يبدو لي بأنك من جماعة حسبنا كتاب الله ؟
صح أم أنا غلطان ؟
إذا كنت من جماعة حسبنا كتاب الله ؟ فماالذي نفعله مع الآيات التي تقول بأن الله لايصطفي الظالم بل فقط العباد الصالحين
وهل الله يصطفي عباد غير صالحين
إذا الله سبحانه يخطئ _والعياذ بالله_في إصطفاء عبد يدعي بأنه صالح بينما يقترب منه الشيطان ويغويه !!!!!!!!!
فمعنى هذا إنه غير صالح للعبادة لإنه لايحسن أن يصطفي عبد صالح وهذا يضطرنا ليس فقط يضطرنا
بل لدينا عذر مشروع بأن نبحث عن رب يحفظ وعده وعهده ووعيده ويلتزم بتحديه لإبليس عندما قال له بأنه لاتوجد إمكانية على إغواء بل بالأحرى التقرب من عباده الذي يزعم _ والعياذ بالله_ بأنهم الصالحين !!
ولا يحسن إصطفاء عبد صالح !_ والعياذ بالله_
وإلا فسوف نكون أضحوكة أمام باقي الأديان عندما يقولون تعالوا يامسلمين يامن تعبدون رب أسمه الله :
ربكم يقول لإبليس : (( إن عبادي ليس لك عليهم سلطان وكفى بربك وكيلا ))
ماذا قال ربكم يامسلمين ؟؟
الجواب : إن عبادي ليس لك عليهم سلطان
لمن قال هذا الكلام ؟؟
الجواب : لإبليس
وبعد ؟؟
الجواب : وكفى بربك وكيلا
إذن يامسلمين معنى ذلك بأن ربكم تكفل بحفظ وعصمة ورعاية عباده الصالحين وعدم تقرب إبليس منهم ولاتوجد إمكانية لإغوائهم حسب ماتزعمون....!؟
ولكن نشاهد بعد فترة بأن أحد هؤلاء الصالحين الذين أصطفائهم الله وأحسن إختيارهم وتوكل بحفظهم من إبليس يكذبون ثلاث كذبات ....!
وبعد فترة يأتي عبد صالح يظلم نفسه ....!
وبعد فترة يأتي عبد صالح ليسحره السحره....!
وبعد فترة يأتي عبد صالح بل هو سيد العباد الصالحين وخاتمهم ويسحره ويعبس بوجه الأعمى وينام عن صلاة الفجر ووووو.... إلخ !
فسيقولون لنا :
هل هذا رب يستحق العبادة والوثوق بكلمته ؟؟؟؟؟!
ثم ماذا نفعل هنا وإبليس يقسم بعزة الله بإنه لن يغوي عباد الله المخلصين
ونحن نقول لكم إن إبليس قد وعد الله وأقسم بعزته لإنه لن يقرب عباده الصالحين حيث قال : (( قال فبعزتك لأغوينهم أجمعين إلا عبادك منهم المخلصين ))
وهذا إبليس يقسم لله بأنه لن يغوي عباد الله المخلصين ولن يقترب لهم حيث إن الله توكل بعباده وحفظهم منه .......؟
صح أم أنا غلطان ؟
إذا كنت من جماعة حسبنا كتاب الله ؟ فماالذي نفعله مع الآيات التي تقول بأن الله لايصطفي الظالم بل فقط العباد الصالحين
وهل الله يصطفي عباد غير صالحين
إذا الله سبحانه يخطئ _والعياذ بالله_في إصطفاء عبد يدعي بأنه صالح بينما يقترب منه الشيطان ويغويه !!!!!!!!!
فمعنى هذا إنه غير صالح للعبادة لإنه لايحسن أن يصطفي عبد صالح وهذا يضطرنا ليس فقط يضطرنا
بل لدينا عذر مشروع بأن نبحث عن رب يحفظ وعده وعهده ووعيده ويلتزم بتحديه لإبليس عندما قال له بأنه لاتوجد إمكانية على إغواء بل بالأحرى التقرب من عباده الذي يزعم _ والعياذ بالله_ بأنهم الصالحين !!
ولا يحسن إصطفاء عبد صالح !_ والعياذ بالله_
وإلا فسوف نكون أضحوكة أمام باقي الأديان عندما يقولون تعالوا يامسلمين يامن تعبدون رب أسمه الله :
ربكم يقول لإبليس : (( إن عبادي ليس لك عليهم سلطان وكفى بربك وكيلا ))
ماذا قال ربكم يامسلمين ؟؟
الجواب : إن عبادي ليس لك عليهم سلطان
لمن قال هذا الكلام ؟؟
الجواب : لإبليس
وبعد ؟؟
الجواب : وكفى بربك وكيلا
إذن يامسلمين معنى ذلك بأن ربكم تكفل بحفظ وعصمة ورعاية عباده الصالحين وعدم تقرب إبليس منهم ولاتوجد إمكانية لإغوائهم حسب ماتزعمون....!؟
ولكن نشاهد بعد فترة بأن أحد هؤلاء الصالحين الذين أصطفائهم الله وأحسن إختيارهم وتوكل بحفظهم من إبليس يكذبون ثلاث كذبات ....!
وبعد فترة يأتي عبد صالح يظلم نفسه ....!
وبعد فترة يأتي عبد صالح ليسحره السحره....!
وبعد فترة يأتي عبد صالح بل هو سيد العباد الصالحين وخاتمهم ويسحره ويعبس بوجه الأعمى وينام عن صلاة الفجر ووووو.... إلخ !
فسيقولون لنا :
هل هذا رب يستحق العبادة والوثوق بكلمته ؟؟؟؟؟!
ثم ماذا نفعل هنا وإبليس يقسم بعزة الله بإنه لن يغوي عباد الله المخلصين
ونحن نقول لكم إن إبليس قد وعد الله وأقسم بعزته لإنه لن يقرب عباده الصالحين حيث قال : (( قال فبعزتك لأغوينهم أجمعين إلا عبادك منهم المخلصين ))
وهذا إبليس يقسم لله بأنه لن يغوي عباد الله المخلصين ولن يقترب لهم حيث إن الله توكل بعباده وحفظهم منه .......؟
تعليق