعترافات تنتزع تحت التعذيب هي أحكام باطلة، وان أي محاكمة تفتقر لشروط وإجراءات المحاكمة العادلة ولم تستوفي الحقوق الكاملة للمتهمين سيكون ما يصدر عنها باطل حسب القوانين المحلية والدولية.

              وأشارت الوفاق إلى أن الذين صدرت عليهم أحكام الإعدام تحدثوا عن تعرضهم للتعذيب الشديد وتحدث محاموهم عن تعرضهم للتعذيب وأن المحاكمة لم توفر لهم حقوقهم الطبيعية ولم تستوفي متطلبات المحاكمة العادلة.

              وأشارت إلى أن المحامين والمواطنين المتهمين في هذه الحادثة قد قدموا بلاغات إلى جهات رسمية وقضائية عن ما تعرضوا له من تعذيب دون أن تسفر هذه البلاغات عن براءتهم من التهم الموجهة لهم، أو محاكمة المتورطين في عمليات التعذيب التي تعرضوا لها.

              وشددت الوفاق على بالغ قلقها من هذه الأحكام وأكدت مطالبتها بضرورة إيجاد حل سياسي لكل الأزمة السياسية الخانقة التي تشكل هذه الأحكام جزء من تداعياتها بالإضافة إلى حزمة واسعة من التداعيات التي تساهم في غياب فرص الاستقرار السياسي.

              تعليق


              • الإعدام لثلاثة والمؤبد لسبعة وإسقاط جنسية 8 منهم بقضية «تفجير الديه»



                المنطقة الدبلوماسية - محرر الشئون المحلية
                أصدرت المحكمة الكبرى الجنائية الرابعة، برئاسة القاضي علي الظهراني، وعضوية محمد جمال عوض والشيخ حمد بن سلمان، وأمانة السر أحمد السليمان، أمس الخميس (26 فبراير/ شباط 2015)، حكماً بإعدام ثلاثة متهمين، والسجن المؤبد لسبعة، كما قضت بإسقاط جنسية 8 منهم بقضية مقتل ضابط وشرطيين آخرين بمنطقة الديه. كما أمرت المحكمة بإلزامهم بالتضامن بدفع 929 ديناراً و691 فلساً، وبمصادرة المضبوطات.

                وخلال جلسة يوم أمس لم يمثل أي من المتهمين أمام المحكمة، فيما حضر محاموهم الذين استمعوا لمنطوق الحكم الصادر.

                وقضت المحكمة بإعدام ثلاثة متهمين، وهم: علي عبدالشهيد السنكيس، سامي ميرزا مشيمع، عباس جميل طاهر محمد السميع، فيما قضت بالسجن المؤبد لسبعة، وهم: أحمد جعفر محمد علي، علي جميل طاهر محمد السميع، طاهر يوسف أحمد محمد السميع، حسين أحمد راشد خليل، رضا ميرزا مشيمع، حسن صباح عبدالحسن، أحمد معتوق إبراهيم.

                وأمرت المحكمة بإسقاط جنسية كل من: أحمد جعفر محمد، علي عبدالشهيد السنكيس، سامي ميرزا مشيمع، عباس جميل طاهر محمد السميع، علي جميل طاهر محمد السميع، طاهر يوسف أحمد محمد السميع، حسين أحمد راشد خليل، رضا ميرزا مشيمع.

                ويعتبر الحكم الصادر بجلسة أمس حكماً ابتدائياً يمكن استئنافه ومن ثم الطعن عليه أمام محكمة التمييز.

                الإعدام لثلاثة متهمين والمؤبد لسبعة وإسقاط جنسية 8 منهم بقضية مقتل ضابط وشرطيين​
                المنطقة الدبلوماسية - محرر الشئون المحلية

                أصدرت المحكمة الكبرى الجنائية الرابعة برئاسة القاضي علي الظهراني وعضوية محمد جمال عوض والشيخ حمد بن سلمان وأمانة سر أحمد السليمان، أمس الخميس (26 فبراير/ شباط 2015)، حكمها بإعدام ثلاثة متهمين، والمؤبد لسبعة، كما قضت بإسقاط جنسية 8 منهم بقضية مقتل ضابط وشرطيين آخرين بمنطقة الديه. كما أمرت المحكمة بإلزامهم بالتضامن بدفع 929 ديناراً و691 فلساً، وبمصادرة المضبوطات.

