عزيزي كمال سؤال من هو قائد معركة الجمل التي حدثت في ميدان التحرير بمصر الحبيبه ؟!
إفتح موضوع خارج ميدان التحرير وسوف أوفيك هناك بشرط لا تُحضر معك بلطجيه ومرتزقه كما فعل خالك معاويه بن أبي سفيان في معركة صفين وإن كنت مكذب لهذه سوف أحضر معي مقاطع يو تيوب تدين خالك هههــــــــــــــ ــــــــــــــههه
كل هذا البؤس الذي تعيشه الأمه أتانا من تحت السقيفه الجاهليه
أخي الفاضل المختصر المفيد من تقصد بالعبد الحبشي أبو رأس زبيبه؟؟؟ فقد أسقطت شخصيته على طغاة العرب ولكن حتى الآن لم تخبرنا من هو؟ آسفه ولكني صدقاً لا أعرفه
أخي الفاضل المختصر المفيد من تقصد بالعبد الحبشي أبو رأس زبيبه؟؟؟ فقد أسقطت شخصيته على طغاة العرب ولكن حتى الآن لم تخبرنا من هو؟ آسفه ولكني صدقاً لا أعرفه
هو حديث أختي الكريمه ورد في البخاري
عن رسول الله صلى الله عليه وآله وحاشا رسول الله أن يقول بهذا القول
الفج العنصري المزدري بخلقة الإنسان (اسمعوا وأطيعوا، وإن استعمل عليكم عبد حبشي، كأن رأسه زبيبة).
وإنما هو نتاج مطابع ...... طبع الله على قلوبهم شارع هند بنت عتبه المملكه العربيه الأمويه حققه مجموعه من شياطين البلاط الأموي أشرف عليه حاخامات بني قريظه
يا عدو نفسه يا مستهزيء باحاديث رسول الله فهؤلاء علمائك صححوا هذه الاديث وسموها اوامر قدسية من رسول الله للامة والائمة المعصومين وان هؤلاء المعصومين عملوا بهذه الاحاديث النبوية في تعاملهم مع اهل (الجور ) من الحكام
فانت الان بين امرين : اما ان تكون انت صادقا وعلمائك هم الكذابين قد افتروا على رسول الله والائمة المعصومين ونسبوا لهم اقولا لم يقولوها وافعالا لم يفعلوها او يكونوا هم الصادقين وتكون انت الكذاب المفتري المستهزيء باحاديث رسول الله
وخذ على ذلك مثالين : النص والإجتهاد - السيد شرف الدين - ص 595 نعم عهد لوصيه وخليفته من بعده ، أن يتغمدهم حين يعارضونه بسعة ذرعه ، ويتلقاهم بطول أناته ، وأمره أن يصبر على استئثارهم بحقه ، وأن يتلقى تلك المحنة بكظم الغيظ والاحتساب ، احتياطا على الإسلام ، وإيثارا للصالح العام ، وأمر الأمة بالصبر على تلك الملمة - كما فصلناه في كتاب المراجعات - . وحسبك مما صح من أوامره بذلك قوله صلى الله عليه وآله في حديث حذيفة ابن اليمان : " يكون بعدي أئمة لا يهتدون بهداي ، ولا يستنون بسنتي ، وسيقوم فيهم رجال قلوبهم قلوب الشياطين في جثمان أنس قال حذيفة : كيف أصنع يا رسول الله إن أدركت ذلك . قال : تسمع وتطيع للأمير وإن ضرب ظهرك وأخذ مالك فاسمع له وأطع " . ومثله قوله صلى الله عليه وآله في حديث عبد الله بن مسعود : " ستكون بعدي إثرة وأمور تنكرونها ، قالوا : يا رسول الله كيف تأمر من أدرك منا ذلك ؟ . قال صلى الله عليه وآله : تؤدون الحق الذي عليكم وتسألون الله الذي لكم " وكان أبو ذر يقول : " إن خليلي رسول الله صلى الله عليه وآله أوصاني أن أسمع وأطيع وإن كان عبدا مجدع الأطراف " . وقال سلمة الجعفي فيما أخرجه عنه مسلم ص 119 من الجزء 2 من صحيحه يا نبي الله أرأيت أن قامت علينا أمراء يسألوننا حقهم ، ويمنعوننا حقنا فما تأمرنا قال صلى الله عليه وآله : " اسمعوا وأطيعوا ، فإنما عليهم ما حملوا وعليكم ما حملتم " . وعن أم سلمة : أن رسول الله صلى الله عليه وآله قال : ستكون أمراء عليكم فتعرفون وتنكرون ، فمن عرف برئ ، ومن أنكر سلم قالوا أفلا نقاتلهم ؟ . قال لا ما صلوا " . والصحاح في هذا المعنى متواترة ، ولا سيما من طرق العترة الطاهرة . ولذا صبروا عليهم السلام وفي العين منهم قذى ، وفي الحلق شجي ، عملا بهذه الأوامر المقدسية ، وغيرها مما عهد النبي إليهم بالخصوص ، احتياطا على الأمة ، واحتفاظا بالشوكة ، وإيثار للدين ، وضنا بريح المسلمين...انتهى
المراجعات - السيد شرف الدين - ص 342 - 345 المراجعة رقم : 30 صفر سنة 1330 لم ينعقد إجماع ولم يتلاش نزاع إصفاقهم على مؤازرة الصديق والنصح له في السر والعلانية شئ وصحة عقد الخلافة له بالاجماع شئ آخر ، وهما غير متلازمين عقلا وشرعا ، فإن لعلي والأئمة المعصومين من بنيه مذهبا في مؤازرة أهل السلطة الاسلامية معروفا ، وهو الذي ندين الله به ، وأنا أذكره لك جوابا عما قلت ، وحاصله أن من رأيهم أن الأمة الاسلامية لا مجد لها إلا بدولة تلم شعثها ، وترأب صدعها ، وتحفظ ثغورها ، وتراقب أمورها ، وهذه الدولة لا تقوم إلا برعايا توازرها بأنفسها وأموالها ، فإن أمكن أن تكون الدولة في يد صاحبها الشرعي وهو النائب في حكمه عن رسول الله ( ص ) نيابة صحيحة - فهو المتعين لا غير ، وإن تعذر ذلك ، فاستولى على سلطان المسلمين غيره ، وجبت على الأمة مؤازرته في كل أمر يتوقف عليه عز الاسلام ومنعته ، وحماية ثغوره وحفظ بيضته ، ولا يجوز شق عصا المسلمين ، وتفريق جماعتهم بمقاومته ، بل يجب على الأمة أن تعامله - وإن كان عبدا مجدع الأطراف - معاملة الخلفاء بالحق ، فتعطيه خراج الأرض ومقاسمتها ، وزكاة الأنعام وغيرها ، ولها أن تأخذ منه ذلك بالبيع والشراء ، وسائر أسباب الانتقال ، كالصلات والهبات ونحوها ، بل لا إشكال في براءة ذمة المتقبل منه بدفع القبالة إليه ، كما لو دفعها إلى إمام الصدق ، والخليفة بالحق ، هذا مذهب علي والأئمة الطاهرين من بنيه وقد قال ( ص ) : " ستكون بعد إثرة وأمور تنكرونها ، ‹ صفحة 343 › قالوا : يا رسول الله كيف تأمر من أدرك منا ذلك ، قال ( ص ) : تؤدون الحق الذي عليكم ، وتسألون الله الذي لكم " وكان أبو ذر الغفاري رضي الله عنه ، يقول " إن خليلي رسول الله ( ص ) أوصاني أن أسمع وأطيع ، وإن كان عبدا مجدع الأطراف " . وقال سلمة الجعفي : " يا نبي الله أرأيت إن قامت علينا أمراء يسألوننا حقهم ، ويمنعوننا حقنا ، فما تأمرنا ؟ فقال ( ص ) : اسمعوا وأطيعوا ، فإنما عليهم ما حملوا ، وعليكم ما حملتم " وقال ( ص ) في حديث حذيفة بن اليمان رضي الله عنه : " يكون بعدي أئمة لا يهتدون بهداي ، ولا يستنون بسنتي وسيقوم فيهم رجال قلوبهم قلوب الشياطين في جثمان إنس ، قال حذيفة : قلت كيف أصنع يا رسول الله إن أدركت ذلك ؟ قال : تسمع وتطيع للأمير ، وإن ضرب ظهرك وأخذ مالك ، فاسمع وأطع " ( ومثله وقوله ( ص ) ، في حديث أم سلمة : " ستكون أمراء عليكم ، فتعرفون وتنكرون ، فمن عرف برئ ، ومن أنكر سلم ، قالوا : أفلا نقاتلهم قالوا : لا ما صلوا " ا ه . والصحاح في ذلك متواترة ، ولا سيما من طريق العترة الطاهرة ، ولذلك صبروا وفي العين قذى ، وفي الحلق شجى ، عملا بهذه الأوامر المقدسة وغيرها مما عهده النبي ( ص ) إليهم بالخصوص ، حيث أمرهم بالصبر على الأذى ، والغض على القذى ، احتياطا على الأمة ، واحتفاظا بالشوكة ، فكانوا يتحرون للقائمين بأمور المسلمين وجوه النص ، .............الى ان يقول شرف الدين الموسوي......... وكلامه مدة حياته بعد رسول الله ( ص ) صريح بذلك ، والأخبار في هذا متواترة عن أئمة العترة الطاهرة....انتهى
