المشكلة فيك انك تريد ان تستدل ببعض الروايات لتعارض فيها روايات غير معارضة لها اساسا
وتضطر ان تكذب على الرواة وهي اساسا روايات صحيحة والرواة صادقين
ففي القران ان الزوجات من من اهل البيت, مثل قصة موسى عليه السلام وكذلك في زوجة ابراهيم عليه السلام, وكذلك اية اهل بيت النبي تتحدث عن النساء.
وتضطر ان تكذب على الرواة وهي اساسا روايات صحيحة والرواة صادقين
ففي القران ان الزوجات من من اهل البيت, مثل قصة موسى عليه السلام وكذلك في زوجة ابراهيم عليه السلام, وكذلك اية اهل بيت النبي تتحدث عن النساء.
لاداعى أن تستنبط أحكام من القرأن مع وجود روايات كافية تعرف لنا من هم أهل البيت -صلوات الله عليهم- كقوله -صلى الله عليه واله وسلم- : هؤلاء هم أهل بيتي
وأطلاق لفظة أهل البيت عليهم
فحديث الرسول -صلى الله عليه واله وسلم- كافى و يغني عن الأستدلال و الأسنباط لأن القرأن يحمل عدة وجوه و فيه ماهو خاص و عام ...
واما علم الرجال فلاينظر اليه من قول واحد, فمثلا ابي الجارود عندكم ينقل الخوئي في كذبه وكفره وفي موضع اخر يقول ان ثقه لانه ظهر له خطأ من كذبه.
كما قلت هذا العلم هو علم أجتهادي لهذا فالخطأ فيه وارد
بالمناسبة هل تريديني أن أتيك بتناقضات الألباني بشهادة علمائكم الذي فصلوا له ثلاثة مجلدات
أم تناقضات الذهبي ؟ أو يحي بن معين أو الدارقطني أو شعيب الأرنؤوط
فكما قلت هذا العلم أجتهادي قد تتغير فيه رأي العالم و تتبدل مبانيه كلما أزداد علماً
فالعلم يحتاج الى دراسه وفهم وليس كيل الاتهامات بالباطل, كما قال النوري الطبرسي ان القران محرف لان الصحابة تركوا اسم ابولهب عم النبي الموعود بالنار بغضا لرسول الله وحذفوا منه اسماء بقية المشركين.
فالاتهامات لم يسلم منه القران عند الرافضة, فكيف بالحديث.
فالاتهامات لم يسلم منه القران عند الرافضة, فكيف بالحديث.
مشكلة المحاور السني أنه لا يثبت على نقطة واحدة
فالموضوع كان أستفساراً عن علة نسب الفضائل إلى الصحابة
فخضنا في موضوع علم الرجال عندنا
إلى علة عدم وجود كتاب صحيح
إلى من هم أهل البيت -صلوات الله عليهم-
إلى تناقضات الخوئي -قد- إن سلمنا بأنها تناقضات
إلى تحريف القرأن
وبين كل هذا لم أجد جواباً على سؤالي ...
لماذا ينسب أحد فضائل أهل البيت -صلوات الله عليهم- إلى غيرهم
أليست فضائلهم كافية ؟
تعليق