                وخلال جلسة أمس لم يمثل أي من المتهمين أمام المحكمة، فيما حضر محاموهم الذين استمعوا لمنطوق الحكم الصادر وقضت المحكمة بإعدام ثلاثة متهمين وهم: علي عبدالشهيد السنكيس، سامي ميرزا مشيمع، عباس جميل طاهر محمد السميع، وبالسجن المؤبد لسبعة متهمين وهم: أحمد جعفر محمد علي، علي جميل طاهر محمد السميع، طاهر يوسف أحمد محمد السميع، حسين أحمد راشد خليل، رضا ميرزا مشيمع، حسن صباح عبدالحسن، أحمد معتوق إبراهيم. كما أمرت المحكمة بإسقاط جنسية كل من: أحمد جعفر محمد، علي عبدالشهيد السنكيس، سامي ميرزا مشيمع، عباس جميل طاهر محمد السميع، علي جميل طاهر محمد السميع، طاهر يوسف أحمد محمد السميع، حسين أحمد راشد خليل، رضا ميرزا مشيمع.

                ويعتبر الحكم الصادر بجلسة يوم أمس حكماً ابتدائياً يمكن استئنافه ومن ثم الطعن عليه أمام محكمة التمييز.

                وقد جاء في حيثيات الحكم ولما كان ما اقترفه المتهمون الثاني والثالث والرابع يحتاج صاحبه لجزاء رادع تتحقق معه غايات العقوبة الجنائية للردع العام ومن ثم تقضي بمعاقبة المتهمين الثاني والثالث والرابع على النحو الوارد بمضمون الحكم.

                وكانت محامية المتهم الرابع تقدمت بمرافعة أكدت من خلالها بأنهم كوكلاء منتدبين عن المتهم الرابع يتعذر عليهم تقديم دفاع موضوعي وجدي لعدم تمكيننا كقضاء واقف من الاطلاع على أدلة النيابة العامة وحجب كل الأدلة علينا كدفاع، لذا فإننا نتمسك بحقنا بتقديم دفاع موضوعي بعد استجابة المحكمة لطلباتنا الموضوعية وذلك وصولاً للحقيقة وبالتالي تقديم دفاع كافٍ ووافٍ للمتهم.

                وأضافت المحامية أن أدلة براءة المتهمين قد تم استنباطها من خلال أوراق الدعوى وأقوال شهود الإثبات الذين استمعت إليهم المحكمة وكذلك من خلال التحقيقات التي أجرتها النيابة العامة والتي ثبتت بمحاضرها وأكدت على وجودها إلا أنه لم يتم تمكين الدفاع من الاطلاع عليها وقد استندت النيابة العامة عليها كأدلة إدانة إلا أنه وللأسف الشديد وعلى رغم مطالبة الدفاع من الحصول عليها إلا أنه لم نتمكن من الاطلاع عليها على رغم مطالبة الدفاع بها في كل جلسة، وقد تمثلت في الصور الخاصة بالواقعة والفيديوهات التي أكد على وجودها الشهود وصرحت بها أوراق التحقيق في النيابة العامة.

                ووجهت النيابة العامة للمتهمين العشرة بالقيام بتنظيم وإدارة جماعة الغرض منها تعطيل أحكام الدستور ومنع مؤسسات الدولة من ممارسة عملها متخذين من الإرهاب وسيلة تعطيل أحكام الدستور ومنع مؤسسات الدولة من ممارسة عملها متخذين من الإرهاب وسيلة لاستخدامها في تحقيق أغراضها وتجنيد عناصر لها ومتابعة أنشطتهم في تصنيع واستعمال العبوات المتفجرة واستهداف أفراد الشرطة بقصد إزهاق أرواحهم بغرض إشاعة الفوضى وإثارة الفتن وإضعاف مؤسسات الدولة لإسقاطها، كما نسبت للمتهمين من الثالث حتى الثامن الانضمام إلى تلك الجماعة الإرهابية وقد وقعت منهم والمتهم الثاني تنفيذاً لأنشطتهم وأغراضهم الإرهابية جرائم قتل والشروع في قتل المجني عليهم عمداً مع سبق الإصرار والترصد والبالغ عددهم جميعاً ستة عشر، كما شرعوا في قتل عدد ثلاثة عشر من أفراد الشرطة وإتلاف الممتلكات العامة وحيازة وإحراز واستعمال مفرقعات، وقد ارتكبت كل الجرائم تنفيذاً لغرض إرهابي، واشتراك المتهم الأول من خلال المتهم الثاني مع باقي المتهمين في ارتكاب الجرائم السابقة، وتمويل جماعة إرهابية للصرف على أنشطتها الإرهابية.