وخذ على ذلك مثالين : النص والإجتهاد - السيد شرف الدين - ص 595 نعم عهد لوصيه وخليفته من بعده ، أن يتغمدهم حين يعارضونه بسعة ذرعه ، ويتلقاهم بطول أناته ، وأمره أن يصبر على استئثارهم بحقه ، وأن يتلقى تلك المحنة بكظم الغيظ والاحتساب ، احتياطا على الإسلام ، وإيثارا للصالح العام ، وأمر الأمة بالصبر على تلك الملمة - كما فصلناه في كتاب المراجعات - . وحسبك مما صح من أوامره بذلك قوله صلى الله عليه وآله في حديث حذيفة ابن اليمان : " يكون بعدي أئمة لا يهتدون بهداي ، ولا يستنون بسنتي ، وسيقوم فيهم رجال قلوبهم قلوب الشياطين في جثمان أنس قال حذيفة : كيف أصنع يا رسول الله إن أدركت ذلك . قال : تسمع وتطيع للأمير وإن ضرب ظهرك وأخذ مالك فاسمع له وأطع " . ومثله قوله صلى الله عليه وآله في حديث عبد الله بن مسعود : " ستكون بعدي إثرة وأمور تنكرونها ، قالوا : يا رسول الله كيف تأمر من أدرك منا ذلك ؟ . قال صلى الله عليه وآله : تؤدون الحق الذي عليكم وتسألون الله الذي لكم " وكان أبو ذر يقول : " إن خليلي رسول الله صلى الله عليه وآله أوصاني أن أسمع وأطيع وإن كان عبدا مجدع الأطراف " . وقال سلمة الجعفي فيما أخرجه عنه مسلم ص 119 من الجزء 2 من صحيحه يا نبي الله أرأيت أن قامت علينا أمراء يسألوننا حقهم ، ويمنعوننا حقنا فما تأمرنا قال صلى الله عليه وآله : " اسمعوا وأطيعوا ، فإنما عليهم ما حملوا وعليكم ما حملتم " . وعن أم سلمة : أن رسول الله صلى الله عليه وآله قال : ستكون أمراء عليكم فتعرفون وتنكرون ، فمن عرف برئ ، ومن أنكر سلم قالوا أفلا نقاتلهم ؟ . قال لا ما صلوا " . والصحاح في هذا المعنى متواترة ، ولا سيما من طرق العترة الطاهرة . ولذا صبروا عليهم السلام وفي العين منهم قذى ، وفي الحلق شجي ، عملا بهذه الأوامر المقدسية ، وغيرها مما عهد النبي إليهم بالخصوص ، احتياطا على الأمة ، واحتفاظا بالشوكة ، وإيثار للدين ، وضنا بريح المسلمين...انتهى
المراجعات - السيد شرف الدين - ص 342 - 345 المراجعة رقم : 30 صفر سنة 1330 لم ينعقد إجماع ولم يتلاش نزاع إصفاقهم على مؤازرة الصديق والنصح له في السر والعلانية شئ وصحة عقد الخلافة له بالاجماع شئ آخر ، وهما غير متلازمين عقلا وشرعا ، فإن لعلي والأئمة المعصومين من بنيه مذهبا في مؤازرة أهل السلطة الاسلامية معروفا ، وهو الذي ندين الله به ، وأنا أذكره لك جوابا عما قلت ، وحاصله أن من رأيهم أن الأمة الاسلامية لا مجد لها إلا بدولة تلم شعثها ، وترأب صدعها ، وتحفظ ثغورها ، وتراقب أمورها ، وهذه الدولة لا تقوم إلا برعايا توازرها بأنفسها وأموالها ، فإن أمكن أن تكون الدولة في يد صاحبها الشرعي وهو النائب في حكمه عن رسول الله ( ص ) نيابة صحيحة - فهو المتعين لا غير ، وإن تعذر ذلك ، فاستولى على سلطان المسلمين غيره ، وجبت على الأمة مؤازرته في كل أمر يتوقف عليه عز الاسلام ومنعته ، وحماية ثغوره وحفظ بيضته ، ولا يجوز شق عصا المسلمين ، وتفريق جماعتهم بمقاومته ، بل يجب على الأمة أن تعامله - وإن كان عبدا مجدع الأطراف - معاملة الخلفاء بالحق ، فتعطيه خراج الأرض ومقاسمتها ، وزكاة الأنعام وغيرها ، ولها أن تأخذ منه ذلك بالبيع والشراء ، وسائر أسباب الانتقال ، كالصلات والهبات ونحوها ، بل لا إشكال في براءة ذمة المتقبل منه بدفع القبالة إليه ، كما لو دفعها إلى إمام الصدق ، والخليفة بالحق ، هذا مذهب علي والأئمة الطاهرين من بنيه وقد قال ( ص ) : " ستكون بعد إثرة وأمور تنكرونها ، ‹ صفحة 343 › قالوا : يا رسول الله كيف تأمر من أدرك منا ذلك ، قال ( ص ) : تؤدون الحق الذي عليكم ، وتسألون الله الذي لكم " وكان أبو ذر الغفاري رضي الله عنه ، يقول " إن خليلي رسول الله ( ص ) أوصاني أن أسمع وأطيع ، وإن كان عبدا مجدع الأطراف " . وقال سلمة الجعفي : " يا نبي الله أرأيت إن قامت علينا أمراء يسألوننا حقهم ، ويمنعوننا حقنا ، فما تأمرنا ؟ فقال ( ص ) : اسمعوا وأطيعوا ، فإنما عليهم ما حملوا ، وعليكم ما حملتم " وقال ( ص ) في حديث حذيفة بن اليمان رضي الله عنه : " يكون بعدي أئمة لا يهتدون بهداي ، ولا يستنون بسنتي وسيقوم فيهم رجال قلوبهم قلوب الشياطين في جثمان إنس ، قال حذيفة : قلت كيف أصنع يا رسول الله إن أدركت ذلك ؟ قال : تسمع وتطيع للأمير ، وإن ضرب ظهرك وأخذ مالك ، فاسمع وأطع " ( ومثله وقوله ( ص ) ، في حديث أم سلمة : " ستكون أمراء عليكم ، فتعرفون وتنكرون ، فمن عرف برئ ، ومن أنكر سلم ، قالوا : أفلا نقاتلهم قالوا : لا ما صلوا " ا ه . والصحاح في ذلك متواترة ، ولا سيما من طريق العترة الطاهرة ، ولذلك صبروا وفي العين قذى ، وفي الحلق شجى ، عملا بهذه الأوامر المقدسة وغيرها مما عهده النبي ( ص ) إليهم بالخصوص ، حيث أمرهم بالصبر على الأذى ، والغض على القذى ، احتياطا على الأمة ، واحتفاظا بالشوكة ، فكانوا يتحرون للقائمين بأمور المسلمين وجوه النص ، .............الى ان يقول شرف الدين الموسوي......... وكلامه مدة حياته بعد رسول الله ( ص ) صريح بذلك ، والأخبار في هذا متواترة عن أئمة العترة الطاهرة....انتهى
لست أنا عدو نفسي
الجاهل عدو نفسه ما أتيت به من قصاصات ربما مخيخك لا يستوعبها فلذلك أتيت مهرولاً بها وكأنك حررت ميدان التحرير ههههه
ما أتيت به يا كمال كان يحتج به سماحة السيد رحمة الله عليه على من قال بصحة خلافة أبي بكر وعمر ,, وأن لوكانت خلافتهما غير صحيحه لخرج عليهما الإمام عليه السلام ونابذهما وقاتلهما ,,, فهو يحاجج هؤلاء بتراثهم مبيناً أن سكوت الإمام عليه السلام كان لحفظ الإسلام في بداية نشأته هل فهمت ؟!
إن لم تفهم أخبرني سأوافيك بالمزيد
ولكن أخبرني عندما تولى علي عليه السلام أمر الأمه لماذا أمــــــــــــــك لم تلتزم بهذه الأحاديث لماذا خالــــــــــك لم يلتزم بهذه الأحاديث لماذا سلفك الصالح لم يلتزم بهذه الأحاديث
عن رسول الله صلى الله عليه وآله وحاشا رسول الله أن يقول بهذا القول
الفج العنصري المزدري بخلقة الإنسان (اسمعوا وأطيعوا، وإن استعمل عليكم عبد حبشي، كأن رأسه زبيبة).
وإنما هو نتاج مطابع ...... طبع الله على قلوبهم شارع هند بنت عتبه المملكه العربيه الأمويه حققه مجموعه من شياطين البلاط الأموي أشرف عليه حاخامات بني قريظه
شكراً لك أخي المختصر المفيد على التوضيح وفعلاً مشكلتنا الحقيقيه ليست مع آل سعود فهم أسره مالكه عاديه ولكن ما يزيد من طغيانهم وتجبرهم هي سلطتهم الدينيه وغسيل المخ فقد غسلت عقول معضم الشعب بأفكارهم الدينيه الشاذه والبركه في مشائخ البلاط مثل فتوى ابن باز بجواز الاستعانة بالقوات الأمريكية في حرب الخليج الثانية و فتوى العبيكان المفصله على مقاس الحكومه بالأخير شفناه يلعب عرضه
الجاهل عدو نفسه ما أتيت به من قصاصات ربما مخيخك لا يستوعبها فلذلك أتيت مهرولاً بها وكأنك حررت ميدان التحرير ههههه
ما أتيت به يا كمال كان يحتج به سماحة السيد رحمة الله عليه على من قال بصحة خلافة أبي بكر وعمر ,, وأن لوكانت خلافتهما غير صحيحه لخرج عليهما الإمام عليه السلام ونابذهما وقاتلهما ,,, فهو يحاجج هؤلاء بتراثهم مبيناً أن سكوت الإمام عليه السلام كان لحفظ الإسلام في بداية نشأته هل فهمت ؟!
إن لم تفهم أخبرني سأوافيك بالمزيد
ولكن أخبرني عندما تولى علي عليه السلام أمر الأمه لماذا أمــــــــــــــك لم تلتزم بهذه الأحاديث لماذا خالــــــــــك لم يلتزم بهذه الأحاديث لماذا سلفك الصالح لم يلتزم بهذه الأحاديث
إن كنت رجل من صلب رجل فأجب
صدقت الجاهل عدو نفسه ومن يتعمد ان يكون جاهلا اكثر عداوة منه لنفسه
انظر الى كلام شيخك عبد الحسين (( والصحاح في ذلك متواترة ، ولا سيما من طريق العترة الطاهرة ))
والصحاح من طريق العترة في ذلك متواترة فهل طريق العترة هو طريق علمائك ام طريق المخالفين ؟؟؟ فافهم ان كنت تفهم قبل ان تتكلم بكلام حشو لا معنى له فالصحاح متواترة عن طريق العترة في طاعة اهل السلطة وعدم مناجزتهم ابدا عملا باوامر الرسول المقدسية ويقول شيخك عبد الحسين ايضا: (( فإن لعلي والأئمة المعصومين من بنيه مذهبا في مؤازرة أهل السلطة الاسلامية معروفا ، وهو الذي ندين الله به)) فهل مذهب علي وبنيه الائمة المعصومين هو مذهب علمائك ام مذهب المخالفين ؟؟ فافهم ان كنت تفهم وهو يقول (( وهو الذي ندين الله به )) فهو دين علمائك وليس دين المخالفين فهل علمائك يتدينون بالاحاديث الموضوعة في كتبنا ام هم يتدينون لله بالاحاديث التي يعتقدون انها صحيحة في كتبكم وكتبنا
لهذا تخاف الحكومات الظالمة من المذهب الشيعي فعندنا إن كان فاسقاً كافراً معلناً ممكن الخروج عليه كما فعل الحسين بن علي -صلوات الله عليه-
أما عندهم فالحاكم يلعب و يسرح و يمرح و بأموال الشعب يصنع فضائيات تدعوا للفسق ويسرق و يقتل و يستبد كما شاء فإن فكرت أن تخرج عليه فأنت كافر زنديق يجب قتلك ..!! أين ستجد الحكومات الظالمة أفضل من هذا المذهب ؟
هكذا ذلهم الله بتركهم نهج الحسين -صلوات الله عليه- إلى نهج بني أمية الحكومات تظلمهم و تأكل أموالهم و هم يطبلون لها ولكن يبدوا أن لكل أنسان حدود فقد ثاروا على أحاديثهم الصحيحة ..!! بل حتى بعض مشايخهم أفتى بعكس هذه الفتاوى يبدوا أننا نعيش زمن الصحوة
أتسائل كم من عقائد أهل السنة و الجماعة تكفل الزمن بفضحها
(( فإن لعلي والأئمة المعصومين من بنيه مذهبا في مؤازرة أهل السلطة الاسلامية معروفا ، وهو الذي ندين الله به))