                إلى ذلك، صرح رئيس نيابة الجرائم الإرهابية المحامي العام أحمد الحمادي بأن وقائع القضية ترجع إلى قيام المتهمين بوضع عبوات متفجرة بالطريق العام قابلة للتفجير عن بُعد، وتمكنهم من استدراج قوات الشرطة إلى مكان الواقعة بافتعال أعمال شغب استدعت تدخل القوات، التي ما أن بلغت مكان العبوات المتفجرة حتى قام المتهمون بتفجير إحداها ما ترتب عليه وفاة المجني عليهم من القوات وإصابة 13 آخرين.

                هذا، وقد أسفرت التحقيقات التي أجرتها النيابة العامة آنذاك عن قيام المتهمين الأول والثاني بتشكيل جماعة إرهابية ضمن تنظيم ما يسمى سرايا الأشتر الإرهابي، ونجحا في تجنيد المتهمين الآخرين وغيرهم ممن توافرت لديهم الخبرة في صناعة واستعمال المتفجرات وأعمال الشغب بهدف تكوين عدة مجموعات للقيام بأعمال إرهابية تستهدف قتل رجال الشرطة، وتدمير المنشآت المهمة الأمنية والحيوية للإخلال بالنظام العام ومنع السلطات من ممارسة عملها، وقاموا بتصنيع العديد من العبوات المتفجرة، وعقدوا عدة اجتماعات تمكنوا خلالها من وضع مخطط إجرامي تحقيقاً لأهدافهم وأغراض الجماعة، وفي إطار ذلك المخطط الإرهابي فقد اتفقوا على استغلال تشييع جنازة أحد المتوفين والتي يعلمون بتواجد قوات الشرطة آنذاك على مقربة من المكان لحفظ النظام، ووضع عبوات متفجرة مزودة بأجهزة تفجير عن بعد في أماكن متفرقة والتي يعلمون تجمع القوات بها، والعمل على استدراج تلك القوات لأماكن وجود العبوات المتفجرة بهدف إيقاع أكبر عدد من القتلى بين صفوفهم، فقام المتهمون في الليلة السابقة على ارتكاب جريمتهم بزرع ثلاث عبوات متفجرة بالطريق وأوكل للمتهم الرابع بتفجير العبوة الأولى والتي أودت بحياة الشهداء الثلاثة، بينما كلف آخرين هاربين من أعضاء الجماعة بتفجير العبوتين الثانية والثالثة تحت إشراف المتهم الثالث على أن يتولى المتهم الخامس تصوير التفجير وباقي المتهمين مراقبة المكان، وبتاريخ 2014/3/3 ونفاذاً لمخططهم الإجرامي قاموا بافتعال أعمال شغب لاستدراج القوات إلى المكان حيث قام المتهم الرابع باتخاذ مكانه أعلى أحد العقارات وفور وصول القوات إلى مكان إحدى العبوات المتفجرة قام بتفجيرها باستخدام هاتف نقال ما أدى إلى مقتل ثلاثة من أفراد الأمن وإصابة ثلاثة عشر آخرين في حين لم يتمكنوا من تفجير العبوتين الأخريين لتأثر الثانية بالانفجار وعدم اقتراب أحد من القوات من مكان الثالثة.

                وأشار إلى أن المحكمة استندت في حكمها إلى ما قدمته النيابة العامة من أدلة قاطعة على ارتكاب المتهمين الجرائم المسندة إليهم، ومن بينها شهادة سبعة عشر شاهداً وضبط أدوات ومواد مما تستخدم في تصنيع المتفجرات بحوزة بعض المتهمين وما تم رصده في هاتف أحد المتهمين من وجود اتصالات فيما بين بعض المتهمين في يوم الواقعة وكذلك الأيام السابقة عليها من خلال برنامج اتصال خاص وقد تعلقت محادثاتهم برصد تحركات الشرطة واستهدافهم وكذلك ثبت من التقارير الفنية من العثور على آثار خلايا بشرية لأحد المتهمين على إحدى العبوات المتفجرة التي زرعت في مكان ارتكاب الجريمة والتي تم إبطال مفعولها.

                فيما نوه المحامي العام إلى عدم قابلية هذا الحكم للتنفيذ إلا بعد عرضه على محكمة التمييز سواء طعن المحكوم عليهم أم لم يطعنوا، لمراجعته من الناحية القانونية ومدى توافر ضمانات الدفاع لهم، وإقراره وتأييده ليكون قابلاً للنفاذ، أو نقضه وإعادة محاكمتهم إذا ما رأت محكمة التمييز ذلك.





                خطاب صادر عن جهة العمل يوضح تواجد السميع في المدرسة أثناء الحادث
                صحيفة الوسط البحرينية - العدد 4556 - الجمعة 27 فبراير 2015م الموافق 08 جمادى الأولى 1436هـ

                تعليق


                • فيديو / رد أحمد ابن المحكوم بالإعدام ‫#‏العسكري_محمد_رمضان‬ بعد إصدار الأحكام الجائرة على شباب ‫#‏الديه‬ و ‫#‏السنابس‬ :

                  http://youtu.be/bdyYZTReSDI

                  تعليق


                  • عائلة الطالب المعتقل بالأردن منذ 10 أيام تراجع الخارجية والسفارة دون جدوى



                    خاص اللؤلؤة – راجعت عائلة الطالب جعفر جاسم الشيخ وزارة الخارجية البحرينية والسفارة البحرينية بالعاصمة الأردنية عمان لمعرفة مصير ابنهم بعد ‏إنقطاع أخباره منذ اعتقاله في الأردن قبل 10 ايام.

                    العائلة أكدت أنها لم تتلقى ردا ومراجعتها كانت بدون جدوى في حين قدمت خطابا إلى الخارجية طالبت فيه معرفة مصيره والأسباب وراء الاعتقال.

                    عضو مركز البحرين لحقوق الإنسان الناشط الحقوقي حسين رضي أكد أن الشيخ يعتبر مخفي قسراً مؤكداً أن بحسب معلومات حصل عليها تفيد بأنه قد صدر أمر القبض على جعفر الشيخ من قبل السلطات البحرينية وكان هناك تعميم لاعتقاله.

                    وذكر أن “جعفر تم اعتقاله بعد مداهمة شقته في الأردن بتاريخ 19 فبراير وتم مصادرة أجهزته الإلكترونية واعتقال الأشخاص البحرينين الذين كان في نفس الشقه”، وتابع: “‏الاشخاص الذين اعتقلوا معه تم الإفراج عنهم بعدما تم التحقيق معهم والإبقاء على جعفر حتى الآن الذي لم يتصل إلى أهله منذ اعتقاله”.

                    وأفاد رضي أن “جعفر هو طالب يدرس في الأردن عمره 22 سنه وكان من المفترض هذا الكورس آخر كورس دراسي له وقد اعتقل ولا يعرف ماهو سبب اعتقاله ومصيره”.

                    تعليق


                    • الدراز | حالة اكتئاب تصيب الطفل قاسم محمد المفصول شهرا والمحروم عن الدراسه وتحويله الى الطب النفسي


                      تعليق


                      • صورة مسربة من سجو المركزي في #البحرين لضحية التعذيب المعتقل المحكوم بالاعدام الناشط عباس السميع يصف الحكم بالسياسي


                        تعليق


                        • الموت بكرامه ولا العيش بالذل ٧ شباب حوكموا ظلما وجورا بالاعدام


                          تعليق


                          • سترة : لازال موكب المداهمات يتواجد بشارع الشهيد احمد فرحان بين قريتي #واديان و #مركوبان و أنباء عن محاصرة أحد المنازل هناك ، يرجى الحذر


                            إقتحام المنزل الأول الواقع علی شارع بلدة #مركوبان ، يرجی الحذر.

                            تعليق


                            • المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
                              الدراز | حالة اكتئاب تصيب الطفل قاسم محمد المفصول شهرا والمحروم عن الدراسه وتحويله الى الطب النفسي
                              الله يشفيه

                              تعليق


                              • مواجهات داخل سجن جو ، والمرتزقة تحاصر مباني السجن !

                                القصة : اثناء وقت الزيارة تعدت المرتزقة بالضرب على اخت احد المعتقلين ! مع اخيها المعتقل !!!

                                فثار الاحرار المتواجدون في مبنى ٤ وهاجموا المرتزقة حتى طردوهم من المبنى ، ثم قامت المرتزقة بإطلاق قنابل الغازات السامة على المعتقلين ، ممى ادى الى وقوع حالات اغماء في صفوف الاحرار !

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة مروان1400, اليوم, 05:42 AM
                                ردود 0
                                9 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة مروان1400
                                بواسطة مروان1400
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, يوم أمس, 09:28 PM
                                ردود 0
                                5 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                أنشئ بواسطة وهج الإيمان, يوم أمس, 09:20 PM
                                ردود 0
                                6 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة وهج الإيمان
                                بواسطة وهج الإيمان
                                 
                                يعمل...
                                X