هو لا يقصد كل من هب و دب من أهل السلطة الأسلامية فتعريف السلطة الأسلامية يختلف وهذا يعرفه كل من شم رائحة الفقه الجعفري فهل من المعقول أن الشيخ يخالف الحسين -صلوات الله عليه-
وفي ما فعل الحسين بن علي -صلوات الله عليه- والشهيد زيد -عليه السلام- وأوامر الأمام الكاظم -صلوات الله عليه- لثورة فخ دليل كافي يغني عن الرد
شكراً لك أخي المختصر المفيد على التوضيح وفعلاً مشكلتنا الحقيقيه ليست مع آل سعود فهم أسره مالكه عاديه ولكن ما يزيد من طغيانهم وتجبرهم هي سلطتهم الدينيه وغسيل المخ فقد غسلت عقول معضم الشعب بأفكارهم الدينيه الشاذه والبركه في مشائخ البلاط مثل فتوى ابن باز بجواز الاستعانة بالقوات الأمريكية في حرب الخليج الثانية و فتوى العبيكان المفصله على مقاس الحكومه بالأخير شفناه يلعب عرضه
نعيب زماننا والعيب فينا
وما لزماننا عيب سوانا نحن صناع الدكتاتوريات نحن من علبها وصدرها بعد أن ختمنا عليها ميد إن إريبيا فآل سعود وحسني والقذافي وووووو هم في الأصل أفراد من هذا المجتمعات فما هو السبب الذي جعلهم على مجتمعهم ناقمين وله محقرين ما الذي جعل شعوبهم بعوض وحشرات في أعينهم السبب هو ما تفضلت به إنه هذا المنافق وأشباهه ولوكان هذا المنافق في مكانهم لحرق الأمه حرقاً كما صرح بهذا النكره البريك الذي طلب سحق أي مظاهره ومواجهتها كما فعل القذافي أنا معك تماماً فيما ذهبت له وإن كان هذا لا يعفيهم
هو لا يقصد كل من هب و دب من أهل السلطة الأسلامية فتعريف السلطة الأسلامية يختلف وهذا يعرفه كل من شم رائحة الفقه الجعفري فهل من المعقول أن الشيخ يخالف الحسين -صلوات الله عليه-
وفي ما فعل الحسين بن علي -صلوات الله عليه- والشهيد زيد -عليه السلام- وأوامر الأمام الكاظم -صلوات الله عليه- لثورة فخ دليل كافي يغني عن الرد
ليس كل من هب ودب كلام جميل وسليم سرعان ما ستتراجع عنه لانك تعلمت ان لاتكون عندك عقيدة ثابتة تتبعها فكلكم يعتقد انه رأس في العلم كما وصفكم الامام الصادق رضي الله عنه
ليس كل من هب ودب فهل تعتقد ان ابا بكر وعمر ومعاوية اقل كفرا من يزيد ومن القذافي ومن صدام ومن حسني مبارك في عقيدتك ام هما اكثر ايمانا بحيث ان ايمانهما منع علي من الخروج عليهما وايمان معاوية دفع الحسن الى تسليم رقاب المسلمين اليه وكفر يزيد ادى بالحسين ان يخرج عليه
ولكن أخبرني عندما تولى علي عليه السلام أمر الأمه لماذا أمــــــــــــــك لم تلتزم بهذه الأحاديث لماذا خالــــــــــك لم يلتزم بهذه الأحاديث لماذا سلفك الصالح لم يلتزم بهذه الأحاديث
ليس كل من هب ودب كلام جميل وسليم سرعان ما ستتراجع عنه لانك تعلمت ان لاتكون عندك عقيدة ثابتة تتبعها فكلكم يعتقد انه رأس في العلم كما وصفكم الامام الصادق رضي الله عنه
ليس كل من هب ودب فهل تعتقد ان ابا بكر وعمر ومعاوية اقل كفرا من يزيد ومن القذافي ومن صدام ومن حسني مبارك في عقيدتك ام هما اكثر ايمانا بحيث ان ايمانهما منع علي من الخروج عليهما وايمان معاوية دفع الحسن الى تسليم رقاب المسلمين اليه وكفر يزيد ادى بالحسين ان يخرج عليه
كمـــال وش بك بالع حبوب هلوسه ؟! ما دخل الإمام علي عليه السلام بحكومة حسني وصدام والقذافي ههههــــــــ ــــــــهههه
تعليق